Aqsa Files

24/07/1967

اجتمع زعماء المسلمين في الضفة الغربية في المسجد الأقصى، وأعلنوا رفضهم إشراف وزارة الشؤون الدينية الإسرائيلية على الأماكن المقدسة أو التدخل في شؤونهم الدينية، واعتبارهم أن القدس القديم واقع تحت الاحتلال وهو جزء لا يتجزأ من الضفة الغربية التي هي جزء لا يتجزأ من الأردن وأن ضمه لإسرائيل باطل غير معترف فيه.

وانتخب المجتمعون، رئيس محكمة التمييز الشرعية، الشيخ عبد الحميد السائح، قاضياً للقضاة. واستنكر المجتمعون إدخال الجرافات والعمال إلى بعض ممتلكات الأوقاف قريباً من جبل الزيتون. ورفض المجتمعون السماح لدائرة الشؤون الإسلامية في وزارة الشؤون الدينية الإسرائيلية بمراجعة خطب الجمعة.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد السادس (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1968)، 74.
24/07/1967

زعماء الضفة الغربية المسلمون يرسلون مذكرة إلى الحاكم العسكري الإسرائيلي يدينون فيها ضم القدس للأراضي المحتلة والاعتداء على المسجد الأقصى.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1967. بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1969.
22/08/1967

العلماء المسلمون في الضفة الغربية يصدرون فتوى يؤكدون فيها أن المسجد الأقصى بمعناه الديني، والحرم الإبراهيمي، هما مسجدان إسلاميان مقدسان، وأن أي اعتداء على أي جزء من الساحة الموجودة داخل سور المسجد الأقصى، هو عدوان على المسجد الأقصى نفسه ومساس بقدسيته.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1967. بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1969.
03/09/1967

سلم رئيس المحكمة الشرعية في القدس ورئيس المجلس الإسلامي الأعلى في الضفة الغربية للأردن، الشيخ عبد الحميد السائح، إلى المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة إلى القدس، أرنستو ثالمان، مذكرة وقعها 41 من زعماء المسلمين ناقشوا فيها ما تدعيه إسرائيل من ملكية حائط المبكى، وقالوا في المذكرة إن إسرائيل قررت هدم الأماكن الإسلامية لتوسيع المنطقة الواقعة حول الحائط.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد السادس (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1968)، 169.
12/11/1967

"صوت من جوار المسجد الأقصى" يصدرون بياناً يدعون فيه ملوك المسلمين ورؤساؤهم وشعوبهم وهيئاتهم لانقاذ الفلسطينيون وانقاذ القدس الشريف وانقاذ المسجد الاقصى المبارك وسائر المقدسات.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1967. بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1969.
31/12/1967

قامت السلطات الإسرائيلية بقطع بث الإذاعة عن المسجد الأقصى في القدس خلال صلاة العيد، بعد أن عرض الخطيب في كلمته المأساة التي أصابت الأمة العربية بسبب تشريد أبناء الأراضي التي احتلتها إسرائيل في حرب الخامس من حزيران/يونيو. وكان الشيخ جميل الخطيب قد بدأ خطبة العيد بوصف ما آلت إليه الأمور بسبب الممارسات الإسرائيلية، فما كان من السلطات الإسرائيلية إلاّ أن أوقفت البث قبل أن تتم مراسم الاحتفال بالعيد.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971)، 543.
13/02/1968

مجموعة من أعيان الضفة الغربية تصدر بياناً تدين فيه اعتداءات اليهود المتواصلة على الأماكن المقدسة، والأراضي العربية والوقف الإسلامي في القدس، وتهيب بجميع المؤمنين إلى المبادرة للعمل الجدي لانقاذ بيت المقدس.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1968. بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1970.
21/02/1968

لجنة انقاذ القدس تطلق نداء تؤكد فيه أن سياسة التهويد والاعتداءات الإسرائيلية لا تقف عند حد، فالحكام الصهاينة يعدون العدة للاستيلاء على الحرم القدسي بحجة أنه (جبل البيت) بعد أن سبق لهم ورفعوا العلم الإسرائيلي فوق قبة الصخرة المشرفة.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1968. بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1970.
--/03/1968

أمين القدس روحي الخطيب يؤكد في بيان أن الإحتلال الإسرائيلي هدم الممتلكات العربية في منطقة المدينة القديمة المحيطة والملاصقة للحائط الغربي من المسجد الأقصى.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1968. بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971.
18/04/1968

مفتي القدس، سعد الدين العلمي، يشدد في تصريح صحافي أن المسجد الأقصى جزء من المدينة المقدسة، وأن طرد السكان العرب من مساكنهم وإحلال المستوطنين الإسرائيليين مكانهم محاولة لتغيير معالم القدس العربية ومظهرها.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1968. بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971.
01/06/1968

أمين القدس، روحي الخطيب، يؤكد في بيان أن الاجراءات الإسرائيلية بمصادرة الأملاك العربية في القدس، ولا سيما ما بين الحائط الغربي الجنوبي للحرم الشريف وبين الحي الأرمني في داخل السور، والتي تضم موقع حائط البراق الشريف،  هي من أخطر عمليات الاستملاك في القدس العربية.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1968. بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1970.
11/07/1968

رئيس الهيئة الإسلامية في القدس، الشيخ حلمي المحتسب، يبعث برسالة إلى رئيس الحكومة الإسرائيلية، ليفي أشكول، يشدد فيها على أن الحفريات التي تجريها السلطات الاسرائيلية خلف جدار الحرم الشريف تعتبر تحدياً مثيراً لشعور المسلمين.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1968. بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1970.
29/07/1968

أمين القدس، روحي الخطيب، يلقي خطاباً في افتتاح المؤتمر الأول لمنظمة المدن العربية، يدين فيه الإجراءات الإسرائيلية التي لم توفر المقدسات الإسلامية من تدنيس وتحقير سواء منها المسيحية أو الإسلامية، أبرزها ما يتعرض له مسجد الأقصى والصخرة المشرفة من إساءات يومية عن طريق فتياتهم وفتيانهم.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1968. بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1970.
22/08/1968

الهيئات الإسلامية في القدس، تصدر بياناً حول محاولات السلطات الإسرائيلية التدخل في صلاحيات محكمة القدس الشرعية، تدين فيه انتهاك الإحتلال الإسرائيلي حرمة المسجد الأقصى.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1968. بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971.
03/10/1968

أمين القدس، روحي الخطيب، يبعث برسالة إلى وزير الاعلام والثقافة الأردني، صلاح أبو زيد، يسرد فيها الاعتداءات الإسرائيلية الأخيرة على الآثار العربية والاسلامية في القدس.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1968. بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1970.
18/11/1968

بعثت الهيئة العلمية الإسلامية في القدس برسالة إلى رئيس الحكومة الإسرائيلية ليفي إشكول، ووزراء الدفاع والشرطة والداخلية والحاكم العسكري العام للضفة الغربية، بشأن المؤتمر الإسلامي المنوي عقده في المسجد الأقصى للبحث في الاعتداءات المتواصلة على الأماكن المقدسة الإسلامية في الضفة الغربية. وجاء في هذه الرسالة أن الهيئة الإسلامية مصممة على عقد المؤتمر، وأنها ترجو من السلطات الإسرائيلية الموافقة على ذلك خطياً.

المصدر: القدس، 19/11/1968، ص 1.
--/12/1968

صدور مذكرة حول خرق إسرائيل للأوضاع الدينية عند حائط المبكى في القدس، قدمت إلى المؤتمر الاقليمي العربي لحقوق الإنسان، بيروت، 2-10 كانون الأول (ديسمبر) 1968.

المصدر: مذكرة حول خرق إسرائيل للأوضاع الدينية الراهنة عند حائط المبكى، القدس. بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1968.
18/05/1969

مفتي القدس، الشيخ سعد الدين العلمي، يرد في بيان صحافي على وزير الأديان الإسرائيلي، زيرح فارهافتيغ، الذي قال أن الأعمال التي يتم إنجازها بالقرب من حائط المبكى تهدف إلى تنظيف أقدس مقدسات شعب إسرائيل من الأوساخ والقاذورات.

المصدر: القدس، 19/5/1969.
16/06/1969

فريق من رجالات القدس يرسل عريضة إلى نائب رئيسة الحكومة الإسرائيلية، يغئال آلون، احتجاجاً على هدم الزاوية الفخرية الملاصقة للمسجد الأقصى.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1969. بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971.
17/06/1969

رئيس الهيئة الاسلامية في القدس، الشيخ حلمي المحتسب، يصدر بيانا بشأن قرار وزارة الأديان الإسرائيلية هدم الزاوية الفخرية الملاصقة للمسجد الأقصى.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1969. بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971.
26/06/1969

أمين القدس، السيد روحي الخطيب، يبعث ببرقية إلى الملك حسين، يشدد فيها على ضرورة السعي لوقف مصادرة الأملاك والأوقاف الملاصقة للحرم الشريف في القدس.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1969. بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971.
26/06/1969

أمين القدس، السيد روحي الخطيب، يبعث ببرقية إلى الملوك والرؤساء والأمراء العرب والمسلمين حول ضرورة السعي لوقف مصادرة الأملاك والأوقاف الملاصقة للحرم الشريف في القدس.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1969. بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971.
30/06/1969

رجالات القدس يرسلون برقية إلى الأمين العام للأمم المتحدة السيد يوثانت، احتجاجاً على استمرار إسرائيل في تغيير معالم المدينة المقدسة.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1969. بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971.
23/08/1969

حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" تصدر بياناً في أعقاب حريق المسجد الأقصى.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1969. بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971.
24/08/1969

الهيئة الإسلامية في القدس تصدر بياناً تقرر فيه المباشرة فوراً بإعمار المسجد الأقصى، الذي تعرض إلى جريمة منكرة أدت إلى إحراق القسم الجنوبي الشرقي منه.

المصدر: القدس، 25/8/1969.
25/08/1969

ممثل بطريركية الروم الأرثوذكس، المطران باسيليوس، ممثلاً رؤساء الطوائف المسيحية بالقدس، ومفتي القدس، الشيخ سعد الدين العلمي، يعقدان مؤتمراً صحافياً مشتركاً يستنكران فيه جريمة إحراق المسجد الأقصى.

المصدر: القدس، 26/8/1969.
28/08/1969

لجنة إعمار المسجد الأقصى تطلق نداءاً تعلن فيه عن عدم الاستسلام بعد حريق المسجد الاقصى، وتدعو إلى التكاتف والمساهمة في إعادة إعماره.

المصدر: القدس، 29/8/1969.
01/09/1969

في كلمة ألقاها في افتتاح أعمال الدورة السادسة للمجلس الوطني الفلسطيني في القاهرة، اعتبر الناطق الرسمي باسم منظمة التحرير الفلسطينية، كمال ناصر، أن عار حريق المسجد الأقصى لا يغسل بالدموع بل من خلال طلقات رصاص الثوار.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد العاشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1970)، 194.
09/09/1969

حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" في القدس تصدر بياناً حول ضرورة مقاومة المخططات الإسرائيلية في القدس، وأهمها تدمير المسجد الأقصى لبناء هيكل سليمان.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1969. بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971.
29/09/1969

رئيس الهيئة الإسلامية، الشيخ حلمي المحتسب، يرسل كتاباً إلى رئيسة الحكومة الإسرائيلية، غولدا مائير، يحتج فيه على تصريحات المسؤولين الإسرائيليين بأنه تم اكتشاف البوابة الغربية المؤدية إلى الطابق الأرضي من المسجد الأقصى ووجود نية لتحويله إلى مكاناً لعبادة اليهود.

المصدر: القدس، 30/9/1969.
02/10/1969

قال قاضي القضاة ووزير الأوقاف الأردني، الشيخ عبد الله غوشة، تعقيباَ على ما أذيع عن عزم إسرائيل إقامة كنيس يهودي في الطابق الأرضي من المسجد الأقصى، إن هذا العمل يظهر مخطط إسرائيل التوسعي للاستيلاء على المسجد، مؤكداً أن هذه الحادثة تعتبر مقدمة لنية إسرائيل إلغاء وجود المسجد والقضاء عليه.

ودعا إلى وقفة قوية وصامدة من جانب العرب والمسلمين كي لا تتمادى إسرائيل في إجراءاتها.

المصدر: القدس، 3/10/1969، ص 2.
20/10/1969

فتحت السلطات الإسرائيلية ساحة المسجد الأقصى أمام الزوار والسواح من غير المسلمين، وكان وزير الدفاع الإسرائيلي، موشيه دايان، أول شخص دخل ساحة الحرم من باب المغاربة حيث توجه إلى المجلس الإسلامي الأعلى للبحث مع المسؤولين في الهيئة الإسلامية في إعادة فتح بقية أبواب الحرم.

وقد أكد رئيس الهيئة الإسلامية في القدس، الشيخ حلمي المحتسب، أن مسؤولية فتح ساحات الحرم القدسي للزوار من غير المسلمين تقع على عاتق السلطات الإسرائيلية، وأن الهيئة الإسلامية غير مسؤولة عن هذا الأمر، لافتاً إلى أن الهيئة ستصدر اليوم بياناً تعلن فيه رأيها في هذا الموضوع بعد اجتماع تعقده لبحث تطورات الموقف. 

وفي السياق عينه، رأى وزير الخارجية الإسرائيلية، أبا ايبان، إن قرار الحكومة السابق بشأن إغلاق ساحة المسجد الأقصى لم يتخذ لاعتبارات سياسية وإنما لاعتبارات أمنية، وبعد أن درست لجنة التحقيق الحكومية قضية إضرام النار في المسجد الأقصى ومحاكمة المتهم بإضرام النار فيه مايكل روهان، فإن بوسع إسرائيل أن تعتبر هذه القضية منتهية.

المصدر: القدس، 21/10/1969، ص 1.
22/10/1969

الهيئة الإسلامية في القدس تصدر بياناً تستنكر فيه إقدام السلطات الإسرائيلية فتح باب المغاربة لغير المسلمين، مؤكدة أن ساحة الحرم الشريف والمسجد الأقصى والصخرة المشرفين تمثل في مجموعها حقاً وتراثاً إسلامياً حضارياً إنسانياً.

المصدر: القدس، 22/10/1969.
17/12/1969

أعلن رئيس الهيئة الإسلامية في القدس ورئيس اللجنة التنفيذية لإعمار المسجد الأقصى، الشيخ حلمي المحتسب، أن لا صحة لما يشاع عن أن النية ليست متجهة إلى إصلاح شامل لما ترتب من خراب وأضرار جراء الحريق الذي وقع في المسجد الأقصى في 21 آب/أغسطس الماضي.

ودعا المحتسب إلى السير بخطوات تمنع أعمال الحفر وتحول دون مزيد من الضرر، مشيراً إلى أنه قد اتُخذت إجراءات الحماية من المطر من خلال تغطية السقف، كما تم دعم البناء وخصوصاً الأعمدة والقوس. وأضاف أن العمل جار الآن بصورة جادة بدعم أساسات الأعمدة الحاملة للأقصى في الطابق السفلي المعروف بالأقصى القديم.

وأوضح الشيخ المحتسب أن هناك مشروعاً لكهربة الحرم الشريف (المسجدين الأقصى والصخرة والساحات والمحيطة بهما) وضعه المهندسون الأختصاصيون في شركة كهرباء القدس لإنارة شاملة وفق أحدث النظم، وسيجري العمل على هذا المشروع فوراً وتبلغ تكلفته مئة ألف ليرة. وسيكون مشروع جهاز الإطفاء هو التالي.

المصدر: القدس، 18/12/1969، ص 1 و 4.
30/12/1969

عقب رئيس الهيئة الإسلامية في القدس، الشيخ حلمي المحتسب، على القرار الذي صدر بحق مايكل دنيس روهان المتهم بإضرام النار في المسجد الأقصى بقوله إن هذه النتيجة المؤسفة يجب أن لا تمر بدون تبصر أو تعليق لأنها إنما تتصل بحرمة المسجد الأقصى لما له من حرمة وتعظيم في نفوس حُماته من المؤمنين.

وفي عمّان قال الشيخ عبد الله غوشة، قاضي القضاة ووزير الأوقاف الأردني، إن الحكومة الإسرائيلية هي المسؤولة الأولى عن إحراق الأقصى، وأضاف أن إسرائيل لم تقدم الشاب الأسترالي للمحاكمة إلاّ من أجل إخفاء هذه الجريمة.

المصدر: القدس، 31/12/1969، ص 1.
02/08/1970

الهيئة الإسلامية في القدس تصدر بياناً في ذكرى حريق المسجد الأقصى، تؤكد فيه أن القدس عربية وستبقى عربية أبد الدهر.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1970. بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1972.
31/01/1971

أمين القدس، السيد روحي الخطيب، يبعث مذكرة إلى رئيس الحكومة الأردنية، وصفي التل، بشأن الحفريات التي تجريها سلطات الاحتلال في مدينة القدس العربية.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1971. بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1974.
11/05/1971

مندوب الأردن الى المجلس التنفيذي لليونسكو وأمين القدس، السيد روحي الخطيب، يصدر مذكرة حول تغيير معالم المدينة المقدسة.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1971. بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1974.
08/07/1971

أمين القدس، السيد روحي الخطيب، يرسل مذكرة إلى اللجنة الخاصة للتحقيق في المخالفات الإسرائيلية ضد حقوق الإنسان في المناطق المحتلة، يؤكد فيها متابعة الحفريات الأثرية الإسرائيلية غير الشرعية حول أسوار المسجد الأقصى.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1971. بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1974.
21/08/1971

الهيئة الإسلامية في القدس تصدر بياناً في الذكرى الثانية لإحراق قسم من المسجد الأقصى تؤكد فيه مواصلة العمل على اصلاحه 

المصدر: القدس، 22/8/1971.
03/09/1971

أعلن أمين القدس، روحي الخطيب، أن الهيئات الإسرائيلية تتنافس حالياً على الاستيلاء على الأماكن المقدسة في القدس العربية، وطالب، في رسالة بعث بها إلى المسؤولين الأردنيين عرض فيها أوضاع القدس، برفع مذكرات احتجاج بشأن هذا الموضوع إلى كل من مجلس الأمن الدولي ومنظمة اليونسكو للمطالبة بوقف هذه الإجراءات التي تعتبر تغييراً لأوضاع المدينة المقدسة ومخالفة لاتفاقيات جنيف ولاهاي التي تطالب بضرورة الحفاظ على الأماكن التاريخية والحضارية في المناطق المحتلة.

المصدر: القدس، 4/9/1971، ص 1.
20/09/1971

 أمين القدس، السيد روحي الخطيب، يلقي كلمة في المؤتمر الثالث لمنظمة المدن العربية، حول تهويد القدس يؤكد فيها تطويق ما يقارب من 70% من أسوار الحرم القدسي الشريف بالمصادرات وبالحفريات وبالهدم وبدوافع ما يسمونه التنظيم والتجميل على حساب المقابر الإسلامية.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1971. بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1974.
20/10/1971

مندوب الأردن الى الدورة الثامنة والثمانين للمجلس التنفيذي لليونسكو وأمين القدس، السيد روحي الخطيب، يؤكد في كلمته تغيير معالم المدينة المقدسة عبر عدة انتهاكات مثل متابعة الحفريات، نسف مزيد من المباني الثقافية والدينية الاسلامية، تغيير أسماء الشوارع والطرق والأحياء في القدس لطمس هويتها.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1971. بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1974.
21/11/1971

أمين القدس ورئيس وفد أمانة منظمة المدن العربية، السيد روحي الخطيب، يؤكد في كلمة أمام اللجنة التنفيذية لمنظمة المدن المتحدة، أن السلطات الإسرائيلية عرّضت الكثير من المباني التاريخية حول ساحة الحرم الشريف المحيطة بالمسجد الإسلامي لخطر الانهيار.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1971. بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1974.
30/12/1971

أعلن قاضي القضاة الأردني، الشيخ عبد الله غوشة، أن مؤتمراً إسلامياً سيعقد خلال الأشهر القليلة المقبلة للبحث في خطورة الوضع الناجم عن تدهور الأوضاع في القدس نتيجة تعنت السلطات الإسرائيلية واستمرارها في مخطط الهدم والمصادرة والحفريات. 

وفي السياق عينه، رأى أمين القدس المبعد روحي الخطيب أن مأساة جديدة توشك أن تقضي على خمسة أحياء عربية وعلى خمسة مساجد إسلامية وعلى نحو 300 عقار عربي، فضلاً عن تشريد ما لا يقل عن 3000 عربي من القدس. وأضاف أنه نتيجة استمرار الحفريات الإسرائيلية على امتداد 200 متر قرب الحائط الغربي للحرم وأسفل العقارات العربية الملاصقة له بدأت بعض العقارات بالتصدع.

كذلك هاجم رئيس أساقفة كانتربري الدكتور مايكل رامزي مشروع تهويد مدينة القدس، داعياً إسرائيل إلى وقف عمليات التهويد.

المصدر: القدس، 31/12/1971، ص 1.
22/02/1972

قرر وزير العدل الإسرائيلي، يعقوب شابيرا، بعد استماعه لكلمة وزير الأديان ورئيس بلدية القدس وبعلم رئيسة الحكومة، وجوب إخلاء سكان المنزل الكائن على مقربة من باب الحديد في جوار حائط المبكى من سكانه وإعطائهم ضماناً خطياً بحق العودة إليه فوراً بعد انتهاء عملية ترميمه وتقويته.

وكان وفد من المجلس الإسلامي الأعلى في القدس طلب مقابلة رئيسة الحكومة، غولدا مئير، على وجه السرعة للاحتجاج على أعمال التنقيب الجارية قرب الجدار الغربي للحرم الشريف.

 

المصدر: القدس، 23/2/1972، ص 1.
22/02/1972

قاضي القضاة الأردني، الشيخ عبد الله غوشة، وأمين القدس، السيد روحي الخطيب، يطلقان نداء إلى العرب والمسلمين بشأن الوضع في المدينة المقدسة، يشددان فيه على أن مرحلة هدم العقارات الوقفية الدينية والثقافية والسكنية الملاصقة والمجاورة لحائط البراق قد بدأت في حملة مسعورة تستهدف جميع الأبنية الإسلامية المحيطة بالحرم القدسي الشريف.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1972. بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1975.
27/02/1972

 الهيئة الإسلامية في القدس تصدر بياناً بعد مقابلتها نائب رئيسة الحكومة الإسرائيلية، يغئال آلون، لبحث موضوع الحفريات قرب الحرم الشريف.

المصدر: القدس، 28/2/1972.
20/08/1972

أصدرت الهيئة الإسلامية في القدس بياناً في الذكرى الثالثة لإحراق المسجد الأقصى أعلنت فيه أن العمل يجري على إعمار الجزء المحترق من الأقصى بصورة واعية ومدروسة وفق المخططات والدراسات المتفق عليها مع المكتب الهندسي المعماري للمسجد الأقصى في القاهرة الذي واكب وما زال يواكب أعمال الإعمار في هذا المسجد منذ مدة تزيد على الخمسة عشر عاماً.

وأعلن البيان أن الأعمدة الرخامية الثمانية مع قواعدها وتيجانها اللازمة للإعمار قد وصلت من إيطاليا سالمة إلى موقع العمل وذلك بعد اتصالات دامت عشرين شهراً.

وشكر بيان الهيئة الحكومة الإيطالية التي أهدت هذه الأعمدة الرخامية للمسجد.

المصدر: القدس، 21/8/1972، ص 1.
17/02/1973

أصدرت لجنة إنقاذ القدس بياناً أهابت فيه بالعالمين الإسلامي والعربي أن يقفا موقفاً عملياً جدياً لدرء الخطر عن المسجد الأقصى والقضاء على المخططات الإسرائيلية التي تهدف إلى إزالته من الوجود.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد السابع عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1975)، 131.

Pages