ملف الإستيطان
اقتحم 5 من رجال المنظمات مستوطنة مسغاف عام الواقعة في الجليل الأعلى على بعد عدة كيلومترات من الحدود اللبنانية واحتلوا أحد المباني فيها لمدة 9 ساعات، وطالبوا السلطات الإسرائيلية بإطلاق سراح 50 معتقلاً فلسطينياً، كما طالبوا بإعطائهم طائرة تقلهم إلى خارج إسرائيل. وقد اقتحمت القوات الإسرائيلية المبنى ما أدى إلى مقتل المسلحين الخمسة.
ذكرت صحيفة "دافار" أن شعبة الاستيطان في الوكالة اليهودية تخطط لإقامة 4 "مناطر" في وادي عاره. وأنه تقرّر إقامة هذه المستوطنات لردع التوسع العربي في الأراضي. وتشكّل هذه المستوطنات القسم الأول من مخطط لإقامة 10 "مناطر" في الجليل.
استكملت دائرة الاستيطان التابعة للوكالة اليهودية بناء مستوطنتين جديدتين في الجليل تدعيان منوف وشخينيا. والمستوطنتان صناعيتان وتنتسبان للاتحاد الزراعي. وسيقيم في مستوطنة منوف نواة من المهاجرين من جنوب إفريقيا تضم 36 عائلة، كما ستقيم في مستوطنة شخينيا 12 عائلة من المهاجرين القادمين من الدول الناطقة بالإنكليزية.
ذكرت مصادر الهستدروت الصهيوني أنه منذ عام 1976 وحتى الآن أقيمت 25 مستوطنة جديدة في الضفة الغربية و9 مستوطنات في غور الأردن و5 مستوطنات في قطاع غزة و10 في النقب ووادي عربة و52 في جبال الجليل و10 في هضبة الجولان.
بدأ العمل بتنفيذ المرحلة الثالثة من مخطط توسيع مدينة "كتسرين" الاستيطانية المقامة في هضبة الجولان. وقد تمّ بناء نحو 50 وحدة سكنية جديدة. وخصصت الدوائر الاستيطانية نحو 150 مليون ليرة إسرائيلية لإقامة عدد من المصانع في المدينة بهدف تشغيل المستوطنين. كذلك بوشر ببناء نحو 54 وحدة سكنية في عدد من مستوطنات الجولان.
وفي منطقة الجليل، تم إقامة مستعمرة جديدة تدعى "ألون هغليل" على الطريق الذي يربط مدينتي الناصرة وشفاعمرو. وذكرت الصحف العبرية أن المستعمرة الجديدة سوف تستوعب في المرحلة الأولى 12 عائلة خصص لها نحو 1500 دونم.
تم تدشين مستوطنة جديدة تابعة للشبيبة الطلائعية الإسرائيلية (الناحل) بالقرب من قرية "برعم" في منطقة الجليل الغربي. وقد أطلق على هذه المستوطنة اسم "ناحل تسفعون".
ذكرت صحيفة "دافار" أنه تم الاحتفال بإقامة مستعمرة جديدة تدعى "عادى" بين مدينتي الناصرة وشفا عمرو العربيتين في منطقة الجليل الأسفل. وأضافت الصحيفة أن هذه المستعمرة هي الثانية التي تقام في المنطقة ذاتها ضمن مخطط لاتحاد المزارعين في إسرائيل يقضي بإقامة 5 مستعمرات يهودية في المنطقة المذكورة.
قال رئيس المؤسسة التطويرية التابعة للصندوق القومي الإسرائيلي، مئير شمير، خلال حديثه مع أعضاء مجلس إدارة المؤسسة، إنه في الشهرين المقبلين ستقام في إسرائيل 12 منطرة استيطانية جديدة منها 4 في الجليل، و6 في وادي عارة، و2 في أواسط إسرائيل، وإن تنفيذ هذا البرنامج يقتضي تخصيص مبلغ مليار ليرة.
تمت إقامة مرصد غليون في الجليل على مسافة ثمانية كيلومترات غربي كرمئيل. وسيسكن في هذا المرصد في المرحلة الأولى 15 عائلة سيرتفع عددها في المستقبل لتصبح 80 عائلة بعد أن يتحول المرصد إلى مستوطنة مدنية.
الحكومة الإسرائيلية تصادر 117 دونماً في سهل البطوف تعود ملكيتها إلى عرب من سكان قرية سخنين بغرض توسيع مستعمرة لوطم. وهذه هي المرة الأولى، في السنتين الأخيرتين، التي تصادر فيها الحكومة أراضي في الجليل من أجل تطوير مستعمرات يهودية.
بدأت شعبة الاستيطان في المنظمة الصهيونية بإقامة ثلاثة مراصد استيطانية في الجليل الأسفل والجليل الغربي. وعلم أنه تقرر العمل بشكل مستعجل في إقامة هذه المراصد وهي: يفتاح إيل 3، افطين 1 وسوليليم 2. ومع إتمام بناء هذه المراصد الثلاثة الجديدة سيصل عدد المراصد في الجليل إلى 35 مرصداً.
باشرت دائرة الاستيطان في الوكالة اليهودية بإقامة 3 مستوطنات جديدة في الجليل وفي ضواحي مدينة الناصرة. وقرّرت الوكالة إقامة هذه المستوطنات بصورة مستعجلة بحجة أن البدو في هذه المناطق يزدادون بسرعة ويضعون أياديهم على ما يسمى أراضي حكومية. ووافقت اللجنة الوزارية الإسرائيلية لشؤون الاستيطان على إقامة المستوطنات الثلاث وهي: يفتاح ايل، واقنان أ، وسيلولين ب.
قال رئيس دائرة الاستيطان في الوكالة اليهودية، متتياهو دروبلس، في مؤتمر صحافي في تل أبيب إنه سيتم حتى صيف سنة 1981 توطين 25 ألف يهودي في الضفة الغربية. وقال دروبلس إنه في مقابل 72 مستعمرة جديدة أقيمت في الضفة الغربية وفي الجليل في الفترة 1967 إلى 1977، أقيمت 165 مستعمرة جديدة، منها 58 في الجليل الغربي في الفترة من 1977 إلى 1980.
تقوم دائرة الاستيطان في الوكالة اليهودية بإقامة منطرة جديدة في الجليل وذلك في ضواحي قرية مجد الكروم العربية.
ذكرت صحيفة "عل همشمار" أنه تم تدشين مستوطنة جديدة تابعة لحركة المزارعين الإسرائيليين تقع في هضاب منطقة البطون العربية في الجليل وتحمل اسم هاراري وسيتم تعبئتها بالمستوطنين الجدد.
ذكرت صحيفة "هآرتس" أن السلطات الإسرائيلية باشرت بتوطين مستوطنة جديدة تم إقامتها على أراضي قرية "عبلين" في الجليل.
من ناحية أخرى، أقيمت مستوطنة جديدة بالقرب من قرية أم الفحم، وتقع في أراضي الضفة الغربية. وقد وصلت إلى المستوطنة 10 عائلات كما ستصل 30 عائلة أخرى لاحقاً. وهذه هي ثاني مستوطنة تقام في هذه المنطقة وتخصص لإسكان عائلات هاجرت من الاتحاد السوفياتي.
دشنت السلطات الإسرائيلية مستوطنة جديدة تحمل اسم "توبال"، تمت إقامتها بين قرية دير الأسد ومجد الكروم في الجليل الغربي.
أقيمت منطرة استيطانية جديدة جنوب بلدة كرمئيل في الجليل الغربي، أطلق عليها اسم "قبيس سوريك". ويذكر أن "المنطرة" هي مستوطنة مكونة من بضعة منازل تتمتع بامتيازات وتسهيلات وإعفاءات ضريبية واسعة النطاق.
أفادت الصحف العبرية أن حركة الكشاف الإسرائيلية تنوي إقامة 7 مستوطنات جديدة في النقب والجليل والجولان. وقالت أيضاً إن تمويل المستوطنات الجديدة سيكون من الوكالة اليهودية والحكومة الإسرائيلية.
تنوي شعبة الاستيطان في الوكالة اليهودية إقامة مستوطنة إسرائيلية جديدة في شرقي نهر الأردن وعلى بحيرة طبرية.
كما باشرت وزارة الإسكان الإسرائيلية في إقامة مستوطنة جديدة على الأراضي العربية الواقعة بين قرية "طمرة وسخنين" في الجليل وذلك ضمن مخطط تطوير الجليل.
كذلك باشرت حركة "غوش إمونيم" الاستيطانية بإقامة مستوطنة جديدة على جبال الخليل، تحمل اسم "كرمئيل".
دشنت حركة المزارعين الإسرائيليين الاستيطانية مستوطنة جديدة تحمل اسم "كمون" على أراضي قرية الرامة في الجليل.
قال رئيس دائرة الاستيطان في الوكالة اليهودية، متتياهو دروبلس، أنه سيتم في إطار خطة توطين وتهويد الجليل إقامة خمس عشرة مستوطنة في أشكال استيطانية متعددة، بالإضافة إلى المستوطنات الدائمة وعددها 21 مستوطنة و35 مرصداً استيطانياً أقيمت في الجليل منذ سنة 1977.
قامت الجرافات الإسرائيلية بجرف مئات الدونمات من أراضي قرية "إماتين" جنوب غرب نابلس.
من جهة أخرى، قامت قوات الدوريات الخضراء ورجال حرس الحدود الإسرائيلي بإخلاء 3 عائلات عربية من قرية عرب الحجيرات في الجليل ومصادرة مواشيها بحجة أن الأراضي التي يعيشون عليها تابعة لدائرة أراضي إسرائيل.
تمت إقامة مستوطنة جديدة في الجليل الغربي بالقرب من القرية العربية "كفر ياسيف" أطلق عليها اسم "أشيرت" وسيقطنها يهود من أصل يمني.
أقيمت مستوطنة جديدة أطلق عليها اسم "أمنون"، شمال بحيرة طبرية وتضم 40 عائلة من مستوطنات الجليل الأعلى.
سمحت وزارة المالية الإسرائيلية بصرف مبلغ نصف مليار شيكل لأغراض الاستيطان في الضفة الغربية وقطاع غزة وجبال الجليل.
صادقت اللجنة الوزارية الإسرائيلية للشؤون الاستيطانية على قرار يقضي ببناء 6 مستوطنات جديدة هي: مستوطنة "غيريت" وتقع شمالي شرق الضفة الغربية، ومستوطنة "غوفع" تقع شمالي شرق مدينة القدس، ومستوطنتا "عرمويم" و"خربة زنوح" في منطقة جنوبي جبل الخليل، ومستوطنة "هاخروت" في منطقة النقب شمالي مستوطنة "كنسيعوت"، ومستوطنة "متسفيه عزوز".
كما صادقت اللجنة أيضاً على قرار توسيع مستوطنتي "اشحار" و"موريشت" في منطقة الجليل.
أعلنت حركة "هشومير هستعير" عن إقامة 12 نواة استيطانية جديدة. ويقوم نحو 700 من الشبان بتوزيع أنفسهم على هذه المستوطنات الجديدة من أجل تحويلها بالتدريج إلى كيبوتسات في منطقة الجليل والجولان والنقب وغيرها من الأماكن.
أعلن رئيس الشعبة الاستيطانية في الوكالة اليهودية نسيم زويلي أن شعبته تخطط لإقامة 4 مستوطنات جديدة على طول الحدود اللبنانية – الإسرائيلية لتعزيز الحزام الأمني في الشمال.
ذكرت صحيفة "جيروزاليم بوست" أن مستوطنة يهودية جديدة سوف تقام على مقربة من موشاف ميرون في منطقة الجليل وسوف يقيم فيها خريجون أكاديميون.
أفادت أوساط استيطانية بأن حركة "امنا" الاستيطانية التابعة لحركة "غوش إمونيم"، قرّرت في مؤتمرها الذي عقد في مستوطنة "كفار دروم" في قطاع غزة العمل من أجل إقامة مستوطنات يهودية جديدة في قطاع غزة ومناطق الضفة الغربية والجليل والجولان.
تلقى العشرات من سكان قرية مجد الكروم في منطقة الجليل الغربي أوامر إخلاء من أراضي تمت مصادرتها لأغراض عامة، وعلم أن مساحة هذه الأراضي تبلغ 1700 دونم تمت مصادرتها لصالح تطوير مستوطنة "كرمئيل".
في منطقة جبال الجليل على شارع الناصرة – حيفا وفي المنطقة التي يكثر فيها البدو، أقيمت مستوطنة يهودية جديدة مكونة من فيلات سكنية سوف تستوعب بحسب المخطط 400 عائلة يهودية.
وجه عدد من رؤساء مستعمرات الجليل برقيات مستعجلة إلى رئيس الحكومة يتسحاق شامير طالبوه فيها بالعمل فوراً على توجيه مشاريع كبرى توفر العمالة للمنطقة وذلك بعد أن سجلت هجرة سلبية في عدد من مستعمرات الجليل مؤخراً.
أقرّ الكنيست الإسرائيلي قانون "الجليل" الذي يهدف إلى إقامة أجهزة ومؤسسات لدعم وتطوير وتوسيع الاستيطان اليهودي في الجليل. وقد أُقرّ القانون بالقراءتين الثانية والثالثة.
ذكرت صحيفة "معاريف" أن 500 من المهاجرين اليهود الجدد من الأرجنتين تم توطينهم في الأشهر الأخيرة في الجليل في كل من "كرمئيل" و"مجدال هعميق".
تعتزم وزارة الداخلية الإسرائيلية بشكل نهائي تنفيذ أوامر الهدم التي أصدرتها بحق 250 منزلاً في قرى الجليل والمثلث بحجة إقامتها بدون ترخيص.
ذكرت صحيفة "هآرتس" أن مستوطنة جديدة ستقام قريباً تحت اسم "غفعات أمني" على بعد 3 كيلومترات شرقي مفرق جولاني في الجليل، وبدعم من وزارة الإسكان الإسرائيلية.
ذكرت صحيفة "حداشوت" أنه ستقام في الجليل مستوطنة يهود متدينين متزمتين سيلتزم مستوطنوها بالانصياع لأوامر 7 حاخامات.
صرّح رئيس مكتب الاستيعاب في المنطقة الشمالية عوفر بينس أن منطقة الجليل تقف أمام ما أسماه "ثورة ديموغرافية". فقد تم خلال عام 1990 استيعاب 64,383 مهاجراً جديداً، ومن المتوقع أن تستوعب المنطقة خلال عام 1991 أكثر من 100 ألف مهاجر. وأضاف أنه خلال كانون الثاني (يناير) الماضي استوعبت المنطقة الشمالية 6000 مهاجر جديد، أي ما نسبته 40٪ من مجموع المهاجرين في ذلك الشهر.
كشف النقاب عن تخطيط سري لوزارة الإسكان الإسرائيلية برئاسة أريئيل شارون يقضي بإنشاء مدينة كبيرة في الجليل الغربي قرب مدينة نهاريا على أن تكون أكبر مدينة في المنطقة تضم 35 ألف شقة سكن و150 ألف مواطن.
الأمين العام لـ "حزب الله" في لبنان، السيد حسن نصر الله، يهدد في رسالة بقصف المستوطنات الإسرائيلية في شمال فلسطين رداً على العدوان الإسرائيلي على لبنان
الناطق باسم وزارة الخارجية الأميركية، نيكولاس بيرنز، يدين في تصريح صحافي قصف المستعمرات الإسرائيلية الشمالية بصواريخ حزب الله.
رئيس الوزراء الإسرائيلي، شمعون بيريس، يصعد في مؤتمر صحافي تهديداته لبيروت، بعد سقوط صواريخ على كريات شمونة.
نائب الامين العام لـ "حزب الله" في لبنان، الشيخ نعيم قاسم، يرفض في حديث صحافي محاولة إسرائيل ربط أمن بيروت بأمن كريات شمونة
الناطق باسم وزارة الخارجية الأميركية، غلين ديفيس، يكرر في تصريح صحافي موقف بلاده القائل أن العنف في لبنان سيتوقف عندما يوقف "حزب الله" هجماته على شمال إسرائيل.
مستوطنون إسرائيليون يضرمون النار بمسجد في قرية طوبا الزنغرية في الجليل الأعلى داخل أراضي 48، ما أدى إلى احتراق أجزاء من المسجد وبعض محتوياته.
عضو تكتل "ليكود" الاسرائيلي، اريئيل شارون، يوضح في حديث اذاعي موقف "الليكود" من الانسحاب من مدينة الخليل، واتفاق الحكم الذاتي.