Aqsa Files
اقتحم 774 مستوطناً المسجد الأقصى خلال شهر تشرين ثاني (نوفمبر) الماضي، مع استمرار منع عدد من النساء من الدخول في فترة الاقتحامات، إضافة إلى استمرار اتّباع سياسة حجز البطاقات الشخصية لعدد من المصلين.
وزارة الأوقاف والشؤون الدينية الفلسطينية تؤكد في بيان أنه تم تسجيل 113 انتهاكاً واعتداء من قبل الاحتلال الإسرائيلي لحرمة المسجد الأقصى والحرم الإبراهيمي خلال شهر تشرين الثاني/نوفمبر المنصرم.
اقتحم المسجد الأقصى أكثر من 70 من المستوطنين اليهود والحاخامات ومجموعة من مخابرات الاحتلال، من جهة باب المغاربة، بحراسات معززة من شرطة الاحتلال الخاصة، وسط اعتداءٍ بالضرب على مرابطات معتصمات في منطقة باب الأسباط احتجاجاً على منعهن من دخول الأقصى.
أعلنت جماعات استيطانية إسرائيلية قرارها الشروع باقتحامات واسعة لساحات المسجد الأقصى في القدس، بدءاً من اليوم وحتى يوم الخميس المقبل لمناسبة ما يسمى عيد الأنوار اليهودي "الحانوكاه". ووزعت جماعات استيطانية إسرائيلية إعلانات عبر وسائل التواصل الاجتماعي لحث المتطرفين اليهود على المشاركة في اقتحامات ساحات المسجد بدءا من صباح اليوم. وأشارت جماعات المستوطنين في إعلاناتها إلى أن الاقتحامات ستكون في الفترتين الصباحية وبعد الظهر.
مركز "كيوبرس" الإعلامي يصدر تقريراً إحصائياً يوضح فيه أن نحو 1160 مستوطنًا اقتحموا المسجد الأقصى خلال تشرين الثاني الماضي/نوفمبر الماضي.
اقتحم مستوطنون المسجد الأقصى من باب المغاربة، وسط دعوات 'منظمات الهيكل' أنصارها لاستباحته خلال فترة عيد الأنوار 'الحانوكاة' العبري. ورافقت قوة معززة من عناصر شرطة الاحتلال مجموعات المستوطنين، خلال جولاتها داخل الأقصى. ونصبت قوات الاحتلال حواجز ومتاريس جديدة بالقرب من بوابات الأقصى الرئيسية 'الخارجية'، لتوقيف المصلين والتدقيق ببطاقاتهم، وتفتيش حقائب النساء بشكل استفزازي. كما واصلت شرطة الاحتلال التضييق على المصلين من الشبان والنساء، واحتجاز بطاقاتهم الشخصية خلال دخولهم الأقصى، في حين تواصل منع أكثر من 60 سيدة وطالبة من الدخول إليه طوال فترة اقتحامات المستوطنين. واعتصمت مجموعة من المرابطات الممنوعات قرب بوابات الأقصى، احتجاجاً على منعهن من الدخول إلى المسجد، والصلاة فيه. ووجهت مجموعات استيطانية دعوات لشن حملات اقتحام واسعة للمسجد الأقصى، وفعاليات تهويدية في مدينة القدس المحتلة على مدار أيام الأسبوع الحالي، ومن أبرزها، ما دعت إليه منظمة 'أمناء الهيكل' لإقامة مسيرة كبيرة تنطلق من القدس القديمة متجهة نحو باب المغاربة لاقتحام المسجد الأقصى.
وزارة الخارجية الفلسطينية تصدر بياناً تدين فيه عمليات الإقتحام المتواصلة للمسجد الأقصى، التي تشرف عليها وتدعمها وتمولها الحكومة الإسرائيلية.
الناطق باسم حركة فتح، أسامة القواسمي، يدين في تصريح صحافي تصريحات رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، والتي تحدث فيها عن قدرته على هدم المسجد الأقصى، مؤكداً أن المسجد الأقصى خط أحمر.
المفتي العام للقدس والديار الفلسطينية، خطيب المسجد الأقصى، محمد حسين، يحذر في بيان صحافي من دعوات منظمات الهيكل اليهودية المتطرفة لاقتحام المسجد الأقصى، والقيام بجولات داخل ساحاته تزامناً مع الاحتفالات ببعض الأعياد اليهودية.
قالت إدارة الأوقاف الاسلامية في مدينة القدس إن 35 مستوطناً إسرائيلياً اقتحموا ساحات المسجد الأقصى بمرافقة عناصر من الشرطة الإسرائيلية وسط احتجاجات المصلين. وتمت الاقتحامات في الفترتين الصباحية وبعد الظهر، في وقت واصلت فيه الشرطة الإسرائيلية منع عشرات المواطنات الفلسطينيات من دخول المسجد بداعي وجود أسمائهن على قائمة وضعتها الشرطة نفسها.
شرعت مجموعات صغيرة ومتتالية من المستوطنين باقتحامات جديدة للمسجد الأقصى من جهة باب المغاربة، بحراسة عناصر من الوحدات الخاصة والتدخل السريع بشرطة الاحتلال.
وتجري الاقتحامات وسط دعوات أطلقتها منظمات الهيكل المزعوم لشن حملات اقتحام واسعة للمسجد الأقصى، على مدار أيام عيد الأنوار العبري 'الحانوكاه'.
أدت مجموعة من 'طلاب من أجل الهيكل' المتطرفة طقوساً ورقصات وشعائر تلمودية استفزازية، خلال خروجهم من المسجد الأقصى من جهة باب السلسلة، ما تسبب بحالة توتر شديدة في المنطقة.
وكانت مجموعات من المستوطنين، يتقدمها عدد من 'الحاخامات' المتطرفين، اقتحمت المسجد الأقصى من باب المغاربة، في حين وفّرت قوة معززة من عناصر الوحدات الخاصة والتدخل السريع بشرطة الاحتلال الحماية والحراسة لهم خلال جولاتهم الاستفزازية في المسجد الأقصى.
وفي سياق فعاليات منظمات الهيكل المزعوم، نشرت العديد من مواقع التواصل الاجتماعي التابعة للمستوطنين قمصانا، طُبعت عليها صورة تدعو لهدم المسجد الأقصى وبناء الهيكل المزعوم.
إلى ذلك، حرص عدد ملحوظ من أبناء المدينة المقدسة على التواجد في المسجد الأقصى، والانتشار فيه جنباً إلى جنب العشرات من الحراس والسدنة في المسجد الأقصى لمراقبة سلوك المستوطنين خلال جولاتهم الاستفزازية في المسجد، وإحباط أي محاولة لإقامة طقوس وصلوات تلمودية فيه.
وزارة الخارجية الفلسطينية تصدر بياناً تدين فيه عمليات الاقتحام اليومية للمسجد الأقصى، وتحذر من مخاطر ما تقوم به السلطات الإسرائيلية من تغيير للوضع القائم في الحرم القدسي، وفرض التقسيم الزماني والمكاني عليه.
جدد المستوطنون اقتحامها للمسجد الأقصى من باب المغاربة بحراسات معززة من عناصر الوحدات الخاصة والتدخل السريع بشرطة الاحتلال. وركز المستوطنون جولاتهم في المنطقة المعروفة باسم 'الحُرش' قرب باب الرحمة المغلق بين باب الأسباط والمصلى المرواني في الأقصى، وسط رقابة شديدة من حراس وسدنة المسجد الأقصى والمصلين الذين يتصدون لهذه الاقتحامات والجولات الاستفزازية والمشبوهة بهتافات التكبير.
وواصلت شرطة الاحتلال التضييق على المصلين من فئتي الشبان والنساء، واحتجزت بطاقاتهم الشخصية على حواجز ومتاريس حديدية قرب بوابات الأقصى خلال دخولهم للمسجد.
أما المرابطات الممنوعات من الدخول إلى المسجد منذ ثلاثة أشهر وعددهن نحو 60 فتاة وسيدة وطالبة، فانتظم قسم منهن باعتصام أمام بوابات الأقصى، احتجاجاً على منعهن من الدخول الأقصى والصلاة فيه، طيلة فترة اقتحامات المستوطنين للمسجد.
اقتحم 105 مستوطنين إسرائيليين ساحات المسجد الأقصى بحراسة الشرطة الإسرائيلية ومرافقتها. وتمت الاقتحامات على شكل مجموعات من باب المغاربة الذي استولت سلطات الاحتلال الإسرائيلي على مفاتيحه في العام 1967. وبالمقابل، واصلت قوات الشرطة الإسرائيلية منع عشرات الفلسطينيات والفلسطينيين من دخول المسجد الأقصى بداعي أن أسماءهم على قوائم المنع التي وضعتها الشرطة الإسرائيلية بحجة احتجاجهم على اقتحام المستوطنين لساحات المسجد.
وزارة الخارجية الفلسطينية تصدر بياناً تؤكد فيه أن الحكومة الإسرائيلية تستغل الأوضاع الراهنة السائدة في المنطقة العربية والإقليم لاستكمال حلقات تهويد القدس والمسجد الأقصى.
رئيس البرلمان العربي، أحمد الجروان، يدين في بيان اقتحام مجموعة من المستوطنين باحات المسجد الأقصى.
واصل مستوطنون إسرائيليون اقتحاماتهم لساحات المسجد الأقصى، بحماية الشرطة الإسرائيلية في وقت تواصل فيه منع العشرات من المواطنين الفلسطينيين من دخول المسجد. فقد اقتحم عشرات المستوطنين ساحات المسجد الأقصى في الفترة الصباحية وفي ساعات ما بعد الظهر، بحراسة ومرافقة عناصر الشرطة الإسرائيلية من خلال باب المغاربة.
جدد المستوطنون الإسرائيليون اقتحامهم للمسجد الأقصى، من باب المغاربة بحراسات معززة من شرطة الاحتلال الخاصة. كما اقتحم المسجد الأقصى عدد من ضباط جيش الاحتلال والمخابرات، إضافة لطاقم من سلطة آثار الاحتلال، ونفذوا جولات استفزازية في المسجد تصدى لها المرابطون وطلبة مجالس العلم بهتافات التكبير والتهليل الاحتجاجية. وساد الأقصى توتر شديد بسبب هذه الاقتحامات الاستفزازية وتدخل قوات الاحتلال بعمل الأوقاف في المسجد الأقصى.
اقتحمت مجموعات من المستوطنين برفقة عناصر من المخابرات الصهيونية باحات المسجد الأقصى من جهة باب المغاربة، بحراسة عناصر من الوحدات الخاصة والتدخل السريع التابعة لشرطة الاحتلال.
في ذات الوقت، تعمد جنود الاحتلال حجز بطاقات المصلين خاصة من الشباب قبل دخولهم لباحات المسجد الأقصى، وتفتيشهم بشكل دقيق.
ويتعمد المستوطنون اقتحام باحات المسجد الأقصى في ساعة مبكرة من كل يوم وهي الساعة السابعة صباحاً، مستغلين قلة أعداد المرابطين في مثل هذا الوقت.
اقتحمت مجموعات من المستوطنين و 'طلاب لأجل الهيكل' المسجد الأقصى من باب المغاربة بحراسة قوة خاصة من شرطة الاحتلال الإسرائيلية. وكانت أكثر من مجموعة من منظمات 'الهيكل المزعوم' دعت إلى تنظيم اقتحام جماعي للمسجد الأقصى، عبر وسائل التواصل الاجتماعي، والمواقع الإعلامية التابعة لعصابات المستوطنين.
في الوقت نفسه، واصلت قوات الاحتلال منع العشرات من النساء والطالبات من الدخول إلى المسجد الأقصى خلال فترة اقتحامات المستوطنين، فضلاً عن استمرار الإجراءات المشددة واحتجاز بطاقات النساء والشبان خلال دخولهم للمسجد الأقصى.
جدّد المستوطنون اقتحامهم للمسجد الأقصى من باب المغاربة، تحت حماية وحراسة من عناصر الوحدات الخاصة، والتدخل السريع بشرطة الاحتلال، كما تواصل سلطات الاحتلال الإسرائيلي التضييق على المصلين.
كما أن حالة من التوتر سادت محيط الأقصى، بسبب أداء اثنين من المستوطنين طقوسا وشعائر تلمودية فيه، ولكن بسبب تصدي المصلين لهما، قامت شرطة الاحتلال بإخراجهما.
وواصلت قوات الاحتلال احتجاز بطاقات المصلين من فئتي الشبان والنساء، إلى حين خروجهم من المسجد، في حين واصلت منع أكثر من 60 سيدة وطالبة من الدخول إلى الأقصى خلال فترة اقتحامات المستوطنين، وهو الإجراء الذي اتبعته تلك القوات منذ عدة أسابيع بحق نساء وطالبات أدرجن بقائمة أطلقت عليها شرطة الاحتلال 'القائمة السوداء'، وعممتها على بوابات الأقصى، لمنعهن من دخوله.
وزير الأوقاف والشؤون الدينية الفلسطينية، يوسف ادعيس، يؤكد في تصريح صحافي أن الاحتلال الإسرائيلي يواصل سياسته الرامية لتهويد المسجد الأقصى.
طرد المصلون مستوطنة يهودية من المسجد الأقصى، بسبب شروعها بأداء طقوس وصلوات تلمودية فيه، واضطرت شرطة الاحتلال المرافقة إلى اصطحاب المستوطنة وإخراجها من المسجد وسط هتافات التكبير الاحتجاجية التي صدحت بها حناجر المُصلين.
وكانت مجموعات من عصابات المستوطنين اليهود جدّدت اقتحامها للمسجد الأقصى من جهة باب المغاربة، فيما واصلت قوات الاحتلال حجز بطاقات المصلين من فئتي الشبان والنساء خلال دخولهم للمسجد الأقصى إلى حين خروجهم منه.
ويتواجد في الأقصى عدد من المصلين وطلبة مجالس العلم والذين انتشروا في أرجاء المسجد، في الوقت الذي راقب عشرات العاملين في الأقصى من حراس وسدنة جولات المستوطنين وسلوكياتهم لمنع أي محاولة استهداف للمسجد الأقصى.
مدير عام أوقاف القدس وشؤون المسجد الأقصى، عزام الخطيب، يؤكد في حديث خاص أنه لن يسمح برفع العلم الإسرائيلي في أي جزء من المسجد الأقصى.
جدد المستوطنون الإسرائيليون اقتحامهم للمسجد الأقصى، بعد عطلة يومي الجمعة والسبت.
وتمت الاقتحامات بمجموعات صغيرة ومتتالية، من باب المغاربة، في حين وفّرت قوات الاحتلال الحماية والحراسة للمستوطنين، وواصلت فرض إجراءاتها المشددة بحق روّاد المسجد من فئتي الشبان والنساء، واحتجاز بطاقاتهم الشخصية خلال دخولهم إلى المسجد.
جدّدت مجموعات من المستوطنين اقتحامها للمسجد الأقصى من باب المغاربة، ونفذت جولات مشبوهة واستفزازية في المسجد، فيما اقتحمت مجموعة من عناصر الوحدات الخاصة بشرطة الاحتلال المُصلى القبلي في الأقصى، ونفذت فيه جولة إرشادية، وجرت الاقتحامات بحماية وحراسة قوات الاحتلال.
وفي السياق، تظاهرت مجموعة من النساء والطالبات الممنوعات من الدخول إلى الأقصى قرب بواباته، للمطالبة بدخوله.
تصدى المصلون وطلبة مجالس العلم في المسجد الأقصى، للمستوطنين الذين اقتحموا المسجد الأقصى بهتافات التكبير، ومنعوهم من الصعود إلى باحة صحن مسجد الصخرة.
وكانت مجموعات صغيرة من المستوطنين جددت اقتحامها للمسجد الأقصى منذ ساعات الصباح، من باب المغاربة بحراسات معززة ومشددة من عناصر الوحدات الخاصة والتدخل السريع في شرطة الاحتلال.
من جانبها، واصلت شرطة الاحتلال فرض إجراءاتها المشددة على دخول المصلين من الشبان والنساء، إلى الأقصى، واحتجزت بطاقاتهم الشخصية خلال دخولهم إلى المسجد.