ملف الإستيطان
النقاط الأساسية الواردة في الرسالة التي وجهها رئيس لجنة التوجيه والمراقبة في المفاوضات الفلسطينية – الإسرائيلية، صائب عريقات، إلى 112 دولة والتي تضمنت شرحاً تفصيلياً عن النشاطات الاستيطانية في الأراضي الفلسطينية منذ مطلع كانون الأول (ديسمبر) 1996 وحتى 30 نيسان (أبريل) 1997.
لجنة المستوطنات البشرية تصدر قرار رقم 16/18 تدعو فيه السلطات الإسرائيلية الى إنهاء مصادرة الأراضي الفلسطينية وإنشاء مستوطنات لإسكان المهاجرين عليها، ووقف جميع أشكال أنشطة التشييد لإقامة مستوطنة جديدة في جبل أبو غنيم إلى الجنوب من القدس الشرقية وذلك لتمكين الشعب الفلسطيني في الأراضي المحتلة من تأمين احتياجاته السكنية.
كشفت صحيفة "هآرتس" أن السلطات الإسرائيلية تدرس مشروعاً يقضي بتوسيع سلطة بلدية القدس لتشمل المستعمرات اليهودية الواقعة في الضاحية البعيدة لمدينة القدس. وقالت الصحيفة إن هذا المشروع الذي أعدّته وزارة الداخلية وبلدية القدس يشمل مستعمرات "معاليه أدوميم" و"غفعات زئيف" و"بيتار" و"غوش عتسيون"، لوضعها تحت سلطة ما يسمى "بلدية القدس الكبرى".
نشرت وزارة البناء والإسكان الإسرائيلية مناقصة لبناء 500 وحدة سكنية استيطانية جديدة في الضفة الغربية. وحسب المخططات ستقام 278 وحدة سكنية في مستوطنة "أريئيل" قرب نابلس، كما ستقام 222 وحدة أخرى في مستوطنة "ألون شبرت" في غوش عتصيون.
ذكر مواطنون من قرية الخضر قضاء بيت لحم أن مستوطني مستوطنة "ال ديفيد" المقامة على أراضي القرية، بدؤا بتركيب بيوت جاهزة للسكن في المستوطنة بهدف توسيعها واستقدام مستوطنين جدد إليها.
اقتلعت قوات من الجيش الإسرائيلي 1000 دونم من أشجار الزيتون في قرية بيت ليد في الضفة الغربية ثم قاموا بإحراقها.
رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، يلقي كلمة في افتتاح الدورة الصيفية للكنيست يتعهد فيها الاستمرار في بناء المستوطنات في الضفة الغربية وقطاع غزة.
أقدم عدد من المستوطنين من مستوطنة "هاعون" المقامة على أراضي قرية "يطا" قضاء الخليل، وبحماية الجيش الإسرائيلي، بالاعتداء على أراضٍ تبلغ مساحتها نحو 23 دونماً من أراضي القرية. حيث قاموا بإزالة وتحطيم السياج المحيط بالأرض واقتلعوا ودمروا أشتال الزيتون فيها.
القيادة الفلسطينية تؤكد في بيان أن السلام يمر بتنفيذ الاتفاقات وإيقاف الاستيطان.