ملف الإستيطان
ذكرت صحيفة "معاريف" أنه سيتم خلال أسبوع إقامة مستوطنتين جديدتين جنوبي الخليل هما "سوسيا" و"معاليه حفير"، بناء على قرار اللجنة الوزارية الإسرائيلية لشؤون الاستيطان.
ذكرت صحيفة "عل همشمار" أن أعمالاً تمهيدية لتسوية الأراضي بدأت في عدة قرى في منطقة جنين، قرية الزبابدة. وأضافت أن الهدف هو إقامة المستوطنات عليها.
قرّرت اللجنة المشتركة الوزارية الإسرائيلية والوكالة الصهيونية للشؤون الاستيطانية المصادقة على إقامة 7 مستوطنات جديدة في مناطق الضفة الغربية منها 2 في منطقة الغور الأردني.
كما تقرّر أيضاً إقامة مستوطنة أخرى وبمبادرة ذاتية (تمويل خاص) في منطقة شمال شرق قلقيلية وستضم 1200 عائلة مستوطنة.
أقيمت مستوطنة جديدة أطلق عليها اسم "أمنون"، شمال بحيرة طبرية وتضم 40 عائلة من مستوطنات الجليل الأعلى.
يبدأ مستخدمو وزارة الاتصالات الإسرائيلية هذا الأسبوع بإقامة مستوطنة خاصة بهم في جبال نابلس تحمل اسم "هبزاك عوفريم". وذكرت صحيفة "معاريف" بأن المرحلة الأولى لإقامة المستوطنة ستكلف 42 مليون دولار.
قررت لجنة الاستيطان التابعة للكنيست الإسرائيلي إقامة 5 مستوطنات يهودية جديدة في الضفة الغربية، بحيث يتم إنشاء 3 مستوطنات قرب أريحا، ومستوطنة في قلب منطقة نابلس، ومستوطنة خاصة قرب مدينة نابلس.
ذكرت مصادر في وزارة الإسكان والبناء الإسرائيلية بأنه سيتم وحتى نهاية العام المالي 1983-1984، البدء ببناء 2400 وحدة سكنية جديدة في مناطق الضفة الغربية. وقالت المصادر بأن أعمال البناء هذه تشمل مختلف المستوطنات بما في ذلك مستوطنات "أريئيل" و"عمانوئيل" و"ألون موريه". وسيجري إلى جانب ذلك، بناء مؤسسات تعليمية وجماهيرية عامة ترفيهية.
المؤتمر العام لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) يصدر قرار رقم 22 م/11 يعبر فيه عن قلقه حول إصرار سلطات الاحتلال الإسرائيلية رفض تنفيذ قرارات المؤتمر العام والمجلس التنفيذي، مؤكدة ان تواصل القيام بالحفريات ومتابعة عمليات الإنشاء تلحق الضرر بالطابع التاريخي والثقافي للقدس، وأن إنشاء المستوطنات اليهودية حول مدينة القدس وتوطين جماعات دينية يهودية داخلها يستهدفان تهويد مدينة القدس.
الجمعية العامة للأمم المتحدة للأمم المتحدة تصدر قرار رقم 38/58 جيم ترحب فيه بالدعوة إلى عقد مؤتمر سلام دولي معني بالشرق الأوسط مهتم بنيل الشعب الفلسطيني لحقوقه المشروعة غير القابلة للتصرف، وبضرورة إنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي العربية، وضرورة معارضة ورفض السياسات والممارسات الإسرائيلية في الأراضي المحتلة، خاصة سياسة إقامة المستوطنات.
الجمعية العامة للأمم المتحدة تصدر قرار رقم 38/79 جيم تقر فيه أن جميع التدابير والإجراءات التي اتخذتها إسرائيل في الأراضي العربية المحتلة منذ سنة 1967، بما فيها القدس، تنتهك الأحكام ذات الصلة من اتفاقية جنيف المتعلقة بحماية الأشخاص المدنيين وقت الحرب، وتشجب تمادي إسرائيل في تنفيذ هذه التدابير، بخاصة إقامة المستوطنات في الأراضي الفلسطينية والأراضي العربية الأخرى المحتلة.
قرّر المجلس الإقليمي "متيه بنيامين" إقامة 4 مستوطنات جديدة في الضفة الغربية، وسيتحمل المجلس نفسه نفقات إقامة هذه المستوطنات بسبب التقليصات في الميزانية الحكومية.
لجنة حقوق الإنسان تصدر قرار رقم 1984/1 ألف (الدورة 40) تدين فيه السياسات والممارسات الإسرائيلية لتشجيع إقامة وتوسيع المستعمرات الاستيطانية في الأراضي المحتلة، وما يلي ذلك من ضم للأراضي العربية المحتلة ونقل سكان غرباء إليها وتسليحم، وتفريغ الأراضي المحتلة من سكانها العرب وإبعادهم وطردهم وتهجيرهم ونقلهم وإنكار حقهم في العودة.
ذكرت صحيفة "هآرتس" أنه تم تأسيس مستوطنة جديدة تحت اسم "عيروبين" جنوبي منطقة كفار عتسيون، بمبادرة من مجلس منطقة غوش عتسيون وبمصادقة المؤسسات الإسرائيلية الرسمية التي لها علاقة بالاستيطان.
أقام المستوطنون الإسرائيليون بيوتاً جاهزة في منطقة "المسنات" جنوب الخليل بغرض إنشاء نواة مستوطنة جديدة تقع على أراضي المواطنين العرب.
صادقت اللجنة الوزارية الإسرائيلية للشؤون الاستيطانية على قرار يقضي ببناء 6 مستوطنات جديدة هي: مستوطنة "غيريت" وتقع شمالي شرق الضفة الغربية، ومستوطنة "غوفع" تقع شمالي شرق مدينة القدس، ومستوطنتا "عرمويم" و"خربة زنوح" في منطقة جنوبي جبل الخليل، ومستوطنة "هاخروت" في منطقة النقب شمالي مستوطنة "كنسيعوت"، ومستوطنة "متسفيه عزوز".
كما صادقت اللجنة أيضاً على قرار توسيع مستوطنتي "اشحار" و"موريشت" في منطقة الجليل.
مدير مكتب الرئيس المصري للشؤون السياسية، أسامة الباز، يعتبر في تصريح خاص لوكالة "أنباء الشرق الأوسط" المصرية، أن تصعيد النشاط الاستيطاني الإسرائيلي في الأراضي العربية المحتلة يشكل مخالفة خطيرة لالتزامات القانون الدولي وأحكامه فضلاً عن إخلاله بروح السلام وإعاقته للجهود المبذولة من أجله. وأضاف الباز ، عقب إعلان إسرائيل إنشاء خمس مستوطنات جديدة في الضفة الغربية وغزة، أنه "من المؤسف أن يحدث هذا في الوقت الذي تتجه الأنظار إلى المحاولات الجارية لإقرار سلام عادل ودائم في المنطقة".
وزير الخارجية المصري، جمال حسن علي، يعلن في حديث خاص إلى صحيفة "القبس" الكويتية، استعداد بلاده لالتزام خطة عربية استراتيجية لمواجهة سياسة إقامة المستوطنات في الأراضي العربية المحتلة.
تم توطين مستوطنتين جديدتين في الضفة الغربية: المستوطنة الأولى هي مستوطنة "تل حاييم" على أنقاض قرية روجيب، أما المستوطنة الثانية فهي "معاليه لفوتا" وتقع على طريق نابلس - رام الله.
قرّرت اللجنة الوزارية الإسرائيلية لشؤون الاستيطان المصادقة على إقامة 3 مستوطنات جديدة، هي: "مغداليم" غرب "معاليه إفرايم" قرب نابلس، و"مخليلي" في جنوب الضفة الغربية، و"أدام" قرب مستوطنة "غفعون" في منطقة القدس.
قررت وزارة المالية الإسرائيلية تخصيص الأموال اللازمة لإقامة 5 مستوطنات جديدة في الضفة الغربية، وتقديم الدعم لتوسيع 15 إلى 20 مستوطنة قائمة في الضفة.
جمعية الصحة العالمية تصدر قرار رقم ج ص ع 37 ـ 26 تدين فيه إسرائيل لاستمرارها في إقامة المستوطنات في فلسطين والجولان، وللاستغلال غير الشرعي للثروات والموارد الطبيعية للسكان العرب في هذه الأراضي، وللإستيلاء على مصادر المياه وتحويلها لأغراض الاحتلال والاستيطان. كما تطالب الجمعية بالتوقف عن بناء المستوطنات وإزالة ما تم إقامته فوراً.
ذكرت صحيقة "هآرتس" أنه تم تدشين مستوطنة جديدة باسم "تل حاييم" وتقع جنوبي مستوطنة "ألون موريه" قرب مدينة نابلس.
أعلنت حركة "هشومير هستعير" عن إقامة 12 نواة استيطانية جديدة. ويقوم نحو 700 من الشبان بتوزيع أنفسهم على هذه المستوطنات الجديدة من أجل تحويلها بالتدريج إلى كيبوتسات في منطقة الجليل والجولان والنقب وغيرها من الأماكن.
باشرت الجرافات الإسرائيلية في شق شارع في أراضي قرية حوسان الواقعة إلى الجنوب الغربي لمدينة بيت لحم، وذلك تمهيداً لإنشاء مستوطنة جديدة على أراضي القرية.
أقيمت في الضفة الغربية مستوطنة جديدة باسم "اسفار"، وقد أقيمت بين "معاليه عاموس" و"تكواع" ويقطنها نحو 20 عائلة.
بوشر العمل في إقامة نواة مستوطنة "نيئوت أدوميم" على أراضي قرية أبو ديس في المنطقة الجنوبية الشرقية وتبلغ مساحتها نحو 2000 دونم.
أقامت السلطات الإسرائيلية 3 نقاط استيطانية جديدة في قلب مدينة الخليل. فقد أقيمت في كل نقطة استيطانية بعض الأبنية الجاهزة، حيث تقوم النقطة الأولى فوق المقبرة اليهودية والثانية في حي الرميضة والثالثة في جوار المدينة.
تضمن الاتفاق الائتلافي لتاليف حكومة تكتل وطني في إسرائيل، والذي تم التوصل إليه بين كتلتي الليكود والمعراخ، بنداً ينص على إقامة 5 أو 6 مستوطنات جديدة أخرى خلال العام الحالي في أنحاء الضفة الغربية وقطاع غزة. وذلك من أصل 27 مستوطنة جديدة طالبت كتلة الليكود بإقامتها خلال فترة حكومة التكتل الوطني.
أقيمت مستوطنتين جديدتين في منطقة رام الله. وأطلق على المستوطنة الأولى اسم "تحليئيل" وعلى الثانية اسم "غبعات هلبوناه".
ذكرت صحيفة "معاريف" أن المستوطنة رقم 32 أقيمت في هضبة الجولان، وقد أُطلق عليها مؤقتاً اسم "قيلع ألون".
أقيمت 4 مستوطنات لحركة الشبيبة الطلائعية المحاربة "ناحال" في عربة ومنطقة هيرسور في النقب وغور الأردن وكفار عتسيون.
قال راديو إسرائيل إنه تم الاحتفال بتأسيس مستوطنة جديدة تابعة للشبيبة الطلائعية المحاربة "ناحال" في منطقة مشارف السلام المتاخمة لقطاع غزة، وسميت المستوطنة "أميتاي".
اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية توجه تقريراً سياسياً إلى الدورة السابعة عشرة للمجلس الوطني الفلسطيني، تؤكد فيه أن الحكومة الإسرائيلية الحالية من الحزبين الرئيسيين، متفقة على تنفيذ البرنامج الصهيوني في الاستيلاء على الأرض والاستمرار في التوسع، وتعزيز الاستيطان، وإخلاء الأرض من السكان وأصحابها الشرعيين، بطريق الإرهاب والتعذيب والقتل والمصادرة والاغتصاب.
قرّرت اللجنة الوزارية الإسرائيلية لشؤون الاستيطان إقامة مستوطنة إسرائيلية جديدة في قطاع غزة باسم "كفار دياجيم"، وستتبع هذه المستوطنة لحركة "ليحود هاكاريم".
الجمعية العامة للأمم المتحدة تصدر قرار رقم 39/146 ألف تدين فيه العدوان الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وفي لبنان، بما في ذلك نزع ملكية الأراضي وضمها، وإقامة المستوطنات، ومحاولات الاغتيال وغيرها من التدابير الإرهابية والعدوانية. كما تدين قيام إسرائيل بفرض قوانينها وإدارتها على مرتفعات الجولان السورية، وما تنتهجه فيها من سياسات وممارسات الضم، وإقامة المستوطنات ومصادرة الأراضي، وتحويل موارد المياه، وفرض الجنسية الإسرائيلية على الرعايا السوريين، وتعلن أن جميع هذه التدابير باطلة ولاغية.
الجمعية العامة للأمم المتحدة تصدر قرار رقم 39/95 جيم تشجب فيه تمادي إسرائيل في جميع التدابير والإجراءات التي اتخذتها في الأراضي الفلسطينية والأراضي العربية الأخرى المحتلة، خاصة إقامة المستوطنات، وتطالب بأن تتقيّد بالتزاماتها الدولية وفقاً لمبادئ القانون الدولي وأحكام اتفاقية جنيف.
الجمعية العامة للأمم المتحدة تصدر قرار رقم 39/95 دال تؤكد فيه أن الاحتلال يشكّل في حدّ ذاته انتهاكاً لحقوق الإنسان للسكان المدنيين في الأراضي العربية المحتلة وتدين فيه السياسات والممارسات الإسرائيلية من ضم الأراضي وفرض القوانين والإِدارة الإِسرائيلية على مرتفعات الجولان السورية وإقامة مستوطنات إسرائيلية جديدة وتوسيع المستوطنات القائمة في الأراضي العربية الخاصة والعامة، ونقل سكان أجانب إليها، وما يلي ذلك من طرد وإبعاد ونفي وتشريد ونقل سكان الأراضي المحتلة العرب وحرمانهم من حقهم في العودة. كما تدين عمليات الحفر وتغيير المعالم، خاصة في القدس.
الجمعية العامة للأمم المتحدة تصدر قرار رقم 39/169 تعرب فيه عن جزعها إزاء تدهور أحوال معيشة الشعب الفلسطيني في الأراضي الفلسطينية المحتلة نتيجة الإحتلال الإسرائيلي، وعن رفضها الخطط والإجراءات الإسرائيلية الهادفة إلى تغيير التكوين الديموغرافي للأراضي الفلسطينية المحتلة عبر إقامة وتوسيع المستوطنات، وغير ذلك من الخطط والإجراءات التي تخلق أوضاعاً تؤدي إلى تشريد الفلسطينيين وخروجهم من الأراضي الفلسطينية المحتلة.
ذكرت صحيفة "دافار" أنه سيتم إقامة مستوطنتين جديدتين في "نحال عيرون" داخل منطقة الخط الأخضر. وأكد قسم الاستيطان في الوكالة اليهودية أن المستوطنتين الجديدتين ستقامان من ميزانية الوكالة للسنة المالية القادمة، وستبلغ تكاليف إقامة المستوطنتين 2,5 مليون دولار. ويطالب قسم الاستيطان بزيادة حجم الميزانية الاستيطانية في مجال الخط الأخضر إلى 70 مليون دولار.
لجنة حقوق الإنسان تصدر قرار رقم 1985/1 ألف (الدورة 41) تدين فيه السياسات والممارسات الإسرائيلية لتشجيع إقامة وتوسيع المستعمرات الاستيطانية في الأراضي المحتلة، وما يلي ذلك من ضم للأراضي العربية المحتلة ونقل سكان غرباء إليها وتسليحم، وتفريغ الأراضي المحتلة من سكانها العرب وإبعادهم وطردهم وتهجيرهم ونقلهم وإنكار حقهم في العودة.
جمعية الصحة العالمية تصدر قرار رقم ج ص ع 38 ـ 15 تدين فيه إسرائيل لإحتلالها أراضي عربية واستمرارها في إقامة المستوطنات الإسرائيلية، ولإستغلالها غير الشرعي للثروات والموارد الطبيعية للسكان العرب في تلك الأراضي لأغراض الاحتلال والاستيطان، ولما لهذه السياسات من تأثيرات مدمرة وطويلة الأمد على الظروف الصحية، النفسية منها والجسدية، للسكان الواقعين تحت الاحتلال. وتطالب إسرائيل بإنهاء الاحتلال ووقف كل عمليات العنف وبالتوقف عن إقامة مستوطنات جديدة، كما تطالب بإزالة ما تم إقامته منها.
تمت إزالة المبنى الذي أقامه المستوطنون قبل فترة على أراضي قرية الجيب إلى الشمال الغربي لمدينة القدس، وذلك من أجل إقامة نواة لمستوطنة تحمل اسم المستوطن زلمان أبوليسكي الذي قتل في البيرة.
تقيم الشركة الإسرائيلية "ديكل للبناء والتجارة" منشآت استيطانية على أراضٍ تبلغ مساحتها 700 دونم في قرية المدية قضاء رام الله تمهيداً لبناء مستوطنة عليها.
قال راديو إسرائيل إن وزارة الإسكان الإسرائيلية ستبني 1400 وحدة سكنية في الضفة الغربية هذا العام، على الرغم من وجود أكثر من 3 آلاف وحدة سكنية بدون سكان.
بدأت القوات الإسرائيلية بإقامة مستوطنة يهودية جديدة شرقي مدينة غزة في القطاع. وبدأت بتسوية الأرض وإحضار الجرافات وإنشاء خزانات المياه تمهيداً لإقامة المستوطنة الجديدة.
نشرت الصحف الإسرائيلية إعلاناً عن وضع حجر الأساس لمستوطنة إسرائيلية جديدة في قلب نابلس تدعى "عيلي". وتقام المستوطنة الجديدة بإشراف حركة "غوش إمونيم" الاستيطانية.
تم وضع حجر الأساس لمستوطنة جديدة في الضفة الغربية باسم "عالي شومرون".
ذكرت صحيفة "جيروزاليم بوست" أن مستوطنة يهودية جديدة سوف تقام على مقربة من موشاف ميرون في منطقة الجليل وسوف يقيم فيها خريجون أكاديميون.
ذكرت صحيفة "حداشوت" الإسرائيلية أن أعضاء مجلس المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية يعملون على إعداد مشروع لإقامة 6 مستوطنات جديدة إضافة إلى المستوطنات الست التي كان من المقرّر إقامتها خلال العام الحالي في أنحاء مختلفة من الضفة الغربية.
تم تدشين مستوطنة جديدة بالقرب من نابلس تدعى "مفداليم" وهي المستوطنة الأولى في الضفة الغربية التي تتحول إلى نقطة استيطان دائمة منذ تأليف حكومة الوحدة الوطنية الإسرائيلية.