ملف الإستيطان
الأمانة العامة لجامعة الدول العربية تصدر بياناً حول إنشاء إسرائيل مستوطنة جديدة في القدس.
الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين – القيادة العامة، أحمد جبريل، يعلق في حديث صحافي خاص على الدعوة الإسرائيلية الى الاستفتاء بشأن الجولان.
صادرت السلطات الإسرائيلية أكثر من ألفي دونم من أراضي بلدة عقربا جنوبي نابلس والواقعة بالقرب من مستوطنة "غتيت".
ذكر التلفزيون الإسرائيلي أن مجموعة من المستوطنين أقاموا نقطة استيطانية جديدة قرب مستوطنة "تسوفيم" القريبة من قلقيلية كنواة لمستوطنة جديدة.
رئيس الحكومة الإسرائيلية، يتسحاق رابين، يعلن في تصريح خاص لإذاعة الجيش الإسرائيلي عن استعداده لمناقشة انسحاب إسرائيلي كامل من الجولان المحتل في حال تم طرح هذه المسألة. ورأى أنه من الآن وصاعداً، قد تحيل الحكومة مشروع قانون إلى البرلمان حول "انسحاب من الجولان" التي احتلتها إسرائيل في حزيران 1967 وضمتها في العام 1981. وأكد رابين أن إسرائيل لا تسعى فقط إلى التوصل إلى اتفاق سلام مع دمشق، بل إلى "معاهدة سلام" حقيقية تتضمن "تطبيعاً للعلاقات بين الدولتين" . وأضاف: حتى الآن لم توضح سورية ما تقصد بالسلام، إذ تطالب بالانسحاب الإسرائيلي التام من هضبة الجولان وإزالة مستوطناتنا لكنها لم تقبل بعد فكرة السلام الكامل مع علاقات دبلوماسية وحرية تنقل الأشخاص والممتلكات.
أجبر سكان مستوطنة "بيتار" المحاذية لقرية حوسان، إحدى قرى محافظة بيت لحم، مواطناً على إخلاء أرضه وعدم حرثها والبالغة مساحتها 200 دونم بحجة أنها مصادرة وتابعة لأرض المستوطنة.
عضو الوفد الفلسطيني، رئيس اللجنة الأمنية الفرعية في مفاوضات طابا، حسن عصفور، يعلن في تصريح صحافي عدم التوصل إلى اتفاق مع الجانب الإسرائيلي بشأن القضايا الثلاث الخاصة بأريحا والمعابر والمستوطنات في قطاع غزة. وقال عصفور أنه بالنسبة إلى قطاع غزة فأن الوفد الفلسطيني لا يطالب بانسحاب كامل من القطاع في المرحلة الحالية، لكنه يطالب بتقليص مساحة المستوطنات الإسرائيلية بما لا يزيد عن 6 في المئة وليس 10 في المئة من مساحة القطاع كما يطالب الإسرائيليون. وأكد على أهمية تقليص الوجود العسكري الإسرائيلي وعدم المساس بالوحدة السياسية والجغرافية وعدم تقسيمه بطرق عرضية إسرائيلية "لأن ذلك سيقسم القطاع إلى عدد من المستوطنات الفلسطينية ويمحو وحدتها الجغرافية"، مضيفاً أنه يجب أن يكون لقطاع غزة "وحدة أمنية وجغرافية وسياسية تحت سلطة الحكم الذاتي".
عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، سليمان النجاب، ينتقد في حديث خاص لصحيفة الحياة استمرار سياسة إسرائيل التوسعية في ظل مفاوضات الحكم الذاتي.
وزير الخارجية الإسرائيلي، شمعون بيرس، يقول في مقابلة مع إذاعة الجيش الإسرائيلي أنه إذا أعلن السوريون أنهم مستعدون لسلام كامل وللتفاوض مع الإسرائيليين على حلول معقولة بالنسبة إلى المواضيع الأمنية، فإن إسرائيل مستعدة لحل وسط بالنسبة إلى هضبة الجولان، مشيراً إلى أن إسرائيل ستبذل كل جهد مستطاع لإبقاء المستوطنات في أماكنها". وأضاف أن المفاوضات مع سورية يمكن أن تبدأ بعد "أن يوضح السوريون مواقفهم من أربع نقاط هي شكل المفاوضات وشمولية السلام وماهية الأمن والتسوية في لبنان".
رئيس الحكومة الإسرائيلية، يتسحاق رابين، يعلن في خطاب أن إسرائيل وافقت فعلاً على مبدأ الانسحاب من الجولان وأن هذا الأمر قد يتطلب إزالة المستوطنات.
تسلّم عدد من أهالي قرى ترقوميا وحلحول وبيت أولا وبدو وحتة في محافظة الخليل إخطارات من قبل سلطات الحكم العسكري الإسرائيلي تبلغهم فيها بقرار وضع اليد على أراضيهم.