ملف الإستيطان

2/5/2010

أعلنت عضو الكنيست تسيبي حوتوفِلي (الليكود)، في مؤتمر عقد في القدس اليوم، أنها تنوي تقديم مشروع قانون إلى الكنيست يقضي بضم المستوطنات القائمة في منطقة القدس إلى إسرائيل.

وعلى حد قول حوتوفِلي، فإنها تعتزم اقتراح ضم مستوطنات معاليه أدوميم، وإفرات، وغفعات زئيف، إلى أراضي دولة إسرائيل، وإلى المجال الإداري لبلدية القدس، وتطبيق القانون الإسرائيلي عليها، وذلك بهدف تطبيق السيادة الإسرائيلية على المستوطنات اليهودية المحيطة بالقدس.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 3/5/2010.
3/5/2010

قدّم صندوق أرض إسرائيل خطة لبناء 187 ألف وحدة سكنية في القدس، وخصوصاً في المنطقة الواقعة بينها وبين رام الله وبيت لحم وسط وجنوب الضفة الغربية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
3/5/2010

أقدم مستوطنون، على تجريف أراضٍ زراعية جنوب مدينة نابلس بالضفة الغربية. كذلك استولى مستوطنون بحماية قوات كبيرة من الشرطة الإسرائيلية على منزل في بلدة بيت صفافا، جنوب القدس، بعد اقتحامه ورفع الأعلام الإسرائيلية عليه.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
4/5/2010

أحرق مستوطنون المسجد الرئيسي في قرية اللبن الشرقية جنوب نابلس في الضفة الغربية. كما قاموا بإشعال النيران في حقول قرب بلدة حوارة جنوب مدينة نابلس، بعد ساعات من إضرامهم النار في المسجد.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
6/5/2010

أصدرت المحكمة العليا الإسرائيلية أمر منع موقت يطالب الدولة الإسرائيلية بتفسير سبب عدم متابعتها لإخلاء جميع البؤر الاستيطانية التي أقيمت على أراضٍ فلسطينية في الضفة الغربية. وذكرت صحيفة "هآرتس" أن المحكمة أصدرت حكمها خصوصاً بالنسبة إلى بؤرة استيطانية سميت "أمونا".

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
9/5/2010

بعد إعلان القيادة الفلسطينية صباح اليوم (الأحد) افتتاح المحادثات غير المباشرة رسمياً، أصدرت وزارة الخارجية الأميركية مساء اليوم بياناً جاء فيه أن "الطرفين قاما بخطوات من أجل إيجاد مناخ إيجابي للمحادثات". وقال المتحدث بلسان وزارة الخارجية الأميركية فيليب كراولي، إن "رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس أعلن أنه سيعمل على منع أنواع التحريض كلها، وإن رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو سبق أن أعلن أمام الإدارة الأميركية تجميد البناء في حي رامات شلومو عامين على الأقل" وبموازاة ذلك، أوضحت الإدارة الأميركية أنه في حال قيام أحد الطرفين بنشاط يؤدي إلى تقويض الثقة بينهما خلال المباحثات، فإن ذلك الطرف سسيُحمَّل المسؤولية عن إرباك المحادثات.

وتعقيباً على البيان الأميركي، أكدت مصادر مقربة من رئيس الحكومة نتنياهو أن مشروع البناء في رامات شلومو لن ينفذ خلال العامين المقبلين، وأنه سبق أن بلّغت الحكومة الإسرائيلية الإدارة الأميركية أنه من غير المتوقع تنفيذ البناء في رامات شلومو خلال الأعوام القليلة المقبلة. غير أن المصادر أضافت أن "رئيس الحكومة أوضح مراراً وتكراراً أن البناء والتخطيط في القدس سيستمران كالعادة، تماماً مثلما كان الوضع عليه في ظل الحكومات الإسرائيلية كلها خلال ال 43 عاماً الفائتة، وأن أي تعهد إسرائيلي لم يتم تقديمه بشأن هذا الموضوع".

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 10/5/2010.
9/5/2010

أوضح رئيس بلدية القدس نير بَرْكات مساء اليوم (الأحد) أن البناء سيستمر في مدينته، وفي أجزائها كافة.

وقال رئيس البلدية في بيان صدر عنه إن "الاختبار الحقيقي هو اختبار الأعمال. إن المدينة تواصل دفع البناء قدماً في جميع أجزاء المدينة، وفقاً للخطط الهيكلية المتعلقة باليهود والعرب على السواء.

إننا نتوقع من وزارتَي الداخلية والإسكان المصادقة على الخطط والمساعدة في الجهود الرامية إلى المحافظة على السكان الشبان والسيطرة [الإسرائيلية] على القدس، بهدف وقف الهجرة السلبية من المدينة. إننا نثق بأن رئيس الحكومة لن يسمح بتجميد البناء في العاصمة، لا قولاً ولا عملاً ".

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 10/5/2010.
9/5/2010

كشفت حملة "أنقذوا الأغوار" عن بدء أعمال البناء والتوسع الاستيطاني في مستوطنة "مسكيوت" في واد المالح بالأغوار الشمالية. وقد شوهدت عمليات نقل الخشب والأسمنت بكميات كبيرة إلى داخل المستوطنة ومعها عدد كبير من العمال.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
11/5/2010

ذكرت بعض المصادر أن المستوطنين أحكموا سيطرتهم على بعض التلال المحيطة ببلدة بير زيت قضاء رام الله، للاستيطان فيها تحت شعار "الاستيطان في كل مكان".

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
12/5/2010

أعلن وزير الأمن الداخلي يتسحاق أهارونوفيتش اليوم أن الشرطة ستستأنف تدمير المنازل في القدس الشرقية على الرغم من المحادثات غير المباشرة [بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية].

واعترف أهارونوفيتش خلال مناقشة جرت في الكنيست بأن تدمير المنازل أُجّل في الأشهر القليلة الفائتة من أجل عدم الإضرار بالمفاوضات وبجهود الوساطة التي يقوم بها الموفد الأميركي جورج ميتشل، لكنه ذكر أنه لا يوجد الآن لدى الشرطة الإسرائيلية أي تعليمات تقضي بعدم تدمير المنازل في القدس الشرقية.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 13/5/2010.
12/5/2010

أحرق عشرات المستوطنين المتطرفين مساحات شاسعة من أراضي قرية بلعين والواقعة خلف جدار الفصل العنصري قضاء مدينة رام الله بالضفة الغربية.

كذلك، أقدم عشرات المستوطنين على تجريف وحراثة 30 دونماً مزروعة من أراضي قرية جالود جنوب شرق نابلس، شمال الضفة الغربية.

كما قامت مجموعة من مستوطني مستوطنة "شيلو" بالخروج بجولة استفزازية على أراضي قرى رام الله الشرقية، ابتداءً من قرية ترمسعيا مروراً بأراضي كفرمالك والمزرعة الشرقية والطيبة باتجاه قرية حزما شمال القدس بحماية القوات الإسرائيلية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
13/5/2010

قال وزير الداخلية إيلي يشاي في مقابلة نُشرت في الصحيفة الناطقة بلسان حزب شاس "يوم ليوم": "ليس هناك تجميد للبناء في القدس. لم يكن هناك تجميد، ولن يكون". وأضاف يشاي: "سنبني في كل مكان في القدس، عاصمة وطن الشعب اليهودي إلى أبد الآبدين، وقد أوضحتُ ذلك لنظرائنا وأصدقائنا الأميركيين".

وقد أدلى يشاي بتصريحه هذا الذي ربما يتسبب بمواجهة أخرى مع الأميركيين عقب تصريح المتحدث بلسان وزارة الخارجية الأميركية الذي قال فيه إن رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو وافق على تجميد البناء في حي رامات شلومو في القدس لعامين.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 13/5/2010.
13/5/2010

أضرم مستوطنون متطرفون النار في حقل زيتون مساحته 11 دونماً في وادي الربابة في سلوان جنوب البلدة القديمة بالقدس.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
14/5/2010

أخطرت السلطات الإسرائيلية 12 مواطناً من بلدة المغير شرق محافظة رام الله والبيرة بنيتها هدم منازلهم، وسلّمتهم إخطارات بمراجعة دائرة التنظيم والبناء التابعة للجيش الإسرائيلي في مستوطنة "بيت إيل".

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
15/5/2010

أقرّت اللجنة اللوائية للتخطيط والبناء في القدس اليوم خطة بناء 1600 وحدة سكنية في حي رامات شلومو [في القدس الشرقية]. وتجدر الإشارة إلى أن إقرار الخطة من جانب اللجنة اللوائية هو خطوة إجرائية لا تضمن بناء الوحدات السكنية بصورة فورية، لكنها تتيح الانتقال إلى المرحلة التالية [على طريق المصادقة النهائية].

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 16/5/2010.
15/5/2010

واصل المستوطنون بحماية القوات الإسرائيلية أعمال التوسعة والبناء في مستوطنة "مسكيوت" الواقعة في منطقة واد المالح بالأغوار الشمالية لليوم الثالث على التوالي.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
16/5/2010

أكدت مصادر أمنية فلسطينية أن عشر عائلات من بدو الكعابنة الذين يقطنون في محيط قرية الطيبة شرق رام الله، فوجئوا بدوريات الجيش الإسرائيلي تحاصر مضاربهم وتطلب منهم إخلائها خلال 10 ساعات. وأضافت المصادر أن جيش الاحتلال هدّد العائلات بتدمير مضاربهم ومصادرة أغنامهم في حال رفضوا تنفيذ أوامر الإخلاء التي أصدرها، بهدف توسيع مستوطنة "ريمونيم" المقامة على أراضي قرى شرق رام الله.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
18/5/2010

أطلقت السلطة الفلسطينية حملة توعية شعبية بعنوان "من بيت لبيت" لمقاطعة منتوجات المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية.

وتقوم الحملة على زيارة متطوعين وموظفين، المنازل السكنية في كل محافظات الضفة الغربية بمشاركة الفعاليات السياسية والاقتصادية وبإدارة مباشرة من مكاتب وزارة الاقتصاد في كل محافظة. وسيقوم المتطوعون بالتوعية بضرورة مقاطعة منتوجات المستوطنات وتسليم كل أسرة رزمة تتضمن دليلاً بأكثر من 500 سلعة تنتج في المستوطنات ودعوة إلى مقاطعتها ومجموعة من الإرشادات وجزءاً من نصوص القانون الذي صدر مؤخراً والذي يجرّم التعامل مع هذه المنتجات.

من جهته، طالب "مجلس المستوطنات" في الضفة الغربية بالرد الفوري من قبل الحكومة الإسرائيلية على قرار السلطة بمقاطعة المنتوجات الإسرائيلية التي تنتج داخل المستوطنات. واعتبر المجلس أن هذا القرار "إرهاب اقتصادي"، ومناف للاتفاق الاقتصادي الذي سبق أن تمّ توقيعه في باريس بين السلطة الفلسطينية وإسرائيل، حيث طلب المجلس بمصادرة أموال السلطة التي في حيازة إسرائيل الآن وصرفها للمصانع المتضررة من هذه المقاطعة.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
19/5/2010

احتجزت القوات الإسرائيلية ثلاث نساء وأطفالهن من بلدة عرابة داخل مستوطنة "مابو دوثان" المقامة فوق أراضي البلدة جنوب جنين شمال الضفة الغربية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
20/5/2010

اقتحمت مجموعة من المستوطنين المدججين بالسلاح منطقة وادي الباذان شمال شرق محافظة نابلس.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
21/5/2010

هاجم نحو 200 مستوطن من مستوطنة "مغدوليم" المقامة على أراضي قرية قصرة جنوب مدينة نابلس، المزارعين في منطقة سهل القناة في القرية وطردوهم من الأرض تحت تهديد السلاح.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
22/5/2010

أضرم مستوطنون متطرفون من مستوطنة "مسكيوت" النار في مراعٍ تقع في منطقة الأغوار الشمالية، شمال شرقي الضفة الغربية.

كذلك أحرق مستوطنون من مستوطنة "أسفر"، أكثر من 200 شجرة مثمرة تعود إلى مواطنين فلسطينيين من بلدة سعير شرق محافظة الخليل بالضفة الغربية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
23/5/2010

أقدم أكثر من مئة مستوطن على إقامة مستوطنة عشوائية على أراضي "مدينة الروابي" الجديدة بالقرب من مدينة رام الله. وقرّر هؤلاء المستوطنين البقاء في المستوطنة ليل نهار احتجاجاً على إقامة "مدينة الروابي" الفلسطينية.

وقال أحد المسؤولين عن إقامة المستوطنة وهو من مستوطنة "عطيرت" القريبة من الروابي، إنه سيتم مصادرة الأراضي التابعة على حد ادعائه للمستوطنة حيث "لا يعقل أن يتم مصادرة أرض من المستوطنين وتحويلها إلى الفلسطينيين"، وأضاف إن المستوطنين سيبنون مستوطنة جديدة في المنطقة لمنع إقامة مدينة فلسطينية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
25/5/2010

اختفت، منتوجات المستوطنات الإسرائليلية من على رفوف كبريات الأسواق الإيطالية المعروفة بالتعاونيات (COOP) وفروعها التي تحمل اسم "Conad" والتي كانت تستورد كميات كبيرة من منتوجات تحمل علامة "Agrexco".

وأعربت لجان الدعم والمقاطعة للبضائع الإسرائيلية، وخصوصاً القادمة من المستوطنات، عن ارتياحها وشكرها "للتعاونيات" لقراراها بوقف الاستيراد وإعادة النظر بمصدر هذه المنتوجات. 

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
25/5/2010

أصدرت السلطات الإسرائيلية أمراً عسكرياً صادراً عن وزارة الدفاع الإسرائيلية يقضي بمصادرة مساحات واسعة من أراضي المواطنين في مدينة الخليل لصالح شق شارع استيطاني يربط مستوطنة "كريات أربع" بالحرم الإبراهيمي الشريف.

وفي السياق نفسه، أخطرت السلطات الإسرائيلية، تسعة مواطنين بهدم منازلهم في قرية يتما جنوب نابلس في الضفة الغربية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
28/5/2010

دمرت مجموعة من مستوطني مستوطنة "ألون موريه" شرق مدينة نابلس بالضفة الغربية عدداً من متنزهات وادي الباذان، بينما اقتحمت القوات الإسرائيلية البلدة القديمة وسط سماع دوي إطلاق رصاص متفرق.

وأقام مستوطنون من مستوطنة "بيت إيل" المقامة على أراضي دورا القرع، والبيرة، وبيتين، وعين يبرود خيمتين بين المستوطنة وقرية دورا القرع، في إشارة إلى نية المستوطنين الاستيلاء على أراضي جديدة من أراضي القرية.

كذلك، أحرق عشرات المستوطنين من مستوطنة "يتسهار" جنوب مدينة نابلس شمال الضفة الغربية عشر دونمات زراعية في بلدة عصيرة القبلية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
29/5/2010

اعتدى مستوطنون متطرفون على مشاركين بينهم نواب أوروبيون في مسيرة مناهضة للوجود الاستيطاني في مدينة الخليل وتقييد حرية الحركة فيها.

واعتبرت نائبة الأمين العام للاتحاد الأوروبي سابقاً لويزا مورغانتيني أن ما يجري في البلدة القديمة في الخليل دليل واضح على السياسة الإسرائيلية التي لا تحترم الإنسانية، بفرض سياسة القوة، والاعتداء على المواطنين، ومصادرة أراضيهم.

جاءت أقوال مورغنتيني خلال مشاركتها في المسيرة الأسبوعية التي نظّمت في البلدة القديمة، بمشاركة العشرات من ممثلي الاتحاد الأوروبي، ومجلس الكنائس العالمي، وفريق صنع السلام المسيحي، وتجمّع شباب ضد الاستيطان، إلى جانب عدد من المواطنين والمؤسسات الرسمية والأهلية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
30/5/2010

تلقت عائلتان مقدسيتان من سكان حي الشيخ جراح في القدس رسائل تهديد بإخلاء بيتيهما خلال 45 يوماً، وإلا سيتم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.