ملف الإستيطان

2/3/1982

أقيمت مستوطنة جديدة في مرتفعات الجولان تحمل اسم ناحل نمرود بين قريتي مسعدة ومجدل شمس في شمال مرتفعات الجولان وتقيم في المستوطنة نواة ناحل من كيبوتس عين زيفان.

المصدر: نشرة مؤسسة الدراسات الفلسطينية، مج 12، ع 3 (آذار 1982): 182.
3/3/1982

بلّغ المسؤول عن أملاك الغائبين أهالي قرية بيت سيرا غرب مدينة رام الله بمصادرة 300 دونم من أراضيهم.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 97 (1/4/1982): 13.
3/3/1982

قامت السلطات الإسرائيلية بوضع يدها على قطعة أرض مساحتها حوالى 200 دونم في قرية الجيب قضاء رام الله. والأراضي المصادرة تقع في منطقة شعب أبو سالم وحديقة باكير. وقامت السلطات الإسرائيلية بشق شارع في تلك المنطقة يصل مستوطنة "زئيف غابوتنسكي".

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 97 (1/4/1982): 14-15.
6/3/1982

أصدر رئيس شعبة الاستيطان في المنظمة الصهيونية العالمية، متتياهو دروبلس، تعليمات بتسريع عملية التخطيط لمستوطنات جديدة في شمال غزة تنتشر بين بيت لاهيا وبين نتيف هعسراه ب بالقرب من حاجز إيرز. وكان رئيس الحكومة الإسرائيلية، مناحم بيغن، قد طلب من دروبلس العمل على تسريع إقامة المستوطنات الجديدة التي سيخصص جزء منها للمستوطنين من ياميت. وستقام في منطقة شمال غزة طبقاً للمخطط خمس مستوطنات.

المصدر: نشرة مؤسسة الدراسات الفلسطينية، مج 12، ع 3 (آذار 1982): 182.
7/3/1982

طلب رئيس الحكومة الإسرائيلية مناحم بيغن من رئيس قسم الاستيطان في الوكالة اليهودية متتياهو دروبلس الإسراع في إقامة المستوطنات في قطاع غزة من أجل استيعاب المستوطنين في منطقة ياميت التي ستنسحب منها إسرائيل.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 97 (1/4/1982): 7.
9/3/1982

صرح رئيس حزب العمل، شمعون بيرس، خلال جولة قام بها في الضفة الغربية ووادي الأردن بأن على حكومة الليكود أن توقف على الفور الاستيطان في الضفة الغربية، لكنه أضاف أن المعراخ في حال وصوله إلى الحكم لن يخلي مستوطنات من الضفة وفكرة كهذه ليست واردة.

المصدر: نشرة مؤسسة الدراسات الفلسطينية، مج 12، ع 4 (نيسان 1982): 245.
9/3/1982

وزّع المستوطنون الإسرائيليون من مستوطنات "غوش عتسيون" المقامة فوق الأراضي العربية في منطقتي الخليل وبيت لحم، بياناً في مختلف القرى الفلسطينية في المنطقة، حمل تهديداً مباشراً بالانتقام من أهالي تلك القرى.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 97 (1/4/1982): 34.
14/3/1982

بلّغت السلطات العسكرية الإسرائيلية عدداً من سكان قرية بورين قضاء نابلس، بأنها قرّرت مصادرة عدة آلاف من الدونمات من أراضيهم وذلك لشق طريق جديدة تمتد من شارع القدس إلى عين مخنة ثم تتفرّع إلى جبل أبو اسماعيل وكرم عبيد ثم إلى الدقاقة والطور.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 97 (1/4/1982): 3.
17/3/1982

بلّغت السلطات الإسرائيلية رئيس مجلس قروي صوريف، جنوب الضفة الغربية، بأنه تقرّر مصادرة 20 ألف دونم من أراضي صوريف، وأمهلتهم مدة 21 يوماً لتقديم الاعتراضات والأوراق الثبوتية التي تثبت ملكية أهالي صوريف لهذه الأراضي.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 97 (1/4/1982): 2.
17/3/1982

ذكر مصدر إسرائيلي أن الصندوق القومي الإسرائيلي "هكيرن هكييمت" يعدّ أراضي تقع على جانبي الخط الأخضر لتوسيع وإقامة 15 مستوطنة، بينها مستوطنات كانت قد أقيمت في الماضي. وقال مدير عام الصندوق إنه في السنة المقبلة سيتم إعداد 30 ألف دونم لإقامة مستوطنات جديدة، وإنه سيقام في منطقة باتير 6 مستوطنات.

وذكرت صحيفة "هآرتس" أنه يجري الآن في الضفة الغربية بناء مستوطنة إسرائيلية جديدة ستحمل اسم مناعي، تقع بالقرب من مستوطنة كرني شومرون في شمال الضفة الغربية.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 97 (1/4/1982): 2-3.
21/3/1982

بلّغ حارس أملاك الغائبين عدداً من سكان قرية قطنة في الضفة الغربية قرار مصادرة نحو 200 دونم من أراضي خلة ربيع الواقعة شرقي القرية. وقد أعطيت مهلة 25 يوماً لأصحاب هذه الأراضي للاعتراض على قرار المصادرة.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 97 (1/4/1982): 1.
25/3/1982

أذاع الدروز في مرتفعات الجولان بياناً جاء فيه أنهم لن ينهوا إضرابهم على الرغم من قرار رفع القيود العسكرية عن قراهم. كما أعلنوا أنهم سيرفضون في المستقبل أيضاً قبول بطاقات هوية إسرائيلية.

المصدر: نشرة مؤسسة الدراسات الفلسطينية، مج 12، ع 4 (نيسان 1982): 253.