ملف الإستيطان
ذكرت صحيفة "الحياة الجديدة" أن السلطات الإسرائيلية أحضرت 3 منازل متنقلة إلى مستوطنة "يتسهار" المقامة على أراضي قرى بورين وعينبوس، وشقت طريقاً بالقرب من المستوطنة ستتم بموجبها مصادرة 8 آلاف دونم من أراضي بورين ومادما وعصيرة القبلية.
كذلك تواصل السلطات الإسرائيلية شق طريق عبر أراضي بلدة دير الحطب ليشرف على منطقة الأغوار، ومن شأنه مصادرة 500 دونم من أراضي البلدة.
من جهة أخرى، ذكرت الصحيفة أن حكومة إسرائيل تعدّ لدفع تنفيذ عدد من المشاريع الاستيطانية الجديدة في القدس منها إقامة مستوطنتين جديدتين في رأس العامود وأبو ديس.
أعلنت مصادر رسمية أن بلدية القدس سمحت بإقامة 320 عائلة يهودية إضافية بمستوطنة "بسغات زئيف" في القدس الشرقية.
وضع متطرفون يهود منزلاً متنقلاً وخيمتين على "جبل أبو غنيم" جنوب القدس. وأعلن مستوطنون أن وضع المنزل والخيمتين هو تمهيد للشروع في الاستيطان على الجبل.
تعدّ إسرائيل للشروع في تنفيذ خطة لإقامة شبكة قطارات كهربائية خفيفة في القدس تربط بين المستوطنات اليهودية الواقعة في الشطر الشرقي من المدينة وبين مركز القدس الغربية.
الجمعية العامة للأمم المتحدة تصدر قرار رقم 53/55 تعرب فيه عن قلقها إزاء قرار حكومة إسرائيل استئناف أنشطة الاستيطان، بما في ذلك إنشاء المستوطنة الجديدة في جبل أبو غنيم، وإزاء الحالة الخطيرة الناجمة عن الأعمال التي يرتكبها المستوطنون الإسرائيليون المسلّحون في الأراضي المحتلة. فتؤكد أن المستوطنات الإسرائيلية في الأراضي العربية المحتلة غير قانونية. وتطلب من إسرائيل الوقف التام لإنشاء المستوطنة الجديدة، واتخاذ وتنفيذ تدابير بهدف منع أعمال العنف التي يقوم بها المستوطنون الإسرائيليون.
اتهمت حركة "السلام الآن" الإسرائيلية ولجنة مناهضة هدم المنازل الحكومة الإسرائيلية بالتخطيط لهدم 10 آلاف مسكن يملكها فلسطينيون في مدينة القدس.
أفادت صحيفة "هآرتس" أن وزارة البناء والإسكان الإسرائيلية ستعرض أراضي للبيع هذا العام لبناء 3729 مسكناً جديداً في الضفة الغربية. وأكدت الصحيفة نقلاً عن وثيقة وزارية سرية أن 1320 قطعة أرض ستعرض للبيع في مستوطنة "هارحوما" في القدس الشرقية.
القيادة الفلسطينية ترفض في بيان الذرائع الإسرائيلية لتعطيل عملية السلام، وتطالب بوقف الهجمة الاستيطانية في القدس.
ذكرت صحيفة "القدس" المقدسية أن بلدية القدس الغربية تحاول إقرار مخططات ضم وبناء واسع النطاق غربي المدينة من خلال "المخطط الهيكلي القطري – 35" والذي ينص على بناء حوالى 75 ألف وحدة سكنية جديدة.
وتتضمن مخططات البناء المقترحة إقامة حوالى 9 آلاف وحدة سكنية في "مبسيرت تسيون"، و31 ألف وحدة في منطقة "تسور هداسا"، وحوالى 4 آلاف وحدة في "هارايتان" وذلك في موقع يتم إعداده لإقامة متحف إسرائيل، ومن بين الاقتراحات التي تعرضها البلدية، البناء في وادي أرزيم وفي قريتي عين حمد وبيت نقوبا.
دشنت جماعة يمينية إسرائيلية متطرفة موقعاً استيطانياً جديداً استولت عليه على مقربة من المسجد الأقصى في القدس القديمة.
الجمعية العامة للأمم المتحدة تصدر قرار رقم دإط - 10/6 تؤكد فيه طلبها إلى إسرائيل للوقف الفوري والكامل لأعمال البناء في مستوطنة جبل أبو غنيم، ولكل أنشطة الاستيطان الأُخرى، وتقديم معلومات عن السلع التي تنتج في المستوطنات. كما تؤكد توصياتها إلى الدول الأعضاء بوقف جميع أشكال المساعدة والدعم للأنشطة الإسرائيلية غير القانونية في الأرض الفلسطينية المحتلة، خاصة أنشطة الاستيطان.
الرئيس ياسر عرفات يلقي كلمة أمام المؤتمر الدولي السابع حول مستقبل القدس العربية يعلن فيها أن السلام والاستيطان نقيضان، ويؤكد بأن القدس تتعرض لهجمة استيطانية شرسة ومبرمجة.
القيادة الفلسطينية تطالب في بيان المجتمع الدولي بإدانة الاستيطان الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية.
دعت لجنة إسرائيلية تضم ممثلين عن جهات عليا إلى بناء نحو 77 ألف وحدة استيطانية جديدة في القدس العربية مخصصة لاستيعاب مزيد من المستوطنين حتى سنة 2020.
قررت الحكومة الإسرائيلية، في اجتماع استثنائي، تخصيص ميزانية خاصة بقيمة 300 مليون شيكل (75 مليون دولار) لتطوير البنية التحتية في القدس العربية، ووضع خطة تقضي بزيادة مساحة الأراضي المخصصة للاستيطان اليهودي في القدس الشرقية وذلك لبناء 120 ألف وحدة استيطانية جديدة.
مجموعة من المستوطنين المتطرفين بقيادة الحاخام يوسي دلوفر، أحد زعماء الجماعات الدينية اليهودية المتطرفة، أقدمت على مهاجمة سكان حوش الشهابي "رباط الكرد" في باب الحديد غربي سور الحرم القدسي والاعتداء عليهم ووضع كميات كبيرة من الحجارة في المدخل المؤدي إلى الرباط.
تعمل وزارة الإسكان الإسرائيلية على دفع أعمال بناء نحو 13 ألف وحدة سكنية للمدنيين في الضفة الغربية في 5 بؤر استيطانية.
كما أقرت السلطات الإسرائيلية خطة لتوسيع بؤرة استيطانية وسط القدس. وذكرت مصادر عبرية مطلعة أن اللجنة المحلية للتنظيم والبناء الخاضعة لسلطة البلدية الإسرائيلية صادقت على خطة تنص على بناء طابقين إضافيين فوق بناية استولت عليها جمعية "عطيرت كوهانيم" الاستيطانية في القدس، وعلى خطة لبناء طابق إضافي لمبنى آخر يحتله مستوطنون من أتباع الجمعية.
قررت بلدية القدس الغربية برئاسة ايهود أولمرت، تخصيص مبلغ 70 مليون شيكل (15 مليون دولار)، لغرض تحويل مباني مدرسة "الأمة الثانوية للبنات" في حي واد الجوز في القدس، إلى مكاتب ودوائر للبلدية ووزارة الداخلية الإسرائيلية.
هدمت القوات الإسرائيلية منزلين فلسطينيين في القدس الشرقية. وقامت الجرافات بحماية أمنية مشددة بجرف منزل في حي جبل المكبر.
كما أفادت مصادر فلسطينية في مدينة بيت لحم أن محكمة إسرائيلية أقرّت مبدئياً ضم مساحات شاسعة من أراضٍ تعود إلى محافظة بيت لحم إلى حدود مدينة القدس الكبرى التي تتبع البلدية الإسرائيلية.
ذكرت صحيفتا "كول هعير" و"يروشاليم" أن البلدية الإسرائيلية في القدس الغربية بدأت تحضيرات تمهّد لإقامة مستوطنة يهودية جديدة في الضواحي الشرقية من مدينة القدس.
وكشفت صحيفة "يروشاليم" عن أن زعماء المستوطنين اليهود في الأراضي الفلسطينية المحتلة يعدّون لإقامة 15 مستوطنة جديدة في أنحاء الضفة الغربية خلال الفترة القريبة.
وطبقاً للمعلومات التي أوردتها الصحيفة، فإن إنشاء النقط الاستيطانية الـ 15 الجديدة، والتي حصلت تقريباً على جميع الموافقات والتصاريح اللازمة لإقامتها من السلطات الإسرائيلية، سينفذ في إطار ما وصف بحدود مستوطنات قائمة. ولكن الخطط المعدة لذلك، تقضي أن يقام على مساحة قريبة من كل مستوطنة قائمة "حي استيطاني" ينمو ليتحول في وقت لاحق إلى مستوطنة جديدة قائمة بذاتها.
صادق مجلس الوزراء الإسرائيلي على قرار يقضي بمنح 20 ألف شيكل لكل إسرائيلي يشتري وحدة سكنية في الحي الاستيطاني الجديد المقرّر بناؤه في جبل أبو غنيم بالقدس أو الأحياء الجديدة في المدينة، وتخصيص مبلغ 400 مليون شيكل بهدف تطوير البنى التحتية في القدس الشرقية.
لجنة المستوطنات البشرية تصدر قرار رقم 17/9 تعرب فيه عن قلقها حيال استمرار الإجراءات الإسرائيلية غير المشروعة في الأراضي الفلسطينية، بما في ذلك بناء مستوطنة إسرائيلية جديدة في جبل أبو غنيم، وبناء مستوطنات جديدة أُخرى، وتوسيع المستوطنات القائمة، ومصادرة الأراضي، وهدم مساكن الفلسطينيين. وتدعو إسرائيل إلى إنهاء مصادرة الأراضي الفلسطينية لإنشاء المستوطنات عليها، وإعادة الأراضي إلى حالتها الأصلية لتمكين الشعب الفلسطيني من تأمين احتياجاته السكنية.
صادقت اللجنة اللوائية للتنظيم والبناء التابعة لوزارة الداخلية الإسرائيلية على مشروع الحي السكني اليهودي الجديد المخطط لإقامته على أرض تبلغ مساحتها حوالى 100 دونم تقع قرب مستوطنة "رامات راحيل" المقامة في جزء منها على أراضٍ فلسطينية مصادرة من بلدة صور باهر جنوب القدس الشرقية. وينص المشروع على بناء 9000 وحدة سكنية استيطانية.
من جهة أخرى، أفادت صحيفة "يروشاليم" أن صندوق أراضي إسرائيل يعدّ ويخطط للاستيلاء على أراضٍ تبلغ مساحتها 28 دونماً في حي الشيخ جراح وسط مدينة القدس.
بدأت الحكومة الإسرائيلية بتنفيذ أعمال البناء في مستوطنة جبل أبو غنيم، وباشرت جرافات ضخمة تابعة لشركة خاصة بقلع الأشجار تمهيداً لتسوية الأرض. ويلحظ المشروع إقامة 6500 وحدة سكنية في جبل أبو غنيم الواقع بين القدس الشرقية ومدينة بيت لحم.
بدأت الجرافات الإسرائيلية بأعمال الحفر والتجريف في أراضي منطقة رأس العامود في القدس التي يدعي المليونير اليهودي أدمون موسكوفيتش ملكيته لها، وذلك بهدف إقامة مستوطنة يهودية جديدة في المكان.
نص الرسالة التي بعث بها مندوب فلسطين الدائم لدى الأمم المتحدة، ناصر القدوة، إلى الأمين العام للأمم المتحدة بشأن استئناف إسرائيل لنشاطاتها الاستيطانية في القدس وحولها.
دعت فرنسا السلطات الإسرائيلية إلى تعليق بناء مستوطنتي رأس العمود وجبل أبو غنيم في القدس الشرقية. وقالت الناطقة باسم وزارة الخارجية الفرنسية آن غارو سوكريه "لقد تبلغنا بقلق بدء أعمال بناء هاتين المستوطنتين الإسرائيليتين في رأس العمود وعلى جبل أبو غنيم. إننا نذكر بمعارضتنا الاستيطان في الأراضي المحتلة لا سيما في القدس".
قالت مصادر إسرائيلية إن بلدية القدس تستعد لتنفيذ خطة لهدم عدد كبير من المنازل في القدس العربية بدعوى عدم الترخيص وتشديد الإجراءات ضد مخالفي البناء.
أشارت تقديرات فلسطينية إلى وجود عشرات البيوت والمحال التجارية في البلدة القديمة في القدس، مهددة بالاستيلاء عليها من قبل جمعيات استيطانية يهودية. وقال مواطنون مقدسيون إن الجمعيات الاستيطانية تنشط بصورة مكثفة في محاولات للاستيلاء على هذه العقارات مما دفع المواطنين إلى اللجوء إلى المحاكم الإسرائيلية.
ذكرت صحيفة "كول هعير" أن وزارة الصناعة والتجارة الإسرائيلية وبالتعاون مع بلديتي القدس الغربية ومستوطنة "معاليه أدوميم" ومع الإدارة العسكرية الإسرائيلية في الضفة، أعدّت خطة لإنشاء منطقة أعمال صناعية وتجارية إسرائيلية ضخمة ستمتد على أراضٍ تبلغ مساحتها 1275 دونماً ضمت مؤخراً إلى مستوطنة "معاليه أدوميم".
سلّم موظفو بلدية القدس الإسرائيلية العديد من المقدسيين في أحياء وبلدات شعفاط وبيت حنينا وسلوان وجبل المكبر والعيسوية إشعارات وإخطارات تهددهم بهدم منازلهم بحجة البناء غير المرخص.
قالت مصادر صحافية إسرائيلية إن الاتحاد الأوروبي يدعم ويموّل النضال الذي تخوضه العائلات الفلسطينية التي تلقت إنذارات إسرائيلية بهدم منازلها في القدس بدعوى عدم الترخيص.
وذكرت صحيفة "كول هعير" العبرية أن الاتحاد الأوروبي دفع في المرحلة الأولى مبلغ 80 ألف دولار وسينقل مبالغ أخرى في المستقبل.
ذكرت صحيفة "القدس" المقدسية أن شركة البناء الإسرائيلية "جاد" بدأت بتسويق 117 وحدة سكنية ستقام في الحي الاستيطاني في جبل أبو غنيم، وذلك ضمن 13 مبنى يتكون كل واحد منها من 9 مساكن.
أفادت صحيفة "يروشاليم" العبرية أن خطط بناء وتوسيع جديدة سوف تنفّذ قريباً في مستوطنة "كيدار" المقامة على أراضي السواحرة الشرقية وأبو ديس إلى الشرق من القدس.
وذكرت الصحيفة أن مجلس المستوطنات وقّع اتفاقاً مع شركة مقاولات إسرائيلية لبناء 88 وحدة سكنية جديدة في مستوطنة "كيدار"، وذلك في إطار مخطط حكومي إسرائيلي يهدف إلى توسيع المستوطنة وربطها بمستوطنة "معاليه أدوميم" والمستوطنات المقامة إلى الشمال الشرقي في منطقة الخان الأحمر.
هدمت السلطات الإسرائيلية منزلين فلسطينيين في قرية الولجة عند الطرف الغربي لمدينة القدس، بحجة أنهما شيدا من دون تصريح.
صرّح وزير الإسكان الإسرائيلي إسحق ليفي بأنه سيتم تخصيص قطع أراض جديدة للبناء في جبل أبو غنيم في القدس. وأكد ليفي نيته إعلان مناقصة لبناء مئات الوحدات السكنية قرب مستوطنة "نفيه يعقوف" شمال القدس، في غابة "مير".
قالت مصادر إسرائيلية إن الشركة البريطانية "تاون بلنينغ آند أوربان ديفولوبمنت" توصلت إلى اتفاق أولي مع بطريركية الروم الأرثوذوكس ينص على بناء حي يهودي على أراضي دير مار الياس الواقع على طريق القدس – بيت لحم بين مستوطنتي جبل أبو غنيم "هارحوما" و"جيلو". وستبلغ تكاليف المشروع نحو 150 مليون دولار، وستتسلم البطريركية ثمن الأرض في إطار صفقة شراكة بين الطرفين.
كشفت صحيفة "هآرتس" النقاب عن أن وزارة الإسكان الإسرائيلية شرعت في إقامة قرية استيطانية جديدة جنوب رام الله في منطقة تبعد عدة كيلومترات عن مستوطنة "كوخاف يعقوف" شمال القدس. وقال مدير منطقة القدس في شعبة الاستيطان التابعة للهستدروت الصهيوني، إن المخطط الهيكلي المشترك لمستوطنتي "تل تسيون" و"كوخاف يعقوف" سيشمل بناء 3000 وحدة سكنية منها 2000 وحدة للفئات الدينية المتزمتة والباقي للفئات القومية.
صادقت المحكمة العليا الإسرائيلية على الخطة القاضية بتوسيع مستوطنة "معاليه أدوميم" وخلق تواصل بينها وبين القدس. وأكدت مصادر إسرائيلية استمرار أعمال البناء والتوسيع في عشرات المستوطنات المقامة في الضفة الغربية وقطاع غزة.
وذكرت صحيفة "معاريف" أن شركة "عوفير شابات" للاستثمار والمقاولات الإسرائيلية تقوم ببناء 300 وحدة سكنية على قطع منفصلة من الأرض في مستوطنة "عناتوت" المقامة على أراضي قرية عناتا في الضواحي الشمالية الشرقية للقدس.
قدّم مسؤول إعمار مساجد البلدة القديمة في القدس الشيخ جميل خريم شكوى إلى الشرطة الإسرائيلية احتجاجاً على اعتداء مجموعة من المستوطنين على المسجد العمري الكبير في حارة الشرف، حيث قاموا بكسر بوابة المئذنة والحجار الموجودة على البوابة الحديدية للمسجد.
هدمت الجرافات الإسرائيلية عدداً من المنازل الفلسطينية في ضواحي القدس. وذكرت إذاعة "صوت فلسطين" أن عمليات الهدم تركزت في منطقتي جبل المكبر وشعفاط التي من المقرر أن يمر بها المقطع الشرقي من الطريق الدائري للقدس.
كشفت مصادر مطلعة النقاب عن أن السلطات الإسرائيلية صادقت على خطط استيطانية توسعية ضخمة على أطراف القدس تشمل تشييد قرابة 2000 وحدة استيطانية جديدة وإقامة منطقة صناعية – تجارية إسرائيلية.
كما ذكرت تقارير عبرية أن لجنة التنظيم والبناء اللوائية الإسرائيلية في القدس صادقت على إيداع خطة معدّلة لبناء 1800 وحدة استيطانية جديدة في مستوطنة "مبوء بيتار" المقامة في أراضي الضفة الغربية جنوب مدينة القدس. وتهدف هذه الخطة إلى تحويل المستوطنة المذكورة إلى مدينة إسرائيلية استيطانية كبرى، تنص خططها المستقبلية على بناء 30 ألف وحدة سكنية في نطاقها.
الجمعية العامة للأمم المتحدة تصدر قرار رقم 54/78 تطالب فيه بوقف إسرائيل إنشاء المستوطنة الجديدة في جبل أبو غنيم في القدس ووقف جميع أنشطة الاستيطان وقفاً تاماً في الأراضي العربية المحتلة. وتؤكد على ضرورة أن تواصل إسرائيل تنفيذ مصادرة الأسلحة من المستوطنون الإسرائيليون، بهدف منع أعمال العنف غير المشروعة التي يقومون بها، وإلى اتخاذ تدابير لضمان سلامة وحماية المدنيين الفلسطينيين في الأرض المحتلة.
الجمعية العامة للأمم المتحدة تصدر قرار رقم 54/78 تطالب فيه إسرائيل بوقف إنشاء المستوطنة الجديدة في جبل أبو غنيم في القدس ووقف جميع أنشطة الاستيطان وقفاً تاماً في الأراضي العربية المحتلة. وتؤكد على ضرورة أن تواصل إسرائيل تنفيذ مصادرة الأسلحة من المستوطنون الإسرائيليون، بهدف منع أعمال العنف غير المشروعة التي يقومون بها، وإلى اتخاذ تدابير لضمان سلامة وحماية المدنيين الفلسطينيين في الأرض المحتلة.
ذكرت صحيفة "كول هعير" العبرية أن الجمعيات الاستيطانية المتطرفة لجأت إلى أساليب خداع جديدة بهدف جمع معلومات عن عقارات فلسطينية في القدس الشرقية تمهيداً للاستيلاء عليها.
وذكرت الصحيفة أن مكاتب فرعية لجمعيتين استيطانيتين متطرفتين بدأت بالعمل تحت غطاء جمعيات تريد مساعدة الفلسطينيين وتعرض خدماتها عليهم. مثل المساعدة في قضايا وزارة الداخلية والتأمين الوطني وتسجيل الأراضي، لكن الهدف الحقيقي لهذه المكاتب هو جمع معلومات تتيح للجمعيات الاستيطانية إيجاد ثغرات لاستغلالها في محاولة الاستيلاء على مزيد من العقارات الفلسطينية في القدس.
استأنفت البلدية الإسرائيلية للقدس التخطيط لحي استيطاني في أبو ديس بعد أن جمدت الخطة في السنوات الأخيرة. ويدور الحديث عن خطة لإقامة حي استيطاني في المنطقة التي تتاخم القدس من الشرق والتي تطالب السلطة الوطنية الفلسطينية بنقلها إلى سيطرتها الأمنية والمدنية.
ذكرت صحيفة "يروشاليم" الإسرائيلية أن جماعات يمينية إسرائيلية تسعى إلى الاستيلاء على قطعة أرض جديدة في حي رأس العمود بمدينة القدس العربية، على مقربة من الموقع الذي تقام فيه حالياً مستوطنة يهودية جديدة وسط الحي المزدحم بالفلسطينيين.
أزالت الجرافات الإسرائيلية طرقاً مؤدية إلى قرية قطنة شمال غرب القدس في أول خطوة نحو هدم 6 منازل فلسطينية على حافة القدس.
كشفت مصادر مطلعة النقاب عن خطة استيطانية إسرائيلية توسعية تهدف إلى إقامة مستوطنة يهودية جديدة على أراضي إحدى القرى الفلسطينية الواقعة على تخوم الحدود الجنوبية لمدينة القدس الشرقية.
وذكرت صحيفة "هآرتس"، التي أوردت تفاصيل الخطة الاستيطانية، أن الجهات الإسرائيلية التي تقف وراء المشروع تسعى لإقامة حي استيطاني يهودي على أراضٍ تابعة لقرية "الولجة" جنوب القدس الشرقية وستشيد في نطاقه نحو 5 آلاف وحدة سكنية استيطانية لليهود.
وكشفت الصحيفة أن الحي الاستيطاني الجديد سيقام على أراضٍ تبلغ مساحتها 1200 دونم تشكل ما نسبته ربع مجموع مساحة قرية "الولجة" الآهلة بالسكان الفلسطينيين.
ذكرت صحيفة "كول هزمان" الإسرائيلية أن لجنة التنظيم التابعة للبلدية الإسرائيلية في القدس قررت إقامة مدرسة ابتدائية في مستوطنة جبل أبو غنيم بتكلفة تبلغ أكثر من 7 ملايين شيكل (7.1 مليون دولار).