ملف الإستيطان

20/1/1986

صرح وزير البناء والإسكان الإسرائيلي، دافيد ليفي في حفل تدشين بيت هداسا في الخليل، الذي رممته وزارة البناء والإسكان، أن وتيرة البناء اليهودي في الخليل سوف يتم تعزيزها خلال السنة المقبلة. وذكر أنه سيتم إيجاد ترتيبات لاستمرار الاستيطان اليهودي في تلك المدينة. وقد أمر ليفي طاقم وزارته بالسعي فوراً لبدء العمل في ساحة اليهود التي تقيم فيها عشر عائلات.

المصدر: نشرة مؤسسة الدراسات الفلسطينية، مج 13، ع 2 (شباط/فبراير 1986): 151.
28/4/1986

كشف نائب رئيس الحكومة الإسرائيلية دافيد ليفي، في كلمة ألقاها في حفل وضع حجر الأساس لمستعمرة نفيه دانيال في غوش عتصيون أن أشغال البناء ستبدأ في ساحة اليهود في الخليل خلال الأسابيع المقبلة من أجل توطين عشرات اليهود في المكان. وبناء على خطة وزارة الإسكان سيقام في ساحة اليهود مبنى دائم كبير يتألف من أربع طبقات توطن فيه إحدى عشرة عائلة وينقل إليه مركز دراسات أرض إسرائيل التابع لحركة بيتار الذي يقع اليوم في تل الرميده.

المصدر: نشرة مؤسسة الدراسات الفلسطينية، مج 13، ع 5 (أيار/مايو 1986): 393.
13/8/1986

قال الوزير موشيه أرنس في كلمة ألقاها في ختام المؤتمر الرابع عشر لحركة بيتار العالمية، أن الحكومة ستغير الوضع في الخليل وستجدد الييشوف اليهودي فيها، لافتاً إلى أهمية تجديد الييشوف اليهودي في الخليل لا من الناحية الرمزية فحسب بل من الناحية الاستراتيجية أيضاً.

المصدر: نشرة مؤسسة الدراسات الفلسطينية، مج 13، ع 8 (آب/اغسطس 1986): 633.
29/1/1987

ذكرت صحيفة "عل همشمار" بأن الأعمال جارية في منطقة "ابراهام اخينو" بوسط مدينة الخليل وذلك من أجل بناء مبنى استيطاني من 10 طوابق يهدف لاستيعاب عائلات يهودية.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 153 (1/3/1987): 46.
28/4/1987

تمت مصادرة ما يزيد على 550 دونماً من أراضي قرية دورا قضاء الخليل، وذلك بأمر من حارس أملاك الغائبين.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 156 (1/6/1987): 48.
14/5/1987

أعلن نائب رئيس هيئة الأركان العامة في الجيش الإسرائيلي، إيهود براك، أن الجيش الإسرائيلي قرر عدم السماح للمستوطنين بتسيير دوريات وتنظيم حراسات مدنية للمحافظة على الأمن. وأضاف أن النية تتجه إلى تعزيز حرس الحدود مما يقلص من تدخل الجيش الإسرائيلي ومن تماسه بالسكان المحليين، وأن الجيش قد أقام أسواراً مسيجة عند مدخل مخيمات اللاجئين لرد راشقي الحجارة، كما أقام بوابات في مدينة الخليل لإغلاق المناطق من أجل إجراء عمليات تمشيط. من ناحية أخرى، أكد براك أن إقدام المواطنين الإسرائيليين على القبض على راشقي الحجارة في المناطق وتسليمهم إلى رجال الشرطة هو عمل قانوني.

المصدر: نشرة مؤسسة الدراسات الفلسطينية، مج 14، ع 6 (حزيران/يونيو 1987): 468.
4/6/1987

قام مستوطنون إسرائيليون بالاعتداء على ممتلكات عربية في مدينة الخليل، كما قاموا بأعمال استفزازية ضد المواطنين العرب في المدينة وبدأوا بإرغام أصحاب المحلات على الخروج من محلاتهم ثم قاموا بإتلاف ممتلكاتهم وبإطلاق عيارات نارية في الهواء.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 157 (1/7/1987): 50-51.
5/6/1987

أعلن زعماء حركة "غوش ايمونيم" الاستيطانية عن وجود قرار لدى الحركة يقضي بإقامة مستوطنتين جديدتين الأولى في شمال الضفة الغربية، والثانية إلى الجنوب من مدينة الخليل.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 157 (1/7/1987): 45.
10/7/1987

أعلن عضو سكرتارية حركة "غوش ايمونيم" الاستيطانية، يعقوب كتسيلة، أن سكرتيرة الحركة، دانييلا فايس، حصلت من وزارة البناء والإسكان الإسرائيلية على مبلغ 3 ملايين دولار من أجل القيام بمشاريع داخل الحي اليهودي بمدينة الخليل.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 158 (1/8/1987): 23.
12/1/1988

احتفلت المؤسسات الاستيطانية الإسرائيلية بتدشين مستوطنة "ليفنا" في منطقة الخليل بحضور رئيس الحكومة وزير البناء والإسكان، دافيد ليفي.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 164 (31/1/1988): 27.
1/3/1988

المؤسسات في محافظة الخليل يصدرون بياناً يدين الهجمات التي شنها المستوطنون في الخليل على الأحياء السكانية.

المصدر: الحرية، نيقوسيا، ع 254 (1339)، (20-26/3/1988).
22/6/1988

أعلن وزير البناء والإسكان الإسرائيلي، دافيد ليفي، في حفل تدشين نقطة بناء جديدة في مستعمرة ألفي منشيه أن لا شيء يثني الحكومة عن قراراها مواصلة البناء أكثر فأكثر في أنحاء الضفة الغربية. وقال ليفي أن ألفي وحدة سكنية ستشيد في المناطق في السنة المقبلة وسيستمر العمل في إنشاء الحي اليهودي في الخليل.

المصدر: نشرة مؤسسة الدراسات الفلسطينية، مج 15، ع 7 (تموز/يوليو 1988): 549.
11/7/1988

صادقت الحكومة الإسرائيلية على قرار يقضي بإقامة مستوطنة يهودية جديدة جنوبي جبل الخليل. وعُلِم من مصادر إسرائيلية وثيقة الصلة بأن هذه المستوطنة ستقام في موقع تابع للناحال "شميعة"، والذي سيتم توطينه قريباً.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 170 (31/7/1988): 31.
3/9/1988

قررت السلطات الإسرائيلية مصادرة 150 دونماً من أراضي منطقة دير العسل قضاء دورا (الخليل).

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 172 (30/9/1988): 32.
24/12/1988

تسلّم العديد من أهالي وسكان منطقة "زيف" جنوبي الخليل إشعارات تطالبهم بقطف محاصيلهم الزراعية، وذلك بعد إعلان الحكومة الإسرائيلية نيتها مصادرة تلك الأراضي البالغة مساحتها 1000 دونم لإقامة وتوسيع المستوطنات المجاورة لها.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 176 (31/1/1989): 41.
2/3/1989

قامت الجرافات الإسرائيلية بهدم 17 منزلاً في بلدة إذنا قضاء الخليل بحجة عدم حصول أصحابها على ترخيص بناء.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 178 (31/3/1989): 53.
31/10/1989

استدعت السلطات العسكرية الإسرائيلية مجموعة من مخاتير قرية سعير قضاء الخليل وبلّغتهم بقرارها مصادرة نحو 600 دونم من أراضيهم.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 186 (30/11/1989): 23.
12/11/1989

استدعت السلطات العسكرية الإسرائيلية مخاتير قرية سعير قضاء الخليل وبلّغتهم بقرارها مصادرة نحو 45 ألف دونم من أراضي القرية.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 186 (30/11/1989): 18.
16/6/1990

قام مدير الأراضي في إسرائيل يرافقه عدد من الجنود الإسرائيليين بتبليغ مخاتير قرية بني نعيم قضاء الخليل، بأن السلطات الإسرائيلية قررت مصادرة 50 ألف دونم من أراضي القرية في منطقة "مسقرة بني نعيم" والتي تعود إلى مواطني القرية.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 193 (30/6/1990): 15.
31/7/1990

قامت السلطات الإسرائيلية بإبلاغ عدد من أصحاب الأراضي في قرية الشيوخ التابعة لمحافظة الخليل، أن أراضيهم الواقعة في خلة عسكر وقنان بدران قد صودرت وتبلغ مساحتها من 2000 إلى 3000 دونم.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 195 (31/8/1990): 12.
23/12/1990

أصدرت لجنة الاعتراضات العسكرية الإسرائيلية في الضفة الغربية قراراً بالمصادقة على مصادرة 16 دونماً من أراضي قرية صوريف قضاء الخليل.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 200 (31/1/1991): 23.
2/1/1991

قامت الجرافات الإسرائيلية بالعمل في أراضي قرية بني نعيم قضاء الخليل، وذلك بهدف توسيع حدود مستوطنة "معاليه حيفار".

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 200 (31/1/1991): 18.
3/1/1991

قرّرت السلطات العسكرية الإسرائيلية مصادرة 3200 دونم من أراضي بلدة دورا قضاء الخليل، وذلك بهدف إقامة مستوطنة جديدة عليها.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 200 (31/1/1991): 17.
11/1/1991

ذكرت صحيفة "يروشلايم" الإسرائيلية أن وزارة البناء والإسكان الإسرائيلية تخطط لتوسيع مستوطنة "كرمي تسور" في "غوش عتسيون" الواقعة بين قريتي بيت أمر شمالي الخليل وحلحول بإضافة 71 وحدة سكنية جديدة.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 200 (31/1/1991): 14.
21/2/1991

قررت السلطات العسكرية الإسرائيلية مصادرة نحو 800 دونم من أراضي قرية الظاهرية في محافظة الخليل وقامت بتبليغ مختار القرية بقرارها.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 202 (31/3/1991): 32.
10/3/1991

صادرت السلطات الإسرائيلية 10 آلاف دونم من أراضي قرية اللبن الغربي قضاء رام الله.

كذلك صادرت قوات الجيش الإسرائيلي 8 دونمات زراعية من قرية الزاوية في الضفة الغربية، وذلك لشق طرق للمستوطنات الإسرائيلية.

كما أبلغت إدارة الحكم العسكري في مدينة الخليل سكان قرية السموع بمصادرة أراضيهم الواقعة في وادي العلالي، وتقدّر مساحتها بنحو 1000 دونم.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 202 (31/3/1991): 26.
1/5/1991

بدأت السلطات الإسرائيلية بتوسيع مستوطنة "كريات أربع" القريبة من مدينة الخليل.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 204 (31/5/1991): 17.
4/7/1991

استدعت السلطات العسكرية الإسرائيلية مختار قرية إذنا في قضاء الخليل وبلّغته القرار بمصادرة نحو 500 دونم من أراضي القرية.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 206 (31/7/1991): 19.
5/8/1991

قامت حركة "غوش إيمونيم" الاستيطانية بتأسيس مستوطنة جديدة في جنوبي جبل الخليل. وأطلق على المستوطنة الجديدة اسم "أشكولوت".

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 207 (31/8/1991): 21.
21/8/1991

أعلنت مصادر عسكرية إسرائيلية أن مستوطنين استقدموا 10 عربات مقطورة ونشروها في ساحة الباصات القديمة وسط مدينة الخليل. وستستخدم العربات لإسكان 160 طالباً من مدرسة تلمودية في الخليل. وقد تمت العملية بموافقة وزارة الدفاع الإسرائيلية ويشرف عليها الجيش الإسرائيلي.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 208 (30/9/1991): 34-35.
29/1/1994

تسلّم عدد من أهالي قرى ترقوميا وحلحول وبيت أولا وبدو وحتة في محافظة الخليل إخطارات من قبل سلطات الحكم العسكري الإسرائيلي تبلغهم فيها بقرار وضع اليد على أراضيهم.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 237 (28/2/1994): 13.
25/2/1994

وزارة الخارجية الفرنسية تدين في بيان مجزرة الخليل، ودعت الإسرائيليين والفلسطينيين الى بذل كل ما هو ممكن لتفادي تصاعد العنف.

المصدر: الحياة، لندن، 26/2/1994.
25/2/1994

وزارة الخارجية الفرنسية تدين في بيان مجزرة الخليل، ودعت الإسرائيليين والفلسطينيين الى بذل كل ما هو ممكن لتفادي تصاعد العنف.

المصدر: الحياة، لندن، 26/2/1994.
25/2/1994

القيادة المركزية الموحدة للجبهتين الديمقراطية والشعبية لتحرير فلسطين تعتبر في بيان أن مجزرة الخليل وما تلاها من قمع دموي، ما هي إلا ثمرة من الثمرات المرة التي انتجها اتفاق أوسلو.

المصدر: الحرية، بيروت، ع 540 (6/3/1994).
25/2/1994

منظمة التحرير الفلسطينية تحمل في بيان الحكومة الاسرائيلية مسؤولية مجزرة الحرم الابراهيمي في الخليل.

المصدر: فلسطين الثورة، نيقوسيا ع 975 (6/3/1994).
25/2/1994

رئيس الدائرة الإعلامية في منظمة التحرير الفلسطينية، ياسر عبد ربه، يطالب في تصريح صحافي بتجريد المستوطنين الإسرائيليين من السلاح وتأمين حماية دولية للشعب الفلسطيني في الأراضي المحتلة، مؤكداً أن ما قامت به عصابات المستوطنين هو تنفيذ للسياسة التي أقرتها الحكومة الاسرائيلية بتسليح المستوطنين وفي إعطاء الحق لهم بإطلاق النار على المواطنين العزل.

المصدر: فلسطين الثورة، نيقوسيا ع 975 (6/3/1994).
25/2/1994

رئيس الحكومة الإسرائيلية، يتسحاق رابين، يشجب في بيان رسمي العمل الإجرامي (مجزرة الخليل) والذي ذهب ضحيته أبرياء أثناء صلاة الفجر، مناشداً الفلسطينيين ألا ينتقموا للمذبحة. وأضاف "نناشد الجميع، العرب واليهود على حد سواء، أن يتحلوا بضبط النفس وألا يزج بهم للقيام بأعمال تسهم في تفاقم الموقف.

المصدر: السفير، بيروت، 26/2/1994.
25/2/1994

الناطق باسم الأمين العام للأمم المتحدة، بطرس غالي، يتلو بياناً وفيه " علم الأمين العام باشمئزاز وغضب بنبأ المذبحة التي وقعت في المسجد الإبراهيمي في بلدة الخليل في الضفة الغربية المحتلة. ... يناشد (غالي) كل الأطراف المعنية التحلي بالهدوء حتى يسير تنفيذ إعلان المبادئ بشأن ترتيبات الحكم الذاتي الفلسطيني المؤقت من دون تأخير".

المصدر: السفير، بيروت، 26/2/1994.
25/2/1994

وزارة الخارجية البريطانية تدين في بيان المذبحة التي وقعت في مدينة الخليل، مناشدة جميع الأطراف ممارسة أقصى درجات ضبط النفس وعدم السماح للمتطرفين باستغلال ما حدث. وأكدت الوزارة أنها تؤمن بشكل راسخ أن المذبحة التي يبدو أن رجلاً متطرفاً ارتكبها فردياً، لا ينبغي لها أن تعرض عملية السلام للخطر. وأوضحت بريطانيا أن السلطات الإسرائيلية عليها مسؤولية تقديم الحماية لكل سكان الأراضي المحتلة.

المصدر: الحياة، لندن26/2/1994.
25/2/1994

وزارة الخارجية الروسية تدين في بيان مجزرة الحرم الإبراهيمي في الخليل، مؤكدة أن إدانة القيادة الإسرائيلية وكل الأطراف في إسرائيل هذه الجريمة لا تعفي الحكومة الإسرائيلية من أي مسؤولية ولا تعفيها من ضرورة التحرك في شكل يتيح وضع حد لتصاعد العنف. وشدد البيان على ضرورة اتخاذ اجراءات فورية كي لا تتكرر أعمال مماثلة وللتمكن من معاقبة المسؤولين.

المصدر: الحياة، لندن، 27/2/1994.
25/2/1994

نددت المملكة العربية السعودية بالمجزرة التي قام بها فجر الجمعة مستوطنون  إسرائيليون ضد مواطنين فلسطينين في مسجد إبراهيم في الخليل مما نتج عنه استشهاد العشرات وإصابة المئات . ووصفت الحادث المؤسف بأنه يتسم بالتطرف وعدم احترام الحقوق الانسانية من الجانب الإسرائيلي. وحملت السعودية الحكومة الإسرائيلية مسؤولية المجزرة لتغاضيها عن الجرائم الني يرتكبها المستوطنون الإسرائيليون ضد الفلسطينيين الرازحين تحت الاحتلال الإسرائيلي، مؤكدة أن المجزرة ربما تنعكس بصورة سلبية على مسيرة السلام.

المصدر: الرياض، 26/2/1994.
25/2/1994

الرئيس الأميركي بيل كلينتون يدين في تصريح صحافي مجزرة الحرم الإبراهيمي في الخليل، مؤكداً أن مستوطن اسرائيلي تصرف بمفرده، داعياً جميع الأطراف الى التحلي بأقصى درجات ضبط النفس.

المصدر: السفير، بيروت، 26/2/1994.
25/2/1994

الرئيس ياسر عرفات يؤكد في تصريح صحافي تواطؤ المستوطنين المسلحين وبعض عناصر الجيش الإسرائيلي في مذبحة الخليل.

المصدر: فلسطين الثورة، نيقوسيا، ع 975 (6/3/1994).
25/2/1994

القيادة الوطنية للانتفاضة في الأراضي المحتلة تصدر بياناً حول مجزرة الحرم الإبراهيمي في الخليل.

المصدر: الهدف، دمشق، ع 1180 (6/3/1994).
25/2/1994

حركة حماس تدين في بيان مجزرة الحرم الابراهيمي في الخليل، وتطالب جميع المفاوضين الفلسطينيين بإعلان الانسحاب الفوري والنهائي من المفاوضات.

المصدر: فلسطين المسلمة، لندن، ع 4 (نيسان/ابريل 1994).
25/2/1994

الملك حسين يدين في تصريح صحافي مجزرة الحرم الإبراهيمي في الخليل.

المصدر: الرأي، عمان، 26/2/1994.
26/2/1994

منظمة العدل الدولية تطالب إسرائيل في بيان صحافي بفتح تحقيق قضائي فوري نزيه ومستقل في مجزرة الحرم الإبراهيمي، تنشر نتائجه علناً. واعتبرت أن التحقيق يجب أن يحدد "كيف تمكّن عنصر مسلّح من الدخول الى المسجد الذي يفترض أن يكون تحت حراسة القوات الإسرائيلية وكان معروفاً منذ مدة طويلة أنه هدف محتمل لعمل من هذا النوع". وأكدت المنظمة أنه خلال الأشهر الماضية تكررت الشكاوى ضد مستوطنين اسرائيليين سمح لهم بالقيام بأعمال عنف وأحياناً أمام القوات الإسرائيلية ولم يعاقبوا".

المصدر: الحياة، لندن، 27/2/1994.
26/2/1994

وزير الخارجية المصري، عمرو موسى، يطالب في تصريح صحافي مجلس الأمن الدولي بإصدار قرار يدين مذبحة الحرم الإبراهيم ضد الفلسطينيين وعدم الاكتفاء بإصدار بيان. وأكد أهمية اتخاذ المجلس قراراً واضحاً لضمان أمن المواطنين الفلسطينيين. وقال موسى أنه ليس هناك عذر لمن ارتكب هذه الجريمة أو لسلطات الاحتلال، لأن من مسؤولية سلطة الاحتلال حماية المواطنين تحت الاحتلال وفقاً لاتفاقية جنيف وعليه فإن هذه المسؤولية قائمة ولا يمكن التخلي عنها. وأشار الى أن مثل هذا الحادث يؤثر بالسلب على مسيرة السلام، وان تكراره يمكن أن يقتل عملية السلام نهائياً. وأوضح موسى أن وجود المستوطنات والمستوطنين بهذا الشكل يوضح مدى الضرر البالغ الذي يهدد عملية السلام وأمن الفلسطينيين.

المصدر: الأهرام، القاهرة، 27/2/1994.
26/2/1994

رئيس الوفد الفلسطيني في المفاوضات مع إسرائيل، نبيل شعث، ينتقد في حديث خاص لصحيفة الحياة الموقف الأميركي من مجزرة الحرم الابراهيمي، ويتهم الجيش الإسرائيلي بالتواطؤ مع المستوطنين.

المصدر: الحياة، لندن، 27/2/1994.
26/2/1994

وزير الخارجية الإسرائيلي، شمعون بيرس، يؤكد في تصريح الى الإذاعة الإسرائيلية أن مجزرة الحرم الابراهيمي أضرت بموقع إسرائيل التفاوضي، ويعارض ارسال قوات دولية لحماية الفلسطينيين.

المصدر: الحياة، لندن، 27/2/1994.

Pages