Aqsa Files
صلى المئات من المسلمين للجمعة الرابعة على التوالي على الإسفلت في الشوارع المحيطة ببلدة القدس القديمة، بعد منع قوات الاحتلال من هم دون 45 عاماً من الصلاة في المسجد الأقصى.
وتمكن 5000 مسلم فقط من أداء صلاة الجمعة داخل المسجد الأقصى، بعد أن فاق عددهم في أيام الجمعة العادية عشرات الآلاف، عقب نصب قوات الاحتلال عشرات الحواجز الحديدية وتطويقها محيط بلدة القدس القديمة وأزقتها والطرق المؤدية إلى المسجد الأقصى. وقمعت قوات الاحتلال المصلين في منطقة رأس العامود الواقعة جنوب المسجد الأقصى بالقنابل الصوتية، عقب انتهائهم من الصلاة عند الحواجز التي أقامها الاحتلال لمنعهم من الصلاة في المسجد الأقصى، وعزز من الجنود المدججين بالسلاح والخيالة وسيارة المياه العادمة للحيلولة دون وصولهم إلى مسجدهم.
اقتحمت مجموعات من المستوطنين الصهاينة باحات المسجد الأقصى من جهة باب المغاربة، وسط حراسة مشددة من قبل شرطة الاحتلال الإسرائيلي. كما فرض الاحتلال إجراءات مشددة أمام بوابات المسجد الأقصى منذ أكثر من شهر ومنع الفتيان والشباب من هم أقل من 35 عاماً من دخول المسجد الأقصى.
ومن جهة آخرى، دعت منظمة "طلاب من أجل الهيكل"، مجموعات المستوطنين إلى اقتحام المسجد الأقصى بشكل أوسع دون تحديد ساعة الاقتحام.
شددت قوات الاحتلال الإسرائيلي من إجراءاتها للتضييق على المصلين أثناء دخولهم إلى المسجد الأقصى، وأجرت تفتيشاً لحقائبهم واحتجزت بطاقات الهوية، خصوصاً النساء منهم، كما منعت النساء ممن دُرجت أسمائهن في القائمة الذهبية من الدخول. وفي ظل انتشار مكثف لقوات الاحتلال في باحات المسجد الأقصى وبين حلقات الذكر للمصلين، تعالت أصوات التكبير والتهليل من حناجر المصلين في أرجاء المسجد الأقصى مع اقتحام المستوطنين الذين وصل عددهم إلى 60 مقتحم.
استأنفت عصابات المستوطنين اقتحامها للمسجد الأقصى من باب المغاربة، وتولت عناصر من الوحدات الخاصة مرافقتهم وتوفير الحماية والحراسة لهم في جولاتهم الاستفزازية.
وواصلت نساء وطالبات وفتيات ممنوعات من الدخول إلى الأقصى خلال فترة اقتحامات المستوطنين الاعتصام أمام المسجد الاقصى من جهة باب السلسة، في ما حاولت قوات الاحتلال إبعادهن عن المنطقة.
فرضت قوات الاحتلال الإسرائيلي إجراءات مشددة في مدينة القدس المحتلة، خصوصاً في بلدتها القديمة ومحيط بواباتها الرئيسية وبوابات المسجد الأقصى، وحوّلت المدينة إلى ما يشبه الثكنة العسكرية بفعل الانتشار الواسع لعناصرها ودورياتها وحواجزها ومتاريسها العسكرية والشرطية في كافة أنحاء المدينة.
وأوقفت قوات الاحتلال العديد من الشبان للتدقيق ببطاقاتهم الشخصية وتحريرها والتنكيل بهم والاعتداء عليهم بالضرب، في صورة استفزت المواطنين الوافدين إلى الأقصى.
وشملت إجراءات الاحتلال نشر دوريات راجلة ومحمولة وخيالة في الشوارع والطرقات المحيطة بسور القدس التاريخي، وأخرى راجلة في الشوارع والحارات والطرقات والأسواق داخل البلدة القديمة والمُفضية والمؤدية الى المسجد الأقصى.
منعت الشرطة الإسرائيلية عشرات النساء الفلسطينيات من الدخول إلى ساحات المسجد الأقصى على الرغم من تعهدات رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، بعدم وضع أية قيود على صلاة المسلمين في المسجد، في حين جرى اقتحام استيطاني جديد للمسجد.
وفي غضون ذلك، اقتحم 35 مستوطناً إسرائيلياً ساحات المسجد، عبر باب المغاربة في الجدار الغربي للمسجد، تحت حراسة الشرطة الإسرائيلية ووسط احتجاجات المصلين.
اقتحمت ثلاث مجموعات من المستوطنين، قوامها 30 نفراً، المسجد الأقصى من جهة باب المغاربة، وقامت بجولة استفزازية في أرجاء مختلفة من المسجد بحراسة مشدّدة من قوات الاحتلال الخاصة، تخللتها شروحات حول تاريخ ومعالم الهيكل المزعوم. وتتواجد في المسجد الأقصى أعداد كبيرة من المصلين الرجال والنساء من أهل الداخل والقدس، انتشروا في مناطق مختلفة من المسجد لقراءة القرآن والذكر، في خطوة قالوا إنها تهدف إلى تعزيز الرباط والتواصل مع المسجد المحتل. وعند مداخل المسجد الأقصى، تمركزت عناصر كبيرة من قوات الاحتلال واحتجزت بطاقات الهوية لجميع النساء وبعض الرجال، في حين واصلت قوات الاحتلال انتشارها بأعداد كبيرة عند مدخل سور البلدة القديمة بالقرب من باب الأسباط، ونصبت الحواجز لتفتيش المقدسيين.
أدى مستوطنان يهوديان طقوساً تلمودية في المنطقة المعروفة باسم الحُرش الواقعة بين باب الأسباط والمصلى المرواني في المسجد الأقصى، فيما وفرت شرطة الاحتلال الخاصة الحماية لهما. وجدد المستوطنون اقتحامهم للمسجد الأقصى من باب المغاربة، بحماية معززة ومشددة من شرطة الاحتلال الخاصة. ونفذ المستوطنون جولات استفزازية ومشبوهة في مرافق المسجد الأقصى، في الوقت الذي انتشر فيه طلبة حلقات العلم وحرّاس المسجد في أرجاء الأقصى.
اختتم مستوطنون جولة اقتحاماتهم للمسجد الأقصى، في فترة ما قبل الظهيرة، والتي تمت عبر مجموعات صغيرة ومتتالية، تحرسها قوة معززة من عناصر شرطة الاحتلال الخاصة. ونفذت مجموعات المستوطنين جولات استفزازية في المسجد، فيما تمركزت الشرطة الإسرائيلية على البوابات الرئيسية الخارجية للأقصى، واحتجزت بطاقات المصلين على البوابات إلى حين خروج أصحابها من المسجد. إلى ذلك، واصلت نساء وفتيات وطالبات اعتصامهن الاحتجاجي أمام بوابات الأقصى، وهن من المبعدات عن المسجد الأقصى وتشملهن قائمة أعدتها شرطة الاحتلال بعدم السماح لهن بالدخول إلى الأقصى طيلة فترة اقتحامات المستوطنين له.
أدى نحو 29 ألف مواطن صلاة الجمعة في المسجد الأقصى، في ظل انتشار مكثف لقوات الاحتلال الإسرائيلي في أنحاء القدس المحتلة. وعلى الرغم من عدم فرض قوات الاحتلال أية قيود على دخول المصلين الفلسطينيين إلى الأقصى، إلا أن تلك القوات انتشرت بشكل مكثف في جميع أنحاء المدينة المحتلة.
وتواجد جنود الاحتلال الإسرائيلي بشكل مكثّف على أبواب المسجد الأقصى، وفي شوارع وأزقة البلدة القديمة، في محاولة لبسط سيطرة عسكرية تامّة على المدينة. وقاموا بالتنكيل بعدد من الشبّان الفلسطينيين على أبواب المسجد، كما قاموا بتفتيشهم والتدقيق في هوياتهم الشخصية، والعبث بالمقتنيات الشخصية التي حملها بعض المصلّين معهم قبل دخولهم لباحات الأقصى.
جدّد 15 مستوطناً عبر مجموعتين اقتحامهم للمسجد الأقصى من جهة باب المغاربة بحراسة مشددة من شرطة الاحتلال الخاصة. من جانبها، دعت منظمات الهيكل المزعوم، أنصارها الى أوسع مشاركة في اقتحاماتٍ للمسجد الأقصى الأحد المقبل، تماشيا مع مناسبة تلمودية. وأعلنت منظمة "عائدون لجبل الهيكل" الاستيطانية عن حملة لأنصارها، تمنح بموجبه كل مستوطن يحاول اقتحام الأقصى وتعتقله الشرطة على خلفية أدائه طقوساً وشعائر وصلوات تلمودية فيه جائزة مالية.
واصلت عصابات المستوطنين اليهودية اقتحاماتها للمسجد الأقصى، عبر مجموعات صغيرة ومحدودة، من باب المغاربة، فيما تولت عناصر من شرطة الاحتلال الإسرائيلي الخاصة حمايتها وحراستها خلال جولاتها الاستفزازية في المسجد. وفي الوقت ذاته، انتشر المصلون وطلاب وطالبات مجالس العلم في رحاب الأقصى، في حين واصلت نساء مبعدات عن المسجد الأقصى اعتصامهن حول بوابات المسجد، علماً أن الابعاد يتم تنفيذه طيلة اقتحامات المستوطنين للمسجد الأقصى، ويشمل نحو 60 سيدة وطالبة بسبب تصديهن بهتافات التكبير الاحتجاجية لاقتحامات المستوطنين.
نصبت قوات الاحتلال الإسرائيلي حاجزاً عسكرياً على باب الأسباط، من أبواب البلدة القديمة في القدس المحتلة، ولا يبعد عن باب المسجد الأقصى الذي يحمل نفس التسمية سوى بضع عشرات من الأمتار، للتدقيق ببطاقات المواطنين خلال توجههم إلى المسجد الأقصى.
في الوقت ذاته، جددت عصابات المستوطنين اليهودية اقتحامها للمسجد الأقصى من باب المغاربة بمجموعات صغيرة، تولت حمايتها وحراستها عناصر من الوحدات الخاصة بشرطة الاحتلال خلال جولاتها في المسجد الأقصى.
أدى نحو 30 ألفاً من المواطنين من سكان القدس المحتلة وضواحيها ومن التجمعات السكانية داخل أراضي الـ48 الصلاة برحاب المسجد الأقصى، وسط اجراءات مشددة تفرضها قوات الاحتلال منذ أسابيع على مدينة القدس وحواريها وبلداتها. وانتشرت قوات الاحتلال الخاصة في شوارع وأزقة وأسواق وطرقات البلدة القديمة في القدس وتخصصت بتوقيف الشبان خلال توجههم الى الأقصى وتفتيشهم بشكل استفزازي ومهين.
في الوقت نفسه، انتشرت دوريات راجلة ومحمولة وخيالة، فضلاً عن نصب حواجز عسكرية وأخرى شرطية في الشوارع القريبة والمحاذية لسور القدس التاريخي، فيما تسبب اغلاق الأحياء والبلدات المقدسية بمكعبات اسمنتية وسواتر ترابية وحواجز عسكرية الى الحدّ من تدفق المواطنين على المسجد الأقصى.
استأنف المستوطنون اقتحامهم للمسجد الأقصى، من باب المغاربة، بحراسات معززة ومشددة من عناصر الوحدات الخاصة في الشرطة وحرس الحدود. وانتشر جنود الاحتلال بكامل عتادهم منذ ساعات الصباح الأولى في المسجد، وواصلوا منع نحو 60 من النساء من دخول الأقصى في فترة اقتحامات المستوطنين، واحتجزوا هويات المصلين على البوابات الرئيسية الخارجية، لحين خروجهم منه.
نفذ مهندس تابع لسلطة الآثار الإسرائيلية، برفقة ضابط مخابرات، تحرسهما قوة من عناصر وحدة التدخل السريع في شرطة الاحتلال جولة مشبوهة في المسجد الأقصى، وسط اقتحامات جديدة للمستوطنين اليهود للمسجد من باب المغاربة.
في الوقت نفسه، انتشر رواد المسجد الأقصى على شكل حلقات ومجالس علمية في رحاب الأقصى، فيما واصلت شرطة الاحتلال إجراءاتها المشددة بحق النساء والشبان واحتجزت بطاقاتهم الشخصية خلال دخولهم إلى المسجد.
واصل المستوطنون اليهود اقتحامهم للمسجد الأقصى من باب المغاربة، بحراسة مشددة من عناصر الوحدات الخاصة والتدخل السريع في شرطة الاحتلال. وجرت الاقتحامات عبر مجموعات صغيرة، نفذت جولات استفزازية في المسجد، وتصدى المصلون بهتافات التكبير الاحتجاجية لاقتحامات وجولات المستوطنين.
في الوقت نفسه، واصلت قوات الاحتلال إجراءاتها المشددة بحق رواد المسجد الأقصى، واحتجزت بطاقات الشبان والنساء خلال دخولهم إلى الأقصى، فيما واصلت منع نحو 60 سيدة وطالبة من الدخول إلى الأقصى طيلة فترة اقتحامات المستوطنين.
نظمت عصابات المستوطنين اليهودية مسيرة حول بوابات البلدة القديمة في القدس المحتلة بمناسبة بدء شهر عبري جديد. وأغلقت شرطة الاحتلال منطقة باب الأسباط بسبب وصول المسيرة إلى خط نهايتها وسط هتافات عنصرية ردّدها المشاركون والمشاركات، والتي تدعو إلى قتل العرب وبناء الهيكل المزعوم مكان المسجد الأقصى، وكل ذلك بحماية خاصة ومشددة من قوات الاحتلال.
من جهة ثانية، جددت عصابات المستوطنين اليهود اقتحامها للمسجد الأقصى من باب المغاربة بحراسة معززة ومشددة من عناصر وحدات التدخل السريع، ونفذت مجموعات صغيرة من المستوطنين جولات استفزازية في المسجد تركزت في المنطقة المعروفة باسم 'الحُرش' قرب باب الرحمة، وسط رقابة شديدة من حراس وسدنة المسجد. وانتشر المصلون في رحاب المسجد الأقصى وتحملق عدد منهم حول جلسات علمٍ وتلاوة القرآن الكريم، في ما واصلت شرطة الاحتلال احتجاز بطاقات المصلين من الشباب والنساء خلال دخولهم إلى الأقصى، وواصلت منع نحو 60 فتاة وسيدة وطالبة إلى المسجد طيلة فترة اقتحامات المستوطنين.
شهد المسجد الأقصى اقتحامات جديدة لعصابات المستوطنين اليهودية، بحراسات معززة ومشددة من شرطة الاحتلال الخاصة وعناصر من وحدة التدخل السريع. واستبقت شرطة الاحتلال الخاصة الاقتحامات بالانتشار في أرجاء المسجد الأقصى وسط استعراضٍ للقوة، في حين بلغ عدد المستوطنين الذين اقتحموا الأقصى من باب المغاربة 40 مستوطناً. ونفذت عصابات المستوطنين جولات استفزازية ومشبوهة في المسجد الأقصى، تضمنت كذلك تقديم شروحات حول الرواية المزورة حول المكان.
وتجدر الاشارة الى أن الاحتلال يواصل منع نحو 60 سيدة وفتاة وطالبة مقدسية من الدخول إلى المسجد الأقصى طيلة فترة اقتحامات المستوطنين، في حين تواجد في المسجد عدد ملحوظ من المصلين الذين صدحت حناجرهم بهتافات التكبير الاحتجاجية ضد المستوطنين وقوات الاحتلال.
يشهد المسجد الأقصى تواجداً ملحوظاً للمصلين من أهل القدس والداخل، الذين انتشروا في رحابه، يقرأون القرآن ويتعلمون دروس العلم الشرعي، في حين لم تتوقف اقتحامات المستوطنين للمسجد الأقصى بحراسة من قوات الاحتلال والوحدات الخاصة، وسط تكبيرات المصلين من الرجال والنساء. واحتجزت قوات الاحتلال هويات جميع النساء دون الرجال شريطة دخولهن إلى المسجد الأقصى، كما نشرت قواتها بشكل مكثّف على مداخل الأقصى الداخلية وأسوار البلدة القديمة، فيما نصبت الحواجز الطيارة في أسواق البلدة القديمة، وأجرت حملة تفتيش مزاجية للمارة والمواطنين.
جدّدت مجموعات من المستوطنين اقتحامها للمسجد الأقصى من جهة باب المغاربة، بحراسات معززة ومشددة من عناصر الوحدات الخاصة والتدخل السريع في شرطة الاحتلال. وتصدى المصلون والمرابطات لاقتحامات وجولات المستوطنين الاستفزازية بهتافات التكبير الاحتجاجية.
في الوقت نفسه، واصلت قوات الاحتلال احتجاز بطاقات المصلين من فئتي الشبان والنساء، خلال دخولهم الى المسجد الأقصى، في حين واصلت نساء وطالبات ممنوعات من دخول المسجد الأقصى طيلة فترة اقتحامات المستوطنين، اعتصامهن بالقرب من بابي السلسلة والأسباط احتجاجاً على حظر دخولهن للمسجد.
رصد حراس المسجد الأقصى مستوطناً يهودياً يؤدي طقوساً تلمودية جهرية قرب باب الرحمة 'المغلق' في المنطقة المعروفة باسم 'الحُرش' بين باب الأسباط والمصلى المرواني في المسجد الأقصى، وتم تسليمه إلى شرطة الاحتلال والتي بدورها طردته وأخرجته من المسجد تحسباً من ردة فعل المصلين الذين شرعوا بهتافات التكبير الاحتجاجية.
وكانت عصابات المستوطنين استأنفت اقتحامها للمسجد الأقصى من باب المغاربة بحراسة معززة ومشددة من عناصر الوحدات الخاصة والتدخل السريع بشرطة الاحتلال.
ونفذت مجموعات المستوطنين جولات استفزازية في أرجاء المسجد، فيما واصلت شرطة الاحتلال فرض اجراءاتها المشددة على بوابات الأقصى الرئيسية بحق رواد المسجد من فئتي الشبان والنساء واحتجاز بطاقاتهم الشخصية خلال الدخول اليه، في حين واصلت منع نحو 60 فتاة وسيدة مقدسية من الدخول إلى الأقصى طيلة فترة اقتحامات المستوطنين للمسجد، في الوقت الذي واصلت بعض الممنوعات من النساء والطالبات اعتصامهن الاحتجاجي أمام أبواب المسجد الأقصى الخارجية.
أخرجت شرطة الاحتلال الخاصة مستوطناً يهودياً بعد محاولته أداء طقوس تلمودية في المسجد الأقصى. وكان حراس المسجد الأقصى رصدوا مستوطناً وهو يحاول أداء طقوس تلمودية في المسجد، وطالبوا شرطة الاحتلال بطرده وإخراجه من المسجد فوراً.
وواصل المستوطنون اقتحامهم للمسجد الأقصى من باب المغاربة، وتولت عناصر من الوحدات الخاصة والتدخل السريع في شرطة الاحتلال حراستهم وحمايتهم خلال جولاتهم الاستفزازية والمشبوهة في المسجد الأقصى. كما واصلت شرطة الاحتلال التضييق على رواد المسجد الأقصى من فئتي الشبان والنساء على أبواب المسجد الرئيسية، واحتجزت بطاقاتهم الشخصية، فيما نظمت نساء ممنوعات من دخول الأقصى طيلة فترة اقتحامات المستوطنين، اعتصاماً أمام عدد من أبواب المسجد احتجاجاً على منعهن من الدخول للصلاة فيه.
شرعت مجموعات من المستوطنين باقتحامات جديدة للمسجد الأقصى من باب المغاربة، بحراسة معززة ومشددة من عناصر الوحدات الخاصة والتدخل السريع بشرطة الاحتلال.
وتنفذ مجموعات المستوطنين جولات استفزازية ومشبوهة في المسجد الأقصى، وسط رقابة شديدة من حراس وسدنة المسجد، واحتجاجات المصلين بهتافات التكبير والتهليل.
من جانبها، واصلت شرطة الاحتلال إجراءاتها المشددة بحق روّاد الأقصى من الشبان والنساء والفتيات واحتجاز بطاقاتهم الشخصية خلال دخولهم إلى المسجد، في حين تواصل قوات الاحتلال منع نحو 60 سيدة وفتاة وطالبة أدرجت أسماؤهن في قائمة تم تعميمها على بوابات الأقصى من الدخول إلى الأقصى طيلة فترة اقتحامات المستوطنين له؛ الأمر الذي دفع بعضهن لتنظيم اعتصام أمام بوابات المسجد، احتجاجاً على منعهن من الصلاة في مسجدهن.
جدد المستوطنون اقتحامهم للمسجد الأقصى من باب المغاربة، عبر مجموعات صغيرة ومتتالية، فيما تولت عناصر من الوحدات الخاصة والتدخل السريع في شرطة الاحتلال حراسة وحماية المستوطنين خلال جولاتهم الاستفزازية في الأقصى. وواصلت شرطة الاحتلال فرض اجراءاتها المشددة بحق الشبان والنساء والطالبات، واحتجاز بطاقاتهم الشخصية خلال الدخول الى المسجد الأقصى.
اقتحمت عناصر من المستوطنين اليهود، بينهم 'حاخامات' المسجد الأقصى، من باب المغاربة تحرسها قوة معززة من شرطة الاحتلال الخاصة.
في الوقت نفسه، انتشر المصلون، عبر حلقات ومجالس علمٍ في المسجد الأقصى واحتجوا على اقتحامات المستوطنين بهتافات التكبير والتهليل. من جانبها، واصلت شرطة الاحتلال إجراءاتها المشدّدة بحق المصلين من الشبان والنساء واحتجزت بطاقاتهم الشخصية على البوابات الرئيسية خلال دخولهم الى المسجد، في حين جدّدت نساء وطالبات ممنوعات من دخول المسجد الأقصى خلال فترة اقتحامات المستوطنين، اعتصامها حول بوابات الأقصى.
واصل المستوطنون الإسرائيليون اقتحامهم للمسجد الأقصى بحراسة معززة ومشددة من شرطة الاحتلال الخاصة. وتمت الاقتحامات عبر مجموعات صغيرة، من باب المغاربة، وصولاً الى باب الرحمة المغلق، حيث يتم هناك تقديم شروحات حول روايات ملفقة ومزورة تتعلق بالمسجد الأقصى والهيكل المزعوم.
في الوقت نفسه، واصل الاحتلال منع عشرات النساء والطالبات من دخول المسجد الأقصى خلال فترة اقتحامات المستوطنين، ما اضطر بعضهن لتنظيم اعتصام احتجاجي جديد قرب بوابات الاقصى الرئيسية.
جدد المستوطنون اقتحامهم للمسجد الأقصى من باب المغاربة. ووفرت عناصر من وحدات التدخل السريع والخاصة، الحماية والحراسة للمستوطنين خلال جولاتهم الاستفزازية في المسجد الأقصى. وواصلت قوات الاحتلال إجراءاتها المشددة بحق الشبان والنساء واحتجاز بطاقاتهم خلال دخولهم إلى المسجد الأقصى.
اقتحم 774 مستوطناً المسجد الأقصى خلال شهر تشرين ثاني (نوفمبر) الماضي، مع استمرار منع عدد من النساء من الدخول في فترة الاقتحامات، إضافة إلى استمرار اتّباع سياسة حجز البطاقات الشخصية لعدد من المصلين.
اقتحم المسجد الأقصى أكثر من 70 من المستوطنين اليهود والحاخامات ومجموعة من مخابرات الاحتلال، من جهة باب المغاربة، بحراسات معززة من شرطة الاحتلال الخاصة، وسط اعتداءٍ بالضرب على مرابطات معتصمات في منطقة باب الأسباط احتجاجاً على منعهن من دخول الأقصى.
اقتحم مستوطنون المسجد الأقصى من باب المغاربة، وسط دعوات 'منظمات الهيكل' أنصارها لاستباحته خلال فترة عيد الأنوار 'الحانوكاة' العبري. ورافقت قوة معززة من عناصر شرطة الاحتلال مجموعات المستوطنين، خلال جولاتها داخل الأقصى. ونصبت قوات الاحتلال حواجز ومتاريس جديدة بالقرب من بوابات الأقصى الرئيسية 'الخارجية'، لتوقيف المصلين والتدقيق ببطاقاتهم، وتفتيش حقائب النساء بشكل استفزازي. كما واصلت شرطة الاحتلال التضييق على المصلين من الشبان والنساء، واحتجاز بطاقاتهم الشخصية خلال دخولهم الأقصى، في حين تواصل منع أكثر من 60 سيدة وطالبة من الدخول إليه طوال فترة اقتحامات المستوطنين. واعتصمت مجموعة من المرابطات الممنوعات قرب بوابات الأقصى، احتجاجاً على منعهن من الدخول إلى المسجد، والصلاة فيه. ووجهت مجموعات استيطانية دعوات لشن حملات اقتحام واسعة للمسجد الأقصى، وفعاليات تهويدية في مدينة القدس المحتلة على مدار أيام الأسبوع الحالي، ومن أبرزها، ما دعت إليه منظمة 'أمناء الهيكل' لإقامة مسيرة كبيرة تنطلق من القدس القديمة متجهة نحو باب المغاربة لاقتحام المسجد الأقصى.
قالت إدارة الأوقاف الاسلامية في مدينة القدس إن 35 مستوطناً إسرائيلياً اقتحموا ساحات المسجد الأقصى بمرافقة عناصر من الشرطة الإسرائيلية وسط احتجاجات المصلين. وتمت الاقتحامات في الفترتين الصباحية وبعد الظهر، في وقت واصلت فيه الشرطة الإسرائيلية منع عشرات المواطنات الفلسطينيات من دخول المسجد بداعي وجود أسمائهن على قائمة وضعتها الشرطة نفسها.
جدد المستوطنون اقتحامها للمسجد الأقصى من باب المغاربة بحراسات معززة من عناصر الوحدات الخاصة والتدخل السريع بشرطة الاحتلال. وركز المستوطنون جولاتهم في المنطقة المعروفة باسم 'الحُرش' قرب باب الرحمة المغلق بين باب الأسباط والمصلى المرواني في الأقصى، وسط رقابة شديدة من حراس وسدنة المسجد الأقصى والمصلين الذين يتصدون لهذه الاقتحامات والجولات الاستفزازية والمشبوهة بهتافات التكبير.
وواصلت شرطة الاحتلال التضييق على المصلين من فئتي الشبان والنساء، واحتجزت بطاقاتهم الشخصية على حواجز ومتاريس حديدية قرب بوابات الأقصى خلال دخولهم للمسجد.
أما المرابطات الممنوعات من الدخول إلى المسجد منذ ثلاثة أشهر وعددهن نحو 60 فتاة وسيدة وطالبة، فانتظم قسم منهن باعتصام أمام بوابات الأقصى، احتجاجاً على منعهن من الدخول الأقصى والصلاة فيه، طيلة فترة اقتحامات المستوطنين للمسجد.
اقتحم 105 مستوطنين إسرائيليين ساحات المسجد الأقصى بحراسة الشرطة الإسرائيلية ومرافقتها. وتمت الاقتحامات على شكل مجموعات من باب المغاربة الذي استولت سلطات الاحتلال الإسرائيلي على مفاتيحه في العام 1967. وبالمقابل، واصلت قوات الشرطة الإسرائيلية منع عشرات الفلسطينيات والفلسطينيين من دخول المسجد الأقصى بداعي أن أسماءهم على قوائم المنع التي وضعتها الشرطة الإسرائيلية بحجة احتجاجهم على اقتحام المستوطنين لساحات المسجد.
واصل مستوطنون إسرائيليون اقتحاماتهم لساحات المسجد الأقصى، بحماية الشرطة الإسرائيلية في وقت تواصل فيه منع العشرات من المواطنين الفلسطينيين من دخول المسجد. فقد اقتحم عشرات المستوطنين ساحات المسجد الأقصى في الفترة الصباحية وفي ساعات ما بعد الظهر، بحراسة ومرافقة عناصر الشرطة الإسرائيلية من خلال باب المغاربة.
اقتحمت مجموعات من المستوطنين و 'طلاب لأجل الهيكل' المسجد الأقصى من باب المغاربة بحراسة قوة خاصة من شرطة الاحتلال الإسرائيلية. وكانت أكثر من مجموعة من منظمات 'الهيكل المزعوم' دعت إلى تنظيم اقتحام جماعي للمسجد الأقصى، عبر وسائل التواصل الاجتماعي، والمواقع الإعلامية التابعة لعصابات المستوطنين.
في الوقت نفسه، واصلت قوات الاحتلال منع العشرات من النساء والطالبات من الدخول إلى المسجد الأقصى خلال فترة اقتحامات المستوطنين، فضلاً عن استمرار الإجراءات المشددة واحتجاز بطاقات النساء والشبان خلال دخولهم للمسجد الأقصى.
جدّد المستوطنون اقتحامهم للمسجد الأقصى من باب المغاربة، تحت حماية وحراسة من عناصر الوحدات الخاصة، والتدخل السريع بشرطة الاحتلال، كما تواصل سلطات الاحتلال الإسرائيلي التضييق على المصلين.
كما أن حالة من التوتر سادت محيط الأقصى، بسبب أداء اثنين من المستوطنين طقوسا وشعائر تلمودية فيه، ولكن بسبب تصدي المصلين لهما، قامت شرطة الاحتلال بإخراجهما.
وواصلت قوات الاحتلال احتجاز بطاقات المصلين من فئتي الشبان والنساء، إلى حين خروجهم من المسجد، في حين واصلت منع أكثر من 60 سيدة وطالبة من الدخول إلى الأقصى خلال فترة اقتحامات المستوطنين، وهو الإجراء الذي اتبعته تلك القوات منذ عدة أسابيع بحق نساء وطالبات أدرجن بقائمة أطلقت عليها شرطة الاحتلال 'القائمة السوداء'، وعممتها على بوابات الأقصى، لمنعهن من دخوله.
طرد المصلون مستوطنة يهودية من المسجد الأقصى، بسبب شروعها بأداء طقوس وصلوات تلمودية فيه، واضطرت شرطة الاحتلال المرافقة إلى اصطحاب المستوطنة وإخراجها من المسجد وسط هتافات التكبير الاحتجاجية التي صدحت بها حناجر المُصلين.
وكانت مجموعات من عصابات المستوطنين اليهود جدّدت اقتحامها للمسجد الأقصى من جهة باب المغاربة، فيما واصلت قوات الاحتلال حجز بطاقات المصلين من فئتي الشبان والنساء خلال دخولهم للمسجد الأقصى إلى حين خروجهم منه.
ويتواجد في الأقصى عدد من المصلين وطلبة مجالس العلم والذين انتشروا في أرجاء المسجد، في الوقت الذي راقب عشرات العاملين في الأقصى من حراس وسدنة جولات المستوطنين وسلوكياتهم لمنع أي محاولة استهداف للمسجد الأقصى.
جدد المستوطنون الإسرائيليون اقتحامهم للمسجد الأقصى، بعد عطلة يومي الجمعة والسبت.
وتمت الاقتحامات بمجموعات صغيرة ومتتالية، من باب المغاربة، في حين وفّرت قوات الاحتلال الحماية والحراسة للمستوطنين، وواصلت فرض إجراءاتها المشددة بحق روّاد المسجد من فئتي الشبان والنساء، واحتجاز بطاقاتهم الشخصية خلال دخولهم إلى المسجد.
تصدى المصلون وطلبة مجالس العلم في المسجد الأقصى، للمستوطنين الذين اقتحموا المسجد الأقصى بهتافات التكبير، ومنعوهم من الصعود إلى باحة صحن مسجد الصخرة.
وكانت مجموعات صغيرة من المستوطنين جددت اقتحامها للمسجد الأقصى منذ ساعات الصباح، من باب المغاربة بحراسات معززة ومشددة من عناصر الوحدات الخاصة والتدخل السريع في شرطة الاحتلال.
من جانبها، واصلت شرطة الاحتلال فرض إجراءاتها المشددة على دخول المصلين من الشبان والنساء، إلى الأقصى، واحتجزت بطاقاتهم الشخصية خلال دخولهم إلى المسجد.
اقتحم 14مستوطناً المسجد الأقصى، من جهة باب المغاربة بحماية أمنية مشدّدة من قبل شرطة الاحتلال، وتجوّلوا في باحاته، وسط تكبيرات المرابطين والمرابطات، الذين تواجدوا في حلقات العلم والقرآن منذ الصباح الباكر رغم درجات الحرارة المتدنية.
وتسمح شرطة الاحتلال للمستوطنين باقتحام المسجد الأقصى والتجوّل في باحاته بحمايتها، خلال فترتيْن، صباحية ومسائية، وهذا في وقت تمنع فيه المرابطات "ضمن القائمة الذهبية"، والتي أسماها الاحتلال بـ "القائمة السوداء"، من دخوله بصورة نهائية.
شهد المسجد الأقصى توتراً كبيراً بعد محاولة أحد المستوطنين أداء طقوس تلمودية فيه، الأمر الذي دفع المصلين وحراس الأقصى للتصدي له وطرده من الأقصى.
وكانت مجموعات صغيرة من المستوطنين جددت اقتحامها للمسجد الأقصى من باب المغاربة بحراسة معززة ومشددة من قوات الاحتلال الخاصة، وسط تواجد ملحوظ للمصلين وطلبة مجالس العلم.
من جانبها، واصلت قوات الاحتلال منعها نحو 60 فتاة وطالبة وسيدة من دخول المسجد الأقصى خلال فترة اقتحامات المستوطنين، في حين واصلت مجموعة من النساء اعتصامها الاحتجاجي أمام بوابات الأقصى.
شهد المسجد الأقصى اقتحامات جديدة للمستوطنين بحراساتٍ معززة ومشددة من عناصر الوحدات الخاصة والتدخل السريع بشرطة الاحتلال.
وجرت الاقتحامات ضمن مجموعات صغيرة من باب المغاربة مروراً من أمام بوابات الجامع القبلي وصولاً إلى منطقة باب الرحمة أو "الحُرش" بين باب الأسباط والمصلى المرواني قبل العودة باتجاه باب السلسلة للخروج من المسجد.
ولاحق المصلون مجموعات المستوطنين بهتافات التكبير، في حين هددت عناصر الاحتلال باعتقالهم.
وفي الوقت نفسه، واصلت قوات الاحتلال منع نحو 60 سيدة وفتاة مقدسية من الدخول إلى الأقصى، خلال فترة اقتحامات المستوطنين، ما دفع بعضهن للاعتصام بالقرب من بوابات الأقصى وتنظيم حلقات علم وتلاوة القرآن الكريم.
- جدد المستوطنون الإسرائيليون اقتحاماتهم الاستفزازية للمسجد الأقصى، عبر مجموعات صغيرة ومتتالية، وبحراسات مشددة من عناصر الوحدات الخاصة والتدخل السريع بشرطة الاحتلال.
وتتم الاقتحامات من باب المغاربة، مروراً من أمام بوابات المُصلى القبلي وحتى المُصلى المرواني، وصولاً إلى منطقة باب الرحمة أو "الحُرش" بين باب الأسباط والمصلى المرواني، حيث تُتلى على المستوطنين روايات أسطورية حول خرافة الهيكل المزعوم في المكان.
وينتشر المصلون وطلبة مجالس العلم إلى جانب حراس وسدنة المسجد، في كافة أرجائه لمراقبة سلوك المستوطنين في جولاتهم المشبوهة، ولإحباط أي محاولة لتدنيس الأقصى.
تجدر الإشارة الى أن قوات الاحتلال تُواصل منْع عشرات النساء والطالبات والفتيات من دخول المسجد الأقصى، ما يدفع عدداً منهن للاعتصام الاحتجاجي اليومي بالقرب من بوابات الأقصى.
في الوقت نفسه، واصلت قوات الاحتلال إجراءاتها المشددة بحق المصلين من فئتي الشبان والنساء واحتجاز بطاقاتهم خلال الدخول الى الأقصى.
استأنفت المستوطنون الإسرائيليون اقتحامهم للمسجد الأقصى، وجرت الاقتحامات عبر مجموعات صغيرة من باب المغاربة وبحراسة مشددة من قوات الاحتلال الخاصة. وواصلت قوات الاحتلال إجراءاتها المشددة بحق النساء والشبان، واحتجزت بطاقات عدد كبير منهم خلال الدخول الى المسجد، بينما واصلت منع اكثر من ستين سيدة وفتاة وطالبة من الدخول إلى الأقصى خلال فترة اقتحامات المستوطنين له.
تصدى المصلون وحراس المسجد الأقصى لمستوطن يهودي أدى طقوساً وشعائر تلمودية في المسجد الأقصى، واضطرت شرطة الاحتلال الى إخراجه من المسجد تحسباً من ردة فعل المصلين.
وكانت مجموعات من المستوطنين، وعدد من عناصر مخابرات الاحتلال، اقتحموا المسجد من باب المغاربة تحرسهم قوة معززة من عناصر الوحدات الخاصة والتدخل السريع بشرطة الاحتلال.
في الوقت نفسه، واصلت شرطة الاحتلال فرض اجراءاتها المشددة على دخول المصلين إلى الأقصى من الشبان والنساء واحتجاز بطاقاتهم الشخصية على البوابات الرئيسية.
واصلت مجموعات من المستوطنين اقتحامها للمسجد الأقصى من باب المغاربة، بحراسة معززة ومشددة من عناصر الوحدات الخاصة والتدخل السريع في شرطة الاحتلال.
في الوقت نفسه، واصلت قوات الاحتلال منع أكثر من ستين سيدة وفتاة وطالبة مقدسية من الدخول إلى المسجد الأقصى، ما دفع مجموعات منهن للاعتصام بالقرب من باب الأسباط، احتجاجاً على منعهن من الدخول إلى المسجد.
وانتشر المصلون وطلبة حلقات العلم في المسجد الأقصى لمراقبة سلوكيات المستوطنين خلال جولاتهم الاستفزازية والمشبوهة في المسجد الأقصى.
جدد المستوطنون اقتحامهم للمسجد الأقصى من باب المغاربة، بحراسات معززة ومشددة من قوات الاحتلال الخاصة. وتتم الاقتحامات عبر مجموعات صغيرة ومتتالية، وتنفذ جولات مشبوهة واستفزازية في المسجد الأقصى، فيما يتصدى المصلون وطلبة مجالس العلم لهذه الاقتحامات، بهتافات التكبير الاحتجاجية.
في الوقت نفسه، واصلت قوات الاحتلال اجراءاتها المشددة بحق روّاد المسجد من فئتي الشبان والنساء، من خلال احتجاز هوياتهم الشخصية على البوابات الرئيسية خلال دخولهم إليه.
اقتحمت مجموعات من المستوطنين باحات المسجد الأقصى، من جهة باب المغاربة بحراسة عناصر من الوحدات الخاصة والتدخل السريع التابعة لشرطة الاحتلال التي رافقتهم وأحاطت بهم خلال تجوالهم في ساحات الأقصى الغربية.
وقد حاول بعض المستوطنين أداء طقوس دينية؛ حيث تصدى لهم المصلون وطلبة حلقات العلم بهتافات التكبير الاحتجاجية، فيما تم منع نساء القائمة الذهبية من دخول المسجد الأقصى واللواتي اعتصمن قبالة بوابات الأقصى وقمن بتلاوة القرآن الكريم.
ويتعمد المستوطنون اقتحام باحات المسجد الأقصى في ساعة مبكرة من كل يوم وهي الساعة السابعة صباحا مستغلين قلة أعداد المرابطين في مثل هذا الوقت.
واصلت مجموعات المستوطنين اقتحام المسجد الأقصى عبر مجموعات صغيرة متتالية، من باب المغاربة، تحيطها وتحرسها عناصر من الوحدات الخاصة في شرطة الاحتلال الإسرائيلي. وقام المستوطنون بحركات استفزازية بحق المصلين، وبحق النساء المبعدات عن الأقصى اللواتي يعتصمن على بوابات المسجد الخارجية، ولجأ عدد منهم لتصوير النساء المرابطات والمعتصمات بالقرب من بوابات الأقصى وسط ضحكات وكلمات استفزازية. وواصل المصلون، خاصة النساء المرابطات، التصدي لاقتحامات المستوطنين بهتافات التكبير، وملاحقة مجموعات المستوطنين لمنعهم من ممارسة شعائر تلمودية في المسجد، وسط تهديدٍ من شرطة الاحتلال المُصاحبة للنساء بالاعتقال والإبعاد عن المسجد. وقررت سلطات الاحتلال إبعاد ثلاث سيدات وطفلة من أهالي القدس عن المسجد الأقصى خمسة عشر يوماً.