ملف الإستيطان
ذكرت صحيفة "يروشلايم" الإسرائيلية أن مكتب مراقبي إدارة أراضي إسرائيل بدأ بوضع بطاقات جنوبي شرقي القدس في المكان الذي ستقام فيه مستوطنة "هار حوما" (جبل أبو غنيم) قرب صور باهر تعلن عن مصادرة أراضي المنطقة.
قال شهود عيان للوكالة الفرنسية إن مستوطنين إسرائيليين يقطنون البلدة القديمة في القدس أقاموا جسراً يمر فوق منازل وأسواق الحي الإسلامي في البلدة.
كشف تقرير قدّمه وزير الإسكان الإسرائيلي أريئيل شارون إلى الكنيست عن أن آلاف المساكن سيتم بناؤها في الأراضي المحتلة خلال السنوات المقبلة. وأوضح شارون أنه يعتزم إقامة دوائر بناء تتوسع تدريجياً حول القدس وتمتد إلى جنوب المدينة وشمالها.
قام أكثر من 100 مستوطن يهودي من المدرسة الدينية المسماة "عطيرت كوهانيم"، يرافقهم عدد من أعضاء الكنيست من اليمين المتطرف، بالاستيلاء على 4 منازل في قرية سلوان في القدس.
ذكرت صحيفة "هآرتس" أن وزارة البناء والإسكان الإسرائيلية وبلدية مدينة القدس بدأتا الأعمال التمهيدية لتجهيز أكبر موقع للمساكن الجاهزة (الكرفانات) في منطقة "غفعات همطوس" غربي حي "جيلو". وقالت الصحيفة إن الحي الجديد سيضم 600 مسكن جاهز مخصصة للمهاجرين الجدد.
يعتزم المستوطنون إقامة 200 وحدة سكنية في ما يسمى الأراضي الفارغة في حي سلوان. وقال عدد منهم إن هذا المشروع الاستيطاني يتطلب حلولاً هندسية معقدة بسبب وعورة تلك الأراضي.
ذكرت صحيفة "كول هعير" الإسرائيلية أن وزارة الإسكان الإسرائيلية تعدّ خطة للاستيطان في حي وادي الجوز في المنطقة الواقعة بين الكراجات والجامعة العبرية. وستبني الوزارة بموجب هذه الخطة 200 وحدة سكنية.
من جهة أخرى، ذكرت صحيفة "هآرتس" أن وزارة الإسكان الإسرائيلية والعديد من جمعيات تهويد القدس وضعت خطة تنمية تقضي بإنشاء 22 بؤرة استيطان يهودي في مدينة القدس.
رئيس الوفد الفلسطيني إلى المفاوضات الثنائية مع إسرائيل، حيدر عبد الشافي، يؤكد في تصريح خاص لمجلة "فلسطين الثورة"، أنه لا يوجد تقدم ملحوظ في الجولة السادسة من مفاوضات السلام بسبب تصلب الموقف الإسرائيلي، وتعارضه مع الموقف الفلسطيني، وعدم ايجاد أرضية مشتركة للتفاوض. كما أكد أن الصعوبة الحقيقية هي مواجهة مسألة الاستيطان بشكل عام، ومسألة اصرار الجانب الإسرائيلي على أن القدس الشرقية هي خارج إطار المفاوضات باعتبار ان وضعها منتهياً.
رئيس الوفد الفلسطيني الى مفاوضات السلام، حيدر عبد الشافي، يدعو في تصريح صحافي الى تعليق المفاوضات الثنائية العربية – الإسرائيلية، ما دامت إسرائيل ترفض حل مشكلة المستوطنات وتصر على أن القدس هي عاصمتها.
الأمانة العامة لجامعة الدول العربية تصدر بياناً حول إنشاء إسرائيل مستوطنة جديدة في القدس.
ذكرت صحيفة "كول هعير" أن دائرة أراضي إسرائيل قررت توصية وزارة المالية الإسرائيلية بمصادرة نحو 15 ألف دونم من الأراضي الواقعة بين مستوطنة "بسغات زئيف" و"التلة الفرنسية" بهدف تقريب مستوطنة "بسغات زئيف" من القدس.
قامت الجرافات الإسرائيلية بشق شوارع وطرقات في أرض تقع ضمن حدود مدينة القدس بالقرب من دير الطنطور والمعروفة بموقع "خلة حرملة" والبالغة مساحتها نحو 64 دونماً. وقال عدد من الأهالي أن الهدف من شق هذه الشوارع هو إلحاقها بشارع رقم "60" الاستيطاني.
اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية تنتقد في بيان إكمال التطويق والعزل واستمرار الاستيطان الإسرائيلي في القدس وضواحيها.
قررت بلدية القدس رفع مستوى تنفيذ هدم البيوت العربية المبنية في القدس من دون الحصول على التراخيص، والتي يصل عددها إلى نحو الألفين، وسيتم هدم 12 بيتاً منها في المرحلة الأولى.
أكدت مصادر صحافية إسرائيلية أن بلدية القدس تنوي إقامة حي يهودي يتكون من آلاف المساكن على أراضي قرية الولجة الجديدة الواقعة على حدود منطقة بلدية القدس ومنطقة بيت لحم.
ذكرت مصادر صحافية إسرائيلية أن خطة تفصيلية يجري وضع اللمسات الأخيرة عليها تتضمن توسيع حدود منطقتي مستوطنتي "معاليه أدوميم" و"غفعات زئيف". وأضافت المصادر أن الهدف من وضع هذه الخطة هو إيجاد امتداد استيطاني يهودي بين القدس وكلتا المستوطنتين.
قامت الجرافات الإسرائيلية بأعمال حفريات وتجريف في أراضي حزما وبيت حنينا وعناتا وشعفاط في القدس، وذلك بهدف توسيع مستوطنة "بسغات زئيف" وإقامة منطقة صناعية.
ذكرت صحيفة "معاريف" أن قائد المنطقة الوسطى الجنرال إيلان بيران ضم 3 آلاف دونم من الأراضي الفلسطينية إلى مستوطنة "معاليه أدوميم". وتقع هذه الأراضي غربي المستوطنة وتربطها بالقدس قرب العيسوية. وسوف يقام في هذه الأراضي حي سكني استيطاني جديد يضم 1500 وحدة سكنية و10 فنادق تضم 4 آلاف غرفة.
الخبير الفلسطيني في شؤون الاستيطان في جمعية الدراسات العربية في القدس، خليل تفكجي، يتناول في حديث خاص لصحيفة "الحياة" التوسع الاستيطاني الاسرائيلي في القدس والضفة الغربية.
الحكومة الإسرائيلية تعلن في بيان السماح بمواصلة عمليات البناء داخل المستوطنات الإسرائيلية في المناطق المحتلة بالقدس.
سمحت الحكومة الإسرائيلية بمواصلة عمليات البناء داخل المستوطنات الإسرائيلية في المناطق المحيطة بالقدس الشرقية مع تشديد رقابتها على عمليات البناء هذه. وأفاد بيان رسمي أن الحكومة الإسرائيلية شكّلت لجنة وزارية لمراقبة عمليات البناء ومداها.
قالت مصادر مطلعة في بلدية القدس إن لجنة التنظيم والبناء في المجلس البلدي للمدينة صادقت على خطة لبناء حي استيطاني يهودي جديد بضواحي الشطر الشرقي من القدس يضم 6500 وحدة سكنية.
وأكدت مصادر إسرائيلية أن مصادقة اللجنة المذكورة تقضي بالشروع على الفور في إقامة الحي الاستيطاني الجديد "هارحوما" على مساحة تقدّر بنحو 2000 دونم من أراضي جبل أبو غنيم.
أكد وزير البناء والإسكان الإسرائيلي بنيامين بن إليعيزر أن اللجنة الوزارية الإسرائيلية لمراقبة البناء في القدس صادقت على مبادئ البناء في "معاليه أدوميم" حيث سيُبنى هذا العام 500 وحدة سكنية جديدة فيما سيبنى عدد ممائل العام المقبل.
كما تمت المصادقة على البناء في مستوطنة "بيتار". وفي مستوطنة "غفعات زئيف" تقرّر استغلال ما وصف بـ "الأراضي الخاصة" لبناء حوالى 800 وحدة سكنية، كما صادقت اللجنة على بناء 50 وحدة سكنية في مستوطنات الغور.
أعدت السلطات الإسرائيلية مخططاً لإقامة مستوطنة جديدة في القدس تضم 3600 وحدة سكنية تقام على أراضٍ في الناحية الشرقية لبيت صفافا. وستقام المستوطنة التي تحمل اسم "غفعات همطوس" على مساحة 980 دونماً.
أقرّت السلطات الإسرائيلية مصادرة 530 دونماً من الأراضي الفلسطينية في بيت حنينا وبيت صفافا في القدس العربية وذلك لبناء مزيد من المساكن الاستيطانية عليها.
أعلنت صحيفة "جيروزالم بوست" أن بلدية القدس تريد مصادرة 440 هكتاراً إضافية من الأراضي العربية لبناء مساكن للإسرائيليين وذلك بعد عمليات المصادرة التي سبق أن قرّرتها الحكومة. وأعلن مسؤولون في بلدية القدس أن هذا القرار ليس سوى المرحلة الأولى من خطة أكبر تهدف إلى مصادرة ما مجموعه 500 هكتار من الأراضي العربية.
رئيس الحكومة الإسرائيلية، يتسحاق رابين، يلقي كلمة أمام مجلس الوزراء يدافع فيها عن مصادرة أراض عربية في القدس وإسكان اليهود فيها.
وزير الهجرة والاستيعاب الإسرائيلي، يائير تسابان، يقول في تصريح صحافي إن "القدس الشرقية تمتد على مساحة سبعة آلاف هكتار ومنذ العام 1967 صادرنا 2300 هكتار 80 بالمئة منها من العرب". وأضاف "بنينا 35 ألف مسكن على هذه الأراضي كلها لليهود. لا يمكننا مصادرة أراض بهذا الحجم الكبير من العرب من غير أن يستفيدوا من حد أدنى".
الناطق باسم وزارة الخارجية الأميركية ينتقد في تصريح صحافي قرار إسرائيل مصادرة أراض في القدس، وأضاف "يصعب تصور كيف يمكن مثل هذا الاجراء، مصادرة الأرض، أن يفيد المفاوضات الآن". واعترف بأن "المشكلة صعبة" وبأن إسرائيل لم تستشر الولايات المتحدة بقرارها.
الناطق باسم وزارة الخارجية الفرنسية، ريشار دوكيه، يقول في تصريح صحافي أن الفلسطينيين اتصلوا بمجلس الأمن الذي يرأسه مندوب فرنسا، وأن فرنسا تؤيد إجراء مناقشة في مجلس الأمن بشأن قرار إسرائيل مصادرة أراض من القدس. وقال"على السلطات الإسرائيلية أن تعود عن قرارها الذي لا يتفق والقانون الدولي"، وكذلك لا يسهل عملية السلام من حيث كونه يوجد سياسة أمر واقع في قضيتي المستوطنات والقدس. وأشار إلى أن فرنسا بصفتها الرئيس الحالي للاتحاد الأوروبي تتشاور مع شركائها الأوروبيين في شأن قضية القدس.
مندوبة الولايات المتحدة الدائمة لدى الأمم المتحدة، مادلين اولبرايت، تؤكد في تصريح صحافي عقب لقاءها الرئيس المصري حسني مبارك، أن مناقشة قيام إسرائيل بمصادرة أراض في القدس ليست من اختصاص مجلس الأمن. ورداً على سؤال حول ما إذا كان القرار الإسرائيلي الأخير بمصادرة المزيد من الأراضي الفلسطينية سيهدد عملية السلام، قالت أولبرايت "إن مسألة القدس تعد أكثر الموضوعات أهمية بالنسبة لعملية السلام" مضيفة "عندما أعود إلى نيويورك سنبذل محاولات لعرض المسألة على مجلس الأمن، ولكني أعتقد أن المسألة ليست فقط من اختصاص مجلس الأمن، فهناك طرق أخرى لمحاولة التعامل معها".
وزير الخارجية المصرية، عمرو موسى، ووزير الخارجية الإسرائيلي، شمعون بيرس، يعقدان مؤتمراً صحافياً مشتركاً يعرضان فيه موقفهما من مصادرة الأراضي في القدس.
وزير الإسكان الاسرائيلي، بنيامين بن اليعازر، يعلن في تصريح صحافي مصادرة أراض جديدة في القدس، قائلاً "سيتم بناء ثلاثين ألف وحدة سكنية في القدس خلال السنوات الخمس المقبلة وستتم مصادرة أراض جديدة حسب الحاجة". وأشار إلى "مصادرة 120 هكتاراً بين حي التلة الفرنسية وبسغات زئيف" في القدس الشرقية. وقال بن اليعازر إن "الأمر يتعلق بالصراع على مستقبل القدس ولا يمكن لأي شخص أن يملي على إسرائيل موقفاً حيال تصرفها على أراضيها التي تقع تحت سيادتها في القدس".
وزير التخطيط والتعاون الدولي الفلسطيني، نبيل شعث، يندد في تصريح صحافي بقرار اسرائيل مصادرة أراض فلسطينية في القدس.
أعلن وزير الإسكان الإسرائيلي، بنيامين بن إليعيزر أن إسرائيل ستصادر 1200 دونم من الأراضي الفلسطينية في القدس العربية بالإضافة إلى 530 دونماً صادرتها مؤخراً.
وقال بن إليعيزر إنه سيتم بناء 30 ألف وحدة سكنية استيطانية في القدس خلال السنوات الخمس المقبلة وستتم مصادرة أراضٍ جديدة حسب الحاجة.
وزير الخارجية الإسرائيلي، شمعون بيرس، يؤيد في تصريح خاص للإذاعة الإسرائيلية، قرار الحكومة الإسرائيلية مصادرة أراض في القدس.
مندوب فلسطين في الأمم المتحدة، ناصر القدوة، يلقي كلمة أمام مجلس الأمن ينتقد فيها قرار إسرائيل مصادرة أراض فلسطينية في القدس.
القائم بأعمال دولة الإمارات العربية المتحدة في الأمم المتحدة، علي ثاني السويدي، يلقي كلمة أمام مجلس الأمن يدين فيها قرار إسرائيل مصادرة أراض فلسطينية في القدس.
مندوب مصر الدائم لدى الأمم المتحدة، نبيل العربي، يؤكد في كلمة أمام مجلس الأمن أن الاجراءات الإسرائيلية في القدس تهدد عملية السلام برمتها.
صادق مجلس الوزراء الإسرائيلي على قرار مصادرة الأراضي في شمال القدس وجنوبها والتي تبلغ مساحتها 535 دونماً. وأعلن في الوقت نفسه عدم نيته تنفيذ عمليات أخرى لمصادرة أراضٍ لغرض الاستيطان في القدس العربية، في حين جرت أعمال تجريف للأراضي شمال قرية العيسوية ومحاولات السيطرة على منازل عربية في حي سلوان، إلى جانب مصادرة 200 دونم في قضاء بيت لحم.
رئيس الحكومة الإسرائيلية، يتسحاق رابين، يلقي كلمة في افتتاح الدورة الصيفية للكنيست يتناول فيها مصادرة الأراضي في القدس، والسلام مع سورية.
وزير الخارجية الأميركي، وارن كريستوفر، يدلي بشهادته أمام لجنة الاعتمادات في مجلس الشيوخ الأميركي يعتبر فيها أن الفيتو الأميركي في مجلس الأمن ضد مشروع قرار حول القدس كان لحماية عملية السلام.
وزير الخارجية الإسرائيلي، شمعون بيرس، يقلّل في مؤتمر صحافي من أهمية مصادرة أراضي في القدس الشرقية، ويؤكد أن الاتفاقات المتساوية مع سورية مستحيلة.
ذكرت صحيفة "كول هعير" أن بلدية القدس ستصادر مساحات جديدة من الأراضي في جبل أبو غنيم في أم طوبا وذلك لضمها إلى مستوطنة "هارحوما". وبدأت البلدية بالإعداد لتعبيد 3 شوارع تؤدي إلى المستوطنة وذلك بهدف ربطها بتلبيوت وشارع الخليل.
الرئيس المصري حسني مبارك يعلن في تصريح صحافي أن إجراءات ضم الأراضي الفلسطينية في القدس من جانب إسرائيل أدت الى تعقيد عملية السلام.
الرئيس ياسر عرفات ووزير الخارجية الإسرائيلي، شمعون بيرس، يعقدان مؤتمراً صحافياً مشتركاً، أكد فيه بيرس أن إسرائيل لن تصادر أراضي جديدة في القدس، وهي مستعدة لتقديم كل التسهيلات اللازمة لبناء مساكن للفلسطينيين في المدينة أسوة بالتصاريح المقدمة للاسرائيليين.
وزير الخارجية الإسرائيلي، شمعون بيرس، يعلن في كلمة أمام الكنيست أن إسرائيل قررت تجميد خططها لمصادرة 53 هكتاراً من الأراضي في القدس الشرقية.
كشفت مصادر صحافية إسرائيلية النقاب عن مخطط أعدته جماعات دينية يهودية لتوسيع الاستيطان اليهودي في حي سلوان في القدس الشرقية، وقالت إن نشطاء في اليمين الإسرائيلي من أعضاء الجمعية الاستيطانية "إلعاد" يعتزمون قريباً الاستيطان في عشرات المنازل العربية في الحي.
أصدرت بلدية القدس الإسرائيلية قراراً موقعاً من رئيس البلدية ورئيس اللجنة المحلية للتنظيم والبناء في القدس صادرت بموجبه ما مجموعه 380 دونماً من الأراضي العربية في القدس. وأكدت اللجنة في إخطاراتها أنها عازمة على وضع اليد والتصرف فوراً في الأراضي المصادرة.
حذر أهالي 13 قرية فلسطينية تقع إلى الشمال من مدينة القدس، من استمرار عمليات شق الطرق وتوسيع المستوطنات اليهودية التي أقيمت على أراضٍ كانت تابعة لقراهم قبل مصادرتها من جانب القوات الإسرائيلية.
وقال مواطنون من منطقة النبي صموئيل شمال غرب القدس إن عدداً كبيراً من الجرافات وآليات البناء الإسرائيلية تعمل ليل نهار لشق طرق جديدة وإضافة شقق سكنية للمستوطنين اليهود في المنطقة. وأشار المواطنون إلى أن القوات الإسرائيلية عمدت إلى بناء سور ضخم يبتلع مئات الدونمات من أراضي القرية تمهيداً لتوسيع المستوطنات الإسرائيلية المجاورة.