Aqsa Files
جدد المستوطنون اقتحامهم للمسجد الأقصى من باب المغاربة، عبر مجموعات صغيرة ومحدودة، حرستها ورافقتها قوة معززة من عناصر الوحدات الخاصة بشرطة الاحتلال.
ورغم الأجواء العاصفة والماطرة الا أن عدداً من المصلين وطلبة مجالس العلم تواجدوا في المسجد منذ ساعات الصباح وتصدوا بهتافات التكبير لاقتحامات المستوطنين.
وفي الوقت نفسه، جددت مجموعة من النساء المرابطات المبعدات عن الأقصى اعتصامهن قرب باب المسجد من جهة باب حطة، علماً أن الاحتلال يواصل منع أكثر من ستين سيدة وفتاة وطالبة من دخول المسجد الأقصى منذ أكثر من خمسة شهور متتالية بسبب مشاركتهن في التصدي للمستوطنين بهتافات التكبير، وأدرجهن بقائمة أطلق عليها "القائمة السوداء".
اقتحم 19 عنصرًا من مخابرات الاحتلال الإسرائيلي المسجد الأقصى، وسط تواجد لشرطة الاحتلال والقوات الخاصة الإسرائيلية، كما اقتحم تسعة مستوطنين باحات الأقصى من "باب المغاربة"، وتجوّلوا فيه، برفقة عناصر من شرطة الاحتلال، حتى خروجهم من "باب السلسلة".
يذكر أن المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى بشكل يومي، خلال فترتي الصباح وما بعد صلاة الظهر، يدخلون من "باب المغاربة" الخاضع لسيطرة الاحتلال الكاملة، ويخرجون من "باب السلسلة"، وهناك يقومون بالرقص والغناء والصلاة عقب الانتهاء من اقتحامهم.
استأنف المستوطنون اقتحامهم للمسجد الأقصى من باب المغاربة، عبر مجموعات صغيرة ومتتالية تحرسها عناصر من الوحدات الخاصة والتدخل السريع بشرطة الاحتلال، ونفذوا جولات استفزازية في المسجد الأقصى.
وواصلت قوات الاحتلال إجراءاتها المشددة بحق النساء والشبان على البوابات الرئيسية للأقصى واحتجاز بطاقاتهم الشخصية خلال دخولهم إلى المسجد، في حين تواصل منع أكثر من ستين سيدة وفتاة وطالبة من الدخول إلى الأقصى للشهر الخامس على التوالي، بعد إدراجهن في قائمة أطلقت عليها شرطة الاحتلال "القائمة السوداء" كعقاب لهن بسبب المشاركة في هتافات التكبير الاحتجاجية ضد اقتحامات المستوطنين للمسجد الأقصى.
واعتصمت مجموعة من النساء المُبعدات عن الأقصى، قرب باب حطة من أبواب المسجد الأقصى، احتجاجاً على قرارات الاحتلال بحقهن.
ونظم المستوطنون اليهود مسيرة استفزازية، في البلدة القديمة من القدس المحتلة، ومحيط بوابات المسجد الأقصى، وتجمعوا في النهاية بمنطقة باب الأسباط أمام الأقصى، وسط رقصات صاخبة وهتافات عنصرية ضد العرب والفلسطينيين.
ووفّرت قوات الاحتلال الحماية والحراسة لهذه المسيرة الاستفزازية، ومنعت المواطنين المقدسيين من الاقتراب منها.
كثفت جمعيات ومؤسسات تنضوي في إطار ما يسمى "اتحاد منظمات الهيكل" المزعوم، دعوتها لجمهور المستوطنين للاستعدادات المبكرة والمشاركة الواسعة في اقتحامات جديدة ومتصاعدة ومكثفة للمسجد الأقصى، تمهيداً لموسم الأعياد التلمودية الذي يبدأ قبل الربيع وتصل ذروته في عيد الفصح العبري نهاية شهر نيسان القادم. وجاءت هذه الدعوات بأشكال متنوعة على مواقع التواصل الاجتماعي وعلى المواقع الاعلامية التابعة لهذه المنظمات المتطرفة.
وتأتي هذه الدعوات تزامناً مع تصريحات لقادة أحزابٍ يمينية ووزراء في الحكومة لعدم الالتزام بالتفاهمات التي جرت مع الجانب الأردني بخصوص أعداد المُقتحمين من المستوطنين للأقصى.
من جهة أخرى، شهد المسجد الأقصى اقتحامات جديدة من قبل المستوطنين اليهود عبر مجموعات صغيرة ومتتالية من باب المغاربة ونفذت جولات استفزازية فيه، تحرسها قوة معززة ومشددة من عناصر الوحدات الخاصة والتدخل السريع بشرطة الاحتلال، فيما تصدى لهذه الاقتحامات طلاب وطالبات حلقات العلم ومجموع المصلين بهتافات التكبير الاحتجاجية.
تمكّن المصلون وحراس المسجد الأقصى من طرد خمسة من المستوطنين اليهود، ومنعوهم من استكمال طقوس تلمودية في المسجد. وصدحت حناجر المصلين بهتافات التكبير الاحتجاجية، ما اضطر شرطة الاحتلال المرافقة للمستوطنين إلى إخراج المتطرفين من المسجد تحسباً من ردة فعل المصلين.
كما أن توتراً شديداً ساد المسجد الأقصى، علماً أن مجموعات من المستوطنين اليهود ومنظمة ما يسمى "طلاب لأجل الهيكل" اقتحمت الأقصى من باب المغاربة، عبر مجموعات صغيرة ومتتالية، وبحراسة معززة ومشددة من عناصر الوحدات الخاصة والتدخل السريع بشرطة الاحتلال. وجاءت اقتحامات المستوطنين بعد عطلة يومي الجمعة والسبت، ووسط إجراءات مشددة على دخول النساء والشبان للمسجد، واحتجاز بطاقاتهم الشخصية على البوابات الرئيسة الخارجية، فضلاً عن مواصلة منع أكثر من ستين سيدة وفتاة وطالبة من دخول الأقصى منذ أكثر من خمسة شهور.
اقتحم سبعة مستوطنين المسجد الأقصى، وتجوّلوا في باحاته، وسط حماية أمنية من قبل الشرطة الإسرائيلية والقوات الخاصة التابعة لها. و ما زالت شرطة الاحتلال تمنع العشرات من المرابطين من دخول المسجد الأقصى "بشكل نهائي"، إلى جانب "احتجاز" البطاقات الشخصية لبعض المصلّين ممن يدخلون المسجد في ساعات الاقتحامات الصباحية.
اقتحم 47 مستوطناً المسجد الأقصى على شكل أربع مجموعات من باب المغاربة، وتجوّلوا في باحاته وسط تشديدات أمنية من شرطة الاحتلال الإسرائيلي، ووسط تكبيرات المرابطين الرافضين لتقسيم المسجد زمانياً ومكانياً. كما أن نحو 50 عنصراً من الضبّاط والقوات الخاصة بالزي العسكري، اقتحموا الأقصى صباحاً، وقاموا بجولات استكشافية في باحاته.
وبالتزامن مع تلك الاقتحامات، يواصل المرابطون الممنوعون من دخول المسجد الأقصى رباطهم قرب "باب حطة"، رغم التضييقات التي تمارسها عناصر الشرطة وقوات حرس الحدود أثناء تواجدهم.
وزارة الخارجية الفلسطينية تصدر بياناً تدين فيه إقتحامات اليهود المتطرفين للمسجد الأقصى، وتدعو إلى توفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني ومقدساته.
اقتحم 122 مستوطناً وطالباً يهودياً اقتحموا المسجد من باب المغاربة، بحماية عسكرية مشدّدة من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلية، وتجوّلوا في باحاته وقدّموا شروحات توراتية حول "الهيكل" المزعوم، بحماية شرطة الاحتلال والقوات الخاصة.
كما إن إحدى المجموعات الاستيطانية التي تكوّنت من 40 مستوطناً، قامت بسلوكيّات غير لائقة قرب "باب الملك فيصل"، كما حاولوا اقتلاع أغصان الزيتون، ما أثار استياء وغضب حرّاس الأقصى والمرابطين فيه.
اقتحم مستوطنون وجنود صهاينة بالزي العسكري المسجد الأقصى، بحماية أمنية مشددة من قبل شرطة الاحتلال. وقالت مصادر محلية في مدينة القدس المحتلة، إن شرطة الاحتلال والقوات الخاصة الصهيونية وفّرت الحماية لـ 17 مستوطنًا، اقتحموا المسجد الأقصى من باب المغاربة، حتى خروجهم من باب السلسلة. كما رصدت المصادر اقتحام 12 جنديًا بزيهم العسكري وضابطيْ مخابرات باحات الأقصى. وتصدى المرابطون بالتكبير لاقتحامات المستوطنين، الذين تجولوا في باحات الأقصى وقدموا شروحات حول "الهيكل" المزعوم، قرب باب الرحمة.
استأنف المستوطنون اقتحامهم للمسجد الأقصى، وتمت الاقتحامات بمجموعات صغيرة ومن باب المغاربة بحراسة مشددة من عناصر الوحدات الخاصة بشرطة الاحتلال، ونفذ المستوطنون جولات استفزازية في المسجد.
من جانبها، واصلت شرطة الاحتلال الخاصة إجراءاتها المشددة بحق المصلين من النساء والشبان واحتجزت بطاقاتهم على بوابات الأقصى.
الملك الأردني عبد الله الثاني يؤكد في كلمة خلال لقائه عدداً من قيادات المنظمات اليهودية الأميركية، أهمية إنهاء حالة الجمود في العملية السلمية، مشدداً على أن حماية المسجد الاقصى تقع في صلب الوصاية الهاشمية على المقدسات في القدس.
اقتحم 47 مستوطناً ساحات المسجد الأقصى، بحراسة عناصر من الشرطة الإسرائيلية. وأثارت الاقتحامات، التي تمت من خلال باب المغاربة، حفيظة المصلين الذين رددوا صيحات التكبير. وعلى الصعيد ذاته، برأت محكمة الصلح الإسرائيلية في القدس، ساحة اليميني الإسرائيلي المتطرف يهودا غليك من تهمة دفع امرأة مسلمة في المسجد الأقصى وإصابتها بكسر في يدها في العام 2014.
شرعت مجموعات من المستوطنين باقتحامات جديدة للمسجد الأقصى، بعد عطلة يومي الجمعة والسبت.وجرت الاقتحامات عبر مجموعات صغيرة ومتتالية من باب المغاربة، بحراسة عناصر من الوحدات الخاصة والتدخل السريع بشرطة الاحتلال، في حين تصدى المصلون وطلبة مجالس العلم بهتافات التكبير الاحتجاجية ضد هذه الاقتحامات.
وانتشر المصلون وطلبة العلم في مرافق المسجد الأقصى، فيما واصلت شرطة الاحتلال اجراءاتها المشددة بحق النساء والشبان، واحتجاز بطاقاتهم الشخصية خلال دخولهم إليه.
جدّد المستوطنون اقتحامهم للمسجد الأقصى من باب المغاربة، بحراسة معززة ومشددة من شرطة الاحتلال الخاصة، عبر مجموعات صغيرة ومتتالية. ونفذت مجموعات المستوطنين جولات استفزازية ومشبوهة في المسجد، وسط هتافات التكبير الاحتجاجية من قبل المصلين، وطلبة مجالس العلم. في الوقت نفسه، أحبط المصلون وعدد من حراس المسجد محاولة عدد من المستوطنين إقامة طقوس تلمودية فيه، فيما تولى مرشد تلاوة رواية أسطورية حول خرافة الهيكل المزعوم مكان الأقصى. وواصلت قوات الاحتلال إجراءاتها المشددة بحق النساء والشبان، باحتجاز بطاقاتهم الشخصية خلال دخولهم إلى الأقصى.
قاد الحاخام المتطرف يهودا غليك اقتحاماً للمسجد الأقصى من باب المغاربة، على رأس مجموعة من المتطرفين اليهود، وبحماية معززة ومشددة من عناصر الوحدات الخاصة، والتدخل السريع بشرطة الاحتلال.
وساد المسجد الأقصى توتر شديد وسط هتافات التكبير الاحتجاجية من قبل المصلين وطلبة مجالس العلم المتواجدين في المسجد، والمنتشرين بأرجائه.
يشار إلى أن هذا الاقتحام هو الأول للحاخام المتطرف منذ نحو عام ونصف العام بعد أن منعته شرطة الاحتلال من ذلك عقب اعتدائه على مُسنّة فلسطينية بالمسجد الأقصى وكسر يدها، وأجازت محكمة الاحتلال قبل أيام لهذا الحاخام اقتحامه من جديد، مؤكدة أنه لا توجد مبررات حقيقية لعدم مشاركته في هذه الاقتحامات.
وزير العدل الأردني، بسام التلهوني، يلقي كلمة أمام مجلس حقوق الإنسان بدورته الحادية والثلاثين، يدين فيها الانتهاكات الإسرائيلية المتكررة للمقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشرقية، وعلى رأسها المسجد الأقصى، ومحاولة تهويد المدينة وتغيير طابعها العربي والإسلامي.
وزير الأوقاف والشؤون الدينية الفلسطينية، يوسف ادعيس، يؤكد في بيان أن الاحتلال الإسرائيلي نفذ خلال الشهرين الماضيين، أكثر من 109 اعتداءات وانتهاكات على المقدسات ودور العبادة في فلسطين.
سادت أجواء متوترة في المسجد الأقصى بسبب سلوك المستوطنين الاستفزازي، بمحاولتهم الشرب من "سبيل قايتباي" الذي لا يبعد كثيرا عن قبة الصخرة.
وجدّد المستوطنون اقتحامهم للأقصى عبر مجموعات صغيرة ومتتالية من باب المغاربة، تحرسها قوة معززة من عناصر الوحدات الخاصة والتدخل السريع بشرطة الاحتلال، فيما تصدى المصلون وطلبة مجالس العلم لهذه الاقتحامات بهتافات التكبير الاحتجاجية.
بالتزامن مع ذلك، واصلت قوات الاحتلال احتجازها لبطاقات الشبان والنساء خلال دخولهم للصلاة في المسجد الأقصى، في حين اعتصمت مجموعة من النساء المبعدات عن المسجد قرب بواباته الرئيسية، احتجاجا على إبعادهن المتواصل عنه لأكثر من خمسة أشهر متتالية، بسبب مشاركتهن بهتافات التكبير الاحتجاجية ضد اقتحامات المستوطنين.
جددت عصابات المستوطنين اليهودية اقتحامها للمسجد الأقصى وسط دعوات من قادة منظمات هذه الجماعات لأوسع مشاركة في اقتحامات تمهيدية لمناسبة قرب موسم الأعياد اليهودية التلمودية. وقد تمت الاقتحامات عبر مجموعات صغيرة ومتتالية من باب المغاربة، وسط حراسة معززة ومشددة من عناصر الوحدات الخاصة والتدخل السريع بشرطة الاحتلال الإسرائيلي.
اقتحمت مجموعات من المستوطنين اليهود المسجد الأقصى مجدداً، من جهة باب المغاربة، بحراسة عناصر من الوحدات الخاصة والتدخل السريع التابعة لشرطة الاحتلال، التي رافقتهم وأحاطت بهم خلال تجوالهم في ساحات المسجد الأقصى الغربية.
وقد حاول بعض المستوطنين أداء طقوس دينية حيث تصدى المصلون وطلبة حلقات العلم لهم بهتافات التكبير الاحتجاجية، فيما تم منع نساء القائمة الذهبية من دخول المسجد الأقصى واللواتي اعتصمن قبالة بوابات الأقصى، وقمن بتلاوة القرآن الكريم.
ويتعمد المستوطنون تدنيس باحات المسجد الأقصى واقتحامه في ساعة مبكرة من كل يوم، وهي الساعة السابعة صباحا مستغلين قلة أعداد المرابطين في مثل هذا الوقت.
جدد المستوطنون اقتحامهم للمسجد الأقصى من باب المغاربة، برفقة حراسات معززة ومشددة من شرطة الاحتلال الخاصة.
وانتشر المصلون وطلبة مجالس العلم في رحاب المسجد الأقصى، وتصدوا لاقتحامات المستوطنين وجولاتهم الاستفزازية في المسجد، بهتافات التكبير الاحتجاجية.
وواصلت شرطة الاحتلال الخاصة إجراءاتها المشددة بحق المصلين من الشبان والنساء، واحتجاز بطاقاتهم الشخصية خلال دخولهم إلى الأقصى.
جدّد مستوطنون من أعضاء وكوادر منظمات "الهيكل المزعوم" اقتحامهم للمسجد الأقصى من باب المغاربة، ونفذوا جولات استفزازية ومشبوهة بمرافقه وأرجائه.
ورافقت قوة معززة من شرطة الاحتلال الخاصة مجموعات المستوطنين، ووفرت لها الحماية والحراسة خلال جولاتها واقتحاماتها للمسجد الأقصى.
وتصدى المصلون وطلبة مجالس العلم لهذه الاقتحامات وجولات المستوطنين الاستفزازية، بهتافات التكبير الاحتجاجية.
اقتحم العشرات من المستوطنين المسجد الأقصى من باب المغاربة، وبحراسة معززة ومشددة من عناصر الوحدات الخاصة والتدخل السريع بشرطة الاحتلال. وتمت الاقتحامات عبر مجموعات صغيرة ومتتالية، في الوقت الذي تواصل سلطات الاحتلال اجراءاتها المشددة بحق الشبان والنساء خلال دخولهم للصلاة في المسجد. وفي السياق، واصلت مجموعة من النساء والطالبات اعتصامهن أمام الأقصى من جهة باب حطة، احتجاجاً على منعهن دخوله لشهور متتالية، بسبب مشاركتهن بهتافات التكبير الاحتجاجية ضد اقتحامات المستوطنين.
الأمين العام المساعد لشؤون فلسطين والأراضي العربية المحتلة في جامعة الدول العربية، سعيد أبو علي، يدين في تصريح صحافي الاقتحامات المتكررة التي يقوم بها المستوطنون للمسجد الأقصى، بحماية من قوات الاحتلال الإسرائيلي. محذّراً من أن ما تمارسه اسرائيل إنما يؤكد الواقع وهو الأخطر فيما يتعلق بالسيطرة التدريجية على المسجد الأقصى.
وأضاف أبو علي "أن الجامعة العربية تدعو إلى الانتباه من المخاطر التي تهدد الأقصى، والوجود العربي الفلسطيني في المدينة المقدسة، واتخاذ كافة الاجراءات والمواقف والتدابير للتصدي للمشاريع الاستيطانية والتهويدية في المدينة المقدسة".
اقتحمت مجموعات من غلاة المستوطنين المتطرفين المسجد الأقصى من باب المغاربة، بحراسة معززة ومشددة من قوات الاحتلال الإسرائيلي.
في الوقت نفسه، نظمت مجموعة من النساء المبعدات عن الأقصى، اعتصاماً أمام بوابات المسجد، احتجاجاً على منعهن من دخول الأقصى لأكثر من سبعة أشهر متتالية، بسبب مشاركتهن بهتافات التكبير الاحتجاجية ضد اقتحامات المستوطنين.
وتواصل شرطة الاحتلال الخاصة المتمركزة على بوابات المسجد الأقصى الرئيسية "الخارجية" فرض إجراءاتها المشددة بحق النساء والشبان وتحتجز بطاقاتهم الشخصية خلال دخولهم للمسجد.
قاد الحاخام اليهودي المتطرف "يهودا غليك" اقتحاماً استفزازياً جديدا للمسجد الأقصى من باب المغاربة، بحراسة معززة ومشددة من عناصر الوحدات الخاصة والتدخل السريع بشرطة الاحتلال. ونفذ المتطرف غليك جولة استفزازية على رأس مجموعة من المستوطنين المتطرفين، استقرت في منطقة باب الرحمة المعروفة باسم "الحُرش" بين باب الأسباط والمصلى المرواني في الأقصى، وتولى تقديم رواية أسطورية حول خرافة "الهيكل المزعوم". كما أن توتراً شديداً ساد أجواء المسجد خلال جولة غليك، فيما توالت هتافات التكبير الاحتجاجية من قبل المصلين وطلبة مجالس العلم ضد هذا الاقتحام. وواصلت شرطة الاحتلال الخاصة فرض اجراءاتها المشددة على دخول الشبان والنساء إلى الأقصى، واحتجزت بطاقاتهم الشخصية، إلى حين خروج أصحابها من المسجد.
وكالة "قدس برس" تكشف في تقرير أن أكثر من 700 مستوطن اقتحموا المسجد الأقصى منذ مطلع شهر آذار/مارس الحالي.
مؤسسة القدس الدولية توجه مذكرة إلى وزير الأوقاف الأردني، تحذر فيها من مشروع الكاميرات التي ينوي الأردن نصبها في ساحات المسجد الأقصى لأن المشكلة تكمن بالسماح باقتحام الأقصى وليس في توثيقها فقط.
اقتحمت مجموعة من المستوطنين وأفراد المخابرات الصهيونية، المسجد الأقصى في خطوة تأتي ضمن الاقتحامات اليومية التي ينفذها المستوطنون بحماية أفراد شرطة الاحتلال والوحدات الخاصة.
كما أن مجموعة المستوطنين وأفراد المخابرات نفذوا جولة داخل باحات المسجد الأقصى، فيما حاول المصلون التصدي لهم بالتكبيرات والعبارات المطالبة بعدم تدنيس الأقصى، إلا أن وجود جنود الاحتلال وأفراد الشرطة حال دون وصول المصلين إلى المقتحمين.
وينفذ المستوطنون وقوات الاحتلال اقتحامات متواصلة للمسجد الأقصى بشكل يومي، وتزداد كثافة الاقتحامات مع الأعياد اليهودية، فيما يتصدى المرابطون والمصلون داخل الأقصى لهذه الاقتحام رغم ما تتخذه قوات الاحتلال بحقهم من إجراءات عقابية من إبعاد واعتقال.
رئيس الحركة الإسلامية في الداخل الفلسطيني، رائد صلاح، يحذر في تصريح خاص لكيوبرس من تبعات تركيب كاميرات مراقبة في المسجد الأقصى، مطالباً وزارة الأوقاف الأردنية بإعادة النظر في تركيبها.
اقتحم عشرات المستوطنين المسجد الأقصى تزامنًا مع اليوم الأول لعيد "المساخر" العبري، وسط دعوات لمزيد من الاقتحامات الجماعية. وجرت الاقتحامات عبر مجموعات متتالية من باب المغاربة، وبحراسة معززة ومشددة من عناصر الوحدات الخاصة والتدخل السريع بشرطة الاحتلال، فيما تصدى المصلون لهذه الاقتحامات.
في الوقت ذاته، أبدت الأوقاف الاسلامية كامل جهوزيتها واستعدادها لأي طارئ، ونشرت العشرات من حراس وسدنة المسجد في أرجائه، لمراقبة سلوك المستوطنين خلال جولاتهم الاستفزازية في الأقصى.
دائرة شؤون القدس في منظمة التحرير الفلسطينية تصدر بياناً تحذر فيه من الهجمة الاستيطانية الشرسة على المسجد الأقصى.
الناطق باسم حركة حماس، حسام بدران، يدعو في تصريح صحافي إلى الالتفاف حول المسجد الأقصى والدفاع عنه أمام الاقتحامات الإسرائيلية الجماعية.
جدّد المستوطنون اقتحامهم للمسجد الاقصى من باب المغاربة بحراسة مشددة من شرطة الاحتلال الخاصة، وسط توتر شديد بفعل اجراءات الاحتلال المشددة على بوابات الأقصى.
وتشهد أبواب المسجد الرئيسية "الخارجية" أجواء من التوتر الشديد، بسبب تغّير مزاج جنود وشرطة الاحتلال في كل لحظة بالتعامل مع المصلين الوافدين الى الأقصى وتوقيفهم لفترات أمام متاريس حديدة لشرطة الاحتلال قرب أبواب المسجد اللتدقيق ببطاقات المصلين.
وكانت منظمات "الهيكل المزعوم" دعت أنصارها إلى المشاركة الواسعة في اقتحامات أمس واليوم تزامناً مع عيد المساخر "البوريم" العبري والذي ينتهي مساء اليوم.
جدّدت عصابات المستوطنين اقتحامها للمسجد الأقصى من باب المغاربة بحراسة معززة من شرطة الاحتلال الخاصة، في حين تصدى المصلون وطلبة حلقات العلم لهذه الاقتحامات وجولات المستوطنين الاستفزازية بهتافات التكبير الاحتجاجية.
وكانت فعاليات الليلة الثانية من المهرجان الموسيقي التهويدي في القدس القديمة انتهت في ساعة متأخرة وسط حصار عسكري مشدد للبلدة، واستفزاز لمشاعر المواطنين. وتشرف على تنظيم هذا المهرجان، وهو للسنة الخامسة على التوالي، مجموعة من مؤسسات الاحتلال تتقدمها بلدية القدس العبرية، بمشاركة موسيقيين وفرق فنية إسرائيلية وعالمية، في حين أعلنت الجهات المنظمة للمهرجان بأنه يهدف الى تشجيع السياحة الإسرائيلية والعالمية للقدس القديمة؛ برواياتٍ وأساطير عبرية تلمودية تنفي وتطمس المعالم العربية والإسلامية.
يأتي المهرجان التهويدي وسط حصار عسكري مستمر ومتواصل منذ عدة أسابيع على البلدة القديمة من القدس بشكل خاص، ووسط اقتحامات متجددة لسوائب المستوطنين للأقصى، ومنع المزيد من المواطنين من دخول القدس أو الأقصى للصلاة في رحابه الطاهرة.
وكالة قدس برس تؤكد في بيان إحصائي اقتحام أكثر من 1114 مستوطناً يهودياً باحات المسجد الأقصى خلال شهر آذار/مارس الجاري، بحماية مشدّدة من عناصر الشرطة الإسرائيلية.
المركز الإعلامي لشؤون القدس والأقصى (كيوبرس) يؤكد في تقرير إحصائي أن نحو 1272 مستوطنًا وعنصراً احتلالياً اقتحموا ودنسوا المسجد الأقصى خلال شهر آذار/مارس المنصرم ، أغلبهم من المستوطنين والجماعات اليهودية.
استأنف مستوطنون اقتحامهم للمسجد الأقصى، وسط دعوات من منظمات "الهيكل المزعوم" لأنصارها للمشاركة باقتحامات واسعة، تمهيدا لعيد "الفصح العبري" منتصف الشهر الجاري. وجرت الاقتحامات من باب المغاربة وبمجموعات صغيرة، وبحماية معززة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي الخاصة، حيث نفذت هذه المجموعات جولات استفزازية وتصدى لها المصلون وطلبة مجالس العلم بهتافات التكبير الاحتجاجية. وقد أحبط المصلون محاولة إحدى المستوطنات أداء طقوس وشعائر تلمودية في ساحات الأقصى، وسط حالة من التوتر في محيط المكان.
قاد الحاخام اليهودي المتطرف، يهودا غليك، اقتحامات جديدة لعصابات المستوطنين للمسجد الاقصى وسط أجواء شديدة التوتر. فقد قامت مجموعات صغيرة ومتتالية باقتحام الأقصى من باب المغاربة بحراسة قوة معززة من عناصر الوحدات الخاصة والتدخل السريع بشرطة الاحتلال الإسرائيلي.
شرعت مجموعات طلاب لأجل الهيكل وعصابات المستوطنين اقتحامها للمسجد الأقصى منذ ساعات الصباح من باب المغاربة وبحراسات معززة من شرطة الاحتلال الخاصة. وكانت عناصر من الوحدات الخاصة والتدخل السريع استبقت الاقتحامات بالانتشار في المسجد الاقصى، لتأمين الاقتحامات، ثم رافقت المجموعات خلال جولاتها المشبوهة والاستفزازية وسط اجراءات مشددة على بوابات المسجد بحق المصلين.
من جانبها، نظمت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس جولة لـ22 سفير أوروبي في المسجد الأقصى، وأطلعتهم على انتهاكات الاحتلال بحق المسجد والمصلين ودائرة الأوقاف.
الناطق الرسمي باسم الحكومة الأردنية، محمد المومني، يقول في تصريح صحافي أن الحكومة الأردنية أرسلت مذكرة احتجاج رسمية إلى السفارة الإسرائيلية في عمان، تحمّل فيها السلطات الإسرائيلية مسؤولية سلامة المسجد الأقصى وتشدد على ايقاف الاقتحامات للأماكن المقدسة.
تقدم الحاخام المتطرف، يهودا غليك، من جديد مجموعات من المستوطنين لاقتحام المسجد الأقصى، بحراسة معززة ومشددة من شرطة الاحتلال الخاصة. وتولى المتطرف غليك تقديم شروحات أسطورية حول خرافة "الهيكل المزعوم" مكان الأقصى. وقد تمت الاقتحامات من باب المغاربة، وبوتيرة أعلى من الأيام السابقة. ويتعمد المستوطنون هذه الأيام ارتداء زي ديني تلمودي في اقتحاماتهم للأقصى، تمهيداً لعيد "الفصح العبري" منتصف الشهر الجاري.
وعلى صعيد آخر اعتقلت قوات الاحتلال الفتاة المقدسية راوية القواسمي في العشرينيات من عمرها، أثناء خروجها من المسجد الأقصى من جهة باب حطة، بعد تفتيشها والعبث بمحتويات حقيبتها وهاتفها النقال، وتم اقتيادها الى منطقة باب الأسباط ونقلها بسيارة تابعة لشرطة الاحتلال الى أحد مراكز التحقيق والاعتقال في مدينة القدس.
نفت وزارة الخارجية الإسرائيلية أن تكون الحكومة الأردنية قد قدمت احتجاجًا لإسرائيل بسبب قيام ناشط اليمين المتطرف، يهودا غليك، بدخول باحة الحرم القدسي. وقال الناطق بلسان الوزارة أن السفير الأردني في البلاد، وليد عبيدات، قد التقى مع قائد لواء القدس في الشرطة الميجر جنرال يورام هليفي، لبحث الأوضاع في الحرم والإجراءات الأمنية المتبعة حوله.
رئيس الحركة الإسلامية في الداخل الفلسطيني، الشيخ رائد صلاح، يؤكد في تصريح خاص لكيوبرس إن اقتحامات المستوطنين المتكررة تؤسس لمرحلة خطرة على المسجد الأقصى.
ساد المسجد الأقصى أجواء شديدة التوتر عقب محاولة عناصر من عصابات المستوطنين إقامة طقوس وشعائر تلمودية في المسجد من جهة بوابة السلسلة، التي يخرج منها المستوطنون بعد اقتحامهم للأقصى وجولاتهم الاستفزازية فيه. واقتحامات اليوم هي الأكبر منذ أسابيع، وبلغ عدد المستوطنين الذين اقتحموا المسجد حتى إعداد هذا الخبر نحو 92 مستوطنًا، فضلًا عن اقتحام عدد من عناصر مخابرات الاحتلال للمسجد.
وجاءت الاقتحامات عبر مجموعات متتالية، وتركزت شروحات المرشدين في منطقة بوابة الرحمة المعروفة باسم "الحُرش" وذلك بحراسة معززة ومشددة من عناصر الوحدات الخاصة والتدخل السريع بشرطة الاحتلال. كما واصلت قوات الاحتلال إجراءاتها المشددة بحق المصلين واحتجاز بطاقات النساء والشبان خلال دخولهم للأقصى.
جدد مستوطنون اقتحامهم للمسجد الأقصى، وسط دعوات مكثفة من منظمات الهيكل المزعوم لأنصارها للمشاركة في احتفالات خاصة بعيد الفصح العبري تُتوّج بتقديم قرابين الفصح في المسجد الاقصى. وتمت الاقتحامات من باب المغاربة، وشملت جولات استفزازية لعصابات المستوطنين بحراسة مشددة من عناصر الوحدات الخاصة والتدخل السريع بشرطة الاحتلال. وبات المستوطنون يتعمدون اقتحام المسجد الاقصى بلباسهم التلمودي.
أدى عدد من المستوطنين اليهود رقصات استفزازية، فور خروجهم من المسجد الأقصى من جهة باب السلسلة، ورددوا هتافات عنصرية منها "الموت للعرب". وكانت مجموعات من المستوطنين جددت اقتحامها للمسجد من باب المغاربة، برفقة حراسات معززة ومشددة من عناصر الوحدات الخاصة بشرطة الاحتلال الإسرائيلي.
وفي السياق، ارتفع عدد الفلسطينيين المبعدين عن المسجد الأقصى والقدس القديمة منذ بداية الشهر الجاري، إلى 16 مواطناً. وتتراوح مدة الإبعاد بين 15 يوماً و6 أشهر، فضلاً عن عشرات القرارات السابقة بإبعاد سيدات وشبان وشخصيات اعتبارية عن المسجد لفترات متفاوتة. وحملة الاعتقالات التي شنّتها أجهزة الاحتلال مؤخراً، وقرارات الإبعاد، تأتي بالتزامن مع قرب عيد الفصح العبري، والذي يبدأ في 22 نيسان الجاري، ووسط دعوات متطرفة لأوسع اقتحامات له بهذه المناسبة.
المفتي العام للقدس والديار الفلسطينية، خطيب المسجد الأقصى، الشيخ محمد حسين، يحذر في بيان صحافي من الدعوات لاقتحام المسجد الأقصى وتدنيسه تزامنًا مع موسم الأعياد اليهودية .
جدّد مستوطنون اقتحامهم للمسجد الأقصى بمجموعات صغيرة ومتتالية، من باب المغاربة، وبحراسات شُرطية معززة ومشددة. وتلقى عدد من المستوطنين شروحات مستفيضة عن أسطورة "الهيكل المزعوم"، حيث تركزت تلك الشروحات في منطقة باب الرحمة، المعروفة باسم منطقة "الحُرش" الواقعة بين باب الأسباط والمصلى المرواني في الأقصى.
وكالعادة، تصدى المصلون وطلبة مجالس العلم لاقتحامات المستوطنين وجولاتهم الاستفزازية بهتافات التكبير الاحتجاجية.