Aqsa Files

16/10/1990

لجنة القدس في دورتها الـ 13 تصدر بياناً ختامياً وتوصيات تدين فيها المذبحة التي اقترفتها إسرائيل ضد الشعب الفلسطيني الأعزل في حرم القدس الشريف، مستهترة بقدسية هذه الأماكن.

المصدر: وفا، تونس، 16/10/1990
18/10/1990

جامعة الدول العربية في دورتها الطارئة تصدر بياناً ختامياً تدين فيه إسرائيل لعدوانها على المسجد الأقصى، وتستنكر موقف الولايات المتحدة المنحاز لإسرائيل.

المصدر: الحرية، تونس، 19/10/1990
23/01/1992

الدورة الرابعة عشرة للجنة القدس تصدر توصيات تؤكد فيها أن قضية بيت المقدس وتحرير المسجد الأقصى ستظل الشغل الشاغل لكل المسلمين، وأن الأمة الإسلامية لا تسمح بالتفريط بأي جزء مهما صغر شأنه، من القدس الشريف وأرض فلسطين.

المصدر: يوميات ووثائق الوحدة العربية، 1989-1993. بيروت، لبنان: مركز دراسات الوحدة العربية، 1995.
18/04/1994

الملك الأردني الحسين بن طلال يشدد في كلمته خلال الاحتفال بمناسبة انجاز المرحلة الأولى للاعمار الهاشمي الثالث للمسجد الأقصى وقبة الصخرة، على أهمية عودة السلام إلى المسجد الأقصى.

المصدر: الرأي، عمان، 19/4/1994
06/08/1995

الحكومة الأردنية تصدر بياناً تدين فيه قرار المحكمة العليا الإسرائيلية السماح لليهود بالدخول إلى الحرم القدسي الشريف.

المصدر: الرأي، عمان، 7/8/1995
08/08/1995

مجلس النواب الأردني يصدر بياناً حول قرار المحكمة العليا الإسرائيلية السماح لليهود بدخول الحرم القدسي الشريف.

المصدر: يوميات ووثائق الوحدة العربية، 1995. بيروت، لبنان: مركز دراسات الوحدة العربية، 1996.
26/09/1996

المجلس الاستثنائي لجامعة الدول العربية يدين في بيان الإجراءات الإسرائيلية في القدس، ويعتبر فتح نفق تحت المسجد الأقصى جزءاً من مؤامرة صهيونية تهدف إلى تدمير الأقصى لإقامة هيكل سليمان.

المصدر: الحياة، لندن، 27/9/1996
26/09/1996

جامعة الدول العربية تصدر بياناً تدين فيه قيام إسرائيل بفتح نفق بالقرب من المسجد الأقصى، وتشيد بانتفاضة الشعب الفلسطيني دفاعاً عن الأماكن المقدسة.

المصدر: السفير، بيروت، 27/9/1996
26/09/1996

الملك الأردني الحسين بن طلال يدعو في كلمة أثناء استقباله رئيس وأعضاء المجلس التنفيذي لمؤتمر وزراء الأوقاف والشؤون الإسلامية إلى تشكيل هيئة دينية ثلاثية لدراسة النفق الذي افتتحته إسرائيل بمحاذاة المسجد الأقصى.

المصدر: الرأي، عمان، 27/9/1996
27/09/1996

مقتطفات من الرسالة التي بعث بها الملك المغربي الحسن الثاني إلى الأمين العام للأمم المتحدة، بطرس غالي، يستنكر فيها إقدام إسرائيل على فتح نفق بمحاذاة المسجد الأقصى وما نتج عن ذلك من أحداث دامية.

المصدر: الحياة، لندن، 28/9/1996
28/09/1996

المملكة العربية السعودية تصدر بياناً رسمياً تتهم فيه إسرائيل بمخالفة أسس السلام، وتطالب المجتمع الدولي بالتدخل لوقف الممارسات التعسفية الإسرائيلية ضد الفلسطينيين، وخصوصاً إقدام السلطات الإسرائيلية على شق نفق تحت المسجد الأقصى.

المصدر: الحياة، لندن، 29/9/1996
26/09/1999

أكدت الأمانة العامة لجامعة الدول العربية بطلان جميع الإجراءات الإسرائيلية في القدس المحتلة، والتي لا يمكن أن تغير من وضعها. وشدّدت في بيان لها، بمناسبة الذكرى الثالثة لمعركة الأقصى، على أن جرائم إسرائيل لم تتوقف في القدس المحتلة منذ احتلالها سنة 1967 وحتى الآن.


وأشارت إلى أن الحفريات في جوار الحرم القدسي وتحت أساساته لم تتوقف، وهي مستمرة منذ احتلال المدينة بحثاً عن أثر الهيكل المزعوم، والتي لم تسفر سوى عن آثار تؤكد عروبة المدينة، محذّرة من أن هذه الحفريات تؤدي إلى خلخلة أساسات المسجد، وتعرضه للهدم.

المصدر: القدس: نشرة شهرية توثيقية، ع 9 (أيلول/سبتمبر 1999): 58.
17/11/1999

استنكر الأردن تصريحات وزير البناء والإسكان الإسرائيلي إسحق ليفي التي اقترح فيها تقسيم المسجد الأقصى بين المسلمين واليهود في حال التوصل إلى تسوية نهائية بشأن مدينة القدس.

واعتبر وزير الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية عبد السلام العبادي أن اقتراح وزير الإسكان الإسرائيلي مرفوض جملة وتفصيلاً لأن المسجد الأقصى بكل ساحاته وأروقته مسجد إسلامي خالص للمسلمين، ولا تستطيع أية جهة أن تغيّر هذه الحقائق وكل محاولة للمساس بها هي اعتداء صارخ على عقيدة المسلمين ومشاعرهم.

وفي تصريحات لصحيفة القدس جدّد العبادي موقف بلده فيما يتعلق بالاستمرار في رعاية الأماكن الإسلامية في المدينة، وقال إن وزارة الأوقاف الأردنية ومن خلال الأجهزة التابعة لها في القدس تقوم بالإشراف الكامل على المسجد الأقصى وحمايته وإعماره المادي والمعنوي، بالإضافة إلى جهدها في سبيل المحافظة على الوجه العربي والإسلامي للمدينة المقدسة، مشيراً إلى إعلان الحكومة الأردنية أكثر من مرة أنها ستستمر في عملها هذا إلى أن يتمكن الفلسطينيون من إقامة دولتهم المستقلة وعاصمتها القدس.

المصدر: القدس: نشرة شهرية توثيقية، ع 11-12 (تشرين الثاني/نوفمبر-كانون الأول/ديسمبر 1999): 47.
29/08/2000

وزير الخارجية المصري، عمرو موسى، ينفي في تصريح صحافي اقتراح بلاده سيادة الأمم المتحدة على المسجد الأقصى.

المصدر: الحياة، لندن، 30/8/2000
07/09/2000

الرئيس المصري حسني مبارك يؤكد في تصريح صحافي خاص عدم قبول العرب بالسيادة الإسرائيلية على الحرم القدسي.

المصدر: محفوظات مؤسسة الدراسات الفلسطينية
18/09/2000

نفى وزير الخارجية المصرية عمرو موسى وجود اقتراحات مصرية لإتاحة السيادة للجانب الإسرائيلي على حائط المبكى والحي اليهودي في القدس المحتلة. وأكد الوزير أن الأفكار المصرية تدور في إطار كيفية التوصل إلى التطبيق الكامل للشرعية الدولية، مشدداً على أن الحديث يتعلق فقط بالأماكن المقدسة، أما القدس الشرقية فالسيادة المطلوبة عليها سيادة فلسطينية كاملة لا شك فيها. وأضاف أن الأمر المهم هو أن تكون هناك سيادة فلسطينية على الحرم القدسي بعد قيام الدولة. وعن مفهوم السيادة الدولية على الحرم القدسي، قال عمرو موسى إن السيادة الدولية تعني في مفهوم ما هو مطروح من اقتراحات أن يكون هناك إطار سيادي وليس سيادة بالمعنى المفهوم في القانون الدولي، وأن يكون هذا الإطار السيادي لعدة دول على أن يؤخذ في الاعتبار عدة وجهات نظر لفترة زمنية معنية.

المصدر: القدس: نشرة شهرية توثيقية، ع 9-10 (أيلول/سبتمبر-تشرين الأول/أكتوبر 2000): 47.
29/09/2000

وزير الخارجية المصري، عمرو موسى يصف في تصريح صحافي زيارة رئيس حزب الليكود الإسرائيلي، أرييل شارون، إلى المسجد الأقصى بالإرهاب السياسي.

المصدر: محفوظات مؤسسة الدراسات الفلسطينية
01/10/2000

جامعة الدول العربية تصدر بياناً عقب انعقاد دورتها غير العادية على مستوى المندوبين الدائمين، تحمل فيه حكومة إسرائيل المسؤولية الكاملة عن الجرائم ضد الشعب الفلسطيني.

المصدر: وكالة وفا الالكترونية.
09/04/2001

الأمين العام لجامعة الدول العربية، عصمت عبد المجيد، يحذر في تصريح صحافي من السماح لليهود بدخول ساحة المسجد الأقصى.

المصدر: الأهرام، القاهرة، 10/4/2001.
07/06/2002

رئيس لجنة القدس، الملك المغربي محمد السادس، يبعث برسالة إلى "المؤتمر الدولي لحماية المقدسات الإسلامية والمسيحية في فلسطين" يدين فيها تعديات إسرائيل على الأماكن المقدسة.

المصدر: الحياة، لندن، 8/6/2002.
08/10/2002

باشرت اللجنة العلمية الملكية الأردنية المكلفة بمعاينة الجدار الجنوبي للمسجد الأقصى في القدس المحتلة عملها لوضع تقريرها بشأن عملية الترميم المطلوبة للجدار.

وكانت اللجنة وقبل الشروع في دراستها حصلت على ضمانات بعدم التدخل في عملها الفني من أي جهة إسرائيلية.

وقال مدير الأوقاف الإسلامية في القدس المحتلة المهندس عدنان الحسيني إن اللجنة ستعكف خلال الأيام القليلة المقبلة على إعداد تقرير شامل عن وضع الجدار يبين وضعه والكيفية الملائمة لترميمه. وأشار إلى أن التقرير سيضع حداً لكل التكهنات والمعلومات غير الدقيقة عن وضع الجدار الجنوبي، ولا سيما ما يتعلق بالتدخل الخارجي والتشكيك في عملية الترميم التي كانت تجريها دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس المحتلة التابعة لوزارة الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية في المملكة الأردنية الهاشمية وبإشراف لجنة إعمار المسجد الأقصى وقبة الصخرة.

وأكد الحسيني أن اللجنة التي يستمر عملها مدة ثلاثة أيام سترفع تقريرها إلى الحكومة الأردنية والأوقاف الإسلامية في القدس، وسيكون بمثابة وثيقة فنية وهندسية وعلمية تتيح للجميع الاطلاع على حقيقة وضع الجدار الجنوبي وعملية الترميم المطلوبة.

المصدر: القدس: نشرة شهرية توثيقية، ع 10 (تشرين الأول/أكتوبر 2002): 3.
17/05/2003

حذر وزير الخارجية المصرية أحمد ماهر إسرائيل من أن قرار السماح لليهود بدخول باحة المسجد الأقصى "يمثل استفزازاً لكل الأمة الإسلامية."

وقال ماهر أمام الصحافيين إنه "من الأهمية بمكان أن يعدل الإسرائيليون عن هذا القرار لأنه يمثل استفزازاً لكل الأمة الإسلامية فضلاً عن أنه سيؤدي إلى نتائج خطرة جداً في الوقت الذي تبذل الجهود من أجل التسوية".

المصدر: القدس: نشرة شهرية توثيقية، ع 5 (أيار/مايو 2003): 14.
18/05/2003

حذر الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي الدكتور عبد الله بن عبد المحسن التركي من خطورة القرار الإسرائيلي الذي أعلنه وزير الأمن الداخلي في الحكومة الإسرائيلية أمام الكنيست بشأن السماح لليهود بالصلاة في ساحة المسجد الأقصى.

وقال التركي إن هذا القرار خطر للغاية، إذ سيؤدي إلى مزيد من الصدام بين المسلمين واليهود داخل المسجد، كما أنه سيثير مشاعر المسلمين في العالم الذين يطالبون بتحرير المسجد من السيطرة الإسرائيلية وإعادته إلى المسلمين. 

وردّ الأمين العام على حجة الوزير الإسرائيلي الذي زعم أن المسجد الأقصى بني على أنقاض هيكل سليمان، مبيناً أن وثائق التاريخ تثبت بطلان هذا الزعم الذي يعلنه الإسرائيليون بغية تنفيذ مخططاتهم في هدم المسجد وبناء ما يسمونه الهيكل على أنقاضه، وأعلن أن رابطة العالم الإسلامي التي تمثل المسلمين والمنظمات الإسلامية في العالم تحذر من خطورة المساس بحرمة المسجد الأقصى، وتدعو إلى دعم موقف السلطة الفلسطينية التي أعلنت رفضها دخول الإسرائيليين المسجد والصلاة فيه.

وأهاب الأمين العام بكل من منظمة المؤتمر الإسلامي وجامعة الدول العربية متابعة القرار الإسرائيلي الخطر، والعمل من خلال المجتمع الدولي ومؤسساته على إلغائه، وإبعاد المسجد الأقصى عن المساومات وأساليب الاستفزاز الإسرائيلية التي أدت إلى إراقة الدماء.

المصدر: القدس: نشرة شهرية توثيقية، ع 5 (أيار/مايو 2003): 15.
28/05/2003

حذر الأردن من السماح لليهود بالصلاة في المسجد الأقصى خشية نشوب "حرب دينية مدمرة"، وقال الأمين العام للجنة الملكية لشؤون القدس عبد الله كنعان إن "الحملة المسعورة التي تشنها عصابات ما يسمى أمناء جبل الهيكل ويؤيدها عدد كبير من مسؤولي الحكومة الإسرائيلية بغية فتح الأقصى أمام المصلين اليهود، والدعوة إلى إعادة بناء الهيكل المزعوم، هي أمر في غاية الخطورة لأنها تؤسس لحرب دينية مدمرة لا يعرف عواقبها أحد."

وكان كنعان يرد على تصريحات وزراء إسرائيليين كشفوا فيها النقاب عن وجود خطط لدى حكومة شارون بالسماح لليهود بالصلاة في المسجد الأقصى.

وأوضح كنعان "أن موقف الحكومة الأردنية من هذا الموضوع ثابت لا يتغير ومعروف لدى الجميع وهو أنه لا يحق لأحد من غير المسلمين الصلاة في المسجد الأقصى، كما أنها حريصة على منع أي احتكاك قد يقع بين المسلمين واليهود في حال دخولهم المسجد الأقصى تحت أي مسوغ كان."

وأضاف "ما يجب أن نلفت النظر إليه هو أن تعبير زيارة المسجد الأقصى لغير المسلمين الذي يجري الترويج له ينطلق من ادعائهم الباطل بحقهم في المسجد الأقصى، ثم محاولة انتزاع جزء منه لبناء كنيس يهودي لإقامة ما يسمى بالهيكل المزعوم على أنقاض المسجد الأقصى وقبة الصخرة".

المصدر: القدس: نشرة شهرية توثيقية، ع 5 (أيار/مايو 2003): 18.
02/07/2003

أكدت اللجنة الملكية لشؤون القدس أن قرار سلطات الاحتلال الإسرائيلي بالسماح للسياح واليهود بدخول المسجد الأقصى يعد تحدياً صارخاً للمجتمع الدولي، واستهتاراً عنصرياً بالجهود الدولية التي تبذل من أجل إقامة وبناء السلام في المنطقة. 

وتوجهت اللجنة إلى المجتمع الدولي وهيئاته الرسمية ممثلة بالأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي وجامعة الدول العربية ومنظمة المؤتمر الإسلامي، وإلى جميع محبي السلام في العالم لبذل قصارى الجهد لوقف هذا القرار الذي سيؤدي إلى حالة من العنف والإرهاب.

المصدر: القدس: نشرة شهرية توثيقية، ع 7 (تموز/يوليو 2003): 17.
30/07/2004

الأمين العام لحزب الله، السيد حسن نصر الله، يبعث برسالة إلى الأمتين العربية والإسلامية يدعو فيها إلى مواجهة المخططات الصهيونية التي تستهدف المسجد الأقصى.

المصدر: الانتقاد، بيروت، 30/7/2004.
09/04/2005

أجرت قناة الجزيرة الفضائية حوار تلفزيوني مفتوح حول المخاطر التي تهدد الحرم القدسي، تخلله كلمات لكل من الناطق الرسمي باسم الكنيسة الأرثوذكسية في القدس، عطا الله حنا، مدير المسجد الأقصى، محمد حسين، رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، خالد مشعل، الأمين العام لجامعة الدول العربية، عمرو موسى، وآخرون.

المصدر: محفوظات مؤسسة الدراسات الفلسطينية
10/04/2005

حذر الملك الأردني عبد الله الثاني من محاولة منظمات يهودية متطرفة دخول الحرم القدسي، مؤكداً أن أي اعتداء أو أي محاولة للمساس بهذا المكان المقدس لدى العرب والمسلمين ستؤدي إلى تقويض الأمن والاستقرار في المنطقة.

ودعا الملك الحكومة الإسرائيلية إلى تحمل مسؤولياتها في منع الجهات اليهودية المتطرفة من الوصول إلى المسجد الأقصى الذي ما زالت رعايته من مسؤولية المملكة الأردنية الهاشمية. 

كما دعا المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته إزاء هذه المسألة وإدراك المخاطر التي قد تنجم عن مثل هذه الأعمال الاستفزازية التي ستؤدي إلى هدم عملية السلام برمتها.

المصدر: القدس: نشرة شهرية توثيقية، ع 4 (نيسان/أبريل 2005): 43.
19/04/2005

الأمين العام لجامعة الدول العربية، عمرو موسى، يوجه رسالة إلى وزراء الخارجية العرب حول اللقاء الذي أجراه مع مفتي القدس والديار الفلسطينية، الشيخ عكرمة صبري، يؤكد فيه وجود تراجع في الموقف العربي إزاء قضية القدس والمسجد الأقصى، وأن شعوراً عاماً يسود لدى الفلسطينيين بأن مدينة القدس أصبحت قضية منسية.

المصدر: موقع جامعة الدول العربية.
12/06/2005

استنكر المجلس الوطني الفلسطيني في بيان له الانتهاكات الإسرائيلية لحرمة المسجد الأقصى وقيام الحكومة الإسرائيلية ببناء مدينة ترفيهية سياحية تحت الحرم القدسي متجاهلة مشاعر المسلمين والمسيحيين.

وحذر البيان من أن تجاوز الحكومة الإسرائيلية لكل الخطوط الحمر سيفجر الموقف ويدفع بالمنطقة إلى الهاوية. وأهاب بالمجتمع الدولي والمؤسسات البرلمانية العربية والإسلامية والدولية والمنظمات الدولية المعنية بحقوق الإنسان والسلام العالمي التدخل فوراً ووضع حد للصلف الإسرائيلي ووقف الاعتداءات على المقدسات في مدينة القدس.

المصدر: القدس: نشرة شهرية توثيقية، ع 6 (حزيران/يونيو 2005): 27.
20/11/2005

نفت الحكومة الأردنية صحة تقارير إسرائيلية عن قرب انهيار أسوار مدينة القدس، مؤكدة أن مثل هذه التقارير المنسوبة إلى دائرة الآثار الإسرائيلية يقصد بها تبربر التدخل في شؤون المقدسات الإسلامية في المدينة. 

وأكد وزير الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية ورئيس لجنة إعمار المسجد الأقصى وقبة الصخرة، عبد السلام العبادي، أن ما نشرته بعض الصحف الإسرائيلية منسوباً إلى دائرة الآثار الإسرائيلية من أن أسوار البلدة القديمة، ومنها السوران الجنوبي والشرقي للمسجد الأقصى، معرضة للانهيار كلام غير صحيح.

المصدر: القدس: نشرة شهرية توثيقية، ع 11 (تشرين الثاني/نوفمبر 2005): 21.
06/02/2007

ملك المغرب، ورئيس لجنة القدس، محمد السادس، يصدر بياناً صحافياً يندد فيه بعمليات الحفر في محيط المسجد الأقصى، مطالباً الحكومة الإسرائيلية بوقفها فوراً.

المصدر: الوثائق الفلسطينية لسنة 2007. بيروت: مركز الزيتونة للدراسات والاستشارات، 2009.
07/02/2007

جماعة العدل والإحسان المغربية تصدر بياناً تستنكر فيه الاعتداءات الإسرائيلية على المسجد الأقصى.

المصدر: الوثائق الفلسطينية لسنة 2007. بيروت: مركز الزيتونة للدراسات والاستشارات، 2009.
25/02/2007

الملك المغربي، ورئيس لجنة القدس في منظمة المؤتمر الإسلامي، محمد السادس، يبعث ببرقية إلى مسؤولين دوليين يؤكد فيها أن الحفريات الإسرائيلية بجوار المسجد الأقصى باطلة وغير مشروعة واستفزازية.

المصدر: الوثائق الفلسطينية لسنة 2007. بيروت: مركز الزيتونة للدراسات والاستشارات، 2009.
27/02/2007

أكّد المدير العام للمنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة "الإيسيسكو"، عبد العزيز عثمان التويجري، أن المعالم الأثرية في مدينة القدس هي مقدسات إسلامية بالنسبة إلى المسلمين، ومن غير المقبول المساس بها. وأوضح التويجري خلال افتتاح الاجتماع العاجل لخبراء "الإيسيسكو" في الآثار في العاصمة المغربية الرباط، أن ردة الفعل التي اتخذتها المنظمة إزاء أعمال الحفر والهدم والتخريب التي تقوم بها السلطات الإسرائيلية للمدينة المقدسة، كان معبّراً عن القلق الذي يساور المسلمين والعرب جميعاً، ومنسجماً مع ما تتحمله المنظمة الإسلامية من مسؤولية تجاه فلسطين بصورة عامة، والقدس الشريف بصورة خاصة. ولفت النظر إلى أنه وجّه رسائل عاجلة إلى كل من الأمين العام للأمم المتحدة، والممثل الأعلى للسياسة الخارجية والأمنية للاتحاد الأوروبي، والأمين العام لمجلس أوروبا، ورئيس المفوضية الأوروبية، والمدير العام لليونسكو، لوضعهم في صورة ما يجري في القدس من انتهاكات خطرة للقوانين الدولية على مرأى من المجتمع الدولي ومسمعه، وناشدهم اتخاذ ما يلزم في إطار اختصاصاتهم للضغط على إسرائيل لوقف الحفريات، ولإرجاع الوضع إلى ما كان عليه قبل احتلال القدس في حرب حزيران/يونيو 1967.

المصدر: القدس: نشرة شهرية توثيقية، ع 2 (شباط/فبراير 2007): 126.
01/03/2007

أوصى خبراء الآثار في المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة "إيسيسكو" في ختام اجتماعهم الطارئ في مقر المنظمة بتشكيل لجنة لتقصي الحقائق بشأن حفريات المسجد الأقصى في القدس.

فقد دعا الخبراء إلى تشكيل لجنة خبراء آثار لتقصي الحقائق وزيارة المعالم الحضارية الإسلامية في القدس وتحديد المواقع المعرّضة للأخطار ودراسة سبل حمايتها، والتحقق مما تقوم به سلطات الاحتلال الإسرائيلي من حفريات واعتداءات على المسجد الأقصى، بالتنسيق مع الجهات الرسمية الفلسطينية، وذلك من أجل تقديم تقرير في هذا الشأن إلى المدير العام لـ"الإيسيسكو" لرفعه إلى الدورة المقبلة للمؤتمر الإسلامي لوزراء الخارجية.

وندّد الخبراء بالممارسات الإسرائيلية في القدس، وبالحفريات التي تقوم بها سلطات الاحتلال في المسجد الأقصى والمناطق المحيطة به، لمخالفتها للقوانين الدولية، ولما تشكله من تهديد حقيقي لعمارة المسجد.

وطالبوا هذه السلطات بوقف أعمال الحفريات والتنقيب الأثري في باب المغاربة في المسجد الأقصى، وبناء كنيس في جوار المسجد.

ودعوا إلى وضع الخطط الإنشائية والدراسات المعمارية لمعالجة أي مخاطر طارئة تواجه المسجد، كما دعوا مجلس الأمن الدولي واللجنة الرباعية إلى التدخل الفوري، واتخاذ الإجراءات العاجلة لحماية المسجد الأقصى، وإلزام إسرائيل بتنفيذ قرارات الشرعية الدولية الخاصة بالقدس.

كذلك دعوا "الإيسيسكو" إلى تبني مشروع ضمانة دولية بهدف حماية المسجد الأقصى من الاعتداءات الإسرائيلية، من خلال إعداد ملف وثائق عن اعتداءات سلطة الاحتلال الإسرائيلي على المسجد الأقصى لرفعه إلى الهيئات القضائية لتوفير ضمانة الحماية الدولية.

وطالبوا بتفعيل القرار الذي اعتمدته الدورة الثلاثون للجنة التراث العالمي، التي عقدت في مدينة فيلنيوس في ليتوانيا، في الفترة من 8 إلى 16 تموز/يوليو 2006، وأقرّته جميع الدول الأعضاء في اليونسكو، والذي ينص على "أن تمد السلطات الإسرائيلية مركز التراث العالمي بجميع المعلومات ذات الصلة بمخططاتها لإنشاء مباني جديدة، وإعادة بناء الممر المؤدي إلى المسجد الأقصى."

المصدر: القدس: نشرة شهرية توثيقية، ع 3 (آذار/مارس 2007): 54.
11/10/2008

رئيس لجنة إعمار المسجد الأقصى، ووزير الأوقاف الأردني الأسبق، رائف نجم، يؤكد في مقابلة صحافية عدم ظهور أي آثار يهودية في الحفريات الإسرائيلية، مشدداً على أن المشروع الأردني المقدم لليونسكو يتماشى مع ميثاق لجنة التراث ويدعو لإرجاع الطريق المحاذية للأقصى كما كانت وبمسار جديد بجانب الآثار حتى لا تؤثر عليها.

المصدر: الوثائق الفلسطينية لسنة 2008. بيروت: مركز الزيتونة للدراسات والاستشارات، 2011.
13/10/2008

مؤتمر القدس السنوي السادس يصدر بياناً ختامياً يستنكر فيه الحفريات الجارية تحت المسجد الأقصى، ولا سيما في المنطقتين الجنوبية والغربية منه.

المصدر: الوثائق الفلسطينية لسنة 2008. بيروت: مركز الزيتونة للدراسات والاستشارات، 2011.
09/11/2009

الملك الأردني عبد الله الثاني يؤكد في مقابلة خاصة مع صحيفة الحياة أن إجراءات إسرائيل الأحادية في القدس تهدف إلى تغيير هوية المدينة وتهدد الأماكن المقدسة فيها، سواء عبر أعمال الحفريات أو هدم البيوت أو السياسات التي ترمي إلى تفريغ المدينة المقدسة من سكانها، وأن كل هذه الإجراءات مرفوضة وتقوّض فرص تحقيق السلام.

المصدر: الوثائق الفلسطينية لسنة 2009. بيروت: مركز الزيتونة للدراسات والاستشارات، 2012.
30/11/2009

حزب الله يؤكد في وثيقته السياسية في البنود المتعلقة بالقدس والمسجد الأقصى، أنه من الواجب نصرة القدس وتحريرها والدفاع عن الأقصى وحمايته، وأن الاعتداءات الخطيرة المتواصلة والمتكررة على المسجد الأقصى وما ينفذ في نطاقه من حفريات وما يعد من خطط لتدميره، تشكل خطراً جدياً وحقيقياً.

المصدر: الوثائق الفلسطينية لسنة 2009. بيروت: مركز الزيتونة للدراسات والاستشارات، 2012.
08/08/2011

الأمين العام المساعد لشؤون فلسطين والأراضي العربية المحتلة بجامعة الدول العربية، محمد صبيح، يؤكد في تصريح صحافي جدية السلطة الفلسطينية في التوجه إلى الأمم المتحدة لإنقاذ القدس ومدن فلسطينية أخرى من عملية التهويد.

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، وفا
12/10/2011

قالت مؤسسة الأقصى للوقف والتراث في بيان اليوم الاثنين أن جمعية إلعاد الاستيطانية افتتحت رسمياً نفقاً جديداً بطول 200 متر، هو نفق وادي حلوة/المسجد الأقصى. ويبدأ النفق من مدخل حي وادي حلوة في بلدة سلوان جنوبي المسجد الأقصى ويتجه شمالاً في اتجاه الأقصى مخترقاً سور البلدة القديمة في القدس ليصل إلى حدود الجدار الغربي الجنوبي للمسجد الأقصى في منطقة حائط البراق، ثم يصل، موقتاً، إلى أسفل باب المغاربة/باب النبي قرب مسجد البراق، ويتم الخروج منه عبر فتحة في منطقة القصور الأموية بالقرب من ساحة البراق. وأفادت المؤسسة أن الاحتلال ربط هذا النفق بأحد أنفاق سلوان، الذي افتُتح قبل أشهر معدودة، والذي يصل طوله إلى نحو 500 متر، ويمتد غربي مسجد عين سلوان/وسط بلدة سلوان، ماراً بأسفل الطريق الرئيسي لبلدة سلوان وبيوتها في اتجاه المسجد الأقصى، ويرتبط مع النفق الجديد الآخر عند مدخل حي وادي حلوة، ليصل الطول الإجمالي لنفق سلوان/المسجد الأقصى بجزئيه نحو 700 متر.

المصدر: مؤسسة الأقصى للوقف والتراث
28/11/2011

ذكر تقرير إعلامي إسرائيلي أن بنيامين نتنياهو أمر سلطاته في القدس المحتلة ووزارة الأمن الداخلي، بإرجاء هدم جسر باب المغاربة المؤدي إلى المسجد الأقصى مدة أسبوع، وذلك عقب تحذيرات مصرية وأردنية. ونقلت صحيفة "هآرتس"، اليوم الاثنين، عن مصدر إسرائيلي رفيع المستوى، أنه كان مقرراً أن يتم البدء بهدم الجسر مساء السبت وأن تستمر عملية الهدم 72 ساعة. وبحسب المصدر ذاته، فإن المجلس العسكري الحاكم في مصر نقل رسائل إلى تل أبيب مفادها أن الاحتجاجات في ميدان التحرير ستركز على الاحتلال الإسرائيلي في حال تم هدم جسر باب المغاربة، وأضاف التقرير الإسرائيلي أن الأردن أعرب عن قلقه، عبر رسائل مررها إلى تل أبيب، من احتجاجات عنيفة قد تندلع في البلد في حال هدمت سلطات الاحتلال جسر باب المغاربة.

وكانت بلدية القدس أعلنت نهاية تشرين الأول/أكتوبر الماضي أن جسر باب المغاربة في البلدة القديمة من المدينة آيل للسقوط أو معرض للاحتراق ويجب هدمه خلال 30 يوماً.

المصدر: موقع مؤسسة الأقصى للوقف والتراث
19/02/2012

شيخ الأزهر، أحمد الطيب، يندد في بيان باقتحام إسرائيل للمسجد الأقصى ويطالب المسلمين بحمايته.

المصدر: الدستور، القاهرة، [20/2/2012]
22/02/2012

نددت المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة "إيسيسكو" باستمرار سلطات الاحتلال الإسرائيلى في أعمال الحفر في محيط المسجد الأقصى، معتبرة في بيان لها، يوم الاثنين في 20/2/2012، أن هذه الحفريات تمثل خطراً حقيقياً على أساسات المسجد الأقصى، وخصوصاً في الزاوية الجنوبية الغربية منه.

المصدر: موقع مؤسسة الأقصى للوقف والتراث
28/02/2012

هيئة العلماء والدعاة تصدر بياناً تؤكد فيه أن المسجد الأقصى ليس ساحة عامة، وذلك بسبب تواجد الشرطة الإسرائيلية والسماح بدخول المستوطنين والسائحين إلى ساحات المسجد الأقصى.

المصدر: موقع مؤسسة الأقصى للوقف والتراث
04/03/2012

حذر مقرر الإعلام في الاتحاد العام للأثريين العرب الدكتور عبد الرحيم ريحان من خطورة أعمال الحفر التي تجري أسفل المسجد الأقصى من أجل إنشاء مدينة سياحية دينية يهودية تحت الأرض، وأكد أن هذه الحفريات تسببت في تفريغ الأتربة والصخور أسفل الأقصى، الأمر الذي يجعل المسجد عرضة للانهيار بفعل هزة أرضية بسيطة أو هزات صناعية أوعمل عدواني وشيك تخطط له المنظمات الصهيونية .

المصدر: موقع مؤسسة الأقصى للوقف والتراث
25/09/2012

حذر العاهل الأردنى الملك عبدالله الثاني اليوم الثلاثاء إسرائيل من المساس بالمسجد الأقصى.

وقال في خطابه أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة "إن أي تقسيم أو انتهاك تقوم به إسرائيل في هذا الخصوص، سيتم اعتباره بمثابة عدوان ديني صارخ، وعلى المجتمع الدولي أن يبعث رسالة واضحة بأنه لن يتم التسامح بشأن مثل هذا الاعتداء، أو بشأن أي محاولة لمحو الهوية الإسلامية والمسيحية من مدينة القدس."

المصدر: موقع مؤسسة الأقصى للوقف والتراث
02/10/2012

شيخ الأزهر، أحمد الطيب، يصدر بياناً يدين فيه اقتحام منظمة يهودية باحة المسجد الأقصى، مؤكداً أن مدينة القدس وعلى رأسها المسجد الأقصى خطّ أحمر لا يمكن تجاوزه.

المصدر: موقع مشيخة الأزهر الشريف
06/10/2012

الأمين العام المساعد لشؤون فلسطين والأراضي العربية المحتلة في الجامعة العربية، محمد صبيح، يؤيد في تصريح صحافي  طلب الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، عقد اجتماع عاجل لمنظمة التعاون الإسلامي لوقف الهجوم ضد المسجد الأقصى.

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، وفا

Pages