Aqsa Files
تراجع كبير حاخامي إسرائيل للطوائف الغربية شلومو غورن عن تصريحاته السابقة وقال في مقابلة إذاعية إنه "لا يملك أيه خطة أو فكرة لتحديد أماكن، في الوقت الحاضر، داخل الحرم، أو للمبادرة إلى دفع اليهود إلى الصلاة في المكان، بسبب الحساسية الكبيرة للحرم في العلاقات الإسرائيلية - العربية." وكشف الحاخام النقاب عن أن "رئيس الحكومة اقترح عليه، عقب الانتخابات مباشرة، الاجتماع به للتداول في موضوع الصلاة في الحرم، إلاّ إنه، على حد قوله، رفض الاقتراح لاعتقاده أن الوقت غير ملائم لذلك."
طالب مندوب الأردن لدى الأمم المتحدة حازم نسيبة الأمين العام للأمم المتحدة بالتدخل فوراً لمنع السلطات الإسرائيلية من هدم مبنى بومدين، وهو مبنى قديم عمره نحو سبعة قرون ومجاور للمسجد الأقصى في القدس.
وقال نسيبة إنه في حال لم تُتخذ إجراءات عاجلة لوقف أعمال الحفر التي تجاوز عمقها أحد عشر متراً، فإن هذه المباني التاريخية قد تتعرض للانهيار في أي وقت. وأكد أن الطبيعة التاريخية والدينية والديموغرافية للقطاع المحتل في القدس ستتعرض لتغيير جذري بسبب الانتهاكات الصارخة للقرارات التي اتخذتها بهذا الشأن الجمعية العامة للأمم المتحدة ومجلس الأمن واليونسكو.
رئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، ياسر عرفات، يطلق نداء إلى العالم العربي والإسلامي حول المخاطر التي يتضمنها اتفاق كامب ديفيد بالنسبة إلى القدس وفلسطين، ومنها تواصل مؤامرات الصهيونية لكسب المعركة حول القدس، إذ راحت تعمل على تهويدها وتهجير أهلها وانتهاك حرمات مقدساتها بما في ذلك جريمة حرق المسجد الأقصى والقيام بالحفريات تحت سور الحرم الخلفي تمهيداً لهدمه وبناء الهيكل مكانه وتغيير معالم المدينة.
المؤتمر العام لمنظمة اليونسكو يصدر القرار رقم 20 م/7,6 يدين فيه إسرائيل لتغييرها معالم القدس التاريخية والثقافية وتهويدها.
اللجنة التحضيرية للمؤتمر الوطني الفلسطيني تصدر بياناً حول التطورات الجارية على الساحة الفلسطينية، وتستنكر الاعتداءات المتكررة على المسجد الأقصى وإجراء الحفريات تحته.
أُلغي مؤتمر القدس الوطني الذي كان مقرراً عقده في المسجد الأقصى بعدما منعت السلطات العسكرية الإسرائيلية رؤساء بلديات الضفة الغربية من الوصول إلى القدس. وقد اكتُفي بتوزيع البيان الذي كان معداً ليصدر عن المؤتمرين، والذي يستنكر الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة على المسجد الأقصى، والحفريات التي تجري تحته.
ذكرت صحيفة "جيروزاليم بوست" أنه عُثر قرب قبة الصخرة على بقايا الحائط الشرقي للهيكل الثاني، وذلك خلال أعمال الحفر التي نفذتها دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس سنة 1970 لإقامة خزان مياه.
وقال عالم آثار إسرائيلي أنه رأى بقايا حائط ضخم حواف بعض حجارته ناعمة مثل حجارة حائط المبكى التي ترجع إلى عصر هيرودوس. وأضاف أنه عندما عاد برفقة عدد من زملائه وجد أن بقايا الحائط قد أزيلت، لافتاً إلى أنه رسم مخططاً لها وكتب تقريراً عنها لكنه لم ينشره لأنه لمس أن المسألة حساسة جداً ولها مدلولات سياسية.
أعلنت الهيئة الإسلامية في القدس أن المسجد الأقصى بجميع ساحاته ومحاربه ومصلياته هو مسجد إسلامي منذ أربعة عشر قرناً، وأنها ستقف بالمرصاد لكل محاولة للتعدي عليه أو المساس بقدسيته، وذلك رداً على ما نشرته صحيفة "جيروزالم بوست" من ادعاءات بهذا الشأن.
قدم عضو حركة هتحياه غيرشون سلومون طلباً إلى الشرطة للسماح للحركة بعقد اجتماع عام في ساحة الحرم القدسي في ذكرى خراب الهيكل الذي يصادف بعد ثلاثة أسابيع. وبلّغ سلومون الشرطة بأن الحركة تعتزم رفع الأعلام الإسرائيلية في هذا الاجتماع، الذي من المتوقع أن يشارك فيه آلاف الإسرائيليين، كما ستنقل الخطابات التي سيلقيها زعماؤها بواسطة مكبرات الصوت.
رئيس لجنة القدس، الملك المغربي الحسن الثاني، يبعث برسالة إلى الرئيس المصري أنور السادات يناشده فيها اتخاذ موقف حازم تجاه عزم إسرائيل على ضم مدينة القدس.
اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية تصدر بياناً حول قرار إسرائيل بضم مدينة القدس.
رئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، ياسر عرفات، يرسل رسالة إلى الملوك والرؤساء العرب يدعو فيها إلى عقد قمة عربية من أجل مدينة القدس، وذلك بعد القرار الإسرائيلي بضمها.
البيان الختامي لاجتماع لجنة القدس الطارىء يدعو إلى مواجهة التطورات المستجدة بالنسبة لقضية القدس الشريف.
الحكومة الأردنية تبعث بمذكرة إلى قداسة البابا تعدد فيها الممارسات الإسرائيلية والانتهاكات في القدس والأماكن المقدسة.
رفعت جماعة يهودية متطرفة تطلق على نفسها اسم أمناء جبل الهيكل العلم الإسرائيلي في ساحة الحرم القدسي في الجانب الداخلي من باب المغاربة، وأدت الصلاة داخل الحرم، وذلك برئاسة عضو حركة هتحياه غيرشون سلومون، والحاخام موشيه سيغل، أحد كبار حاخامات حائط المبكى خلال الانتداب البريطاني، والمحامي شبتاي زكريا، مدعي عام لواء القدس السابق، وعدد آخر من اليهود بينهم عضو سابق في مجلس بلدية القدس.
وقد غادر أعضاء هذه الجماعة المكان بعد أن طلب منهم أحد ضباط الشرطة ذلك، لكنهم عادوا من دون كتب التوراة، وسُمح لهم بالدخول فرادى.
وقال سلومون بعد الصلاة أنه يأمل أن يكون ما حدث بداية لسياسة جديدة، إلاّ إن أحد ضباط الشرطة أعلن أنه لم يطرأ أي تغيير على السياسة المتبعة، وأن الشرطة ستمنع في المستقبل أي محاولة للصلاة في ساحة الحرم القدسي.
الجنة القدس في دورتها الرابعة تصدر بياناً ختامياً تقر فيه برنامج عمل شامل لمواجهة التحدي الاسرائيلي ولتحرير القدس الشريف واستعادة الأراضي المحتلة.
رئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، ياسر عرفات يلقي خطاباً أمام مؤتمر القمة الإسلامي الثالث، يشدد فيه على أهمية التضامن لمواجهة مخططات ضم القدس العربية إلى إسرائيل واعتبارها عاصمة أبدية لهم، ومواصلة مصادرة الأملاك وهدم المنازل والبيوت والقيام بحفريات حول المسجد الأقصى تقويضاً لبنيانه وسعياً للتخلص منه وما يرمز إليه في وجدان المؤمنين جميعاً.
تبين، بحسب استفتاء شعبي أجراه معهد بوري، أن أكثر من نصف سكان إسرائيل يعارضون منع اليهود من الصلاة في ساحة المسجد الأقصى. والجدير بالذكر أن هذا الموقف لم يتغير خلال الأعوام العشرة الأخيرة. في المقابل أيدت نسبة 29,7٪ منع اليهود من الصلاة في ساحة المسجد الأقصى.
الهيئة الإسلامية العليا في مدينة القدس المحتلة تصدر بياناً تشجب فيه الاعتداءات الإسرائيلية على الأماكن المقدسة في المدينة.
المجلس التنفيذي لمنظمة اليونسكو يصدر القرار رقم 113 م ت/SR. 19 يشدد فيه على أهمية صيانة الممتلكات الثقافية في مدينة القدس.
الجمعية العامة للأمم المتحدة تصدر القرار رقم 36/15 تطالب فيه إسرائيل بالكفّ الفوري عن أعمال الحفر وتغيير المعالم التي تقوم بها في المواقع التاريخية والثقافية والدينية للقدس، وخصوصاً تحت وحول الحرم الشريف (المسجد الأقصى وقبة الصخرة) الذي تتعرض مبانيه لخطر الانهيار.
بعث رئيس المجموعة الإسرائيلية المتطرفة المسماة أمناء جبل الهيكل، غيرشون سلومون، ببرقية إلى وزير الدفاع الإسرائيلي أريئيل شارون طالبه فيها بالسماح لجماعته بأداء الشعائر والطقوس الدينية اليهودية في المسجد الأقصى. وجاء في البرقية أن الشرطة الإسرائيلية لا تقوم بواجبها، إذ تسمح لـ 1500 من العرب بالتجول في المكان المقدس بالسلاح الأبيض بينما تمنع اليهود من دخول المسجد، وأن هذا الوضع يؤشر إلى تبلور نواة دولة فلسطينية في المسجد الأقصى، المكان الأكثر قدسية في العالم لليهود والذي بات يخضع لسيطرة العرب بصورة تامة.
اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية تصدر بياناً يتناول الانتفاضة الشعبية داخل الأراضي المحتلة، والاعتداء على المسجد الأقصى.
المجلس التنفيذي لمنظمة اليونسكو يصدر القرار (Decision) رقم 114 م ت/5،4،2 يستنكر فيه رفض إسرائيل المتكرر لتنفيذ قراراتها المعنية بالقدس، وتدين حادث إطلاق الرصاص على المسجد الأقصى الذي أدى إلى سقوط ضحايا وإلحاق تشوهات بالحرم الشريف.
لجنة القدس تصدر بياناً ختامياً في دورتها السادسة تدين فيه الجريمة التي ارتكبتها الصهيونية ضد حرمة المسجد الأقصى وإقدامها على قتل المصلين في محاولة مبيتة للقضاء على المقدسات ومحو المعالم والآثار الإسلامية في القدس وفلسطين المحتلة.
لجنة القدس تصدر بياناً عقب دورتها السابعة تدعو فيه لوضع خطة عاجلة لمواجهة الأخطار التي يمثلها استمرار الاستيطان الإسرائيلي في مدينة القدس الشريف وحولها، وفي سائر أنحاء الأراضي الفلسطينية المحتلة.
طالبت الهيئة الإسلامية السلطات الإسرائيلية المختصة بالمحافظة على المقدسات الإسلامية في القدس والضفة الغربية بعد أن تكرّرت حوادث اعتداء المتطرفين الإسرائيليين على هذه الأماكن، وباتت تهدّد وجودها كما حدث في القدس والخليل.
وأكدت الهيئة الإسلامية، في مذكرة بعثت بها إلى وزير الشرطة الإسرائيلية، أن المعتدين لا يخفون هوياتهم، وبينهم أعضاء كنيست وأساتذة جامعات وأعضاء أحزاب.
أعلن أعضاء حركة أمناء جبل الهيكل أن اليوم الذي سيُسمح لهم بأداء الطقوس الدينية والصلوات في المسجد الأقصى أخذ يقترب، وأن الحاخام دافيد البوم اشترى لهذه الغاية آلة نسيج لحياكة ألبسة خاصة من الكتان كي يتم استخدامها في أثناء الصلاة في الأقصى.
وقد دفع الحاخام البوم ثمن الآلة، التي استوردها خصيصاً من الخارج، مبلغ 1200 دولار. وقال غيرشون سلومون، رئيس الحركة الدينية المتطرفة، إن المسجد الأقصى أخذ يتحول إلى مركز تنظيمي لمنظمة التحرير الفلسطينية، وإن العرب يقومون بإزالة الآثار اليهودية المتبقية فيه.
المؤتمر العام لمنظمة اليونسكو يصدر القرار رقم 22 م/11،8 يدين فيه السياسات الإسرائيلية في مدينة القدس، ويؤكد أن المسجد الأقصى يتعرض لأخطار شديدة نتيجة الحفريات.
نقل المراسل البرلماني الإسرائيلي عن المستشار القانوني للحكومة البروفسور إسحق زمير قوله إن الوضع في الحرم القدسي حساس للغاية ومن الصعب تغييره حالياً بسبب النتائج الخطرة المترتبة على أي محاولة في هذا المجال. وأعلن زمير، في حديث أمام أعضاء لجنة الداخلية التابعة للكنيست التي بحثت الأوضاع في الحرم القدسي، أن الشرطة لن تتورع عن اتخاذ أشد الإجراءات بحق من يعتزمون القيام بأعمال غير قانونية في باحة الحرم، بما في ذلك تقديمهم للمحاكمة وطلب إنزال أشد العقوبات بحقهم. وفيما يتعلق بمطالبة بعض المجموعات اليهودية بالصلاة في الحرم، قال إن الشرطة تخشى أن يؤدي ذلك إلى إخلال بالنظام العام.
من جهته، أوضح قائد شرطة لواء الجنوب الميجر جنرال كاسبي أن الشرطة تتصرف وفقاً لتعليمات الحكومة.
في المقابل، دعت رئيسة اللجنة شوشانا أربيلي الموزلينو الشرطة أو الحكومة إلى وضع أنظمة تضمن تمكين اليهود أيضاً من الصلاة في باحة الحرم. كذلك قررت اللجنة دعوة وزير الداخلية والشؤون الدينية الدكتور يوسف بورغ إلى الاشتراك في جلسة قريبة لتبيان أسباب عدم وضع أنظمة جديدة، وخصوصاً بعد أن قررت المحكمة العليا ضرورة وجود مثل هذه الأنظمة.
ثم عرض عضو اللجنة الحاخام دروكمان صورة نصب تذكاري أقيم في منطقة الحرم تخليداً لذكرى شهداء صبرا وشاتيلا، وقد نفى المستشار القانوني للحكومة وممثلو الشرطة علمهم بوجوده، عندئذ طالبت رئيسة اللجنة الموزلينو أن تتحقق الشرطة من هذا الأمر وتقوم بإزالة النصب.
تقوم الشرطة العسكرية الإسرائيلية بإجراء تحقيق واسع النطاق ضمن وحدات سلاح الهندسة الإسرائيلي لاعتقادها أن هناك شخصاً واحداً على الأقل بين المجموعة التي حاولت تدمير المسجد الأقصى الأسبوع الماضي، ينتمي إلى وحدات سلاح الهندسة وله تجربة كبيرة وخاصة في مجال العبوات الناسفة والمواد المتفجرة.
وقد تعزّز اعتقاد المحققين أن هناك جنوداً في الخدمة النظامية أو في الاحتياط لهم ضلع في محاولة التفجير، بعد العثور على ثلاث قنابل يدوية أحضرها على ما يبدو الذين قاموا بالمحاولة.
عثرت الشرطة الإسرائيلية على كمية ضخمة من الأسلحة والذخيرة، من ضمنها 107 قنابل يدوية في مغارة مهجورة في قرية لفتا قرب القدس الغربية، وذلك بنتيجة التحقيقات التي تجريها مع المتهمين بمحاولة الاعتداء على الحرم القدسي.
وقال رئيس طاقم المحققين إن أحد المعتقلين يشتبه بأنه موّل أعمال المجموعة التي يبلغ عدد أفرادها خمسة، وقد تم اعتقال ثلاثة منهم وغادر الرابع البلد، أمّا الخامس، الذي يترأس المجموعة على ما يبدو، فإنه يختبىء في مكان ما في إسرائيل والشرطة تبحث عنه.
وزّعت لجنة مناصرة أعضاء التنظيم اليهودي منشوراً أكدت فيه أنه كان هناك خطة مفصلة لنسف المسجد الأقصى وقبة الصخرة، لكن تم العدول عنها خوفاً من عدم تفهم الجمهور الإسرائيلي لمثل هذه العملية.
ويبين المنشور أن بعض رجال الدين اليهود يؤيدون الأعمال التي قام بها أفراد التنظيم اليهودي ضد العرب.
من ناحية ثانية، صرح زعيم حركة كاخ الحاخام مئير كهانا أن ستة من بين المعتقلين الأربعة والعشرين في الشبكة اليهودية ينتمون إلى حركته، معلناً أنه يعتزم ترشيح هؤلاء المتهمين الستة على قائمة حركة كاخ إلى الانتخابات الإسرائيلية المقبلة التي ستجري في 23 تموز/يوليو.
أدى عشرات من أفراد جماعة أمناء جبل البيت الهيكل اليهودية المتطرفة، وعلى رأسهم غيرشون سلومون، الصلاة في باحة حائط المبكى في جوار المسجد الأقصى قرب باب المغاربة.
المجلس التنفيذي لمنظمة اليونسكو يصدر القرار (Decision) رقم 120 م ت/5,3,1 بشأن سياسات الضم الإسرائيلية التي تلحق الضرر بالطابع الثقافي والديني لمدينة القدس، يؤكد فيه ضرورة دراسة انعكاسات أعمال الحفر بالنفق المحفور على طول السور الغربي للحرم الشريف.
أكد مفتي القدس ورئيس المجلس الإسلامي الأعلى الشيخ سعد الدين العلمي لصحيفة "الشرق الأوسط" السعودية أنه تم اكتشاف شحنة متفجرة في حرم المسجد الأقصى قبل ثماني ساعات من موعد الزيارة المقررة للمستشار الألماني الغربي هلموت كول للمكان.
وأضاف أن الشحنة المتفجرة التي دُست أسفل بعض الأغصان كانت ستنفجر عند وصول المستشار كول، مشيراً إلى أن وزيري الدفاع والداخلية الإسرائيليين طلبا إليه عدم الإشارة إلى هذا الحادث.
وذكر المفتي أن الاعتداء لو وقع فعلاً لكان سيؤدي إلى تدمير الحجر المقدس للمسجد، وذلك في إطار مخطط إسرائيلي يهدف إلى تدمير المسجد الأقصى والاستيلاء على الأماكن المقدسة الإسلامية من أجل تهويد الضفة الغربية وغزة.
المجلس التنفيذي لمنظمة اليونسكو يصدر القرار (Decision) رقم 121 م ت/5،4،1 يطلب فيه من إسرائيل تنفيذ توصيات المجلس التنفيذي لليونسكو الخاصة بالقدس، ومنها دراسة الآثار المترتبة على أعمال حفر نفق على طول السور الغربي للحرم الشريف.
اقتحم أعضاء في حركة أمناء جبل الهيكل مبنى وزارة الأديان الإسرائيلية في القدس الغربية، وطالبوا الوزير بالعمل على إقامة كنيس يهودي فوق المسجد الأقصى وتغيير نظام الصلوات.
المؤتمر العام لمنظمة اليونسكو يصدر القرار رقم 23م/11،3 يستنكر فيه الاعتداءات على الأماكن الإسلامية المقدسة في القدس.
عقد في مدينة القدس لقاء فريد ضم، ولأول مرة، جميع الأوساط والجهات الإسرائيلية النشيطة من أجل تعزيز السيطرة الإسرائيلية في منطقة الحرم القدسي، وذلك بحضور الحاخام اليهودي المتطرف موشيه ليفنغر. وتقرر خلال الاجتماع إقامة مركز عمل من أجل تعزيز سلطة إسرائيل في منطقة الحرم القدسي بالطرق القانونية.
وتوسع ليفنغر في الحديث عن الأساليب التي اتُبعت قبل أعوام من أجل تعزيز السيطرة الإسرائيلية في الحرم الإبراهيمي في الخليل، داعياً إلى اتباع أساليب مماثلة من أجل تعزيز سلطة إسرائيل في الحرم القدسي.
وقرر المجتمعون تنظيم لقاء أوسع مع قادة حركة غوش إيمونيم الاستيطانية، وتعهد الحاخام ليفنغر العمل في هذا الاتجاه، كما قرروا العمل على ضم الحاخام غيرشون سلومون، رئيس حركة أمناء جبل الهيكل، إلى الحركة الجديدة.
قدم الحاخام الأكبر لليهود للشرقيين "السفارديم" مردخاي إلياهو مشروعاً من ثلاث مراحل من أجل التمهيد لإقامة كنيس يهودي في منطقة الحرم القدسي، وذلك خلال لقاء جمعه بأعضاء من حركة أمناء جبل الهيكل، وعلى رأسهم رئيس الحركة غيرشون سلومون. ورأى إلياهو أنه يجب إقامة هذا الكنيس في أعلى مكان في ساحة الحرم، إمّا عند الزاوية الجنوبية الشرقية وإمّا عند الزاوية الشمالية الشرقية، وبشكل يكون فيه أعلى من كلا المسجدين الموجودين هناك، المسجد الأقصى وقبة الصخرة.
لجنة حقوق الإنسان تصدر القرار رقم 1986/1 ألف (الدورة 42) تدين فيه سياسة إسرائيل وممارساتها التي تمسّ حقوق الإنسان لسكان الأراضي المحتلة، وضرب الأماكن المقدسة، وتكرار الاعتداء على المسجد الأقصى بهدف الاستيلاء عليه وتدميره.
المجلس التنفيذي لمنظمة اليونسكو يصدر القرار (Decision) رقم 125 م ت/5,4,1 يستنكر فيه الاعتداءات الإسرائيلية على الأماكن الإسلامية المقدسة في القدس، بوصفها انتهاكاً خطيراً لرسالة المدينة في مجال الجمع بين الأديان.
مفتي القدس ورئيس الهيئة الإسلامية العليا فيها، الشيخ سعد الدين العلمي، جدد في تصريح صحافي دعوته بأن ترسل الأمم المتحدة قواتها إلى القدس والأرض الفلسطينية.
لجنة حقوق الإنسان تصدر القرار رقم 1987/2 ألف (الدورة 43) تدين فيه سياسات إسرائيل وممارساتها التي تمسّ حقوق الإنسان لسكان الأراضي المحتلة، كما تدين الاعتداء على الأماكن المقدسة والهجوم المتكرر على المسجد الأقصى.
نظمت جماعة أمناء جبل الهيكل اجتماعاً احتجاجياً في ساحة حائط المبكى بعد أن مُنعت من الدخول إلى منطقة الحرم. وكان بعض أفراد هذه الجماعة قد حاولوا الدخول بالقوة إلى ساحة الحرم عن طريق باب المغاربة لكن الشرطة الإسرائيلية أبعدتهم عن المكان.
وقال وزير الشؤون الدينية زفولون هامر إنه يتطلع إلى إيجاد طرق تفسح المجال أمام اليهود لأداء صلواتهم على جبل الهيكل وفقاً لتوجيهات الحاخامية الكبرى.
وافقت الشرطة الإسرائيلية على السماح، ولأول مرة منذ عشرين عاماً، لجماعة أمناء جبل الهيكل بالدخول إلى ساحة المسجد الأقصى وإقامة الصلاة فيها.
وقال رئيس الجماعة غيرشون سلومون إن جماعته ترى في هذه الموافقة تفويضاً رسمياً إسرائيلياً لليهود بالصلاة في ساحات الأقصى.
وأضاف أن أعضاء لجنة أمناء جبل الهيكل سيعقدون اجتماعاً مع نائب وزير الدفاع ميخائيل ديكل، وسيطلبون منه بدء العمل على تغيير الوضع القائم في المسجد الأقصى، مشيراً إلى أنه سيتوجه وجماعته بصورة دائمة إلى ساحة المسجد للصلاة.
المجلس التنفيذي لمنظمة اليونسكو يصدر القرار (Decision) رقم 127م ت/ 5،4،1 يشجب فيه أفعال إسرائيل في الأماكن الإسلامية المقدسة في القدس، ومنها حفر نفق محاذ للسور الغربي للحرم الشريف.
دعا زعيم حركة شاس الدينية الحاخام يتسحاق بيرتس، في أثناء جولة قام بها في أحياء القدس القديمة، الحكومة الإسرائيلية إلى المحافظة على أمن وسلامة المصلين اليهود وهم في طريقهم إلى حائط المبكى، وذلك من خلال مصادرة أحياء كاملة داخل الحي الإسلامي وطرد سكانها منها، وعدم الاكتفاء بمصادرة، أو إغلاق الحوانيت والبيوت داخل هذا الحي كما تفعل حالياً.
لجنة حقوق الإنسان تصدر القرار رقم 1988/1 ألف (الدورة 44) تدين فيه سياسات إسرائيل وممارساتها التي تمسّ حقوق الإنسان لسكان الأراضي المحتلة، كما تدين الاعتداء على الأماكن المقدسة والهجوم المتكرر على المسجد الأقصى.