ملف الإستيطان

4/9/2009

ذكر مصدر رفيع المستوى أن رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، يعتزم الموافقة على متابعة بناء مئات الوحدات السكنية الجديدة في الضفة الغربية التي بُدِء العمل بها، وذلك قبل اتخاذ القرار بتجميد البناء هناك. وأوضح المصدر أن المقصود بذلك عدم تجميد البناء في 2500 وحدة سكنية بُدئ العمل فيها، ومن المنتظر إنجازها.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 4/9/2009.
4/9/2009

تمكنت مؤسسة "يش دين" لحقوق الإنسان من استصدار أمر من المحكمة العليا الإسرائيلية يقضي بمنع استمرار الاستيطان على أراضي قرية "كفر عقب"، جنوب رام الله، والتي أقيمت على أراضيها بؤرة استيطانية تعرف باسم "كوخاف يعقوف".

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
4/9/2009

البيت الأبيض يصدر بياناً يعتبر استمرار النشاط الاستيطاني في الأراضي الفلسطينية المحتلة مخالفا لخريطة الطريق.

المصدر: وزارة الخارجية الأميركية.
4/9/2009

رئيس دائرة شؤون المفاوضات في منظمة التحرير الفلسطينية، صائب عريقات يلقي كلمة خلال محاضرة نظمها مركز الدراسات الإستراتيجية الفرنسي، ينفي فيها أن يكون وقف الاستيطان شرطاً فلسطينياً إنما التزاماً اسرائيلياً ورد في المرحلة الأولى من خارطة الطريق.

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، وفا.
5/9/2009

الرئيس الفلسطيني محمود عباس يعقد مؤتمراً صحافياً عقب لقائه الرئيس المصري حسني مبارك، يربط فيه بين لقاء رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو ووقف الاستيطان.

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، وفا.
7/9/2009

أعرب نائب رئيس الحكومة الوزير سيلفان شالوم عن عدم رضاه على خطة تجميد البناء في المستوطنات، ودعا إلى تأجيل القرار حتى بدء المفاوضات. وقال في لقاء في تل أبيب: "إذا تحدثنا الآن عن دولة فلسطينية، وعن تجميد [الاستيطان]، فعن أي شيء سنتحدث في المفاوضات؟"

وأضاف: "ماذا نقول بعد بضعة أشهر من التجميد؟ هل نقول: هذا يكفي؟ من الواضح أن هذا لن يكون ممكناً، وسيؤدي إلى مواجهة لا مفر منها. تعالوا نعمل على تأجيل النقاش حتى البدء بالكلام على الحل الدائم. علينا أن نسمع ما سيقوله الجميع. والنقاش الداخلي سيمنع كثيراً من الضغط، وبذلك نستطيع التوصل الى تفاهم مع كل أطراف الليكود".

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 7/9/2009.
7/9/2009

أعلنت الحكومة الإسرائيلية أن وزير الأمن إيهود باراك صادق على بناء 455 وحدة سكنية ونادٍ رياضي ومدرسة في مستوطنات الضفة الغربية، في خطوة تعتبر استباقية لتجميد الاستيطان.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
8/9/2009

أمين عام جامعة الدول العربية، عمرو موسى، ووزير الخارجية الأسباني، ميغل أنخل موراتينوس، يعقدان مؤتمراً صحافياً مشتركاً حول إستمرار اسرائيل في بناء المزيد من المستوطنات في الضفة الغربية.

المصدر: جامعة الدول العربية.
8/9/2009

أثارت موافقة وزير الدفاع إيهود باراك على بناء وحدات سكنية جديدة في الضفة، موجة انتقادات في إسرائيل، من اليمين ومن اليسار. فرئيس كتلة "البيت اليهودي المفدال الجديد" زفولون أورليف، قال إن قرار الموافقة على البناء "لم يأت لتلبية حاجات المستوطنين الحقيقية، وإنما من الواضح تماماً أنه محاولة لإدخال التوازن إلى الصورة، إذ إن نتنياهو يريد أن يُظهر وجود بناء إلى جانب التجميد، وذلك كي يقدم للجمهور صورة متوازنة". وأضاف: "هذه هي المرة الأولى في إسرائيل التي توافق فيها حكومة وطنية على تجميد البناء. وهذا أمر خطر للغاية" .

في الجانب الآخر من الخريطة السياسية، وجهت أحزاب اليسار إنتقاداتها إلى باراك ونتنياهو، فقال رئيس كتلة "ميرتس"، عضو الكنيست حاييم أورون، إن قرار باراك بناء وحدات سكنية في الضفة يعكس طبيعة هذه الحكومة المتذبذبة. ورأى أورون أن دعم باراك وبعض أعضاء كتلته لهذا القرار، يفاقم في حدة المشكلة، ويسرّع في نهاية حزب العمل.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 8/9/2009.
8/9/2009

هاجمت رئيسة المعارضة وزعيمة حزب كاديما تسيبي ليفني، قرار الحكومة بالموافقة على بناء مئات الوحدات السكنية في الضفة الغريبة، قبل تجميد الاستيطان. وقالت في مقابلة أجرتها معها الصحيفة أن ما يجري لا يخدم مصلحة الدولة، وأن سلوك الحكومة يتسبب بخسارة لإسرائيل.

ووصفت ليفني خطة إعطاء مئات الأذونات بالبناء في الضفة بأنها من أجل "ذر الرماد في العيون" وهي "ليست صادقة". ففي رأيها، ليس هناك شيء حقيقي يجري غير صراع نتنياهو بشأن البقاء في منصبه.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 8/9/2009.
9/9/2009

تطرق وزير الدفاع الإسرائيلي إيهود باراك في لقاء مع رؤساء السلطات المحلية إلى التوتر الناشىء مع الولايات المتحدة على خلفية الموافقة على بناء 450 وحدة سكنية قبل تجميد الاستيطان، فقال: "على إسرائيل التوصل إلى تفاهم مع الولايات المتحدة بشأن المستوطنات. ونحن نعمل بكل طاقتنا، كي نكون إلى جانب الولايات المتحدة لا ضدها". ولم يحضر الاجتماع عدد كبير من رؤساء السلطات المحلية الذين وُجهت الدعوة إليهم، وذلك بسبب قرار رئيس الحكومة ووزير الدفاع تجميد البناء في المستوطنات، إذ حضر 30 رئيساً فقط من أصل 100 رئيس.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 9/9/2009.
11/9/2009

قدّم سكان قرية اللجون المهجرة دعوى قضائية للمحكمة العليا في مدينة القدس يطالبون فيها بإعادة 200 دونم من أراضي القرية. وتأتي هذه الدعوى استناداً إلى أن 200 دونم من أراضي القرية المذكورة لم يشملها قانون المصادرة عام 1958 بعد اقتلاع سكانها ومصادرة أغلبية أراضيها.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
14/9/2009

تطرق رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، خلال اجتماع لجنة الخارجية والأمن في الكنيست اليوم، إلى تقدّم عملية السلام، وإلى المطلب الأميركي بشأن تجميد أعمال البناء في المستوطنات. وقال إن "الفلسطينيين يتوقعون أن نوقف البناء [في المستوطنات] بصورة مطلقة، وقد أصبح واضحاً الآن أن هذا الأمر لن يحدث. إن القدس ليست مستوطنة، والبناء فيها سيستمر كالمعتاد".

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 15/9/2009.
16/9/2009

الرئيس الفلسطيني محمود عباس يعتبر في كلمة أن الاستيطان الاسرائيلي في الاراضي الفلسطينية هو أكبر الهموم التي تواجه الشعب الفلسطيني، إضافة إلى هدم البيوت وطرد العائلات.

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، وفا.
22/9/2009

بينما يستعد رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو للقاء الرئيس الأميركي باراك أوباما ورئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس في نيويورك، يواصل العمال في مستوطنة بيتار عيليت في الضفة الغربية وضع الأسس لبناء منازل جديدة. وعلى الرغم من الحديث عن تجميد البناء في هذه المستوطنة التابعة للمتدينين المتشددين، والتي تقع جنوبي القدس، فإن أعمال البنية التحتية في المستوطنة، بدأت في الأسابيع الأخيرة، تحضيراً، على ما يبدو، لإنشاء حي سكني جديد. وفي حين أن موقع البناء كائن ضمن الحدود البلدية للمستوطنة، إلا إنه يقع على تلة خارج المساحة المبنية عليها المستوطنة.

ويبدو أن ما لا يقل عن بضع عشرات من الوحدات السكنية سيتم بناؤها في الموقع غير المذكور في قائمة ال 455 وحدة سكنية التي أعلن وزير الدفاع إيهود باراك إعطاء الموافقة على بنائها قبل أسبوعين كخطوة أخيرة قبل تنفيذ التفاهمات الجديدة بشأن تجميد البناء.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 22/9/2009.
23/9/2009

كشفت مصادر إسرائيلية عن مشروع جديد لبناء حي استيطاني في مستوطنة "بيتار عيليت"، بينما شارك عدد من الوزراء في خيمة الاحتجاج التي أقامتها الحركات الاستيطانية ضد تجميد الاستيطان.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
24/9/2009

اللجنة الرباعية الخاصة بالشرق الأوسط تصدر بياناً تحث فيه الحكومة الإسرائيلية على تجميد كل النشاطات الاستيطانية، بما في ذلك النمو الطبيعي.

المصدر: محفوظات مؤسسة الدراسات الفلسطينية.
24/9/2009

صادق وزير الجيش الإسرائيلي إيهود باراك على إقامة 37 وحدة استيطانية جديدة في مستوطنة "كرني شومرون" شمال الضفة الغربية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
26/9/2009

وزير الخارجية المصري، أحمد أبو الغيط يلقي خطاباً أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة يؤكد ضرورة التزام إسرائيل بالتجميد الكامل للنشاط الاستيطاني في كافة الأراضي الفلسطينية المحتلة بما في ذلك القدس الشرقية.

المصدر: الهيئة العامة للاستعلامات (مصر).
27/9/2009

وزير الخارجية المصري، أحمد أبو الغيط يطرح في كلمته أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، رؤية من‏ ست نقاط لحل الصراع الفلسطيني - الإسرائيلي.

المصدر: الهيئة العامة للاستعلامات (مصر).
27/9/2009

حركة المقاومة الإسلامية (حماس) تصدر بياناً حول إعتداءات المستوطنون الإسرائيليون على المسجد الأقصى.

المصدر: المركز الفلسطين للإعلام.
28/9/2009

وزعت منظمة "عطيرت كوهنيم" الاستيطانية، التي تنشط في القدس وهدفها المعلن تهويد المدينة العربية وتغيير معالمها، نشرة سرية لمموليها ومتبرعيها تتضمن تفصيلات عن مشاريعها الاستيطانية والتهويدية في القدس. وتشمل النشرة معلومات عن المنازل التي تمتلكها الجمعية في البلدة القديمة والأحياء العربية، وتشمل أيضاً ستة منازل عربية معروضة للبيع تحث الجمعية المتبرعين على شرائها لإسكان عائلات يهودية فيها. وتعرض الجمعية صور المنازل بشكل واضح يمكن تمييزها بسهولة.

والمخطط الأكثر إثارة في النشرة هو مشروع لتوسيع المستوطنة الصغيرة المسماة "كدمات تسيون" في قرية أبو ديس بحيث تشمل المرحلة الأولى منه بناء 300 وحدة سكنية. كما تكشف النشرة عن مخطط استيطاني جديد باسم "حي هرامبان" في ضاحية الشيخ جراح، بالقرب من فندق المفتي الذي تخطط الجمعية لبناء 20 وحدة سكنية مكانه.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.