Aqsa Files
الملك الأردني، عبد الله الثاني، يلقي خطاباً خلال افتتاحه أعمال الدورة العادية الثالثة لمجلس الأمة السابع عشر، يؤكد فيه أن مدينة القدس المحتلة ستبقى أمانة لدى الأردن من منطلق المسؤولية الدينية والتاريخية والوصاية الهاشمية على الأماكن المقدسة فيها
يشهد المسجد الأقصى تواجداً ملحوظاً للمصلين من أهل القدس والداخل، الذين انتشروا في رحابه، يقرأون القرآن ويتعلمون دروس العلم الشرعي، في حين لم تتوقف اقتحامات المستوطنين للمسجد الأقصى بحراسة من قوات الاحتلال والوحدات الخاصة، وسط تكبيرات المصلين من الرجال والنساء. واحتجزت قوات الاحتلال هويات جميع النساء دون الرجال شريطة دخولهن إلى المسجد الأقصى، كما نشرت قواتها بشكل مكثّف على مداخل الأقصى الداخلية وأسوار البلدة القديمة، فيما نصبت الحواجز الطيارة في أسواق البلدة القديمة، وأجرت حملة تفتيش مزاجية للمارة والمواطنين.
جدّدت مجموعات من المستوطنين اقتحامها للمسجد الأقصى من جهة باب المغاربة، بحراسات معززة ومشددة من عناصر الوحدات الخاصة والتدخل السريع في شرطة الاحتلال. وتصدى المصلون والمرابطات لاقتحامات وجولات المستوطنين الاستفزازية بهتافات التكبير الاحتجاجية.
في الوقت نفسه، واصلت قوات الاحتلال احتجاز بطاقات المصلين من فئتي الشبان والنساء، خلال دخولهم الى المسجد الأقصى، في حين واصلت نساء وطالبات ممنوعات من دخول المسجد الأقصى طيلة فترة اقتحامات المستوطنين، اعتصامهن بالقرب من بابي السلسلة والأسباط احتجاجاً على حظر دخولهن للمسجد.
رصد حراس المسجد الأقصى مستوطناً يهودياً يؤدي طقوساً تلمودية جهرية قرب باب الرحمة 'المغلق' في المنطقة المعروفة باسم 'الحُرش' بين باب الأسباط والمصلى المرواني في المسجد الأقصى، وتم تسليمه إلى شرطة الاحتلال والتي بدورها طردته وأخرجته من المسجد تحسباً من ردة فعل المصلين الذين شرعوا بهتافات التكبير الاحتجاجية.
وكانت عصابات المستوطنين استأنفت اقتحامها للمسجد الأقصى من باب المغاربة بحراسة معززة ومشددة من عناصر الوحدات الخاصة والتدخل السريع بشرطة الاحتلال.
ونفذت مجموعات المستوطنين جولات استفزازية في أرجاء المسجد، فيما واصلت شرطة الاحتلال فرض اجراءاتها المشددة على بوابات الأقصى الرئيسية بحق رواد المسجد من فئتي الشبان والنساء واحتجاز بطاقاتهم الشخصية خلال الدخول اليه، في حين واصلت منع نحو 60 فتاة وسيدة مقدسية من الدخول إلى الأقصى طيلة فترة اقتحامات المستوطنين للمسجد، في الوقت الذي واصلت بعض الممنوعات من النساء والطالبات اعتصامهن الاحتجاجي أمام أبواب المسجد الأقصى الخارجية.
أخرجت شرطة الاحتلال الخاصة مستوطناً يهودياً بعد محاولته أداء طقوس تلمودية في المسجد الأقصى. وكان حراس المسجد الأقصى رصدوا مستوطناً وهو يحاول أداء طقوس تلمودية في المسجد، وطالبوا شرطة الاحتلال بطرده وإخراجه من المسجد فوراً.
وواصل المستوطنون اقتحامهم للمسجد الأقصى من باب المغاربة، وتولت عناصر من الوحدات الخاصة والتدخل السريع في شرطة الاحتلال حراستهم وحمايتهم خلال جولاتهم الاستفزازية والمشبوهة في المسجد الأقصى. كما واصلت شرطة الاحتلال التضييق على رواد المسجد الأقصى من فئتي الشبان والنساء على أبواب المسجد الرئيسية، واحتجزت بطاقاتهم الشخصية، فيما نظمت نساء ممنوعات من دخول الأقصى طيلة فترة اقتحامات المستوطنين، اعتصاماً أمام عدد من أبواب المسجد احتجاجاً على منعهن من الدخول للصلاة فيه.
شرعت مجموعات من المستوطنين باقتحامات جديدة للمسجد الأقصى من باب المغاربة، بحراسة معززة ومشددة من عناصر الوحدات الخاصة والتدخل السريع بشرطة الاحتلال.
وتنفذ مجموعات المستوطنين جولات استفزازية ومشبوهة في المسجد الأقصى، وسط رقابة شديدة من حراس وسدنة المسجد، واحتجاجات المصلين بهتافات التكبير والتهليل.
من جانبها، واصلت شرطة الاحتلال إجراءاتها المشددة بحق روّاد الأقصى من الشبان والنساء والفتيات واحتجاز بطاقاتهم الشخصية خلال دخولهم إلى المسجد، في حين تواصل قوات الاحتلال منع نحو 60 سيدة وفتاة وطالبة أدرجت أسماؤهن في قائمة تم تعميمها على بوابات الأقصى من الدخول إلى الأقصى طيلة فترة اقتحامات المستوطنين له؛ الأمر الذي دفع بعضهن لتنظيم اعتصام أمام بوابات المسجد، احتجاجاً على منعهن من الصلاة في مسجدهن.
جدد المستوطنون اقتحامهم للمسجد الأقصى من باب المغاربة، عبر مجموعات صغيرة ومتتالية، فيما تولت عناصر من الوحدات الخاصة والتدخل السريع في شرطة الاحتلال حراسة وحماية المستوطنين خلال جولاتهم الاستفزازية في الأقصى. وواصلت شرطة الاحتلال فرض اجراءاتها المشددة بحق الشبان والنساء والطالبات، واحتجاز بطاقاتهم الشخصية خلال الدخول الى المسجد الأقصى.
اقتحمت عناصر من المستوطنين اليهود، بينهم 'حاخامات' المسجد الأقصى، من باب المغاربة تحرسها قوة معززة من شرطة الاحتلال الخاصة.
في الوقت نفسه، انتشر المصلون، عبر حلقات ومجالس علمٍ في المسجد الأقصى واحتجوا على اقتحامات المستوطنين بهتافات التكبير والتهليل. من جانبها، واصلت شرطة الاحتلال إجراءاتها المشدّدة بحق المصلين من الشبان والنساء واحتجزت بطاقاتهم الشخصية على البوابات الرئيسية خلال دخولهم الى المسجد، في حين جدّدت نساء وطالبات ممنوعات من دخول المسجد الأقصى خلال فترة اقتحامات المستوطنين، اعتصامها حول بوابات الأقصى.
واصل المستوطنون الإسرائيليون اقتحامهم للمسجد الأقصى بحراسة معززة ومشددة من شرطة الاحتلال الخاصة. وتمت الاقتحامات عبر مجموعات صغيرة، من باب المغاربة، وصولاً الى باب الرحمة المغلق، حيث يتم هناك تقديم شروحات حول روايات ملفقة ومزورة تتعلق بالمسجد الأقصى والهيكل المزعوم.
في الوقت نفسه، واصل الاحتلال منع عشرات النساء والطالبات من دخول المسجد الأقصى خلال فترة اقتحامات المستوطنين، ما اضطر بعضهن لتنظيم اعتصام احتجاجي جديد قرب بوابات الاقصى الرئيسية.
اقتحم 49 متطرفاً ساحات المسجد الأقصى من باب المغاربة تحت حراسة مشددة من قوات الاحتلال الإسرائيلي، وتصدى حراس المسجد الأقصى لمتطرفة يهودية كانت تضع عقدا يحمل مجسم الهيكل، وتم إخراجها من ساحات المسجد الأقصى. كما أدى أحد المتطرفين طقوساً تلمودية أمام باب السلسلة، فقامت قوات الاحتلال بإخراجه بالقوة من ساحات الأقصى.
الملك الأردني، عبدالله الثاني، يبعث رسالة إلى رئيس اللجنة المعنية بممارسة الشعب الفلسطيني لحقوقه غير القابلة للتصرف، يقول فيها إن عدم تسوية القضية الفلسطينية سيبقي المنطقة تحت وطأة العنف والإرهاب، مؤكداً أن المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس خط أحمر.
جدد المستوطنون اقتحامهم للمسجد الأقصى من باب المغاربة. ووفرت عناصر من وحدات التدخل السريع والخاصة، الحماية والحراسة للمستوطنين خلال جولاتهم الاستفزازية في المسجد الأقصى. وواصلت قوات الاحتلال إجراءاتها المشددة بحق الشبان والنساء واحتجاز بطاقاتهم خلال دخولهم إلى المسجد الأقصى.
اقتحم 774 مستوطناً المسجد الأقصى خلال شهر تشرين ثاني (نوفمبر) الماضي، مع استمرار منع عدد من النساء من الدخول في فترة الاقتحامات، إضافة إلى استمرار اتّباع سياسة حجز البطاقات الشخصية لعدد من المصلين.
وزارة الأوقاف والشؤون الدينية الفلسطينية تؤكد في بيان أنه تم تسجيل 113 انتهاكاً واعتداء من قبل الاحتلال الإسرائيلي لحرمة المسجد الأقصى والحرم الإبراهيمي خلال شهر تشرين الثاني/نوفمبر المنصرم.
اقتحم المسجد الأقصى أكثر من 70 من المستوطنين اليهود والحاخامات ومجموعة من مخابرات الاحتلال، من جهة باب المغاربة، بحراسات معززة من شرطة الاحتلال الخاصة، وسط اعتداءٍ بالضرب على مرابطات معتصمات في منطقة باب الأسباط احتجاجاً على منعهن من دخول الأقصى.
أعلنت جماعات استيطانية إسرائيلية قرارها الشروع باقتحامات واسعة لساحات المسجد الأقصى في القدس، بدءاً من اليوم وحتى يوم الخميس المقبل لمناسبة ما يسمى عيد الأنوار اليهودي "الحانوكاه". ووزعت جماعات استيطانية إسرائيلية إعلانات عبر وسائل التواصل الاجتماعي لحث المتطرفين اليهود على المشاركة في اقتحامات ساحات المسجد بدءا من صباح اليوم. وأشارت جماعات المستوطنين في إعلاناتها إلى أن الاقتحامات ستكون في الفترتين الصباحية وبعد الظهر.
مركز "كيوبرس" الإعلامي يصدر تقريراً إحصائياً يوضح فيه أن نحو 1160 مستوطنًا اقتحموا المسجد الأقصى خلال تشرين الثاني الماضي/نوفمبر الماضي.
اقتحم مستوطنون المسجد الأقصى من باب المغاربة، وسط دعوات 'منظمات الهيكل' أنصارها لاستباحته خلال فترة عيد الأنوار 'الحانوكاة' العبري. ورافقت قوة معززة من عناصر شرطة الاحتلال مجموعات المستوطنين، خلال جولاتها داخل الأقصى. ونصبت قوات الاحتلال حواجز ومتاريس جديدة بالقرب من بوابات الأقصى الرئيسية 'الخارجية'، لتوقيف المصلين والتدقيق ببطاقاتهم، وتفتيش حقائب النساء بشكل استفزازي. كما واصلت شرطة الاحتلال التضييق على المصلين من الشبان والنساء، واحتجاز بطاقاتهم الشخصية خلال دخولهم الأقصى، في حين تواصل منع أكثر من 60 سيدة وطالبة من الدخول إليه طوال فترة اقتحامات المستوطنين. واعتصمت مجموعة من المرابطات الممنوعات قرب بوابات الأقصى، احتجاجاً على منعهن من الدخول إلى المسجد، والصلاة فيه. ووجهت مجموعات استيطانية دعوات لشن حملات اقتحام واسعة للمسجد الأقصى، وفعاليات تهويدية في مدينة القدس المحتلة على مدار أيام الأسبوع الحالي، ومن أبرزها، ما دعت إليه منظمة 'أمناء الهيكل' لإقامة مسيرة كبيرة تنطلق من القدس القديمة متجهة نحو باب المغاربة لاقتحام المسجد الأقصى.
وزارة الخارجية الفلسطينية تصدر بياناً تدين فيه عمليات الإقتحام المتواصلة للمسجد الأقصى، التي تشرف عليها وتدعمها وتمولها الحكومة الإسرائيلية.
الناطق باسم حركة فتح، أسامة القواسمي، يدين في تصريح صحافي تصريحات رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، والتي تحدث فيها عن قدرته على هدم المسجد الأقصى، مؤكداً أن المسجد الأقصى خط أحمر.
المفتي العام للقدس والديار الفلسطينية، خطيب المسجد الأقصى، محمد حسين، يحذر في بيان صحافي من دعوات منظمات الهيكل اليهودية المتطرفة لاقتحام المسجد الأقصى، والقيام بجولات داخل ساحاته تزامناً مع الاحتفالات ببعض الأعياد اليهودية.
قالت إدارة الأوقاف الاسلامية في مدينة القدس إن 35 مستوطناً إسرائيلياً اقتحموا ساحات المسجد الأقصى بمرافقة عناصر من الشرطة الإسرائيلية وسط احتجاجات المصلين. وتمت الاقتحامات في الفترتين الصباحية وبعد الظهر، في وقت واصلت فيه الشرطة الإسرائيلية منع عشرات المواطنات الفلسطينيات من دخول المسجد بداعي وجود أسمائهن على قائمة وضعتها الشرطة نفسها.
شرعت مجموعات صغيرة ومتتالية من المستوطنين باقتحامات جديدة للمسجد الأقصى من جهة باب المغاربة، بحراسة عناصر من الوحدات الخاصة والتدخل السريع بشرطة الاحتلال.
وتجري الاقتحامات وسط دعوات أطلقتها منظمات الهيكل المزعوم لشن حملات اقتحام واسعة للمسجد الأقصى، على مدار أيام عيد الأنوار العبري 'الحانوكاه'.
أدت مجموعة من 'طلاب من أجل الهيكل' المتطرفة طقوساً ورقصات وشعائر تلمودية استفزازية، خلال خروجهم من المسجد الأقصى من جهة باب السلسلة، ما تسبب بحالة توتر شديدة في المنطقة.
وكانت مجموعات من المستوطنين، يتقدمها عدد من 'الحاخامات' المتطرفين، اقتحمت المسجد الأقصى من باب المغاربة، في حين وفّرت قوة معززة من عناصر الوحدات الخاصة والتدخل السريع بشرطة الاحتلال الحماية والحراسة لهم خلال جولاتهم الاستفزازية في المسجد الأقصى.
وفي سياق فعاليات منظمات الهيكل المزعوم، نشرت العديد من مواقع التواصل الاجتماعي التابعة للمستوطنين قمصانا، طُبعت عليها صورة تدعو لهدم المسجد الأقصى وبناء الهيكل المزعوم.
إلى ذلك، حرص عدد ملحوظ من أبناء المدينة المقدسة على التواجد في المسجد الأقصى، والانتشار فيه جنباً إلى جنب العشرات من الحراس والسدنة في المسجد الأقصى لمراقبة سلوك المستوطنين خلال جولاتهم الاستفزازية في المسجد، وإحباط أي محاولة لإقامة طقوس وصلوات تلمودية فيه.
وزارة الخارجية الفلسطينية تصدر بياناً تدين فيه عمليات الاقتحام اليومية للمسجد الأقصى، وتحذر من مخاطر ما تقوم به السلطات الإسرائيلية من تغيير للوضع القائم في الحرم القدسي، وفرض التقسيم الزماني والمكاني عليه.
جدد المستوطنون اقتحامها للمسجد الأقصى من باب المغاربة بحراسات معززة من عناصر الوحدات الخاصة والتدخل السريع بشرطة الاحتلال. وركز المستوطنون جولاتهم في المنطقة المعروفة باسم 'الحُرش' قرب باب الرحمة المغلق بين باب الأسباط والمصلى المرواني في الأقصى، وسط رقابة شديدة من حراس وسدنة المسجد الأقصى والمصلين الذين يتصدون لهذه الاقتحامات والجولات الاستفزازية والمشبوهة بهتافات التكبير.
وواصلت شرطة الاحتلال التضييق على المصلين من فئتي الشبان والنساء، واحتجزت بطاقاتهم الشخصية على حواجز ومتاريس حديدية قرب بوابات الأقصى خلال دخولهم للمسجد.
أما المرابطات الممنوعات من الدخول إلى المسجد منذ ثلاثة أشهر وعددهن نحو 60 فتاة وسيدة وطالبة، فانتظم قسم منهن باعتصام أمام بوابات الأقصى، احتجاجاً على منعهن من الدخول الأقصى والصلاة فيه، طيلة فترة اقتحامات المستوطنين للمسجد.
اقتحم 105 مستوطنين إسرائيليين ساحات المسجد الأقصى بحراسة الشرطة الإسرائيلية ومرافقتها. وتمت الاقتحامات على شكل مجموعات من باب المغاربة الذي استولت سلطات الاحتلال الإسرائيلي على مفاتيحه في العام 1967. وبالمقابل، واصلت قوات الشرطة الإسرائيلية منع عشرات الفلسطينيات والفلسطينيين من دخول المسجد الأقصى بداعي أن أسماءهم على قوائم المنع التي وضعتها الشرطة الإسرائيلية بحجة احتجاجهم على اقتحام المستوطنين لساحات المسجد.
واصل مستوطنون إسرائيليون اقتحاماتهم لساحات المسجد الأقصى، بحماية الشرطة الإسرائيلية في وقت تواصل فيه منع العشرات من المواطنين الفلسطينيين من دخول المسجد. فقد اقتحم عشرات المستوطنين ساحات المسجد الأقصى في الفترة الصباحية وفي ساعات ما بعد الظهر، بحراسة ومرافقة عناصر الشرطة الإسرائيلية من خلال باب المغاربة.
وزارة الخارجية الفلسطينية تصدر بياناً تؤكد فيه أن الحكومة الإسرائيلية تستغل الأوضاع الراهنة السائدة في المنطقة العربية والإقليم لاستكمال حلقات تهويد القدس والمسجد الأقصى.
رئيس البرلمان العربي، أحمد الجروان، يدين في بيان اقتحام مجموعة من المستوطنين باحات المسجد الأقصى.
جدد المستوطنون الإسرائيليون اقتحامهم للمسجد الأقصى، من باب المغاربة بحراسات معززة من شرطة الاحتلال الخاصة. كما اقتحم المسجد الأقصى عدد من ضباط جيش الاحتلال والمخابرات، إضافة لطاقم من سلطة آثار الاحتلال، ونفذوا جولات استفزازية في المسجد تصدى لها المرابطون وطلبة مجالس العلم بهتافات التكبير والتهليل الاحتجاجية. وساد الأقصى توتر شديد بسبب هذه الاقتحامات الاستفزازية وتدخل قوات الاحتلال بعمل الأوقاف في المسجد الأقصى.
اقتحمت مجموعات من المستوطنين برفقة عناصر من المخابرات الصهيونية باحات المسجد الأقصى من جهة باب المغاربة، بحراسة عناصر من الوحدات الخاصة والتدخل السريع التابعة لشرطة الاحتلال.
في ذات الوقت، تعمد جنود الاحتلال حجز بطاقات المصلين خاصة من الشباب قبل دخولهم لباحات المسجد الأقصى، وتفتيشهم بشكل دقيق.
ويتعمد المستوطنون اقتحام باحات المسجد الأقصى في ساعة مبكرة من كل يوم وهي الساعة السابعة صباحاً، مستغلين قلة أعداد المرابطين في مثل هذا الوقت.
اقتحمت مجموعات من المستوطنين و 'طلاب لأجل الهيكل' المسجد الأقصى من باب المغاربة بحراسة قوة خاصة من شرطة الاحتلال الإسرائيلية. وكانت أكثر من مجموعة من منظمات 'الهيكل المزعوم' دعت إلى تنظيم اقتحام جماعي للمسجد الأقصى، عبر وسائل التواصل الاجتماعي، والمواقع الإعلامية التابعة لعصابات المستوطنين.
في الوقت نفسه، واصلت قوات الاحتلال منع العشرات من النساء والطالبات من الدخول إلى المسجد الأقصى خلال فترة اقتحامات المستوطنين، فضلاً عن استمرار الإجراءات المشددة واحتجاز بطاقات النساء والشبان خلال دخولهم للمسجد الأقصى.
جدّد المستوطنون اقتحامهم للمسجد الأقصى من باب المغاربة، تحت حماية وحراسة من عناصر الوحدات الخاصة، والتدخل السريع بشرطة الاحتلال، كما تواصل سلطات الاحتلال الإسرائيلي التضييق على المصلين.
كما أن حالة من التوتر سادت محيط الأقصى، بسبب أداء اثنين من المستوطنين طقوسا وشعائر تلمودية فيه، ولكن بسبب تصدي المصلين لهما، قامت شرطة الاحتلال بإخراجهما.
وواصلت قوات الاحتلال احتجاز بطاقات المصلين من فئتي الشبان والنساء، إلى حين خروجهم من المسجد، في حين واصلت منع أكثر من 60 سيدة وطالبة من الدخول إلى الأقصى خلال فترة اقتحامات المستوطنين، وهو الإجراء الذي اتبعته تلك القوات منذ عدة أسابيع بحق نساء وطالبات أدرجن بقائمة أطلقت عليها شرطة الاحتلال 'القائمة السوداء'، وعممتها على بوابات الأقصى، لمنعهن من دخوله.
وزير الأوقاف والشؤون الدينية الفلسطينية، يوسف ادعيس، يؤكد في تصريح صحافي أن الاحتلال الإسرائيلي يواصل سياسته الرامية لتهويد المسجد الأقصى.
طرد المصلون مستوطنة يهودية من المسجد الأقصى، بسبب شروعها بأداء طقوس وصلوات تلمودية فيه، واضطرت شرطة الاحتلال المرافقة إلى اصطحاب المستوطنة وإخراجها من المسجد وسط هتافات التكبير الاحتجاجية التي صدحت بها حناجر المُصلين.
وكانت مجموعات من عصابات المستوطنين اليهود جدّدت اقتحامها للمسجد الأقصى من جهة باب المغاربة، فيما واصلت قوات الاحتلال حجز بطاقات المصلين من فئتي الشبان والنساء خلال دخولهم للمسجد الأقصى إلى حين خروجهم منه.
ويتواجد في الأقصى عدد من المصلين وطلبة مجالس العلم والذين انتشروا في أرجاء المسجد، في الوقت الذي راقب عشرات العاملين في الأقصى من حراس وسدنة جولات المستوطنين وسلوكياتهم لمنع أي محاولة استهداف للمسجد الأقصى.
مدير عام أوقاف القدس وشؤون المسجد الأقصى، عزام الخطيب، يؤكد في حديث خاص أنه لن يسمح برفع العلم الإسرائيلي في أي جزء من المسجد الأقصى.
جدد المستوطنون الإسرائيليون اقتحامهم للمسجد الأقصى، بعد عطلة يومي الجمعة والسبت.
وتمت الاقتحامات بمجموعات صغيرة ومتتالية، من باب المغاربة، في حين وفّرت قوات الاحتلال الحماية والحراسة للمستوطنين، وواصلت فرض إجراءاتها المشددة بحق روّاد المسجد من فئتي الشبان والنساء، واحتجاز بطاقاتهم الشخصية خلال دخولهم إلى المسجد.
جدّدت مجموعات من المستوطنين اقتحامها للمسجد الأقصى من باب المغاربة، ونفذت جولات مشبوهة واستفزازية في المسجد، فيما اقتحمت مجموعة من عناصر الوحدات الخاصة بشرطة الاحتلال المُصلى القبلي في الأقصى، ونفذت فيه جولة إرشادية، وجرت الاقتحامات بحماية وحراسة قوات الاحتلال.
وفي السياق، تظاهرت مجموعة من النساء والطالبات الممنوعات من الدخول إلى الأقصى قرب بواباته، للمطالبة بدخوله.
تصدى المصلون وطلبة مجالس العلم في المسجد الأقصى، للمستوطنين الذين اقتحموا المسجد الأقصى بهتافات التكبير، ومنعوهم من الصعود إلى باحة صحن مسجد الصخرة.
وكانت مجموعات صغيرة من المستوطنين جددت اقتحامها للمسجد الأقصى منذ ساعات الصباح، من باب المغاربة بحراسات معززة ومشددة من عناصر الوحدات الخاصة والتدخل السريع في شرطة الاحتلال.
من جانبها، واصلت شرطة الاحتلال فرض إجراءاتها المشددة على دخول المصلين من الشبان والنساء، إلى الأقصى، واحتجزت بطاقاتهم الشخصية خلال دخولهم إلى المسجد.
المركز الإعلامي للقدس والمسجد الأقصى يؤكد في إحصائية توثيقية أن 14 ألف مستوطن وعنصر احتلالي اقتحموا المسجد الأقصى خلال 2015.
اقتحمت مجموعات من المستوطنين المسجد الأقصى، من باب المغاربة بحراسة معززة ومشددة من عناصر الوحدات الخاصة والتدخل السريع في شرطة الاحتلال.
ورغم أجواء الطقس الباردة والماطرة إلا أن عدداً من أبناء المدينة المقدسة وطلبة مجالس العلم تواجدوا في المسجد، في الوقت الذي واصلت فيه قوات الاحتلال منع نحو 60 فتاة وسيدة وطالبة من الدخول إلى الأقصى خلال فترة اقتحامات المستوطنين، فضلاً عن تشديد إجراءاتها بحق المصلين من الشبان والنساء واحتجاز بطاقاتهم الشخصية خلال دخولهم إلى المسجد الأقصى.
اقتحم 14مستوطناً المسجد الأقصى، من جهة باب المغاربة بحماية أمنية مشدّدة من قبل شرطة الاحتلال، وتجوّلوا في باحاته، وسط تكبيرات المرابطين والمرابطات، الذين تواجدوا في حلقات العلم والقرآن منذ الصباح الباكر رغم درجات الحرارة المتدنية.
وتسمح شرطة الاحتلال للمستوطنين باقتحام المسجد الأقصى والتجوّل في باحاته بحمايتها، خلال فترتيْن، صباحية ومسائية، وهذا في وقت تمنع فيه المرابطات "ضمن القائمة الذهبية"، والتي أسماها الاحتلال بـ "القائمة السوداء"، من دخوله بصورة نهائية.
شهد المسجد الأقصى توتراً كبيراً بعد محاولة أحد المستوطنين أداء طقوس تلمودية فيه، الأمر الذي دفع المصلين وحراس الأقصى للتصدي له وطرده من الأقصى.
وكانت مجموعات صغيرة من المستوطنين جددت اقتحامها للمسجد الأقصى من باب المغاربة بحراسة معززة ومشددة من قوات الاحتلال الخاصة، وسط تواجد ملحوظ للمصلين وطلبة مجالس العلم.
من جانبها، واصلت قوات الاحتلال منعها نحو 60 فتاة وطالبة وسيدة من دخول المسجد الأقصى خلال فترة اقتحامات المستوطنين، في حين واصلت مجموعة من النساء اعتصامها الاحتجاجي أمام بوابات الأقصى.
شهد المسجد الأقصى اقتحامات جديدة للمستوطنين بحراساتٍ معززة ومشددة من عناصر الوحدات الخاصة والتدخل السريع بشرطة الاحتلال.
وجرت الاقتحامات ضمن مجموعات صغيرة من باب المغاربة مروراً من أمام بوابات الجامع القبلي وصولاً إلى منطقة باب الرحمة أو "الحُرش" بين باب الأسباط والمصلى المرواني قبل العودة باتجاه باب السلسلة للخروج من المسجد.
ولاحق المصلون مجموعات المستوطنين بهتافات التكبير، في حين هددت عناصر الاحتلال باعتقالهم.
وفي الوقت نفسه، واصلت قوات الاحتلال منع نحو 60 سيدة وفتاة مقدسية من الدخول إلى الأقصى، خلال فترة اقتحامات المستوطنين، ما دفع بعضهن للاعتصام بالقرب من بوابات الأقصى وتنظيم حلقات علم وتلاوة القرآن الكريم.
وزير الأوقاف والشؤون الدينية الفلسطينية، يوسف ادعيس، يؤكد في تصريح صحافي أن الاعتداءات الإسرائيلية على المقدسات تجاوزت خلال العام الماضي 1336 اعتداء.
- جدد المستوطنون الإسرائيليون اقتحاماتهم الاستفزازية للمسجد الأقصى، عبر مجموعات صغيرة ومتتالية، وبحراسات مشددة من عناصر الوحدات الخاصة والتدخل السريع بشرطة الاحتلال.
وتتم الاقتحامات من باب المغاربة، مروراً من أمام بوابات المُصلى القبلي وحتى المُصلى المرواني، وصولاً إلى منطقة باب الرحمة أو "الحُرش" بين باب الأسباط والمصلى المرواني، حيث تُتلى على المستوطنين روايات أسطورية حول خرافة الهيكل المزعوم في المكان.
وينتشر المصلون وطلبة مجالس العلم إلى جانب حراس وسدنة المسجد، في كافة أرجائه لمراقبة سلوك المستوطنين في جولاتهم المشبوهة، ولإحباط أي محاولة لتدنيس الأقصى.
تجدر الإشارة الى أن قوات الاحتلال تُواصل منْع عشرات النساء والطالبات والفتيات من دخول المسجد الأقصى، ما يدفع عدداً منهن للاعتصام الاحتجاجي اليومي بالقرب من بوابات الأقصى.
في الوقت نفسه، واصلت قوات الاحتلال إجراءاتها المشددة بحق المصلين من فئتي الشبان والنساء واحتجاز بطاقاتهم خلال الدخول الى الأقصى.
استأنفت المستوطنون الإسرائيليون اقتحامهم للمسجد الأقصى، وجرت الاقتحامات عبر مجموعات صغيرة من باب المغاربة وبحراسة مشددة من قوات الاحتلال الخاصة. وواصلت قوات الاحتلال إجراءاتها المشددة بحق النساء والشبان، واحتجزت بطاقات عدد كبير منهم خلال الدخول الى المسجد، بينما واصلت منع اكثر من ستين سيدة وفتاة وطالبة من الدخول إلى الأقصى خلال فترة اقتحامات المستوطنين له.
تصدى المصلون وحراس المسجد الأقصى لمستوطن يهودي أدى طقوساً وشعائر تلمودية في المسجد الأقصى، واضطرت شرطة الاحتلال الى إخراجه من المسجد تحسباً من ردة فعل المصلين.
وكانت مجموعات من المستوطنين، وعدد من عناصر مخابرات الاحتلال، اقتحموا المسجد من باب المغاربة تحرسهم قوة معززة من عناصر الوحدات الخاصة والتدخل السريع بشرطة الاحتلال.
في الوقت نفسه، واصلت شرطة الاحتلال فرض اجراءاتها المشددة على دخول المصلين إلى الأقصى من الشبان والنساء واحتجاز بطاقاتهم الشخصية على البوابات الرئيسية.
واصلت مجموعات من المستوطنين اقتحامها للمسجد الأقصى من باب المغاربة، بحراسة معززة ومشددة من عناصر الوحدات الخاصة والتدخل السريع في شرطة الاحتلال.
في الوقت نفسه، واصلت قوات الاحتلال منع أكثر من ستين سيدة وفتاة وطالبة مقدسية من الدخول إلى المسجد الأقصى، ما دفع مجموعات منهن للاعتصام بالقرب من باب الأسباط، احتجاجاً على منعهن من الدخول إلى المسجد.
وانتشر المصلون وطلبة حلقات العلم في المسجد الأقصى لمراقبة سلوكيات المستوطنين خلال جولاتهم الاستفزازية والمشبوهة في المسجد الأقصى.