ملف الإستيطان

8/7/1971

ناطق عسكري إسرائيلي ذكر أن هجوماً بالصواريخ وقع اليوم أيضاً على دورية إسرائيلية كانت تسير قرب مستعمرة "زرعيت" في الجليل وقال إن الهجوم وقع من الأراضي اللبنانية.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الرابع عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1973)، 37.
11/7/1971

وكالات الأنباء ذكرت أن عدد القتلى الإسرائيليين قد ارتفع إلى أربعة نتيجة قصف مستعمرة بتيح تكفا.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الرابع عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1973)، 50.
12/1/1972

"رويترز" نسبت إلى ناطق عسكري إسرائيلي قوله في تل أبيب أن الفدائيين الفلسطينيين أطلقوا قذيفة كاتيوشا انفجرت على سطح مدرسة للأطفال في كريات شمونة في الجليل الأعلى.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الخامس عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1974)، 48.
2/8/1972

"وكالة الصحافة الفرنسية" نقلت من تل أبيب أن المراسلين العسكريين في قطاع الجولان المحتل ذكروا أن صواريخ من طراز كاتيوشا السوفياتية الصنع أطلقت من الأراضي السورية نحو كيبوتس ناحال جولان. وذكر المراسلون أنه لم تقع إصابات ولا خسائر مادية.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد السادس عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1974)، 85.
3/4/1973

الإذاعة الإسرائيلية أفادت أن دورية عسكرية إسرائيلية عثرت على عدة قذائف هاون وعبوات ناسفة شرقي رمات مجشميم، بالقرب من خط وقف إطلاق النار مع سورية، جنوبي المرتفعات السورية المحتلة.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد السابع عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1975)، 283.
27/4/1973

"أ. ب" ذكرت أن ناطقاً إسرائيلياً أعلن أن عبوة ناسفة انفجرت تحت سيارة أوتوبيس، في محطة لسيارات الأوتوبيس في مستوطنة حان هاشمرون قرب الخضيرة. وأضاف الناطق أنه لم تقع أية إصابات نتيجة الانفجار. من ناحية أخرى فقد ذكرت "ي. ب" أن ناطقاً عسكرياً إسرائيلياً أعلن أن عدة قذائف أطلقت من الأراضي السورية باتجاه منطقة القنيطرة، وأفادت الوكالة أن الناطق لم يحدد وقوع خسائر إسرائيلية.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد السابع عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1975)، 359.
10/2/1974

وكالات الأنباء ذكرت أن القيادة العسكرية الإسرائيلية أعلنت أن مجموعة من الفدائيين الفلسطينيين تسللت إلى الأرض المحتلة عبر الحدود اللبنانية ونصبت كميناً لسيارة نقل إسرائيلية في المنطقة الواقعة غربي مستوطنة دان في الجليل الأعلى. وأوضحت القيادة الإسرائيلية أن مجندة إسرائيلية لقيت مصرعها نتيجة لقصب السيارة بصواريخ البازوكا وأن سائق السيارة وجندياً آخر قد أصيبا.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد التاسع عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1978)، 164.
11/4/1974

اقتحمت مجموعة من فدائيي الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين – القيادة العامة، تتألف من ثلاثة عناصر، مستعمرة كريات شمونا شمال فلسطين. وبعد اشتباك مع قوات الاحتلال الإسرائيلية، نجحت المجموعة في احتلال أحد المباني، وحجز عدد من الرهائن الإسرائيليين. وطالبت الجبهة، في اليوم نفسه، بإطلاق 100 من الفدائيين المسجونين في إسرائيل. لكن الإسرائيليين قصفوا المبنى، الأمر الذي أدى إلى استشهاد الفدائيين الثلاثة، وقتل وجرح نحو 25 من الإسرائيليين.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1974 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1977)، 56.
11/4/1974

ثلاثة فدائيين فلسطينيين ينتمون إلى الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين القيادة العامة ج.ش.ت.ف.ق.ع، وهم أبو هادي (عراقي) وأبو شاكر (سوري) وأبو خالد (فلسطيني) قاموا بعملية انتحارية حيث اقتحموا مستعمرة كريات شمونة في شمال فلسطين واحتلوا مبنيين أحدهما مدرسة، واشتبكت المجموعة مع القوات الإسرائيلية. وذكرت الإذاعة أن أبراهام ألوني، رئيس المجلس المحلي في كريات شمونه، أعلن للصحافيين بأن 18 شخصاً قد قتلوا في عملية الخالصة ثمانية أطفال وثمانية بالغون وجندين إسرائيليان. وقال إن 16 شخصاً أصيبوا بجروح. وذكرت الإذاعة أيضاً بأن سكان كريات شمونة قاموا بتظاهرة أمام مقر المجلس المحلي. وقال أبراهام ألوني للمجتمعين "إن ضباط الجيش الإسرائيلي الذين كانوا في كريات شمونه تعهدوا له أنه ابتداء من اليوم سيتم دعم الحراسة التي يقوم بها الجيش الإسرائيلي في المنطقة لضمان سلامة السكان". وأضافت الإذاعة أن الكنيست الإسرائيلي خصص الجزء الأول من جلسته لحادثة الخالصة. وقد صرحت جولدا مئير "بأن على الحكومة اللبنانية أن تعلم بأن إسرائيل تعتبرها هي وسكانها المؤيدين للمخربين مسؤولين عن العملية". وقد نفت "وفا" على لسان مصدر مسؤول في قيادة الثورة الفلسطينية ادعاءات الناطق العسكري الإسرائيلي من أن المجموعات الفدائية قد تسللت من لبنان وقال "إن مجموعاتنا الفدائية العاملة في عمق فلسطين والتي نفذت خلال هذا الأسبوع سلسلة من العمليات الفدائية الجريئة في قلب القدس وغزة وتل أبيب هي نفسها التي قامت صباح اليوم بعملية اقتحام لبلدة الخالصة". هذا وقد صدر رد فعل أميركي على العملية، فقد ذكرت "و.ص.ف" أن وزارة الخارجية الأميركية نددت بالغارة الفلسطينية على بلدة الخالصة ووصفتها بأنها "جريمة ظالمة ومجنونة". وقال جورج فيست، المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية "إن هذا الهجوم يؤكد أكثر من الأول ضرورة أن يواصل وزير خارجية أميركا [هنري كيسنجر] جهوده للمساعدة على إعادة السلام في هذه المنطقة".

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد التاسع عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1978)، 394.
15/6/1975

هاجم أربعة فدائيين من جبهة التحرير الفلسطينية، من مجموعة "أبو الأديب"، مستوطنة كفار يوفال الواقعة شمالي الجيلي، واشتبكوا مع قوات العدو الإسرائيلي، ثم تمكنوا من السيطرة على أحد بيوت الشبيبة في المستوطنة، وحجزوا عدداً من أفراد الناحل (الشبيبة الطلائعية المحاربة)، وطالبوا بإطلاق 12 فلسطينياً من السجون الإسرائيلية. إلاّ إن السلطات الإسرائيلية تجاهلت مطالب المجموعة، وطوقت المبنى وأطلقت النار في اتجاه الفدائيين والرهائن، ثم اشتبكت مع المجموعة في معركة انتهت باستشهاد الفدائيين ووقوع عدد كبير من القتلى والجرحى.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1975 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1978)، 62.
16/6/1975

ذكرت الإذاعة الإسرائيلية أن سكان مستوطنة كفار يوفال سيدفنون اليوم جثتا يعقوب مردخاي، ونحميا يوسف حي، الذين قتلا نتيجة العملية الفدائية في القرية.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد 21 (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1975)، 746.
18/7/1975

اقتحمت مجموعة من مقاتلي جبهة النضال الشعبي الفلسطيني المنطقة الغربية من مستوطنة المطلة، وتمكنت من أخذ عدد من الرهائن وتوزيع منشورات داخل المستوطنة تطالب بالإفراج عن المعتقلين العرب داخل السجون الإسرائيلية. وقد اشتبكت القوات الإسرائيلية مع المجموعة وتمكنت من دفع قوات مدعومة بالآليات وطائرات الهليكوبتر، ودارت معركة مواجهة استمرت 9 ساعات انتهت بتفجير أفراد المجموعة أنفسهم بالأحزمة الناسفة.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1975 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1978)، 62-63.
10/11/1975

اقتحم أربعة مقاتلين من قوات جبهة التحرير العربية دار استراحة مستوطنة كفار غلعادي شمالي فلسطين. ودارت معركة مع المجموعة والقوات الإسرائيلية انتهت بتفجير مقاتلي المجموعة أنفسهم بالأحزمة الناسفة.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1975 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1978)، 63.
20/11/1975

تمكن فدائيون تابعون للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين من اقتحام مستوطنة رمات مغشيميم في مرتفعات الجولان، وجاء في بيان الجبهة، أن المجموعة المقاتلة تمكنت من الوصول إلى المقر المحلي لشبيبة الناحل العسكرية وتدميره. وقد اشتبكت المجموعة مع القوات الإسرائيلية، لكنها تمكنت من العودة إلى قواعدها من دون إصابات.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1975 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1978)، 63.
23/11/1975

ذكرت صحيفة "هآرتس" أن مجموعة من ثلاثة مقاتلين فلسطينيين نجحت في الوصول إلى مستوطنة رمات مغشيميم، الواقعة على بعد نحو 3 كيلومترات من الحدود السورية، قرب بلدة تل السقي. واقتحمت المجموعة أحد أبنية المستوطنة، وتسببت بمقتل ثلاثة إسرائيليين، وجرح اثنين آخرين.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1975 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1978)، 303.
11/12/1975

ذكرت صحيفة "جيروزالم بوست" أن رئيس الحكومة الإسرائيلية، يتسحاق رابين، ووزير الدفاع، شمعون بيرس، قاما بجولة في هضبة الجولان المحتلة. وقد خاطب رابين، خلال جولته، تجمعاً من المستوطنين فقال إنه يعتبر العمليتين العسكريتين اللتين نفذتا في هضبة الجولان المحتلة في الفترة الأخيرة أكثر من مجرد إغارة يقوم بها فدائيون، بل هما تدخلان في إطار العمليات العسكرية التي تتحمل مسؤوليتها الحكومة السورية مباشرة. وأضاف رابين أنه نتيجة رفض سورية الدخول "معنا" في المفاوضات، "فإننا قد نجد أنفسنا مضطرين إلى مجابهة مغامرة عسكرية سورية"، مشيراً إلى أن حكومته ستستمر في بناء أربع مستوطنات في الجولان كان قد اتخذ قرار حكومي بشأن تشييدها في وقت سابق.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد 22 (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1975)، 603.
1/7/1976

هاجم الثوار الفلسطينيون في الأرض المحتلة مستعمرة بيتي نير الإسرائيلية، الواقعة قرب مدينة الخليل في الضفة الغربية، بالرشاشات والقنابل اليدوية ونجم عن ذلك مقتل عدد من الجنود الإسرائيليين.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الرابع والعشرون (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1982)،1.
11/2/1980

انفجرت عبوة ناسفة وضعها رجال منظمة التحرير الفلسطينية في مستعمرة بتاح تكفا بالقرب من محطة للباصات أسفرت عن إصابة 10 أشخاص بجروح.

كما تم اكتشاف عبوة ناسفة ثانية متصلة بساعة، أبطل مفعولها قبل أن تنفجر.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية، ع 72 (1/3/1980): 42.
7/4/1980

اقتحم 5 من رجال المنظمات مستوطنة مسغاف عام الواقعة في الجليل الأعلى على بعد عدة كيلومترات من الحدود اللبنانية واحتلوا أحد المباني فيها لمدة 9 ساعات، وطالبوا السلطات الإسرائيلية بإطلاق سراح 50 معتقلاً فلسطينياً، كما طالبوا بإعطائهم طائرة تقلهم إلى خارج إسرائيل. وقد اقتحمت القوات الإسرائيلية المبنى ما أدى إلى مقتل المسلحين الخمسة.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية، ع 74 (1/5/1980): 36-37.
24/4/1981

انفجرت عبوة ناسفة أمام مبنى بلدية القدس ما أدى إلى إصابة شخص بجراح خطرة، كذلك تحطيم محطات للمياه وقدُّرت الخسائر المادية بأنها كبيرة. كما انفجرت عبوة ناسفة بجانب مدخل بناية في مستعمرة رمات هشرون مما أدى إلى تحطيم واجهة البناية.

وقالت مصادر الشرطة الإسرائيلية إن الفدائيين الفلسطينيين قاموا بتفجير العبوتين. وأعلنت المقاومة الفلسطينية مسؤوليتها عن العمليتين.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 86 (1/5/1981): 16.
4/11/1984

ذكر راديو إسرائيل أنه تم استكشاف مستوطنة "ياردينا"، وذلك في أعقاب إطلاق صاروخي كاتيوشا من الأراضي الأردنية.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 126 (1/12/1984): 49.
7/3/1985

انفجرت عبوة ناسفة جانبية من صنع محلي على الطريق الرئيسي قرب مستوطنة "بيت حجاي" إلى الجنوب من مدينة الخليل، وقد أسفر الانفجار عن أضرار مادية في سيارة تعود ملكيتها إلى أحد سكان المستوطنة.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 130 (1/4/1985): 44.
13/3/1985

انفجرت عبوة ناسفة صغيرة الحجم وضعت بالقرب من مطعم في مستوطنة "عمانوئيل" في منطقة نابلس.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 130 (1/4/1985): 41.
6/7/1985

قال راديو إسرائيل إن عبوة ناسفة انفجرت بدورية إسرائيلية كانت تمر على الطريق بالقرب من مستوطنة "نتساريم" شمال قطاع غزة.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 134 (1/8/1985): 53.
8/8/1985

هز انفجار كبير مستوطنة "كفار سابا" في السهل الفلسطيني الأوسط، وذكر راديو إسرائيل أن الانفجار وقع في باحة الكنيس اليهودي في المدينة وسط ما وصفه "بظروف يكتنفها الغموض".

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 135 (1/9/1985): 40.
2/9/1985

انفجرت عبوة ناسفة في محطة للباصات في مستوطنة "شيلو" جنوب القدس، مما أدى إلى إصابة 6 أشخاص بجراح.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 136 (1/10/1985): 62.
8/10/1985

أطلقت عيارات نارية باتجاه سيارة باص عسكرية إسرائيلية أثناء مرورها على الطريق الرئيسي بين مستوطنة "معاليه أدوميم" والقدس.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 137 (1/11/1985): 45.
6/11/1985

ذكر ناطق عسكري إسرائيلي أن عبوة ناسفة انفجرت بالقرب من مستوطنة "غفعات زئيف" على مفرق رام الله - اللطرون على الطريق المؤدي إلى تل أبيب.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 137 (1/11/1985): 47.
16/2/1986

انفجرت عبوة ناسفة في منطقة التلة الفرنسية في القدس، كما وقع انفجار آخر بعد ذلك في "رمات إشكول".

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 141 (1/3/1986): 61.
8/1/1987

ذكر راديو إسرائيل أن عبوة ناسفة انفجرت في مستوطنة "كريات ملاخي" دون الإبلاغ عن وقوع إصابات.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 152 (1/2/1987): 65.
6/4/1987

انفجرت عبوة ناسفة في أحد المباني السكنية في مستوطنة "يروحام" في منطقة بئر السبع، مما أدى إلى وقوع خسائر مادية بالمبنى.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 155 (1/5/1987): 57.
13/4/1994

حركة حماس تصدر بياناً تعلن فيه مسؤوليتها عن العملية الانتحارية في الخضيرة.

المصدر: السفير، بيروت، 14/4/1994.
12/11/1994

مصدر مسؤول في حركة حماس يعلن في تصريح صحافي عن العملية الانتحارية التي نفذها أحد مجاهدي حركة الجهاد الاسلامي قرب مستوطنة نتساريم.

المصدر: مصدر خاص.
4/4/2001

وزارة الخارجية الأميركية تشجب في بيان العملية الاستشهادية التي وقعت في ناتانيا وأسفرت عن مقتل أربعة على الأقل وإصابة عشرات بجراح. كما أهابت بالسلطة الفلسطينية أن تعمل كل ما في وسعها للحؤول دون وقوع أعمال من هذا القبيل واعتقال المسؤولين عنهم وتقديمهم إلى العدالة. كذلك أهابت بالطرفين أن يعملا على إنهاء دورة الأعمال والردود عليها ويجددا تعاونهما الثنائي في مجال الأمن ويقوما بتسوية خلافاتهما.

المصدر: وزارة الخارجية الأميركية.
27/4/2001

كتائب عز الدين القسام في حركة حماس، تعلن في بيان عسكري عن اقتحام مستوطنة نيتسار الإسرائيلية.

المصدر: المركز الفلسطيني للإعلام.
16/7/2001

حركة "الجهاد الإسلامي" تعلن في بيان مسؤولية جناحها العسكري "سرايا القدس" عن العملية الاستشهادية في بنيامينا قرب تل أبيب.

المصدر: النهار، بيروت، 17/7/2001.
31/7/2001

سرايا القدس تصدر بياناً تعلق فيه على هجوم الجناح العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي" على مستوطنة "رفح يام".

المصدر: مصدر خاص.
24/9/2001

"سرايا القدس" الجناح العسكري "لحركة الجهاد الإسلامي" تعلن في بيان عن مسؤوليتها عن مقتل مستوطنة إسرائيلية في غور الأردن.

المصدر: مصدر خاص.
29/3/2002

قُتل مستوطنان يهوديان وأصيب نحو 30 آخرين بجروح بين خطرة ومتوسطة، في عملية فدائية وقعت داخل مجمع تجاري في "كريات يوفال" داخل القدس الغربية.

كذلك أعلن الجيش الإسرائيلي أن مستوطنين لقيا حتفهما طعناً عندما هاجمهما فلسطيني في مستوطنة "نتساريم" بقطاع غزة.

المصدر: القدس: نشرة شهرية توثيقية، ع 3 (آذار/مارس 2002): 28.
4/2/2006

وزير الدفاع الإسرائيلي، شاؤول موفاز، يصرح بأن القوات الإسرائيلية قررت تصعيد عملياتها العسكرية ضد حركة الجهاد الإسلامي في قطاع غزة والضفة الغربية وذلك رداً على القصف الصاروخي للبلدات الإسرائيلية المحيطة بقطاع غزة، والتي أدت إلى إصابة 4 مستوطنيين إسرائيليين، ونتيجة غياب ردة فعل لدى الأجهزة الأمنية الفلسطينية.

المصدر: وفا الإلكترونية.
30/3/2006

كتائب شهداء الأقصى، الجناح العسكري لحركة فتح، تعلن مسؤوليتها عن تنفيذ عملية استشهادية عند مدخل مستوطنة كدوميم قرب قرية كفر قدوم، شمال الضفة الغربية. وقال المتحدث باسم الكتائب في اتصال هاتفي إن العملية نفذها استشهادي من وحدة الشهيد حمود اشتيوي الذي قتله الجيش الإسرائيلي في مخيـم بلاطة في مدينة نابلس، قبل شهرين. وقد أفادت مصادر عسكرية إسرائيلية بأن ثلاثة إسرائيليين قتلوا جراء هذه العملية.

المصدر: الأيام، رام الله، 31/3/2006.
19/5/2006

ألوية الناصر صلاح الدين، الجناح العسكري للجان المقاومة الشعبية، تعلن مسؤوليتها عن إطلاق ثلاث قذائف صاروخية محلية الصنع من طراز "ناصر 2"، باتجاه معبر كرم أبو سالم "كيرم شالوم"، مؤكدة أن عملية القصف تأتي في إطار ما سمته الرد الطبيعي على جرائم الاحتلال المتواصلة في مدن وقرى الضفة والقطاع، متوعدة بتنفيذ المزيد من العمليات ضد جنود الاحتلال ومستوطنيه.

المصدر: الأيام، رام الله، 20/5/2006.
15/11/2006

قتلت مستوطنة إسرائيلية وأصيب اثنان آخران بجروح بالغة، أحدهما حارس منزل وزير الدفاع، عمير بيرتس، في مستعمرة سديروت بعد قصفها بالصواريخ. ويصرح وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي، أفيغدور ليبرمان، بأن على الجيش أن يرد باستهداف قادة حركتي "حماس" والجهاد الإسلامي.

المصدر: يديعوت أحرونوت، 15/11/2006.
11/4/2007

أصيب أحد سكان مستوطنة عمانوئيل بجروح متوسطة عندما تعرض لإطلاق النار بينما كان ينتظر في محطة لنقل الركاب على مفترق طرق جنصافوط جنوب غربي نابلس، برفقة شخصين آخرين. ونقل الجريح إلى مستشفى في بتاح تكفا. وتعتقد قوى الأمن التي وصلت إلى مكان الحادث أن المستوطن جرح جراء رشقة من بندقية صيد أطلقت من سيارة عابرة.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 11/4/2007.
1/6/2007

سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، تعلن في بيان لها مسؤوليتها عن قصف مستعمرة سديروت الإسرائيلية بصاروخ "قدس" متوسط المدى. وتعلن في بيان ثان مسؤوليتها عن إطلاق صاروخ من طراز "قدس 2" باتجاه التجمع الاستيطاني كيسوفيم الواقع شرقي خان يونس جنوبي قطاع غزة.

المصدر: المركز الفلسطيني للإعلام.
26/8/2007

بعد يوم واحد من تسلل "مخربَيْن" يحملان عبوة ناسفة إلى إسرائيل بعد أن تسلقا السياج الحدودي، وتم اعتقالهما قبل أن يتمكنا من الابتعاد، تمكن اليوم ستة شبان من القيام بعملية تسلل إضافية في مكان قريب من الموقع الذي حدثت فيه عملية التسلل الأولى. وقد كشفهم موقع مراقبة تابع للجيش الإسرائيلي وجرى اعتقالهم، وتبين أنهم كانوا غير مسلحين. 

وفي الحادث الأول الذي وقع صباح السبت تسلل مخربان إلى الأراضي الإسرائيلية وأطلقا النار على مكاتب التنسيق والارتباط في حاجز إيريز (بيت حانون). واستدعيت قوات عسكرية قامت بتتبع آثارهما واشتبكت معهما وقتلتهما. وتبين أنهما كانا يرتديان زي الجيش الإسرائيلي لتضليل قوى الأمن. وأصيب أحد جنود الجيش الإسرائيلي في الحادث إصابة طفيفة ونقل إلى المستشفى. وأبلغ ناطق بلسان لجان المقاومة الشعبية صحيفة "معاريف" أن هدف المسلحَين كان القيام بعملية في مستوطنة نتيف هَعَسَراه.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 27/8/2007.
19/11/2007

قُتل أحد سكان مستوطنة شَفي شومرون، البالغ 29 عاماً، الليلة بنيران أطلقت على سيارته من سيارة عابرة على الطريق بين مستوطنتي كرني شومرون وكدوميم، بالقرب من قرية الفندق غربي نابلس. وأعلنت منظمة تدعى "جيش البشائر"، وهي على الأرجح فصيل تابع لحركة "فتح"، مسؤوليتها عن العملية.

وتمكن جنود لواء غولاني الليلة من إحباط محاولة تسلل إلى مستوطنة نَتيف هَعَسَراه المجاورة لقطاع غزة. فقد حاول ثلاثة "مخربين" اجتياز السياج الحدودي بواسطة سلم، وأطلقت قوة من الجيش الإسرائيلي النار عليهم وقتلت اثنين منهم، وتمكن الثالث من الفرار. وخلال المعركة التي نشبت رد "المخربون" بإطلاق النار وألقوا عدداً من القنابل اليدوية على القوة، ولم تقع إصابات في صفوف الجنود.

أطلقت خمسة صواريخ من طراز القسام و18 قذيفة هاون أمس على النقب الغربي. وأصيبت مجندة بحالة هلع، ونقلت إلى المستشفى، ولحقت أضرار طفيفة ببعض المباني. كذلك سقط صاروخ على حي سكني في مدينة عسقلان، وصاروخان على منطقة المجلس الإقليمي شاعر هنيغيف، بينما سقط صاروخان في منطقة خلاء.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 20/11/2007.
3/12/2007

أجازت الرقابة العسكرية اليوم نشر معلومات فحواها أن الجيش الإسرائيلي وجهاز الأمن العام اعتقلا المسؤولين عن عملية اغتيال المستوطن الإسرائيلي عيدو زولدان، التي وقعت قبل نحو عشرة أيام بالقرب من قرية الفندق في السامرة [شمال الضفة الغربية]. وقد نفذ العملية ثلاثة فلسطينيين يعملون في أجهزة الأمن الفلسطينية، منهم أخوان في أوائل العشرين من العمر.

وأصيب إسرائيلي بجروح طفيفة على حاجز قلندية بالقرب من القدس لدى قيام شاب فلسطيني بإطلاق النار على الجنود الموجودين هناك، وتمكنت قوة مساندة جرى استدعاؤها إلى المكان من القبض عليه. 

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 4/12/2007.
24/7/2008

أصيب ضابطان من حرس الحدود وجندي من الجيش الإسرائيلي ظهر اليوم (الخميس) بجروح طفيفة نتيجة رشقهم بالحجارة من جانب متظاهرين بالقرب من قرية نعلين غربي رام الله، ونقلوا إلى مستشفى في القدس لتلقي العلاج. وقد قام نحو 150 متظاهراً من الفلسطينيين والناشطين اليساريين المحليين، والناشطين الأجانب، بتظاهرة ضد الجدار الفاصل، منتهكين أمراً عسكرياً بإغلاق المنطقة، ورشقوا القوات الإسرائيلية بالحجارة. ورداً على ذلك استخدم الجنود أسلحة لتفريق المتظاهرين. ويقول الجيش الإسرائيلي إن التظاهرات التي يقوم بها الناشطون اليساريون أسفرت خلال الأشهر الستة الفائتة عن إلحاق أضرار بالجدار الأمني تقدر قيمتها بنصف مليون شيكل.

ويحتج سكان القرية، منذ فترة طويلة، على اعتزام الجيش الإسرائيلي مصادرة نصف مساحة الأراضي المتبقية لدى سكان القرية، والتي تعادل 7500 دونم، بعد أن كانت مساحة الأراضي العائدة لهم، بحسب ادعائهم، 48 ألف دونم لدى تأسيس الدولة.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 25/7/2008.
13/9/2008

أعربت مصادر أمنية إسرائيلية رفيعة المستوى، اليوم، عن قلقها جراء تصاعد عنف المستوطنين في الضفة الغربية ضد الجنود الإسرائيليين وضد الفلسطينيين، خلال الفترة القليلة الفائتة. وقد شجب وزير الدفاع الإسرائيلي، إيهود باراك، أمس، أعمال العنف الأخيرة: الاعتداء بالضرب على نائب قائد الكتيبة العسكرية في موقع "ياد يائير"، يوم الأربعاء الفائت؛ إطلاق النار وتخريب الممتلكات في قرية عصيرة الشمالية، يوم أمس.

وقالت المصادر الأمنية نفسها، أمس، أن المحاكم الإسرائيلية تبدي تسامحاً إزاء المخالفات التي يرتكبها أفراد اليمين، وبذا، فإنها تمنع إنزال عقوبات حقيقية بهم.

وقام فلسطيني، اليوم، بالدخول إلى حي "شلهيفت حاييم" قرب مستوطنة يتسهار، وأضرم النار في "كرافان" كان خالياً من السكان في ذلك الوقت، ومن ثم طعن فتى في التاسعة من عمره بضع طعنات. ورداً على ذلك، قام عشرات المستوطنين من يتسهار بارتكاب أعمال انتقامية في قرية عصيرة الشمالية، التي هرب ذلك الفلسطيني إليها. وقد أصيب ثمانية فلسطينيين على الأقل في المواجهات، وُصفت جراح بعضهم بأنها متوسطة.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 15/9/2008.

Pages