يوميات الصراع العربي-الإسرائيلي

1/12/2023

فلسطين

دخل العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة يومه الـ56 توالياً، بتجدد الغارات والقصف الإسرائيلي – صباح الجمعة - مع انتهاء التهدئة الإنسانية المؤقتة التي استمرت سبعة أيام، وسط مطالبات بوقف شامل لحرب الإبادة الجماعية الصهيونية.

وأفاد مراسل "المركز"، أنه قبل دقائق من حلول الساعة السابعة صباح اليوم الجمعة حلّقت طائرات الاحتلال الحربية والاستطلاعية في سماء قطاع غزة، وبدأت تُسمع أصوات انفجارات تبيّن أنها ناجمة عن غارات قصف إسرائيلي. وأكدت وزارة الداخلية في غزة، أن طائرات الاحتلال تشنّ سلسلة غارات على مناطق متفرقة من قطاع غزة. وقالت إذاعة الاحتلال: إن الطائرات الإسرائيلية بدأت في قصف جميع أنحاء قطاع غزة.

وأكد الناطق باسم وزارة الصحة، أشرف القدرة، أن الطواقم الطبية تتعامل مع أعداد كبيرة من الجرحى مع انتهاء الهدنة وتجدد قصف المدنيين صباح اليوم. وقال: الجرحى يفترشون الأرض في أقسام الطوارئ وأمام غرف العمليات نتيجة تكدس الحالات.

بدوره أكد مدير مستشفى الشهيد أبو يوسف النجار في رفح، وصول 52 شهيدًا وعشرات الجرحى جراء القصف الإسرائيلي المتواصل على رفح منذ صباح اليوم.

واستشهدت الطفلة جنان محمد سمير الفقعاوي إثر قصف الاحتلال منزلاً غرب خانيونس.

وارتقى 4 شهداء وعدد من الإصابات في استهداف الاحتلال منزل لعائلة أبو عبيد في مخيم يبنا في رفح.

وارتقى 7 شهداء وأصيب آخرون في استهداف الاحتلال منزلاً لعائلة الصبيحي في شارع جورج، شرق مدينة رفح.

وقصفت طائرات الاحتلال منزلاً لعائلة قديح شرق خانيونس ما أدى إلى استشهاد مواطن وإصابة آخرين.

وانتشل المواطنون 9 شهداء في استهداف إسرائيلي لمنزل عائلة البلتاجي شرق الشجاعية.

وشنت طائرات الاحتلال عدة غارات على مخيم جباليا.

كما شنت طائرات الاحتلال غارة قرب مستشفى ناصر في خانيونس.

وأكد الناطق باسم وزارة الصحة، أشرف القدرة، ارتفاع ضحايا مجازر الاحتلال الإسرائيلي خلال ساعتين من انتهاء الهدنة إلى استشهاد 14 مواطناً وإصابة العشرات بجراح مختلفة معظمهم من الأطفال والنساء.

وأفاد مراسل "المركز"، أن المزيد من الشهداء ارتقوا في الغارات الصهيونية وارتفع العدد إلى 32 شهيدًا على الأقل خلال 3 ساعات.

وقصفت طائرات الاحتلال مسجد حليمة جنوب خانيونس.

وقصفت طائرات الاحتلال شقة سكنية في مدينة حمد غرب خانيونس ما أدى إلى ارتقاء شهيدين وعدد من الجرحى.

ووصل 3 شهداء وعدد من الإصابات إلى مستشفى شهداء الأقصى باستهداف الاحتلال منزلاً لعائلة قنديل في مخيم المغازي وسط قطاع غزة.

وألقت طائرات الاحتلال منشورات تطالب سكان بلدات خزاعة وعبسان وبني سهيلا والقرارة، والتوجه إلى رفح، وأن خانيونس منطقة عمليات حربية. كما طالبت قوات الاحتلال سكان حي التفاح وبعض أحياء غزة إلى النزوج لجنوب قطاع غزة الذي يتعرض لعدوان غاشم.

ورغم إعلان الاحتلال منطقة رفح كمنطقة ملاجئ إلا أنها شنّت عليها عدة غارات ما أدى إلى 6 شهداء على الأقل.

وقصفت طائرات الاحتلال منزلاً لعائلة عدوان بالسوق الغربي، وسط مدينة رفح، ونقل 4 شهداء وعشرات الإصابات.

وارتقى 7 شهداء وأصيب آخرون في قصف إسرائيلي استهدف منزلاً في مخيم المغازي وسط قطاع غزة.

وقصفت طائرات الاحتلال منزلاً لعائلة قنن غرب خانيونس، ما أدى إلى شهيد وعدد من الجرحى.

وأكدت وزارة الداخلية في غزة أن طائرات الاحتلال استهدفت شرقي بلدة عبسان شرقي خان يونس جنوب قطاع غزة.

وبدأ عشرات آلاف المواطنين الذن عادوا لمنازهم خلال أيام الهدنة إلى مراكز الإيواء وسط حالة من القلق من تطورات الأمور.

المصدر: المركز الفلسطيني للإعلام (غزة)

ذكر مدير مستشفى الشهيد أبو يوسف النجار، الدكتور مروان الهمص، لقناة "الجزيرة": "أن المساعدات الطبية التي دخلت غزة خلال الهدنة لا تكفي إلا ليوم واحد. فالدفعة الأولى من المساعدات الطبية كانت أكفاناً وفحوصاً لمرض كورونا. إن القطاع الصحي في غزة خرج عن الخدمة بكل معنى الكلمة. رفح اليوم مدينة منكوبة ونناشد كل ضمير حي فتح معبر رفح لإخراج الجرحى والتخفيف عن مستشفيات القطاع. نحن بحاجة إلى أسرّة وفرشات للمرضى لأنهم يفترشون الأرض. لدينا جثث ملقاة على الأرض لأن الثلاجات فاضت عن طاقتها. الإصابات المعوية والجلدية تنتشر بكثافة بين النازحين ودخول فصل الشتاء ينذر بانتشار الأمراض الصدرية والتنفسية. لا يوجد مكان آمن في قطاع غزة بأسره بما في ذلك المساجد والكنائس".

المصدر: الجزيرة

حمّلت حركة حماس الاحتلال الصهيوني مسؤولية استئناف الحرب والعدوان على قطاع غزة، بعد رفضه طوال الليل التعاطي مع كل العروض للإفراج عن محتجزين آخرين. وقالت حماس في بيان لها، اليوم الجمعة: "نحمّل الاحتلال مسؤولية استئناف الحرب والعدوان على غزة"، مشيرة إلى أنه جرت مفاوضات طوال الليل لتمديد الهدنة. وكشفت أنها عرضت تبادل الأسرى وكبار السن، كما عرضت تسليم جثامين القتلى من المحتجزين جراء القصف الإسرائيلي، وعرضت تسليم جثامين عائلة بيباس والإفراج عن والدهم، ليتمكن من المشاركة في مراسم دفنهم.. إضافة إلى تسليم إثنين من المحتجزين الإسرائيليين. وأشارت إلى أن الاحتلال رفض التعامل مع كل هذه العروض، لأن لديه قرار مسبق باستئناف العدوان الإجرامي. وحمّلت حماس الإدارة الأميركية ورئيسها بايدن، المسؤولية الكاملة عن استمرار جرائم الحرب الصهيونية في قطاع غزة، بعد دعمها المطلق له، وبعد الضوء الأخضر الذي منحته إياه مجدداً عقب زيارة وزير خارجيتها، أنتوني بلينكن، للكيان بالأمس، وإعلانه عن نيّة الاحتلال استئناف العدوان، بموافقة أميركية على الخطط الجديدة، والتي أودت بحياة العشرات من المدنيين والأطفال الأبرياء حتى اللحظة. وأكدت أن شعبنا الصامد على أرضه، ومقاومته الباسلة وعلى رأسها كتائب القسام المُظفّرة، التي تتصدّى الآن للعدوان على كل المحاور، وتستأنف عملياتها البطولية؛ ستُفشِل أهداف هذا العدوان الإجرامي، وستكسر إرادة جيش الاحتلال المهزوم، وأن الكلمة العليا ستبقى لشعبنا الفلسطيني المرابط الصامد في وجه آلة الإرهاب الصهيوني المدعومة أميركياً.

المصدر: المركز الفلسطيني للإعلام (غزة)

أعلنت سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، عن قصف تجمع جنود وآليات العدو المتمركزة في محور التقدم "نتساريم" بعدد من قذائف الهاون من العيار الثقيل، وعن قصف المدن والبلدات المحتلة رداً على جرائم العدو الصهيوني بحق أبناء الشعب الفلسطيني. كما أعلنت أنها قصفت في تاسعة البهاء تل أبيب وأسدود وعسقلان، ومدينة القدس المحتلة ومدن العمق برشقات صاروخية مكثفة رداً على مجازر العدو بحق أبناء شعبنا الفلسطيني واستمراراً لمعركة طوفان الأقصى. ومنذ خرق قوات الاحتلال اتفاق التهدئة، صباح اليوم، تواصل المقاومة التصدي لقوات الاحتلال في محاور التوغل إلى جانب توجيه رشقات صاروخية لمواقع الاحتلال.

المصدر: المركز الفلسطيني للإعلام (غزة)

أفرجت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الجمعة، عن 30 معتقلاً، بينهم 22 طفلاً و8 معتقلات من أراضي الـ48، عند سجن "عوفر" العسكري" المقام على أراضي المواطنين في بلدة بيتونيا غرب رام الله، ومن معتقل "المسكوبية" في القدس المحتلة، ضمن الدفعة السابعة من "صفقة التبادل". واستبقت قوات الاحتلال الإسرائيلي الإفراج عن المعتقلين، باقتحام الأحياء القريبة من سجن "عوفر" العسكري، وصولاً إلى دوار المدارس وسط بلدة بيتونيا. ونقلت حافلة ومركبات تابعة للجنة الدولية للصليب الأحمر، 19 من المعتقلين الأطفال المفرج عنهم، من سجن "عوفر العسكري" إلى الساحة المقابلة لبلدية رام الله، حيث كانت عائلاتهم وحشد من المواطنين في استقبالهم. في حين تم الإفراج عن 3 معتقلين مقدسيين من "المسكوبية" إلى منازلهم، إضافة إلى الإفراج عن 8 معتقلات من أراضي الـ48. وفي وقت سابق من اليوم، اقتحمت شرطة الاحتلال منازل ذوي المعتقلين المقدسيين قبيل الإفراج عنهم، وحذرتهم من إقامة أي مظاهر إحتفال أو تجمعات، كما قمعت الطواقم الصحفية التي تواجدت في المكان ومنعتها من التغطية.

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، وفا

مؤسسات حقوق الإنسان الفلسطينية (المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان، مركز الميزان لحقوق الإنسان، ومؤسسة الحق) تدين في بيان صحافي، تجدّد الهجوم العسكري الإسرائيلي على غزة، وتحذّر من نكبة ثانية للفلسطينيين.

المصدر: مركز الميزان لحقوق الإنسان

وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية تدين في بيان استئناف حرب الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، وتطالب بتدخل دولي عاجل لوقفها فوراً.

المصدر: دولة فلسطين، وزارة الخارجية والمغتربين

اندلعت مواجهات متفرقة ظهر اليوم الجمعة، في عدد من المناطق بالضفة الغربية والقدس المحتلة، بالتزامن مع مسيرات داعمة لغزة وإسناداً للمقاومة ورافضة لجرائم الاحتلال بحق النساء والأطفال في القطاع.

في الخليل، انطلقت مسيرة حاشدة من أمام مسجد الحسين بعد صلاة الجمعة دعماً للمقاومة وإسناداً لغزة ورفضاً لجرائم الاحتلال المتواصلة. وتوجهت المسيرة لدوار ابن رشد ثم إلى منطقة باب الزاوية، رفع المشاركون فيها رايات حركة حماس ورددوا هتافات لكتائب القسام والقائد محمد الضيف وسط دعوات متواصلة لتصعيد المواجهات مع قوات الاحتلال. وفي سياق متصل، اعتدت قوات الاحتلال بالضرب على فتى في منطقة طرامة بدورا جنوب الخليل.

وفي رام الله، انطلقت مسيرة جماهيرية من مسجد البيرة الكبير دعماً للمقاومة ورفضاً للعدوان على غزة، ردد المشاركون فيها هتافات مؤيدة لحركة حماس.

وفي بيت لحم، اقتحمت قوة من جيش الاحتلال قرية المنشية قضاء بيت لحم، وأطلقوا قنابل الغاز السام، ما أدى لاندلاع مواجهات في القرية. واندلعت مواجهات بين الشبان وقوات الاحتلال في قرية كفر قدوم شرق قلقيلية، بعد خروج مسيرة أسبوعية رفضاً للاستيطان ودعماً لغزة وإسناداً لمقاومتها. وأطلق جنود الاحتلال الرصاص الحي صوب المشاركين في المسيرة، ما أدى لإصابة شابين بالفخذ، نُقلا على إثرها إلى مستشفى قلقيلية، حيث وصفت إصابتهما بالمتوسطة.

وفي نابلس، اقتحم عشرات المستوطنين بحماية قوات الاحتلال نبع سيلون الأثري في قرية قريوت جنوب المحافظة، ما أدى لاندلاع مواجهات مع قوات الاحتلال.

وفي القدس، شهدت المدينة مواجهات بين الشبان وقوات الاحتلال في حي واد الجوز بعد اعتداءها على المصلين، ومنعهم من أداء صلاة الجمعة في المسجد الأقصى للجمعة الثامنة على التوالي. وتمكن ما يقارب من 3500 مصلٍ فقط من أداء صلاة الجمعة في المسجد الأقصى وسط تضييقات الاحتلال المستمرة على دخول المواطنين. وذكرت مصادر محلية أن جنود الاحتلال اعتدوا على المصلين قرب باب الأسباط وفي حي وادي الجوز بالقنابل الغازية والرصاص المعدني المغلف بالمطاط، ومنعتهم من إقامة صلاة الجمعة عند أقرب نقطة للمسجد الأقصى. وأقدم جنود الاحتلال على الاعتداء على إحدى النساء داخل المسجد الأقصى، كما احتجزوا أحد الأطفال وفتشوه قرب باب الأسباط. وقال شهود عيان إن امرأة مقدسية دخلت من باب الأسباط بعد تخطيها أحد جنود الاحتلال، فلاحقها داخل المسجد وسحبها من حجابها وسحلها حتى طردها خارجاً، واستدعى قوات إضافية لقمع المصلين. واعتقلت قوات الاحتلال شاباً خطب الجمعة قرب باب الساهرة للمصلين الذين منعوا من دخول المسجد الأقصى، وسط تكبيرات وهتافات منددة بالاحتلال من الشباب الذين تواجدوا في المنطقة. وأدى مئات المصلون صلاة الجمعة بالقرب من مقبرة اليوسفية في باب الأسباط وفي حي رأس العامود بعد منعهم من الدخول إلى المسجد الأقصى.

وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي اقتحامها لبلدة عقربا جنوب نابلس، وفرض حصار عليها، منذ الساعة العاشرة من مساء أمس، بعد تنفيذ عملية إطلاق نار بطولية استهدفت المستوطنين بالقرب من البلدة. كما داهمت قوات الاحتلال عدداً من المنازل وأجرت تحقيقاً ميدانيا مع المواطنين، وفتشت تسجيلات الكاميرات في المحلات التجارية والمنازل. وأوضحت مصادر محلية أن قوات الاحتلال اعتقلت فجر اليوم ثلاثة مواطنين من عمال غزة المتواجدين في البلدة، وهم: زياد الفيراني ونجله أدهم، ومحمود فؤاد محمود الفيراني.

المصدر: المركز الفلسطيني للإعلام (غزة)

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الجمعة، بلدة تقوع، جنوب شرق بيت لحم، وداهمت عدداً من منازل المواطنين وفتشتها في حارتي العمور والصباح بالبلدة، دون أن يبلغ عن اعتقالات. واندلعت مواجهات في البلدة مع قوات الاحتلال التي أطلقت الرصاص وقنابل الصوت والغاز السام المسيل للدموع، دون أن يبلغ عن إصابات. وفي بلدة بيت فجار جنوباً، داهمت قوات الاحتلال عدداً من منازل المواطنين وفتشتها.

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، وفا

أصيب عشرات المواطنين بحالات اختناق، فجر اليوم الجمعة، خلال مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي في بلدة بيتونيا، غرب رام الله. وكانت قوات الاحتلال قد اقتحمت بيتونيا وأطلقت قنابل الغاز السام، باتجاه المواطنين، الذين احتشدوا في محيط سجن "عوفر" العسكري، لاستقبال المعتقلين المحررين ضمن "صفقة التبادل"، ما أدى إلى إصابة العشرات بحالات اختناق.

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، وفا

اقتحمت قوات الاحتلال الاسرائيلي، فجر اليوم الجمعة، بلدتي عقربا وقصرة جنوب شرق نابلس. وداهمت عدة منازل فيهما، واعتقلت عدداً من المواطنين، كما شددت من إجراءاتها العسكرية في محيط بلدات عورتا وبيتا وأوصرين ويتما، جنوب وجنوب شرق نابلس.

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، وفا

قال المتحدث بإسم الدفاع المدني في غزة، محمود بصل، لقناة "الجزيرة": "ركز القصف الإسرائيلي اليوم على استهداف منازل ووسائل نقل. لقد ارتكبت قوات الاحتلال مجزرة في حي الشجاعية أدت لاستشهاد نحو 10 شهداء. استشهد 5 أفراد من أسرة واحدة بغارة في شارع صلاح الدين رغم حملهم راية بيضاء. بلغ عدد الشهداء الذين انتشلناهم خلال التهدئة أكثر من 300 شهيد. هناك أكثر من 25 من أفراد طواقمنا استشهدوا ونحو 100 أصيبوا منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول. نحن ندعو إلى إدخال كوادر دفاع مدني عربية إلى قطاع غزة لمساعدتنا. حيث لم نتلقَّ أي نوع من المساعدات التي دخلت إلى قطاع غزة خلال التهدئة".

المصدر: الجزيرة

طالب المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، "الدول العربية والإسلامية بإدخال مستشفيات ميدانية مجهّزة لإنقاذ الجرحى، وبإدخال مئات المعدات والآليات لجهاز الدفاع المدني لانتشال جثامين الشهداء". وأضاف في مؤتمر صحفي اليوم الجمعة، نطالب "الأونروا باستئناف العمل في محافظتي غزة والشمال". وأشار إلى أن "المساعدات التي دخلت إلى قطاع غزة خلال التهدئة لا تتجاوز 1% من حاجة القطاع الذي يحتاج إلى إدخال ألف شاحنة من المساعدات ومليون لتر من الوقود يوميا". وحمّل الاحتلال والمجتمع الدولي خاصة واشنطن المسؤولية الكاملة عن الحرب. ومن جهتها، قالت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، إن "عدد الشهداء في عدوان الاحتلال الإسرائيلي على غزة منذ صباح اليوم الجمعة، ارتفع إلى 178 شهيداً و589 جريحاً". وأعلنت وزارة الصحة في غزة "ارتفاع عدد ضحايا عدوان الاحتلال الإسرائيلي منذ انتهاء الهدنة صباح اليوم الجمعة إلى 110 شهداء ومئات الجرحى".

المصدر: المركز الفلسطيني للإعلام (غزة)

أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، في تحديث للعمليات لليوم 56 على التوالي من معركة طوفان الأقصى، أنها استهدفت قوة صهيونية راجلة متمركزة داخل مبنى في بيت حانون بـ4 قذائف مضادة للأفراد والتحصينات، ودكّت تجمعات لقوات العدو شمال وجنوب مدينة غزة بعشرات قذائف الهاون من العيار الثقيل، واستهدفت ناقلة جند صهيونية بقذيفة "تاندوم" والأسلحة الرشاشة شمال مدينة غزة، واستهدفت دبابة صهيونية بعبوة "شواظ" شمال مدينة غزة، ودكّت تجمعات لقوات العدو شمال غرب مدينة غزة برشقات من منظومة صواريخ "رجوم" عيار 114 ملم وقذائف الهاون من العيار الثقيل، وقصفت تل أبيب، وأسدود المحتلة، و"نتيفوت"، و"سديروت"، وقاعدة "رعيم" العسكرية، وعسقلان، وبئر السبع برشقات صاروخية.

المصدر: كتائب الشهيد عز الدين القسام

ممثل منظمة الصحة العالمية في الأرض الفلسطينية المحتلة، ريتشارد بيبيركورن، يؤكد في حديث للصحافيين، على ضرورة وقف الأعمال العدائية في غزة كي تتمكن المنظمة وشركاؤها من الاستمرار في توزيع المساعدات الطبية التي تمسّ الحاجة إليها.

المصدر: أخبار الأمم المتحدة

أعلنت نقابة الصحفيين الفلسطينيين استشهاد 67 صحفياً وعاملاً في قطاع الإعلام نتيجة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي. وأوضحت في بيان صحفي، صادر عن لجنة الحريات التابعة للنقابة، اليوم الجمعة، أنه باستشهاد الزملاء الثلاثة: دكتور الإعلام في جامعات غزة أدهم حسونة، والمصور الصحفي عبد الله درويش، والمصور منتصر الصواف، يصل عدد الشهداء من الحالة الصحفية في قطاع غزة إلى 67 زميلاً وزميلة منذ بداية العدوان. وأوضح رئيس لجنة الحريات، محمد اللحام، أن صعوبة الرصد والتوثيق لا تزال عائقاً كبيراً أمام التوثيق بسبب استمرارية وكثافة العدوان الإسرائيلي، حيث أشارت بعض الجهات مثلاً لوجود الصحفية آلاء الحسنات على قيد الحياة بينما لم يتسنى للجنة الحريات التأكد من ذلك، وسبق أن أثير الجدل حول استشهاد الزميلة سلام ميمة بين نفي وتأكيد استمر لأيام إلى أن تم تأكيد خبر استشهادها. وأضاف اللحام، أن هناك صحفيين هما نضال الوحيدي وهيثم عبد الواحد لم يتأكد مصيرهم حتى اللحظة، وذلك منذ انقطاع الاتصال بهما منذ اليوم الأول للعدوان على غزة.

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، وفا

إسرائيل

أيد 54% من الإسرائيليين استمرار خطة وقف إطلاق النار في قطاع غزة وإفراج حماس عن رهائن إسرائيليين مقابل الإفراج عن أسرى فلسطينيين بشكل يومي، حسب استطلاع نشرته صحيفة "معاريف"، اليوم الجمعة، الذي انتهى فجراً بموجب خطة وقف إطلاق النار، واستأنفت إسرائيل حربها على غزة. وتبين في تفاصيل الاستطلاع أن أغلبية كبيرة بنسبة 66% من معارضي رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، يؤيدون استمرار وقف إطلاق، وكذلك في أوساط أنصار نتنياهو أيّد 40% استمرار وقف إطلاق النار وعارض ذلك 30% من أنصاره. وفيما لو جرت انتخابات للكنيست الآن، لحصلت أحزاب المعارضة الحالية، وبضمنها كتلة "المعسكر الوطني" برئاسة بيني غانتس، على 77 مقعداً مقابل 43 مقعداً لأحزاب الائتلاف الحالي. وتراجع "المعسكر الوطني" بثلاثة مقاعد عن استطلاع الأسبوع الماضي، ومن 43 إلى 40 مقعداً، فيما تقدم حزب الليكود برئاسة نتنياهو بمقعدين، من 18 إلى 20 مقعداً. وحصل حزب "ييش عتيد" على 14 مقعداً، حزب "يسرائيل بيتينو" – 10 مقاعد، حزب شاس – 9 مقاعد، كتلة "يهدوت هتوراة" – 7 مقاعد، حزب "عوتسما يهوديت" 7 مقاعد، الجبهة – العربية للتغيير – 5 مقاعد، حزب ميرتس – 4 مقاعد، القائمة الموحدة – 4 مقاعد. ولم يتجاوز حزب الصهيونية الدينية نسبة الحسم للأسبوع الثاني على التوالي. ولا يزال غانتس يعتبر المرشح الأوفر حظاً لتولي منصب رئيس الحكومة، وحصل على تأييد 49%، مقابل 30% لنتنياهو.

المصدر: عرب 48

أعلن المتحدث باسم الحكومة الإسرائيلية، إيلون ليفي، في مؤتمر صحفي: "تمكنا من إطلاق سراح 110 من الرهائن، بينهم 86 إسرائيلياً. هناك أكثر من 130 رهينة في غزة بينهم طفلان ورجال وأكثر من 20 امرأة. نحن ملتزمون بأهداف الحرب، وهي الإفراج عن الرهائن والقضاء على حماس. إن حماس تنتهك حقوق الرهائن الإسرائيليين، من خلال التعذيب والانتهاكات الجسدية. نطالب بأن تسمح حماس للصليب الأحمر بزيارة الرهائن. لقد دعم وزير الخارجية الأميركي حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها. إننا نحاول أن نؤمن الإرشادات للأشخاص في غزة للوصول إلى مناطق آمنة. ونبذل الجهود لتقليص الضحايا بين المدنيين وحددنا أماكن للإخلاء في غزة. وقد وضعنا خريطة للأماكن الآمنة، ونحث المواطنين في غزة على التوجه إليها".

المصدر: الجزيرة

أبلغت إسرائيل دولاً عربية بينها السعودية والإمارات ومصر والأردن، نيتها إنشاء "منطقة عازلة" في قطاع غزة بعد انتهاء الحرب، حسبما نقلت وكالة "رويترز" عن مصادر إسرائيلية. وقد أبلغ رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، أن إسرائيل تنوي إقامة "منطقة عازلة" والسيطرة أمنياً على قطاع غزة بعد انتهاء الحرب. وقال مصدر أمني إسرائيلي رفيع، إن "إسرائيل تريد إقامة منطقة عازلة من شمال حتى جنوب غزة من أجل منع [الإرهابيين] وحماس وآخرين من التسلل ومهاجمتها". وأشار إلى أن "المنطقة العازلة يجري فحصها ومن غير الواضح مدى عمقها ما إذا ما كانت لبضعة أمتار أو مئات الأمتار". وذكر مسؤول أميركي أن إسرائيل عرضت علينا قضية "المنطقة العازلة"، فيما شدّد على أن واشنطن تعارض كل خطة من أجلها أن تقلص من مساحة الأراضي الفلسطينية. وقال المتحدث بإسم مجلس الأمن القومي الأميركي، جون كيربي، "لا ندعم تقليص المساحة الجغرافية لقطاع غزة، يجب أن تظل أرضاً فلسطينية ولا يمكن تقليص مساحتها".

إلى ذلك، أبلغت إسرائيل الوسطاء نيتها العودة إلى اتفاق مع حركة "حماس" يقضي بهدنة ليوم واحد مقابل الإفراج عن رهائن من النساء والأطفال من قطاع غزة، حسبما أوردت هيئة البث الإسرائيلية ("كان 11") مساء الجمعة. ونقلت هيئة البث عن مسؤول إسرائيلي، لم تسمه، أن "هناك مصلحة إسرائيلية بالعودة إلى هدنة ليوم واحد مقابل الإفراج عن النساء والأطفال الذين لا يزالون محتجزين في قطاع غزة".

المصدر: عرب 48

أعلن وزير الأمن الإسرائيلي، يؤاف غالانت، في بيان اليوم الجمعة، إن"حماس لا تفهم إلا مبدأ القوة ولذلك سنواصل القتال حتى تحقيق أهدافنا". وتابع، "لقد وافقت الليلة المنصرمة على استمرار هجوم الجيش الإسرائيلي، وهذا الصباح رأينا جميعاً أهمية الضربات. وقد شوهد هذا في إسرائيل وحركة حماس في قطاع غزة". وأكد غالانت على أنه، "لقد شاهدت الهجمات وكثافتها من قمرة القيادة لطائرة مروحية تابعة لسلاح الجو فوق قطاع غزة. وكما قلت منذ اليوم الأول، أكرّر الآن أن حماس لا تفهم سوى القوة". وأضاف "سنواصل ضرب حماس حتى نحقق أهداف الحرب: تفكيك حماس، والقضاء على قدراتها العسكرية، وعودة الرهائن إلى منازلهم. وسنواصل هذه المهمة حتى تنتهي بنجاح والانتصار على حماس". وبحسب البيان، حلّق غالانت على متن طائرة بوينغ AH-64أباتشي مع قائد السرب 190، وتحدث عبر الراديو مع قائد لواء الاحتياط 551 المقدم عيدو كاس، الذي يدير العمليات البرية في بيت حانون.

المصدر: i24News

أفادت مصادر إسرائيلية أن أجهزة المخابرات الإسرائيلية تستعد لقتل قادة حركة حماس في جميع أنحاء العالم عندما تنتهي الحرب في قطاع غزة، حسبما ذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال"، اليوم الجمعة. وبناء على طلب من رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، تعمل وكالات التجسس الإسرائيلية الكبرى على خطط لمطاردة قادة حماس الذين يعيشون في لبنان وتركيا وقطر، الأمر الذي سمح لحماس بإدارة مكتب سياسي في الدوحة لمدة عقد من الزمن. وستكون موجة القتل امتداداً لعمليات إسرائيل السرية، التي استمرت لعقود من الزمن، وتضمنت القضاء على [المسلحين] الفلسطينيين في بيروت وهم يرتدون زي النساء، وقتل أحد قادة حماس في دبي. ولسنوات عديدة، كانت دول مثل قطر ولبنان وإيران وروسيا وتركيا توفر لحماس الحماية. ووفقاً للصحيفة، فإن الخطط الجديدة تمثل فرصة ثانية لنتنياهو، الذي أمر في عام 1997 بتسميم زعيم حماس، خالد مشعل، في الأردن. وأدت المحاولة الموثقة بدلاً من ذلك إلى إطلاق سراح الزعيم الروحي لحماس، الشيخ شيخ أحمد ياسين.

المصدر: i24News

نقلت "الإذاعة الإسرائيلية" عن مسؤول كبير قوله، إن القتال في قطاع غزة سيتواصل لأيام عدة، وأكد أن المفاوضات لإعادة الإسرائيليين المحتجزين في القطاع "ستكون تحت إطلاق النار".

المصدر: i24News

ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز"، الخميس، استناداً إلى وثائق سرية أن مسؤولين إسرائيليين حصلوا قبل أكثر من عام على خطة لحركة حماس تهدف إلى تنفيذ هجوم غير مسبوق ضد إسرائيل، لكنهم اعتبروا هذا السيناريو غير واقعي. وأفادت الصحيفة بأن الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية حصلت على وثيقة لحماس واقعة في نحو 40 صفحة تتحدث نقطة بنقطة عن هجوم واسع النطاق شبيه بالذي نفذته الحركة الإسلامية في 7 تشرين الأول/ أكتوبر وخلّف حسب السلطات نحو 1200 قتيل في إسرائيل. وهذه الوثيقة التي جرى تداولها في دوائر الاستخبارات بإسم "جدار أريحا"، لم تحدد موعداً لهجوم محتمل، لكنها تحدد نقاطاً دقيقة لمهاجمة مدن وقواعد عسكرية. وتتحدث الوثيقة في شكل أكثر دقة عن وابل من الصواريخ وعن طائرات بلا طيار تدمّر كاميرات أمنية وأنظمة دفاع آلية، يليها عبور مقاتلين إلى الجانب الإسرائيلي بمظلات وسيارات وسيراً على الأقدام، وهي عناصر كانت في صلب هجوم 7 تشرين الأول/ أكتوبر. غير أنه "لم يكن ممكناً تحديد" ما إذا كانت قيادة حماس قد وافقت "بالكامل" على هذه الخطة وكيف يمكن ترجمتها على أرض الواقع، حسب ما أكدت وثيقة داخلية للجيش الإسرائيلي حصلت عليها "نيويورك تايمز". وفي تموز/يوليو، حذّرت محلّلة من وحدة استخبارات النخبة 8200 من أن تدريبات عسكرية أجرتها حماس تشبه، في نقاط عدة، خطة الهجوم الذي تحدثت عنه وثيقة "جدار أريحا". لكن عقيداً في الفرقة العسكرية المسؤولة عن غزة استبعد هذا السيناريو واصفاً إياه بأنه "خيالي تماماً". وذكرت "نيويورك تايمز" أنه رغم التداول بوثيقة "جدار أريحا" داخل التسلسل الهرمي العسكري الإسرائيلي، فإنه لم يُعرف ما إذا كان رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو وحكومته قد اطّلعا عليها.

المصدر: i24News

صرّح المتحدث بإسم الجيش الإسرائيلي، دانيال هاغاري، في إيجازه الصحفي اليومي: "لقد هاجمنا مواقع مختلفة لحماس في غزة من الجو والبر والبحر. حماس لم تطبق اتفاق إعادة المخطوفين وتواصل احتجاز 139. لقد نشرنا مواقع في القطاع يمكن لسكان غزة اللجوء إليها. وأبلغنا 3 عائلات بمقتل أفراد لهم محتجزين في غزة اعتماداً على أدلة توفرت لنا. إن جيش الدفاع مصمم على مواصلة الحرب. لقد اختارت حماس أن تخرق اتفاق التبادل الذي رعته قطر ومصر".

المصدر: الجزيرة

أعلن مكتب رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامن نتنياهو، "لقد انتهكت منظمة حماس الهدنة والاتفاق، ولم تلتزم بواجبها في إطلاق سراح جميع النساء المختطفات اليوم، وأطلقت الصواريخ على مواطني إسرائيل. ومع العودة إلى القتال سنؤكد: الحكومة الإسرائيلية ملتزمة بتحقيق أهداف الحرب. وهي إطلاق سراح الرهائن، والقضاء على حماس والتأكد من أن غزة لن تشكل تهديداً مرة أخرى لسكان إسرائيل".

المصدر: i24News

نقلت القناة "12 الإسرائيلية" عن مصدر عسكري: الحرب ستستمر في الأيام المقبلة ولا نية لإيقافها. وقد بدأت يوم الجمعة الماضي هدنة مدتها 4 أيام، وتم تمديدها مرتين، وانتهت الساعة السابعة صباحاً بالتوقيت المحلي اليوم الجمعة. من جهتها، قالت مصادر إسرائيلية إن 4 جنود أصيبوا في معارك شمالي قطاع غزة، وتم نقلهم بمروحية عسكرية إلى مستشفى سوروكا في بئر السبع.

المصدر: i24News

طالب وزير الأمن القومي الإسرائيلي، إيتمار بن غفير، بـ "سحق غزة بكل قوة وتدمير حماس"، وذلك بعد ساعات من استئناف العدوان الإسرائلي على غزة عقب انتهاء الهدنة الإنسانية. ودعا بن غفير عبر حسابه في منصة (X) إلى عودة إسرائيل إلى قطاع غزة "بلا تنازلات أو صفقات".

المصدر: الجزيرة

قال المتحدث بإسم الجيش الإسرائيلي، دورون سبيلمان، لشبكة "CNN"، اليوم الجمعة، "إن الجيش يسعى مرة أخرى إلى "تدمير" حماس، وأن الهدف هو تدمير الجماعة المسلحة "حتى لا يتمكنوا من ارتكاب هذه الجريمة في إسرائيل مرة أخرى، وعلى طول الطريق، إعادة شعبنا (الرهائن) إلى الوطن"، وذلك في تصريح بينما تستأنف القوات الإسرائيلية مهامها القتالية ضد الحركة في غزة.

المصدر: CNN بالعربية

دعا وزير المالية الإسرائيلي، بتسلئيل سموتريتش، الجمعة، إلى التراجع عن المفاوضات بشأن الرهائن وقطع جميع الاتصالات مع حركة "حماس" والوسطاء. وقال سموتريتش، عبر منصة (X): "يجب على الحكومة الإسرائيلية أن تنظر فقط إلى العدو من خلال عدسة عسكرية حتى يتم تدمير حماس بالكامل وإعادة الرهائن المتبقين"، وأضاف: "نحن سعداء للغاية بعودة الرهائن، ولكن الآن اتفاق وقف إطلاق النار استنفد غرضه". وكان بتسلئيل سموتريتش صوت لصالح اتفاق الهدنة الأصلي بعد أن تحدث ضده في البداية.

المصدر: CNN بالعربية

نشر المتحدث بإسم الجيش الإسرائيلي للإعلام العربي، أفيخاي أدرعي، تدوينة على صفحته بمنصة (X): "لقد قامت حماس بخرق الاتفاق وقامت بإطلاق القذائف نحو الأراضي الإسرائيلية. جيش الدفاع قام بإعادة تفعيل النيران في مواجهة منظمة حماس [الارهابية] في قطاع غزة".

المصدر: الصفحة الرسمية لأفيخاي أدرعي على منصة (X)

أكد المتحدث باسم الأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، أن المنظمة أُبلغت من قبل إسرائيل بأنها لن تجدّد تأشيرة المنسقة المقيمة ومنسقة الشؤون الإنسانية في الأرض الفلسطينية المحتلة، لين هاستنيغز، والتي تنتهي في وقت لاحق من هذا الشهر. وفي رده على أسئلة الصحفيين في نيويورك، اليوم الجمعة، قال إن موظفي الأمم المتحدة في جميع أنحاء العالم "لا يتجاوزون مدة تأشيراتهم"، لكنه كرّر التأكيد على ثقة الأمين العام الكاملة بالسيدة هاستينغز، "والطريقة التي أدت بها عملها". وأضاف: "أقل ما يقال هو أن [شغل منصب] منسق الشؤون الإنسانية في الأرض الفلسطينية المحتلة هو عمل صعب، سواء من حيث الوضع الإنساني أو الوضع السياسي". ورداً على سؤال حول الأسباب التي قدمتها إسرائيل لهذا القرار، قال السيد دوجاريك إنه لا يمكنه التحدث إلا باسم الأمم المتحدة، لكنه أشار إلى "بعض الهجمات العلنية غير المقبولة على الإطلاق ضدها على موقع التواصل الاجتماعي X (تويتر سابقاً). وقال: "إن الهجمات الشخصية المباشرة على موظفي الأمم المتحدة في أي مكان حول العالم أمر غير مقبول ويعرض حياة الناس للخطر". ورداً على تقارير إعلامية حول نية إسرائيل العمل مع الأمم المتحدة لوضع شخص في هذا المنصب "تشعر بارتياح أكبر معه"، قال المتحدث إن المنظمة تتعامل مع كل دولة عضو ترسل إليها مسؤولين كبار ومنسقين مقيمين، "وهذا مجرد بيان حقيقة لأنه في كل بلد نذهب إليه من أفغانستان إلى زيمبابوي، يحتاج موظفو الأمم المتحدة إلى تأشيرات". وأكد أنه "في نهاية المطاف، علينا التأكد من وجود اتفاق، وأن الجميع على ما يرام مع الأشخاص الذين نرسلهم".

المصدر: أخبار الأمم المتحدة

لبنان

أفاد مندوب "الوكالة الوطنية للإعلام" في صور، أن المناطق والقرى الحدودية الجنوبية شهدت في القطاعين الغربي والأوسط حالة من الترقب والهدوء الحذر من الناقورة غرباً حتى مروحين وبنت حبيل شرقاً، وِسط تحليق كثيف لطائرات الإستطلاع في الأجواء. واستهدف القصف المدفعي منطقة اللبونة، الأطراف الشرقية لبلدة الناقورة (الرويسات، حامول)، والمنطقة الواقعة بين بلدة علما الشعب والناقورة، وأطراف عيتا الشعب، التي تعرضت كذلك لغارات من الطيران الحربي المعادي، وأغار الطيران المعادي على منزل في أطراف بلدة الجبين. ولم تتوقف طائرات الاستطلاع عن التحليق غي أجواء قرى صور وبلدات قضاء صور. بينما في حاصبيا، أشار المندوب إلى إطلاق قوات العدو النيران من موقع "الردار" في جبل الشيخ المطل على بلدة شبعا، على رعاة ماعز من آل زهرة دون أن يسجل إصابات.

وفي مرجعيون، أفادت مندوبة "الوكالة"، أن القصف المدفعي الإسرائيلي طال أطراف بلدة حولا، العديسة، وادي هونين، وادي السلوقي، أطراف ميس الجبل، المنطقة الواقعة بين خراج بليدا وعيترون، وبلدة دير ميماس. كذلك انفجار صاروخي باتريوت إعتراضيين في أجواء بلدة القليعة وصاروخ اعتراضي في أجواء سهل مرجعيون قبالة مستعمرة المطلة. كما قصفت القوات الإسرائيلية بالقذائف الفوسفورية كروم الزيتون في الحي الشرقي المحاذي للجدار في بلدة كفركلا. وأطلقت قوات الاحتلال قنابل ضوئية على بلدة الخيام (عند مثلث أبو زينب: الوزاني- كفركلا – الخيام) من قاذفة قنابل يدوية "لانشر".

من جهة أخرى، استشهد مواطنين مدنيين في بلدة حولا بعد استهداف منزلهما بالقصف المعادي. كما استشهد مواطن وأُصيب ثلاثة آخرون في الغارة التي استهدفت منزلاً في بلدة الجبين. وفي بلدة الخيام سقط جريح إثر القنابل الضوئية التي أطلقها الاحتلال.

المصدر: الوكالة الوطنية للإعلام (لبنان)

أعلنت المقاومة الإسلامية - لبنان، في بيانات متتالية عن استهداف تجمعات لجنود العدو في محيط موقع "جل العلام"، ومحيط موقع "المرج". واستهداف ثكنة "راميم"، ونقاط انتشار جنود الاحتلال في محيط موقع "راميا". كذلك استهداف موقع "المرج" نفسه، ومرابض "مدفعية ديشون" بصواريخ كاتيوشا رداً على قصفها لبلدة حولا مع تحقيق إصابات مباشرة.

المصدر: المقاومة الإسلامية - لبنان

الشرق الأوسط

شهدت العاصمة القطرية الدوحة، اليوم الجمعة، وقفة تضامنية مع أهالي قطاع غزة الفلسطيني، رفضاً "للعدوان الإسرائيلي" وذلك للجمعة الثامنة. وأفاد إعلام قطري، بأنه "للجمعة الثامنة على التوالي، نظمت وقفة بعد صلاة الجمعة أمام مسجد الإمام محمد بن عبد الوهاب في العاصمة القطرية تضامناً مع فلسطين وغزة". وبحسب مقاطع فيديو للوقفة متداولة بمنصة "إكس"، اطُلعت عليها "الأناضول"، ردّد المحتجون هتافات منددة بـ "العدوان الإسرائيلي"، وداعمة للمقاومة الفلسطينية. ورغم استمرار الفعاليات القطرية الداعمة لقطاع غزة منذ بداية الأحداث في 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، فإن مسيرة اليوم تأتي بالتزامن مع انتهاء هدنة مؤقتة، واستئناف الهجمات الإسرائيلية التي أسقطت بعد ساعات قليلة على عودتها عشرات القتلى والجرحى.

المصدر: وكالة الأناضول

تظاهر مئات المصريين اليوم الجمعة، في الجامع الأزهر بقلب القاهرة بعد صلاة الجمعة، للتنديد بالضربات الإسرائيلية على قطاع غزة، التي أوقعت ما لا يقل عن 1537 قتيلاً، بينهم 500 طفل، بالإضافة لأكثر من 6600 مصاب. وقال شهود لـ"وكالة أنباء العالم العربي"، إن المتظاهرين ردّدوا هتافات تندّد بالقصف الإسرائيلي على غزة، وتؤكد على التضامن مع الفلسطينيين وحماية المسجد الأقصى من أي اعتداءات. وهتف المتظاهرون الذين حمل بعضهم الأعلام الفلسطينية: "بالروح بالدم نفديك يا أقصى"، وذلك بعد أن أدى الآلاف صلاة الغائب في الجامع الأزهر على قتلى الهجمات الإسرائيلية. وشهدت المنطقة المحيطة بالجامع الأزهر وجوداً أمنياً مكثفاً، بينما التزم المصلون بالتظاهر داخل حدود المسجد.

المصدر: صحيفة الشرق الأوسط

شهدت الجمهورية الإيرانية تظاهرات حاشدة، اليوم الجمعة، تنديداً بجرائم كيان الاحتلال الإسرائيلي وتأكيدًا على دعم القضية الفلسطينية. واحتشد المتظاهرون تأكيداً على دعم فلسطين ومقاومتها، وتنديداً بجرائم كيان الإحتلال الوحشية بحق الفلسطينيين، لا سيّما الأطفال. ورفع المشاركون الأعلام الفلسطينية والشعارات الداعمة لهذه القضية، فيما صدحوا بالهتافات المطالبة بوقف جرائم الاحتلال وتحرير الأراضي المحتلة.

المصدر: المركز الفلسطيني للإعلام (غزة)

شهدت العاصمة صنعاء في اليمن، تظاهرات غضب شعبية جديدة للتضامن مع فلسطين، تصدرت فيها المواقف المندّدة والمستنكرة لاسئناف الكيان الإسرائيلي عدوانه وجرائمه على قطاع غزة. وتجددت خلالها مطالب المحتجّين بملاحقة ومحاكمة قيادات الكيان باعتبارهم مجرمي حرب لارتكابهم حرب إبادة جماعية ضد الفلسطينيين. وقال وزير الإعلام في حكومة تصريف الأعمال اليمنية، ضيف الله الشامي: "نوجّه الدعوة العامة لكل الأطر العالمية من أنظمة وحكومات ومنظمات دولية إلى تجريم الصهيونية العالمية التي تسعى إلى احتلال الشعوب وتدميرها". وأكد المتظاهرون على استمرار دعم ومساندة الشعب الفلسطيني وفصائل المقاومة حتى ينال كامل حريته واستقلاله بزوال العدو الصهيوني المحتل، من منطلق الموقف اليمني الرافض لأي مساع من شأنها تصفية القضية الفلسطينية أو فرض تهجير قسري على الفلسطينيين. وخلال هذه التظاهرات التي حملت عنوان "مع فلسطين جاهزون لكل الخيارات"، والتي تشهدها صنعاء وعدة محافظات يمنية، أعلنت الحشود تأييدها لكل المواقف التضامنية والخطوات العسكرية التي تتخذها قيادة البلد من أجل نصرة غزة والدفاع عن فلسطين ومقدساتها.

المصدر: قناة العالم

خرجت تظاهرة حاشدة في البحرين، اليوم الجمعة، نصرة لغزة والمقاومة وتنديداً بالحرب الإسرائيلية على القطاع. وأظهرت مقاطع مصوّرة نشرت على وسائل التواصل الاجتماعي المتظاهرين وهم يحملون لافتات تطالب بطرد السفير الإسرائيلي من البلاد.

المصدر: المركز الفلسطيني للإعلام (غزة)

أعربت وزارة الخارجية القطرية في بيان رسمي، عن أسفها الشديد لاستئناف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إثر انتهاء الهدنة، دون التوصل لاتفاق على تمديدها.

المصدر: دولة قطر، وزارة الخارجية

أكدت مصادر أمنية، ومن منظمات الإغاثة المصرية، أن دخول شاحنات المساعدات والوقود إلى قطاع غزة عبر معبر رفح، بين مصر وغزة، توقف اليوم الجمعة، في أعقاب استئناف إسرائيل حملتها العسكرية بعد هدنة استمرت أسبوعاً. وزادت المساعدات التي تم تسليمها عبر معبر رفح خلال الهدنة، لكن مسؤولي الإغاثة قالوا إنها لا تزال أقل كثيراً من الاحتياجات.

المصدر: الجزيرة

شهدت العديد من المدن المغربية، اليوم الجمعة، مظاهرات تضامنية مع الشعب الفلسطيني وقطاع غزة، بالتزامن مع تجدد العدوان الإسرائيلي عقب انهيار الهدنة المؤقتة. وشارك مغاربة في الوقفات التضامنية التي دعت إليها "الهيئة المغربية لنصرة قضايا الأمة"، تحت شعار "أوقفوا الحرب على المدنيين"، رفضاً للعدوان وشجباً للصمت الدولي الرسمي. وردّد المتظاهرون هتافات منددة بالدعم الغربي لدولة الاحتلال التي تشنّ حرباً مدمرة على أهالي قطاع غزة، أسفرت عن عشرات آلاف الشهداء والمصابين، فضلاً عن أكثر من 1.7 مليون نازح داخلي. ورفع المحتجون في المظاهرات الرافضة للعدوان، لافتات تطالب الدول العربية والإسلامية بخطوات عملية لوقف الحرب على قطاع غزة. وتركزت الوقفات التضامنية في مدن الدار البيضاء وبرشيد وآسفي.

المصدر: تلفزيون عربي 21

انطلقت بعد صلاة اليوم الجمعة، مسيرات حاشدة في عمّان ومختلف محافظات المملكة تنديداً باستئناف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة. وطالب المشاركون المجتمع الدولي بتحمّل مسؤوليته وردع إسرائيل من ارتكاب المزيد من الجرائم ضد المدنيين العزّل في قطاع غزة، وضرورة احترام القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، وتكاثف الجهود لوقف الحرب المستعرة على غزة. وانطلقت من أمام المسجد الحسيني بوسط البلد في عمّان مسيرة شعبية حاشدة استنكرت الأعمال العدائية في قطاع غزة، ودعوا إلى الضغط على إسرائيل لوقف حربها ضد الأشقاء الفلسطينيين العزل، منددين بازدواجية المعايير الدولية تجاه القضية الفلسطينية والعدوان على أبناء الشعب الفلسطيني. كما ندّد المشاركون في المسيرة بالصمت الدولي حيال المجازر الوحشية التي ترتكبها قوات الاحتلال ضد أبناء الشعب الفلسطيني الأعزل، مطالبين الأمة العربية والإسلامية إلى تحرك عاجل وفوري لوقف العدوان ومد يد العون للشعب الفلسطيني، ودعم صموده على أرضه لنيل حقوقه المشروعة. وأكدوا موقف المملكة الثابت والقوي تجاه القضية الفلسطينية ودعم صمود الأهل في غزة.

المصدر: وكالة الأنباء الأردنية، بترا

دانت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين الأردنية استئناف الحرب العدوانية الإسرائيلية العبثية على قطاع غزة. وأكد الناطق الرسمي بإسم الوزارة، السفير الدكتور سفيان القضاة، في بيان اليوم، رفض وإدانة المملكة الشديدين لاستئناف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وطالب المجتمع الدولي بتحمل مسؤوليته وردع إسرائيل من ارتكاب المزيد من الجرائم ضد المدنيين ووقف حربها العبثية على غزة، مؤكداً على ضرورة احترام القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، وضرورة توفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني، وضرورة تكاثف الجهود لوقف الحرب المستعرة على غزة. وشدّد على أن استئناف القصف الإسرائيلي على قطاع غزة يفاقم الكارثة الإنسانية في القطاع، وعلى ضرورة وقف هذا العدوان الذي أزهق آلاف الأرواح البريئة، ولا سيما النساء والأطفال، وجدّد دعوته للمجتمع الدولي للتحرك فوراً لفرض وقف لإطلاق النار.

المصدر: وكالة الأنباء الأردنية، بترا

الولايات المتحدة الأميركية

قال منسق الاتصالات الاستراتيجية في مجلس الأمن القومي التابع للبيت الأبيض، جون كيربي، إن إسرائيل وافقت على استئناف تدفق المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة عبر معبر رفح تلبية لطلب أميركي، محملاً حماس مسؤولية عدم تمديد الهدنة. وأوضح أن إسرائيل بصدد تفتيش الشاحنات قبل دخولها المعبر وأنها قررت السماح بدخول عشرات الشاحنات على الأرجح في هذه المرحلة، مؤكداً أن واشنطن تواصل "العمل مع قطر و مصر من أجل استعادة الهدنة الإنسانية". وأوضح أنه "من المنطقي الاعتقاد أن حماس لا تزال تحتجز أطفالاً ونساء رهائن، مشيراً إلى أنه "لا معلومات لدينا بشأن الرهينة الأميركية الثانية التي كان من المفترض الإفراج عنها في إطار الصفقة الأولى". وقال إن حماس عليها أن تسلم قائمة جديدة للرهائن لكي تستأنف الهدنة الإنسانية "إذا كانت تهتم بشؤون الفلسطينيين". وأكد موقف البيت الأبيض بعدم تأييد تقليص المساحة الجغرافية لغزة، مجدداً أن غزة يجب أن تظل أرضاً فلسطينية ولا يمكن تقليص مساحتها. وعدل في مؤتمر صحفي العدد الذي أعلنه في وقت سابق عن المحتجزين الأميركيين الذين أطلقت حماس سراحهم حتى الآن من ستة إلى أربعة.

المصدر: قناة الحرة

نقلت صحيفة "وول ستريت جورنال" عن مسؤولين أميركيين أن الضغط الدولي وحجم الضحايا، قد يجبران إسرائيل على وقف حربها على غزة على مطلع العام المقبل. وكانت شبكة "إن بي سي" نقلت أمس عن مسؤولين أميركيين أن إدارة الرئيس الأميركي، جو بايدن، تواجه معارضة داخلية متصاعدة، بسبب دعمها الحرب الإسرائيلية على القطاع.

المصدر: الجزيرة

العالم

نظّمت جمعية علماء الإسلام الباكستانية، مهرجاناً حاشداً في مدينة لاركانا، في إقليم السند جنوبي باكستان، بعنوان "طوفان الأقصى" دعماً لقطاع غزة، ورفضاً للعدوان الإسرائيلي على الفلسطينيين. وشارك في المهرجان ممثل عن حركة حماس، وزعيم جمعية علماء الإسلام، فضل الرحمن، بالإضافة إلى قيادات أخرى في الجماعة وشخصيات من جماعات إسلامية أخرى. وخلال المهرجان أكد الرحمن على دعم "الأشقاء الفلسطينيين" جنباً إلى جنب وخطوة بخطوة، كما ندّد أيضاً بالفظائع الإسرائيلية التي تُرتكب ضد الشعب الفلسطيني في غزة.

ومنذ بداية الحرب الإسرائيلية على غزة أقامت جمعية علماء الإسلام عدة مهرجانات في مدن رئيسية في باكستان، حيث نظمت مهرجانات في بيشاور بإقليم خيبر بختونخوا شمال غرب باكستان، وكراتشي بإقليم السند (جنوب) وكويتا بإقليم بلوشستان (جنوب غرب) شاركت فيها جماهير كبيرة دعماً لغزة والقضية الفلسطينية. كما تقوم جماعات إسلامية أخرى مثل الجماعة الإسلامية في باكستان وأحزاب وجماعات سياسية أخرى بتنظيم مظاهرات شبه أسبوعية لدعم الفلسطينيين في غزة والتنديد بالعدوان الإسرائيلي.

المصدر: الجزيرة

المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان يعرب في بيان، عن صدمته من إصرار المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية "كريم خان" على تجاهل أي تحرك عملي إزاء ما يجرى في الأراضي الفلسطينية، لا سيما قطاع غزة، معتبرًا أن ذلك قد يرتقي بوضوح إلى ازدواجية معايير ويثير شبهات تبعية سياسية.

المصدر: المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان

قال برنامج الغذاء العالمي التابع للأمم المتحدة، إن المغني الكندي الشهير وكاتب الأغاني، أبيل تسفاي، الشهير بلقب "ذا ويكند"، سيقدم أربعة ملايين وجبة غذائية للبرنامج لمساعدة الناس في غزة. ووجّه تسفاي، وهو سفير النوايا الحسنة للأمم المتحدة، 2.5 مليون دولار من صندوقه الإنساني (XO) إلى الجهود الإنسانية لبرنامج الغذاء العالمي في غزة، وفقاً لبيان أصدره برنامج الغذاء العالمي، الجمعة. وأضاف البيان أن التبرع يعادل أربعة ملايين وجبة طارئة، والتي ستمول 820 طناً مترياً من الطرود الغذائية التي يمكن أن تطعم أكثر من 173 ألف فلسطيني لمدة أسبوعين. ولم يوضح برنامج الأغذية العالمي متى يمكن أن تصل تلك المساعدات إلى غزة. وشكرت كورين فليشر، المديرة الإقليمية لبرنامج الأغذية العالمي، الفنان تسفاي على مساهمته قائلة: "نأمل أن يحذو الآخرون حذو أبيل وأن يدعموا جهودنا". وقال برنامج الأغذية العالمي إن أكثر من مليون فلسطيني في غزة "على حافة المجاعة"، وأضاف أنه منذ بداية الصراع في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، اندلعت "كارثة إنسانية تفوق الحسبان".

المصدر: CNN بالعربية

الناطق باسم اليونيسف، في غزة، جيمس إلدر، يؤكد في حوار مع "أخبار الأمم المتحدة"، أن قطاع غزة أصبح مرة أخرى، بعد استئناف الأعمال العدائية، أخطر مكان للأطفال في العالم، محذراً من مخاطر مقتل وإصابة مئات الأطفال يومياً إذا عاد العنف إلى النطاق الذي كان عليه قبل الهدنة الإنسانية.

المصدر: أخبار الأمم المتحدة

علّق وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، خلال مؤتمر صحافي على تصريحات إسرائيل بأنها "لن تتوقف حتى تدمّر حماس"، بأن على إسرائيل الوضع في الاعتبار أن قوانين الحرب لا زالت سارية. وتابع: "نسمع تصريحات من القيادة الإسرائيلية بأنهم لن يتوقفوا حتى يدمّروا (حماس). ولن أخوض الآن في تفاصيل رد فعل الخبراء على ذلك، ولا كيف علّق عليه الضباط العسكريون المحترفون، لكني أعتقد أن أحداً لم يقم بعد بإلغاء قوانين الحرب، وعلى إسرائيل أن تتذكر ذلك".

المصدر: RT Arabic

قالت وزيرة الخارجية الفرنسية، كاثرين كولونا، اليوم الجمعة، "نطالب باستئناف الهدنة. لا بد من ذلك. إنه لأمر ضروري للاستمرار في الإفراج عن الرهائن. وكذلك لإدخال مزيد من المساعدات الإنسانية" إلى غزة. وأضافت أمام صحافيين، أن استئناف الهدنة ضروري أيضاً "لمواصلة التفكير في ما سيأتي لاحقًا... لاستعادة الأفق السياسي وإعادة النقاشات الملموسة إلى الطاولة حول كيفية تعزيز السلطة الفلسطينية كي تتمكن من تولي إدارة قطاع غزة في المستقبل وتحقيق حل الدولتين باعتباره الوحيد القابل للتطبيق"، وفق قولها.

المصدر: Euronews

اللجنة التنفيذية للاتحاد الدولي للصحفيين تعلن في بيان عن قراراها بالإجماع رفع شكوى أخرى ضد الجرائم الإسرائيلية بحق الصحفيين الفلسطينيين.

المصدر: نقابة الصحفيين الفلسطينيين

أسِفت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)، الجمعة، لانتهاء الهدنة في قطاع غزة منددة بالذين قرروا "استئناف قتل الأطفال". وأوضح الناطق بإسم اليونيسف، جيمس إدلر، لصحافيين في جنيف، عبر اتصال بالفيديو من غزة، أن "عدم التحرك يعطي الضوء الأخضر لقتل الأطفال"، مضيفاً "من غير المسؤول التفكير بأن هجمات جديدة على الشعب في غزة قد تؤدي إلى أي شيء آخر سوى مذبحة".

المصدر: Euronews

أعرب الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، عن الأسف الشديد لبدء العمليات العسكرية مرة أخرى في غزة. وقال إن الأمل ما زال يساوره في أن يتم تجديد الهدنة الإنسانية التي تم الاتفاق عليها من قبل واستمرت عدة أيام. وقال الأمين العام، في منشور على حسابه على موقع أكس، إن العودة إلى الأعمال العدائية تظهر مدى أهمية التوصل إلى وقف إنساني حقيقي لإطلاق النار.

من جهتها، قالت منسقة الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في الأرض الفلسطينية المحتلة، لين هاستينغز، إن "الأطفال والنساء والرجال في غزة وإسرائيل استيقظوا، اليوم، مرة أخرى على الحرب. على الأطراف حماية المدنيين وضمان وصول عمال الإغاثة ليقدموا المساعدات في جميع أنحاء غزة وفقاً للاحتياجات بموجب القانون الدولي الإنساني". وأضافت: "بدون شروط يجب أن تستمر الإغاثة والإفراج عن الرهائن". وأكدت أن الأمم المتحدة ستبقى موجودة وتواصل تقديم الغذاء والماء والمساعدات الطبية وغير ذلك من الإمدادات الحيوية لإنقاذ الأرواح.

وقال مفوض الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، فولكر تورك، إن استئناف الأعمال العدائية في غزة كارثي. وحث كل الأطراف والدول المتمتعة بالنفوذ لديها، على مضاعفة الجهود فوراً لضمان وقف إطلاق النار على أسس إنسانية وحقوقية. وأعرب عن القلق  البالغ بشأن التعليقات الأخيرة لقادة سياسيين وعسكريين إسرائيليين تشير إلى خططهم لتوسيع وتكثيف الهجوم العسكري. وقال: "منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر، قتل آلاف الفلسطينيين في غزة وفق وزارة الصحة في القطاع. ومزيد من الناس يواجهون الآن نفس المصير". وأضاف أن آخرين يتعرضون لخطر التهجير القسري إلى مناطق مكتظة بشدة ولا تتوفر بها الظروف الملائمة. وذكر أن الوضع يتخطى مرحلة الأزمة. وأضاف أن إسرائيل بصفتها القوة القائمة بالاحتلال مُلزمة، وفق القانون الدولي الإنساني، بضمان تلبية الاحتياجات الأساسية للسكان في غزة مثل الغذاء والماء والرعاية الطبية. وذكـّر جميع الأطراف بالتزاماتها التي تحتم تيسير والسماح بالوصول العاجل وبدون عوائق للإغاثة الإنسانية للمدنيين المحتاجين للمساعدة بأنحاء غزة. وحدد ملامح سبيل التحرك قدماً، قائلاً إن ذلك يجب أن يكون عبر: "الوقف الفوري للعنف والإفراج الفوري وبدون شروط عن جميع الرهائن المتبقين ووقف إطلاق الصواريخ العشوائية واستخدام الأسلحة المتفجرة ذات الأثر الواسع في المناطق السكنية وتقديم المساعدات بشكل يتناسب مع الاحتياجات الهائلة والوصول الإنساني العاجل وبدون عوائق وإنهاء ممارسات الاحتجاز التعسفي من إسرائيل واتخاذ خطوات حاسمة لتجنب وقوع كارثة أخرى، على أساس الاحترام الكامل وحماية حقوق الإنسان للفلسطينيين والإسرائيليين".

المصدر: أخبار الأمم المتحدة