ملف الإستيطان
مجلس حقوق الإنسان يصدر القرار رقم 13/7 (الدورة 13) يعرب فيه عن قلقه إزاء استمرار أنشطة الاستيطان الإسرائيلي، بما في ذلك توسيع المستوطنات، ونزع ملكية الأراضي، وهدم المنازل، ومصادرة الممتلكات وتدميرها، وطرد الفلسطينيين. كما تؤكد أن المستوطنات تشكل عقبة رئيسية أمام تحقيق السلام. فيحث المجلس إسرائيل على أن تتخلى عن سياستها الاستيطانية في الأراضي العربية المحتلة وأن تقوم فوراً بتفكيك المستوطنات، وبوقف توسيع المستوطنات القائمة، وأن تمنع أي توطين جديد للمستوطنين.
مجلس حقوق الإنسان يصدر القرار رقم 16/31 (الدورة 16) يعرب فيه عن قلقه إزاء استمرار أنشطة الاستيطان الإسرائيلي، بما في ذلك توسيع المستوطنات، ونزع ملكية الأراضي، وهدم المنازل، ومصادرة الممتلكات وتدميرها، وطرد الفلسطينيين. كما تؤكد أن المستوطنات تشكل عقبة رئيسية أمام تحقيق السلام. فيحث المجلس إسرائيل على أن تتخلى عن سياستها الاستيطانية في الأراضي العربية المحتلة وأن تقوم فوراً بتفكيك المستوطنات، وبوقف توسيع المستوطنات القائمة، وأن تمنع أي توطين جديد للمستوطنين.
كشفت المسؤولة في منظمة السلام الآن، هاغيت أوفران، عن خطة إسرائيلية لتوطين عدد من العائلات الإسرائيلية شرق القدس المحتلة. وأوضحت أوفران أن الحكومة الإسرائيلية تسعى لتوطين ثلاثين عائلة إسرائيلية في حي رأس العمود الفلسطيني شرق مدينة القدس المحتلة، وذلك تنفيذاً لخطة وضعتها بلدية الاحتلال. وأضافت أوفران أن البلدية تخطط لبناء مساكن لثلاثين عائلة إسرائيلية في الحي الذي يتواجد فيه حالياً 117 عائلة من المستوطنين. وأشارت إلى أن هذه الخطة لم تصل إلى مرحلتها النهائية، موضحة أن المقاول اليهودي، مالك الأراضي، مستعد للبيع لمن يدفع ثمناً أعلى، بما في ذلك الفلسطينيين.
كشف موقع "يديعوت أحرونوت"، النقاب عن توقيع اتفاق تسوية بين الحكومة الإسرائيلية وبين مستوطني "ميجرون"، تسمح لهم الحكومة بموجبه بنقل البؤرة الاستيطانية "ميجرون" من موقعها الحالي المقام على أراضٍ فلسطينية خاصة، مقابل قيام الحكومة الإسرائيلية بتسريع إجراءات تخطيط وبناء لنقل البؤرة الاستيطانية إلى تلة مجاورة على أن تقام عليها بيوت ثابتة وتحظى باعتراف رسمي من السلطات الإسرائيلية.
أفاد موقع صحيفة "معاريف" على الشبكة، أن السلطات الإسرائيلية بدأت بنصب بيوت متنقلة في مستوطنة "بيت إيل"، على أراضي مصادرة لأغراض عسكرية تعتزم الحكومة الإسرائيلية نقل المستوطنين من البيوت الخمسة في حي "هأولبناه" إليها، بعد أن ألزمت المحكمة العليا الحكومة بهدم البيوت المذكورة بسبب قيامها على أراضٍ فلسطينية خاصة. وذكر الموقع أنه سيتم توطين ثلاثين عائلة من حي "هأولبناه" الاستيطاني في هذه البيوت المتنقلة.
قامت وحدة الاستيطان في وزارة الجيش الإسرائيلي بنصب 5 كرافانات في الموقع الاستيطاني "هيكوف" الذي سينقل إليه مستوطني البؤرة الاستيطانية "ميغرون" شمال الضفة الغربية والمتوقع إخلائهم بناء على قرار المحكمة العليا حتى نهاية الشهر الحالي.
مجلس حقوق الإنسان يصدر القرار رقم 22/26 (الدورة 22) يعرب فيه عن قلقه إزاء الاستيطان الإسرائيلي المستمر، بما في ذلك توسيع المستوطنات، ونزع ملكية الأراضي، وهدم المنازل، ومصادرة الممتلكات وتدميرها، وطرد الفلسطينيين، وشق الطرق الالتفافية، ويشير إلى أن المستوطنات تمثل عقبة أمام تحقيق السلام. كما يحث المجلس إسرائيل على أن ترجع عن سياستها الاستيطانية في الأراضي العربية المحتلة وأن تقوم فورًا بأعمال نحو تفكيك المستوطنات وعلى أن تمنع أي توطين جديد للمستوطنين في الأراضي المحتلة.
أفاد عمال فلسطينيون يعملون في المستوطنات التي تقع في محافظة سلفيت بأن عائلات جديدة وكثيرة من المستوطنين استوطنت الشقق والوحدات الاستيطانية الجديدة التي تم بناؤها مؤخراً، أو التي جُهّزت للسكن مستغلين رخص الشقق والإغراءات الأخرى مقارنة بالسكن في تل أبيب.