ملف الإستيطان
الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي مون، يؤكد في رسالة موجهة إلى مؤتمر الأمم المتحدة الدولي لدعم السلام بين إسرائيل وفلسطين والمنعقد في جنيف، أنه لا شيء ينقص في بدء التفاوض على تسوية بين إسرائيل وفلسطين سوى الإرادة السياسية اللازمة لتحقيق ذلك، مشيراّ إلى أن الاستيطان يشكل تهديدا كبيرا أمام قيام دولة فلسطينية قابلة للحياة.
وزارة الخارجية الفلسطينية تصدر بياناً تدعو فيه مجلس الأمن لتحمل مسؤولياته حيال التصعيد الاستيطاني الخطير في القدس.
وزير الخارجية الفرنسي، جان مارك إيرولت، يشيد في تصريح صحافي بالتقرير الأخير للجنة الرباعية المعنية بعملية السلام في الشرق الأوسط.
اللجنة الرباعية المعنية بعملية السلام في الشرق الأوسط تدعو في تقرير إلى تعزيز حل الدولتين، وتعرب عن القلق إزاء استمرار سياسة بناء المستوطنات وتوسيعها.
قال الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية، نبيل أبو ردينة، إن أي تقرير لا يتضمن انسحاباً كاملاً من حدود العام 1967، بما يشمل مدينة القدس المحتلة، ولا يتضمن إقراراً بعدم شرعية الاستيطان لن يؤدي لسلام حقيقي ودائم بل سيؤدي لمزيد من التوتر، وعدم الاستقرار في المنطقة.
وأضاف أبو ردينة، تعقيباً على التقرير الصادر عن اللجنة الرباعية الدولية، أن الحل الوحيد هو إقامة دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، وإطلاق سراح جميع الأسرى، الأمر الذي يمكن أن يسهم في إحلال الأمن والاستقرار والازدهار في المنطقة والعالم.
أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، صائب عريقات، يؤكد في تصريح صحافي أن تقرير اللجنة الرباعية لا يلبي توقعات الشعب الفلسطيني، مشيراً إلى أن الرد الرسمي سيصدر بعد مداولات ستجريها كل من اللجنة التنفيذية للمنظمة واللجنة المركزية لحركة فتح.
منظمة التعاون الإسلامي تدين في بيان الاعتداءات الإسرائيلية واستمرار عمليات الإعدام الميدانية بحق الفلسطينين، والاقتحامات اليومية للمسجد الأقصى، واستمرار بناء المستوطنات والإرهاب الذي يمارسه المستوطنون، وتأسف لمضمون تقرير اللجنة الرباعية.
عضو اللجنة المركزية لحركة فتح، والناطق الرسمي باسمها، نبيل أبو ردينة، يؤكد في تصريح صحافي في أعقاب اجتماع اللجنة المركزية أن تقرير اللجنة الرباعية لم يتطرق إلى الانسحاب الاسرائيلي من الأراضي المحتلة عام 1967، أو لوقف الاستيطان، ما يتناقض مع قرارات الشرعية الدولية.
صادق رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع أفيغدور ليبرمان الليلة الماضية على إقامة 600 وحدة سكنية جديدة في مستوطنة معاليه أدوميم و200 وحدة سكنية جديدة في مستوطنات غيلو وهار حوما ورموت في القدس الشرقية.
كما تقرر تنفيذ خطة لبناء 600 وحدة سكنية جديدة لسكان حي بيت صفافا العربي جنوبي القدس الشرقية.
وذكر بيان صادر عن ديوان رئاسة الحكومة الإسرائيلية أن هذا القرار جاء في إثر موجة الاعتداءات "الإرهابية" الأخيرة ولا سيما في منطقة الخليل، وفي ظل التقرير الذي أصدرته اللجنة الرباعية الدولية يوم الجمعة الفائت وانتقدت فيه أعمال البناء الإسرائيلية في مستوطنات المناطق [المحتلة] والقدس الشرقية.
دعا وزير المال الإسرائيلي موشيه كحلون [رئيس حزب "كلنا"] إلى تكثيف أعمال البناء في القدس الشرقية رداً على الاعتداءات "الإهابية" الأخيرة.
وقال كحلون في تصريحات أدلى بها إلى وسائل إعلام خلال الاجتماع الذي عقدته كتلة "كلنا" في الكنيست اليوم، إن عمليات الطعن وإطلاق النار لن تحدد مصير المستوطنات اليهودية في المناطق [المحتلة] وإنما المفاوضات المباشرة.
ورحب كحلون بإعلان رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع أفيغدور ليبرمان استئناف أعمال البناء في مستوطنة معاليه أدوميم ومستوطنات القدس الشرقية، وطالب كحلون رئيس الحكومة بإعادة صلاحيات التخطيط والبناء في القدس إلى وزارة المال وأكد أن البناء فيها مجمد بشكل شبه كامل وهذا لا يصب في مصلحة إسرائيل، وحذّر من أن يؤدي ذلك إلى هجرة أزواج شابة يهودية منها وإلى تغييرات ديمغرافية غير مرغوب فيها.
على صعيد آخر انتقد نائب رئيس بلدية القدس دوف كالمونوفيتش مصادقة الحكومة الإسرائيلية على إقامة 600 وحدة سكنية في حي بيت صفافا جنوبي المدينة بالتزامن مع إقامة 800 وحدة سكنية أخرى لليهود بينها 200 وحدة في مستوطنات القدس الشرقية.
ووصف كالمونوفيتش في بيان صادر عنه أمس، المقارنة بين البناء لليهود والبناء للعرب في القدس بأنها مهينة وتشبه المقارنة بين عائلات "الإرهابيين" والعائلات الثكلى المتضررة من "الإرهاب". وأكد أن المصادقة على البناء لليهود يجب ألا تكون هدية وتعويضاً عن وضع أمني حساس.
المتحدث الرسمي باسم الحكومة الفلسطينية، يوسف المحمود، يدين في تصريح صحافي مصادقة حكومة الاحتلال الإسرائيلي على بناء 800 وحدة استيطانية في المستعمرات المقامة على أراضي المواطنين في القدس العربية المحتلة.
أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، صائب عريقات، يعتبر في مؤتمر صحافي أن التقرير الأخير للجنة الرباعية الدولية تضمن توصيات مناقضة لمواقف الولايات المتحدة الأميركية، والاتحاد الأوروبي، وروسيا، والأمم المتحدة ويلفت إلى وجود توجه لدى القيادة الفلسطينية، بالذهاب إلى مجلس الأمن لاستصدار قرار حول الاستيطان، على أن يتم بحث هذا المشروع مع اللجنة الوزارية العربية الرباعية.
عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، حنان عشراوي، تدين في بيان مصادقة الحكومة الإسرائيلية على بناء 800 وحدة استيطانية في محيط مدينة القدس المحتلة، مطالبة المجتمع الدولي بوقف سياسة الكيل بمكيالين وتحمل مسؤولياته الأخلاقية والسياسية والقانونية.
وزارة الخارجية الفلسطينية تصدر بياناً تعتبر فيه أن عدم قيام المجتمع الدولي باتخاذ خطوات عملية للرد على التصعيد الاستيطاني، تواطؤ متعمد حيال جريمة الاستيطان التي ترتقي إلى جريمة ضد الإنسانية.
نفذت جرافات المستوطنين تنفذ عمليات تجريف وتهيئة الأرض والبنية التحتية للمزيد من البناء الاستيطاني على حساب أراضي بروقين وبلدة بديا وقرية سرطة غرب سلفيت، وذلك بهدف توسعة مستوطنة بروخين المقامة على أراضي المواطنين. وكانت حكومة الاحتلال قد أعلنت في وقت سابق توسيع مستوطنة بروخين بمئات من الوحدات الاستيطانية الجديدة.
الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي مون، ينتقد بشدة في بيان القرارات الإسرائيلية بشأن بناء وحدات سكنية جديدة في الضفة الغربية والقدس الشرقية.
هيئة مقاومة الجدار والاستيطان تصدر تقريرها نصف السنوي، تؤكد فيه أن سلطات الاحتلال نفذت ما يزيد عن 522 عملية هدم وتدمير لمنازل ومنشآت، فيما صادرت 100 منشأة أخرى، لافتة إلى أن عمليات الهدم بلغت ذروتها بشكل ملحوظ في شهر شباط/فبراير لتصل لـ 227 عملية هدم لمنزل ومنشأة.
وزارة الخارجية الفرنسية تدين في بيان تصديق السلطات الإسرائيلية على خطط بناء مئات المساكن في المستوطنات في الضفة الغربية والقدس الشرقية.
عبّرت الحكومة الأردنية عن رفضها المطلق لسياسات الحكومة الإسرائيلية الاستيطانية وقرارتها المتتالية في إنشاء مستوطنات جديدة وتوسيع مستوطنات قائمة في الضفة الغربية المحتلة.
وقال وزير الدولة لشؤون الإعلام الناطق الرسمي باسم الحكومة، محمد المومني، إن هذه السياسات الإسرائيلية بالإضافة إلى أنها تشكل اعتداء على الأرض الفلسطينية وحقوق الشعب الفلسطيني فإنها تشكل عائقاً جذرياً أمام جهود السلام وتبدد آمال تحقيقه في المنطقة. وجدّد المومني دعوة المجتمع الدولي وخصوصاً الدول الكبرى الراعية لعملية السلام والأمم المتحدة، باتخاذ موقف حازم إزاء سياسات الحكومة الإسرائيلية القائمة على التوسع الاستيطاني في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
المستشار القانوني للحكومة الإسرائيلية، أفيحاي مندبليت، يبدي تحفظه الشديد من مشروع القانون الذي طرحه نواب من الائتلاف الحكومي وهدفه إضفاء صبغة الشرعية على أعمال استيطانية في الضفة الغربية، معتبراً أن محاولة شرعنة البناء الاستيطاني على أراض فلسطينية خاصة، غير دستورية لن تصمد أمام قواعد محكمة العدل العليا. وأعرب عن اعتقاده بأن القانون المقترح سيعود في نهاية الأمر بالضرر على المشروع الاستطاني .
صادقت "لجنة التخطيط والبناء" التابعة لبلدية الاحتلال في القدس على خطة لبناء آلاف الوحدات الاستيطانية وأماكن تجارية وفنادق، على طول مسار القطار الخفيف في القدس المحتلة. يذكر أن مسار القطار الخفيف يمتد على طول 22.5 كم، يبدأ من القدس ويصل إلى بيت حنينا.
المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان يدين في تقرير الإستيطان الأسبوعي إقرار مزيد من مخططات الإستيطان والتهويد في القدس ومواصلة بناء جدار الضم والتوسع في جنوب الخليل، وهدم المساكن وتهجير أصحابها.
عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، حنان عشراوي، تلقي كلمة خلال استقبالها وفداً أميركياً تستنكر فيها إيداع اللجنة المحلية للتخطيط والبناء التابعة لبلدية الاحتلال في القدس، خطة لبناء 770 وحدة استيطانية جديدة من أصل 1200 وحدة بين مستوطنة "غيلو" وبيت جالا للمصادقة عليها.
أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، صائب عريقات، يطالب في بيان صحافي المجتمع الدولي بدعم جهود وتوجه القيادة الفلسطينية إلى مجلس الأمن، بمشروع قرار لإدانة الاستيطان.
وزارة الخارجية الفلسطينية تشدد في بيان على أن بيانات الإدانة الشكلية للاستيطان ومخططاته لن تجبر الاحتلال على الانصياع لإرادة السلام الدولية.
المتحدث باسم الحكومة الفلسطينية، يوسف المحمود، يدين في بيان صحافي إعلان سلطات الاحتلال الإسرائيلي عن نيتها بناء مئات الوحدات الاستيطانية في مدينة القدس المحتلة .
المنسق الخاص للأمم المتحدة لعملية السلام في الشرق الأوسط، نيكولاي ملادينوف، يدين في بيان صحافي قرار السلطات الإسرائيلية الأخير للدفع قدماً بخطط بناء نحو سبعمئة وسبعين وحدة سكنية في مستوطنة جيلو.
وزير شؤون الشرق الأوسط البريطاني، توباياس إلوود، يعرب في بيان صحافي بشأن خطط بناء 770 وحدة استيطانية بين القدس وبيت لحم.
السكرتير الإعلامي لوزارة الخارجية اليابانية، ياسوهيسا كاوامورا، يعرب في بيان صحافي عن أسف حكومة اليابان بخصوص مضي إسرائيل قدماً في خطط بناء المستوطنات.
كشفت وثيقة سرية كتبت سنة 1970 ووصلت نسخة عنها إلى صحيفة "هآرتس" هذه الأيام، النقاب عن طريقة استيلاء إسرائيل على أراض في الضفة الغربية لغرض إقامة أول المستوطنات هناك.
وتحمل الوثيقة عنوان "طريقة إقامة [مستوطنة] كريات أربع" بالقرب من الخليل، وتشمل توثيقاً لجلسة عُقدت في ديوان وزير الدفاع الإسرائيلي في ذلك الوقت موشيه دايان في تموز/ يوليو 1970.
وشارك في هذه الجلسة كل من وزير الدفاع، والمدير العام لوزارة الإسكان، وقائد لواء يهودا والسامرة في الجيش، ومنسق شؤون الحكومة في المناطق المحتلة.
ووفقاً للوثيقة فإن الطريقة الأفضل لضم أراض فلسطينية والاستيلاء عليها لغرض إقامة مستوطنات هي استخدام الجيش كذريعة. وبناء على ذلك تقرّر في هذه الجلسة أن يتم الإعلان عن إقامة 250 وحدة سكنية في كريات أربع في منطقة جرى تحديدها بأنها ستستخدم لأغراض الوحدات العسكرية. كما تقرّر أن تتم أعمال البناء بواسطة وزارة الدفاع وعرض هذه الأعمال باعتبارها جزءاً من البناء لأغراض عسكرية محض.
وجاء في الوثيقة في هذا الشأن "بعد استكمال كل النشاطات اللازمة لأعمال البناء هذه من طرف معسكر التدريب التابع للجيش رقم 14، يقوم قائد لواء الخليل باستدعاء رئيس بلدية الخليل من أجل مناقشة مواضيع عامة وخلال ذلك يعلمه أن الجيش باشر بإقامة بيوت في المعسكر قبيل حلول فصل الشتاء".
واتفق المشتركون في الجلسة على خداع رئيس بلديّة الخليل من طريق إبلاغه أن أعمال البناء هي لأغراض عسكرية، في حين أنه من ناحية عملية تمّ إسكان أوائل المستوطنين في منطقة كريات أربع. وكان هؤلاء المستوطنون حاولوا اقتحام فندق "بارك" في الخليل.
تجدر الإشارة إلى أن مصادرة الأراضي الفلسطينية في المناطق المحتلة لأغراض عسكرية في الظاهر ومن ثم استخدامها لأغراض مدنية، كانت بمثابة سرّ مكشوف في سبعينيات القرن الفائت نظراً إلى أن القانون الدولي لا يتيح إمكان القيام بأعمال بناء مدنيّة على أراض صودرت لأغراض عسكرية. وبقيت هذه الطريقة منتهجة في إسرائيل حتى سنة 1979 حين أصدرت المحكمة الإسرائيلية العليا قراراً يقضي بوقفها، وذلك رداً على طلب التماس يتعلق بمصادرة أراض بهذه الحجة لإقامة مستوطنة ألون موريه في شمال الضفة.
وقال مصدر عسكري إسرائيلي شارك في بلورة سياسة الاستيطان في الضفة لصحيفة "هآرتس"، إن دايان هو من طرح فكرة مصادرة الأراضي الفلسطينية لأغراض عسكرية واستخدامها لاحقاً لإقامة مستوطنات.
عضو اللجنة التنفيذية في منظمة التحرير الفلسطينية، رئيس دائرة شؤون القدس، أحمد قريع، يستنكر في بيان قرار وزارة الإسكان الإسرائيلية بطرح عطاءات لبناء 323 وحدة استيطانية في مدينة القدس.
وزارة الخارجية الروسية تعرب في بيان عن القلق إزاء خطط إسرائيل لبناء وحدات سكنية جديدة في مستوطنة جيلو في الضفة الغربية، وفي القدس الشرقية، وتلفت إلى أن هذه الخطط الاستيطانية تتعارض مع التقرير الأخير للرباعية الدولية.
الناطق الرسمي بإسم الحكومة الأردنية، وزير الدولة لشؤون الإعلام، محمد المومني، يجدد في تصريح صحافي ادانته واستنكاره للاستيطان الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية، بما فيها القدس الشرقية.
الناطق الرسمي بإسم الحكومة الأردنية، وزير الدولة لشؤون الإعلام، محمد المومني، يجدد في تصريح صحافي ادانته واستنكاره للاستيطان الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية، بما فيها القدس الشرقية.
المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطان يشدد في تقريره الأسبوعي على أن القدس تشهد تصعيداً استيطانياً خطيراً، ومواصلة لجرائم التطهير العرقي بحق المواطنين الفلسطينيين، والتي تمثلت بهدم المساكن.
وزارة الخارجية الفلسطينية تطالب في بيان المجتمع الدولي التعامل مع إسرائيل كدولة تزوير وخداع رسمي، بعد بروز وثيقة سرية تكشف عن طرق استيلاء إسرائيل على أراض في الضفة الغربية، لغرض اقامة مستوطنات.
الأمين العام المساعد لشؤون فلسطين والأراضي العربية المحتلة في جامعة الدول العربية، سعيد أبو علي، يستنكر في تصريح خاص لـ "وفا"، قرار وزارة الإسكان الإسرائيلية بطرح عطاءات جديدة لبناء 323 وحدة استيطانية في مدينة القدس.
مركز عبد الله الحوراني للدراسات والتوثيق يفيد في تقريره الشهري أن ستة مواطنين بينهم طفل، استشهدوا خلال شهر تموز/ يوليو، مؤكداً وجود خطط لبناء أكثر من 2100 وحدة استيطانية، وأن سلطات الاحتلال هدمت 56 منزلاً ومنشأة، واعتقلت نحو 540 مواطناً، بينهم عشرات الأطفال.
الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، إياد مدني، يدين في تصريح صحافي إعلان إسرائيل أربعة عطاءات لبناء وحدات استيطانية جديدة في الأرض الفلسطينية المحتلة بما فيها القدس، وهدم 12 منزلاً لمواطنين في بلدة قلنديا داخل القدس المحتلة، معتبراً ذلك عقبة جديدة أمام أي عملية سياسية تنهي الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية التي احتلت في العام 1967، ويتناقض مع الجهد الدولي الداعم لحل الدولتين ويقوض أي جهود تبذل لإحياء العملية السلمية في المنطقة.
وزارة الخارجية الفلسطينية تكشف في بيان صحافي عن مزيد من الخداع الإسرائيلي للاستيلاء على الأراضي الفلسطينية لصالح الاستيطان.
محافظ القدس ووزير شؤونها، عدنان الحسيني، يحذر في حديث لإذاعة موطني من "تغول" استيطاني وهدم وعقوبات جماعية غير مسبوقة في محيط القدس.
اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية تصدر بياناً عقب اجتماعها تؤكد فيه دعمها للمبادرة الفرنسية وتدعو إلى توفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني، وتحذر الحكومة الإسرائيلية من مغبة تصعيد سياستها الاستيطانية وشرعنة البؤر الاستيطانيّة وهدم المنازل.
وزير الخارجية الفلسطيني، رياض المالكي، يحذر في بيان من خطورة تمرير تشريعات في الكنيست الإسرائيلي، تهدف إلى شرعنة بؤر استيطانية مقامة على أراضٍ فلسطينية خاصة، وتمهد للاستيلاء على أراضي المواطنين بغطاء قانوني.
وزارة الخارجية الفلسطينية تصدر بياناً تقول فيه إن الحكومة الإسرائيلية تستهتر بالإدانات الدولية للاستيطان وتواصل تغولها في الأرض الفلسطينية.
وزارة الخارجية الفلسطينية تطالب في بيان صحافي مجلس الأمن بتحمل مسؤولياته في وقف الاستيطان، خاصة في القدس المحتلة.
مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في الأرض الفلسطينية المحتلة "أوتشا" يشير في التقرير الأسبوعي لحماية المدنيين إلى قيام السلطات الإسرائيلية بهدم ثمانية مبان فلسطينية في ثلاث تجمعات تقع في المنطقة (ج)، مما أدى إلى تهجير 22 شخصا وتضرر ما يزيد عن 80.
المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان يؤكد في تقرير الإستيطان الأسبوعي أن الحملة الاستيطانية المسعورة مستمرة في القدس وعمليات هدم واسعة لمنازل المواطنين الفلسطينيين.
أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، صائب عريقات، يوجه رسائل متطابقة إلى وزراء خارجية دول العالم، يحثهم فيها على التدخل العاجل لإلزام إسرائيل بإيقاف الاستيطان غير الشرعي، مؤكداًُ أن شهر تموز/يوليو المنصرم سجل تصاعداً ملحوظاً في وتيرة بناء الوحدات الاستيطانية.
صادقت "اللجنة اللوائية للتخطيط والبناء" في اللواء الأوسط التابع لإدارة التخطيط الصهيونية على مخطط بناء 4200 وحدة استيطانية جديدة في مستوطنة "مودعين" غرب مدينة رام الله. وقررت اللجنة المذكورة منح "الجمهور" مهلة 60 يوماً لتقديم الاعتراضات التي ستبحثها بعد انتهاء المهلة المذكورة، ومن ثم ستمنح التصريح النهائي للشروع الفعلي بالبناء. وتشمل الخطة الموضوعة من بلدية "مودعين" 1050 وحدة استيطانية صغيرة معدة للأزواج الشابة ومناطق تجارية وصناعية بمساحة 23 ألف متر مربع، علما بأن الخطة بكاملها ستنفذ على مساحة 1140 دونما غرب الطريق رقم 3.
الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، إياد أمين مدني، يدين في بيان صحافي الاعتداءات الخطيرة والمتكررة من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي ومجموعات المستوطنين المتطرفين على المسجد الأقصى، من خلال ازدياد وتيرة اقتحام المستوطنين ومحاولاتهم إقامة صلوات تلمودية في ساحاته، وتقييد حرية وصول المسلمين إليه، معتبراً هذه الإجراءات الإسرائيلية الخطيرة تتعارض مع الوضع التاريخي القائم بالمسجد الأقصى.