ملف الإستيطان
أقامت حركة الموشافيم مستعمرة جديدة على خط الحدود مع مصر، وستتم عملية إسكان المستعمرة خلال الأشهر العشرة المقبلة بنواتين من أبناء الموشافيم. وستعمل المستعمرة الجديدة في نطاق الزراعة والمياه الساخنة، كما ستقام فيها صناعة.
قال وزير الدفاع الإسرائيلي، يتسحاق رابين، في احتفال بذكرى مرور 20 سنة على الاستيطان في مرتفعات الجولان إنه إذا كان هناك خطر عسكري على إسرائيل فهو في مرتفعات الجولان، لافتاً إلى ضرورة التأهب لمواجهة العدو السوري والتهديد في مرتفعات الجولان.
أجريت مراسم احتفال بإعلان نواتين استيطانيتين جديدتين في قطاع غزة: الأولى دوغيت وتضم 70 عائلة من جميع أنحاء إسرائيل تعتزم إقامة قرية صيد وسياحة على شاطئ البحر شمالي غزة، والثانية تسوفيه تابعة لغوش إيمونيم وتضم 15 عائلة مؤلفة أساساً من أبناء مستعمرات دينية بجنوب إسرائيل.
أقرّ الكنيست الإسرائيلي قانون "الجليل" الذي يهدف إلى إقامة أجهزة ومؤسسات لدعم وتطوير وتوسيع الاستيطان اليهودي في الجليل. وقد أُقرّ القانون بالقراءتين الثانية والثالثة.
أعلنت السلطات الإسرائيلية، ممثلة في مجلس التنظيم الأعلى، بدء سريان المخطط الاستيطاني لشارع رقم 60 الإقليمي الذي سيمر من وسط قرية الخضر قضاء بيت لحم والذي سيقسمها إلى قسمين. ويعتبر شارع رقم 60 الاستيطاني أحد المخططات الإقليمية الشاملة، ويمر من شمال إسرائيل قرب رأس الناقورة إلى الجنوب في رفح.
صادقت وزارة البناء والإسكان الإسرائيلية والوكالة اليهودية على إنشاء 3 قرى استيطانية جديدة في منطقة وادي عارة والجليل الأسفل. وقال راديو إسرائيل إن قريتين ستقامان قرب القرية الزراعية "ماي عمي" في منطقة أم الفحم، والقرية الثالثة ستقام في مفترق غولاني في الجليل الأسفل.
قررت وزارة الدفاع الإسرائيلية وحركة القرى التعاونية الإسرائيلية تأسيس تجمع سكاني جديد في منطقة "بردلا" في شمال غور الأردن لضمان استمرارية التجمعات السكنية بين بيسان وغور الأردن.
ذكرت صحيفة "معاريف" أن مستوطنتين جديدتين ستقامان غربي نابلس بواسطة "رابطة المستوطنات". وستقام المستوطنة الأولى قرب قرية "بروقين" العربية قرب الشارع المؤدي من المستوطنتين اليهوديتين "فدوئيل" و"عاليه زهاف" إلى مستوطنة "أريئيل"، وستقام المستوطنة الثانية جنوبي مستوطنة "بيت أرييه". كما سيتم توسيع مستوطنة "أليعيزر" في منطقة غوش عتسيون والتي بقي فيها 18 عائلة مستوطنة لتصل إلى 60 عائلة استيطانية جديدة.
قدم قسم الاستيطان في المنظمة الصهيونية برئاسة متتياهو دروبلس مشروعاً إلى رئيس الحكومة لإنشاء سبع مستعمرات جديدة في الضفة الغربية وغوش قطيف في غزة. وذكرت أوساط مقربة من دروبلس أن العمل سيبدأ حال الحصول على موافقة رئيس الحكومة على الرغم من معارضة المعراخ المشروع.
ذكرت صحيفة "معاريف" أن رؤساء المجلس الاستيطاني في شمالي الضفة الغربية قدموا للحكومة الإسرائيلية اقتراحاً مفصلاً ينص على إقامة 3 مستوطنات جديدة في الشمال الشرقي للضفة الغربية.
بدأت السلطات الإسرائيلية بتنفيذ مخطط شارع رقم 60 الاستيطاني الإقليمي. ويبلغ طول الشارع 8 كيلومترات وعرضه 200 متر ويربط القدس بالخليل ماراً بالمستوطنات التي تقع بين المدينتين.
ويمر الشارع من وسط قرية الخضر ويقسم القرية إلى قسمين ويهدّد بتدمير 20 منزلاً وبمصادرة 1600 دونم من الأراضي الزراعية، كما يهدّد بمصادرة مساحات واسعة من أراضي مدينة بيت جالا.
أعلن وزير البناء والإسكان الإسرائيلي، دافيد ليفي، في حفل تدشين نقطة بناء جديدة في مستعمرة ألفي منشيه أن لا شيء يثني الحكومة عن قراراها مواصلة البناء أكثر فأكثر في أنحاء الضفة الغربية. وقال ليفي أن ألفي وحدة سكنية ستشيد في المناطق في السنة المقبلة وسيستمر العمل في إنشاء الحي اليهودي في الخليل.
قال رئيس الحكومة الإسرائيلية، يتسحاق شامير، في اجتماع ضم أعضاء من الليكود، إنه في حال فوز الحزب بالانتخابات وتأليف حكومة برئاسته فإن أول شيء يقوم به هو تحريك الاستيطان في الضفة الغربية وتعزيز السيطرة اليهودية على هذه المناطق. وأشار شامير إلى أن لا مجال لأية تسوية إقليمية، لأن اتفاق كامب ديفيد لم يلزم إسرائيل بالانسحاب من المناطق، وإنما إجراء مفاوضات في شأنها. ورفض شامير رفضاً قاطعاً الأصوات المطالبة في حزب العمل بالتنازل عن غزة أولاً.
عرض أريئيل شارون أثناء جولة قام بها مع المراسلين الصحافيين على طول الخط الأخضر، مشروع ألون الموسع، الذي تقوم عليه مبادئ وجهة نظر الوزير شارون القاضية بتطبيق القانون الإسرائيلي على مناطق واسعة وتطبيق الحكم الذاتي في المدن الكبيرة التي يفوق عدد سكانها 500 ألف نسمة. وأشار شارون إلى أن المناطق التي يقترح ضمها لا يوجد فيها سكان عرب، وإنما تشمل في المقابل حركة استيطان يهودية مهمة.
قرر مجلس مستعمرات يهودا والسامرة وغزة إقامة ثلاث مستعمرات-تسخين في منطقتي رام الله ونابلس. وسوف ترسل نواتان استيطانيتان إلى المنطقتين لإعلان الرغبة في الاستيطان في هذه المناطق.
أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي، يتسحاق رابين، أن كل مستعمرة في الضفة الغربية تقام بناء على قرار من الحكومة، وأنه لن يسمح بأية تظاهرة سياسية أو أية تظاهرة ذات مغزى سياسي في هذه المناطق. كما أنه لن يرخص لأي نشاط سياسي خارج المستعمرات القائمة.
جرى احتفال بتوطين مستعمرة غفعات إيله في الجليل الأسفل، بحضور نائب رئيس الحكومة الإسرائيلية، دافيد ليفي، وأعضاء كنيست ورؤساء بلديات ومجالس الجوار. ويقيم في المستعمرة نحو 200 عائلة عدد أفرادها نحو ألف نسمة نصفهم من الأولاد.
انتقد وزير الخارجية الإسرائيلي، شمعون بيرس، ما أعلنه رئيس الحكومة الإسرائيلية، يتسحاق شامير، بشأن خطط لإقامة مستعمرات جديدة في الضفة الغربية وقطاع غزة. وحذر من إضافة مستعمرات جديدة في هذه المناطق، لأن من شأنها تهديد مسار السلام.
ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" أن وزير الاقتصاد والتخطيط الإسرائيلي جاد يعقوبي أعلن أمام اللجنة الوزارية لشؤون النقب أنه سيتم بناء مطار و15 مستوطنة جديدة في النقب حتى عام 2010، إذ ستصل المبالغ المستثمرة في النقب حتى عام 2010 إلى ملياري دولار يتم جمع معظمها من مصادر خارجية ومستثمرين خاصين.
ذكر راديو إسرائيل أن 53 مستوطنة إسرائيلية ستقام في الضفة الغربية وقطاع غزة خلال السنوات الثلاث المقبلة، وذلك بناء على خطة استيطانية وصفها مجلس الاستيطان الإسرائيلي وأعلنها في مؤتمر صحافي.
قدم مجلس مستعمرات يهودا والسامرة وغزة إلى الأحزاب الصهيونية خطة استيطان في المناطق كلها، تقضي بإنشاء 53 مستعمرة جديدة فوراً بعد انتخابات الكنيست. وقال الأمين العام للمجلس أوري أريئيل، إن 19 مستعمرة في هذه الخطة سبق أن أُقرت لكن إنشاءهما جمّد بسبب الاتفاق الائتلافي الذي منع الاستيطان طوال السنوات الأربع الأخيرة.
ابتدأ العمل بإقامة مستعمرة جديدة، نعاليه، التابعة لعمال الصناعة الجوية، وذلك على أرض واقعة في الضفة. تبعد المستعمرة الجديدة مسافة 4.5 كلم عن مستعمرة نيلي. وكانت الاستعدادات لإقامة المستعمرة الجديدة قد بدأت قبل ثماني سنوات.
أتمت الحركة الاستيطانية التابعة لغوش إيمونيم استعداداتها للبدء بإقامة نواتين استيطانيتين في قطاع القطيف: الأولى قطيف 8 إلى الجنوب من قطاع غزة، والثانية دوغيت شمال القطاع. ولقد أعد المستوطنون في غزة مشاريع لإقامة مستعمرتين جديدتين إضافيتين. واجتمع المستوطنون مع رجال غوش إيمونيم وآخرين من المفدال ومن حركتي تسومت وموليدت. وبحثوا معهم سبل العمل لدفع الاستيطان.
قال رئيس الحكومة الإسرائيلية، يتسحاق شامير، إن إسرائيل ستقيم مستعمرات جديدة في المناطق المحتفظ بها في الضفة الغربية وقطاع غزة في حال تأليفه حكومة ائتلافية بمشاركة الأحزاب اليمينية والدينية. ومما قاله شامير في حديثه إلى إذاعة إسرائيل: "بالطبع ستكون هناك مستعمرات. وحتى في عهد الحكومة الحالية أقيمت عدة مستعمرات في الأراضي المحتفظ بها. ولا أرى سبباً سيمنع الحكومة الجديدة بعد تأليفها من إقامة مستعمرات جديدة".
طالب زعماء المفدال بإنشاء ثماني مستعمرات جديدة في الضفة الغربية وقطاع غزة، وسبع نقاط استيطانية عسكرية، بالإضافة إلى بناء الحي المديني في الخليل ومستعمرة بالقرب من قبر يوسف في نابلس.
تقوم وزارة البناء والإسكان الإسرائيلية بتوسيع نشاطاتها في غوش عتصيون في الضفة الغربية، وستنشئ حياً جديداً في مستعمرة إفرات يتألف من 300 وحدة سكنية. وستبدأ الوزارة حملة واسعة لبيع 200 منزل في مستعمرة بيتار الدينية، التي ستضم 8000 وحدة سكنية في نهاية عملية الإنشاء.
وجّه رئيس الحكومة الإسرائيلية يتسحاق شامير كتاباً إلى وزير المالية شمعون بيرس يدعو فيها إلى رصد 64 مليون شيكل لإقامة مستوطنات جديدة وتطوير وتكثيف مستوطنات قائمة.
خصصت وزارة الإسكان الإسرائيلية هذا العام قرابة 200 مليون شيكل أو ما يساوي 15٪ من ميزانيتها للمشاريع الاستيطانية مثل شق الشوارع وبناء آلاف وحدات السكن.
ذكرت صحيفة "حداشوت" أن مجلس مستوطنات الضفة الغربية وقطاع غزة "ييشع" يخطط لإقامة 10 مستوطنات جديدة في عام 1990، 4 منها لم توافق الحكومة على إقامتها.
وقالت الصحيفة إن المستوطنات الأربع التي لم تتم الموافقة عليها هي "تل قطيف" و"نتسريزت" في قطاع غزة، و"سويسات" في جبل الخليل، و"كاتيسيف" في جبال نابلس. أما المستوطنات الست الأخرى فقد تم الاتفاق على إقامتها ضمن إطار الاتفاق الخاص بتأليف حكومة الائتلاف الإسرائيلية.
أشارت الصحف العبرية إلى أن بلدية القدس تطالب بتوسيع حدود المدينة من الجهة الغربية، بضم 5 مستوطنات و3 آلاف دونم لبناء 26 ألف وحدة سكنية.
ذكرت مصادر رسمية إسرائيلية أن الحكومة الإسرائيلية صادقت على إنشاء مستوطنة جديدة في قطاع غزة باسم "دوغيت"، وذلك على الساحل جنوب قطاع غزة وستستقبل نحو 20 عائلة إسرائيلية.
أشارت الصحف العبرية إلى أن اللجنة الفرعية التابعة للجنة التنظيم والبناء في القدس أقرت عدة مخططات لإقامة آلاف الوحدات السكنية الجديدة في المدينة.
ذكرت صحيفة "حداشوت" أنه ستقام في الجليل مستوطنة يهود متدينين متزمتين سيلتزم مستوطنوها بالانصياع لأوامر 7 حاخامات.
ذكرت صحيفة "جيروزاليم بوست" أن دائرة الأراضي الإسرائيلية تخطط لبناء ما بين 50 – 60 ألف شقة جديدة كل عام من خلال توفير مساحة كافية من الأراضي، بحسب ما أشار إليه رئيس مجلس التمويل اليهودي موشيه رفلين. وقال إن القطاع الواسع من البناء المخطط له هو من أجل بناء مساكن كثيرة لاستيعاب القادمين الجدد من اليهود من الاتحاد السوفياتي.
ذكر راديو إسرائيل أن السلطات الإسرائيلية تعتزم إقامة حي جديد قرب مستوطنة "معاليه أدوميم" شرق مدينة القدس. وسيحتوي هذا الحي 700 وحدة سكنية.
ذكرت صحيفة "جيروزاليم بوست" أن 20 إسرائيلياً توجهوا إلى منطقة "أفني حفتز" بالقرب من طولكرم وأقاموا مستوطنة جديدة لهم، وكان قد بدأ العمل في هذه المستوطنة الصغيرة قبل شهرين.
ذكرت صحيفة "كول هعير" أن اللجنة اللوائية للتنظيم والبناء صادقت على إيداع مخطط لبناء 4500 وحدة سكنية في حي "بسغات زئيف" في منطقة القدس.
وزير الصناعة والتجارة الإسرائيلي، آريئيل شارون، ينشر مقالاً بعنوان "حالة طوارئ" يشدد فيه على أهمية التركيز في معالجة الهجرة، الاستيعاب، العمالة والبناء، من خلال تأمين كافة الوسائل والأراضي المطلوبة لذلك، ولتوطين مليون يهودي على الأقل.
الخطوط الأساسية لسياسة الحكومة الإسرائيلية الجديدة تتركز على أهمية لم شمل الشعب اليهودي في أرضه، وتضع الهجرة والاستيعاب في مقدمة المهام الوطنية، وتعمل على الإسراع بالهجرة وخلق الظروف الاجتماعية والاقتصادية والروحية، مؤكدة أن الاستيطان في شتى أرجاء "أرض – إسرائيل" هو حق لليهود وجزء لا ينفصم من الأمن القومي؛ وتعلن العمل على تعزيز الاستيطان وتوسيعه وتطويره.
ذكرت صحيفة "كول هعير" الإسرائيلية أن رئيس بلدية القدس الغربية تيدي كوليك ووزير الإسكان الإسرائيلي أريئيل شارون اتفقا على بناء 40 ألف وحدة سكنية في القدس وضواحيها للمهاجرين الجدد إلى إسرائيل.
وأضافت الصحيفة أن هذه الوحدات السكنية ستبنى في مستوطنات "نفيه يعقوف" و"بسغات زئيف" و"غيلو" و"رموت" و"شرقي تلبيوت" و"عطروت".
ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" أن وزارة الإسكان الإسرائيلية تنوي إقامة مدينة للمهاجرين اليهود في جبال السامرة داخل الخط الأخضر ستضم خلال 5 سنوات 150 ألف نسمة. وأضافت الصحيفة أن الوزارة سوف تشرع قريباً في تخصيص قطع أراضٍ للمتعهدين والشركات لبدء البناء قريباً.
أقرّ المجلس القطري للتخطيط والبناء بشكل مبدئي إقامة مدينة جديدة سيطلق عليها اسم "موديعين" (أي ما ترجمته "استعلامات"). ويقدر القائمون على المشروع أن المدينة ستستوعب نحو 120 ألف نسمة وستكون بمثابة "مدينة منتصف الطريق" بين تل أبيب والقدس. وبحسب خطة العمل، ستمتد "موديعين" على مساحة قدرها 35 ألف دونم تعود ملكيتها إلى دائرة أراضي إسرائيل.
ذكرت الصحف العبرية أن وزارة الإسكان تنوي إقامة 1000 وحدة سكنية غربي مستوطنة "معاليه أدوميم" في الخان الأحمر على طريق القدس - أريحا. وقد تم الانتهاء من مخططات المشروع الذي سيقدم إلى لجنة التنظيم والبناء المحلية لإقراره بعد أن أقرته لجنة التنظيم والبناء العليا التابعة للإدارة الإسرائيلية في المناطق المحتلة.
اتخذت اللجنة الوزارية الإسرائيلية للهجرة والاستيعاب سلسلة من القرارات لتعزيز مكانة القدس كمدينة لاستيعاب المهاجرين اليهود، وتقرّر إعلان القدس "منطقة تطوير" ومُنِح المقاولون الذين يقومون بالبناء فيها كفالات حكومية بنسبة 100٪. كما تقرّر أيضاً إقامة 5 آلاف وحدة سكنية سنوياً في القدس وإقامة 8 مواقع بناء في الأحياء الجديدة والقديمة من المدينة، 6 منها في القدس العربية.
أقرّ المجلس الوزاري الإسرائيلي لشؤون استيعاب المهاجرين الجدد وبالإجماع مشروع "سبع نجوم" والذي ينص على إقامة 12 مستوطنة جديدة على طول الخط الأخضر.
كشف النقاب عن تخطيط سري لوزارة الإسكان الإسرائيلية برئاسة أريئيل شارون يقضي بإنشاء مدينة كبيرة في الجليل الغربي قرب مدينة نهاريا على أن تكون أكبر مدينة في المنطقة تضم 35 ألف شقة سكن و150 ألف مواطن.
نقلت صحيفة "دافار" عن تقرير داخلي لوزارة الإسكان الإسرائيلية أن الوزارة تعتزم إقامة 974 وحدة سكنية بسيطة و996 بيتاً موقتاً (كرافانات) و3680 "كرفاناً" مزدوجاً و6000 شقة سكنية للمهاجرين الجدد في مستوطنات الأراضي المحتلة.
الناطق الرسمي باسم الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يدين في تصريح صحافي تكثيف الاستيطان الإسرائيلي في الأراضي المحتلة.
ذكرت صحيفة "يديعوت احرونوت" أنه يتم البناء في المدن والمستوطنات التي تقع حول القدس في أراضي الضفة الغربية "معاليه أدوميم" (الخان الأحمر) و"غفعات زئيف" و"بيتار"، 1500 وحدة سكنية إضافة إلى 6500 وحدة سكنية قائمة. وتخطط وزارة الإسكان الإسرائيلية في عام 1991-1992 لبناء 2570 وحدة سكنية أخرى هي 1200 في الخان الأحمر، 300 في غفعات زئيف، 170 في إفرات، 400 في بيتار و500 في مستوطنة أدام.
ذكرت صحيفة "دافار" أن طاقم مراقبة الاستيطان التابع لحركة "السلام الآن" اكتشف أن وزارة الإسكان الإسرائيلية برئاسة أريئيل شارون، شكّلت "إدارة بناء" في الضفة الغربية برئاسة دان ستاف بهدف مضاعفة الاستيطان في المناطق المحتلة، وأن مهمة الإدارة الجديدة هو تخطيط البناء من قبل المجالس الإقليمية وإعداد الخرائط الهيكلية للمستوطنات التي في حدود البلدية.