يوميات الصراع العربي-الإسرائيلي

5/9/2009

فلسطين

أكد القيادي في حركة حماس، مشير المصري أن غزة مفتوحة لكل أبناء الشعب الفلسطيني، لافتاً إلى الدعوة التي وجهتها الحكومة بالعودة لكل من خرج من غزة وفق الآليات القانونية المعمول بها في كل مناطق العالم. وأضاف أن الحكومة لن تمنع أحداً من الفلسطينيين من دخول غزة مشترطاً أن يتم ذلك بالتنسيق مع الحكومة وفق القوانين المعمول بها في القطاع. وأوضح المصري أن لا إشكالية بهذا الخصوص إلا مع بعض المجرمين الذين فروا من وجه العدالة، وهؤلاء يجب أن يمثلوا أمام العدالة. وأكد المصري أن الأمر ينطبق على رئيس المجلس الوطني سليم الزعنون، رافضاً مناقشة المسألة عبر وسائل الإعلام قبل حصول تنسيق داخلي مع الحكومة في غزة.

المصدر: المركز الفلسطيني للإعلام، 5/9/2009<br/>

خلال الجلسة الاستثنائية التي عقدها الكنيست، قال النائب العربي أحمد الطيبي في كلمته إن المجتمع الإسرائيلي مصاب بجرثومة العنصرية وهي جرثومة قاتلة. وكان الطيبي يعلق على مسألة رفض عدد من المدارس قبول طلاب يهود من أصل إثيوبي في صفوفها. وتساءل الطيبي كيف يعارض اليهود العنصرية ضد اليهود من أصل إثيوبي بينما يمارسونها ضد المجموعات الأخرى كالعرب. وحاول عدد من أعضاء اليمين في الكنيست مقاطعة الطيبي أثناء إلقاء كلمته من خلال توجيه كلمات معادية للعرب. وطلب الطيبي من وزير التربية، جدعون ساعر، السماح للعرب بتدريس النكبة في المدارس العربية بعد صدور قرار من قبل الوزارة بإلغاء تدريسها، واعتبر الطيبي أن العرب هم ضحية العنصرية القاتلة التي يمارسها الإسرائيليون ضدهم.
 

المصدر: قدس نت، 5/9/2009<br /> &nbsp;<br/>

الاتحاد الأوروبي يطالب بوقف الاستيطان الإسرائيلي. فخلال اجتماع غير رسمي عقده وزراء الخارجية الأوروبيون في ستوكهولم، دعا الممثل الأعلى للسياسة الخارجية والأمن المشترك للاتحاد الأوروبي، خافيير سولانا، إسرائيل إلى التراجع عن خططها لتوسيع المستوطنات. وأضاف سولانا أن وقف الاستيطان سيزيد من فرص استئناف المفاوضات السلمية بين إسرائيل والفلسطينيين. وأكد وزير الخارجية السويدي على موقف سولانا، وعلى دعم أوروبا للموقف الأميركي الرافض لمشاريع الاستيطان الإسرائيلي في الضفة الغربية وقطاع غزة. يذكر أن السويد تتولى حالياً الرئاسة الدورية للاتحاد الأوروبي.

المصدر: وكالة معاً الإخبارية، 5/9/2009<br/>

في مؤتمر صحافي عقده عقب لقائه بالرئيس المصري حسني مبارك في القاهرة، جدد الرئيس الفلسطيني محمود عباس شروطه لعقد لقاء مع رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو. ومؤكداً أنه يرفض عقد لقاء مع نتنياهو قبل التزام إسرائيل بوقف الاستيطان حسب بنود خريطة الطريق. وأشار إلى ما يجري في مدينة القدس من مخططات تهويد، موضحاً أن إسرائيل تحاول تغيير معالم القدس من خلال الاستيطان وهو أمر غير مقبول. وأوضح عباس أنه تباحث مع الرئيس المصري في العملية السياسية والمباحثات التي تجري بين الولايات المتحدة الأميركية وإسرائيل حول ملف الاستيطان، إضافة إلى الدور المصري في المصالحة الوطنية الفلسطينية. مشيراً إلى مقترحات ستقدمها مصر لأطراف الحوار خلال أسبوع، وسوف يتم تحديد موعد الجلسة المقبلة للحوار بناء على ردود الأطراف على المقترحات.

المصدر:

جنود الاحتلال يعتدون على أب لثلاثة أبناء في قلقيلية. وقد أفادت مصادر فلسطينية أن مواطناً يبلغ من العمر 43 عاماً، توجه إلى أحد الحواجز شرق قلقيلية محاولاً تقديم شكوى حول سوء المعاملة التي تلقاها على يد بعض الجنود على أحد الحواجز عندما كان برفقة أبنائه الثلاثة. لكن الجنود انهالوا عليه بالضرب المبرح، وقام أحدهم بسكب الشاي الساخن عليه بعدما وقع أرضاً ما أدى إلى إصابته بحروق استدعت نقله إلى المستشفى للعلاج. وأوضحت مصادر طبية أن المواطن يعاني من رضوض وحروق مختلفة في أنحاء جسده ووصفت حالته بالمتوسطة.

المصدر: وكالة معاً الإخبارية، 5/9/2009<br/>

أكد القيادي في حركة حماس، مشير المصري أن غزة مفتوحة لكل أبناء الشعب الفلسطيني، لافتاً إلى الدعوة التي وجهتها الحكومة بالعودة لكل من خرج من غزة وفق الآليات القانونية المعمول بها في كل مناطق العالم. وأضاف أن الحكومة لن تمنع أحداً من الفلسطينيين من دخول غزة مشترطاً أن يتم ذلك بالتنسيق مع الحكومة وفق القوانين المعمول بها في القطاع. وأوضح المصري أن لا إشكالية بهذا الخصوص إلا مع بعض المجرمين الذين فروا من وجه العدالة، وهؤلاء يجب أن يمثلوا أمام العدالة. وأكد المصري أن الأمر ينطبق على رئيس المجلس الوطني سليم الزعنون، رافضاً مناقشة المسألة عبر وسائل الإعلام قبل حصول تنسيق داخلي مع الحكومة في غزة.

المصدر: المركز الفلسطيني للإعلام، 5/9/2009<br/>

خلال الجلسة الاستثنائية التي عقدها الكنيست، قال النائب العربي أحمد الطيبي في كلمته إن المجتمع الإسرائيلي مصاب بجرثومة العنصرية وهي جرثومة قاتلة. وكان الطيبي يعلق على مسألة رفض عدد من المدارس قبول طلاب يهود من أصل إثيوبي في صفوفها. وتساءل الطيبي كيف يعارض اليهود العنصرية ضد اليهود من أصل إثيوبي بينما يمارسونها ضد المجموعات الأخرى كالعرب. وحاول عدد من أعضاء اليمين في الكنيست مقاطعة الطيبي أثناء إلقاء كلمته من خلال توجيه كلمات معادية للعرب. وطلب الطيبي من وزير التربية، جدعون ساعر، السماح للعرب بتدريس النكبة في المدارس العربية بعد صدور قرار من قبل الوزارة بإلغاء تدريسها، واعتبر الطيبي أن العرب هم ضحية العنصرية القاتلة التي يمارسها الإسرائيليون ضدهم.
 

المصدر:

الاتحاد الأوروبي يطالب بوقف الاستيطان الإسرائيلي. فخلال اجتماع غير رسمي عقده وزراء الخارجية الأوروبيون في ستوكهولم، دعا الممثل الأعلى للسياسة الخارجية والأمن المشترك للاتحاد الأوروبي، خافيير سولانا، إسرائيل إلى التراجع عن خططها لتوسيع المستوطنات. وأضاف سولانا أن وقف الاستيطان سيزيد من فرص استئناف المفاوضات السلمية بين إسرائيل والفلسطينيين. وأكد وزير الخارجية السويدي على موقف سولانا، وعلى دعم أوروبا للموقف الأميركي الرافض لمشاريع الاستيطان الإسرائيلي في الضفة الغربية وقطاع غزة. يذكر أن السويد تتولى حالياً الرئاسة الدورية للاتحاد الأوروبي.

المصدر:

في مؤتمر صحافي عقده عقب لقائه بالرئيس المصري حسني مبارك في القاهرة، جدد الرئيس الفلسطيني محمود عباس شروطه لعقد لقاء مع رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو. ومؤكداً أنه يرفض عقد لقاء مع نتنياهو قبل التزام إسرائيل بوقف الاستيطان حسب بنود خريطة الطريق. وأشار إلى ما يجري في مدينة القدس من مخططات تهويد، موضحاً أن إسرائيل تحاول تغيير معالم القدس من خلال الاستيطان وهو أمر غير مقبول. وأوضح عباس أنه تباحث مع الرئيس المصري في العملية السياسية والمباحثات التي تجري بين الولايات المتحدة الأميركية وإسرائيل حول ملف الاستيطان، إضافة إلى الدور المصري في المصالحة الوطنية الفلسطينية. مشيراً إلى مقترحات ستقدمها مصر لأطراف الحوار خلال أسبوع، وسوف يتم تحديد موعد الجلسة المقبلة للحوار بناء على ردود الأطراف على المقترحات.

المصدر: وفا/ الإلكترونية، 5/9/2009<br/>

جنود الاحتلال يعتدون على أب لثلاثة أبناء في قلقيلية. وقد أفادت مصادر فلسطينية أن مواطناً يبلغ من العمر 43 عاماً، توجه إلى أحد الحواجز شرق قلقيلية محاولاً تقديم شكوى حول سوء المعاملة التي تلقاها على يد بعض الجنود على أحد الحواجز عندما كان برفقة أبنائه الثلاثة. لكن الجنود انهالوا عليه بالضرب المبرح، وقام أحدهم بسكب الشاي الساخن عليه بعدما وقع أرضاً ما أدى إلى إصابته بحروق استدعت نقله إلى المستشفى للعلاج. وأوضحت مصادر طبية أن المواطن يعاني من رضوض وحروق مختلفة في أنحاء جسده ووصفت حالته بالمتوسطة.

المصدر:

إسرائيل

كشف الطبيب النرويجي المشهور، مادس غيلبرت، أن 90% من الإصابات التي أحضرت إلى مستشفى الشفاء في غزة خلال العدوان الإسرائيلي كانت من المدنيين. هذه المعلومات يضعها الطبيب في كتاب من المقرر صدوره هذا الشهر، يروي تجربة غيلبرت، الذي عمل متطوعاً في مستشفى الشفاء في غزة خلال الحرب. ويركز الدكتور في كتابه على مسألة الإصابات بين المدنيين معتمداً على شهادات الأفراد والمصابين والجسم الطبي. وتتهم مصادر إسرائيلية الدكتور غيلبرت بمعاداته لإسرائيل، خاصة وأنه ينتمي إلى جمعية المساعدات النرويجية المخصصة لمساعدة الفلسطينيين. وبينما تتهم المصادر الإسرائيلية الدكتور بعدم الدقة في معلوماته، يقول غيلبرت إنه لم تكن لديه الفرصة لوضع تقديرات علمية عن العدد الإجمالي للقتلى والجرحى، إلا أن التقديرات تشير إلى أن نحو 1400 شخص قتلوا في الحرب على غزة، وأن نسبة ما بين 80 و 90% منهم كانت لمدنيين، بينهم 300 طفل. وتتناقض معلومات الدكتور غيلبرت مع معلومات الجيش الإسرائيلي التي تشير إلى مقتل 1100 شخص خلال الحرب على غزة معظمهم من العسكريين.

المصدر:

ألغى وزير الخارجية السويدي، كارل بلدت، رحلته التي كانت مقررة في الحادي عشر من شهر أيلول/ سبتمبر الجاري إلى إسرائيل. وذلك على خلفية مشاعر الغضب الإسرائيلية بسب رفض الحكومة السويدية إدانة مقال نشر في صحيفة سويدية يتهم الجيش الإسرائيلي بقتل مواطنين فلسطينيين وسرقة أعضائهم. وذكرت مصادر إسرائيلية أن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو كان قد قرر عدم لقاء وزير خارجية السويد، ما لم تصدر حكومته إدانة للمقال المنشور. وتشكك المصادر الإسرائيلية في قدرة السويد على إحداث تأثير فيما خص العملية السياسية، بعد فشل وزير الخارجية السويدي في زيارة إسرائيل، خاصة وأن السويد تتولى حالياً الرئاسة الدورية للاتحاد الأوروبي. من جهة ثانية أبدى وزير الخارجية الإسباني، ميغيل أنخيل موراتينوس، أسفه لقرار صحيفة إسبانية  إجراء مقابلة مع أحد الأشخاص الذين ينكرون حدوث المحرقة اليهودية في إطار استعادة الأحداث التي شكلت بداية للحرب العالمية الثانية قبل سبعين عاماً.

المصدر: جيروزالم بوست، 5/9/2009<br/>

انتقد الرئيس الأميركي الأسبق، جيمي كارتر، في حديث صحافي، مواصلة الحكومة الإسرائيلية سياسة التوسع في بناء المستوطنات، معتبراً ذلك ضمن السياسة الإسرائيلية التي تهدف إلى منع تحقيق حل على أساس الدولتين، وفرض حل يقوم على دولة واحدة ثنائية القومية. وأضاف كارتر أن البديل الأفضل للانهيار الحاصل هو حل الدولة الواحدة، الذي يظهر أنه الهدف للقادة الإسرائيليين الذين يصرون على مواصلة الاستيطان في الضفة الغربية والقدس الشرقية. وكشف كارتر، أن أغلبية القيادات الفلسطينية التي قابلها، تدرس بجدية القبول بحل على أساس دولة واحدة تقوم بين نهر الأردن والبحر الأبيض المتوسط. ووصف كارتر قطاع غزة بالغيتو المعزول الذي يسكنه أكثر من مليون ونصف فلسطيني، حيث تمنع إسرائيل إدخال مئات المواد إليهم عبر المعابر التي تسيطر عليها. وأشار كارتر إلى التغيرات الديموغرافية في المنطقة، مشيراً إلى تشكيل العرب أغلبية واضحة بالنسبة لليهود خلال الأعوام القليلة القادمة.

المصدر: يديعوت أحرونوت، 5/9/2009<br/>

كشف الطبيب النرويجي المشهور، مادس غيلبرت، أن 90% من الإصابات التي أحضرت إلى مستشفى الشفاء في غزة خلال العدوان الإسرائيلي كانت من المدنيين. هذه المعلومات يضعها الطبيب في كتاب من المقرر صدوره هذا الشهر، يروي تجربة غيلبرت، الذي عمل متطوعاً في مستشفى الشفاء في غزة خلال الحرب. ويركز الدكتور في كتابه على مسألة الإصابات بين المدنيين معتمداً على شهادات الأفراد والمصابين والجسم الطبي. وتتهم مصادر إسرائيلية الدكتور غيلبرت بمعاداته لإسرائيل، خاصة وأنه ينتمي إلى جمعية المساعدات النرويجية المخصصة لمساعدة الفلسطينيين. وبينما تتهم المصادر الإسرائيلية الدكتور بعدم الدقة في معلوماته، يقول غيلبرت إنه لم تكن لديه الفرصة لوضع تقديرات علمية عن العدد الإجمالي للقتلى والجرحى، إلا أن التقديرات تشير إلى أن نحو 1400 شخص قتلوا في الحرب على غزة، وأن نسبة ما بين 80 و 90% منهم كانت لمدنيين، بينهم 300 طفل. وتتناقض معلومات الدكتور غيلبرت مع معلومات الجيش الإسرائيلي التي تشير إلى مقتل 1100 شخص خلال الحرب على غزة معظمهم من العسكريين.

المصدر: هآرتس، 5/9/2009<br/>

ألغى وزير الخارجية السويدي، كارل بلدت، رحلته التي كانت مقررة في الحادي عشر من شهر أيلول/ سبتمبر الجاري إلى إسرائيل. وذلك على خلفية مشاعر الغضب الإسرائيلية بسب رفض الحكومة السويدية إدانة مقال نشر في صحيفة سويدية يتهم الجيش الإسرائيلي بقتل مواطنين فلسطينيين وسرقة أعضائهم. وذكرت مصادر إسرائيلية أن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو كان قد قرر عدم لقاء وزير خارجية السويد، ما لم تصدر حكومته إدانة للمقال المنشور. وتشكك المصادر الإسرائيلية في قدرة السويد على إحداث تأثير فيما خص العملية السياسية، بعد فشل وزير الخارجية السويدي في زيارة إسرائيل، خاصة وأن السويد تتولى حالياً الرئاسة الدورية للاتحاد الأوروبي. من جهة ثانية أبدى وزير الخارجية الإسباني، ميغيل أنخيل موراتينوس، أسفه لقرار صحيفة إسبانية  إجراء مقابلة مع أحد الأشخاص الذين ينكرون حدوث المحرقة اليهودية في إطار استعادة الأحداث التي شكلت بداية للحرب العالمية الثانية قبل سبعين عاماً.

المصدر:

انتقد الرئيس الأميركي الأسبق، جيمي كارتر، في حديث صحافي، مواصلة الحكومة الإسرائيلية سياسة التوسع في بناء المستوطنات، معتبراً ذلك ضمن السياسة الإسرائيلية التي تهدف إلى منع تحقيق حل على أساس الدولتين، وفرض حل يقوم على دولة واحدة ثنائية القومية. وأضاف كارتر أن البديل الأفضل للانهيار الحاصل هو حل الدولة الواحدة، الذي يظهر أنه الهدف للقادة الإسرائيليين الذين يصرون على مواصلة الاستيطان في الضفة الغربية والقدس الشرقية. وكشف كارتر، أن أغلبية القيادات الفلسطينية التي قابلها، تدرس بجدية القبول بحل على أساس دولة واحدة تقوم بين نهر الأردن والبحر الأبيض المتوسط. ووصف كارتر قطاع غزة بالغيتو المعزول الذي يسكنه أكثر من مليون ونصف فلسطيني، حيث تمنع إسرائيل إدخال مئات المواد إليهم عبر المعابر التي تسيطر عليها. وأشار كارتر إلى التغيرات الديموغرافية في المنطقة، مشيراً إلى تشكيل العرب أغلبية واضحة بالنسبة لليهود خلال الأعوام القليلة القادمة.

المصدر: