ملف الإستيطان
يبحث الاتحاد الأوروبي في مجموعة قرارات للضغط على إسرائيل لوقف البناء الاستيطاني، ضمنها منع المستوطنين الذين يشاركون في الاعتداءات على فلسطينيين من الدخول إلى أوروبا. وقالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" إن الاتحاد الأوروبي قرّر زيادة الضغط على إسرائيل، إذ يدرس رؤساء الاتحاد سلسلة خطوات، قسم منها غير مسبوق في شدته، للضغط على إسرائيل لوقف البناء في المستوطنات.
رئيس قسم الحراسة في المسجد الأقصى، عبد الله أبو طالب، يعلن في تصريح خاص للمركز الفلسطيني للإعلام تعيين 50 حارساً جديداً للمسجد لتعزيز حراسته من اعتداءات المستوطنين.
أفاد الإعلام العبري بأن البلدية الإسرائيلية في القدس صادقت على بناء 71 وحدة استيطانية من خلال منح تصريح بناء لشركة "أفيسرور وأبنائه" ضمن المشروع الاستيطاني "مارومي أفيسرور" في هار حوما في آب/ أغسطس الماضي، لكن تم الكشف عن ذلك مساء أمس الأحد. ويمتد المشروع الاستيطاني على أربعة دونمات ويشمل ثلاثة مباني كل واحد منها يرتفع إلى ثماني أو تسع طبقات، ويضم كل مبنى ما بين 21 إلى 27 شقة.
من جهة أخرى، كشفت صحيفة "هآرتس" أن حركة "إم ترتسو" اليمينية تحصل على تمويل من جمعيات تابعة لمنظمة "أمنة"- الذراع الاستيطاني للمجلس الاستيطاتي "ييشع" في الضفة الغربية - وقالت الصحيفة إن الحركة تلقت سنة 2013 نحو 200 ألف شيكل من "أمنة" التي تدير جمعيات لإقامة المستوطنات والبؤر الاستيطانية وتعزيز المستوطنات القائمة.
أقام مستوطنون خلال أقل من شهر بؤرتين استيطانيتين في يانون جنوب شرق نابلس، الأولى في منطقة الدوا جنوب يانون، والثانية شمال شرق يانون.
قبيل البدء بدورة الكنيست الجديدة هذا الأسبوع، طالب حزب البيت اليهوي رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو بالتوقف فوراً عما أسماه التجميد الصامت لعمليات التخطيط والبناء في الضفة الغربية خلال الأشهر الخمسة الأخيرة.
والتقى زعيم حزب البيت اليهودي نفتالي بينت ووزير الإسكان أوري أريئيل اليوم الأربعاء نتنياهو وطلبا منه تقديم توضيحات تتعلق بموضوع البناء في المستوطنات، والسماح فوراً بالبناء في الضفة الغربية، وبأن تستأنف لجان التخطيط عملها في الإدارة المدنية. وذكر مصدر مطلع على مضمون الاجتماع أن بينت وأريئيل أعطيا نتنياهو فرصة للرد تنتهي يوم الاثنين المقبل أي موعد افتتاح الدورة الجديدة للكنيست.
الحكومة الإسرائيلية تصدر بياناً في ختام جلستها الأسبوعية، تعلن فيه أهم قراراتها ومنها رصد مبلغ أقصاه 130 مليون شيكل لدائرة الاستيطان التابعة للوكالة اليهودية.
تعتزم اللجنة الإقليمية للبناء والتخطيط عقد اجتماع يوم الثلاثاء المقبل لمناقشة خطة بناء 1600 وحدة سكنية في حي تابع للحريديم في رمات شلومو ما وراء الخط الأخضر. وسبق أن أثارت هذه الخطة أزمة دبلوماسية مع الإدارة الأميركية في آذار/مارس 2010 أثناء زيارة نائب الرئيس الأميركي جون بايدن لإسرائيل حين وافقت اللجنة للمرة الأولى عليها.
وكانت جمعية "عير عاميم"، المعارضة للاستيطان ما وراء الخط الأخضر انتقدت التسريع في تنفيذ خطة البناء في رمات شلومو وقالت: "ظهر في الأسابيع الأخيرة موقف متشدد من جانب المجتمع الدولي ضد الخطوات الأحادية الجانب التي تقوم بها إسرائيل. وبدلاً من أن تصغي إسرائيل إلى حلفائها اختارت الحكومة تحديداً التسريع بالبناء متجاهلة الضرر الذي ستتسبب به هذه الخطوة لإسرائيل."
أفادت قناة التلفزة الإسرائيلية الثانية اليوم أن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو توصل مع وزير الاقتصاد نفتالي بينت [رئيس "البيت اليهودي"] إلى تفاهمات تقضي بالدفع قدماً بخطة إقامة 2000 وحدة سكنية جديدة في مستوطنات يهودا والسامرة [الضفة الغربية] معظمها في الكتل الاستيطانية الكبرى فضلاً عن تطوير بنى تحتية في هذه المستوطنات مثل شق طرق وإقامة متنزهات ومساكن طلابية.
وأضافت القناة أنه تم التوصل الى هذه التفاهمات خلال اجتماع عقده نتنياهو مع بينت يوم الأربعاء الفائت بحضور أحد قادة "مجلس المستوطنات في يهودا والسامرة". وأشارت إلى أنه من المتوقع أن تجري المصادقة على هذه الخطة خلال اجتماع خاص سيعقده نتنياهو يوم الأربعاء المقبل في ديوان رئيس الحكومة في القدس باشتراك بينت ووزراء المال والمواصلات والبناء والإسكان يائير لبيد ويسرائيل كاتس وأوري أريئيل.
ورفض ديوان رئيس الحكومة التعقيب على هذا النبأ.
في المقابل قال وزير المال لبيد إنه يعارض بشدة تطبيق أي خطة لإقامة وحدات سكنية جديدة في مستوطنات المناطق [المحتلة] أو لشرعنة بؤر استيطانية غير قانونية.
وزير الدفاع الإسرائيلي، موشيه يعالون، يصدر توجيهات إلى الإدارة المدنية الإسرائيلية وإلى جهات معنية أخرى بمنع سفر العمال الفلسطينيين في حافلات عمومية تتوجه مباشرة من إسرائيل إلى الضفة الغربية، استجابة لطلب لجنة مستوطني السامرة التي تدعي بأن سفر الفلسطينيين في هذه الحافلات في طريق عودتهم إلى منازلهم بعد انتهاء الدوام في إسرائيل يشكل خطراً أمنياً على المستوطنين الذين يستخدمون الحافلات نفسها.
أصدر رئيس الحكومة الإسرائيلية تعليمات بدفع مخططات لبناء نحو 1000 وحدة سكنية استيطانية في القدس الشرقية في أحياء استيطانية واقعة في المناطق المحتلة سنة 1967.
وقال موقع "والا" العبري إن المخططات تشمل إقامة 660 وحدة في الحي الاستيطاني رموت شلومو و400 وحدة سكنية في الحي الاستيطاني هار حوما في جبل أبو غنيم. فضلاً عن ذلك أصدر نتنياهو تعليمات بدفع مخططات لمشاريع بنى تحتية واسعة في المستوطنات في الضفة الغربية.
وكان الاتحاد الأوروبي حذّر الحكومة الإسرائيلية من مغبة استمرار البناء الاستيطاني في القدس والضفة الغربية، وكان البناء في جبل أبو غنيم أحد "النقاط الحمراء" التي وردت في وثيقة أرسلت إلى إسرائيل.
عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، حنان عشراوي، تدعو في تصريح صحافي دول العالم كافة للرد على إسرائيل بدعم الجهود نحو الأمم المتحدة، وذلك تعقيباً على القرار الذي أصدره رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، ببناء 1060 وحدة استيطانية في رمات شلومو في القدس الشرقية.
عضو المكتب السياسي لحركة حماس، موسى أبو مرزوق، يؤكد في تصريح صحافي على صفحته الشخصية على حسابه في الفايسبوك، أن تصريحات رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، فيما يتعلق بالاستيطان تثبت فشل عملية التسوية.
المفتي العام للقدس والديار الفلسطينية وخطيب المسجد الأقصى، محمد حسين، يصدر بياناً صحفياً يحذر فيه من تداعيات مصادقة الحكومة الإسرائيلية على بناء ألف وحدة استيطانية في تلة شعفاط وجبل أبو غنيم في القدس المحتلة، مشدداً على أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي ماضية في طمس كل أثر إسلامي وعربي في مدينة القدس والمناطق الفلسطينية المحيطة بها.
رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، يلقي كلمة خلال حفل وضع حجر الأساس للميناء الجديد في أشدود، يؤكد فيها استمراره في بناء مشاريع استيطانية في القدس.
عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، رئيس دائرة شؤون القدس، أحمد قريع، يؤكد في بيان صحافي أن خطة بناء آلاف الوحدات الاستيطانية وتوسيع الطرق المؤدية إلى المستوطنات في الضفة، تحدياً صريحاً من حكومة الاحتلال الإسرائيلي للعالم بأسره، وخرقاً للقانون الدولي والمعاهدات والمواثيق الدولية.
السفير الأميركي في إسرائيل، دان شابيرو، يؤكد في كلمة أن الولايات المتحدة تعارض أي خطوات أحادية الجانب سواء كانت أعمال البناء في المستوطنات أو توجه الفلسطينيين إلى الأمم المتحدة ومحكمة الجنايات الدولية، مؤكداً أن واشنطن تعتقد بأن مواصلة البناء في المستوطنات قد تعرقل جهود السلام، ومجدداً أن بلاده ما زالت تسعى جاهدة لإعادة الطرفين إلى طاولة المفاوضات.
أعطى بنيامين نتنياهو توجيهاته بتسريع البناء في 1000 وحدة سكنية جديدة في حيّي هار حوما ورمات شلومو الواقعين وراء الخط الأخضر الذي يقسم مدينة القدس منذ سنة 1967. كما أمر نتنياهو بتسريع العمل في تنفيذ عدد من خطط بناء البنى التحتية في يهودا والسامرة [الضفة الغربية] بينها شرعنة بؤر استيطانية، وتشييد مبان للطلبة في المستوطنات.
واليوم عقدت لجنة خاصة اجتماعاً بحضور عشرات الجهات المختصة وممثلين عن الوزارات الحكومية المعنية لدراسة كيفية تنفيذ سلسلة مشاريع تطوير البنى التحتية في عدد من المستوطنات في يهودا والسامرة [الضفة الغربية].
وأثار قرار رئيس الحكومة بناء 1000 وحدة سكنية جديدة في القدس الشرقية المزيد من مواقف الشجب من جانب الإدارة الأميركية والاتحاد الأوروبي. فقد أدانت الناطقة باسم وزارة الخارجية الأميركية جين ساكي هذا البناء الذي وصفته بأنه "غير القانوني" ويتناقض مع التصريحات الإسرائيلية التي تتحدث عن الرغبة في السلام. أما الناطقة باسم وزارة الخارجية في الاتحاد الأوروبي فقالت: "إذا نُفذت هذه الخطط للبناء، فإنها ستطرح شكوكاَ جدية بشأن التزام إسرائيل بالحل السلمي من خلال المفاوضات مع الفلسطينيين".
قال رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو إن الحكومة ستواصل أعمال البناء في جميع أنحاء القدس لكونها عاصمة إسرائيل الأبديـة.
وجاءت أقوال نتنياهو هذه في سياق كلمة ألقاها في مراسم وضع الحجر الأساس للميناء الجديد في أسدود اليوم (الثلاثاء)، وأكد فيها أيضاً أن حملات النقد لأعمال البناء في الأحياء اليهودية في القدس الشرقية منعزلة عن الواقع ومن شأنها أن تبعد السلام وتعزّز الآمال الوهمية لدى الفلسطينيين.
وأشار رئيس الحكومة إلى أنه عندما يقوم رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس بالتحريض على قتل اليهود يلتزم المجتمع الدولي الصمت، وعندما تقوم إسرائيل بأعمال بناء في القدس يغضب هذا المجتمع، وشدّد على أنه لن يقبل بمثل هذا الكيل بمكيالين، وعلى أنه كما يبني الفرنسيون في باريس ويبني البريطانيون في لندن هكذا يبني الإسرائيليون في القدس، وسيواصلون البناء فيها وفي أي مكان في إسرائيل.
السفير الإسرائيلي لدى الأمم المتحدة، رون بروسور ، يؤكد في تصريح صحافي بعد الجلسة التي عقدها مجلس الأمن لمناقشة الأنشطة الاستيطانية في الأرض الفلسطينية المحتلة أن إسرائيل ستواصل بناء الوحدات السكنية في القدس، رافضا اتهام تلك الأنشطة بأنها غير قانونية.
وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون السياسية، جيفري فيلتمان، يؤكد في كلمة أمام الجلسة التي عقدها مجلس الأمن لمناقشة الأنشطة الاستيطانية في الأرض الفلسطينية المحتلة أن تنفيذ خطط بناء وحدات استيطانية سيثير الشكوك بشأن التزام إسرائيل بتحقيق السلام.
المراقب الدائم لفلسطين لدى الأمم المتحدة، رياض منصور، يؤكد في تصريح صحافي بعد الجلسة التي عقدها مجلس الأمن لمناقشة الأنشطة الاستيطانية في الأرض الفلسطينية المحتلة أن إسرائيل تدفع بحرب أخرى في القدس الشرقية لمحاولة كسر إرادة الشعب الفلسطيني.
قال وزير المال الإسرائيلي يائير لبيد [رئيس "يوجد مستقبل"] إن إسرائيل ستواصل أعمال البناء في القدس ولن تطلب إذناً بذلك من أحد لكونها عاصمتها الأبدية.
ودعا لبيد في تصريحات أدلى بها إلى وسائل إعلام خلال جولة قام بها في البلدات المحيطة بقطاع غزة اليوم (الخميس)، إلى عدم المساس بالمدنيين الأبرياء وعدم التحريض على الانتقام لكون ذلك عملاً غير أخلاقي ولا يتماشى مع القيم اليهودية.
صادقت اللجنة المحلية للتنظيم والبناء في القدس اليوم (الأربعاء) على خطة إقامة 78 وحدة سكنية جديدة في مناطق واقعة وراء الخط الأخضر في القدس، 50 وحدة منها في حي هار حوما [جبل أبو غنيم] و28 وحدة في حي رموت.
وتمت المصادقة بأغلبية 4 من أعضاء هذه اللجنة مقابل معارضة ممثل حزب ميرتس.
وانتقدت الولايات المتحدة هذه المصادقة. وقالت وزارة الخارجية الأميركية في بيان صادر عنها الليلة الماضية إن هذه الخطوة تلحق ضرراً بالغاً بالجهود المبذولة من أجل خفض حدة التوتر في القدس والبحث عن صيغة لتحريك عملية السلام.
صادقت لجنة التخطيط والبناء في القدس، على البدء ببناء 500 وحدة استيطانية على أراضي تقع تحت نفوذ السلطة الفلسطينية بجانب بيت حنينا.
أفاد شهود عيان بأن المستوطنين في البؤرة الاستيطانية إيل متان غرب بلدة دير إستيا إلى الغرب من محافظة سلفيت يواصلون سرقة وتهيئة الأراضي وبناء مزيد من الشقق الاستيطانية لمصلحة توسعة وشرعنة بؤرتهم الاستيطانية.
الناطق باسم الرئاسة الفلسطينية، نبيل أبو ردينة، يحذر في تصريح صحافي من تصاعد الاقتحامات من قبل المستوطنين والمتطرفين للمسجد الأقصى، كما يدين قرارات الاستيطان الجديدة الصادرة عن الحكومة الإسرائيلية.
قرّرت لجنة وزراء الشؤون الداخلية في حكومة بنيامين نتنياهو المصادقة على إقامة مستوطنة شيزاف في منطقة نفوذ المجلس الإقليمي رمات نيغف - بالرغم من أن هذه المستوطنة أقيمت بدون تصاريح بناء لازمة. ومن المتوقع أن يتم إقامة المستوطنة في جوار مباني المجلس الإقليمي جنوبي مفرق مشأفيم، على أن يكون "بلدة جماهيرية".
جديدة في حي رمات شلومو الواقع خارج الخط الأخضر في شمال القدس الشرقية.
وجاء ذلك بعد أن أصدر رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو أخيراً توجيهات تقضي بتسريع إجراءات المصادقة على هذه الخطة.
واستنكرت الإدارة الأميركية والاتحاد الأوروبي هذه المصادقة وأكدا أنها تعرقل إمكان استئناف المفاوضات بين الجانبين الإسرائيلي والفلسطيني.
عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، رئيس دائرة شؤون القدس، أحمد قريع، يدين في بيان صحافي قرار مصادقة اللجنة اللوائية للتخطيط والبناء الإسرائيلية في القدس المحتلة على بناء 500 وحدة استيطانية جديدة في مستوطنة رامات شلومو.
رئيس دائرة شؤون المفاوضات في منظمة التحرير الفلسطينية، صائب عريقات، يؤكد في تصريح صحافي أن القرار الإسرائيلي ببناء 640 وحدة استيطانية جديدة في القدس يمثل صفعة للإدارة الأميركية.
صادقت لجنة التخطيط والبناء الإسرائيلية على إصدار تراخيص لبناء 244 وحدة استيطانية في مستوطنة رموت المقامة على أراضي المواطنين شمال القدس. وذكر الموقع الإلكتروني لصحيفة "يديعوت أحرونوت" أن القرار تضمن إصدار 28 رخصة بناء جديدة بالإضافة إلى 216 رخصة كانت صادقت عليها اللجنة سابقاً وتم تجديدها بموجب هذا القرار.
وأشار الموقع إلى أنه بالإضافة إلى ذلك تم تجديد المصادقة على بناء 62 وحدة استيطانية جديدة في مستوطنة هار حوما المقامة على أراضي المواطنين في جبل أبو غنيم بالقدس، كانت تمت المصادقة عليها سابقاً.
مسؤولة الشؤون الخارجية للاتحاد الأوروبي، فيديريكا موغيريني، تؤكد في بيان صحافي أن قرار اللجنة القطاعية للتخطيط والبناء في القدس التابعة لوزارة الداخلية الإسرائيلية ببناء 500 وحدة استيطانية جديدة في حي رامات شلومو في القدس الشرقية يلحق الضرر بعملية السلام.
ممثلية اليابان لدى السلطة الفلسطينية تصدر بياناً صحافياً بشأن تعتبر فيه أن لقرار البناء الاستيطاني في القدس الشرقية أثر سلبي على الوضع الأمني الحالي في القدس وعلى إتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، ويتناقض بوضوح مع الجهود الجارية التي يبذلها المجتمع الدولي تجاه تحقيق حل الدولتين.
القيادة الفلسطينية تصدر بياناً عقب اجتماعها الطارئ تدين فيه قرار الحكومة الإسرائيلية بمصادرة أراضي قرية بيت أكسا، وإقامة مستوطنات في القدس ومحيطها، و جريمة التفجيرات التي وقعت في قطاع غزة، مؤكدة التحرك الفوري في مجلس الأمن ضد الاستيطان وسياسات رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو.
قال شهود عيان إن جرافات تابعة للمستوطنين من مستوطنة نوفيم تقوم بتجريف أراضي جنوب بلدة قراوة بني حسان لبناء مزيد من الوحدات الاستيطانية وتوسعة المستوطنة على حساب الأراضي الزراعية.
صادقت لجنة التنظيم والبناء المحلية في القدس عصر اليوم (الأربعاء) على خطة إقامة 200 وحدة سكنية جديدة في حي رموت الواقع وراء الخط الأخضر شمال غربي القدس.
ومن المقرر أن تنظر هذه اللجنة قريباً في خطة إقامة 400 وحدة سكنية جديدة أخرى في الحي.
ودانت الولايات المتحدة المصادقة على خطط بناء إسرائيلية جديدة في القدس الشرقية.
وقالت الناطقة بلسان وزارة الخارجية الأميركية جين ساكي في تصريحات أدلت بها إلى وسائل إعلام اليوم، إن أعمال البناء الإسرائيلية في القدس الشرقية تصعد التوتر في المدينة وتمس الجهود التي تبذلها الولايات المتحدة من أجل استئناف المفاوضات بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية.
وزارة الخارجية الفرنسية تصدر بياناً تستنكر فيه قرار السلطات الإسرائيلية بالموافقة على بناء 200 وحدة استيطانية جديدة في مستوطنة راموت في القدس الشرقية، داعية إسرائيل بصورة ملّحة إلى العدول عن هذا القرار، وبذل كل الجهد الممكن من أجل وقف التصعيد واستئناف عملية السلام.
يدفع مستوطنون، كانوا يقطنون في مستوطنتي حومش وسانور في شمال الضفة الغربية واللتين تم إخلاؤهما في إطار خطة الانفصال عن غزة في سنة 2005، بالتعاون مع أعضاء كنيست من حزبي الليكود و"البيت اليهودي"، لإصدار مشروع قانون يهدف إلى إقامة المستوطنتين مجدداً وعودة المستوطنين إليهما.
استنكرت فرنسا قرار إسرائيل إقامة 200 وحدة سكنية جديدة في حي رموت الواقع وراء الخط الأخضر شمال غربي القدس.
وقال بيان صادر عن وزارة الخارجية الفرنسية اليوم (الخميس)، إن هذه الخطوة تشكل تهديداً مباشراً على تطبيق حل الدولتين، ودعت إسرائيل إلى التراجع عنها فوراً.
رئيس الحكومة الفلسطينية، رامي الحمد الله، يطالب في كلمة خلال لقائه وزير الخارجية الألماني، فرانك شتاينماير، ألمانيا بالتدخل للضغط على إسرائيل لوقف انتهاكاتها بحق الفلسطينيين ومقدساتهم، ومشدداً على ضرورة وقف السياسة الاستيطانية بالأخص في القدس.
وزير الخارجية الإسرائيلي، أفيغدور ليبرمان، يصرح خلال لقائه وزير الخارجية الألماني، فرانك شتاينماير، بأن إسرائيل بذلت جهوداً كبيرة خلال الأيام الأخيرة من أجل تهدئة الأوضاع في القدس المحتلة، مؤكدا أن إسرائيل لن تقبل بوصف أعمال البناء في الأحياء اليهودية في القدس، بأنها عمليات استيطانية. كما انتقد ليبرمان محاولات إيجاد صلة بين مستوى العلاقات بين إسرائيل والاتحاد الأوروبي، وطبيعة العلاقات بين إسرائيل والفلسطينيين، قائلاً إن أي محاولة من هذا القبيل تعكس توجهاً خاطئاً لا يساهم في تحقيق الاستقرار.
جدد وزير الخارجية الإسرائيلية أفيغدور ليبرمان رفض إسرائيل وقف أي بناء استيطاني في القدس الشرقية. وقال ليبرمان في مؤتمر صحافي مع نظيره الألماني فرانك فالتر شتاينماير: 'لن نقبل وضع حد للبناء في المناطق اليهودية في القدس الشرقية."
أكد وزير الخارجية الإسرائيلي أفيغدور ليبرمان في مستهل الاجتماع الذي عقده مع وزير الخارجية الألماني فرانك فالتر شتاينماير في القدس صباح اليوم (الأحد)، أن إسرائيل بذلت خلال الأيام الأخيرة جهوداً كبيرة من أجل تهدئة الأوضاع في القدس، لكنه في الوقت عينه شدّد على أن إسرائيل لن تقبل أبداً وصف أعمال البناء التي تقوم بها في الأحياء اليهودية من المدينة بأنها عمليات استيطانية.
صادقت اللجنة المحلية للتخطيط والبناء للبلدية الإسرائيلية في القدس على بناء 78 وحدة استيطانية في القدس الشرقية وفقاً لما نشره موقع "والاه" العبري. وأضاف الموقع أن المصادقة جاءت بأغلبية كبيرة ومعارضة عضو واحد فقط محسوب على حركة "ميرتس"، وسيتم بناء 50 وحدة استيطانية في مستوطنة جبل أبو غنيم جنوب القدس، و28 وحدة استيطانية في مستوطنة رموت شمال القدس.
وزير الخارجية الفلسطيني، رياض المالكي، يؤكد في تصريح خاص لصحيفة الأيام أن هناك تعديلات ستجري على مشروع القرار الفلسطيني العربي في مجلس الأمن لتقويته وتعزيزه ليكون أكثر وضوحاً فيما يتعلق بالموقف من القضايا الأساسية وخاصة القدس والاستيطان.
كشفت صحيفة "هآرتس" عن اتخاذ رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو قراراً بتخصيص 70 مليون شيكل لنقل معسكر للجيش الإسرائيلي، من أجل بناء 300 وحدة استيطانية في مستوطنة بيت إيل شمال شرق رام الله وسط الضفة الغربية.
صادرت الإدارة المدنية التابعة للجيش الإسرائيلي 221 دونماً بهدف بناء 620 وحدة سكنية فيها وضمها إلى مستوطنة عيلي، وقدمت مجالس قروية فلسطينية ومنظمات حقوقية إسرائيلية التماساً أكدت من خلاله أن عملية مصادرة الأراضي تمت من دون تنفيذ إجراءات إدارية سليمة.
الجمعية العامة للأمم المتحدة تصدر القرار رقم 69/92 تؤكد فيه أن المستوطنات الإسرائيلية في الأراضي العربية المحتلة غير قانونية وتشكل عقبة أمام السلام والتنمية الاقتصادية والاجتماعية. فتطالب بوقف جميع أنشطة الاستيطان الإسرائيلية فورا وعلى نحو تام، كما تدعو إسرائيل إلى منع جميع أعمال العنف والتدمير والمضايقة والاستفزاز التي يقوم بها المستوطنون الإسرائيليون ضد المدنيين الفلسطينيين وممتلكاتهم.
تواصل ثمان مستوطنات انتشارها وتمددها في وادي قانا غرب بلدة دير إستيا غرب محافظة سلفيت على مدار الساعة. ووثّق الباحث خالد معالي بالأسماء ثمان مستوطنات تنتشر على سفوح وأطراف الوادي (عمانؤيل؛ إيل متان؛ يكير؛ نوفيم؛ كرني شومرون؛ غنوت شومرون؛ معاليه شومرون؛ نوف أورنيم)؛ مشيراً إلى أن الاحتلال أقر قبل أسابيع بتحويل بؤرة إيل متان المطلة على الوادي إلى مستوطنة، ليصبح عدد المستوطنات في محافظة سلفيت 24 مستوطنة.
صادقت لجنة المالية في الكنيست اليوم (الثلاثاء) بأغلبية الأصوات على تحويل أكثر من 100 مليون شيكل إلى قسم الاستيطان التابع للهستدروت الصهيونية، الذي يموّل أعمال بناء جديدة في المستوطنات في مناطق يهودا والسامرة [الضفة الغربية].
وعارض هذه الخطوة أعضاء اللجنة من المعارضة بمن في ذلك أعضاء كتلة "يوجد مستقبل" برئاسة وزير المال المُقال يائير لبيد الذين أيدوا خطوات مماثلة في الماضي.