ملف الإستيطان
أفاد راديو إسرائيل أن اللجنة الوزارية لشؤون الاستيطان أقرت اقتراح دائرة الاستيطان في الوكالة اليهودية بإقامة ست مستوطنات جديدة على أساس مستوطنتين في الجليل، ومستوطنتين في مشارف رفح، ومستوطنة في عربة وأخرى في قطاع غزة. وأوضح الراديو أن المستوطنات هذه أصبحت في مراحل التخطيط النهائية وسيتم في المرحلة الأولى بناء مئتي وحدة سكنية، مع وجود نية لتوسيعها لتضم ستمئة عائلة.
ذكرت صحيفة "دافار" أن اللجنة الاستيطانية التابعة للمركز الزراعي قدمت خطة لإقامة 28 مستوطنة جديدة في الجليل وغور الأردن وهضبة الجولان ومشارف رفح وعرفا. وأضافت الصحيفة إن النقاش الذي دار بشأن هذا الموضوع مؤخراً أسفر عن تحديد أماكن الاستيطان.
أوردت صحيفة "هاتسوفيه" أن مدير دائرة الاستيطان في الوكالة اليهودية أعلن أنه سوف يتم في الفترة 1976-1977 إقامة ست مستوطنات جديدة، كما أن الوكالة تستعد للشروع في بناء كيبوتس بالقرب من شارع الشاطئ بين رفح والعريش، وسيسمى حولوت. كذلك ستقام مستوطنة باسم نير أبراهام، وسيقام في هذه المستوطنات مشروع تجريبي لزراعة الخضار الخريفية. وضمن المشروع ستقام مستوطنة شرقي العريش، وأُخرى في منطقة قطيف في قطاع غزة، وسيطلق عليها مستوطنة قطيف.
صرح رئيس الحكومة الإسرائيلية يتسحاق رابين، خلال الاحتفال بتحويل مستوطنة متسبيه شاليم إلى مستعمرة دائمة بأنه منذ حرب الأيام الستة أقيمت 112 مستوطنة جديدة، منها 36 داخل الخط الأخضر و76 خارجه، مضيفاً أن هذه المستوطنات تهدف إلى توسيع الحدود، وتعزيز أمن إسرائيل وتعزيز خطوط المواجهة على امتداد هضبة الجولان ونهر الأردن وأوفيرا، وتعزيز القدس وجبل الجليل، وضمان إغلاق المنطقة الواقعة جنوبي قطاع غزة.
صرح رئيس الحكومة الإسرائيلية يتسحاق رابين، خلال احتفال بتحويل مستوطنة نيتسر حزاني الواقعة في جنوبي قطاع غزة إلى مستوطنة مدينية بأنه "ليوم عظيم للدولة وللاستيطان، يوم يرمز إلى دعم تمركزنا في المنطقة التي أصبحت منذ حرب الأيام الستة جزءاً لا يتجزأ من الدولة وأمنها."
قام وزير الزراعة الإسرائيلي، أريئيل شارون، بجولة في مستوطنات قطيف جنوبي قطاع غزة صرح خلالها بأن هناك مخططات لاستيطان يهودي في قطاع غزة، إلى جانب مجموعة مستوطنات قطيف. وأوضح أن المقصود بذلك هو الاستيطان في منطقة تقع شمالي القطاع وفي منطقة ناحل نتساريم في وسط القطاع. وذكر شارون أن التخطيط جار لإقامة 4 مستوطنات أُخرى في منطقة قطيف تابعة لهبوعيل همزراحي.
ذكرت صحيفة "معاريف" أن وزير الزراعة الإسرائيلي أريئيل شارون أعلن أن هناك مشاريع استيطانية يهودية جديدة في قطاع غزة. فبالإضافة إلى "غوش قطيف" سيتم إقامة مستوطنات في شمال غزة وفي منطقة نحال نتسريم في المنطقة الوسطى، وسيتم إضافة 4 مستوطنات جديدة إلى "غوش قطيف" ومركز استيطاني كبير وطريق يبلغ طوله 20 كيلومتراً بهدف ربط المنطقة الاستيطانية.
ذكرت الصحف العبرية أنه بناء على قرار وزاري سابق سيتم إقامة 3 مستوطنات جديدة في قطاع غزة وسيطلق عليها "قطيف هـ" و"جنور" بالإضافة إلى مركز استيطاني لوائي لمستوطنات القطاع.
وفي تطور آخر، أقيمت مستوطنة في جنوب غربي منطقة نابلس بدون إذن من السلطات الإسرائيلية أو الحكم العسكري. وقال راديو إسرائيل إن المستوطنة الجديدة التي أطلق عليها اسم "الكاناب" تقع على إحدى التلال بين مستوطنتي إلكانا وأريئيل، وقد استوطنت في المكان 12 عائلة وهم من القادمين الجدد من الاتحاد السوفياتي.
أقرّ وزير المالية الإسرائيلية مليون ليرة من الميزانية العامة للسنة المالية القادمة لإقامة مستوطنة رابعة في قطاع غزة. وبحسب الخطة المقرّرة ستقام في هذه المنطقة 6 مستوطنات، إلاّ إنه لصعوبات اقتصادية أقيمت حتى الآن 3 مستوطنات فقط.
ذكرت مصادر الهستدروت الصهيوني أنه منذ عام 1976 وحتى الآن أقيمت 25 مستوطنة جديدة في الضفة الغربية و9 مستوطنات في غور الأردن و5 مستوطنات في قطاع غزة و10 في النقب ووادي عربة و52 في جبال الجليل و10 في هضبة الجولان.
أقرت اللجنة المالية التابعة للكنيست رصد بضعة ملايين من الشيكلات من احتياطي الميزانية العامة لإقامة كيبوتسين في النقب، و100 مليون شيكل لإقامة كيبوتسين آخرين في منطقة قطيف في قطاع غزة. كما أقرت اللجنة أيضاً تخصيص مليوني شيكل لمشاريع المياه في الضفة الغربية. ورصد مبلغ 6 ملايين شيكل للحاجات الداخلية لإدارة أراضي إسرائيل يالإضافة إلى 10 ملايين شيكل لأغراض التنمية.
أقرّت اللجنة المالية التابعة للكنيست تخصيص مبلغ 10 ملايين شيكل من أجل إقامة مستوطنتين جديدتين في منطقة "قطيف" الاستيطانية في قطاع غزة. كما أقرّت تخصيص مليوني شيكل من أجل مشروع مياه لمستوطنات هضبة الجولان، و3 ملايين شيكل من أجل مشروع مياه لمستوطنات الضفة الغربية.
صرّح نائب وزير الدفاع الإسرائيلي مردخاي تسيبوري أن منطقة الضفة الغربية وغور الأردن وقطاع غزة وهضبة الجولان تستطيع استيعاب 1.5 مليون من المستوطنين اليهود. وقال إن مسحاً للأراضي قامت به وزارة الدفاع، يشير إلى أنه ليس هناك ما يمنع إقامة مستوطنات يهودية كبيرة في هذه المناطق.
تبيّن من الاستفتاء الشعبي الذي أجرته صحيفة "معاريف" وقامت بنشره، أن نحو 70٪ من الإسرائيليين يؤيدون الاستيطان في الضفة الغربية وقطاع غزة، بينما يتحفظ البعض الآخر من الاستيطان.
اعترف مجلس المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية بشكل رسمي بنقل 13 عائلة من مستوطنات الضفة الغربية إلى المستوطنات القائمة في منطقة رفح بشكل منظم بهدف دعم المستوطنات هناك، ومن المتوقع نقل 30 عائلة أخرى إلى منطقة رفح.
أبلغ الحاكم العسكري الإسرائيلي لقطاع غزة 28 عائلة من معسكر جباليا بالقيام بهدم منازلهم بأيديهم. وبرّر الحاكم العسكري قراره بحجة توسيع المنطقة وتحسينها.
قرّرت اللجنة الوزارية الإسرائيلية لشؤون الاستيطان إقامة مستوطنتين جديدتين ومركزاً للمستوطنات الواقعة قرب بيت لاهيا في قطاع غزة. كما قرّرت أيضاً فتح شارع من مستوطنة "نفيه يعقوف" إلى طريق آلون المحاذي لمنطقة الغور وشارع آخر في جبال الخليل.
أعلن الناطق بلسان إدارة المستوطنات التابعة للمنظمة الصهيونية العالمية عن إنشاء مستوطنتين زراعيتين في غزة ينتهي العمل بهما بعد 5 أشهر.
نائب القائد العام لقوات الثورة الفلسطينية، خليل الوزير، يكشف في تصريح صحافي خاص عن الأهداف الحقيقية من وراء ممارسات السلطات الإسرائيلية القمعية في الضفة الغربية وقطاع غزة والمتمثلة بضم هذه الأراضي، ويشيد بالانتفاضة الفلسطينية.
أصدر رئيس شعبة الاستيطان في المنظمة الصهيونية العالمية، متتياهو دروبلس، تعليمات بتسريع عملية التخطيط لمستوطنات جديدة في شمال غزة تنتشر بين بيت لاهيا وبين نتيف هعسراه ب بالقرب من حاجز إيرز. وكان رئيس الحكومة الإسرائيلية، مناحم بيغن، قد طلب من دروبلس العمل على تسريع إقامة المستوطنات الجديدة التي سيخصص جزء منها للمستوطنين من ياميت. وستقام في منطقة شمال غزة طبقاً للمخطط خمس مستوطنات.
طلب رئيس الحكومة الإسرائيلية مناحم بيغن من رئيس قسم الاستيطان في الوكالة اليهودية متتياهو دروبلس الإسراع في إقامة المستوطنات في قطاع غزة من أجل استيعاب المستوطنين في منطقة ياميت التي ستنسحب منها إسرائيل.
أكدت مصادر إسرائيلية رسمية أن سلطات الجيش الإسرائيلي استولت على 40 موقعاً في الضفة الغربية وقطاع غزة بهدف إقامة مستوطنات "ناحل" تحمل طابعاً مدنياً عسكرياً في آن واحد.
مجلس بلدية غزة يؤكد في بيان رفض الإدارة المدنية التي فرضتها السلطات الإسرائيلية على الضفة الغربية وقطاع غزة المحتلين، بغية إرغام المواطنين على النزوح، تميهداً لضمها خالية من السكان.
البلديات والهيئات والمؤسسات الفلسطينية في قطاع غزة يوجهون مذكرة إلى الأمين العام للأمم المتحدة، خافيير بيريز دي كويلار، تطالبه فيه بالتدخل لوقف أعمال هدم المنازل التي تقوم بها السلطات الإسرائيلية ضد مواطني مدينة رفح.
كشفت صحيفة "هآرتس" أن قسم الاستيطان في الوكالة اليهودية وقسم الاستيطان بالهستدروت الصهيونية بحثا مخططاً استيطانياً جديداً يقضي ببناء 54 مستوطنة في الفترة 1983-1987 في الضفة الغربية وقطاع غزة وهضبة الجولان. وستبلغ تكاليف بناء هذه المستوطنات الجديدة 610 مليون دولار.
تم تدشين مستوطنة جديدة باسم "نفيه دكاليم" بالقرب من سلسلة المستوطنات غوش قطيف قرب رفح.
رئيس بلدية غزة (المعزول)، رشاد الشوا، يوجه مذكرة إلى الرئيس الأميركي السابق، جيمي كارتر، يشرح فيها ممارسات إسرائيل في الأرض المحتلة.
وافقت اللجنة الوزارية الإسرائيلية لشؤون الاستيطان على إقامة 3 مدن استيطانية جديدة في منطقة نابلس تكون تابعة لحزب المفدال الوطني. وتحمل المستوطنات الجديدة اسم "دير كلع" و"برخوت" و"أورنيم". كما تنوي الحكومة الإسرائيلية إقامة 16 مستوطنة جديدة في الضفة الغربية والجولان وقطاع غزة.
سمحت وزارة المالية الإسرائيلية بصرف مبلغ نصف مليار شيكل لأغراض الاستيطان في الضفة الغربية وقطاع غزة وجبال الجليل.
قال رئيس قسم الاستيطان في الوكالة اليهودية متتياهو دروبلس إنه سيتم استثمار 1.5 مليار شيكل في السنة المالية الحالية في مجال تطوير المستوطنات الواقعة جنوبي جبل الخليل وفي قطاع غزة.
وقال دروبلس بأنه سيتم خلال الأعوام الثلاثة المقبلة مضاعفة عدد المستوطنين في قطاع غزة 5 مرات، وسيصل عددهم إلى نحو 10 آلاف مستوطن. ولا يعدو هذا المخطط عن كونه، وفقاً لأقوال دروبلس، مجرد مخطط مرحلي، ذلك بأن المخطط الشامل يهدف إلى توطين 30 ألف يهودي في القطاع.
تضمن الاتفاق الائتلافي لتاليف حكومة تكتل وطني في إسرائيل، والذي تم التوصل إليه بين كتلتي الليكود والمعراخ، بنداً ينص على إقامة 5 أو 6 مستوطنات جديدة أخرى خلال العام الحالي في أنحاء الضفة الغربية وقطاع غزة. وذلك من أصل 27 مستوطنة جديدة طالبت كتلة الليكود بإقامتها خلال فترة حكومة التكتل الوطني.
قال راديو إسرائيل إنه تم الاحتفال بتأسيس مستوطنة جديدة تابعة للشبيبة الطلائعية المحاربة "ناحال" في منطقة مشارف السلام المتاخمة لقطاع غزة، وسميت المستوطنة "أميتاي".
قرّرت اللجنة الوزارية الإسرائيلية لشؤون الاستيطان إقامة مستوطنة إسرائيلية جديدة في قطاع غزة باسم "كفار دياجيم"، وستتبع هذه المستوطنة لحركة "ليحود هاكاريم".
قال راديو إسرائيل إن عبوة ناسفة انفجرت بدورية إسرائيلية كانت تمر على الطريق بالقرب من مستوطنة "نتساريم" شمال قطاع غزة.
بدأت القوات الإسرائيلية بإقامة مستوطنة يهودية جديدة شرقي مدينة غزة في القطاع. وبدأت بتسوية الأرض وإحضار الجرافات وإنشاء خزانات المياه تمهيداً لإقامة المستوطنة الجديدة.
قامت الجرافات الإسرائيلية بتسوية نحو 130 دونماً من الأراضي الواقعة بين غزة ومخيم النصيرات تمهيداً لإقامة مستوطنة عليها.
قامت القوات الإسرائيلية بالاستيلاء على نحو 2000 متر مربع من الأراضي الواقعة قرب مستوطنة "نتساريم"، غرب قطاع غزة، بحجة توسيع دوار في المنطقة.
وسعت الجرافات الإسرائيلية الأراضي التي تعمل في تجريفها شمال مستوطنة "نيسانيت" غرب منطقة بيت حانون، وذلك بضم أرض مساحتها 135 دونماً، منها 66 دونماً تعود ملكيتها إلى مواطنين من سكان بيت حانون.
صرح وزير البناء والإسكان الإسرائيلي، دافيد ليفي، خلال مؤتمر لحركة حيروت عقد في مستعمرة معاليه أدوميم بأنه سيتم البدء بإنشاء 13 مستعمرة جديدة في الضفة الغربية وقطاع غزة خلال سنة 1986.
قامت الجرافات الإسرائيلية بجرف 33 دونماً شرقي مستوطنة "شلاديم" جنوبي غزة، بهدف ضمها إلى أملاك المستوطنة.
بدأت الجرافات الإسرائيلية بجرف 45 دونماً من الأراضي الحرجية، بالإضافة إلى 28 دونماً من الأراضي المزروعة بالأشجار المثمرة، وذلك تمهيداً لضمها إلى مستوطنة "نيسانيت" في قطاع غزة.
قامت الجرافات الإسرائيلية بجرف نحو 61 دونماً منها 25 دونماً يملكها عدد من المواطنين، تقع شرقي مستوطنة "نيفات يام" شمال غزة.
قامت الجرافات الإسرائيلية بجرف الأراضي الواقعة على ساحل غزة بعمق نصف كيلومتر، وذلك بهدف شق طريق يربط بين مستوطنتي "نيفات يم" و"نيسانيت".
أفادت أوساط استيطانية بأن حركة "امنا" الاستيطانية التابعة لحركة "غوش إمونيم"، قرّرت في مؤتمرها الذي عقد في مستوطنة "كفار دروم" في قطاع غزة العمل من أجل إقامة مستوطنات يهودية جديدة في قطاع غزة ومناطق الضفة الغربية والجليل والجولان.
قامت الجرافات الإسرائيلية وتحت حراسة مشددة من القوات الإسرائيلية بعملية تجريف أراضٍ قرب مستوطنة "غوش قطيف" جنوب قطاع غزة.
أقام نحو 100 شخص من مستوطني قطاع غزة مستعمرة ناحل في تل السلطان، في المكان الذي يفترض أن يقيم فيه لاجئو معسكر كندا. وجلب المستوطنون معهم خياماً ونصبوها في المكان، ولم يعرقل الجيش الإسرائيلي وصول المستوطنين إلى تل السلطان. وقالت لجنة رؤساء المستعمرات أن الغاية من مستعمرة الناحل هي الاحتجاج على توطين لاجئين في المنطقة واقتلاع مستعمرات يهودية. ودعت اللجنة إلى تطبيق القانون اليهودي في قطاع غزة على الفور.
قال رئيس قسم الاستيطان التابع للوكالة اليهودية متتياهو دروبلس إن لدى قسم الاستيطان خطة تقضي ببناء مستعمرتين إضافيتين في قطاع غزة بالقرب من مستعمرة نتسريم. وأضاف دروبلس: "كان ثمة بديل يقضي بإقامة مدينة كبيرة في المكان، لكن هذا الإمكان أزيل من جدول الأعمال. والخطة هي بناء كيبوتسين إضافيين".
بدأت حملة توطين الضفة الغربية وغزة بالسكان اليهود. وقد خصصت اللجنة المالية التابعة للكنيست نحو 150 ألف دولار لتغطية نفقات الإعلان والنشر. كما قررت وزارة الإسكان منح مئات المنازل مجاناً إلى الذين يريدون السكن في الضفة الغربية.
أقرت إدارة مركز الاستثمارات برئاسة المدير العام بالوكالة لوزارة الصناعة إنشاء مبان صناعية وتوسيع أخرى في الضفة الغربية باستثمار 6.256 ملايين دولار منها 1.275 مليون دولار لإقامة مبان صناعية في الضفة و 4.981 ملايين دولار لتوسيع مبان أخرى في الضفة وقطاع غزة. ومن المستعمرات التي تقرر إقامة مبان صناعية جديدة فيها هي: حورون، وبيت آبا، وهدار وبيتار، وحلميش وحومش بالإضافة إلى مستعمرات أخرى في الضفة وقطاع غزة.
النائب عن حزب العمل الإسرائيلي، أبراهام كاتس – عوز، يقدم في مشروعاً لحل مشكلة قطاع غزة، يؤكد فيه أن عامل الوقت لا يعمل لصالح إسرائيل، مشدداً على أن حجم سكان غزة وتزايدهم، وقرب القطاع من مصر يلزم إسرائيل ببذل جهد فكري وسياسي مستعجل لحل القضية، من خلال تقديم تنازلات قصوى .