Aqsa Files
وزارة الأوقاف والشؤون الدينية الفلسطينية تصدر بياناً صحافياً تحذر فيه من خطورة الاعتداءات والانتهاكات الإسرائيلية على المسجد الأقصى، وتؤكد بأنها تزامنت والسعي المحموم لإحكام السيطرة على الأقصى.
الهيئة الإسلامية العليا في القدس المحتلة تصدر بياناً ترفض فيه التفاهمات الأردنية الإسرائيلية برعاية أميركية حول المسجد الأقصى.
جدّد 15 مستوطناً عبر مجموعتين اقتحامهم للمسجد الأقصى من جهة باب المغاربة بحراسة مشددة من شرطة الاحتلال الخاصة. من جانبها، دعت منظمات الهيكل المزعوم، أنصارها الى أوسع مشاركة في اقتحاماتٍ للمسجد الأقصى الأحد المقبل، تماشيا مع مناسبة تلمودية. وأعلنت منظمة "عائدون لجبل الهيكل" الاستيطانية عن حملة لأنصارها، تمنح بموجبه كل مستوطن يحاول اقتحام الأقصى وتعتقله الشرطة على خلفية أدائه طقوساً وشعائر وصلوات تلمودية فيه جائزة مالية.
حركة حماس تصدر بياناً في الذكرى الثامنة والتسعين لوعد بلفور تؤكد فيه ضرورة تعزيز الانتفاضة من خلال صف وطني موحد في وجه الهجمة الإسرائيلية على المسجد الأقصى.
أحبط المصلون وحراس المسجد الأقصى، محاولة أحد المستوطنين أداء شعائر تلمودية صامتة في المسجد الأقصى، فيما اقتحم الأقصى 30 مستوطناً يهودياً، ونحو 120 متطرفاً من جماعة "مورمون" الصهيونية، والتي حاولت الإيحاء بأنها من السياح الأجانب، إلا أنه سرعان ما اكتشف الحراس أمرها وهوية انتمائها.
الرئيس الفلسطيني محمود عباس يقول في كلمة في بداية اجتماع اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، إن ما تحاول إسرائيل تطبيقه حاليا في المسجد الاقصى هو غير دقيق وغير صحيح وتحريف للحقائق، مؤكداً أنه يجب على إسرائيل تطبيق النظام الذي كان قائماً قبل العام 2000.
واصلت عصابات المستوطنين اليهودية اقتحاماتها للمسجد الأقصى، عبر مجموعات صغيرة ومحدودة، من باب المغاربة، فيما تولت عناصر من شرطة الاحتلال الإسرائيلي الخاصة حمايتها وحراستها خلال جولاتها الاستفزازية في المسجد. وفي الوقت ذاته، انتشر المصلون وطلاب وطالبات مجالس العلم في رحاب الأقصى، في حين واصلت نساء مبعدات عن المسجد الأقصى اعتصامهن حول بوابات المسجد، علماً أن الابعاد يتم تنفيذه طيلة اقتحامات المستوطنين للمسجد الأقصى، ويشمل نحو 60 سيدة وطالبة بسبب تصديهن بهتافات التكبير الاحتجاجية لاقتحامات المستوطنين.
حذر المفتي العام للقدس والديار الفلسطينية، محمد حسين، خلال اجتماع عقد مع مفتيي المحافظات، في محافظة الخليل من تداعيات الدعوات التي أطلقها المستوطنون المتطرفون لاقتحام المسجد الأقصى.
وأدان المفتي الإعدامات الميدانية التي تقوم بها سلطات الاحتلال والمستوطنين ضد أبناء الشعب الفلسطيني الأعزل، وأشار إلى أنها نتيجة غطرسة الاحتلال وعنجهيته ووحشيته بحق الشعب ومقدساته.
وأضاف أن هذه الدعوات تكشف زيف حكومة الاحتلال وادعاءاتها بخصوص البقاء على الوضع الراهن في القدس، وحذر من سياسة الاحتلال التي تمارسها لتضليل العالم والرأي العام.
اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية تحذر في بيان سلطات الاحتلال من استمرار الاقتحامات الاستفزازية للمسجد الأقصى وباحات الحرم القدسي الشريف.
نصبت قوات الاحتلال الإسرائيلي حاجزاً عسكرياً على باب الأسباط، من أبواب البلدة القديمة في القدس المحتلة، ولا يبعد عن باب المسجد الأقصى الذي يحمل نفس التسمية سوى بضع عشرات من الأمتار، للتدقيق ببطاقات المواطنين خلال توجههم إلى المسجد الأقصى.
في الوقت ذاته، جددت عصابات المستوطنين اليهودية اقتحامها للمسجد الأقصى من باب المغاربة بمجموعات صغيرة، تولت حمايتها وحراستها عناصر من الوحدات الخاصة بشرطة الاحتلال خلال جولاتها في المسجد الأقصى.
أدى نحو 30 ألفاً من المواطنين من سكان القدس المحتلة وضواحيها ومن التجمعات السكانية داخل أراضي الـ48 الصلاة برحاب المسجد الأقصى، وسط اجراءات مشددة تفرضها قوات الاحتلال منذ أسابيع على مدينة القدس وحواريها وبلداتها. وانتشرت قوات الاحتلال الخاصة في شوارع وأزقة وأسواق وطرقات البلدة القديمة في القدس وتخصصت بتوقيف الشبان خلال توجههم الى الأقصى وتفتيشهم بشكل استفزازي ومهين.
في الوقت نفسه، انتشرت دوريات راجلة ومحمولة وخيالة، فضلاً عن نصب حواجز عسكرية وأخرى شرطية في الشوارع القريبة والمحاذية لسور القدس التاريخي، فيما تسبب اغلاق الأحياء والبلدات المقدسية بمكعبات اسمنتية وسواتر ترابية وحواجز عسكرية الى الحدّ من تدفق المواطنين على المسجد الأقصى.
استأنف المستوطنون اقتحامهم للمسجد الأقصى، من باب المغاربة، بحراسات معززة ومشددة من عناصر الوحدات الخاصة في الشرطة وحرس الحدود. وانتشر جنود الاحتلال بكامل عتادهم منذ ساعات الصباح الأولى في المسجد، وواصلوا منع نحو 60 من النساء من دخول الأقصى في فترة اقتحامات المستوطنين، واحتجزوا هويات المصلين على البوابات الرئيسية الخارجية، لحين خروجهم منه.
نفذ مهندس تابع لسلطة الآثار الإسرائيلية، برفقة ضابط مخابرات، تحرسهما قوة من عناصر وحدة التدخل السريع في شرطة الاحتلال جولة مشبوهة في المسجد الأقصى، وسط اقتحامات جديدة للمستوطنين اليهود للمسجد من باب المغاربة.
في الوقت نفسه، انتشر رواد المسجد الأقصى على شكل حلقات ومجالس علمية في رحاب الأقصى، فيما واصلت شرطة الاحتلال إجراءاتها المشددة بحق النساء والشبان واحتجزت بطاقاتهم الشخصية خلال دخولهم إلى المسجد.
واصل المستوطنون اليهود اقتحامهم للمسجد الأقصى من باب المغاربة، بحراسة مشددة من عناصر الوحدات الخاصة والتدخل السريع في شرطة الاحتلال. وجرت الاقتحامات عبر مجموعات صغيرة، نفذت جولات استفزازية في المسجد، وتصدى المصلون بهتافات التكبير الاحتجاجية لاقتحامات وجولات المستوطنين.
في الوقت نفسه، واصلت قوات الاحتلال إجراءاتها المشددة بحق رواد المسجد الأقصى، واحتجزت بطاقات الشبان والنساء خلال دخولهم إلى الأقصى، فيما واصلت منع نحو 60 سيدة وطالبة من الدخول إلى الأقصى طيلة فترة اقتحامات المستوطنين.
نظمت عصابات المستوطنين اليهودية مسيرة حول بوابات البلدة القديمة في القدس المحتلة بمناسبة بدء شهر عبري جديد. وأغلقت شرطة الاحتلال منطقة باب الأسباط بسبب وصول المسيرة إلى خط نهايتها وسط هتافات عنصرية ردّدها المشاركون والمشاركات، والتي تدعو إلى قتل العرب وبناء الهيكل المزعوم مكان المسجد الأقصى، وكل ذلك بحماية خاصة ومشددة من قوات الاحتلال.
من جهة ثانية، جددت عصابات المستوطنين اليهود اقتحامها للمسجد الأقصى من باب المغاربة بحراسة معززة ومشددة من عناصر وحدات التدخل السريع، ونفذت مجموعات صغيرة من المستوطنين جولات استفزازية في المسجد تركزت في المنطقة المعروفة باسم 'الحُرش' قرب باب الرحمة، وسط رقابة شديدة من حراس وسدنة المسجد. وانتشر المصلون في رحاب المسجد الأقصى وتحملق عدد منهم حول جلسات علمٍ وتلاوة القرآن الكريم، في ما واصلت شرطة الاحتلال احتجاز بطاقات المصلين من الشباب والنساء خلال دخولهم إلى الأقصى، وواصلت منع نحو 60 فتاة وسيدة وطالبة إلى المسجد طيلة فترة اقتحامات المستوطنين.
الملك الأردني، عبد الله الثاني، يلقي خطاباً خلال افتتاحه أعمال الدورة العادية الثالثة لمجلس الأمة السابع عشر، يؤكد فيه أن مدينة القدس المحتلة ستبقى أمانة لدى الأردن من منطلق المسؤولية الدينية والتاريخية والوصاية الهاشمية على الأماكن المقدسة فيها
شهد المسجد الأقصى اقتحامات جديدة لعصابات المستوطنين اليهودية، بحراسات معززة ومشددة من شرطة الاحتلال الخاصة وعناصر من وحدة التدخل السريع. واستبقت شرطة الاحتلال الخاصة الاقتحامات بالانتشار في أرجاء المسجد الأقصى وسط استعراضٍ للقوة، في حين بلغ عدد المستوطنين الذين اقتحموا الأقصى من باب المغاربة 40 مستوطناً. ونفذت عصابات المستوطنين جولات استفزازية ومشبوهة في المسجد الأقصى، تضمنت كذلك تقديم شروحات حول الرواية المزورة حول المكان.
وتجدر الاشارة الى أن الاحتلال يواصل منع نحو 60 سيدة وفتاة وطالبة مقدسية من الدخول إلى المسجد الأقصى طيلة فترة اقتحامات المستوطنين، في حين تواجد في المسجد عدد ملحوظ من المصلين الذين صدحت حناجرهم بهتافات التكبير الاحتجاجية ضد المستوطنين وقوات الاحتلال.
يشهد المسجد الأقصى تواجداً ملحوظاً للمصلين من أهل القدس والداخل، الذين انتشروا في رحابه، يقرأون القرآن ويتعلمون دروس العلم الشرعي، في حين لم تتوقف اقتحامات المستوطنين للمسجد الأقصى بحراسة من قوات الاحتلال والوحدات الخاصة، وسط تكبيرات المصلين من الرجال والنساء. واحتجزت قوات الاحتلال هويات جميع النساء دون الرجال شريطة دخولهن إلى المسجد الأقصى، كما نشرت قواتها بشكل مكثّف على مداخل الأقصى الداخلية وأسوار البلدة القديمة، فيما نصبت الحواجز الطيارة في أسواق البلدة القديمة، وأجرت حملة تفتيش مزاجية للمارة والمواطنين.
جدّدت مجموعات من المستوطنين اقتحامها للمسجد الأقصى من جهة باب المغاربة، بحراسات معززة ومشددة من عناصر الوحدات الخاصة والتدخل السريع في شرطة الاحتلال. وتصدى المصلون والمرابطات لاقتحامات وجولات المستوطنين الاستفزازية بهتافات التكبير الاحتجاجية.
في الوقت نفسه، واصلت قوات الاحتلال احتجاز بطاقات المصلين من فئتي الشبان والنساء، خلال دخولهم الى المسجد الأقصى، في حين واصلت نساء وطالبات ممنوعات من دخول المسجد الأقصى طيلة فترة اقتحامات المستوطنين، اعتصامهن بالقرب من بابي السلسلة والأسباط احتجاجاً على حظر دخولهن للمسجد.
رصد حراس المسجد الأقصى مستوطناً يهودياً يؤدي طقوساً تلمودية جهرية قرب باب الرحمة 'المغلق' في المنطقة المعروفة باسم 'الحُرش' بين باب الأسباط والمصلى المرواني في المسجد الأقصى، وتم تسليمه إلى شرطة الاحتلال والتي بدورها طردته وأخرجته من المسجد تحسباً من ردة فعل المصلين الذين شرعوا بهتافات التكبير الاحتجاجية.
وكانت عصابات المستوطنين استأنفت اقتحامها للمسجد الأقصى من باب المغاربة بحراسة معززة ومشددة من عناصر الوحدات الخاصة والتدخل السريع بشرطة الاحتلال.
ونفذت مجموعات المستوطنين جولات استفزازية في أرجاء المسجد، فيما واصلت شرطة الاحتلال فرض اجراءاتها المشددة على بوابات الأقصى الرئيسية بحق رواد المسجد من فئتي الشبان والنساء واحتجاز بطاقاتهم الشخصية خلال الدخول اليه، في حين واصلت منع نحو 60 فتاة وسيدة مقدسية من الدخول إلى الأقصى طيلة فترة اقتحامات المستوطنين للمسجد، في الوقت الذي واصلت بعض الممنوعات من النساء والطالبات اعتصامهن الاحتجاجي أمام أبواب المسجد الأقصى الخارجية.
أخرجت شرطة الاحتلال الخاصة مستوطناً يهودياً بعد محاولته أداء طقوس تلمودية في المسجد الأقصى. وكان حراس المسجد الأقصى رصدوا مستوطناً وهو يحاول أداء طقوس تلمودية في المسجد، وطالبوا شرطة الاحتلال بطرده وإخراجه من المسجد فوراً.
وواصل المستوطنون اقتحامهم للمسجد الأقصى من باب المغاربة، وتولت عناصر من الوحدات الخاصة والتدخل السريع في شرطة الاحتلال حراستهم وحمايتهم خلال جولاتهم الاستفزازية والمشبوهة في المسجد الأقصى. كما واصلت شرطة الاحتلال التضييق على رواد المسجد الأقصى من فئتي الشبان والنساء على أبواب المسجد الرئيسية، واحتجزت بطاقاتهم الشخصية، فيما نظمت نساء ممنوعات من دخول الأقصى طيلة فترة اقتحامات المستوطنين، اعتصاماً أمام عدد من أبواب المسجد احتجاجاً على منعهن من الدخول للصلاة فيه.
شرعت مجموعات من المستوطنين باقتحامات جديدة للمسجد الأقصى من باب المغاربة، بحراسة معززة ومشددة من عناصر الوحدات الخاصة والتدخل السريع بشرطة الاحتلال.
وتنفذ مجموعات المستوطنين جولات استفزازية ومشبوهة في المسجد الأقصى، وسط رقابة شديدة من حراس وسدنة المسجد، واحتجاجات المصلين بهتافات التكبير والتهليل.
من جانبها، واصلت شرطة الاحتلال إجراءاتها المشددة بحق روّاد الأقصى من الشبان والنساء والفتيات واحتجاز بطاقاتهم الشخصية خلال دخولهم إلى المسجد، في حين تواصل قوات الاحتلال منع نحو 60 سيدة وفتاة وطالبة أدرجت أسماؤهن في قائمة تم تعميمها على بوابات الأقصى من الدخول إلى الأقصى طيلة فترة اقتحامات المستوطنين له؛ الأمر الذي دفع بعضهن لتنظيم اعتصام أمام بوابات المسجد، احتجاجاً على منعهن من الصلاة في مسجدهن.
جدد المستوطنون اقتحامهم للمسجد الأقصى من باب المغاربة، عبر مجموعات صغيرة ومتتالية، فيما تولت عناصر من الوحدات الخاصة والتدخل السريع في شرطة الاحتلال حراسة وحماية المستوطنين خلال جولاتهم الاستفزازية في الأقصى. وواصلت شرطة الاحتلال فرض اجراءاتها المشددة بحق الشبان والنساء والطالبات، واحتجاز بطاقاتهم الشخصية خلال الدخول الى المسجد الأقصى.
اقتحمت عناصر من المستوطنين اليهود، بينهم 'حاخامات' المسجد الأقصى، من باب المغاربة تحرسها قوة معززة من شرطة الاحتلال الخاصة.
في الوقت نفسه، انتشر المصلون، عبر حلقات ومجالس علمٍ في المسجد الأقصى واحتجوا على اقتحامات المستوطنين بهتافات التكبير والتهليل. من جانبها، واصلت شرطة الاحتلال إجراءاتها المشدّدة بحق المصلين من الشبان والنساء واحتجزت بطاقاتهم الشخصية على البوابات الرئيسية خلال دخولهم الى المسجد، في حين جدّدت نساء وطالبات ممنوعات من دخول المسجد الأقصى خلال فترة اقتحامات المستوطنين، اعتصامها حول بوابات الأقصى.
واصل المستوطنون الإسرائيليون اقتحامهم للمسجد الأقصى بحراسة معززة ومشددة من شرطة الاحتلال الخاصة. وتمت الاقتحامات عبر مجموعات صغيرة، من باب المغاربة، وصولاً الى باب الرحمة المغلق، حيث يتم هناك تقديم شروحات حول روايات ملفقة ومزورة تتعلق بالمسجد الأقصى والهيكل المزعوم.
في الوقت نفسه، واصل الاحتلال منع عشرات النساء والطالبات من دخول المسجد الأقصى خلال فترة اقتحامات المستوطنين، ما اضطر بعضهن لتنظيم اعتصام احتجاجي جديد قرب بوابات الاقصى الرئيسية.
اقتحم 49 متطرفاً ساحات المسجد الأقصى من باب المغاربة تحت حراسة مشددة من قوات الاحتلال الإسرائيلي، وتصدى حراس المسجد الأقصى لمتطرفة يهودية كانت تضع عقدا يحمل مجسم الهيكل، وتم إخراجها من ساحات المسجد الأقصى. كما أدى أحد المتطرفين طقوساً تلمودية أمام باب السلسلة، فقامت قوات الاحتلال بإخراجه بالقوة من ساحات الأقصى.
الملك الأردني، عبدالله الثاني، يبعث رسالة إلى رئيس اللجنة المعنية بممارسة الشعب الفلسطيني لحقوقه غير القابلة للتصرف، يقول فيها إن عدم تسوية القضية الفلسطينية سيبقي المنطقة تحت وطأة العنف والإرهاب، مؤكداً أن المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس خط أحمر.
جدد المستوطنون اقتحامهم للمسجد الأقصى من باب المغاربة. ووفرت عناصر من وحدات التدخل السريع والخاصة، الحماية والحراسة للمستوطنين خلال جولاتهم الاستفزازية في المسجد الأقصى. وواصلت قوات الاحتلال إجراءاتها المشددة بحق الشبان والنساء واحتجاز بطاقاتهم خلال دخولهم إلى المسجد الأقصى.