Aqsa Files
قاد الحاخام المتطرف يهودا غليك اقتحاماً للمسجد الأقصى من باب المغاربة، على رأس مجموعة من المتطرفين اليهود، وبحماية معززة ومشددة من عناصر الوحدات الخاصة، والتدخل السريع بشرطة الاحتلال.
وساد المسجد الأقصى توتر شديد وسط هتافات التكبير الاحتجاجية من قبل المصلين وطلبة مجالس العلم المتواجدين في المسجد، والمنتشرين بأرجائه.
يشار إلى أن هذا الاقتحام هو الأول للحاخام المتطرف منذ نحو عام ونصف العام بعد أن منعته شرطة الاحتلال من ذلك عقب اعتدائه على مُسنّة فلسطينية بالمسجد الأقصى وكسر يدها، وأجازت محكمة الاحتلال قبل أيام لهذا الحاخام اقتحامه من جديد، مؤكدة أنه لا توجد مبررات حقيقية لعدم مشاركته في هذه الاقتحامات.
وزير العدل الأردني، بسام التلهوني، يلقي كلمة أمام مجلس حقوق الإنسان بدورته الحادية والثلاثين، يدين فيها الانتهاكات الإسرائيلية المتكررة للمقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشرقية، وعلى رأسها المسجد الأقصى، ومحاولة تهويد المدينة وتغيير طابعها العربي والإسلامي.
وزير الأوقاف والشؤون الدينية الفلسطينية، يوسف ادعيس، يؤكد في بيان أن الاحتلال الإسرائيلي نفذ خلال الشهرين الماضيين، أكثر من 109 اعتداءات وانتهاكات على المقدسات ودور العبادة في فلسطين.
سادت أجواء متوترة في المسجد الأقصى بسبب سلوك المستوطنين الاستفزازي، بمحاولتهم الشرب من "سبيل قايتباي" الذي لا يبعد كثيرا عن قبة الصخرة.
وجدّد المستوطنون اقتحامهم للأقصى عبر مجموعات صغيرة ومتتالية من باب المغاربة، تحرسها قوة معززة من عناصر الوحدات الخاصة والتدخل السريع بشرطة الاحتلال، فيما تصدى المصلون وطلبة مجالس العلم لهذه الاقتحامات بهتافات التكبير الاحتجاجية.
بالتزامن مع ذلك، واصلت قوات الاحتلال احتجازها لبطاقات الشبان والنساء خلال دخولهم للصلاة في المسجد الأقصى، في حين اعتصمت مجموعة من النساء المبعدات عن المسجد قرب بواباته الرئيسية، احتجاجا على إبعادهن المتواصل عنه لأكثر من خمسة أشهر متتالية، بسبب مشاركتهن بهتافات التكبير الاحتجاجية ضد اقتحامات المستوطنين.
مجلس الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية بالقدس المحتلة يؤكد في بيان أن كاميرات المراقبة في المسجد الأقصى لن تستغل ضد المصلين الفلسطينيين، وأن الأوقاف هي من ستتحكم بها فقط وليس للاحتلال سلطة عليها.
جددت عصابات المستوطنين اليهودية اقتحامها للمسجد الأقصى وسط دعوات من قادة منظمات هذه الجماعات لأوسع مشاركة في اقتحامات تمهيدية لمناسبة قرب موسم الأعياد اليهودية التلمودية. وقد تمت الاقتحامات عبر مجموعات صغيرة ومتتالية من باب المغاربة، وسط حراسة معززة ومشددة من عناصر الوحدات الخاصة والتدخل السريع بشرطة الاحتلال الإسرائيلي.
اقتحمت مجموعات من المستوطنين اليهود المسجد الأقصى مجدداً، من جهة باب المغاربة، بحراسة عناصر من الوحدات الخاصة والتدخل السريع التابعة لشرطة الاحتلال، التي رافقتهم وأحاطت بهم خلال تجوالهم في ساحات المسجد الأقصى الغربية.
وقد حاول بعض المستوطنين أداء طقوس دينية حيث تصدى المصلون وطلبة حلقات العلم لهم بهتافات التكبير الاحتجاجية، فيما تم منع نساء القائمة الذهبية من دخول المسجد الأقصى واللواتي اعتصمن قبالة بوابات الأقصى، وقمن بتلاوة القرآن الكريم.
ويتعمد المستوطنون تدنيس باحات المسجد الأقصى واقتحامه في ساعة مبكرة من كل يوم، وهي الساعة السابعة صباحا مستغلين قلة أعداد المرابطين في مثل هذا الوقت.
جدد المستوطنون اقتحامهم للمسجد الأقصى من باب المغاربة، برفقة حراسات معززة ومشددة من شرطة الاحتلال الخاصة.
وانتشر المصلون وطلبة مجالس العلم في رحاب المسجد الأقصى، وتصدوا لاقتحامات المستوطنين وجولاتهم الاستفزازية في المسجد، بهتافات التكبير الاحتجاجية.
وواصلت شرطة الاحتلال الخاصة إجراءاتها المشددة بحق المصلين من الشبان والنساء، واحتجاز بطاقاتهم الشخصية خلال دخولهم إلى الأقصى.
جدّد مستوطنون من أعضاء وكوادر منظمات "الهيكل المزعوم" اقتحامهم للمسجد الأقصى من باب المغاربة، ونفذوا جولات استفزازية ومشبوهة بمرافقه وأرجائه.
ورافقت قوة معززة من شرطة الاحتلال الخاصة مجموعات المستوطنين، ووفرت لها الحماية والحراسة خلال جولاتها واقتحاماتها للمسجد الأقصى.
وتصدى المصلون وطلبة مجالس العلم لهذه الاقتحامات وجولات المستوطنين الاستفزازية، بهتافات التكبير الاحتجاجية.
قدم المجلس الأكاديمي للسياسة القومية ذو النزعة اليمينية التماساً إلى محكمة العدل العليا يطلب فيه من المحكمة أن تصدر أمراً مؤقتاً ضد أعمال نصب الكاميرات الأردنية في الحرم القدسي.
وجاء في الالتماس أن هذه الأعمال تتنافى مع قانون الاساس في القدس وتسلم الطرف الأردني عمليا السيادة في الحرم.
وقال الملتمسون انهم توجهوا برسالة خطية بهذا الخصوص إلى كل من رئيس الحكومة الإسرائيلية ووزير الأمن الداخلي ووزيرة العدل غير أنهم لم يتلقوا جواباً وافياً للرسالة.
اقتحم العشرات من المستوطنين المسجد الأقصى من باب المغاربة، وبحراسة معززة ومشددة من عناصر الوحدات الخاصة والتدخل السريع بشرطة الاحتلال. وتمت الاقتحامات عبر مجموعات صغيرة ومتتالية، في الوقت الذي تواصل سلطات الاحتلال اجراءاتها المشددة بحق الشبان والنساء خلال دخولهم للصلاة في المسجد. وفي السياق، واصلت مجموعة من النساء والطالبات اعتصامهن أمام الأقصى من جهة باب حطة، احتجاجاً على منعهن دخوله لشهور متتالية، بسبب مشاركتهن بهتافات التكبير الاحتجاجية ضد اقتحامات المستوطنين.
الناطق باسم حركة حماس، سامي أبو زهري، يدين في تصريح صحافي القرار الإسرائيلي بمنع أهل غزة من زيارة المسجد الأقصى أو منع السفر للخارج عبر معبر بيت حانون إلى جسر الأردن.
الأمين العام المساعد لشؤون فلسطين والأراضي العربية المحتلة في جامعة الدول العربية، سعيد أبو علي، يدين في تصريح صحافي الاقتحامات المتكررة التي يقوم بها المستوطنون للمسجد الأقصى، بحماية من قوات الاحتلال الإسرائيلي. محذّراً من أن ما تمارسه اسرائيل إنما يؤكد الواقع وهو الأخطر فيما يتعلق بالسيطرة التدريجية على المسجد الأقصى.
وأضاف أبو علي "أن الجامعة العربية تدعو إلى الانتباه من المخاطر التي تهدد الأقصى، والوجود العربي الفلسطيني في المدينة المقدسة، واتخاذ كافة الاجراءات والمواقف والتدابير للتصدي للمشاريع الاستيطانية والتهويدية في المدينة المقدسة".
اقتحمت مجموعات من غلاة المستوطنين المتطرفين المسجد الأقصى من باب المغاربة، بحراسة معززة ومشددة من قوات الاحتلال الإسرائيلي.
في الوقت نفسه، نظمت مجموعة من النساء المبعدات عن الأقصى، اعتصاماً أمام بوابات المسجد، احتجاجاً على منعهن من دخول الأقصى لأكثر من سبعة أشهر متتالية، بسبب مشاركتهن بهتافات التكبير الاحتجاجية ضد اقتحامات المستوطنين.
وتواصل شرطة الاحتلال الخاصة المتمركزة على بوابات المسجد الأقصى الرئيسية "الخارجية" فرض إجراءاتها المشددة بحق النساء والشبان وتحتجز بطاقاتهم الشخصية خلال دخولهم للمسجد.
قاد الحاخام اليهودي المتطرف "يهودا غليك" اقتحاماً استفزازياً جديدا للمسجد الأقصى من باب المغاربة، بحراسة معززة ومشددة من عناصر الوحدات الخاصة والتدخل السريع بشرطة الاحتلال. ونفذ المتطرف غليك جولة استفزازية على رأس مجموعة من المستوطنين المتطرفين، استقرت في منطقة باب الرحمة المعروفة باسم "الحُرش" بين باب الأسباط والمصلى المرواني في الأقصى، وتولى تقديم رواية أسطورية حول خرافة "الهيكل المزعوم". كما أن توتراً شديداً ساد أجواء المسجد خلال جولة غليك، فيما توالت هتافات التكبير الاحتجاجية من قبل المصلين وطلبة مجالس العلم ضد هذا الاقتحام. وواصلت شرطة الاحتلال الخاصة فرض اجراءاتها المشددة على دخول الشبان والنساء إلى الأقصى، واحتجزت بطاقاتهم الشخصية، إلى حين خروج أصحابها من المسجد.
وكالة "قدس برس" تكشف في تقرير أن أكثر من 700 مستوطن اقتحموا المسجد الأقصى منذ مطلع شهر آذار/مارس الحالي.
فرضت سلطات الاحتلال الإسرائيلي إجراءات مشددة في القدس، أبرزها منع المصلين من الرجال دون الخمسين عاماً من الصلاة في المسجد الأقصى، بحجة الأعياد اليهودية.
كما حول الاحتلال المنطقة الممتدة من سوق وحي المصرارة التجاري ومنطقة باب العامود وشارع السلطان سليمان ومنطقة باب الساهرة وشارع صلاح الدين، إلى ثكنة عسكرية بفعل الانتشار الواسع لقواته وآلياته، ونصب المتاريس الحديدية والحواجز العسكرية في شوارع وطرقات المدينة.
اقتحمت مجموعة من المستوطنين وأفراد المخابرات الصهيونية، المسجد الأقصى في خطوة تأتي ضمن الاقتحامات اليومية التي ينفذها المستوطنون بحماية أفراد شرطة الاحتلال والوحدات الخاصة.
كما أن مجموعة المستوطنين وأفراد المخابرات نفذوا جولة داخل باحات المسجد الأقصى، فيما حاول المصلون التصدي لهم بالتكبيرات والعبارات المطالبة بعدم تدنيس الأقصى، إلا أن وجود جنود الاحتلال وأفراد الشرطة حال دون وصول المصلين إلى المقتحمين.
وينفذ المستوطنون وقوات الاحتلال اقتحامات متواصلة للمسجد الأقصى بشكل يومي، وتزداد كثافة الاقتحامات مع الأعياد اليهودية، فيما يتصدى المرابطون والمصلون داخل الأقصى لهذه الاقتحام رغم ما تتخذه قوات الاحتلال بحقهم من إجراءات عقابية من إبعاد واعتقال.
رئيس الحركة الإسلامية في الداخل الفلسطيني، رائد صلاح، يحذر في تصريح خاص لكيوبرس من تبعات تركيب كاميرات مراقبة في المسجد الأقصى، مطالباً وزارة الأوقاف الأردنية بإعادة النظر في تركيبها.
مؤسسة القدس الدولية توجه مذكرة إلى وزير الأوقاف الأردني، تحذر فيها من مشروع الكاميرات التي ينوي الأردن نصبها في ساحات المسجد الأقصى لأن المشكلة تكمن بالسماح باقتحام الأقصى وليس في توثيقها فقط.
اقتحم عشرات المستوطنين المسجد الأقصى تزامنًا مع اليوم الأول لعيد "المساخر" العبري، وسط دعوات لمزيد من الاقتحامات الجماعية. وجرت الاقتحامات عبر مجموعات متتالية من باب المغاربة، وبحراسة معززة ومشددة من عناصر الوحدات الخاصة والتدخل السريع بشرطة الاحتلال، فيما تصدى المصلون لهذه الاقتحامات.
في الوقت ذاته، أبدت الأوقاف الاسلامية كامل جهوزيتها واستعدادها لأي طارئ، ونشرت العشرات من حراس وسدنة المسجد في أرجائه، لمراقبة سلوك المستوطنين خلال جولاتهم الاستفزازية في الأقصى.
المفتي العام للقدس والديار الفلسطينية، خطيب المسجد الأقصى، الشيخ محمد حسين، يدعو في تصريح صحافي إلى تكثيف شد الرحال إلى المسجد الأقصى وبخاصة من مدينة القدس وما حولها وفلسطينيي 48 بهدف المرابطة فيه، وإعماره بالصلاة لتفويت الفرصة على من يريدون تدنيسه.
دائرة شؤون القدس في منظمة التحرير الفلسطينية تصدر بياناً تحذر فيه من الهجمة الاستيطانية الشرسة على المسجد الأقصى.
الناطق باسم حركة حماس، حسام بدران، يدعو في تصريح صحافي إلى الالتفاف حول المسجد الأقصى والدفاع عنه أمام الاقتحامات الإسرائيلية الجماعية.
جدّد المستوطنون اقتحامهم للمسجد الاقصى من باب المغاربة بحراسة مشددة من شرطة الاحتلال الخاصة، وسط توتر شديد بفعل اجراءات الاحتلال المشددة على بوابات الأقصى.
وتشهد أبواب المسجد الرئيسية "الخارجية" أجواء من التوتر الشديد، بسبب تغّير مزاج جنود وشرطة الاحتلال في كل لحظة بالتعامل مع المصلين الوافدين الى الأقصى وتوقيفهم لفترات أمام متاريس حديدة لشرطة الاحتلال قرب أبواب المسجد اللتدقيق ببطاقات المصلين.
وكانت منظمات "الهيكل المزعوم" دعت أنصارها إلى المشاركة الواسعة في اقتحامات أمس واليوم تزامناً مع عيد المساخر "البوريم" العبري والذي ينتهي مساء اليوم.
رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، يقول في تصريح صحافي أنه ملتزم بإيجاد حل لقضية تدابير صلاة اليهود في حائط المبكى داخل البلدة القديمة من القدس.
جدّدت عصابات المستوطنين اقتحامها للمسجد الأقصى من باب المغاربة بحراسة معززة من شرطة الاحتلال الخاصة، في حين تصدى المصلون وطلبة حلقات العلم لهذه الاقتحامات وجولات المستوطنين الاستفزازية بهتافات التكبير الاحتجاجية.
وكانت فعاليات الليلة الثانية من المهرجان الموسيقي التهويدي في القدس القديمة انتهت في ساعة متأخرة وسط حصار عسكري مشدد للبلدة، واستفزاز لمشاعر المواطنين. وتشرف على تنظيم هذا المهرجان، وهو للسنة الخامسة على التوالي، مجموعة من مؤسسات الاحتلال تتقدمها بلدية القدس العبرية، بمشاركة موسيقيين وفرق فنية إسرائيلية وعالمية، في حين أعلنت الجهات المنظمة للمهرجان بأنه يهدف الى تشجيع السياحة الإسرائيلية والعالمية للقدس القديمة؛ برواياتٍ وأساطير عبرية تلمودية تنفي وتطمس المعالم العربية والإسلامية.
يأتي المهرجان التهويدي وسط حصار عسكري مستمر ومتواصل منذ عدة أسابيع على البلدة القديمة من القدس بشكل خاص، ووسط اقتحامات متجددة لسوائب المستوطنين للأقصى، ومنع المزيد من المواطنين من دخول القدس أو الأقصى للصلاة في رحابه الطاهرة.
وكالة قدس برس تؤكد في بيان إحصائي اقتحام أكثر من 1114 مستوطناً يهودياً باحات المسجد الأقصى خلال شهر آذار/مارس الجاري، بحماية مشدّدة من عناصر الشرطة الإسرائيلية.