ملف الإستيطان

1/10/2010

أكد الخبير في شؤون الاستيطان عبد الهادي حنتش أن الاستيطان في مدينة الخليل يجري على قدم وساق، وعلى رأس أولوياته إنشاء بنية تحتية كاملة لأربعة تجمعات استيطانية ستدمج معاً لتشكل مستوطنة كاملة تتصل جغرافياً بالمستوطنة الأكبر في المحافظة وهي "كريات أربع".

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
2/10/2010

أحرق مستوطنان من مستوطنة "إيتامار"، ما لا يقل عن عشرة دونمات مزروعة بالزيتون في منطقة "البياضة" شمال شرق قرية عورتا جنوب نابلس.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
5/10/2010

يعقد رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو ظهر اليوم (الثلاثاء) اجتماعاً لـ "طاقم الوزراء السبعة"، وذلك من أجل إجراء أول مداولة تتعلق بمسألة تمديد تجميد أعمال البناء في المستوطنات شهرين آخرين، وذلك في مقابل سلسلة من الضمانات الأمنية والسياسية التي اقترحها الرئيس الأميركي باراك أوباما على إسرائيل. ومن غير المتوقع أن يحسم الموضوع في هذا الاجتماع.

وقد عُلم أن نتنياهو سيحاول إقناع وزراء الطاقم بقبول الاقتراح الأميركي. وعلى ما يبدو، فإن كلاً من وزير الدفاع إيهود باراك ووزير الشؤون الاستخباراتية دان مريدور سيؤيد اقتراح نتنياهو القاضي بتمديد تجميد أعمال البناء. 

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 5/10/2010.
5/10/2010

فتح المستوطنون جبهة لمناهضة شق الطريق المؤدية إلى مدينة "روابي" الفلسطينية التي يجري بناؤها شمالي غربي رام الله، والتي أقيمت على بعد نحو تسعة كيلومترات من عاصمة السلطة الفلسطينية. لقد "اكتشف" المستوطنون أن مسار الطريق ينزلق إلى المنطقة (ج) عند مشارف مستوطنة "عَطيرِت"، وهم لن يسمحوا للحكومة، بأي حال من الأحوال، بالموافقة على شق هذه الطريق، ذلك بأن الأمر يتعلق بأراضٍ (تعادل مساحتها 60٪ من الضفة الغربية) تقع تحت السيطرة الإسرائيلية العسكرية والمدنية.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 5/10/2010.
5/10/2010

قرّرت الحكومة الإسرائيلية دفع أكثر من 2.5 مليون شيكل كتعويضات للمستوطنين الذين تضرّروا اقتصادياً بسبب قرار الحكومة تجميد البناء في المستوطنات في الضفة الغربية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
6/10/2010

أقدم مستوطنون على سرقة ثمار 25 شجرة زيتون من أراضي قرية يانون جنوب شرق محافظة نابلس.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
7/10/2010

طلب رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو من الرئيس الأميركي باراك أوباما أن يعلن تبنيه التعهدات التي قدمها سلفه جورج بوش إلى رئيس الحكومة الإسرائيلية الأسبق أريئيل شارون [ما عُرف باسم "رسالة الضمانات"]، وفي مقدمها تأييد واشنطن ضم الكتل الاستيطانية الكبرى [في الضفة الغربية] إلى إسرائيل في أي اتفاق يتعلق بالتسوية النهائية في المستقبل. وتجدر الإشارة إلى أن تعهدات الرئيس بوش وردت في رسالة أرسلها إلى شارون في 14 نيسان/أبريل 2004 ، أي قبل تنفيذ خطة الانفصال عن غزة وأجزاء من شمال الضفة الغربية بأكثر من عام.

وكان في مقدمها تعهد بتأييد ضم إسرائيل الكتل الاستيطانية الكبرى إليها في إطار التسوية النهائية [مع الفلسطينيين]، وتعهد آخر برفض عودة اللاجئين الفلسطينيين إلى داخل دولة إسرائيل. لكن إدارة أوباما تنكرّت لتعهدات بوش هذه، ولا سيما فيما يتعلق بتأييد ضمّ الكتل الاستيطانية الكبرى.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 7/10/2010.
7/10/2010

لا تزال الاتصالات المحمومة بين إسرائيل والولايات المتحدة فيما يتعلق بتمديد تجميد أعمال البناء في المستوطنات [في الضفة الغربية] مستمرة طوال الوقت، لكن حتى مساء اليوم (الخميس) لم يكن قد تم التوصل إلى أي اتفاق بين الجانبين. وإذا لم يحدث تغيير في آخر لحظة، فإن من المتوقع أن يعلن [رئيس السلطة الفلسطينية] محمود عباس بعد غد (السبت) خلال اجتماع لجنة المتابعة العربية في سرت (ليبيا)، تعليق المفاوضات المباشرة مع إسرائيل إلى أن تقدم على تمديد تجميد أعمال البناء في المستوطنات فترة أخرى.

وقال وزراء كبار من حزب الليكود إن نتنياهو يدرك أنه لا يحظى في الحكومة أو في المجلس الوزاري المصغر للشؤون السياسية والأمنية بأكثرية تؤيد تمديد تجميد أعمال البناء، ولذا، فإنه يتحرك في مسارين: من جهة أولى يحاول من خلال اتصالاته مع المسؤولين الأميركيين أن يحسّن رزمة ضمانات الامتيازات التي حصل عليها من أوباما [في مقابل تمديد تجميد أعمال البناء في المستوطنات] وذلك كي يظهر أمام الجمهور الإسرائيلي العريض بمظهر الذي حقق إنجازاً كبيراً يستطيع بواسطته إقناع وزراء حكومته بتأييد تمديد التجميد؛ ومن جهة ثانية، اختار تمرير التعديل على قانون المواطنة الإسرائيلية في هذا التوقيت بالذات كي يظهر بمظهر المخلص للمبادئ الوطنية حتى النهاية، وبذا، فإنه يخفف حملة النقد الموجهة إليه من جانب أحزاب اليمين.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 8/10/2010.
7/10/2010

شن مستوطنون من مستوطنة "يتسهار" اعتداءات على حقول المواطنين في جنوب نابلس، واقتلعوا وحطموا عشرات أشجار الزيتون التي تعود إلى مزارعين من قريتي حوارة ويانون.

من جهة أخرى، بدأ مستوطنون، بتوسيع مستوطنة "ميخولا"، شمال شرق الأغوار الشمالية في محافظة طوباس في الضفة الغربية، وذلك بإضافة وحدات سكنية في الجهة الغربية من المستوطنة التي تعتبر من أكبر المستوطنات الزراعية في الأغوار.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
9/10/2010

أعلن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو من على منصة الكنيست اليوم (الاثنين) أنه في حال قيام القيادة الفلسطينية بالقول لشعبها بصورة لا تقبل التأويل أنها تعترف بإسرائيل دولة قومية للشعب اليهودي فإنه سيكون على استعداد لعقد اجتماع لحكومته، ولأن يطلب منها الموافقة على تمديد تجميد أعمال البناء في المستوطنات فترة أخرى. ومع هذا، فإن مصادر رفيعة المستوى في المؤسسة السياسية الإسرائيلية أكدت أن اقتراح رئيس الحكومة هو مجرد مناورة، ذلك بأن "احتمال أن يوافق الفلسطينيون عليه في هذه المرحلة من المفاوضات يكاد يكون معدوماً ".

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 10/10/2010.
13/10/2010

شرع مستوطنون في أعمال تسوية وتجريف أراضٍ لمواطني قرية مسحة بمحافظة سلفيت، تمهيداً لإقامة حي جديد في مستوطنة "القناة".

كذلك، بدأت الجرافات الإسرائيلية بأعمال تجريف بغرض توسيع مستوطنة "كرمي تسور" المقامة جنوب بلدة بيت أمر شمال الخليل.

كما بدأ مستوطنون بتوسيع مستوطنة "عيلي" جنوب محافظة نابلس، في الوقت الذي تواصلت فيه اعتداءاتهم ضد قاطفي الزيتون في الريف الجنوبي.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
13/10/2010

أصدرت السلطات الإسرائيلية، أمراً عسكرياً، يقضي بوضع اليد على مساحات واسعة من الأراضي في قرية جالود جنوب شرقي نابلس. وتبلغ مساحة الأراضي التي صدر القرار بالاستيلاء عليها أكثر من ألف دونم.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
14/10/2010

على الرغم من تجميد أعمال البناء في المستوطنات [الذي استمر عشرة أشهر بين تشرين الثاني/نوفمبر 2009 وأيلول/سبتمبر 2010 ] فإن عدد السكان اليهود في يهودا والسامرة [الضفة الغربية] تجاوز خلال العام الفائت المعدل الاعتيادي.

ويُذكر أن المجالس الإقليمية في يهودا والسامرة [الضفة الغربية] تقوم كل عام، عقب افتتاح السنة الدراسية الجديدة، بإجراء إحصاء لعدد العائلات الجديدة التي انضمت إلى مناطق نفوذها، وقد بيّن هذا الإحصاء معطيات مفاجئة تشير إلى ازدياد ملحوظ في عدد المستوطنين. ويبدو أن هذا الأمر يعود إلى سببين: أولاً، أن معدل التكاثر الطبيعي هناك أكبر كثيراً منه في إسرائيل؛ ثانياً، أن عدداً كبيراً نسبياً من العائلات اليهودية قام بنقل مكان سكناه، خلال هذا العام، إلى ما وراء الخط الأخضر. فمثلاً ازداد عدد العائلات التي تسكن في منطقة نفوذ مجلس إفرات المحلي [جنوبي بيت لحم] بنحو 80 عائلة، منها 50 عائلة جاءت في إطار مشروع سكني تابع لوزارة البناء والإسكان الإسرائيلية. وتبلغ نسبة هذه الزيادة 8٪. أمّا في المناطق التابعة لمنطقة نفوذ مجلس ماتيه بنيامين الإقليمي [شمالي رام الله] فإن المعطيات تشير إلى ازدياد عدد العائلات اليهودية التي تسكن فيها بأكثر من 8٪، وذلك نتيجة التكاثر الطبيعي وانضمام سكان جدد على حدّ سواء. من ناحية أخرى فإنه خلال العام الفائت قامت 64 عائلة جديدة، معظمها عائلات علمانية، بالسكن في منطقة نفوذ مجلس هار حفرون الإقليمي [جبل الخليل]، وتبلغ نسبة هذه الزيادة 5٪.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 14/10/2010.
15/10/2010

لأول مرة منذ اتخاذ الحكومة الإسرائيلية القرار القاضي بتجميد أعمال البناء في المستوطنات [في تشرين الثاني/نوفمبر 2009]، قامت هذه الحكومة بنشر مناقصات لأعمال بناء جديدة في القدس الشرقية على أراض تقع وراء الخط الأخضر، لكن هذا النشر جرى في إثر تنسيق كامل مع الإدارة الأميركية.

وتشمل هذه المناقصات أعمال بناء 158 وحدة سكنية جديدة في حي رموت و 80 وحدة سكنية جديدة أخرى في حي بسغات زئيف. وقامت إسرائيل بتبليغ الإدارة الأميركية نيّتها نشر هذه المناقصات، كما أن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو أجرى اتصالات خاصة مع واشنطن فيما يتعلق بهذا الموضوع.

وعلى ما يبدو، فإن وزير البناء والإسكان الإسرائيلي أريئيل أتياس [شاس] هو الذي قام بممارسة ضغوط شديدة على نتنياهو من أجل استئناف أعمال البناء في القدس الشرقية. فقد كان راغباً أصلاً في بناء 1800 وحدة سكنية جديدة في الأحياء اليهودية كلها في القدس الشرقية، لكن في نهاية المطاف تم الاتفاق مع الإدارة الأميركية على بناء الوحدات المذكورة في رموت وبسغات زئيف. كذلك فإن أتياس كان ينوي نشر مناقصات لبناء 400 وحدة سكنية أخرى في حي هار حوما [جبل أبو غنيم]، لكن يبدو أن هذا المشروع الأخير سيؤجل بضعة أسابيع أخرى على الأقل.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 15/10/2010.
15/10/2010

الناطق باسم الرئاسة الفلسطينية، نبيل أبو ردينة يدين في تصريح صحافي قرار إسرائيل بناء 240 وحدة استيطانية في القدس.

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، وفا.
17/10/2010

بدأت الجرافات الإسرائيلية بأعمال تجريف جديدة في مستوطنة "رفافاه" المقامة على أراضي حارس ودير إستيا شمال محافظة سلفيت بالضفة الغربية.

كذلك استأنفت السلطات الإسرائيلية العمل بحفريات ضخمة تمهيداً لبناء مئات الوحدات السكنية في مستوطنة "شكيد" المقامة فوق أراضي قرية طورة الغربية قرب يعبد والقرى المجاورة لها في محافظة جنين شمال الضفة الغربية.

في سياق آخر، ذكرمركز أبحاث الأراضي في الضفة الغربية أن السلطات الإسرائيلية سلّمت إخطارات تقضي بهدم وإزالة تجمع سكاني بالكامل في منطقة "وادي جحيش" جنوب بلدة يطا بمحافظة الخليل.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
18/10/2010

شرعت القوات الإسرائيلية في توسيع طريق استيطانية بغرض الربط بين مستوطنة "خارصينا" وموقع استيطاني تابع لها شمال شرقي الخليل، في حين ذكرت مصادر لجنة الدفاع عن الأراضي أن أعمال التجريف والبناء الاستيطانية تشهد تصاعداً ملحوظاً في مواقع مختلفة من المحافظة.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
18/10/2010

قال رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو اليوم (الاثنين) إن مطلب تجميد أعمال البناء في المستوطنات [في الضفة الغربية] هو "عقبة مفتعلة" أمام المفاوضات المباشرة بين إسرائيل والفلسطينيين، وشدد على ضرورة توصل هذه المفاوضات إلى ترتيبات أمنية بعيدة المدى.

واعتبر نتنياهو أن "الجدل بشأن البناء [الاستيطاني] الجديد هو عقبة مفتعلة، ذلك بأن هذا البناء يجري في أراض تشكل نسبة ضئيلة من المناطق [المحتلة] كلها ولا تؤثر في خريطة الاستيطان، فضلاً عن أن هذا الأمر لا ينطوي على أي تأثير يتعلق بخريطة التسوية المحتملة".

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 19/10/2010.
18/10/2010

المندوب الإسرائيلي لدى الأمم المتحدة، ميرون رؤوفين يؤكد في كلمة بأن المستوطنات لا تشكل عقبة على طريق صنع السلام.

المصدر: وزارة الخارجية الإسرائيلية.
18/10/2010

رئيس دائرة شؤون القدس في منظمة التحرير الفلسطينية، أحمد قريع  يطرح في كلمة مسالة التوجه إلى مجلس الأمن في حال فشل المفاوضات مع إسرائيل، نافياً أن تكون المفاوضات الماضية لم تتطرق لقضية الاستيطان، وقال إن الاستيطان ظل دائما نقطة رئيسية للحديث، مع التأكيد أنه مبدأ غير شرعي.

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، وفا.
19/10/2010

أضرم مستوطنون من مستوطنة "بيتار عيليت" غرب بيت لحم النار في حقول تعود لمزارعين من قرية حوسان، حيث أتت النيران على مساحات شاسعة من الأراضي المزروعة بأشجار الزيتون قبل أن تسيطر عليها طواقم الدفاع المدني.

كما أقدم مستوطنون متطرفون الاثنين على إغراق عدة دونمات مزروعة بالعنب بالمياه العادمة والسامة في منطقة واد شخيت القريبة من عتسيون شمال الخليل.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
19/10/2010

وجهت رئيسة المحكمة الإسرائيلية العليا دوريت بينيش اليوم (الثلاثاء) نقداً حاداً إلى الحكومة الإسرائيلية جرّاء تغاضيها عن استمرار أعمال البناء غير الشرعية في ست بؤر استيطانية، غير قانونية في الضفة الغربية، وذلك على الرغم من قيام هذه المحكمة، في أيار/ مايو 2009 بإصدار أمر مؤقت يلزم كلاً من وزير الدفاع الإسرائيلي وقائد قوات الجيش الإسرائيلي في يهودا والسامرة [الضفة الغربية] بتقديم تسويغاته فيما يتعلق بهذا التغاضي.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 20/10/2010.
20/10/2010

قامت السلطات الإسرائيلية بأعمال توسعة جديدة في مستوطنة "أريئيل" المقامة على أراضي مواطني سلفيت واسكاكا وياسوف وبروقين في محافظة سلفيت.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
23/10/2010

قامت مجموعة من المستوطنين من البؤرة الاستيطانية "دولب" بالاعتداء على مزارعين من قرية دير إبزيع في أثناء وجودهم في حقولهم لقطف الزيتون حيث طردوا المزارعين من أراضيهم وقاموا بترويع النساء والأطفال وأجبروهم تحت وابل من الحجارة على مغادرة أراضيهم، وسلبوهم ما جمعوه من محصول الزيتون.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
23/10/2010

ذكرت مصادر أمنية وشهود عيان أن نحو 30 مستوطناً من مستوطنة "كدوميم" المقامة على أراضي قرية كفر قدوم قضاء قلقيلية أقدموا على اقتحام القرية والاعتداء على عدد من منازلها وخصوصاً الواقعة على أطرافها حيث أطلق المستوطنون عيارات نارية أدت إلى إثارة الهلع في صفوف الأهالي.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
26/10/2010

بدأ مستوطنون بتوسيع مستوطنة "شفوت رحيل" القريبة من قرية جالود جنوب شرق مدينة نابلس في الضفة الغربية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
26/10/2010

توصلت وزارة الأمن الإسرائيلية إلى اتفاق مع المستوطنين في البؤرة الاستيطانية "ألمتان" لشرعنة بناء كنيس من دون ترخيص، على الرغم من وجود أمر من المحكمة العليا العسكرية بوقف بناء الكنيس لأنه أقيم على أرض خاصة.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
27/10/2010

انتهى "مجلس مستوطنات يهودا والسامرة" [الضفة الغربية] مؤخراً من إعداد خطة لبناء 4321 وحدة سكنية جديدة في عشرة مواقع مركزية، وأعلن أن هذه الخطة حصلت على المصادقات المطلوبة باستثناء مصادقة وزير الدفاع الإسرائيلي [إيهود باراك] ورؤساء السلطات المحلية في المستوطنات التي سيتم بناء الوحدات السكنية المذكورة فيها.

وفضلاً عن هذه الوحدات السكنية فإنه منذ انتهاء فترة تجميد أعمال البناء في المستوطنات [في 26 أيلول/سبتمبر الفائت] بوشر العمل في بناء 600 وحدة سكنية جديدة في مستوطنات يهودا والسامرة [الضفة الغربية] صودق عليها حديثًا، علاوة على البدء ببناء آلاف الوحدات السكنية التي كان وزير الدفاع صادق عليها في السابق.

وقال رئيس المجلس داني دايان إن خطط النباء هذه لا تهدف إلى تخفيف أزمة السكن فحسب، بل وإنما أيضاً إلى خفض أسعار البيوت في المدن الإسرائيلية الواقعة بمحاذاة الخط الأخضر، مثل كفار سابا والقدس وبيتح تكفا، وبالتالي فإن "مستوطنات يهودا والسامرة [الضفة الغربية] تعتبر منطقة السكن الاحتياطي لمناطق غوش دان [وسط إسرائيل] وهَشارون [السهل الساحلي] والقدس" على حدّ قوله.

وكانت صحيفة "يديعوت أحرونوت" كشفت النقاب قبل نحو أسبوع عن أن مشاريع البناء في المستوطنات ما زالت مجمدة حتى الآن بسبب الخشية من اندلاع مواجهة أخرى مع الإدارة الأميركية، وأشارت إلى أن هذه الخشية تسببت أيضاً بعدم المصادقة على مشاريع بناء 1300 وحدة سكنية جديدة في القدس.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 27/10/2010.
31/10/2010

هاجم مستوطنون من مستوطنة "مسوءا" المزارعين وعدداً من الأجانب المقيمين ضمن حملات التضامن مع الأهالي في منطقة أبو العجاج بالأغوار.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.