Aqsa Files
استأنف مستوطنون اقتحام المسجد الأقصى، عبر مسيرات استفزازية في القدس القديمة، وصولاً إلى ساحة حائط البراق (الجدار الغربي للمسجد الأقصى)، بحراسة معززة من قوات الاحتلال.
وشملت عربدات المستوطنين الاعتداء على مقدسيين، وممتلكاتهم، وترديد شعارات عنصرية تدعو لقتل الفلسطينيين، والعرب، وإقامة الهيكل المزعوم، وهدم الأقصى. وقد استبقت عناصر من شرطة ومخابرات الاحتلال اقتحامات المستوطنين بحملة تفتيش في مرافق المسجد، شملت مصلى قبة الصخرة، وغيره، فيما تواصل قوات الاحتلال إجراءاتها المشددة بحق رواد المسجد، وتحتجز بطاقات وهويات المواطنين على بوابات الأقصى الرئيسية "الخارجية" خلال دخولهم إلى الأقصى.
استأنف مستوطنون اقتحامهم الاستفزازي للمسجد الأقصى، من باب المغاربة، بحراسة معززة ومشددة من شرطة الاحتلال الخاصة.
وأفاد مراسل "وفا" بأنه كان من بين المُقتحمين الصحفي الإسرائيلي المتطرف "ارنون سيجال"، الذي حرّض على موظفي الأوقاف في صحيفة "معاريف" العبرية.
وتواجد في المسجد عدد كبير من المصلين وطلبة مخيمات صيفية مقدسية، في حين تصدى مصلون وطلبة مجالس العلم بهتافات التكبير لاقتحامات وجولات المستوطنين الاستفزازية برحاب المسجد الأقصى.
نائب الأمين العام لجامعة الدول العربية، أحمد بن حلي، يدين في تصريح صحافي التصعيد الخطير الذي تمارسه سلطات الاحتلال الاسرائيلي في القدس، وما تقوم به من توظيف مكشوف للأساطير الكاذبة لتبرير اقتحام المستوطنين للمسجد الأقصى.
واصلت عصابات المستوطنين اليهودية اقتحامها للمسجد الأقصى من باب المغاربة بحراسة مشددة من شرطة الاحتلال الخاصة. كما أحبط حراس المسجد الاقصى محاولة أحد المستوطنين لإقامة طقوس وصلوات تلمودية في المسجد، واضطرت قوات الاحتلال الى سحبه وطرده وسط هتافات التكبير الاحتجاجية لمصلي وطلبة مجالس العلم.
واصلت مجموعات من المستوطنين، اقتحامها للمسجد الأقصى تزامنا مع الذكرى الـ47 لإحراقه، التي تصادف اليوم الأحد. وقال مراسل وكالة وفا "إن الاقتحامات بدأت منذ ساعات الصباح، من باب المغاربة بمجموعات صغيرة ومتتالية، وبحراسة معززة ومشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي الخاصة". وتصدى مصلون وطلبة مجالس العلم بهتافات التكبير الاحتجاجية لاقتحامات وجولات المستوطنين الاستفزازية.
وزير الأوقاف والشؤون الدينية الفلسطيني، يوسف ادعيس، يؤكد في بيان أن الاقتحامات والانتهاكات اليومية للمسجد الأقصى لا تقل عن جريمة حرقه.
المتحدث الرسمي باسم الحكومة الفلسطينية، يوسف المحمود، يحذر في تصريح صحافي من استمرار المخاطر التي تهدد المسجد الأقصى جراء مواصلة الاعتداءات الاحتلالية ضده، وسائر المقدسات الإسلامية والمسيحية، وضد مدينة القدس المحتلة بشكل عام.
اقتحمت عناصر من الاستخبارات الإسرائيلية المصلى القبلي، والمسجد الأقصى القديم، بحراسة مشددة، وأجرت فيهما جولة استكشافية استفزازية، فيما احتج مصلون بهتافات التكبير على هذه الاقتحامات.
في الوقت نفسه، تواصلت مجموعات من المستوطنين اقتحامها للمسجد الأقصى من باب المغاربة، ونفذت جولات استفزازية في أرجائه.
إقتحمت مجموعات من المستوطنين المسجد الأقصى من باب المغاربة بحراسة معززة ومشددة من عناصر التدخل السريع والوحدات الخاصة بشرطة الاحتلال كما واصلت قوات الاحتلال فرض اجراءاتها المشددة بحق النساء، والشبان، وإحتجزت بطاقاتهم على البوابات الرئيسية الخارجية.
وزارة الخارجية الفلسطينية تصدر بياناً تطالب فيه الخارجية الأميركية بعدم السماح لحملة الجنسية الأميركية من المشاركة في اقتحامات المسجد الأقصى.
أحبط مصلون محاولات لمجموعة من المستوطنين اقامة طقوس وشعائر وصلوات تلمودية في المسجد الاقصى، عقب اقتحامه من باب المغاربة وتنفيذ جولات استفزازية فيه بحراسة معززة ومشددة من شرطة الاحتلال الخاصة.
وكانت مجموعات من المستوطنين جددت اليوم اقتحامها للمسجد الاقصى وأمسك حراس المسجد صوراً وخرائط للهيكل المزعوم مع مجموعة سياحية من إيطاليا اقتحمت المسجد الأقصى من باب المغاربة، خلال شروحات قدمها أحد مرشدي المستوطنين حول أسطورة الهيكل المزعوم.
ومنعت قوات الاحتلال المصلين من الدخول الى المسجد الاقصى من باب القطانين وطلبت منهم استخدام أبواب أخرى للدخول الى المسجد المبارك دون معرفة الأسباب.
وتصدى المصلون وطلبة مجالس العلم لاقتحامات المستوطنين الاستفزازية بهتافات التكبير الاحتجاجية.
من جهة أخرى، اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي الخاصة "المستعربون"، شابا من سكان مدينة القدس المحتلة، أثناء تواجده في المسجد الأقصى.
وقال أحد حراس المسجد لمراسل "وفا"، إن المستعربين اعتقلوا الشاب أحمد الشرباتي خلال تواجده في منطقة باب حطة أحد أبواب الأقصى الرئيسية، واقتادوه إلى أحد مراكز التوقيف والتحقيق في القدس القديمة.
جدّد مستوطنون اقتحامهم للمسجد الأقصى المبارك، من باب المغاربة، بحراسة معززة ومشددة من شرطة الاحتلال الخاصة. ونفذ المستوطنون جولات استفزازية ومشبوهة في أرجاء المسجد، وسط شروحات عن أسطورة "الهيكل المزعوم" مكان الأقصى، بالتزامن مع اقتحام مجموعة ضباط من شرطة ومخابرات الاحتلال الجامع القبلي في المسجد الأقصى، والقيام بجولة استكشافية.
اقتحمت عناصر شرطة الاحتلال الإسرائيلي، الجامع القبلي بالمسجد الاقصى ونفذوا جولة استكشافية فيه وسط توتر ساد المكان وهتافات التكبير الاحتجاجية من المصلين.
في الوقت نفسه، استأنفت مجموعات من سوائب المستوطنين اقتحامها للمسجد الاقصى من باب المغاربة بحراسات معززة ومشددة من شرطة الاحتلال الخاصة.
وكان مستوطنان حاولا اقتحام المسجد الاقصى من جهة باب الغوانمة الا أن حراس المسجد تصدوا لهما وطلبوا من شرطة الاحتلال إبعادهما عن المكان.
كما واصلت قوات الاحتلال المنتشرة في شوارع وطرقات مدينة القدس، وداخل ومحيط البلدة القديمة التنكيل بمواطنين مقدسيين، من خلال تفتيشات استفزازية ومهينة ومذلة، لم يسلم حتى كبار السن منها.
اقتحم عدد من المستوطنين اليهود، وثلاثين عنصر من مخابرات الاحتلال المسجد الأقصى، في فترة ما قبل الظهر.
وجرت اقتحامات المستوطنين من باب المغاربة، وبمجموعات صغيرة ومتوالية، وبحراسة مشددة من شرطة الاحتلال الخاصة.
ونفذت المجموعات التي اقتحمت الأقصى جولات استفزازية فيه وسط هتافات التكبير الاحتجاجية من المصلين.
أغلقت سلطات الاحتلال الإسرائيلي المسجد الإبراهيمي في الخليل، بحجة الأعياد اليهودية، وقامت بمنع رفع الأذان، 49 وقتا خلال الشهر الماضي.
واستنكر وزير الأوقاف والشؤون الدينية الفلسطيني، يوسف ادعيس، قرار إغلاق الاحتلال للمسجد، مؤكداً ضرورة التحرك الفوري لإنقاذه، ووضع حد لذلك، ولكل الاعتداءات، والانتهاكات اليومية، معتبرا ذلك "تعديا صارخا على المسلمين، وعلى مكان إسلامي خالص".
وقال، "الاحتلال ماضٍ في سياسته التهويدية للمسجد الإبراهيمي، من خلال سلسلة من الأعمال على الأرض سواء التغييرات المحيطة به، أو التدخلات في الترميم والصيانة، واستمراره بمنع ومراقبة المصلين، وتفتيشهم بصورة مشينة وقيامه بأعمال البناء في مواقع حساسة على مدخل المسجد".
وتابع، "إن الاحتلال وعلى النهج ذاته ماضٍ بسياسته في المسجد الأقصى، من اقتحامات يومية وصلوات تلمودية، ومخططات لتغيير وجه الأرض الملاصقة له، ولم يسلم الأموات من سياسته، خاصة في مقبرة "مأمن الله" التاريخية التي تعرضت وتتعرض لأبشع هجمة، وقيامة بمهرجان لشرب الخمور عليها، ناهيك عن النبش، والتحطيم، وزرع القبور الوهمية".
دعت "منظمات الهيكل" المزعوم، أنصارها الى اقتحام جماعي للمسجد الأقصى يوم الأحد المقبل، الموافق الرابع من الشهر الجاري، لمناسبة بداية الشهر العبري الجديد.
كما دعت منظمة "نساء من أجل الهيكل" نساء المستوطنين اليهود إلى اقتحام جماعي للمسجد الأقصى يوم الأحد، ولإحياء ذكرى المستوطِنة "هيلل يافي أريئيل".
ونشرت منظمة "نساء من أجل الهيكل" إعلانا على صفحات التواصل الاجتماعي ومواقع الانترنت، لتكثيف الاقتحامات في نفس اليوم، وذكرت أنه ستنظم فيه صلوات جماعية في ساحة البراق، عقب اقتحام الأقصى.
وناشدت "منظمات الهيكل" جمهور المستوطنين الى استثمار هذا الشهر لمزيد من الاقتحامات تمهيدا لاقتحامات أوسع مطلع شهر تشرين الأول/أكتوبر القادم، تزامناً مع موسم الأعياد اليهودية الرئيسية (رأس السنة العبرية، والعرش، والغفران).
جدّد مستوطنون اقتحامهم للمسجد الأقصى، من باب المغاربة بحراسة وبحماية معززة ومشددة من قوات الاحتلال الإسرائيلي الخاصة. ونفذ المستوطنون جولات استفزازية في المسجد، وسط شروحات حول أسطورة "الهيكل المزعوم" مكانه، في حين تصدى المصلون لهذه الاقتحامات والجولات بهتافات التكبير الاحتجاجية. وتأتي اقتحامات اليوم، تزامنا مع دعوات أطلقتها ما تسمى "منظمات الهيكل" المزعوم، حثت فيها أنصارها للمشاركة في اقتحامات جماعية للأقصى اليوم، لمناسبة بداية الشهر العبري الجديد. كما دعت منظمة "نساء من أجل الهيكل"، نساء المستوطنين اليهود إلى اقتحام جماعي للأقصى، وذلك لإحياء ذكرى إحدى المستوطنات "هيلل يافي أريئيل"، حيث نشرت إعلانا على صفحات التواصل الاجتماعي، ومواقع الانترنت، تدعو بموجبه لتكثيف الاقتحامات اليوم، وذكرت "أنها ستنظم فيه صلوات جماعية في ساحة البراق، عقب اقتحام الأقصى". وناشدت "منظمات الهيكل" المستوطنين إلى "استثمار هذا الشهر لمزيد من الاقتحامات، تمهيدا لاقتحامات أوسع مطلع الشهر المقبل، تزامنا مع موسم الأعياد اليهودية الرئيسية (رأس السنة العبرية، والعرش، والغفران).
دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس تندد باقتحام عنصرين من سلطة آثار الاحتلال للمصلى المرواني في المسجد الأقصى عنوة وبحماية مجموعة من ضباط شرطة الاحتلال، تم خلالها دفع الحارس المناوب في هذه المنطقة، وتنفيذ جولة استكشافية في المصلى شملت تصوير كافة مرافقه.
وحذرت الأوقاف من عواقب هذه التصرفات التي تؤدي إلى مزيد من التوتر والاحتقان في المسجد الأقصى والمخالف للوضع التاريخي القائم منذ أمد بعيد "الستاتيكو".
اعتقلت عناصر من الوحدات الخاصة بشرطة الاحتلال سيدة فلسطينية من المسجد الأقصى، من جهة باب الناظر "المجلس"، بزعم حيازتها سكيناً، واقتادتها الى أحد مراكز التوقيف والتحقيق في القدس القديمة.
وأخرجت قوات الاحتلال شاباً من داخل المسجد الأقصى بحجة توزيعه منشورات إسلامية توعوية فيه، في حين اقتحم عنصران من سلطة آثار الاحتلال المسجد ونفذا جولة استكشافيه بأرجائه.
في الوقت نفسه، استأنفت مجموعات من المستوطنين اليوم اقتحامها للأقصى من باب المغاربة عبر مجموعات صغيرة ومتتالية وبحراسة معززة ومشددة من شرطة الاحتلال الخاصة، تصدى لها مصلون وطلبة مجالس العلم بهتافات التكبير الاحتجاجية.
حاول مستوطنون أداء طقوس تلمودية في منطقة باب الرحمة داخل المسجد الأقصى، ما تسبب بتوتير الأجواء في المسجد، اضطرت شرطة الاحتلال حينها إلى إخراجهم، وسط هتافات التكبير من قبل المصلين.
وكانت مجموعات من المستوطنين جددت اقتحامها للأقصى من باب المغاربة، عبر مجموعات صغيرة ومتتالية، نفذت جولات استفزازية، وسط حراسة مشددة، من عناصر من الوحدات الخاصة، والتدخل السريع بشرطة الاحتلال.
أجبر حراس المسجد الأقصى شرطة الاحتلال الخاصة على إخراج مستوطن أدى شعائر تلمودية قرب باب الرحمة بالجهة الشرقية من المسجد الأقصى.
وكان مستوطنون اقتحموا المسجد الاقصى اليوم من باب المغاربة بحراسة معززة ومشددة من شرطة الاحتلال، في الوقت الذي تصدى فيه مصلون وطلبة مجالس العلم لاقتحامات المستوطنين وجولاتهم الاستفزازية بهتافات التكبير الاحتجاجية.
أدى مستوطن بلباسه اليهودي التقليدي طقوسا تلمودية أمام المسجد الأقصى من جهة باب الأسباط، بحماية عناصر الوحدات الخاصة في شرطة الاحتلال الإسرائيلي، ما تسبب بتوتير الأجواء في هذه المنطقة.
وشرع المواطنون بهتافات التكبير خلال دخولهم إلى المسجد، ما دفع قوات الاحتلال الى اصطحاب المستوطن وإبعاده عن المكان، تحسبا من ردة فعل المواطنين.
جدد مستوطنون، اليوم الأحد، اقتحامهم للمسجد الأقصى من باب المغاربة، وبمجموعات صغيرة ومتتالية، وسط حماية وحراسة عناصر من الوحدات الخاصة بشرطة الاحتلال الإسرائيلي. وفي السياق، تقدم المجموعات المقتحمة للأقصى عدد من كبار رجال الدين "ربانيم"، الذين تولوا تقديم روايات مزورة حول أسطورة وخرافة الهيكل المزعوم مكان المسجد الأقصى.
إلى ذلك، واصلت قوات الاحتلال إجراءاتها المشددة بحق رواد المسجد من فئتي الشبان والنساء، وتحتجز بطاقاتهم الشخصية، خلال الدخول إلى الأقصى، للصلاة فيه.
جدد مستوطنون اقتحام المسجد الأقصى من باب المغاربة، بحراسة معززة ومشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي الخاصة.
وكان من بين الذين اقتحموا الأقصى عدد من اليهود الأميركيين، الذين تجولوا في المسجد، واستمعوا إلى شروحات حول أسطورة الهيكل المزعوم مكان الأقصى.
جدّدت مجموعات من المستوطنين المتطرفين اقتحامها للمسجد الاقصى من باب المغاربة وسط حراسة مشددة ومعززة من عناصر الوحدات الخاصة والتدخل السريع في شرطة الاحتلال، الذين اقتحموا ايضاً المسجد بالسلاح، وتجولوا في أروقته.
تصدى حراس المسجد الاقصى لمستوطن يهودي حاول أداء طقوس وصلوات تلمودية في المسجد الاقصى، وأوقفوه وطلبوا من شرطة الاحتلال الخاصة مرافقة المستوطنين وإخراجه من المسجد بسبب سلوكه.
وشهد المسجد منذ ساعات صباح اليوم اقتحامات جديدة من سوائب المستوطنين اليهود، من باب المغاربة، وبحراسات معززة ومشددة من شرطة الاحتلال الخاصة، وسط محاولات جديدة ومتجددة لإقامة طقوس وشعائر تلمودية فيه وبمرافقه، وسط حالة من الاستعداد والحذر والمراقبة من حراس وسدنة الأقصى ومن المصلين وطلبة مجالس العلم.
من ناحية أخرى، أكد شهود عيان أن أحد عناصر القوات الخاصة في شرطة الاحتلال الإسرائيلي اعتدى مساء أمس على المقدسية هنادي الحلواني، لدى خروجها من باب حطة أحد أبواب المسجد الأقصى، بعد صلاة المغرب.
وقالت الحلواني إن أحد عناصر الاحتلال ضربها أثناء خروجها من الأقصى، وأن هذا العنصر عمّم على كل عناصر الشرطة منع دخولها إلى المسجد، لكنها أشهرت له قرار الإبعاد أمامه الذي يثبت انتهاء المدة، لكن ذلك لم يشفع لها، حيث تجمع حولها سبعة عناصر من الشرطة وأجبروها على مغادرة المكان.
وكانت الحلواني تمكنت أمس من دخول المسجد الأقصى بعد انتهاء إبعادها الذي استمر لمدة عام كامل.
اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي شابين في منطقة باب القطانين، أحد أبواب المسجد الأقصى الرئيسية، واقتادتهما الى أحد مراكز التحقيق في القدس القديمة، في الوقت الذي استأنفت فيه عصابات المستوطنين اليهودية اقتحامها للمسجد الأقصى من باب المغاربة بحراسات معززة ومشددة من شرطة الاحتلال الخاصة.
ونظمت مجموعة من المستوطنين رقصات استفزازية في منطقة باب السلسلة خلال خروجها من المسجد الأقصى عقب انتهاء اقتحامها له. وتصدى مصلون وطلبة مجالس العلم لاقتحامات المستوطنين وجولاتهم الاستفزازية في أرجاء المسجد بهتافات التكبير الاحتجاجية.
الى ذلك، اعتقلت قوات الاحتلال شابا من منطقة باب الساهرة، من أبواب القدس القديمة، واقتادته الى مركز تابع لشرطة الاحتلال في شارع صلاح الدين قبالة سور القدس التاريخي.
اقتحم مستوطنون، وأعداد من منظمة "طلاب لأجل الهيكل" المسجد الأقصى من باب المغاربة، بحراسة معززة ومشددة من شرطة الاحتلال الخاصة.
وبلغ عدد المستوطنين الذين اقتحموا الأقصى في الفترة الصباحية 53 مستوطناً، و13 عنصراً من هؤلاء المنظمة، فضلاً عن أفواج كبيرة من السياح الأجانب. ونفذت هذه المجموعات جولات استفزازية برحابه، تصدى لها مصلون، وعدد من طلبة مجالس العلم، بهتافات التكبير الاحتجاجية.
صادر حراس تابعون للأوقاف الإسلامية صوراً للهيكل المزعوم من سيّاحٍ أجانب، خلال تجوالهم في المسجد الأقصى، وذلك بعد مشادات كلامية بين الطرفين.
في الوقت نفسه، جددت مجموعات من المستوطنين اقتحامها للأقصى من باب المغاربة، بحراسة معززة ومشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي الخاصة، فيما تصدى مصلون لاقتحامات المستوطنين وجولاتهم الاستفزازية بهتافات التكبير الاحتجاجية.
صادر حراس المسجد الأقصى، ولليوم الثاني على التوالي، صور وخرائط تحمل رسومات لهيكل مزعوم في رحاب المسجد الاقصى خلال تجوالهم فيه.
في الوقت نفسه، أدى مستوطن يهودي طقوساً وصلوات تلمودية قرب البائكة الشمالية في المسجد الأقصى خلال اقتحام المسجد مع مجموعة من عصابات المستوطنين، وتصدى مصلون وحراس الاقصى للمستوطن.
وكانت مجموعات من المستوطنين اليهود اقتحمت الأقصى من باب المغاربة بحراسات معززة من شرطة الاحتلال الخاصة.
من ناحية أخرى، أكد ما يسمى ائتلاف منظمات الهيكل المزعوم، أنه يتطلع الى مشاركة الآلاف من أنصاره في اقتحامات جماعية للمسجد الأقصى خلال موسم الأعياد اليهودية بدءاً من يوم الأحد المقبل، والتي تستمر طيلة شهر تشرين أول.
و كثفت منظمات الهيكل المزعوم ولجانها ونشطائها في توحيه الدعوات لأنصارها عبر مواقعها ووسائل التواصل الاجتماعي التابعة لها للمشاركة في اقتحامات الأقصى، على شكل أفراد وجماعات وعائلات.
وأكدت الدعوات أن منظمات الهيكل ستوفر للمقتحمين مرشدا مرافقا على مدار الشهر القادم، مشيرة إلى أنها تلقت وعودا من شرطة الاحتلال بتأمين الاقتحامات خلال الأعياد اليهودية، وأنها ستضرب بيد من حديد لمن يتصدى لهذه الاقتحامات.
الهيئة الإسلامية المسيحية لنصرة القدس والمقدسات تحذر في بيان من الدعوات المتطرفة لاقتحام المسجد الأقصى.
شددت سلطات الاحتلال الاسرائيلي إجراءاتها العسكرية وتدابيرها القمعية في مدينتي القدس والخليل مع بدء الأعياد اليهودية وحلول عيد رأس السنة العبرية، بالتزامن مع فرض إغلاق عسكري شامل على الضفة الغربية.
كما جددت عصابات المستوطنين الإسرائيليين اقتحامها للمسجد الأقصى في القدس وللحرم الابراهيمي الشريف وحي "تل الرميدة" في الخليل، وأدت طقوسا تلمودية، وسط عمليات عنف وعربدة استهدفت المواطنين وممتلكاتهم. وتولت شرطة الاحتلال الخاصة حماية وحراسة المجموعات الاستيطانية الصغيرة خلال اقتحامها وجولاتها الاستفزازية في رحاب المسجد الأقصى، فيما انتشر عشرات المصلين في باحات ومرافق المسجد وصدحت حناجر بعضهم بهتافات التكبير ضد اقتحامات المستوطنين.
وزير الأوقاف والشؤون الدينية، يوسف ادعيس، يؤكد في بيان صحافي أن قوات الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنين نفذوا نحو تسعين اعتداء وانتهاكاً بحق المسجدين الأقصى في القدس، والإبراهيمي في الخليل، خلال شهر أيلول المنصرم.
أدى مستوطنون متطرفون طقوساً وشعائر تلمودية أمام باب الحديد، أحد أبواب المسجد الأقصى. وفي الوقت نفسه، منعت شرطة الاحتلال الخاصة المواطنة هنادي الحلواني من دخول المسجد الأقصى من باب الحديد، علماً أن فترة إبعادها عن المسجد انتهت قبل أيام.
وزارة الخارجية الفلسطينية تحمل في بيان صحافي الحكومة الإسرائيلية المسؤولية عن تداعيات إجراءاتها في القدس والخليل.
اقتحم 73 مستوطناً يهودياً، عبر مجموعات صغيرة ومتتالية، المسجد الأقصى من باب المغاربة بحراسة مشددة من شرطة الاحتلال الخاصة، في حين اقتحم عدد من ضباط شرطة الاحتلال المسجد القبلي وقبة الصخرة، ونفذوا جولة استكشافية فيهما، وسط توتر وهتافات تكبير احتجاجية من قبل المصلين.
وتمركزت المجموعات اليهودية التي اقتحمت الأقصى في منطقة باب الرحمة بين باب الأسباط والمصلى المرواني، وحاول عدد من المستوطنين أداء طقوس تلمودية، في حين تلقى المستوطنون شروحات من مرشدين حول أسطورة وخرافة "الهيكل المزعوم" مكان الأقصى.
أدى مستوطنون متطرفون طقوساً وشعائر تلمودية أمام باب الحديد، أحد أبواب المسجد الأقصى. كما شهد المسجد اقتحامات جديدة من المستوطنين، عبر مجموعات صغيرة ومتتالية، من باب المغاربة، تحرسها قوة معززة
من شرطة الاحتلال الخاصة. وتصدى المصلون والطلبة لاقتحامات وجولات المستوطنين الاستفزازية بهتافات التكبير الاحتجاجية. من جانبها، عادت منظمات الهيكل المزعوم ونشرت دعوات عبر مواقعها الاعلامية والتواصل الاجتماعي للمشاركة الواسعة في اقتحامات جماعية للمسجد الأقصى خلال الأيام القادمة.
استأنفت مجموعات من عصابات المستوطنين اقتحامها للمسجد الأقصى، من باب المغاربة، في ما وفرت شرطة الاحتلال الخاصة الحماية والحراسة لهذه المجموعات خلال اقتحامها وجولاتها الاستفزازية بالمسجد.
وتصدى مصلون وطلبة حلقات العلم لهذه المجموعات بهتافات التكبير الاحتجاجية.
كما دعت منظمات الهيكل المزعوم، أنصارها من جمهور المستوطنين إلى المشاركة الواسعة في مسيرة استفزازية ستنظمها في أحياء القدس العتيقة في وقت لاحق، تزامنا مع موسم الأعياد اليهودية الذي بدأ قبل أيام ويستمر حتى نهاية الشهر الجاري.
وحسب الدعوات، ستجوب المسيرة الاستفزازية أحياء البلدة القديمة، ومحيط المسجد الأقصى من الخارج، في الوقت الذي يواصل فيه الاحتلال فرض إجراءاته المشددة في المدينة المقدسة وبلدتها القديمة.
استأنفت مجموعات من المستوطنين اقتحاماتها للمسجد الأقصى من باب المغاربة، بحراسة معززة ومشددة من عناصر الوحدات الخاصة بشرطة الاحتلال الإسرائيلي. وتصدى مصلون وطلبة مجالس العلم لاقتحامات المستوطنين وجولاتهم الاستفزازية بهتافات التكبير الاحتجاجية.
يذكر أن قوات الاحتلال اعتقلت نبيه ومعمر أبو صبيح، وهما من سكان مدينة القدس، من داخل المسجد الأقصى واقتادتهما الى أحد مراكز التوقيف والتحقيق في المدينة.
اقتحم أكثرمن مئة مستوطن يهودي المسجد الأقصى من باب المغاربة بحراسة معززة ومشددة من عناصر الوحدات الخاصة بشرطة الاحتلال.
وتمت عمليات الاقتحام عبر مجموعات صغيرة ومتتالية، ونفذت جولات مشبوهة واستفزازية فيه فيما تصدى مصلون وطلبة حلقات العلم بهتافات التكبير الاحتجاجية.
من جهة ثانية، دعت منظمات الهيكل المزعوم أنصارها الى المشاركة الواسعة في اقتحامات جماعية للمسجد الأقصى بعد غد الأربعاء تزامنا مع عيد "الكيبور" أو الغفران، والمشاركة في أداء صلوات وشعائر وطقوس تلمودية فيه بهذه المناسبة.
وكانت قوات الاحتلال اعتقلت ثلاثة طلاب من مدرسة دار الايتام المجاورة للمسجد الأقصى في القدس القديمة، وأحدهم اعتقل من داخل المدرسة عقب اقتحامها، واعتقل الآخران من باب المسجد الأقصى (الناظر) بزعم رشقهم الحجارة نحو جنود الاحتلال.
حاول عدد من المستوطنين اليهود أداء طقوس وشعائر وصلوات تلمودية، بلباسهم وزيّهم الديني اليهودي، برحاب المسجد الاقصى خلال اقتحامه وتنفيذ الجولات الاستفزازية. واقتحم أكثر من ثمانين مستوطنا المسجد من باب المغاربة عبر مجموعات صغيرة ومتلاحقة وبحراسات معززة ومشددة من شرطة الاحتلال الخاصة. ويتواجد في الاقصى عدد كبير من المصلين الذين استجابوا لنداء المؤسسات والشخصيات المقدسية الاعتبارية بشد الرحال الى الاقصى للذود عنه واحباط مخططات مشبوهة كانت منظمات الهيكل المزعوم أعلنت نيتها تنفيذها في المسجد الاقصى تزامنا مع عيد "الكيبور،" أو الغفران، العبري.
اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي فتاة من المسجد الأقصى، من جهة باب القطانين، وزعمت لاحقا أنها عثرت على "سكين" بحوزتها، خلال تفتيشها في مركز تابع للاحتلال في القدس القديمة.
وفي الوقت نفسه، اقتحم نحو 60 مستوطنا، وآخرون من منظمة "طلاب لأجل الهيكل" المتطرفة، المسجد الأقصى، ونفذوا جولات استفزازية ومشبوهة فيه، وسط محاولات لإقامة طقوس وشعائر تلمودية في منطقة "باب الرحمة"، الواقعة بين المصلى المرواني وباب الأسباط في الأقصى.
وفتشت قوات الاحتلال المتمركزة على البوابات الرئيسية "الخارجية" للمسجد المصلين خلال دخولهم، واحتجزت بطاقات المصلين من فئتي الشبان والنساء، إلى حين خروجهم منه.
اقتحم 65 مستوطناً، بعضهم بزيه ولباسه العسكري المسجد الأقصى من باب المغاربة عبر مجموعات صغيرة ومتتالية، وبحراسة معززة ومشددة من شرطة الاحتلال الخاصة. ونفذ المستوطنون جولات استفزازية في مرافق المسجد الأقصى، في حين قدم مرشدون روايات أسطورية حول خرافة الهيكل المزعوم مكان المسجد، في الوقت الذي تصدى فيه مصلون وطلبة علم للمستوطنين بهتافات التكبير الاحتجاجية.
جدّد مستوطنون اقتحام المسجد الأقصى من باب المغاربة، بحراسة مشددة ومعززة من شرطة الاحتلال الخاصة، كما أدوا صلوات وطقوساً وشعائر تلمودية في سوق القطانين المُفضي للمسجد، وسط إغلاق شبه تام لمحال السوق، بأمر من شرطة الاحتلال، احتفالاً بعيد "العُرش" التلمودي الذي يستمر على مدار 7 أيام.
وكانت قوات الاحتلال حوّلت القدس المحتلة، بشطريها الشرقي والغربي إلى ما يشبه الثكنة العسكرية، تزامنا مع الأعياد اليهودية، ونشرت المزيد من عناصرها في الشوارع والطرقات، ونصبت المزيد من الحواجز العسكرية والشرطية، فضلا عن تسيير دوريات راجلة، ومحمولة، وخيالة في المدينة، وأخرى راجلة داخل البلدة القديمة، لتأمين اقتحامات المستوطنين للبلدة القديمة خلال توجههم إلى باحة حائط البراق.
دائرة شؤون القدس في منظمة التحرير الفلسطينية تحذر في بيان من تداعيات اقتحام المستوطنين لباحات المسجد الأقصى.
وصل عدد المستوطنين الذين اقتحموا المسجد الأقصى خلال الفترة الصباحية اليوم إلى 323، وسط حراسات معززة ومشدّدة من شرطة الاحتلال الخاصة.
وجرت الاقتحامات عبر مجموعات متتالية، وأحبط حراس المسجد عدة محاولات لإقامة طقوس تلمودية في المسجد، في حين تصدى مصلون وطلبة العلم لاقتحامات المستوطنين وجولاتهم المشبوهة بهتافات التكبير الاحتجاجية.
قالت دائرة الوقاف الإسلامية في القدس، إن 346 مستوطنا اقتحموا المسجد الأقصى ، في فترتي الصباح والظهيرة من اليوم الأحد. وقد تمت الاقتحامات من باب المغاربة عبر مجموعات متتالية، في ما ارتدى معظم المستوطنون اللباس والزيّ التلمودي، ولم تفلح محاولات العديد منهم بإقامة طقوس أو صلوات تلمودية في المسجد بسبب الانتشار الواسع للمصلين وللعاملين من دائرة الأوقاف.
انطلقت مجموعات من المستوطنين في مسيرات استفزازية في البلدة القديمة من القدس المحتلة وحول بوابات المسجد الأقصى الرئيسية الخارجية، وأدوا طقوساً وشعائر تلمودية، في ظل إجراءات أمنية مشددة، وبحماية معززة من جنود وشرطة الاحتلال.
وكان نحو 39 مستوطناً من المتزمتين دينياً "الحريديم" وبلباسهم وزيّهم التلمودي، اقتحموا الأقصى خلال الفترة الصباحية، في حين يتواجد عدد كبير من المصلين وطلبة العلم في المسجد. وشملت إجراءات الاحتلال في البلدة القديمة نشر دوريات عسكرية راجلة في شوارعها وأحيائها، ووضع متاريس حديدية أمام أبواب الأقصى، في الوقت الذي اقتحمت فيه عصابات المستوطنين سوق القطانين المُفضي الى المسجد الأقصى من البوابة التي تحمل اسم السوق نفسه.
أكد ديوان رئاسة الحكومة الإسرائيلية أن لا تغيير في السياسة الخاصة بزيارات أعضاء الكنيست للحرم القدسي، وذلك تعقيباً على ما نشرته القناة الثانية للتلفاز الإسرائيلي من أن قائد شرطة لواء القدس، يورام هاليفي، أعرب عن رأيه بأنه لا مانع من استئناف زيارات النواب للحرم وفق شروط معيّنة، علماً بأنهم ممنوعون من ذلك منذ حوالي عام لأسباب أمنية.
اقتحمت مجموعات جديدة من عصابات المستوطنين المسجد الاقصى من باب المغاربة، من بينها مجموعات لمجندات في شرطة الاحتلال باللباس والزي الرسمي، بحماية وحراسة مشددة من شرطة الاحتلال الخاصة. كما اقتحمت قوات الاحتلال الحي الافريقي الملاصق للمسجد الاقصى المبارك من جهة باب الناظر "المجلس"، وداهمت منازل المواطنين واعتقلت سيدة فلسطينية من منطقة باب العمود واقتادتها الى أحد مراكز التحقيق والتوقيف في القدس.