Aqsa Files
المركز الإعلامي للقدس والمسجد الأقصى يؤكد في إحصائية توثيقية أن 14 ألف مستوطن وعنصر احتلالي اقتحموا المسجد الأقصى خلال 2015.
اقتحمت مجموعات من المستوطنين المسجد الأقصى، من باب المغاربة بحراسة معززة ومشددة من عناصر الوحدات الخاصة والتدخل السريع في شرطة الاحتلال.
ورغم أجواء الطقس الباردة والماطرة إلا أن عدداً من أبناء المدينة المقدسة وطلبة مجالس العلم تواجدوا في المسجد، في الوقت الذي واصلت فيه قوات الاحتلال منع نحو 60 فتاة وسيدة وطالبة من الدخول إلى الأقصى خلال فترة اقتحامات المستوطنين، فضلاً عن تشديد إجراءاتها بحق المصلين من الشبان والنساء واحتجاز بطاقاتهم الشخصية خلال دخولهم إلى المسجد الأقصى.
اقتحم 14مستوطناً المسجد الأقصى، من جهة باب المغاربة بحماية أمنية مشدّدة من قبل شرطة الاحتلال، وتجوّلوا في باحاته، وسط تكبيرات المرابطين والمرابطات، الذين تواجدوا في حلقات العلم والقرآن منذ الصباح الباكر رغم درجات الحرارة المتدنية.
وتسمح شرطة الاحتلال للمستوطنين باقتحام المسجد الأقصى والتجوّل في باحاته بحمايتها، خلال فترتيْن، صباحية ومسائية، وهذا في وقت تمنع فيه المرابطات "ضمن القائمة الذهبية"، والتي أسماها الاحتلال بـ "القائمة السوداء"، من دخوله بصورة نهائية.
شهد المسجد الأقصى توتراً كبيراً بعد محاولة أحد المستوطنين أداء طقوس تلمودية فيه، الأمر الذي دفع المصلين وحراس الأقصى للتصدي له وطرده من الأقصى.
وكانت مجموعات صغيرة من المستوطنين جددت اقتحامها للمسجد الأقصى من باب المغاربة بحراسة معززة ومشددة من قوات الاحتلال الخاصة، وسط تواجد ملحوظ للمصلين وطلبة مجالس العلم.
من جانبها، واصلت قوات الاحتلال منعها نحو 60 فتاة وطالبة وسيدة من دخول المسجد الأقصى خلال فترة اقتحامات المستوطنين، في حين واصلت مجموعة من النساء اعتصامها الاحتجاجي أمام بوابات الأقصى.
شهد المسجد الأقصى اقتحامات جديدة للمستوطنين بحراساتٍ معززة ومشددة من عناصر الوحدات الخاصة والتدخل السريع بشرطة الاحتلال.
وجرت الاقتحامات ضمن مجموعات صغيرة من باب المغاربة مروراً من أمام بوابات الجامع القبلي وصولاً إلى منطقة باب الرحمة أو "الحُرش" بين باب الأسباط والمصلى المرواني قبل العودة باتجاه باب السلسلة للخروج من المسجد.
ولاحق المصلون مجموعات المستوطنين بهتافات التكبير، في حين هددت عناصر الاحتلال باعتقالهم.
وفي الوقت نفسه، واصلت قوات الاحتلال منع نحو 60 سيدة وفتاة مقدسية من الدخول إلى الأقصى، خلال فترة اقتحامات المستوطنين، ما دفع بعضهن للاعتصام بالقرب من بوابات الأقصى وتنظيم حلقات علم وتلاوة القرآن الكريم.
وزير الأوقاف والشؤون الدينية الفلسطينية، يوسف ادعيس، يؤكد في تصريح صحافي أن الاعتداءات الإسرائيلية على المقدسات تجاوزت خلال العام الماضي 1336 اعتداء.
- جدد المستوطنون الإسرائيليون اقتحاماتهم الاستفزازية للمسجد الأقصى، عبر مجموعات صغيرة ومتتالية، وبحراسات مشددة من عناصر الوحدات الخاصة والتدخل السريع بشرطة الاحتلال.
وتتم الاقتحامات من باب المغاربة، مروراً من أمام بوابات المُصلى القبلي وحتى المُصلى المرواني، وصولاً إلى منطقة باب الرحمة أو "الحُرش" بين باب الأسباط والمصلى المرواني، حيث تُتلى على المستوطنين روايات أسطورية حول خرافة الهيكل المزعوم في المكان.
وينتشر المصلون وطلبة مجالس العلم إلى جانب حراس وسدنة المسجد، في كافة أرجائه لمراقبة سلوك المستوطنين في جولاتهم المشبوهة، ولإحباط أي محاولة لتدنيس الأقصى.
تجدر الإشارة الى أن قوات الاحتلال تُواصل منْع عشرات النساء والطالبات والفتيات من دخول المسجد الأقصى، ما يدفع عدداً منهن للاعتصام الاحتجاجي اليومي بالقرب من بوابات الأقصى.
في الوقت نفسه، واصلت قوات الاحتلال إجراءاتها المشددة بحق المصلين من فئتي الشبان والنساء واحتجاز بطاقاتهم خلال الدخول الى الأقصى.
استأنفت المستوطنون الإسرائيليون اقتحامهم للمسجد الأقصى، وجرت الاقتحامات عبر مجموعات صغيرة من باب المغاربة وبحراسة مشددة من قوات الاحتلال الخاصة. وواصلت قوات الاحتلال إجراءاتها المشددة بحق النساء والشبان، واحتجزت بطاقات عدد كبير منهم خلال الدخول الى المسجد، بينما واصلت منع اكثر من ستين سيدة وفتاة وطالبة من الدخول إلى الأقصى خلال فترة اقتحامات المستوطنين له.
تصدى المصلون وحراس المسجد الأقصى لمستوطن يهودي أدى طقوساً وشعائر تلمودية في المسجد الأقصى، واضطرت شرطة الاحتلال الى إخراجه من المسجد تحسباً من ردة فعل المصلين.
وكانت مجموعات من المستوطنين، وعدد من عناصر مخابرات الاحتلال، اقتحموا المسجد من باب المغاربة تحرسهم قوة معززة من عناصر الوحدات الخاصة والتدخل السريع بشرطة الاحتلال.
في الوقت نفسه، واصلت شرطة الاحتلال فرض اجراءاتها المشددة على دخول المصلين إلى الأقصى من الشبان والنساء واحتجاز بطاقاتهم الشخصية على البوابات الرئيسية.
واصلت مجموعات من المستوطنين اقتحامها للمسجد الأقصى من باب المغاربة، بحراسة معززة ومشددة من عناصر الوحدات الخاصة والتدخل السريع في شرطة الاحتلال.
في الوقت نفسه، واصلت قوات الاحتلال منع أكثر من ستين سيدة وفتاة وطالبة مقدسية من الدخول إلى المسجد الأقصى، ما دفع مجموعات منهن للاعتصام بالقرب من باب الأسباط، احتجاجاً على منعهن من الدخول إلى المسجد.
وانتشر المصلون وطلبة حلقات العلم في المسجد الأقصى لمراقبة سلوكيات المستوطنين خلال جولاتهم الاستفزازية والمشبوهة في المسجد الأقصى.
جدد المستوطنون اقتحامهم للمسجد الأقصى من باب المغاربة، بحراسات معززة ومشددة من قوات الاحتلال الخاصة. وتتم الاقتحامات عبر مجموعات صغيرة ومتتالية، وتنفذ جولات مشبوهة واستفزازية في المسجد الأقصى، فيما يتصدى المصلون وطلبة مجالس العلم لهذه الاقتحامات، بهتافات التكبير الاحتجاجية.
في الوقت نفسه، واصلت قوات الاحتلال اجراءاتها المشددة بحق روّاد المسجد من فئتي الشبان والنساء، من خلال احتجاز هوياتهم الشخصية على البوابات الرئيسية خلال دخولهم إليه.
اقتحمت مجموعات من المستوطنين باحات المسجد الأقصى، من جهة باب المغاربة بحراسة عناصر من الوحدات الخاصة والتدخل السريع التابعة لشرطة الاحتلال التي رافقتهم وأحاطت بهم خلال تجوالهم في ساحات الأقصى الغربية.
وقد حاول بعض المستوطنين أداء طقوس دينية؛ حيث تصدى لهم المصلون وطلبة حلقات العلم بهتافات التكبير الاحتجاجية، فيما تم منع نساء القائمة الذهبية من دخول المسجد الأقصى واللواتي اعتصمن قبالة بوابات الأقصى وقمن بتلاوة القرآن الكريم.
ويتعمد المستوطنون اقتحام باحات المسجد الأقصى في ساعة مبكرة من كل يوم وهي الساعة السابعة صباحا مستغلين قلة أعداد المرابطين في مثل هذا الوقت.
اقتحمت مجموعات استيطانية باحات المسجد الأقصى في القدس، من جهة باب المغاربة.
وقد نشرت شرطة الاحتلال 15 عنصراً من القوات الخاصة الإسرائيلية في باحات المسجد الأقصى لتأمين الحماية للمستوطنين المقتحمين. كما أن 19 مستوطناً اقتحموا الأقصى وتجوّلوا في باحاته، بحراسة من عناصر الاحتلال حتى خروجهم من "باب السلسلة"، حيث تصدى لهم المصلون بـالتكبير.
واصلت مجموعات المستوطنين اقتحام المسجد الأقصى عبر مجموعات صغيرة متتالية، من باب المغاربة، تحيطها وتحرسها عناصر من الوحدات الخاصة في شرطة الاحتلال الإسرائيلي. وقام المستوطنون بحركات استفزازية بحق المصلين، وبحق النساء المبعدات عن الأقصى اللواتي يعتصمن على بوابات المسجد الخارجية، ولجأ عدد منهم لتصوير النساء المرابطات والمعتصمات بالقرب من بوابات الأقصى وسط ضحكات وكلمات استفزازية. وواصل المصلون، خاصة النساء المرابطات، التصدي لاقتحامات المستوطنين بهتافات التكبير، وملاحقة مجموعات المستوطنين لمنعهم من ممارسة شعائر تلمودية في المسجد، وسط تهديدٍ من شرطة الاحتلال المُصاحبة للنساء بالاعتقال والإبعاد عن المسجد. وقررت سلطات الاحتلال إبعاد ثلاث سيدات وطفلة من أهالي القدس عن المسجد الأقصى خمسة عشر يوماً.
جدّد المستوطنون اقتحامهم للمسجد الأقصى من باب المغاربة، بحراسة قوة معززة من عناصر الوحدات الخاصة والتدخل السريع بشرطة الاحتلال الإسرائيلي.
ونفذت مجموعات المستوطنين جولات مشبوهة في المسجد، وسط تواجد للمصلين وطلبة مجالس العلم رغم الأجواء الماطرة والباردة.
وفي السياق، واصل عدد من المبعدين والمبعدات عن الأقصى اعتصامهم قرب بواباته الخارجية، احتجاجاً على عدم السماح لهم بالصلاة فيه.
لم تمنع أحوال الطقس العاصفة بمدينة القدس المستوطنين اليهود من تجديد اقتحاماتهم للمسجد الأقصى، فيما زاد عدد عناصر قوات التدخل السريع والوحدات الخاصة بشرطة الاحتلال عن عدد المستوطنين الذين تحرسهم خلال اقتحاماتهم وجولاتهم الاستفزازية والمشبوهة للمسجد.
وتواجد في الأقصى عدد من روّاد المسجد من أبناء القدس القديمة وخارجها وطلبة مجالس العلم، في الوقت الذي واصلت فيه قوات الاحتلال اجراءاتها المشددة على دخول المصلين من الشبان والنساء واحتجاز بطاقاتهم على البوابات الرئيسية.
جدد المستوطنون اقتحاماتهم للمسجد الأقصى، بحراسات معززة من قوات الاحتلال.
وفي سياق آخر، واصل عدد من المبعدين والمبعدات عن المسجد الأقصى، اعتصامهم قرب أبواب المسجد احتجاجاً على قرار إبعادهم المستمر منذ أكثر من ثلاثة شهور بذريعة المشاركة في التصدي لاقتحامات المستوطنين.
اقتحمت مجموعات استيطانية باحات المسجد الأقصى تحت حراسة عسكرية مشدّدة من قبل قوات الاحتلال. وأغلقت قوات الاحتلال باب المغاربة الذي استخدمه تسعة مستوطنين لاقتحام الأقصى في ساعات الصباح، حيث تجوّلوا في باحات المسجد وسط حماية مشددة من عناصر شرطة الاحتلال وقواته الخاصة، إلى جانب أحد موظفي سلطة الآثار الإسرائيلية.
وفي المقابل، تجمهرت مجموعة من المرابطات الفلسطينيات الممنوعات من دخول المسجد بالقرب من "باب حطة"، على الرغم من برودة الأجواء.
عرقلت شرطة الاحتلال الإسرائيلي ترميم إحدى مصاطب المسجد الأقصى من قبل طواقم فنية تابعة للأوقاف الإسلامية ، في حين جددت مجموعات المستوطنين اقتحامها للأقصى من جهة باب المغاربة وبحراسة معززة ومشددة من شرطة الاحتلال الخاصة.
وتتعامل سلطات الاحتلال مع الساحات المفتوحة في المسجد الأقصى باعتبارها "باحات عامة" تتبع مسؤولية بلدية الاحتلال العبرية في المدينة، فيما تؤكد كل المرجعيات الإسلامية والفلسطينية بأنها جزءا من مساحة المسجد الأقصى الكلية التي تبلغ 144 دونما.
وتصدى المصلون وطلبة مجالس العلم لجولات المستوطنين الاستفزازية والمشبوهة في الأقصى بهتافات التكبير.
في الوقت نفسه، اعتصمت مجموعة من النساء والطالبات قرب أبواب المسجد الخارجية الرئيسية، احتجاجاً على استمرار منعهن من الصلاة في الأقصى لأكثر من خمسة شهور.