Aqsa Files

19/02/1971

لجنة إنقاذ القدس تطلق نداءً إلى جميع الدول والهيئات الإسلامية في العالم، تشكو فيه من تمادي سلطات الاحتلال الإسرائيلية في تغيير معالم المدينة التاريخية.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1971. بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1974.
30/03/1971

أمين القدس، السيد روحي الخطيب، يبعث برسالة إلى وزير الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية الأردني، الدكتور إسحق الفرحان، حول مساع إسرائيلية جديدة للاستيلاء على مساحات من الحرم الشريف في القدس.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1971. بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1974.
19/04/1971

أمين القدس، السيد روحي الخطيب، يرسل رسالة إلى وزير الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية الأردني، الدكتور إسحق الفرحان، حول بعض المخططات الإسرائيلية الجديدة التي تمس الحرم الشريف في القدس.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1971. بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1974.
11/05/1971

مندوب الأردن الى المجلس التنفيذي لليونسكو وأمين القدس، السيد روحي الخطيب، يصدر مذكرة حول تغيير معالم المدينة المقدسة.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1971. بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1974.
08/07/1971

أمين القدس، السيد روحي الخطيب، يرسل مذكرة إلى اللجنة الخاصة للتحقيق في المخالفات الإسرائيلية ضد حقوق الإنسان في المناطق المحتلة، يؤكد فيها متابعة الحفريات الأثرية الإسرائيلية غير الشرعية حول أسوار المسجد الأقصى.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1971. بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1974.
13/07/1971

وجّه البابا بولس السادس نداء طالب فيه بنظام خاص بمدينة القدس، تبعه مقال في صحيفة الفاتيكان، "Observatore Romano"، انتقد فيه بشدة سياسة تهويد القسم العربي من المدينة التي تمارسها سلطات الاحتلال، مستنكراً "طرد ستة آلاف عربي من البلدة القديمة."

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1971. بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1975، ص 408.
22/07/1971

الهيئة العربية العليا لفلسطين تصدر مذكرة إلى الدول العربية بشأن مسألة تهويد القدس وتدويلها.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1971. بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1974.
24/07/1971

أعلن وزير الخارجية الإيطالي، ألدو مورو، أنه يجب ألاّ يتخذ أي إجراء لتغيير طابع مدينة القدس.

وأشار مورو في بيان سياسي ألقاه في مجلس النواب إلى أن القدس تضم المقدسات الرئيسية للديانات الثلاث، آملاً بألاّ يتخذ أي إجراء قد يغير طابع المدينة المقدسة.

المصدر: القدس، 25/7/1971، ص 1 و 4.
03/09/1971

أعلن أمين القدس، روحي الخطيب، أن الهيئات الإسرائيلية تتنافس حالياً على الاستيلاء على الأماكن المقدسة في القدس العربية، وطالب، في رسالة بعث بها إلى المسؤولين الأردنيين عرض فيها أوضاع القدس، برفع مذكرات احتجاج بشأن هذا الموضوع إلى كل من مجلس الأمن الدولي ومنظمة اليونسكو للمطالبة بوقف هذه الإجراءات التي تعتبر تغييراً لأوضاع المدينة المقدسة ومخالفة لاتفاقيات جنيف ولاهاي التي تطالب بضرورة الحفاظ على الأماكن التاريخية والحضارية في المناطق المحتلة.

المصدر: القدس، 4/9/1971، ص 1.
20/09/1971

 أمين القدس، السيد روحي الخطيب، يلقي كلمة في المؤتمر الثالث لمنظمة المدن العربية، حول تهويد القدس يؤكد فيها تطويق ما يقارب من 70% من أسوار الحرم القدسي الشريف بالمصادرات وبالحفريات وبالهدم وبدوافع ما يسمونه التنظيم والتجميل على حساب المقابر الإسلامية.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1971. بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1974.
20/10/1971

مندوب الأردن الى الدورة الثامنة والثمانين للمجلس التنفيذي لليونسكو وأمين القدس، السيد روحي الخطيب، يؤكد في كلمته تغيير معالم المدينة المقدسة عبر عدة انتهاكات مثل متابعة الحفريات، نسف مزيد من المباني الثقافية والدينية الاسلامية، تغيير أسماء الشوارع والطرق والأحياء في القدس لطمس هويتها.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1971. بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1974.
21/11/1971

أمين القدس ورئيس وفد أمانة منظمة المدن العربية، السيد روحي الخطيب، يؤكد في كلمة أمام اللجنة التنفيذية لمنظمة المدن المتحدة، أن السلطات الإسرائيلية عرّضت الكثير من المباني التاريخية حول ساحة الحرم الشريف المحيطة بالمسجد الإسلامي لخطر الانهيار.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1971. بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1974.
30/12/1971

أعلن قاضي القضاة الأردني، الشيخ عبد الله غوشة، أن مؤتمراً إسلامياً سيعقد خلال الأشهر القليلة المقبلة للبحث في خطورة الوضع الناجم عن تدهور الأوضاع في القدس نتيجة تعنت السلطات الإسرائيلية واستمرارها في مخطط الهدم والمصادرة والحفريات. 

وفي السياق عينه، رأى أمين القدس المبعد روحي الخطيب أن مأساة جديدة توشك أن تقضي على خمسة أحياء عربية وعلى خمسة مساجد إسلامية وعلى نحو 300 عقار عربي، فضلاً عن تشريد ما لا يقل عن 3000 عربي من القدس. وأضاف أنه نتيجة استمرار الحفريات الإسرائيلية على امتداد 200 متر قرب الحائط الغربي للحرم وأسفل العقارات العربية الملاصقة له بدأت بعض العقارات بالتصدع.

كذلك هاجم رئيس أساقفة كانتربري الدكتور مايكل رامزي مشروع تهويد مدينة القدس، داعياً إسرائيل إلى وقف عمليات التهويد.

المصدر: القدس، 31/12/1971، ص 1.
12/01/1972

قالت رئيسة الحكومة الإسرائيلية، غولدا مئير، إن عقارب الساعة لن تعود إلى الوراء بالنسبة إلى موضوع القدس حتى لو أدى ذلك إلى عرقلة فرص السلام في المنطقة. وأضافت أن القدس الموحدة كانت منذ الأزل وستبقى عاصمة إسرائيل، وأن إسرائيل غير معنية بإدارة الأماكن المقدسة للمسلمين والمسيحيين ولا تريد التدخل في الشؤون الإدارية لهذه الأماكن.

المصدر: القدس، 13/1/1972، ص 1.
15/02/1972

قال وزير الأديان الإسرائيلي، زيرح فيرهاتبغ، إنه يجب كشف 150 متراً إضافياً من حائط المبكى، لافتاً إلى أن وزارة الأديان تصر على موقفها هذا وتنتظر نتائج تقرير لجنة التحقيق التي يجب أن تقرر مصير البيت العربي الآيل للسقوط نتيجة الحفريات.

وأضاف فيرهاتبغ أنه لا يمكن الاستمرار في أعمال الحفريات.ما دام البيت المذكور لم يُهدم بعد، لافتاً إلى أن هناك 27 منزلاً آخرين ملاصقين لحائط المبكى يجب هدمهم إذا ما رغبنا في كشف الحائط على امتداده.

ويسكن في هذه المنازل نحو مئتين من السكان العرب.

وزعم وزير الأديان أن أساس المشكلة يكمن في أن الوقف والهيئة الإسلامية يحرضان السكان العرب على عدم إخلاء بيوتهم في مقابل الحصول على تعويضات مناسبة على اعتبار أن هذه المنازل قديمة.

المصدر: القدس، 16/2/1972، ص 1.
22/02/1972

قرر وزير العدل الإسرائيلي، يعقوب شابيرا، بعد استماعه لكلمة وزير الأديان ورئيس بلدية القدس وبعلم رئيسة الحكومة، وجوب إخلاء سكان المنزل الكائن على مقربة من باب الحديد في جوار حائط المبكى من سكانه وإعطائهم ضماناً خطياً بحق العودة إليه فوراً بعد انتهاء عملية ترميمه وتقويته.

وكان وفد من المجلس الإسلامي الأعلى في القدس طلب مقابلة رئيسة الحكومة، غولدا مئير، على وجه السرعة للاحتجاج على أعمال التنقيب الجارية قرب الجدار الغربي للحرم الشريف.

 

المصدر: القدس، 23/2/1972، ص 1.
22/02/1972

قاضي القضاة الأردني، الشيخ عبد الله غوشة، وأمين القدس، السيد روحي الخطيب، يطلقان نداء إلى العرب والمسلمين بشأن الوضع في المدينة المقدسة، يشددان فيه على أن مرحلة هدم العقارات الوقفية الدينية والثقافية والسكنية الملاصقة والمجاورة لحائط البراق قد بدأت في حملة مسعورة تستهدف جميع الأبنية الإسلامية المحيطة بالحرم القدسي الشريف.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1972. بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1975.
22/02/1972

رئيس الهيئة الإسلامية في القدس، الشيخ حلمي المحتسب، يبعث برسالة إلى رئيسة الحكومة الإسرائيلية حول الحفريات بمحاذاة الحرم القدسي الشريف.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1972. بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1975.
--/11/1972

المؤتمر العام لمنظمة اليونسكو يصدر القرار رقم 17‏م‏/3،422 يدعو فيه إسرائيل بصورة مستعجلة إلى الكفّ عن تغيير معالم القدس، وعن الحفريات الأثرية.

المصدر: قرارات الأمم المتحدة بشأن فلسطين والصراع العربي- الإسرائيلي. المجلد الأول: 1947-1974. بيروت، لبنان: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1993.
17/02/1973

أصدرت لجنة إنقاذ القدس بياناً أهابت فيه بالعالمين الإسلامي والعربي أن يقفا موقفاً عملياً جدياً لدرء الخطر عن المسجد الأقصى والقضاء على المخططات الإسرائيلية التي تهدف إلى إزالته من الوجود.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد السابع عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1975)، 131.
02/04/1973

أقر مجلس جامعة الدول العربية توصية طالب فيها الدول العربية وجامعة الدول العربية بإثارة موضوع محاولات إسرائيل تغيير المعالم العربية والإسلامية لمدينة القدس، في المحافل الدولية. وقد أناط المجلس بكل من منظمة التحرير الفلسطينية والأردن وضع خطة لمقاومة محاولات إسرائيل تهويد المناطق المحتلة.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد السابع عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1975)، 281.
--/05/1973

المجلس التنفيذي لمنظمة اليونسكو يصدر القرار رقم 92 م ‏ت‏/4،5،1 يطلب فيه من إسرائيل أن تحترم بدقة معالم القدس التاريخية.

المصدر: قرارات الأمم المتحدة بشأن فلسطين والصراع العربي- الإسرائيلي. المجلد الأول: 1947-1974. بيروت، لبنان: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1993.
07/08/1973

حاول عضو في الكنيست وحاخام أن يؤديا الصلاة في ساحة المسجد الأقصى.

فقد قرر الدكتور بنيامين هاليفي وهو عضو في الكنيست عن حزب حيروت وقاض سابق في المحكمة العليا التوجه للصلاة في ساحة المسجد الأقصى رغم قرار الحكومة الإسرائيلية بقصر الصلاة في هذا المكان على المسلمين وحدهم محتمياً بحصانته البرلمانية.

وقد دخل الدكتور هاليفي وبرفقته الحاخام لويس رابينوفيتش، وهو عضو في الحزب نفسه، إلى ساحة الحرم وعند وصولهما إلى المكان الذي اعتزما الصلاة فيه قرب أضرحة المغفور لهم الشريف حسين وعبد القادر الحسيني وغيرهما أخبرا الشرطي الملكف بالحراسة عن عزمهما على أداء الصلاة، وذلك بمناسبة ذكرى مرور عشرين قرناً على تدمير هيكل سليمان.

ورداً على ذلك أطلعهما الشرطي على التحذير الصادر عن الحاخامية باللغات العبرية والإنكليزية والفرنسية، والذي يطلب فيه من اليهود عدم الصلاة في الحرم إلا أن الحاخام وعضو الكنيست فتحا التوراة وحاولا الصلاة، فاتصلت الشرطة بمديرية البوليس التي طلبت إخراجهما من ساحة الحرم، فأخرجا من هناك ولم يسمح لهما بالصلاة.

المصدر: القدس، 8/8/1973، ص 1.
03/09/1973

أمين القدس، السيد روحي الخطيب، يرسل مذكرة إلى الأمين العام للأمم المتحدة، كورت فالدهايم، بشأن أوضاع المدينة في ظل الاحتلال الإسرائيلي، يعدد فيها أبرز الاعتداءات التي اقترفتها السلطات الإسرائيلية بحق المدينة وسكانها ومقدساتها.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1973. بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1976.
24/09/1973

رفع أمين القدس المبعد، روحي الخطيب، مذكرة إلى وزارة الأوقاف الإسلامية في عمّان حول الإجراءات التي تتخذها السلطات الإسرائيلية في مدينة القدس لتطويق الحرم الشريف وتهويد مدينة القدس. وقد ورد في المذكرة كشف بأسماء العائلات العربية التي أرغمتها سلطات الاحتلال لتخلية مساكنها من الأحياء العربية داخل القدس.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الثامن عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1978)، 269.
27/11/1973

ذكرت وكالة "رويترز" أن أمين القدس المبعد، روحي الخطيب، رفض مقترحات تستهدف تقسيم القدس وتغيير طابعها السياسي والديني أو تدويلها. وقد جاء ذلك في مذكرة رفعها الخطيب إلى الحكومة الأردنية قال فيها: "إن تدويل القدس أو أي جزء منها هو انتقاص للسيادة العربية عن جزء هام وعزيز من الوطن العربي". وقال "إن جعل القدس مفتوحة هو وضع يهدد مصير الكيان العربي فيها وفي الضفة الغربية ولذلك فإن العرب لا يمكنهم الموافقة عليه". وأشار إلى "أن العقارات الإسرائيلية المستحدثة في القدس العربية هي أبنية أنشئت بصورة غير رسمية ومخالفة لقرارات مجلس الأمن الدولي ويجب أن توضع تحت تصرف الحكم العربي في نطاق القوانين المرعية".

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الثامن عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1978)، 589.
03/12/1973

الهيئة الإسلامية في القدس تصدر بياناً تقول فيه أن الاعتداءات على المقدسات الإسلامية ما زالت مستمرة وتؤكد قلقها على مصيرها.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1973. بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1976.
09/01/1974

أوردت مجلة "الدستور" اللبنانية أن الوفد الأفريقي الذي توجه إلى الفاتيكان للمحادثة حول وضع مدينة القدس والذي ضم رئيس جمهورية السودان، محمد جعفر النميري، طالب بأن لا تكون المدينة المقدسة تحت السيطرة الكاملة "لأي من الديانات". وأشارت المجلة إلى أن الحل الوسط الذي يقترحه اليهود هو أن تظل مدينة القدس موحدة تحت السيطرة الإسرائيلية على أن يتم إنشاء حاضرة على غرار حاضرة الفاتيكان تضم الأماكن المقدسة الإسلامية.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد التاسع عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1978)، 32.
23/02/1974

المؤتمر الإسلامي لإنقاذ القدس يوجه مذكرة إلى مؤتمر القمة الإسلامي الثاني، حول إنقاذ مدينة القدس والمسجد الأقصى.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1974. بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1976.
24/02/1974

مؤتمر القمة الإسلامي الثاني يصدر قرارات في ختام أعماله بشأن القضية الفلسطينية والقدس والمسجد الأقصى.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1974. بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1976.
11/04/1974

أعلن رئيس لجنة إنقاذ القدس، سليمان النابلسي، في مؤتمر صحفي عقده في عمّان "أن إسرائيل اقترفت خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة اعتداءات خطيرة منها مصادرة المزيد من الأراضي ومن بينها 3000 دونم في منطقة القدس لإنشاء مستعمرات سكنية عليها، استمرار الحفريات والهدم خاصة في مدينة القدس مما يهدّد عدداً من الأماكن الدينية إضافة إلى تشريد ما يقارب 3000 شخص آخرين من سكانها."

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد التاسع عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1978)، 396.
31/08/1974

ذكرت صحيفة "الرأي" الأردنية أن الحكومة الأردنية بعثت بمذكرة إلى جهات دولية عدة ضمنتها موقف الحكومة الأردنية الرسمي من مستقبل مدينة القدس. ولخصت الصحيفة الموقف الأردني بالآتي، أولاً: إلغاء كل ما صدر عن سلطات الاحتلال الإسرائيلي من أوامر وتعليمات بالاستيلاء على الأراضي بعد العام 1967 وإعادتها إلى أصحابها العرب. ثانياً: عودة جميع السكان العرب الذين أجلوا عن القدس العربية وضواحيها إلى المدينة وإعادة ممتلكاتهم إليهم. ثالثاً: إجلاء جميع اليهود الذين استوطنوا القدس العربية بعد 1967. رابعاً: تجري بتعاون دولي تسوية كل المعضلات الاقتصادية والاجتماعية والإدارية التي هي من وضع سلطات الاحتلال في المدينة المقدسة. خامساً: تضمن الحكومة الأردنية وصول جميع أبناء الديانات إلى الأماكن المقدسة بما في ذلك اليهود كما كانت الحال في الماضي.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد العشرون (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1979)، 267.
03/09/1974

أقرت اللجنة الوزارية لشؤون القدس المشروع الخاص بتخطيط ساحة حائط المبكى ومحيطها، والذي يهدف إلى إقامة مجموعة من المسطحات ترتقي بالتدريج لتصل الحائط بحارة اليهود، وإلى جعل ساحة الصلاة الملاصقة للحائط أعمق بنحو تسعة أمتار.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية ، ع 7 (30/9/1974): 50.
20/09/1974

أفادت وكالة الأنباء الأردنية أن القاصد الرسولي في القدس أبلغ مطران اللاتين، نعمة السمعان، استنكار البابا بولس السادس لما تقوم به سلطات الاحتلال الإسرائيلي من تهويد وتدنيس للأماكن المقدسة في الأراضي العربية المحتلة. وأضافت الوكالة أن البابا سيواصل سعيه الحثيث لتحرير المدينة المقدسة والمحافظة على طابعها الديني والتاريخي وتأمين حرية العبادة فيها للجميع.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد العشرون (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1979)، 378.
26/09/1974

ذكر راديو إسرائيل أن الرئيس الإسرائيلي، افرايم كتسير، صلى في "هيكل سليمان" وآلاف المصلين والسائحين رقصوا وشربوا عند حائط المبكى لدى سماعهم البوق معلناً انتهاء عيد الغفران.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد العشرون (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1979)، 398.
16/10/1974

أمين القدس، السيد روحي الخطيب، يرسل مذكرة إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي، حول التعديات الجديدة التي قامت بها السلطات الإسرائيلية ضد أهل القدس العرب، حضارتها، مقدساتها الإسلامية والمسيحية.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1974. بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1976.
27/10/1974

أبرق أمين القدس المبعد إلى الأردن، روحي الخطيب، إلى مؤتمر القمة العربي في الرباط يناشدهم باسم عرب القدس سرعة العمل على مواجهة المخطط الإسرائيلي لتهويد المدينة المقدسة، وبناء المستعمرات حول القدس وسلب السكان الفلسطينيين أراضيهم بالقوة.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد العشرون (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1979)، 567.
13/11/1974

ذكرت الإذاعة الإسرائيلية أن زعيم الليكود وعضو الكنيست، مناحيم بيغن، هاجم في الكنيست قرار اليونسكو ضد إسرائيل بسبب الحفريات في القدس الشرقية وقال إن هذا القرار يقوم على كذب لا مثيل له. وأضاف بيغن أن "الحفريات تؤكد صلتنا بالقدس وإسرائيل."

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد العشرون (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1979)، 642.
20/11/1974

المؤتمر العام لمنظمة اليونسكو يصدر القرار رقم 18‏م‏/3،427 يدين فيه موقف إسرائيل المناقض لأهداف اليونسكو، ويدعو إلى تنفيذ قرارات المؤتمر العام والمجلس التنفيذي بشأن حماية الممتلكات الثقافية في مدينة القدس.

المصدر: قرارات الأمم المتحدة بشأن فلسطين والصراع العربي- الإسرائيلي. المجلد الأول: 1947-1974. بيروت، لبنان: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1993.
24/11/1974

أفاد راديو إسرائيل، أن الحكومة الإسرائيلية أعلنت "أنها ستواصل جهودها من أجل بناء وتطوير القدس، وسوف تواصل البحث في تاريخ القدس، مع المحافظة على طابعها النوعي المميز كعاصمة لإسرائيل". وذكر الراديو أن هذا ما تقرّر في الحكومة اليوم بعد قرار اليونسكو قطع علاقاتها مع إسرائيل بسبب عملياتها في القدس.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد العشرون (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1979)، 698.
16/12/1974

ذكرت صحيفة "النهار" أن لجنة السلام العالمي الموجودة في بيروت استمعت إلى رئيس بلدية القدس المبعد، روحي الخطيب، الذي قدم تقريراً عن مخالفات السلطات الإسرائيلية لتهويد القدس من بينها مصادرة ونزع ملكية 22 ألف دونم من الأراضي العربية في القدس والاعتداء المستمر على المقدسات الإسلامية ومن بينها هدم مسجدين و135 عقاراً وقفياً ملاصقاً للحرم الشريف، ومصادرة أربعة أحياء عربية مجاورة للحرم الشريف، وإجراء حفريات في أسفل العقارات الوقفية الملاصقة لحائط البراق.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد العشرون (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1979)، 820.
12/07/1975

منظمة التحرير الفلسطينية ترسل مذكرة إلى مؤتمر وزراء الخارجية في الدول الإسلامية بشأن مدينة القدس، تشدد فيها أن محاولات إحراق المسجد الأقصى، والحفريات التي يقوم بها العدو تهدد الحرم القدسي الشريف 

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1975. بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1977.
08/01/1976

حاول عناصر يمينيون، في الآونة الأخيرة، وبدعم من القضاء الإسرائيلي، تقسيم المسجد الأقصى في القدس على غرار ما حدث للحرم الإبراهيمي في الخليل. فقد مثُل اليوم أمام محكمة الصلح في القدس ثمانية أشخاص كانوا قد احتفلوا في أيار/مايو من العام الماضي بـ"تحرير" القدس، وذلك بالصلاة والغناء داخل المسجد الأقصى، واصطدموا برجال شرطة عرب قاموا بطردهم من المسجد. وقد برأتهم المحكمة من التهم المنسوبة إليهم، وجاء في حيثيات قرارها أنه "يحق لليهود تأدية الصلاة في المسجد الأقصى." 

المصدر: نشرة مؤسسة الدراسات الفلسطينية، مج 6، ع 3-4 (1و 16/2/1976): 96.
29/01/1976

قال عضو بلدية القدس غيرشون سلومون، الذي كان من منظمي محاولات الصلاة داخل الحرم في الماضي، أنه ينوي تنظيم مجموعات من أجل التوجه في الأيام القليلة المقبلة للصلاة في ساحة الحرم، وذلك في أعقاب قرار محكمة الصلح الإسرائيلية إعطاء اليهود حق الصلاة في المسجد الأقصى. وقد بعث سلومون ببرقيات إلى وزراء العدل والشرطة والأديان طالب فيها بإعداد ترتيبات ملائمة لصلاة اليهود في ساحة الحرم القدسي. وقال إن الهدف من هذه الترتيبات هو تمكين اليهود من تطبيق حقهم في الصلاة في المكان الذي يعتبر الأقدس بالنسبة إلى الشعب اليهودي. كذلك طالب سلومون الوزراء الثلاثة بإصدار أوامرهم إلى الشرطة الإسرائيلية بالامتناع في المستقبل من التعرض للمصلين اليهود في ساحة الحرم.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 23 (2/2/1976): 48.
10/02/1976

قدمت النيابة العامة للواء القدس استئنافاً إلى المحكمة المركزية في المدينة على قرار محكمة الصلح فيها السماح للمواطنين اليهود بأداء الصلاة في باحة الحرم القدسي.

وكانت المحكمة المذكورة قد برّأت أيضاً ثمانية شبان من حركة بيتار من تهمة الإخلال بالنظام العام في باحة الحرم.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 24 (2/3/1976): 30.
15/02/1976

ذكر راديو إسرائيل أن وزير الشرطة، شلومو هيلل، أوضح للزعماء المسلمين في القدس العربية والضفة الغربية أن الحكومة لا تنوي المس بالترتيبات المعمول بها حالياً، وبالتالي لا تعتزم السماح للمواطنين اليهود بأداء فريضة الصلاة في ساحة المسجد الأقصى. 

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 24 (2/3/1976): 9.
20/02/1976

أعلن وزير الشرطة الإسرائيلي في جلسة الحكومة الإسرائيلية، رداً على سؤال من وزير الخارجية يغئال ألون، أنه لم يطرأ أي تغيير في موقف الشرطة إزاء قضية صلاة اليهود في المسجد الأقصى، وأن الشرطة تتصرف في هذه القضية على أساس القرار الذي أصدرته محكمة العدل العليا سنة 1970، والذي ينص على أنه لا يجوز لليهود الصلاة في ساحات الأقصى. وأضاف أن النيابة العامة في إسرائيل قدمت استئنافاً ضد قرار محكمة الصلح الذي سمح لليهود بالصلاة في الأقصى خلافاً لقرار محكمة العدل العليا. من جهته، قال وزير الأديان إن الديانة اليهودية لا تمنع اليهود من الصلاة في المسجد الأقصى فحسب، بل تمنع أيضاً وصولهم إليه. 

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 24 (2/3/1976): 23.
11/10/1976

المجلس الأعلى لاتحاد العلماء في لبنان يبعث برسالة إلى ملوك ورؤساء الدول الإسلامية والعربية، حول الاعتداءات الإسرائيلية على المقدسات الإسلامية في فلسطين، ومنها محاولات تقسيم الحرم القدسي لصالح اليهود وطمس المعالم الإسلامية كمقدمة لتهويد المدينة بأسرها.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1976. بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1978.
29/06/1977

مؤتمر رجال الدين والعلمانيين المسلمين والمسيحيين في عمان يبعث برسالة إلى رئيس الجمهورية العربية السورية، حافظ الأسد، يدين فيه توسيع صلاحيات مجلس الحاخامين الأعلى في القدس لتشمل منطقة المسجد الأقصى، ومتابعة تنفيذ أعمال الحفريات في أساسات المسجد.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1977. بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1978.
05/10/1977

أدلى كبير حاخامي إسرائيل للطوائف الغربية شلومو غورين بتصريح دعا فيه إلى السماح لليهود بأداء الصلاة في أماكن معينة من الحرم القدسي الذي يحتضن المسجد الأقصى في القدس، وذلك في محاولة لتقسيم المسجد الأقصى على غرار ما حدث في الحرم الإبراهيمي في الخليل. وقد أثارت هذه الدعوة ردات فعل في القدس، وفي الصحف الإسرائيلية، اضطُرت غورين إلى التراجع عنها في الوقت الحاضر.

فقد أعلن الحاخام غورين في مؤتمر صحافي، أنه "لا توجد قوة في العالم تستطيع أن تسلبنا حقنا في الاستيطان في جميع أرجاء أرض إسرائيل، وفق ما تمليه علينا التوراة. إن فريضة استيطان أرض إسرائيل تضاهي جميع الفرائض في التوراة." ثم تطرق إلى المسجد الأقصى، فقال أنه "يعتزم نشر كتاب عن هارهبايت [الحرم الشريف]، يشتمل على خرائط أعدها سلاح الهندسة في الجيش الإسرائيلي، عقب حرب الأيام الستة. وسيرسم، بحسب هذه الخرائط، حدوداً دقيقة للأماكن التي يسمح فيها لليهود بالصلاة داخل الحرم ...". وأضاف: "إن الحظر الذي يفرضه اليهود على أداء الصلاة داخل الحرم، يعتبره العرب تنازلاً. ولا يجوز التنازل، شرعاً، وخصوصاً عن مكان قدس الأقداس."

المصدر: نشرة مؤسسة الدراسات الفلسطينية، مج 7، ع 21-22 (1 و 16/11/1977): 717.

Pages