ملف الإستيطان

4/6/1974

أعلن المدير العام للصندوق القومي اليهودي شمعون بن شيمش أن الصندوق اشترى منذ حرب حزيران/يونيو 1967 بالتنسيق مع إدارة عقارات إسرائيل نحو 10 آلاف دونم أرض في الضفة الغربية. لافتاً إلى أن أسعار الأراضي في الضفة الغربية قد ارتفعت 4-5 مرات عما كانت عليه في السابق.

المصدر: نشرة مؤسسة الدراسات الفلسطينية، مج 4، ع 12 (16/6/1974): 370.
5/6/1974

منعت القوات الإسرائيلية بالقوة جماعة من المستوطنين، يقدر عدد أفرادها بمئة شخص، من إقامة مستوطنة يهودية في منطقة حوارة بمشارف نابلس، وذلك بعد أن رفضت هذه الجماعة تنفيذ قرار السلطات الإسرائيلية بإخلاء نواة المستوطنة التي بدأوا بإقامتها بدعم من بعض أعضاء الكنيست. وكان قرار الجماعة المذكورة بالاستيطان قد أحدث رد فعل قوياً في نابلس، إذ بلّغ رئيس المجلس البلدي بالوكالة الحاكم العسكري لنابلس معارضة الأهالي لمشروع الاستيطان وحذره من النتائج.

المصدر: نشرة مؤسسة الدراسات الفلسطينية، مج 4، ع 12 (16/6/1974): 371.
13/6/1974

أقامت مجموعة صغيرة تابعة لـ "غوش إمونيم" مستوطنة بالقرب من القنيطرة في الجولان، أطلق عليها اسم كيشت.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1974 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1977)، 86.
23/6/1974

ذكرت صحيفة "عال همشمار" أن هكيرن هكييمت ليسرائيل (الصندوق القومي الإسرائيلي) نشط في مجال تمهيد الأراضي المعدة للاستيطان، ولا سيما في غور الأردن. ففي مستوطنة غلغال أنهى إعداد 1400 دونم، كما أقام شبكة لتصريف المياه على امتداد 6 كيلومترات، وأعدّ 500 دونم آخر في موشاف بتسئيل (فصال)، و1500 دونم في مستوطنة غيت، و600 دونم في مستوطنة مسوءا، و800 دونم في مستوطنة حمرا.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1974 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1977)، 83.