Aqsa Files
جدد المستوطنون اقتحامهم للمسجد الأقصى من باب المغاربة. ووفرت عناصر من وحدات التدخل السريع والخاصة، الحماية والحراسة للمستوطنين خلال جولاتهم الاستفزازية في المسجد الأقصى. وواصلت قوات الاحتلال إجراءاتها المشددة بحق الشبان والنساء واحتجاز بطاقاتهم خلال دخولهم إلى المسجد الأقصى.
اقتحم 774 مستوطناً المسجد الأقصى خلال شهر تشرين ثاني (نوفمبر) الماضي، مع استمرار منع عدد من النساء من الدخول في فترة الاقتحامات، إضافة إلى استمرار اتّباع سياسة حجز البطاقات الشخصية لعدد من المصلين.
وزارة الأوقاف والشؤون الدينية الفلسطينية تؤكد في بيان أنه تم تسجيل 113 انتهاكاً واعتداء من قبل الاحتلال الإسرائيلي لحرمة المسجد الأقصى والحرم الإبراهيمي خلال شهر تشرين الثاني/نوفمبر المنصرم.
اقتحم المسجد الأقصى أكثر من 70 من المستوطنين اليهود والحاخامات ومجموعة من مخابرات الاحتلال، من جهة باب المغاربة، بحراسات معززة من شرطة الاحتلال الخاصة، وسط اعتداءٍ بالضرب على مرابطات معتصمات في منطقة باب الأسباط احتجاجاً على منعهن من دخول الأقصى.
أعلنت جماعات استيطانية إسرائيلية قرارها الشروع باقتحامات واسعة لساحات المسجد الأقصى في القدس، بدءاً من اليوم وحتى يوم الخميس المقبل لمناسبة ما يسمى عيد الأنوار اليهودي "الحانوكاه". ووزعت جماعات استيطانية إسرائيلية إعلانات عبر وسائل التواصل الاجتماعي لحث المتطرفين اليهود على المشاركة في اقتحامات ساحات المسجد بدءا من صباح اليوم. وأشارت جماعات المستوطنين في إعلاناتها إلى أن الاقتحامات ستكون في الفترتين الصباحية وبعد الظهر.
مركز "كيوبرس" الإعلامي يصدر تقريراً إحصائياً يوضح فيه أن نحو 1160 مستوطنًا اقتحموا المسجد الأقصى خلال تشرين الثاني الماضي/نوفمبر الماضي.
اقتحم مستوطنون المسجد الأقصى من باب المغاربة، وسط دعوات 'منظمات الهيكل' أنصارها لاستباحته خلال فترة عيد الأنوار 'الحانوكاة' العبري. ورافقت قوة معززة من عناصر شرطة الاحتلال مجموعات المستوطنين، خلال جولاتها داخل الأقصى. ونصبت قوات الاحتلال حواجز ومتاريس جديدة بالقرب من بوابات الأقصى الرئيسية 'الخارجية'، لتوقيف المصلين والتدقيق ببطاقاتهم، وتفتيش حقائب النساء بشكل استفزازي. كما واصلت شرطة الاحتلال التضييق على المصلين من الشبان والنساء، واحتجاز بطاقاتهم الشخصية خلال دخولهم الأقصى، في حين تواصل منع أكثر من 60 سيدة وطالبة من الدخول إليه طوال فترة اقتحامات المستوطنين. واعتصمت مجموعة من المرابطات الممنوعات قرب بوابات الأقصى، احتجاجاً على منعهن من الدخول إلى المسجد، والصلاة فيه. ووجهت مجموعات استيطانية دعوات لشن حملات اقتحام واسعة للمسجد الأقصى، وفعاليات تهويدية في مدينة القدس المحتلة على مدار أيام الأسبوع الحالي، ومن أبرزها، ما دعت إليه منظمة 'أمناء الهيكل' لإقامة مسيرة كبيرة تنطلق من القدس القديمة متجهة نحو باب المغاربة لاقتحام المسجد الأقصى.
وزارة الخارجية الفلسطينية تصدر بياناً تدين فيه عمليات الإقتحام المتواصلة للمسجد الأقصى، التي تشرف عليها وتدعمها وتمولها الحكومة الإسرائيلية.
الناطق باسم حركة فتح، أسامة القواسمي، يدين في تصريح صحافي تصريحات رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، والتي تحدث فيها عن قدرته على هدم المسجد الأقصى، مؤكداً أن المسجد الأقصى خط أحمر.
المفتي العام للقدس والديار الفلسطينية، خطيب المسجد الأقصى، محمد حسين، يحذر في بيان صحافي من دعوات منظمات الهيكل اليهودية المتطرفة لاقتحام المسجد الأقصى، والقيام بجولات داخل ساحاته تزامناً مع الاحتفالات ببعض الأعياد اليهودية.
قالت إدارة الأوقاف الاسلامية في مدينة القدس إن 35 مستوطناً إسرائيلياً اقتحموا ساحات المسجد الأقصى بمرافقة عناصر من الشرطة الإسرائيلية وسط احتجاجات المصلين. وتمت الاقتحامات في الفترتين الصباحية وبعد الظهر، في وقت واصلت فيه الشرطة الإسرائيلية منع عشرات المواطنات الفلسطينيات من دخول المسجد بداعي وجود أسمائهن على قائمة وضعتها الشرطة نفسها.
شرعت مجموعات صغيرة ومتتالية من المستوطنين باقتحامات جديدة للمسجد الأقصى من جهة باب المغاربة، بحراسة عناصر من الوحدات الخاصة والتدخل السريع بشرطة الاحتلال.
وتجري الاقتحامات وسط دعوات أطلقتها منظمات الهيكل المزعوم لشن حملات اقتحام واسعة للمسجد الأقصى، على مدار أيام عيد الأنوار العبري 'الحانوكاه'.
أدت مجموعة من 'طلاب من أجل الهيكل' المتطرفة طقوساً ورقصات وشعائر تلمودية استفزازية، خلال خروجهم من المسجد الأقصى من جهة باب السلسلة، ما تسبب بحالة توتر شديدة في المنطقة.
وكانت مجموعات من المستوطنين، يتقدمها عدد من 'الحاخامات' المتطرفين، اقتحمت المسجد الأقصى من باب المغاربة، في حين وفّرت قوة معززة من عناصر الوحدات الخاصة والتدخل السريع بشرطة الاحتلال الحماية والحراسة لهم خلال جولاتهم الاستفزازية في المسجد الأقصى.
وفي سياق فعاليات منظمات الهيكل المزعوم، نشرت العديد من مواقع التواصل الاجتماعي التابعة للمستوطنين قمصانا، طُبعت عليها صورة تدعو لهدم المسجد الأقصى وبناء الهيكل المزعوم.
إلى ذلك، حرص عدد ملحوظ من أبناء المدينة المقدسة على التواجد في المسجد الأقصى، والانتشار فيه جنباً إلى جنب العشرات من الحراس والسدنة في المسجد الأقصى لمراقبة سلوك المستوطنين خلال جولاتهم الاستفزازية في المسجد، وإحباط أي محاولة لإقامة طقوس وصلوات تلمودية فيه.
وزارة الخارجية الفلسطينية تصدر بياناً تدين فيه عمليات الاقتحام اليومية للمسجد الأقصى، وتحذر من مخاطر ما تقوم به السلطات الإسرائيلية من تغيير للوضع القائم في الحرم القدسي، وفرض التقسيم الزماني والمكاني عليه.
جدد المستوطنون اقتحامها للمسجد الأقصى من باب المغاربة بحراسات معززة من عناصر الوحدات الخاصة والتدخل السريع بشرطة الاحتلال. وركز المستوطنون جولاتهم في المنطقة المعروفة باسم 'الحُرش' قرب باب الرحمة المغلق بين باب الأسباط والمصلى المرواني في الأقصى، وسط رقابة شديدة من حراس وسدنة المسجد الأقصى والمصلين الذين يتصدون لهذه الاقتحامات والجولات الاستفزازية والمشبوهة بهتافات التكبير.
وواصلت شرطة الاحتلال التضييق على المصلين من فئتي الشبان والنساء، واحتجزت بطاقاتهم الشخصية على حواجز ومتاريس حديدية قرب بوابات الأقصى خلال دخولهم للمسجد.
أما المرابطات الممنوعات من الدخول إلى المسجد منذ ثلاثة أشهر وعددهن نحو 60 فتاة وسيدة وطالبة، فانتظم قسم منهن باعتصام أمام بوابات الأقصى، احتجاجاً على منعهن من الدخول الأقصى والصلاة فيه، طيلة فترة اقتحامات المستوطنين للمسجد.
اقتحم 105 مستوطنين إسرائيليين ساحات المسجد الأقصى بحراسة الشرطة الإسرائيلية ومرافقتها. وتمت الاقتحامات على شكل مجموعات من باب المغاربة الذي استولت سلطات الاحتلال الإسرائيلي على مفاتيحه في العام 1967. وبالمقابل، واصلت قوات الشرطة الإسرائيلية منع عشرات الفلسطينيات والفلسطينيين من دخول المسجد الأقصى بداعي أن أسماءهم على قوائم المنع التي وضعتها الشرطة الإسرائيلية بحجة احتجاجهم على اقتحام المستوطنين لساحات المسجد.
واصل مستوطنون إسرائيليون اقتحاماتهم لساحات المسجد الأقصى، بحماية الشرطة الإسرائيلية في وقت تواصل فيه منع العشرات من المواطنين الفلسطينيين من دخول المسجد. فقد اقتحم عشرات المستوطنين ساحات المسجد الأقصى في الفترة الصباحية وفي ساعات ما بعد الظهر، بحراسة ومرافقة عناصر الشرطة الإسرائيلية من خلال باب المغاربة.
وزارة الخارجية الفلسطينية تصدر بياناً تؤكد فيه أن الحكومة الإسرائيلية تستغل الأوضاع الراهنة السائدة في المنطقة العربية والإقليم لاستكمال حلقات تهويد القدس والمسجد الأقصى.
رئيس البرلمان العربي، أحمد الجروان، يدين في بيان اقتحام مجموعة من المستوطنين باحات المسجد الأقصى.
جدد المستوطنون الإسرائيليون اقتحامهم للمسجد الأقصى، من باب المغاربة بحراسات معززة من شرطة الاحتلال الخاصة. كما اقتحم المسجد الأقصى عدد من ضباط جيش الاحتلال والمخابرات، إضافة لطاقم من سلطة آثار الاحتلال، ونفذوا جولات استفزازية في المسجد تصدى لها المرابطون وطلبة مجالس العلم بهتافات التكبير والتهليل الاحتجاجية. وساد الأقصى توتر شديد بسبب هذه الاقتحامات الاستفزازية وتدخل قوات الاحتلال بعمل الأوقاف في المسجد الأقصى.
اقتحمت مجموعات من المستوطنين برفقة عناصر من المخابرات الصهيونية باحات المسجد الأقصى من جهة باب المغاربة، بحراسة عناصر من الوحدات الخاصة والتدخل السريع التابعة لشرطة الاحتلال.
في ذات الوقت، تعمد جنود الاحتلال حجز بطاقات المصلين خاصة من الشباب قبل دخولهم لباحات المسجد الأقصى، وتفتيشهم بشكل دقيق.
ويتعمد المستوطنون اقتحام باحات المسجد الأقصى في ساعة مبكرة من كل يوم وهي الساعة السابعة صباحاً، مستغلين قلة أعداد المرابطين في مثل هذا الوقت.
اقتحمت مجموعات من المستوطنين و 'طلاب لأجل الهيكل' المسجد الأقصى من باب المغاربة بحراسة قوة خاصة من شرطة الاحتلال الإسرائيلية. وكانت أكثر من مجموعة من منظمات 'الهيكل المزعوم' دعت إلى تنظيم اقتحام جماعي للمسجد الأقصى، عبر وسائل التواصل الاجتماعي، والمواقع الإعلامية التابعة لعصابات المستوطنين.
في الوقت نفسه، واصلت قوات الاحتلال منع العشرات من النساء والطالبات من الدخول إلى المسجد الأقصى خلال فترة اقتحامات المستوطنين، فضلاً عن استمرار الإجراءات المشددة واحتجاز بطاقات النساء والشبان خلال دخولهم للمسجد الأقصى.
جدّد المستوطنون اقتحامهم للمسجد الأقصى من باب المغاربة، تحت حماية وحراسة من عناصر الوحدات الخاصة، والتدخل السريع بشرطة الاحتلال، كما تواصل سلطات الاحتلال الإسرائيلي التضييق على المصلين.
كما أن حالة من التوتر سادت محيط الأقصى، بسبب أداء اثنين من المستوطنين طقوسا وشعائر تلمودية فيه، ولكن بسبب تصدي المصلين لهما، قامت شرطة الاحتلال بإخراجهما.
وواصلت قوات الاحتلال احتجاز بطاقات المصلين من فئتي الشبان والنساء، إلى حين خروجهم من المسجد، في حين واصلت منع أكثر من 60 سيدة وطالبة من الدخول إلى الأقصى خلال فترة اقتحامات المستوطنين، وهو الإجراء الذي اتبعته تلك القوات منذ عدة أسابيع بحق نساء وطالبات أدرجن بقائمة أطلقت عليها شرطة الاحتلال 'القائمة السوداء'، وعممتها على بوابات الأقصى، لمنعهن من دخوله.
طرد المصلون مستوطنة يهودية من المسجد الأقصى، بسبب شروعها بأداء طقوس وصلوات تلمودية فيه، واضطرت شرطة الاحتلال المرافقة إلى اصطحاب المستوطنة وإخراجها من المسجد وسط هتافات التكبير الاحتجاجية التي صدحت بها حناجر المُصلين.
وكانت مجموعات من عصابات المستوطنين اليهود جدّدت اقتحامها للمسجد الأقصى من جهة باب المغاربة، فيما واصلت قوات الاحتلال حجز بطاقات المصلين من فئتي الشبان والنساء خلال دخولهم للمسجد الأقصى إلى حين خروجهم منه.
ويتواجد في الأقصى عدد من المصلين وطلبة مجالس العلم والذين انتشروا في أرجاء المسجد، في الوقت الذي راقب عشرات العاملين في الأقصى من حراس وسدنة جولات المستوطنين وسلوكياتهم لمنع أي محاولة استهداف للمسجد الأقصى.
جدد المستوطنون الإسرائيليون اقتحامهم للمسجد الأقصى، بعد عطلة يومي الجمعة والسبت.
وتمت الاقتحامات بمجموعات صغيرة ومتتالية، من باب المغاربة، في حين وفّرت قوات الاحتلال الحماية والحراسة للمستوطنين، وواصلت فرض إجراءاتها المشددة بحق روّاد المسجد من فئتي الشبان والنساء، واحتجاز بطاقاتهم الشخصية خلال دخولهم إلى المسجد.
جدّدت مجموعات من المستوطنين اقتحامها للمسجد الأقصى من باب المغاربة، ونفذت جولات مشبوهة واستفزازية في المسجد، فيما اقتحمت مجموعة من عناصر الوحدات الخاصة بشرطة الاحتلال المُصلى القبلي في الأقصى، ونفذت فيه جولة إرشادية، وجرت الاقتحامات بحماية وحراسة قوات الاحتلال.
وفي السياق، تظاهرت مجموعة من النساء والطالبات الممنوعات من الدخول إلى الأقصى قرب بواباته، للمطالبة بدخوله.
تصدى المصلون وطلبة مجالس العلم في المسجد الأقصى، للمستوطنين الذين اقتحموا المسجد الأقصى بهتافات التكبير، ومنعوهم من الصعود إلى باحة صحن مسجد الصخرة.
وكانت مجموعات صغيرة من المستوطنين جددت اقتحامها للمسجد الأقصى منذ ساعات الصباح، من باب المغاربة بحراسات معززة ومشددة من عناصر الوحدات الخاصة والتدخل السريع في شرطة الاحتلال.
من جانبها، واصلت شرطة الاحتلال فرض إجراءاتها المشددة على دخول المصلين من الشبان والنساء، إلى الأقصى، واحتجزت بطاقاتهم الشخصية خلال دخولهم إلى المسجد.
المركز الإعلامي للقدس والمسجد الأقصى يؤكد في إحصائية توثيقية أن 14 ألف مستوطن وعنصر احتلالي اقتحموا المسجد الأقصى خلال 2015.
اقتحمت مجموعات من المستوطنين المسجد الأقصى، من باب المغاربة بحراسة معززة ومشددة من عناصر الوحدات الخاصة والتدخل السريع في شرطة الاحتلال.
ورغم أجواء الطقس الباردة والماطرة إلا أن عدداً من أبناء المدينة المقدسة وطلبة مجالس العلم تواجدوا في المسجد، في الوقت الذي واصلت فيه قوات الاحتلال منع نحو 60 فتاة وسيدة وطالبة من الدخول إلى الأقصى خلال فترة اقتحامات المستوطنين، فضلاً عن تشديد إجراءاتها بحق المصلين من الشبان والنساء واحتجاز بطاقاتهم الشخصية خلال دخولهم إلى المسجد الأقصى.
اقتحم 14مستوطناً المسجد الأقصى، من جهة باب المغاربة بحماية أمنية مشدّدة من قبل شرطة الاحتلال، وتجوّلوا في باحاته، وسط تكبيرات المرابطين والمرابطات، الذين تواجدوا في حلقات العلم والقرآن منذ الصباح الباكر رغم درجات الحرارة المتدنية.
وتسمح شرطة الاحتلال للمستوطنين باقتحام المسجد الأقصى والتجوّل في باحاته بحمايتها، خلال فترتيْن، صباحية ومسائية، وهذا في وقت تمنع فيه المرابطات "ضمن القائمة الذهبية"، والتي أسماها الاحتلال بـ "القائمة السوداء"، من دخوله بصورة نهائية.
شهد المسجد الأقصى توتراً كبيراً بعد محاولة أحد المستوطنين أداء طقوس تلمودية فيه، الأمر الذي دفع المصلين وحراس الأقصى للتصدي له وطرده من الأقصى.
وكانت مجموعات صغيرة من المستوطنين جددت اقتحامها للمسجد الأقصى من باب المغاربة بحراسة معززة ومشددة من قوات الاحتلال الخاصة، وسط تواجد ملحوظ للمصلين وطلبة مجالس العلم.
من جانبها، واصلت قوات الاحتلال منعها نحو 60 فتاة وطالبة وسيدة من دخول المسجد الأقصى خلال فترة اقتحامات المستوطنين، في حين واصلت مجموعة من النساء اعتصامها الاحتجاجي أمام بوابات الأقصى.
شهد المسجد الأقصى اقتحامات جديدة للمستوطنين بحراساتٍ معززة ومشددة من عناصر الوحدات الخاصة والتدخل السريع بشرطة الاحتلال.
وجرت الاقتحامات ضمن مجموعات صغيرة من باب المغاربة مروراً من أمام بوابات الجامع القبلي وصولاً إلى منطقة باب الرحمة أو "الحُرش" بين باب الأسباط والمصلى المرواني قبل العودة باتجاه باب السلسلة للخروج من المسجد.
ولاحق المصلون مجموعات المستوطنين بهتافات التكبير، في حين هددت عناصر الاحتلال باعتقالهم.
وفي الوقت نفسه، واصلت قوات الاحتلال منع نحو 60 سيدة وفتاة مقدسية من الدخول إلى الأقصى، خلال فترة اقتحامات المستوطنين، ما دفع بعضهن للاعتصام بالقرب من بوابات الأقصى وتنظيم حلقات علم وتلاوة القرآن الكريم.
وزير الأوقاف والشؤون الدينية الفلسطينية، يوسف ادعيس، يؤكد في تصريح صحافي أن الاعتداءات الإسرائيلية على المقدسات تجاوزت خلال العام الماضي 1336 اعتداء.
- جدد المستوطنون الإسرائيليون اقتحاماتهم الاستفزازية للمسجد الأقصى، عبر مجموعات صغيرة ومتتالية، وبحراسات مشددة من عناصر الوحدات الخاصة والتدخل السريع بشرطة الاحتلال.
وتتم الاقتحامات من باب المغاربة، مروراً من أمام بوابات المُصلى القبلي وحتى المُصلى المرواني، وصولاً إلى منطقة باب الرحمة أو "الحُرش" بين باب الأسباط والمصلى المرواني، حيث تُتلى على المستوطنين روايات أسطورية حول خرافة الهيكل المزعوم في المكان.
وينتشر المصلون وطلبة مجالس العلم إلى جانب حراس وسدنة المسجد، في كافة أرجائه لمراقبة سلوك المستوطنين في جولاتهم المشبوهة، ولإحباط أي محاولة لتدنيس الأقصى.
تجدر الإشارة الى أن قوات الاحتلال تُواصل منْع عشرات النساء والطالبات والفتيات من دخول المسجد الأقصى، ما يدفع عدداً منهن للاعتصام الاحتجاجي اليومي بالقرب من بوابات الأقصى.
في الوقت نفسه، واصلت قوات الاحتلال إجراءاتها المشددة بحق المصلين من فئتي الشبان والنساء واحتجاز بطاقاتهم خلال الدخول الى الأقصى.
استأنفت المستوطنون الإسرائيليون اقتحامهم للمسجد الأقصى، وجرت الاقتحامات عبر مجموعات صغيرة من باب المغاربة وبحراسة مشددة من قوات الاحتلال الخاصة. وواصلت قوات الاحتلال إجراءاتها المشددة بحق النساء والشبان، واحتجزت بطاقات عدد كبير منهم خلال الدخول الى المسجد، بينما واصلت منع اكثر من ستين سيدة وفتاة وطالبة من الدخول إلى الأقصى خلال فترة اقتحامات المستوطنين له.
تصدى المصلون وحراس المسجد الأقصى لمستوطن يهودي أدى طقوساً وشعائر تلمودية في المسجد الأقصى، واضطرت شرطة الاحتلال الى إخراجه من المسجد تحسباً من ردة فعل المصلين.
وكانت مجموعات من المستوطنين، وعدد من عناصر مخابرات الاحتلال، اقتحموا المسجد من باب المغاربة تحرسهم قوة معززة من عناصر الوحدات الخاصة والتدخل السريع بشرطة الاحتلال.
في الوقت نفسه، واصلت شرطة الاحتلال فرض اجراءاتها المشددة على دخول المصلين إلى الأقصى من الشبان والنساء واحتجاز بطاقاتهم الشخصية على البوابات الرئيسية.
واصلت مجموعات من المستوطنين اقتحامها للمسجد الأقصى من باب المغاربة، بحراسة معززة ومشددة من عناصر الوحدات الخاصة والتدخل السريع في شرطة الاحتلال.
في الوقت نفسه، واصلت قوات الاحتلال منع أكثر من ستين سيدة وفتاة وطالبة مقدسية من الدخول إلى المسجد الأقصى، ما دفع مجموعات منهن للاعتصام بالقرب من باب الأسباط، احتجاجاً على منعهن من الدخول إلى المسجد.
وانتشر المصلون وطلبة حلقات العلم في المسجد الأقصى لمراقبة سلوكيات المستوطنين خلال جولاتهم الاستفزازية والمشبوهة في المسجد الأقصى.
جدد المستوطنون اقتحامهم للمسجد الأقصى من باب المغاربة، بحراسات معززة ومشددة من قوات الاحتلال الخاصة. وتتم الاقتحامات عبر مجموعات صغيرة ومتتالية، وتنفذ جولات مشبوهة واستفزازية في المسجد الأقصى، فيما يتصدى المصلون وطلبة مجالس العلم لهذه الاقتحامات، بهتافات التكبير الاحتجاجية.
في الوقت نفسه، واصلت قوات الاحتلال اجراءاتها المشددة بحق روّاد المسجد من فئتي الشبان والنساء، من خلال احتجاز هوياتهم الشخصية على البوابات الرئيسية خلال دخولهم إليه.
اقتحمت مجموعات من المستوطنين باحات المسجد الأقصى، من جهة باب المغاربة بحراسة عناصر من الوحدات الخاصة والتدخل السريع التابعة لشرطة الاحتلال التي رافقتهم وأحاطت بهم خلال تجوالهم في ساحات الأقصى الغربية.
وقد حاول بعض المستوطنين أداء طقوس دينية؛ حيث تصدى لهم المصلون وطلبة حلقات العلم بهتافات التكبير الاحتجاجية، فيما تم منع نساء القائمة الذهبية من دخول المسجد الأقصى واللواتي اعتصمن قبالة بوابات الأقصى وقمن بتلاوة القرآن الكريم.
ويتعمد المستوطنون اقتحام باحات المسجد الأقصى في ساعة مبكرة من كل يوم وهي الساعة السابعة صباحا مستغلين قلة أعداد المرابطين في مثل هذا الوقت.
اقتحمت مجموعات استيطانية باحات المسجد الأقصى في القدس، من جهة باب المغاربة.
وقد نشرت شرطة الاحتلال 15 عنصراً من القوات الخاصة الإسرائيلية في باحات المسجد الأقصى لتأمين الحماية للمستوطنين المقتحمين. كما أن 19 مستوطناً اقتحموا الأقصى وتجوّلوا في باحاته، بحراسة من عناصر الاحتلال حتى خروجهم من "باب السلسلة"، حيث تصدى لهم المصلون بـالتكبير.
واصلت مجموعات المستوطنين اقتحام المسجد الأقصى عبر مجموعات صغيرة متتالية، من باب المغاربة، تحيطها وتحرسها عناصر من الوحدات الخاصة في شرطة الاحتلال الإسرائيلي. وقام المستوطنون بحركات استفزازية بحق المصلين، وبحق النساء المبعدات عن الأقصى اللواتي يعتصمن على بوابات المسجد الخارجية، ولجأ عدد منهم لتصوير النساء المرابطات والمعتصمات بالقرب من بوابات الأقصى وسط ضحكات وكلمات استفزازية. وواصل المصلون، خاصة النساء المرابطات، التصدي لاقتحامات المستوطنين بهتافات التكبير، وملاحقة مجموعات المستوطنين لمنعهم من ممارسة شعائر تلمودية في المسجد، وسط تهديدٍ من شرطة الاحتلال المُصاحبة للنساء بالاعتقال والإبعاد عن المسجد. وقررت سلطات الاحتلال إبعاد ثلاث سيدات وطفلة من أهالي القدس عن المسجد الأقصى خمسة عشر يوماً.
جدّد المستوطنون اقتحامهم للمسجد الأقصى من باب المغاربة، بحراسة قوة معززة من عناصر الوحدات الخاصة والتدخل السريع بشرطة الاحتلال الإسرائيلي.
ونفذت مجموعات المستوطنين جولات مشبوهة في المسجد، وسط تواجد للمصلين وطلبة مجالس العلم رغم الأجواء الماطرة والباردة.
وفي السياق، واصل عدد من المبعدين والمبعدات عن الأقصى اعتصامهم قرب بواباته الخارجية، احتجاجاً على عدم السماح لهم بالصلاة فيه.
لم تمنع أحوال الطقس العاصفة بمدينة القدس المستوطنين اليهود من تجديد اقتحاماتهم للمسجد الأقصى، فيما زاد عدد عناصر قوات التدخل السريع والوحدات الخاصة بشرطة الاحتلال عن عدد المستوطنين الذين تحرسهم خلال اقتحاماتهم وجولاتهم الاستفزازية والمشبوهة للمسجد.
وتواجد في الأقصى عدد من روّاد المسجد من أبناء القدس القديمة وخارجها وطلبة مجالس العلم، في الوقت الذي واصلت فيه قوات الاحتلال اجراءاتها المشددة على دخول المصلين من الشبان والنساء واحتجاز بطاقاتهم على البوابات الرئيسية.
جدد المستوطنون اقتحاماتهم للمسجد الأقصى، بحراسات معززة من قوات الاحتلال.
وفي سياق آخر، واصل عدد من المبعدين والمبعدات عن المسجد الأقصى، اعتصامهم قرب أبواب المسجد احتجاجاً على قرار إبعادهم المستمر منذ أكثر من ثلاثة شهور بذريعة المشاركة في التصدي لاقتحامات المستوطنين.
اقتحمت مجموعات استيطانية باحات المسجد الأقصى تحت حراسة عسكرية مشدّدة من قبل قوات الاحتلال. وأغلقت قوات الاحتلال باب المغاربة الذي استخدمه تسعة مستوطنين لاقتحام الأقصى في ساعات الصباح، حيث تجوّلوا في باحات المسجد وسط حماية مشددة من عناصر شرطة الاحتلال وقواته الخاصة، إلى جانب أحد موظفي سلطة الآثار الإسرائيلية.
وفي المقابل، تجمهرت مجموعة من المرابطات الفلسطينيات الممنوعات من دخول المسجد بالقرب من "باب حطة"، على الرغم من برودة الأجواء.
عرقلت شرطة الاحتلال الإسرائيلي ترميم إحدى مصاطب المسجد الأقصى من قبل طواقم فنية تابعة للأوقاف الإسلامية ، في حين جددت مجموعات المستوطنين اقتحامها للأقصى من جهة باب المغاربة وبحراسة معززة ومشددة من شرطة الاحتلال الخاصة.
وتتعامل سلطات الاحتلال مع الساحات المفتوحة في المسجد الأقصى باعتبارها "باحات عامة" تتبع مسؤولية بلدية الاحتلال العبرية في المدينة، فيما تؤكد كل المرجعيات الإسلامية والفلسطينية بأنها جزءا من مساحة المسجد الأقصى الكلية التي تبلغ 144 دونما.
وتصدى المصلون وطلبة مجالس العلم لجولات المستوطنين الاستفزازية والمشبوهة في الأقصى بهتافات التكبير.
في الوقت نفسه، اعتصمت مجموعة من النساء والطالبات قرب أبواب المسجد الخارجية الرئيسية، احتجاجاً على استمرار منعهن من الصلاة في الأقصى لأكثر من خمسة شهور.
اقتحمت مجموعات من المستوطنين اليهود باحات المسجد الأقصى من جهة باب المغاربة، تحت حراسة عناصر من الوحدات الخاصة والتدخل السريع التابعة لشرطة الاحتلال.
وحاول بعض المستوطنين أداء طقوس دينية، تصدى لها المصلون وطلبة حلقات العلم بهتافات التكبير، فيما تم منع نساء "القائمة الذهبية" من دخول المسجد الأقصى، واللواتي اعتصمن قبالة بوابات الأقصى وقمن بتلاوة القرآن الكريم، كما تواجد عدد من المبعدين المقدسيين على بوابات المسجد.
ويتعمد المستوطنون تدنيس باحات المسجد الأقصى واقتحامه في ساعة مبكرة من كل يوم (الساعة السابعة صباحا)، مستغلين قلة أعداد المرابطين في مثل هذا الوقت.
هاجمت قوات الشرطة الإسرائيلية اعتصاماً سلمياً نفذه العشرات من الفلسطينيين، غالبيتهم من النساء، احتجاجاً على منعهم من الدخول إلى المسجد الأقصى لأداء الصلاة. ورفع المعتصمون لافتات كتب عليها «من حقي أن أصلي في الأقصى» ورددوا هتاف «بدنا نصلي في الأقصى» قبل أن تهاجمهم قوات الشرطة في منطقة باب المجلس، المؤدي إلى المسجد الأقصى، وتعتدي عليهم بالضرب. وتمنع الشرطة الإسرائيلية العشرات من الفلسطينيين، غالبيتهم من النساء، من الدخول إلى المسجد الأقصى بحجة اعتراضهم على اقتحامات المستوطنين لساحات المسجد. وفي هذا الصدد، فقد اقتحم أكثر من 25 مستوطناً إسرائيلياً ساحات المسجد الأقصى بحراسة ومرافقة عناصر الشرطة الإسرائيلية.
اقتحم عشرات المستوطنين المتطرفين ساحات المسجد الأقصى، في وقت استمر فيه وللشهر الخامس على التوالي منع عشرات المواطنين من دخول المسجد. وقال مسؤول الإعلام في إدارة الأوقاف الإسلامية، فراس الدبس، إن 138 متطرفاً إسرائيلياً اقتحموا ساحات المسجد الأقصى، وسط تواجد ملموس لقوات الشرطة الإسرائيلية. وأشار الدبس إلى أن من بين المقتحمين 19 جندياً إسرائيلياً اقتحموا المسجد بزيهم العسكري وبعضهم كان يحمل سلاحه. وانتشر المصلون وطلبة مجالس العلم في المسجد الأقصى، وتصدوا بهتافات التكبير والتهليل للاقتحامات والجولات الاستفزازية وسط تهديد مخابرات وشرطة الاحتلال لعدد من المصلين. في الغضون، فقد واصلت الشرطة الإسرائيلية منع عشرات المصلين من دخول المسجد للشهر الخامس على التوالي بداعي وجود أسمائهم على قوائم أعدتها الشرطة.
وزارة الخارجية الفلسطينية تصدر بياناً تدين فيه القرارات الإسرائيلية بإبعاد المسلمين ومنعهم من دخول المسجد الأقصى.