يوميات الصراع العربي-الإسرائيلي

10/12/2023

فلسطين

واصلت قوات الاحتلال الصهيوني، اليوم الأحد، عدوانها على قطاع غزة، لليوم الـ65 توالياً، بشن عشرات الغارات وتكثيف القصف المدفعي والأحزمة النارية وتدمير المنازل على رؤوس ساكنيها، واقترف جريمة الإبادة الجماعية، مع استمرار التوغلات البرية ومجابهتها بمقاومة باسلة. وارتقى عشرات الشهداء وأصيب آخرون في قصف طائرات الاحتلال الإسرائيلي منزلاً بمخيم جباليا شمالي قطاع غزة. للمزيد من التفاصيل حول العدوان والغارات وعمليات القصف، راجع البيان الصادر عن المركز.

المصدر: المركز الفلسطيني للإعلام (غزة)

دعت حركة حماس في بيان بمناسبة اليوم العالمي لحقوق الإنسان، إلى وقف الإبادة الجماعية ووقف عدوان الاحتلال الإسرائيلي ومجازره ضد المدنيين العزّل ومحاكمة مرتكبيها.

المصدر: المركز الفلسطيني للإعلام (غزة)

أعلنت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، استشهاد جريح فلسطيني، جراء عرقلة قوات الاحتلال قافلة إجلاء 11 جريحاً من مستشفى المعمداني بغزة إلى جنوب القطاع. وقالت في بيان، الأحد: إن طواقمها أجلت بتنسيق من الأمم المتحدة يوم أمس 11 جريحاً من ذوي الإصابات الحرجة جداً (حالات بتر وإصابات في الرأس) من المستشفى الأهلي المعمداني في مدينة غزة الى مستشفيات جنوب القطاع. وأوضحت أن قافلة مكوّنة من 6 مركبات إسعاف للجمعية انطلقت برفقة مركبات الأمم المتحدة من خانيونس بعد أن انتظرت قرابة 4 ساعات للحصول على الضوء الأخضر الأول للتحرك باتجاه الحاجز العسكري الذي يفصل شمال غزة عن جنوبها، ثم انتظرت القافلة ساعة كاملة للحصول على ضوء أخضر ثانٍ لعبور الحاجز. وأشارت إلى أن القافلة خضعت لعملية تفتيش دقيق دامت حوالي ساعتين احتجز خلالها الاحتلال مسعفَين إثنين أطلق سراحهما فور السماح بمرور القافلة. وأكدت أنه ما أن خرجت القافلة من الحاجز وعند وصولها قرب دوار الكويت، أطلق جنود الاحتلال النار على إحدى مركبات الإسعاف، حيث أصيب الزجاج الجانبي للمركبة واستقرت الرصاصة في هيكلها. وبيّنت أنه بعد عودة القافلة من المستشفى المعمداني وعند الوصول للحاجز تم إعاقة طريق القافلة وإعادة احتجاز المسعف رامي القطاوي مرة أخرى، وبسبب إجراءات التفتيش الدقيق والفحص والاستجواب على الحاجز لمدة تزيد عن ساعتين، أدى ذلك إلى استشهاد أحد الجرحى. وتابعت: بعد إعاقة لمدة تزيد عن 3 ساعات غادرت مركبات الإسعاف الحاجز مع استمرار احتجاز المسعف القطاوي، قبل أن يفرج عنه بعد احتجاز لمدة تزيد عن 4 ساعات، تعرّض خلالها للضرب والتنكيل والابتزاز خلال عملية الاستجواب والتحقيق، حيث وصل إلى الجانب الآخر من الحاجز وهو بحالة سيئة بعد اضطراره للمشي مسافة تزيد عن 2 كيلومتر وهو مجرّد الملابس ومكبّل اليدين في طريق وعرة وأجواء البرد القارص.

المصدر: المركز الفلسطيني للإعلام (غزة)

مؤسسات حقوق الإنسان الفلسطينية (مركز الميزان لحقوق الإنسان، المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان، ومؤسسة الحق)، تطالب في بيان صحافي بمناسبة اليوم العالمي لحقوق الإنسان، بوقف فوري للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة وضمان تحقيق المساءلة والعدالة.

المصدر: مركز الميزان لحقوق الإنسان

خاض مقاومو كتائب عز الدين القسام، وفصائل المقاومة، ملاحم واشتباكات بطولية، ونفذوا كمائن نوعية، وأجهزوا على جنود صهاينة من مسافة صفر، وفجّر في آخرين عبوات ناسفة، خلال التصدي لقوات الاحتلال الصهيوني في محاور التوغل في قطاع غزة، وكبدوها خسائر فادحة في الجنود والدبابات. وواصلت كتائب الشهيد عز الدين القسام إبداعاتها في تكبيد العدوّ خسائر فادحة بدباباته وآلياته المتوغلة في قطاع غزة وإسقاط عدد كبير من جنوده الجبناء بين قتيل وجريح عبر القنص والتفجير والمسيّرات، والالتحام البطولي من مسافة صفر، وهو الأمر الذي وثّقه المجاهدون في مقاطع مصورة بثتها كتائب القسام لتؤكد أن لها اليد العليا في المعركة على هذا العدو الغاشم. ويظهر مقطع الفيديو الذي بثته كتائب القسام مجاهديها وهم يخوضون التحاماً بطولياً مع قوات الاحتلال المتوغلة وتعلو أصواتهم بالتكبير ويكشف المعنويات العالية التي تثبت تماسك المجاهدين وصمود المقاومة الأمر الذي أكده كذلك الناطق الرسمي باسم كتائب عز الدين القسام أبو عبيدة، مساء اليوم الأحدن في كلمته بأن المقاومة ومجاهديها بخير وبمعنويات مرتفعة جداً وينتظرون العدو بمزيد من العمل البطولي الذي يتحفز له آلاف المقاتلين. وبثت كتائب القسام مشاهد من التحام مجاهدي القسام مع آليات العدو المتوغلة في محاور مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة، وكان لافتاً فيها عودة استخدام سلاح الطائرات المسيّرة والدرون وتفجير آليات ودبابات الميركافا واحتراقها ومن في داخلها.

تدمير 44 آلية وقتل 40 جندياً

وقالت كتائب القسام في بلاغ عسكري جديد، وصل "المركز الفلسطيني للإعلام": إن مجاهديها تمكنوا خلال الـ48 ساعة الأخيرة من تدمير 44 آلية عسكرية كليًا أو جزئيًا في كافة محاور القتال في قطاع غزة. وأكدت أن مجاهديها تمكنوا من قتل 40 جندياً وإيقاع عشرات الجنود الصهاينة الآخرين بين قتيل وجريح إثر استهداف القوات الصهيونية المتوغلة في أماكن التمركز والتموضع بالقذائف المضادة للتحصينات والقذائف والعبوات المضادة للأفراد والاشتباك معهم من مسافة صفر وتفجير عدد من المباني بهم بعد تفخيخها.

كما استهدف مجاهدو القسام مقر قيادة ميداني ودكّوا التحشدات العسكرية بقذائف الهاون والصواريخ قصيرة المدى. وكانت أعلنت في ساعات اليوم الأولى أنها تخوض معارك ضارية في حي الشجاعية بمدينة غزة وفي جباليا شمال القطاع، وأقر بتكبده خسائر فادحة، في حين قالت مراسلة "الجزيرة"، إن مروحيات الاحتلال تنقل جنوداً مصابين إلى مستشفيات تل أبيب بشكل متواصل.

وفي أحدث التطورات أعلنت كتائب القسام استهداف 5 دبابات ميركافا و3 جرافات عسكرية بقذائف الياسين 105 في حي الشجاعية بغزة، كما استهدف المقاتلون 4 دبابات ميركافا أخرى، وجرافة عسكرية في شارع الجلاء بمدينة غزة بقذائف مضادة للدروع.

وبثت كتائب القسام مشاهد لاستهدافها دبابة ميركافا إسرائيلية بمنطقة تل الزعتر شمال قطاع غزة، كما أعلنت استهداف مقاتليها بقذائف الياسين 105 دبابتين للاحتلال في منطقة المحطة بخان يونس، وأخرى شرق مدينة خان يونس ورابعة شمال خان يونس.

وتحدثت كتائب القسام عن استهداف ناقلة جند إسرائيلية بقذيفة الياسين 105 شرق حي الزيتون بمدينة غزة. وأعلنت أن مقاتليها فجّروا عبوة كبيرة في عشرات من جنود الاحتلال، وأوقعوهم بين قتيل وجريح شمال شرق خان يونس، كما أجهزوا على قوة إسرائيلية كاملة مكونة من 15 جندياً بمنطقة المعري شمال شرق خان يونس، وعادوا لقواعدهم بسلام.

وكانت كتائب القسام أعلنت أن مقاتليها استهدفوا قوة إسرائيلية خاصة متمركزة بمنزلين مفخخين غرب جباليا، وقتلوا 6 جنود بينهم ضابط. كما أعلنت القسام في وقت سابق الإجهاز على 13 جندياً إسرائيلياً من مسافة صفر في منطقة الفالوجا شمالي قطاع غزة، وعلى قناص في المنطقة نفسها، وجندي من مسافة صفر غرب مخيم جباليا.

وأعلن أبو عبيدة في كلمة مسجلة، أن كتائب القسام دمرت 180 آلية عسكرية إسرائيلية كلياً أو جزئياً خلال 10 أيام، أي منذ انتهاء الهدنة الإنسانية المؤقتة مطلع ديسمبر/ كانون الأول الجاري. وأشار إلى أن كتائب القسام نفّذت عدداً كبيراً من العمليات النوعية بين مهاجمة القوات الراجلة والقنص وتفجير الألغام، وأكد قصف كتائب القسام مناطق عدة في غلاف غزة وعسقلان بعشرات الصواريخ المتنوعة.

وأفاد مراسلونا، أن محاور التوغل في مخيم جباليا والشجاعية وخانيونس تشهد بشكل خاصة معارك ضارية تتصدى فيها المقاومة بقيادة القسام لقوات الاحتلال وتمنع تقدمها حتى الآن، فيما تشهد باقي محاور التوغل في بيت لاهيا وبيت حانون وغزة، عمليات نوعية بين الحين والآخر خلف خطوط العدو.

وعاود مجاهدو القسام التقدم باتجاه القوة التي تم سحقها بالعبوة البرميلية المضادة للأفراد في منطقة المعري شمال شرق خانيونس والمكونة من 15 جندياً صهيونياً فوجدوهم قتلى عدا 2 منهم فأجهزوا عليهم وعاد المجاهدون إلى قواعدهم بسلام.

وتمكن مجاهدو القسام من تفجير عبوة برميلية كبيرة مضادة للأفراد في العشرات من جنود الاحتلال وإيقاعهم جميعاً بين قتيل وجريح في منطقة المعرّي شمال شرق مدينة خان يونس. وقصفت مواقع عسكرية صهيونية في "ليمان" و"خربة ماعر" بالجليل الغربي شمال فلسطين المحتلة برشقات صاروخية رداً على المجازر الصهيونية بحق المدنيين في قطاع غزة. وتمكن مجاهدو القسام من استهداف دبابة ميركفاه صهيونية حولها عدد من جنود الاحتلال بقذيفة "الياسين 105" وبعدها أجهز مجاهدونا على 4 منهم من مسافة صفر في منطقة الزنة شرق مدينة خانيونس. واستهدف مجاهدو القسام قوة صهيونية خاصة في حي القصاصيب بمخيم جباليا بقذائف الـ "TBG" المضادة للتحصينات وقذائف "الياسين 105" وأوقعوها بين قتيل وجريح رغم القصف الحربي والمدفعي لمنعهم من الوصول للقوة.

كما دمرت كتائب القسام دبابة ميركفاه صهيونية في منطقة الكتيبة بمدينة خانيونس بقذيفة "الياسين 105". واستهدفت دبابتين ميركفاه صهيونيتين وجرافة عسكرية من نوع D9 بقذائف "الياسين 105" في حي القصاصيب بمخيم جباليا شمال قطاع غزة. ودبابة ميركفاه صهيونية شمال مدينة خانيونس بقذيفة "الياسين 105".

واستهدف مجاهدو القسام قوة صهيونية خاصة راجلة بعبوة أفراد "رعدية" شرق مدينة خانيونس وإيقاعهم بين قتيل وجريح.

كما استهدفت كتائب القسام جرافة صهيونية من نوع D9 بعبوة "شواظ" شمال مدينة خانيونس. ودبابتين صهيونيتين في منطقة المحطة بمدينة خانيونس بقذائف "الياسين 105".

وتمكن مجاهدو القسام من إلقاء قنبلتين يدويتين على تجمع لعدد من جنود العدو أسفل مبنى في منطقة الفالوجا شمال قطاع غزة.

وقصفت كتائب القسام تحشدات للعدو في موقع "صوفا" العسكري برشقة صاروخية. واستهدفت دبابة ميركفاه صهيونية شرق مدينة خانيونس بقذيفة "الياسين 105". وأكدت تمكن مجاهديها من استهداف قوات خاصة متمركزة في منزلين مفخخين غرب جباليا بعبوات مضادة للأفراد وتأكيد مقتل 6 جنود صهاينة بينهم ضابط في الهجوم. وأكدت أن مجاهديها يخوضون معارك ضارية من مسافة صفر مع قوات العدو غرب مخيم جباليا وأوقعوا قوة صهيونية بين قتيل وجريح.

واستهدف مجاهدو القسام قوة صهيونية خاصة راجلة وجرافة عسكرية بعبوة أفراد "رعدية" غرب جباليا شمال قطاع غزة.

واستهدفت كتائب القسام جرافة صهيونية من نوع D9 بقذيفة "الياسين 105" في منطقة تل الزعتر شمال قطاع غزة وتحقق فيها إصابة مباشرة.

وتمكن مجاهدو القسام من الإجهاز على 3 جنود صهاينة من مسافة صفر بعد الإطباق على آلية عسكرية صهيونية في منطقة الفالوجا شمال قطاع غزة. واستهداف قوة صهيونية خاصة متحصنة داخل مبنى في مخيم جباليا شمال قطاع غزة بقذيفة أفراد مؤكدين إيقاع أفراد القوة بين قتيل وجريح.

وأعلنت كتائب القسام استهداف 6 آليات صهيونية وجرافة عسكرية غرب جباليا شمالي قطاع غزة بقذائف مضادة للدروع.

وأجهز مجاهدو القسام على 10 جنود صهاينة من مسافة صفر في منطقة الفالوجا شمال قطاع غزة. واستهداف آليتين صهيونيتين بقذائف "الياسين 105" في جباليا شمال قطاع غزة. واستهداف دبابة ميركفاه صهيونية في تل الزعتر شمال قطاع غزة بقذيفة "الياسين 105".

وتمكن مجاهدو القسام من الإجهاز على قناص صهيوني في منطقة الفالوجا شمال قطاع غزة.

وأعلنت كتائب القسام في بلاغ عسكري صباح الأحد، أن مجاهديها استهدفوا قوة صهيونية خاصة متحصنة داخل مبنى بقذيفة أفراد غرب مخيم جباليا شمال قطاع غزة. كما أعلنت استهداف قوة صهيونية خاصة راجلة بعبوة أفراد "رعدية" في جباليا شمال قطاع غزة.

المصدر: المركز الفلسطيني للإعلام (غزة)

أكدت وزارة السياحة والآثار الفلسطينية، أن تدمير الاحتلال الإسرائيلي للمسجد العمري في قطاع غزة، يعتبر جزءاً من مخططه لطمس وتدمير التراث الوطني الفلسطيني. وأضافت في بيان، اليوم الأحد، أن هذا التدمير هو اعتداء مباشر على الممتلكات الثقافية الفلسطينية وهو مخالف لكل المعاهدات والاتفاقيات الدولية بما فيها اتفاقية لاهاي لعام 1907، وجنيف الرابعة لعام 1949، واتفاقيات اليونسكو حول حماية الممتلكات الثقافية. وأشارت إلى أن تدمير المسجد العمري جريمة بحق التراث، إذ تبلغ مساحة فنائه 1190 متراً مربعاً، ويعتبر أحد أهم المواقع الأثرية والدينية في قطاع غزة، وارتبط تاريخه بآلاف السنين حيث تأسس على شكل دير بيزنطي في القرن الخامس الميلادي ثم تحوّل إلى مسجد ليكون جزءاً من النسيج الثقافي للشعب الفلسطيني، وهو شاهد على ارتباط الإنسان الفلسطيني بأرضه. وبيّنت الوزارة، أن هذه الجريمة تضاف إلى جرائم أخرى ارتكبها الاحتلال الاسرائيلي في عدوانه على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، فقد دمّر قبل ذلك مجموعة من المواقع والمعالم الأثرية مثل ميناء غزة القديم، وكنيسة برفيريوس، ومسجد جباليا، ومجموعة كثيرة من المباني التاريخية والمتاحف وغيرها. ووجّهت الوزارة نداء إلى المجتمع الدولي ومنظمة اليونسكو، بإلزام الاحتلال بوقف عدوانه على الشعب الفلسطيني وتراثه، مؤكدة أن مثل هذه الأعمال الإجرامية لن تثني الشعب الفلسطيني عن الصمود والبقاء في أرضه ومواصلة معركته لنيل الحرية والاستقلال.

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، وفا

أعلنت سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، أنها نسفت منزلاً بحي الشجاعية في داخله أكثر من 13 جندياً صهيونياً كانوا يحاولون العثور على فوهة نفق. وقالت: "تمكن أحد مجاهدينا "الاستشهاديين" الخروج من فوهة النفق وقتل جنديين منهم قبل تفجير المنزل بالكامل وإيقاع القوة بين قتيل وجريح. كما أعلنت أنها استهدفت آلية عسكرية صهيونية بقذيفة "تاندوم" في منطقة الفالوجا محيط صافي غرب معسكر جباليا. وقصفت التحشدات العسكرية محيط موقع بوابة "النمر" في محور التقدم شرق الوسطى بوابل من قذائف الهاون. وأعلنت عن قصف تجمع للآليات العسكرية الصهيونية في محور التقدم "نتساريم" بقذائف الهاون من العيار الثقيل. أعلنت سرايا القدس عن قصف تجمّعات العدو محيط المركز الثقافي في محور التقدم شرق خانيونس بوابل من قذائف الهاون. وقالت سرايا القدس: "تمكن مجاهدونا من استهداف 3 آليات عسكرية بقذائف "التاندوم" والـ (RPG) في محاور التقدم بمخيم جباليا والفالوجا شمال القطاع. وأكدت أن مجاهديها خاضوا مساء أمس اشتباكات ضارية مع قوة صهيونية كانت متحصنة في منزل بالأسلحة الرشاشة والقذائف المضاد للأفراد في محاور التقدم شمال شرق خانيونس..

المصدر: المركز الفلسطيني للإعلام (غزة)

منسقة الأمم المتحدة المقيمة ومنسقة الشؤون الإنسانية في الأرض الفلسطينية المحتلة، لين هاستينغز، تصدر بياناً بمناسبة اليوم العالمي لحقوق الإنسان، تشير فيه إلى أنه لا يمكن تبرير الغارات الجوية في غزة التي تستهدف المدنيين والبنية التحتية المدنية، كالمستشفيات والمدارس ومنشآت الأمم المتحدة، وتهجير السكان المدنيين المرة تلو الأخرى.

المصدر: مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في الأرض الفلسطينية المحتلة

أعلنت هيئة شؤون الأسرى والمحررين الفلسطينيين، ونادي الأسير الفلسطيني، اليوم الأحد، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي اعتقلت منذ مساء أمس، وحتى صباح اليوم الأحد، 30 مواطناً على الأقل من الضفة الغربية، بينهم فتاة من نابلس، وأسرى سابقون. وتركزت عمليات الاعتقال في محافظة طوباس، والتي طالت 13 مواطناً، رافقها عملية اقتحام واسعة، وتوزّعت بقية عمليات الاعتقال على محافظات: الخليل، بيت لحم، نابلس، ورام الله، والقدس. وتواصل قوات الاحتلال تنفيذ عمليات اقتحام واسعة في عدة مناطق، يرافقها إعدامات ميدانية، وحملات اعتقال وتنكيل واسعة، واعتداءات بالضرب المبرّح، وعمليات تحقيق ميداني، وتهديدات بحق المعتقلين وعائلاتهم، إلى جانب عمليات التخريب والتدمير الواسعة في منازل المواطنين. إضافة إلى أن حصيلة الاعتقالات بعد السابع من أكتوبر، بلغت نحو 3730، وهذه الحصيلة تشمل من جرى اعتقالهم من المنازل، وعبر الحواجز العسكرية، ومن اضطروا لتسليم أنفسهم تحت الضغط، ومن احتجزوا كرهائن.

https://www.facebook.com/photo?fbid=309829725350317&set=a.10928604207135...

كما كشفت أيضاَ الهيئة والنادي، عن احتجاز 142 أسيرة من النساء والفتيات من غزة في سجون الاحتلال الإسرائيلي، بينهن طفلات رضيعات، ونساء مسنات، جرى اعتقالهن خلال الاجتياح البري لغزة. ووفقاً للمعطيات المتوفرة، فإن الأسيرات محتجزات في عدة سجون، منها سجني (الدامون وهشارون). وكانت مؤسسات الأسرى، قد أصدرت بيانًا سابقاً، قالت فيه إن الاحتلال الإسرائيلي، ينفذ جرائم مروعة وفظيعة بحقّ معتقلي غزة، إلى جانب رفضه الكشف عن مصيرهم، من حيث أعدادهم، وأماكن احتجازهم، وحالتهم الصحية. وفي ضوء الصور الصادمة والمروعة والشهادات التي خرجت من مواطنين جرى اعتقالهم من غزة مؤخراً، فإن مستوى التخوفات على مصيرهم تتصاعد يوماً بعد يوم، ولا تستبعد المؤسسات إقدام الاحتلال على تنفيذ عمليات إعدام ميداني بحقّ معتقلين من غزة.

https://www.facebook.com/ppsmo.p/posts/310092471990709?ref=embed_post

المصدر: جمعية نادي الأسير الفلسطيني على Facebook

الناطق باسم كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، أبو عبيدة، يعلن في كلمة مسجلة أن مجاهدو القسام دمّروا 180 آلية للعدو وأوقعوا كثيراً من القتلى وعادوا سالمين.

المصدر: المركز الفلسطيني للإعلام (غزة)

أصيب شاب برصاص الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الأحد، في بلدة عصيرة الشمالية بنابلس. وكانت قوات الاحتلال قد اقتحمت البلدة، وسط إطلاق للرصاص وقنابل الغاز الأمر الذي أدى لاندلاع مواجهات في المنطقة، وسط انتشار مكثّف في محيط المباني القديمة.

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، وفا

مكتب الإعلام الحكومي في غزة، يدين في بيان استخدام جيش الاحتلال الإسرائيلي للمدنيين في غزة كمادة دعائية إسرائيلية، تهدف لتمرير مادة دعائية لتضليل الرأي العام برواية صهيونية كاذبة، مؤكداً أن الجيش الصهيوني أجبر أحد المدنيين الذين أسرهم من مراكز الإيواء، على تنفيذ مشهد تمثيلي وهو يسلّم السلاح بعد أن قاموا بتعريته من ملابسه.

المصدر: المركز الفلسطيني للإعلام (غزة)

شرعت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، بشقّ شارع استعماري على أراضي خربة قلقس، جنوب الخليل. وأوضح المواطن نبيل وائل بدوي أبو سنينة، أن قوات الاحتلال شقّت شارعا استعمارياً بعرض ثمانية أمتار وبطول 300 متر، على أرض تعود لعائلة فلاح بدوي أبو سنينة، في الخربة، لصالح مستعمرة "بيت حاجاي". وأشار إلى أن صاحب الأرض يملك أوراقاً ثبوتية وطابو تركياً تثبت ملكيته للأرض، التي تقع ضمن المنطقة المصنفة (ج).

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، وفا

أعلنت وزارة الصحة بغزة، في بيان صادر عنها مساء اليوم الأحد، ارتفاع عدد ضحايا عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 17,997 شهيداً. وأضافت الوزارة أن "297 شهيداً وصلوا إلى المستشفيات خلال الساعات الماضية، ولا يزال عدد كبير من الضحايا تحت الأنقاض".

وفي الأثناء أعلن المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، أنّ من بين شهداء قطاع غزة (7,875) طفلاً و(6,130) امرأة، فيما بلغ عدد المفقودين (7,760) مفقوداً إما تحت الأنقاض أو أن مصيرهم ما زال مجهولاً، وبلغ عدد الإصابات قرابة (49,229) إصابة منذ بدء حرب الإبادة الجماعية المستمرة على غزة. وقال، في بيانٍ صحفي مساء اليوم الأحد، وصل المركز الفلسطيني للإعلام، إنه تم تدمير أكثر من 61% من المنازل والوحدات السكنية في قطاع غزة، حيث دمّر الاحتلال أكثر من (305,000) وحدة سكنية ضمن حرب الإبادة الجماعية الشاملة ضد شعبنا الفلسطيني. وأشار إلى أن ظروف النازحين الذين يتجاوز عددهم (1.5) مليون ونصف المليون إنسان في قطاع غزة؛ تزداد حياتهم صعوبة وقساوة بصورة بالغة، حيث أن ذلك يهدد بشكل واضح الأمن الغذائي والمائي والدوائي، كما ويعاني هؤلاء من سوء المعيشة والمأوى مما فاقم حياتهم اليومية. وشدد على أن وقف إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة أو إدخال مساعدات هامشية مثل القماش وفحص الكورونا وبعض قوارير المياه؛ يُعد أسلوباً غير مقبول يهدف إلى الضغط على الشعب الفلسطيني وعلى الأطفال والنساء، بحرمانهم من الغذاء والدواء وحرمانهم من مستلزمات الحياة المهمة والأساسية ومن أبسط حقوقهم، وهذا يُعدّ حكماً بالإعدام على (2.4) مليون إنسان في قطاع غزة. وحذّر المكتب المؤسسات والهيئات والمنظمات الدولية من انتشار المجاعة في محافظات قطاع غزة، وخاصة بمحافظتي غزة والشمال، وحمّلهم إلى جانب الاحتلال والمجتمع الدولي والولايات المتحدة الأميركية المسؤولية الكاملة عن تدهور الأوضاع الإنسانية وتدهور الأمن الغذائي والمائي بسبب سياستهم المتواطئة والرامية إلى تأزيم الواقع الإنساني، مطالباً بضرورة القيام بدورهم المطلوب منهم بشكل فاعل وحقيقي. وخصص المكتب الإعلامي مطالبته إلى وكالة الغوث الدولية (الأونروا) بالعودة إلى العمل في محافظتي غزة والشمال وعدم ترك مئات آلاف النازحين والمواطنين بدون غداء ولا ماء ولا إغاثة، كما "ونطالبها بإنجاز قضية توزيع الدقيق والمستلزمات الغذائية الأساسية على المواطنين بأسرع وقت ممكن وبدون تلكؤ ومماطلة وتسويف". وجدّد مطالبته بفتح معبر رفح بشكل كامل وعلى مدار الساعة، "ويتحمل المجتمع الدولي والولايات المتحدة الأميركية والاحتلال "الإسرائيلي" عرقلة إدخال المساعدات، وإننا نطالب بإدخال (1000 شاحنة) من المساعدات والإمدادات الحقيقية التي تُحدث أثراً إيجابياً حقيقياً وذلك بشكل يومي نحو إنقاذ الواقع في قطاع غزة". وأشار إلى حاجة القطاع إلى مليون لتر من الوقود بشكل يومي، حتى نستطيع إنقاذ ما يمكن إنقاذه نتيجة حرب الإبادة الجماعية، سواء على صعيد ترميم القطاع الصحي أو تأهيل القطاع الإنساني أو إعادة إحياء المرافق الحيوية والإغاثية وخاصة مسار الغذاء والماء الذي بات مهدداً بسببهم. ووجّه نداءً للدول العربية بإدخال المستشفيات الميدانية المُجهّزة طبياً حتى "نُحاول إنقاذ عشرات آلاف الجرحى والمرضى الذين ذاقوا الويلات خلال حرب الإبادة الجماعية، وتحويل آلاف الجرحى من أصحاب الإصابات الخطيرة إلى مستشفياتهم لتلقي العلاج فهناك عشرات آلاف الجرحى".

المصدر: المركز الفلسطيني للإعلام (غزة)

طالب وزير الخارجية والمغتربين الفلسطيني، رياض المالكي، في تصريح خلال لقائه مع أعضاء اللجنة الوزارية المكلفة من القمة العربية الإسلامية المشتركة غير العادية، وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، بقيام الولايات المتحدة الأميركية بكل ما يلزم لوقف العدوان على الشعب الفلسطيني والمطالبة بوقف إطلاق النار، ووقف استهداف وقتل المدنيين العزّل والمنشآت المدنية الضرورية، بما فيها المستشفيات ومراكز الإيواء.

المصدر: دولة فلسطين، وزارة الخارجية والمغتربين

أفادت هيئة شؤون الأسرى والمحررين في فلسطين، بأن الأسرى المرضى بمن فيهم المصابون في عيادة "سجن الرملة"، يتعرضون لجرائم طبية ممنهجة من قبل سلطات الاحتلال الإسرائيلي وإدارة سجونها.

وأوضحت الهيئة، في بيان، اليوم الأحد، أن هناك العشرات من الخروقات والتجاوزات تسجّل يومياً داخل السجون، علماً أن كافة الحالات تصنف بالصعبة والحرجة وبحاجة الى رعاية طبية حثيثة وعلاج حقيقي. وأشارت إلى أن معظم الحالات التي أُدخلت إلى عيادة السجن تعرضت للإصابة والاعتداء المباشر. وأكدت أن كافة الأسرى أجمعوا على أنه لم تتم العناية بهم، ولم يقدّم لهم العلاج والفحوصات اللازمة، وكانت المماطلة دائمة ومستمرة في كل ما يخفف أوجاعهم وآلامهم، بهدف تشديد الخناق عليهم والانتقام منهم.

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، وفا

إسرائيل

قال الناطق باسم الجيش الإسرائيلي، اليوم، إن 1593 جندياً ومجندة أصيبوا منذ بداية الحرب على غزة، في 7 أكتوبر/ تشرين الأول، وأن إصابة 255 جندياً بينهم خطيرة، وأن 600 جندي نُقلوا إلى المستشفيات في مروحيات عسكرية.

المصدر: عرب 48

قال رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، في مستهل جلسة الحكومة، اليوم الأحد، إن القتال في قطاع غزة "يستمر بكثافة وكثافة أكبر لتحقيق جميع أهدافه، بالقضاء على حماس، وعودة جميع المختطفين لدينا والوعد بأن غزة لن تعود لتشكل تهديداً على إسرائيل". وأضاف: "تحدثت في اليومين الماضيين مع المستشار شولتز ومع الرئيس الفرنسي ماكرون ومع زعماء آخرين، وقلت لهم إنه من المستحيل دعم القضاء على حماس بيد واحدة والضغط علينا لإنهاء الحرب مع إسرائيل".

المصدر: عرب 48

تحدث رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، اليوم الأحد، مع الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، حول الحرب ضد حماس والوضع في المنطقة. وأعرب رئيس الوزراء عن استيائه من المواقف التي عبر عنها الممثلون الروس في الأمم المتحدة والمحافل الأخرى ضد إسرائيل. كما انتقد بشدة التعاون الخطير بين روسيا وإيران. وشدّد على أن أي دولة تتعرض لهجوم [إرهابي إجرامي] مثل ما تعرضت له إسرائيل، فإنها ستتصرف بقوة لا تقل عن تلك التي تعمل فيها إسرائيل. كما أعرب عن تقديره للجهود الروسية الرامية إلى إطلاق سراح مواطن إسرائيلي يحمل الجنسية الروسية، وقال: "إن إسرائيل ستستخدم كافة الوسائل السياسية والعسكرية لإطلاق سراح جميع المختطفين لدينا". كما طلب من روسيا الضغط على الصليب الأحمر من أجل الزيارات وتأمين الأدوية للمختطفين الإسرائيليين.

المصدر: i24News

أعلن الجيش الإسرائيلي عن وفاة جندي أصيب الجمعة في شمال غزة وتوفي متأثراً بجراحه اليوم، ليرتفع عدد القتلى في الهجوم البري ضد حماس إلى 98 جندي، ويدعى الملازم نثنائيل مناحيم إيتان، 22 عاماً، وهو طالب في كتيبة جيفن التابعة لمدرسة الضباط بهاد 1، وجندي في الوحدة 669 في سلاح الجو، من القدس. بالإضافة إلى ذلك، يقول الجيش الإسرائيلي إن خمسة جنود آخرين أصيبوا بجروح خطيرة خلال القتال في غزة اليوم.

المصدر: i24News

ادعى رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتناهو، أنه "في الأيام الأخيرة، استسلم العشرات من [مخربي] حماس لقواتنا. إنهم يلقون أسلحتهم ويسلمون أنفسهم لمقاتلينا"، وتابع "أقول [لمخربي] حماس انتهى الأمر، لا تموتوا من أجل السنوار، استسلموا الآن". وشدّد في كلمة موجهة لأنصاره وللرأي العام الإسرائيلي، في محاولة لترميم صورته السياسية، على أن "الأمر سيستغرق المزيد من الوقت، فالحرب في أوجها، ولكن هذه هي بداية النهاية بالنسبة لحماس".

المصدر: عرب 48

نقلت إذاعة "كان ريشيت بيت" عن مصادر إسرائيلية أن الحرب في غزة ستستمر بنفس الشدة الحالية لمدة شهرين آخرين. بينما أفاد موقع "واينت" بأن عام 2024 بأكمله سيكون في "وضع الحرب"، وفق أحد التقديرات. وتخطط إسرائيل أيضاً لمحاولة الدفع قدماً باتفاقيات جديدة لإطلاق سراح الرهائن خلال هذين الشهرين. علاوة على ذلك، واستجابة لطلب من الولايات المتحدة ولأسباب عملية، سيُسمح لبعض سكان قطاع غزة بالعودة إلى منازلهم في هذا الوقت، وفقاً لتقرير إذاعة "كان".

المصدر: i24News

اتهم باحثون وصحافيون إسرائيليون الناطق باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، دانيال هاغاري، بتضليل الرأي العام والكذب عليه، عبر فبركة صور وفيديوهات للتدليل على استسلام عناصر من وحدة "النخبة"، الوحدة المختارة في "كتائب عز الدين القسام"، الجناح العسكري لحركة حماس.

وأكثر ما أثار استهجان الباحثين والصحافيين من الصور التي عرضها الناطق بلسان الجيش الاحتلال، أمس السبت، لتوثيق ما زعم أنه "استسلام" عناصر "النخبة" القسامية، حقيقة أنها تضمنت أشخاصاً تبلغ أعمارهم حوالي 60 عاماً، من منطلق أن عناصر "النخبة" يكونون عادة من الشباب في مقتبل العمر. وفي سلسلة تغريدات كتبها اليوم الأحد على حسابه في منصة إكس، قال أوري غولدبرغ، الباحث في "مركز هرتسليا متعدد الاتجاهات"، إن "الأشخاص الذين عرض هاغاري صورهم وهم يلقون السلاح وهم عراة، هم فلسطينيون لجأوا إلى مراكز إيواء" هرباً من قصف جيش الاحتلال. وبحسب غولدبرغ، فإن إصرار إسرائيل على سياساتها الحالية تجاه قطاع غزة يعني أن "تتواصل الحرب 18 عاماً، تماماً كما حدث في حرب لبنان الأولى"، مشيراً إلى أن جيش الاحتلال يواصل الحرب من دون تحديد أهداف لتحقيقها. وحول صورة الرجل الستيني الذين ظهر في الصورة، التي عرضها الناطق باسم جيش الاحتلال بوصفه عنصراً، تساءل الصحافي إسلان كليل على حسابه في منصة إكس: "هل يعقل أن يكون هذا الرجل الذي تجاوز ستين عاماً مقاتلاً في النخبة؟". أما الصحافي شاي ليفي فعلّق على صورة الرجل الستيني: "يمكنكم اعتبار هذا مقاتلاً في النخبة إن كنت أنا ضفدعاً". من ناحيته، تطرّق الكاتب يوآف غروفايس إلى مظاهر "السلوك الاستعراضي" التي يقدم عليها جيش الاحتلال في قطاع غزة، من أجل رفع معنويات الجمهور؛ مثل رفع العلم الإسرائيلي وإشعال الشمعدان اليهودي في قلب مدينة غزة، وعرضها على أنها شكل من أشكال مرض "الذهان" الذي أصاب المجتمع الإسرائيلي بعد عملية "طوفان الأقصى". وكتب غروفايس على حسابه في منصة إكس: "هذا عرض وثني لغريزة التبول في منطقة ما لتمييزها"، على حد تعبيره.

المصدر: العربي الجديد

لبنان

أفاد مندوبو "الوكالة الوطنية للإعلام"، أن العدو الإسرائيلي استمر طيلة الليل الفائت وحتى صباح اليوم، بإطلاق القنابل المضيئه فوق قرى قضاء صور والساحل البحري وكانت الطائرات الاستطلاعية تحلق فوق القرى المتاخمة للخط الأزرق في القطاعين الغربي والأوسط. وفي ساعات الفجر الأولى من هذا اليوم، أطلق العدو الإسرائيلي رمايات رشاشة من مواقعه قبالة بلدة عيتا الشعب على أطراف البلدة. كما قامت مدفعية العدو بقصف وادي حامول، منطقة عين الزرقا، أطراف بلدة رامية، عيتا الشعب، المنطقة الواقعة بين الناقورة وعلما الشعب بالقرب من مخفر الدرك، منطقة الشقيف خراج بلدة كفرشوبا، تلة حمامص في سردا، محيط مروحين، الجبين، أطراف بلدة الطيبة، حرج يارون في منطقة بنت جبيل، تلة العويضة، منزلاً في كفركلا بقذيفتين، الناقورة، خلة موسى عند أطراف رميش، أطراف بلدة عيترون، تلة "هرمون" بين بلدتي رميش ويارون، بلدة الخيام بالقرب من الشاليهات، ميس الجبل، محيبيب، وادي السلوقي، مفرق الخيام الوزارني، أطراف بليدا وحولا. وأن الطيران الحربي شن غارة جوية على أطراف الناقورة، و4 غارات على حرج بلدة يارون، وتزامن ذلك مع قصف مدفعي عنيف طاول المنطقة ذاتها، كما حلق الطيران الحربي فوق أجواء لبنان من شماله إلى جنوبه مروراً فوق العاصمة بيروت وضواحيها وصولاً إلى مدينة الهرمل والبقاع الشمالي، أطراف الناقورة، مسجد بلدة مروحين، وأطلقت المقاتلات الحربية صاروخ جو – أرض استهدف أحد المنازل في بلدة عيترون الحدودية، ولم تسلم البلدة من الغارات الإسرائيلية التي أدت إلى تدمير حي كامل فيها، مما أسفر عن وقوع 4 إصابات بين المواطنين. كما حلقت الطائرات التجسسية من نوع (MK) في أجواء منطقة النبطية، وفوق بنت جبيل، ويارون وعيتا الشعب. وأطلق العدو الإسرائيلي في اتجاه كفركلا رمايات رشاشة، ومشّط بالرشاشات الأطراف الشرقية لبلدة بليدا. إضافة إلى سقوط قذيفة حارقة على منزل في حي أبو لبن في عيتا الشعب دون الإفادة عن وقوع إصابات. وقامت المسيّرات الإسرائيلية المعادية بشن غارة على وطى الخيام، أطراف بلدة مروحين. واستهدف العدو مركزاّ للجيش اللبناني في منطقة الوزاني من دون وقوع إصابات. كما سقطت بقايا صاروخ اعتراضي معادي بالقرب من مركز "اليونيفيل" بالناقورة، الذي أطلق صفارات الإنذار.

المصدر: الوكالة الوطنية للإعلام (لبنان)

أعلنت المقاومة الإسلامية – لبنان، في بيانات متتالية عن استهدافها عدة مواقع للعدو الإسرائيلي، وهي: موقع "جل العلام"، موقع "زبدين"، موقع "رويسات العلم" (في تلال كفرشوبا ومزارع شبعا اللبنانية المحتلة)، موقع "بركة ريشا"، واستهداف تجمع لجنود العدو بين موقعي "زبدين" و"الرمثا" في مزارع شبعا اللبنانية المحتلة، وتجمع آخر في قلعة "هونين" (قرية هونين اللبنانية المحتلة)، ودشمة في موقع "العباد" تحصن فيها الجنود، وقيام المقاومة بهجوم جوي بطائرات مسيّرة على مقر لقيادة الجيش الإسرائيلي في القطاع الغربي جنوب ثكنة "عرا"، ووقوع إصابات.

المصدر: المقاومة الإسلامية – لبنان

نفذ الاتحاد الوطني لنقابات العمال والمستخدمين وجمعية "مساواة وردة بطرس للعمل النسائي" ولجنة المتابعة اللبنانية الفلسطينية، وقفة تضامنية، أمام مقر الإسكوا في بيروت، في ذكرى الإعلان العالمي لحقوق الإنسان ودعماً لغزة.

المصدر: الوكالة الوطنية للإعلام (لبنان)

الشرق الأوسط

نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين الأردني، أيمن الصفدي، يؤكد في كلمته خلال الجلسة الافتتاحية لأعمال منتدى الدوحة، أن الحرب على غزة، مستمرة والضحايا يتزايدون يوماً بعد يوم، وما نراه ليس فقط قتل الأبرياء، وتدمير سبل عيشهم، لكننا نشهد جهداً منهجياً، لإفراغ غزة من شعبها.

المصدر: المملكة الأردنية الهاشمية، وزارة الخارجية وشؤون المغتربين

صرّح مصدر عسكري مسؤول في القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي، مساء أمس السبت، بتعرض بعض مرافق المستشفى الميداني الأردني الخاص/2 جنوب غزة لسقوط شظايا وقنابل دخانية نتيجة استمرار القصف الإسرائيلي على قطاع غزة. وأضاف، بأنه لا توجد أي إصابات بشرية أو أضرار مادية وجميع مرتبات المستشفى بخير. وتؤكد القيادة العامة للقوات المسلحة على استمرارية عمل الطواقم الطبية في قطاع غزة وتأديتهم لواجبهم الإنساني للأهل والأشقاء في القطاع. 

المصدر: القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي

تصدت الدفاعات الجوية في الجيش العربي السوري لعدوان إسرائيلي بالصواريخ استهدف بعض النقاط في محيط دمشق، وقال مصدر عسكري في تصريح لـوكالة "سانا": "حوالي الساعة 23:05 من مساء اليوم الأحد، نفذ العدو الإسرائيلي عدواناً جوياً من اتجاه الجولان السوري المحتل مستهدفاً بعض النقاط في محيط دمشق، وقد تصدت وسائط دفاعنا الجوي لصواريخ العدوان وأسقطت بعضها، واقتصرت الخسائر على الماديات".

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء، سانا

أعرب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية القطري، محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني، في كلمته خلال منتدى الدوحة الـ21، المنعقد اليوم تحت شعار "معاً نحو بناء مستقبل مشترك"، عن أسفه بأن تكون الذرائع التي تساق حول استهداف المدنيين في غزة مقبولة لدى البعض، مشدداً على أن استهداف المدنيين من النساء والأطفال والأبرياء بشكل متعمّد مرفوض تحت أي ذريعة.

المصدر: دولة قطر، وزارة الخارجية

الولايات المتحدة الأميركية

نشرت صحيفة "واشنطن بوست" أن إسرائيل أسقطت خلال أول 45 يوماً من حربها على غزة أكثر من 22 ألف قنبلة مقدمة من واشنطن. وأوضحت الصحيفة أن الأسلحة الأميركية دورها مركزي في الحرب، وأن الكونغرس اطّلع على حجم تسليح إسرائيل. ونقلت عن مسؤولين أميركيين أن واشنطن لا تجري تقييماً في الوقت المناسب لالتزام إسرائيل بقوانين الحرب.

المصدر: الجزيرة

العالم

أفادت وزارة الدفاع الفرنسية، اليوم الأحد، بأن سفينة حربية فرنسية تقوم بمهام في البحر الأحمر أسقطت طائرتين مسيّرتين أُطلقتا عليها من ساحل اليمن. وأضافت أن الفرقاطة متعددة الأغراض "لونغدوك" اعترضت ودمّرت أول طائرة مسيّرة في حوالي الساعة 9:30 مساءً بالتوقيت المحلي الفرنسي يوم السبت، والثانية قرابة الساعة 11:30 مساءً على بعد 110 كيلومترات من ساحل اليمن حول الحديدة.

المصدر: Euronews

المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان يشير في بيان إلى أن الجيش الإسرائيلي يستنسخ في غزة جرائم العصابات الصهيونية عام 1948 من إعدام ميداني، وتعذيب، وتهديد باغتصاب نساء.

المصدر: المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان

اعتمد المجلس التنفيذي لمنظمة الصحة العالمية، اليوم الأحد، قراراً بالإجماع يهدف إلى معالجة الوضع الإنساني الكارثي في قطاع غزة. جاء ذلك خلال جلسة استثنائية عقدها أعضاء المجلس حول الوضع الصحي في الأرض الفلسطينية المحتلة. وأشار مدير عام منظمة الصحة العالمية، الدكتور تيدروس أدهانوم غيبرييسوس، إلى أن هذا القرار هو أول قرار يتم اعتماده بالإجماع، داخل منظومة الأمم المتحدة، بشأن الوضع في إسرائيل والأرض الفلسطينية المحتلة منذ بدء الصراع الراهن قبل شهرين. وأكدت المنظمة، في بيان صحفي، أن القرار يؤكد أهمية الصحة بوصفها أولوية عالمية، في جميع الظروف، ودور الرعاية الصحية والعمل الإنساني في بناء جسور السلام، حتى في أصعب المواقف.

من بين أمور أخرى، يدعو القرار إلى "مرور فوري ومستدام ودون عوائق للإغاثة الإنسانية، بما في ذلك وصول العاملين في المجال الطبي". ويدعو "جميع الأطراف إلى الوفاء بالتزاماتها بموجب القانون الدولي... ويجدد التأكيد على ضرورة أن تمتثل جميع أطراف النزاع المسلح امتثالاً كاملاً للالتزامات التي تنطبق عليها، بموجب القانون الدولي الإنساني، فيما يتصل بحماية المدنيين في النزاعات المسلحة والعاملين في المجال الطبي". ويشيد القرار أيضاً بمنظمة الصحة العالمية والشركاء في مجموعة الصحة في الميدان لبقائهم ومواصلة عملهم لخدمة سكان غزة. وخلال الكلمات التي ألقيت على مدار اليوم، أعربت العديد من الدول الأعضاء عن الأسف لوقوع خسائر في أرواح المدنيين، وكذلك بين صفوف العاملين في مجال الصحة وموظفي الأمم المتحدة، بمن فيهم الزميلة في منظمة الصحة العالمية ديما الحاج. وفي كلمته الختامية، قال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، الدكتور تيدروس، إن اعتماد القرار ليس سوى نقطة البداية، مشيراً إلى أن القرار "لا يحل الأزمة. ولكنه يشكل منصة يمكن البناء عليها". وشدد الدكتور تيدروس أنه "بدون وقف إطلاق النار، لا يوجد سلام، وبدون سلام لا توجد صحة". وقال إن الدول الأعضاء برهنت أنه في عالمنا المنقسم لا يزال ممكناً العثور على أرضية مشتركة حتى بشأن القضايا بالغة الصعوبة. وحث جميع الدول الأعضاء، وخاصة تلك التي تتمتع بأكبر قدر من النفوذ، على العمل بشكل عاجل لوضع حد لهذا الصراع في أقرب وقت ممكن.

وفي ظل ظروف بالغة الصعوبة، أوصلت منظمة الصحة العالمية وشركاؤها، يوم أمس السبت، إمدادات لما يصل إلى 1,500 مريض ولنقل المرضى من المستشفى الأهلي في الشمال إلى مستشفى في الجنوب. وقال الدكتور تيدروس إن النظام الصحي في غزة ينهار، مبيّناً أن هناك 14 مستشفى فقط من أصل 36 مستشفى تعمل بشكل جزئي، 2 في شمال وادي غزة و12 في الجنوب. ولا يتوفر سوى 1,400 سرير من أصل 3,500 سرير، في حين أن حوالي ثلثي مراكز الرعاية الصحية الأولية لا تعمل. وأشار إلى أن المستشفيين الرئيسيين في جنوب غزة يعملان بثلاثة أضعاف طاقتهما، مع نفاد الإمدادات وإيواء آلاف النازحين. وأضاف قائلاً: "في الوقت نفسه، تلد أكثر من 180 امرأة في غزة يومياً. هناك ألفا مريض يخضعون لعلاج السرطان؛ 35 ألف مريض بالسكري وأمراض القلب وارتفاع ضغط الدم؛ ويحتاج ما لا يقل عن 20 ألف مدني إلى رعاية نفسية مكثفة، ومن المتوقع أن يعاني كثيرون آخرون من اضطرابات عقلية حادة نتيجة للنزاع".

المصدر: أخبار الأمم المتحدة

أعرب الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، اليوم الأحد، عن أسفه لفشل مجلس الأمن الدولي باتخاذ قرار بوقف إطلاق النار في قطاع غزة، مندّداً بانقسامات أصابته بـ"الشلل". وقال غوتيريش أمام منتدى الدوحة في قطر، إن المجلس أصابه "الشلل بسبب الانقسامات الجيواستراتيجية" التي تقوض التوصل لأي حل للحرب التي تشنّها إسرائيل على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول. وتابع أن "سلطة مجلس الأمن الدولي ومصداقيته جرى تقويضها بشدة" بسبب تأخر تحركه حيال الحرب، واعتبرها ضربة لسمعته تفاقمت مع استخدام الولايات المتحدة حق النقض (الفيتو)، الجمعة، ضد قرار يدعو إلى وقف إطلاق نار إنساني في القطاع. وفي حين جدّد التذكير بدعوته مراراً "لإعلان وقف إطلاق النار لأسباب إنسانية"، عبّر عن أسفه لفشل مجلس الأمن في القيام بذلك، ثم أضاف: "يمكنني أن أعدكم، أنني لن أستسلم". ودعا غوتيريش إلى جلسة طارئة لمجلس الأمن بعد أسابيع من الحرب التي خلفت أكثر من 17700 قتيل في غزة، معظمهم من النساء والأطفال، وفقاً لآخر حصيلة صادرة عن وزارة الصحة في غزة. وأكّد في منتدى الدوحة، اليوم الأحد "نحن نواجه خطراً شديداً لانهيار النظام الإنساني". وأضاف أن "الوضع يتدهور بسرعة ويتحول إلى كارثة ذات آثار محتملة لا رجعة فيها على الفلسطينيين ككل وعلى السلام والأمن في المنطقة".

المصدر: العربي الجديد

أعلن رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة أنه سيعقد، يوم الثلاثاء، الجلسة العامة الخامسة والأربعين للدورة الاستثنائية الطارئة العاشرة حول: "الأعمال الإسرائيلية غير القانونية في القدس الشرقية المحتلة وبقية الأرض الفلسطينية المحتلة". يأتي استئناف الدورة الاستثنائية الطارئة، في الثالثة بعد ظهر الثلاثاء بتوقيت نيويورك، بناء على طلب كل من السفير المصري، أسامة عبد الخالق - الذي يتولى الرئاسة الدورية للمجموعة العربية، والسفير الموريتاني، سيدي ولد محمد لغظف - الذي يتولى الرئاسة الدورية لمجموعة منظمة التعاون الإسلامي.

المصدر: أخبار الأمم المتحدة

طالب رؤساء وزراء إسبانيا وبلجيكا وإيرلندا ومالطا، اليوم الأحد، رئيس مجلس الاتحاد الأوروبي، شارل ميشال، باتخاذ الاتحاد موقفاً واضحاً بشأن الأوضاع في غزة، يتضمن الدعوة بشكل مشترك إلى وقف دائم لإطلاق النار لأسباب إنسانية ينهي الصراع. وذكرت مصادر في رئاسة الوزراء الإسبانية لوسائل إعلام، أن رؤساء وزراء كل من: إسبانيا بيدرو سانشيز، وبلجيكا ألكسندر دي كرو، وإيرلندا ليو فارادكار، ومالطا روبرت ألبيلا، بعثوا برسالة مشتركة إلى قادة المجلس الأوروبي ورئيسه شارل ميشيل. وطالب رؤساء وزراء الدول الأربع في رسالتهم، ميشال، بإدراج جلسة نقاش حول تحديد موقف واضح بشأن الأوضاع في غزة وحل الدولتين، على جدول أعمال قمة مجلس الاتحاد الأوروبي، المقرّرة يومي 14 و15 ديسمبر/ كانون الأول الحالي بالعاصمة البلجيكية بروكسل مقر الاتحاد الأوروبي. وأوضحت المصادر الإسبانية أن الرسالة الموقّعة من رؤساء الدول الأربع في فترة تشهد إتمام إسبانيا رئاستها للدورة الحالية للاتحاد الأوروبي، وتسليمها إلى بلجيكا نهاية ديسمبر/ كانون الأول الحالي. وتأثرت الرسالة - حسب المصادر نفسها - بإطلاق الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش مبادرة لإيجاد حل عاجل للكارثة الإنسانية في غزة. وقالت رسالة قادة الدول الأربع – أيضاً - إنه من أجل "منع انتشار العنف إلى الضفة الغربية"، يجب تجميد أصول "المستوطنين الإسرائيليين العنيفين" الذين يهاجمون المجتمعات الفلسطينية. وأدان رؤساء الوزراء الأربعة في رسالتهم الهجمات التي شنتها حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، ووصفوها "بالإرهابية"، مؤكدين مجدداً "حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها بموجب القانون الدولي". ورأى قادة الدول الأربع أن على الاتحاد الأوروبي اتخاذ قرار مشترك لضمان وقف دائم لإطلاق النار، وحماية المدنيين في غزة، وإيصال المساعدات الإنسانية دون عوائق، حسب وكالة رويترز.

المصدر: الجزيرة، نقلاً عن وكالات