Aqsa Files
أدان المفتي العام للقدس والديار الفلسطينية- خطيب المسجد الأقصى، الشيخ محمد حسين، استمرار محاولات الاعتداء على المسجد، وذلك من خلال اقتحام عدد من المستوطنين للمسجد والتجول في ساحاته ومحاولة اقتحام صحن قبة الصخرة المشرفة بحراسة مشددة من قبل الشرطة الإسرائيلية. وجدد تحذيره من استغلال المتطرفين والأحزاب الإسرائيلية للمسجد الأقصى لغايات انتخابية.
وأثنى المفتي على المرابطين في المسجد الأقصى وحراسه، الذين يسهرون على منع تنفيذ ما يخطط للمسجد من كيد واستهداف بالسوء. كما حث على شد الرحال إلى المسجد الأقصى من مدينة القدس وما حولها وفلسطينيي أراضي 48، بهدف المرابطة فيه، وإعماره بالصلاة، لتفويت الفرصة على من يريدون تدنيسه والاعتداء عليه.
المفتي العام للقدس والديار الفلسطينية، محمد حسين، يدين في بيان صحافي اقتحام قائد لواء شرطة القدس وعدد من الضباط والمستوطنين لباحات المسجد الأقصى.
وزير الأوقاف والشؤون الدينية الفلسطيني، يوسف ادعيس، يؤكد في بيان صحافي أن الاحتلال الإسرائيلي نفذ في العام المنصرم (2014) 1345 اعتداءً وانتهاكاً للمسجد الاقصى والمسجد الابراهيمي، ودور العبادة.
أعلنت مؤسسة الأقصى للوقف والتراث في بيان لها الاثنين أن الاحتلال الإسرائيلي حوّل عدداً من المعالم والعقارات الإسلامية التاريخية العريقة في منطقة "جسر أم البنات"، ضمن منطقة حي باب المغاربة الواقعة على بعد نحو 50 متراً غربي المسجد الأقصى، إلى حمامات عامة لليهود والسياح الأجانب الذين يرتادون منطقة ساحة البراق، والتي يستعملها الاحتلال كساحة للصلوات اليهودية بعد أن هدم حارة المغاربة سنة 1967. وأوضحت المؤسسة أن هذه الحمامات ومرافقها تأتي ضمن مشروع "بيت شتراوس" التهويدي، الذي ما زال الاحتلال يعمل عليه بوتيرة عالية.
عضو اللجنة التنفيذية في منظمة التحرير الفلسطينية، رئيس دائرة شؤون القدس، أحمد قريع، يندد في بيان صحافي بوضع لافتة تعريفية تحمل اسم 'جبل الهيكل' في القدس بالقرب من المسجد الأقصى.
وزارة الخارجية الفلسطينية تدين في بيان صحافي الحرب الشاملة التي تشنتها حكومة الاحتلال الإسرائيلي ضد القدس ومقدساتها الإسلامية والمسيحية، والإجراءات التهويدية المتسارعة التي تمارسها.
المفتي العام للقدس والديار الفلسطينية، محمد حسين، يحذر في بيان صحافي من قيام سلطات الاحتلال بتغيير اسم المسجد الأقصى المبارك إلى جبل الهيكل، وبسط السيطرة واليهودية عليه.
مؤسسة الأقصى للوقف والتراث تصدر بياناً تقول فيه أن الاحتلال الإسرائيلي يحفر بعمق في ساحة البراق غربي المسجد الأقصى ويدمّر آثاراً إسلامية عريقة.
المفتي العام للقدس والديار المقدسة، محمد حسين، يؤكد في مؤتمر صحافي أن الوحدة الوطنية هي أساس الدفاع عن المقدسات وخط الحماية الأول في التصدي لما يتعرض له المسجد الأقصى.
اقتحم 42 عنصرا من الوحدة الخاصة الاسرائيلية ( اليسام ) المسجد الأقصى من جهة باب المغاربة وقامت بجولة في أرجاء مختلفة منه وتحديداً الأماكن التي غالباً ما تشهد مواجهات ، وقد لوحظ تقديم شروحات من ضباط عسكريين رافقوا عناصر الوحدة . وحذرت مؤسسة الاقصى للوقف والتراث من تكرار هذه الظاهرة ، وأبدت قلقها إزاء تزايدها خلال هذا الأسبوع بشكل ملفت.
وزارة الخارجية الفلسطينية تدين في بيان صحافي إقدام بلدية الاحتلال في القدس على رصد مبلغ ضخم لإقامة ما يسمى ” بمغتسل توراتي ” على جبل الزيتون في القدس الشرقية، بما يخدم تعزيز الوجود الاستيطاني في القدس القديمة، وكجزء لا يتجزأ من عمليات تهويد محيط المسجد الأقصى المبارك.
مؤسسة الأقصى للوقف والتراث تؤكد في تقرير صحافي أن الاحتلال الإسرائيلي يخطط لبناء ستة فنادق ومراكز تجارية على قمة جبل المكبر قبالة المسجد الأقصى، بهدف تهويد محيط القدس القديمة.
الأمين العام المساعد لشؤون فلسطين والأراضي العربية المحتلة في جامعة الدول العربية، محمد صبيح، يطالب في تصريح صحافي المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته تجاه الاعتداءات الإسرائيلية بحق المقدسات الإسلامية والمسيحية في الأرض الفلسطينية المحتلة، مشدداً أن التصعيد الإسرائيلي يتكرر كلما اقتربت الانتخابات الإسرائيلية.