ملف الإستيطان
مسؤول ملف الاستيطان شمال الضفة الغربية، غسان دغلس، يقول في تصريح خاص لـ"وفا" ان حكومة الاحتلال الإسرائيلي صادقت على البدء بمشروع استيطاني كبير من شأنه فصل شمال الضفة الغربية، مؤكداً أن المخطط يعني اعادة تنظيم هيكلية المستوطنات والإستيلاء على المزيد من الاراضي الفلسطينية.
وزارة الخارجية الفلسطينية تصدر بياناً تدين فيه التصريحات الأخيرة لرئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، لتبرير الاحتلال والاستيطان في الأراضي الفلسطينية وفي القدس الشرقية، وتطالب بردود فعل دولية قوية وموقف مسؤول لمجلس الأمن.
وزارة الخارجية الروسية تجدد في بيان تأكيدها أن الاستيطان على الأراضي الفلسطينية غير قانوني، مشددة على أن إسرائيل أعطت الموافقة على بناء نحو 2600 وحدة سكنية منذ بداية هذا العام.
المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان يؤكد في تقريره الأسبوعي أن حكومة إسرائيل تتجاهل الأمم المتحدة والانتقادات الدولية وتتوسع في نشاطاتها الاستيطانية الاستعمارية.
المراقب الدائم لدولة فلسطين لدى الأمم المتحدة، رياض منصور، يعلن في بيان أنه وجه رسائل متطابقة إلى مسؤولين أممين يدعو فيها لاتخاذ إجراءات جريئة لإرغام إسرائيل على وقف الاستيطان.
وزارة الخاجية الفلسطينية تطالب في بيان صحافي مجلس الأمن بإرسال وفد للاطلاع على مخاطر الاستيطان الإسرائيلي.
وزارة الخارجية الفلسطينية تعتبر في بيان صحافي أن بيانات الإدانة الدولية للاستيطان، والتعبير عن القلق والخوف من مخاطره، باتت تشكل مظلة لتمادي الحكومة الإسرائيلية في تنفيذ مخططاتها الاستيطانية، على مرأى ومسمع من العالم أجمع.
مجلس جامعة الدول العربية على المستوى الوزاري، يصدر في ختام أعمال دورته 146 في مقر الجامعة العربية في القاهرة، قرارات يدعو فيها مجلس الأمن لإصدار قرار لتجديد رفض وإدانة سياسة الاستيطان الإسرائيلي في أرض دولة فلسطين المحتلة عام 1967، واعتبارها عقبة أساسية في طريق السلام وحل الدولتين، ويؤكد دعم دولة فلسطين في مواجهتها للضغوطات والأزمات المالية التي تتعرض لها بفعل استمرار إسرائيل باتخاذ إجراءات اقتصادية ومالية عقابية بحقها.
قال رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، في شريط فيديو نشره على موقعه الإلكتروني إن المستوطنات اليهودية في الضفة الغربية لا تشكل عقبة أمام تحقيق السلام. وأضاف أن هناك نحو مليوني مواطن عربي يعيشون في إسرائيل ولا أحد يعتبرهم عقبة أمام تحقيق السلام بل العكس هو الصحيح. وأشار إلى أن القيادة الفلسطينية تطالب بدولة فلسطينية بشرط مسبق واحد هو أن تكون خالية من اليهود، وأكد أن هذا شرط شنيع يساوي التطهير العرقي.
وأعرب نتنياهو عن اعتقاده أن ما يجعل السلام مستحيلاً هو عدم قبول الآخرين، وشدّد على أن ادعاء أن التطهير العرقي يخدم السلام سخيف ومرفوض.
المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان يصدر تقرير الإستيطان الأسبوعي يدين فيه تصريحات رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، التي دافع فيها عن المستوطنين في الأراضي الفلسطينية لافتاً إلى أنهم لا يشكلون عقبة أمام السلام، ومشبها إياهم بالفلسطينين العرب في إسرائيل.
الأمين العام المساعد لشؤون فلسطين والأراضي العربية المحتلة في جامعة الدول العربية، سعيد أبو علي، يحذر في تصريح صحافي من خطورة مواقف رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، في محاولته لتشريع الاستيطان.
وزارة الخارجية الفلسطينية تدين في بيان محاولات رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، لتشريع الاستيطان، مجددة تأكيدها أنه لم يعد شريكاً للسلام.
أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، صائب عريقات، يدعو في تصريح خاص لإذاعة فلسطين المجتمع الدولي إلى بدء المساءلة الحقيقية لرئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، وحكومته لوقف سياساتها الاستيطانية الممنهجة ضد الشعب الفلسطيني.
أوعز المستشار القانوني للحكومة الإسرائيلية، أفيحاي ميندل بليت، إلى أعضاء لجنة خاصة بفحص ما إذا كان يمكن إعادة إقامة النقطة الاستيطانية عامونا على 11 قطعة أرض من مجموع 46 قطعة أرض صنفت أملاك غائبين ولم تقدم بخصوصها معارضات من قبل فلسطينيين يدعون ملكياتهم لهذه الأراضي. وطلب ميندل بليت من أعضاء اللجنة تقديم استنتاجاتها في غضون أسبوع.
المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان يؤكد في تقرير الإستيطان الأسبوعي أن سلطات الاحتلال تستعد لموجة استيطانية جديدة بعد إنجاز صفقة المساعدات الاميركية، مشيراً إلى أن عطاءات الاستيطان في النصف الأول من العام 2016 سجلت ارتفاعا بنسبة 40 % مقارنة بالنصف الثاني من العام 2015 .
رئيس المجلس الوطني الفلسطيني، سليم الزعنون، يدعو في تصريح صحافي لمواجهة الإرهاب الإسرائيلي المترافق مع الصمت الدولي المخجل على جرائم حكومة الاحتلال والاستيطان والإعدام الميداني.
وزارة الخارجية الفلسطينية تؤكد في بيان وجود جهود متواصلة لاستصدار قرار أممي ملزم بوقف الاستيطان الإسرائيلي.
الرئيس الفلسطيني محمود عباس يلقي كلمة أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة يدعو فيها لجعل العام 2017 عاماً لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي، ويحذر بأن ما تقوم به الحكومة الاسرائيلية من تنفيذ لخططها في التوسع الاستيطاني، سيقضي على ما تبقى من أمل لحل الدولتين على حدود 1967.
الحكومة الفلسطينية تصدر بياناً إثر جلستها رقم 119، تحذّر فيه من إمعان الحكومة الإسرائيلية في ترسيخ احتلالها ومواصلة مخططاتها الهادفة إلى إحكام مشروعها الاستيطاني في الضفة الغربية، واستكمال تهويد وضم مدينة القدس.
المستشار في بعثة فلسطين لدى الأمم المتحدة، عبد الله أبو شاويش، يلقي كلمة خلال الجلسة الخاصة التي عقدتها الأمم المتحدة لإحياء الذكرى الـ 30 لإعلان الحق في التنمية، يؤكد فيها أن المستوطنات الإسرائيلية غير القانونية تستنزف الاقتصاد الفلسطيني من خلال سيطرتها على الموارد الطبيعية للفلسطينيين.
المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان يصدر التقرير الإستيطان الأسبوعي يرحب فيه ببيان الرباعية الدولية، الذي اكدت فيه معارضتها الشديدة للنشاط الاستيطاني المستمر والذي يشكل عقبة في طريق السلام، ويندد بتصريحات رئيس الحكومة الإسرائيلة، بنيامين نتنياهو، ومزاعمه بأن المستوطنات ليست أساس الصراع مع الفلسطينيين.
وزارة الخارجية الفلسطينية تصدر بياناً تدين فيه التغول الاستيطاني الإسرائيلي وتؤكد ضرورة وأهمية التحرك الفلسطيني والعربي في مجلس الأمن الدولي حول الاستيطان عبر الرباعية العربية.
المراقب الدائم لدولة فلسطين لدى الأمم المتحدة، رياض منصور، يؤكد في كلمته التي ألقاها في اجتماع اللجنة المعنية بممارسة الشعب الفلسطيني لحقوقه غير القابلة للتصرف، أن الوضع على الأرض يتحول من سيء إلى أسوأ خاصة في المناطق التي تجري فيها الأنشطة الاستيطانية وعلى مجلس الأمن أن يتحمل مسؤوليته في هذا الشأن.
وزير شؤون الشرق الأوسط البريطاني، توباياس إلوود، يعرب في بيان صحافي عن إدانته لإعلان إسرائيل بناء مستوطنة جديدة قرب "شيلو" في الضفة الغربية، واصفاً الإعلان أنه أحدث مثال على سلسلة من الإعلانات المقلقة في الشهور الأخيرة بخصوص بناء مستوطنات جديدة.
انتقد البيت الأبيض إسرائيل بشدة بسبب خطتها لبناء استيطاني جديد في الضفة الغربية قائلاً إنها تقوض عملية السلام وتتناقض مع تعهداتها. وقال المتحدث باسم البيت الأبيض، جوش إيرنست، في إفادة صحفية "تلقينا تعهدات علنية من الحكومة الإسرائيلية تتناقض مع هذا الإعلان... أعتقد أننا عندما نتحدث كيف يتعامل الأصدقاء الجيدون مع بعضهم البعض فإن ذلك يمثل مصدر قلق بالغ أيضا."
انتقد البيت الأبيض إسرائيل بشدة بسبب خطتها لبناء استيطاني جديد في الضفة الغربية قائلاً إنها تقوض عملية السلام وتتناقض مع تعهداتها. وقال المتحدث باسم البيت الأبيض، جوش إيرنست، في إفادة صحفية "تلقينا تعهدات علنية من الحكومة الإسرائيلية تتناقض مع هذا الإعلان... أعتقد أننا عندما نتحدث كيف يتعامل الأصدقاء الجيدون مع بعضهم البعض فإن ذلك يمثل مصدر قلق بالغ أيضا."
انتقد البيت الأبيض إسرائيل بشدة بسبب خطتها لبناء استيطاني جديد في الضفة الغربية قائلاً إنها تقوض عملية السلام وتتناقض مع تعهداتها. وقال المتحدث باسم البيت الأبيض، جوش إيرنست، في إفادة صحفية "تلقينا تعهدات علنية من الحكومة الإسرائيلية تتناقض مع هذا الإعلان... أعتقد أننا عندما نتحدث كيف يتعامل الأصدقاء الجيدون مع بعضهم البعض فإن ذلك يمثل مصدر قلق بالغ أيضا."
عبرت وزارة الخارجية الإيطالية عن تزايد قلقها من مشاريع الاستيطان الإسرائيلية، والإعلان عن خطط بناء مستوطنات جديدة في مستوطنة "جيلو" المقامة على أراضي جنوب الضفة الغربية، مشددة أنه تطوراً سلبياً يضاف إلى الأوضاع السلبية في الأشهر الأخيرة، والتي تتعارض مع احتمال وجود دولتين".
وزارة الخارجية الفلسطينية ترحب في بيان بتصريحات وزارة الخارجية الأمريكية الأخيرة بشأن الاستيطان، وتدعوها الى دعم مشروع قرار عربي جديد في مجلس الأمن بهذا الشأن.
السكرتير الإعلامي لوزارة الخارجية اليابانية، ياسوهيسا كاوامورا، يدعو في بيان صحافي إسرائيل لوقف الاستيطان بشكل كامل.
قال وزير التربية والتعليم الإسرائيلي نفتالي بينت [رئيس "البيت اليهودي"] إنه يجب التضحية بالنفس من أجل ضم مناطق الضفة الغربية إلى إسرائيل. وجاءت أقوال بينت هذه في سياق كلمة ألقاها خلال مراسم إحياء ذكرى عضو الكنيست حنان بورات [أحد زعماء المستوطنين] في القدس على خلفية القرار الذي أصدرته المحكمة الإسرائيلية العليا والقاضي بإخلاء البؤرة الاستيطانية غير القانونية "عمونه" التي أقيمت على أراض فلسطينية خاصة بالقرب من رام الله حتى موعد أقصاه نهاية السنة الحالية.
وقال بينت إنه في موضوع أرض إسرائيل يجب الانتقال من التردد إلى الحسم، ومن أجل الحسم يجب تحديد الحلم، وأشار إلى أن غاية هذا الحلم أن تكون مناطق يهودا والسامرة [الضفة الغربية] جزءاً من أرض إسرائيل السيادية. وشدّد على أنه لا يمكن الاستمرار في النظر إلى أرض إسرائيل بصفتها هدفاً تكتيكياً واعتبار إقامة الدولة الفلسطينية هدفاً استراتيجياً. وأعلن أنه من الآن فصاعداً لن يقبل أي حلول تكتيكية في ما يتعلق بموضوع الاستيطان، وأنه بسبب مستوطني "عمونه" يمكن التوصل مرة واحدة وأخيرة إلى حل استراتيجي لهذا الموضوع.
وشنّ بينت هجوماً حاداً على رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو دون أن يذكره بالاسم بسبب تصريحاته حول تأييد حل الدولتين وأكد أن طريق تقديم التنازلات وتقسيم البلد مُنيت بالفشل. كما انتقد المحكمة العليا على خلفية قرار إخلاء "عمونه" وبؤر استيطانية أخرى في المناطق المحتلة، وهاجم المنظمات الحقوقية التي قدمت طلبات التماس إلى المحكمة العليا لإخلاء بؤر استيطانية غير قانونية أقيمت على أراض فلسطينية خاصة.
أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، صائب عريقات، يقول إن قرار الحكومة الإسرائيلية بطرح المزيد من العطاءات الاستيطانية يؤكد أن استراتيجية هذه الحكومة هدفها تدمير خيار الدولتين واستبداله بمبدأ الدولة بنظامين (الأبارتهايد). ودعا عريقات المجتمع الدولي إلى مساءلة ومحاسبة الحكومة الإسرائيلية، وإلى مقاطعة شاملة للمستوطنات الإستعمارية الإسرائيلية. جاء ذلك خلال لقاء عريقات مع القنصل البريطاني العام، والقنصل الأمريكي العام، والقنصل السويدي العام، والسفير الروسي، ومبعوث الأمم المتحدة لعملية السلام نيكولاي ميلادنوف، والقنصل الإيطالي العام، والقنصل اليوناني العام، كلا على حدة.
الاتحاد الأوروبي يؤكد في بيان صحافي أن مواصلة إسرائيل للتوسّع الاستيطاني في الضفة الغربية يحدّ من فرص نجاح حلّ الدولتين.
الناطق باسم حركة حماس، فوزي برهوم، يدين في تصريح صحافي استمرار الكيان الإسرائيلي في سياسة نهب الأراضي وإنشاء المستوطنات.
المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان يصدر تقرير الاستيطان الأسبوعي يؤكد فيه أن الحكومة الإسرائيلية تواصل هجومها الاستيطاني لتدمير حل الدولتين في ظل غياب المساءلة الدولية، عارضاً الاعتداءات الجديدة التي قامت بها السلطات الإسرائيلية.
أكد رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، أن أعمال البناء المقررة في شفوت راحيل تهدف إلى خلق بديل لسكان عامونا الذين سيتم اجلاؤهم وذلك في حال لم يتم ايجاد حل آخر. أقوال نتنياهو جاءت خلال اتصال هاتفي مع وزير الخارجية الأمريكي، جون كيري.
وزارة الإعلام الفلسطينية تؤكد في بيان أن الإعلان عن إقامة مستوطنة جديدة بين رام الله ونابلس هو استمرار لمحاولات عزل شمال الضفة الغربيةعن وسطها وجنوبها وربط التجمعات الاستيطانية.
وزارة الخارجية الفلسطينية تدعو في بيان المجتمع الدولي إلى نبذ دعاة التطرف في الحكومة الإسرائيلية، وعلى رأسهم الوزير التعليم الإسرائيلي، نفتالي بينت، وتدين قرار تفعيل "شعبة الاستيطان" في الهستدروت.
الحكومة الإسرائيلية تصدر موجزاً عن جلستها الأسبوعية، وفيه قرار إحالة الصلاحيات المعهودة إليها في مجال الاستيطان، عن طريق وزير الزراعة، إلى دائرة الاستيطان التابعة للحركة الصهيونية العالمية .
وزارة الخارجية الفلسطينية تصدر بياناً تحذر فيه المجتمع الدولي من خطورة قرار الحكومة الإسرائيلية بتحويل صلاحياتها الاستيطانية لصالح شعبة الاستيطان.
رئيس الحكومة الفلسطينية، رامي الحمد الله، يطالب خلال لقائه القنصل الأميركي العام في القدس دونالد بلوم، في مكتبه برام الله، الإدارة الأميركية باتخاذ خطوات جدية وعملية لوقف التوسع الاستيطاني، وسياسة إسرائيل في الاستيلاء على الأراضي، وهدم البيوت.
وجدّد الحمد الله تأكيده "أن الاستيطان يقوض بشكل فعلي حل الدولتين، والمساعي الدولية للتوصل لسلام دائم وشامل يفضي لإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية".
الجبهة العربية الفلسطينية تصدر بياناً في ذكرى انطلاقتها الـ 48 ومرور 23 عاما على التجديد ، تؤكد فيه ضرورة مواصلة الاشتباك الدبلوماسي والقانوني مع الاحتلال عبر التوجه لمجلس الامن لاستصدار قرار ضد الاستيطان، وكذلك مواصلة العمل مع فرنسا لعقد المؤتمر الدولي لوضع العالم أمام مسؤولياته.
مدير عام مركز المعلومات الإسرائيلي لحقوق الإنسان في الأراضي المحتلة "بتسيلم"، حجاي إلعاد، يلقي كلمة أمام مجلس الأمن خلال مناقشة خاصة لموضوع المستوطنات، يؤكد فيها أنه يجب إحقاق حقوق الفلسطينيين وإنهاء الاحتلال، ويجب على مجلس الأمن أن يتحرك.
أظهرت معطيات نشرتها ، منظمتا 'عير عميم' و'سلام الآن' الإسرائيليتين المناهضتين للاحتلال والاستيطان أن عدد المستوطنين بالأحياء الفلسطينية في القدس ازداد بنسبة 40% خلال السبع سنوات الأخيرة، أي عندما عاد بنيامين نتنياهو إلى رئاسة الحكومة الإسرائيلية. ووفقا لهذه المعطيات، فإن عدد المستوطنين في محيط البلدة القديمة ازداد بنسبة 70% وتضاعف عدد الوحدات السكنية فيها المخصصة للمستوطنين اليهود. كذلك ازداد عدد المستوطنين في البؤر الاستيطانية في قلب الأحياء الفلسطينية في القدس بنسبة 30%.
ونشرت المنظمتان المعطيات ضمن تقرير بعنوان 'ضربة في البطن'، الذي يتناول "ضلوع الحكومة الإسرائيلية في المشروع الاستيطاني اليهودي في حي بطن الهوا في سلوان". وقال التقرير أنه حتى العام 2009 تواجد 102 بؤرة سكنها حوالي 2000 مستوطن، ومنذئذ أضيف إليها 40 بؤرة ويسكنها 778 مستوطناً. وتقع 31 بؤرة من البؤر الجديدة في منطقة 'الحوض المقدس التاريخي' المجاور للبلدة القديمة، وأربعة بؤر استيطانية في البلدة القديمة وخمسة في أحياء مقدسية أخرى. ولفتت المعطيات إلى أن سلطات الاحتلال أخلت 68 عائلة فلسطينية من بيوتها، وأن 300 عائلة فلسطينية أخرى مهددة بالإخلاء أو بهدم منازلها القائمة في 'الحوض المقدس'.
وأشار التقرير إلى أن الميزانية التي تخصصها وزارة الإسكان الإسرائيلية لحراسة المستوطنين في قلب القدس ارتفعت من 37,640,000 شيكل في العام 2009 إلى 82,339,000 شيكل حالياً. ويصل مبلغ حراسة أي مستوطن بالأحياء الفلسطينية إلى 2750 شيكل في الشهر الواحد. وتناول التقرير الممارسات التي تستخدمها السلطات الإسرائيلية من أجل الاستيطان وترحيل الفلسطينيين وتبين أنها تجري من خلال دائرتين تابعتين لوزارة القضاء الإسرائيلية.
المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان يحذر في تقريره الأسبوعي من قرار الحكومة الإسرائيلية إعادة الحياة لشعبة الاستيطان في الهستدروت.
وزير الخارجية الفلسطيني، رياض المالكي، يأمل في تصريح خاص لصحيفة "الأيام" بأن تساهم جلسة إحاطة في مجلس الأمن بدفع مشروع القرار ضد الاستيطان.
استولى مستوطنون من مستوطنتي "سلعيت" و"مسكيوت"، على أكثر من 300 دونم من أراضي المواطنين قرب خلة حمد في الأغوار الشمالية، ووضعوا فيها أساسات لمعرشات ووحدات استيطانية، علاوة على مد أنابيب مياه
المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان يقول في التقرير الأسبوعي إن الحكومة الإسرائيلية تواصل العمل على تنفيذ استراتيجية اليمين الحاكم في إسرائيل، والهادفة الى توسيع الاستيطان وتعميق عمليات تهويد الأرض الفلسطينية، وإن رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، طلب من المستوطنين التهدئة لتمكين الإدارة الاميركية من استخدام الفيتو في مجلس الأمن
وزير الدفاع الإسرائيلي، أفيغدور ليبرمان، يؤكد في مقابلة مع صحيفة "القدس"، أن إسرائيل بحاجة إلى شخص آخر غير الرئيس الفلسطيني محمود عباس، يكون قادراً على توقيع اتفاق الوضع النهائي، بعد رفض الأخير، مضيفاً أن هكذا اتفاق سيفتح الباب أمام إسرائيل لإقامة علاقات مع الدول العربية. كما شدد ليبرمان على أن لا قرار بالعودة الى قطاع غزة، زاعماً أن المستوطنات تشكل 1.4% من الأراضي وانه سوف يتم ضمها لإسرائيل في حال التوصل إلى السلام، مدعياً أن المستوطنين يتعرضون يومياً للاعتدات وأنه من المهم فصل الشعبين.
هيئة مقاومة الجدار والاستيطان تصدر تقريراً دورياً تسلط فيه الضوء على الانتهاكات الإسرائيلية بحق الممتلكات الفلسطينية، والتي جاء في سياقها الموافقة على إقامة تجمع استيطاني ضخم على أراضي قرية مسحة في الضفة الغربية.