ملف الإستيطان
القيادة الفلسطينية تدين في بيان الاستيطان في القدس وتعتبره مخالفاً للقرارات الدولية ولاتفاق أوسلو.
الرئيس ياسر عرفات يتهم في حديث خاص لصحيفة يديعوت أحرونوت، الحكومة الإسرائيلية بإملاء قرارات من جانب واحد، ويدين الفيتو الأميركي الأخير في مجلس الأمن الذي يدين البناء في جبل أبو غنيم.
المجلس التشريعي الفلسطيني يدين في بيان بناء مستوطنة إسرائيلية في القدس الشرقية.
الرئيس ياسر عرفات يلقي كلمة أمام الاجتماع الطارئ لمجلس جامعة الدول العربية يهدد فيها بإعلان دولة فلسطينية رداً على الاستيطان الإسرائيلي في القدس الشرقية.
اللجنة المركزية لحركة "فتح – القيادة المؤقتة" تحذر في بيان من مخاطر الاستيطان الإسرائيلي في القدس .
الرئيس ياسر عرفات يعتبر في مؤتمر صحافي أن الاستيطان في القدس تحدياً لعملية السلام، ويطالب بالقدس عاصمة لدولتين.
الرئيس ياسر عرفات يلقي كلمة في الجلسة الخاصة التي عقدها مجلس الأمن الدولي لبحث مسألة الاستيطان في القدس.
القيادة الفلسطينية تدين في بيان قرار إسرائيل إقامة مستوطنة في جبل أبو غنيم في القدس الشرقية
اللجنة المركزية لحركة "فتح – القيادة المؤقتة" تدين في بيان استخدام الولايات المتحدة حق النقض (الفيتو) ضد مشروع قرار في مجلس الأمن بخصوص الاستيطان الإسرائيلي في القدس.
الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات يلقي كلمة أمام المجلس التشريعي الفلسطيني في جلسته الاستثنائية التي عقدت لمناقشة الاستيطان الإسرائيلي في القدس الشرقية.
المجلس التشريعي الفلسطيني يتخذ قرارات في جلسته الاستثنائية التي عقدت لمناقشة الاستيطان الإسرائيلي في القدس.
الرئيس ياسر عرفات وولي العهد الأردني، الأمير الحسن بن طلال يعقدان مؤتمراً صحافياً مشتركاً أكدا فيه أنهما تباحث أهمية حماية عملية السلام من المضاعفات التي جرت خاصة بعد القرارات الإسرائيلية بتوسيع المستوطنات حول القدس .
القيادة الموحدة للجبهتين الشعبية والديمقراطية لتحرير فلسطين تصدر بياناً تدين فيه قرار إسرائيل إقامة مستوطنة في جبل أبو غنيم في القدس الشرقية.
رئيس المجلس التشريعي الفلسطيني، السيد أحمد قريع، يعتبر في مقال أن قرار الحكومة الإسرائيلية بإقامة مستوطنة يهودية في جبل أبو غنيم في القدس هو بمثابة إعلان حرب.
تحالف القوى الفلسطينية يدين في بيان قرار إسرائيل المباشرة ببناء مستوطنة في جبل أبو غنيم في القدس الشرقية.
بيان للقيادة الفلسطينية تؤكد فيه أن لا سلام من دون القدس، وتستنكر العملية الاستشهادية في تل أبيب.
بيان للقيادة الفلسطينية تؤكد فيه أن لا سلام من دون القدس، وتستنكر العملية الاستشهادية في تل أبيب.
الرئيس ياسر عرفات يلقي كلمة أمام مؤتمر القمة الاستثنائي لمنظمة المؤتمر الإسلامي يطالب فيها بالعمل على إنقاذ القدس من خطر التهويد والاستيطان.
أعلنت حركة "الجهاد الاسلامي في فلسطين" في بيان مسؤوليتها عن الإنفجارين اللذين وقعا هذا الاسبوع في قطاع غزة وقالت أن الفلسطينيين اللذين قتلا كانا في طريقهما الى تنفيذ عمليات انتحارية ضد أهداف إسرائيلية. ونعت الحركة "الشهيد البطل عبد الله المدهون والشهيد البطل أنور محمد الشبراوي من سرية جبل أبو غنيم وهما على وشك تنفيذ عمليتين استشهاديتين ضد أهداف المستوطنين الصهاينة رداً على جرائم العدو ضد أرضنا وشعبنا في القدس وكل أنحاء فلسطين". وأضافت: "سنواصل المضي على دربهما المقدّس بمزيد من العمليات الاستشهادية في قلب العمق الصهيوني كما في بيت ليد وديزنغوف" في إشارة الى موقعين في إسرائيل نفذت حركة "الجهاد" فيهما عمليات انتحارية عام 1996.
وجاء إعلان المسؤولية غداة إنكار المسؤول السياسي للحركة الشيخ عبد الله الشامي علاقة "الجهاد" بالانفجارين واتهامه اسرائيل بتدبيرهما لتحويل الرأي العام العالمي بعيداً عن سياسة الاستيطان.
النقاط الأساسية الواردة في الرسالة التي وجهها رئيس لجنة التوجيه والمراقبة في المفاوضات الفلسطينية – الإسرائيلية، صائب عريقات، إلى 112 دولة والتي تضمنت شرحاً تفصيلياً عن النشاطات الاستيطانية في الأراضي الفلسطينية منذ مطلع كانون الأول (ديسمبر) 1996 وحتى 30 نيسان (أبريل) 1997.
القيادة الفلسطينية تؤكد في بيان أن السلام يمر بتنفيذ الاتفاقات وإيقاف الاستيطان.
القيادة الفلسطينية تؤكد في بيان أن الحكومة الإسرائيلية ليست حكومة سلام بل حكومة استيطان، وتدعو لعقد اجتماع دولي لإنقاذ السلام في الشرق الأوسط من خطر الانهيار.
القيادة الفلسطينية تؤكد في بيان أن لا معنى للسلام والمفاوضات في ظل الاستيطان، وتدعو الجمعية العامة للأمم المتحدة إلى اتخاذ إجراءات لإجبار إسرائيل على وقف الاستيطان.
الرئيس ياسر عرفات يتناول في حديث خاص لصحيفة الوسط سياسة الاستيطان الإسرائيلية، والجمود في مفاوضات السلام.
القيادة الفلسطينية تعلن في بيان أنها فوجئت بقرار بلدية القدس بناء حي استيطاني في رأس العامود في القدس.
تحالف القوى الفلسطينية يؤكد في بيان مواصلة النضال ضد المشروع الاستيطاني الصهيوني.
القيادة الفلسطينية تحمل في بيان الحكومة الإسرائيلية مسؤولية العدوان الاستيطاني في رأس العامود في القدس.
الرئيس ياسر عرفات يلقي كلمة أمام المؤتمر العام لمنظمة "الأونيسكو" يشدّد فيها أن ما زاد الأزمة التي تمر بها عملية السلام تفاقماً وتعقيداً، إمعان الحكومة الإسرائيلية بمصادرة الأراضي وبناء المستوطنات.
القيادة الفلسطينية ترفض في بيان الخطط الإسرائيلية حول إعادة الانتشار في الضفة الغربية وتعتبرها خروجاً على الاتفاق الموقع والرسمي، متسائلة أين يقع برنامج السلام، عند حكومة إسرائيل وقد بانت الخطة الاستيطانية الشاملة والتي تقضي ببناء ثلاثين ألف وحدة سكنية في المستوطنات والمستعمرات الإسرائيلية، تصل تكلفتها إلى مليار دولار أميركي.
استنكرت اللجنة العامة للدفاع عن الأراضي نية بلدية القدس الإسرائيلية ضم مستوطنتي "أدام" و"عنتوت" إلى حدود البلدية المصطنعة. كما استنكرت الخطة الإسرائيلية الهادفة إلى بناء 6 تجمعات استيطانية في منطقة يطا جنوب شرقي الخليل، وكذلك إصدار أوامر عسكرية لهدم أكثر من 100 منزل في محافظة الخليل.
مصدر مسؤول في وزارة الإعلام في السلطة الوطنية الفلسطينية يرفض في تصريح صحافي قرار الحكومة الإسرائيلية المتمثل بتوسيع حدود بلدية القدس.
لجنة القدس تؤكد في البيان الختامي والتوصيات الصادرة عن اجتماعها أن كل التدابير والإجراءات التشريعية والإدارية والاستيطانية الرامية إلى تغيير الوضع القانوني للمدينة المقدسة باطلة ومخالفة لقرارات الشرعية الدولية والمواثيق والأعراف الدولية ومنافية للاتفاقات الموقعة بين الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي.
القيادة الفلسطينية تؤكد فيه بيان أن اتفاق "واي بلانتايشن" وثيقة تعاقدية ملزمة للفلسطينيين وإسرائيل، وتدين ما تقوم به الحكومة الإسرائيلية في مجال الاستيطان وشق الطرق الالتفافية منذ التوقيع على الاتفاق.
القيادة الفلسطينية ترفض في بيان الذرائع الإسرائيلية لتعطيل عملية السلام، وتطالب بوقف الهجمة الاستيطانية في القدس.
الرئيس ياسر عرفات يلقي كلمة أمام المؤتمر الدولي السابع حول مستقبل القدس العربية يعلن فيها أن السلام والاستيطان نقيضان، ويؤكد بأن القدس تتعرض لهجمة استيطانية شرسة ومبرمجة.
القيادة الفلسطينية تطالب في بيان المجتمع الدولي بإدانة الاستيطان الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية.
نص الرسالة التي بعث بها مندوب فلسطين الدائم لدى الأمم المتحدة، ناصر القدوة، إلى الأمين العام للأمم المتحدة بشأن استئناف إسرائيل لنشاطاتها الاستيطانية في القدس وحولها.
الأمين العام للرئاسة الفلسطينية، الطيب عبد الرحيم، يلقي كلمة أمام "المؤتمر الوطني الخامس لمواجهة الاستيطان" يدعو فيها رئيس الحكومة الإسرائيلية المنتخب، إيهود باراك، إلى التخلي عن لاءاته.
المؤتمر الوطني الخامس لمواجهة الاستيطان يدين في بيان الاستيطان الإسرائيلي في الأراضي المحتلة.
اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية تدعو في بيان الحكومة الإسرائيلية إلى إلغاء كل القرارات والإجراءات الاستيطانية ووقف كل نشاط استيطاني.
القيادة الفلسطينية تدين في بيان استمرار الاستيطان الإسرائيلي في المناطق الفلسطينية.
القيادة الفلسطينية ترفض في بيان كل حديث عن شرعية أو قانونية المستوطنات الإسرائيلية.
القيادة الفلسطينية تؤكد في بيان أن الاستيطان يجب أن يتوقف إذا أريد لعملية السلام أن تستمر.
رئيس الوفد الفلسطيني إلى مفاوضات الوضع النهائي، ياسر عبد ربه، يحثّ إسرائيل في تصريح خاص لصحيفة الحياة، على وقف الاستيطان وتنفيذ المرحلة الثالثة من الانسحاب.
المكتب الوطني للدفاع عن الأراضي ومقاومة الاستيطان يصدر تقريراً عن شهر كانون الثاني يؤكد مصادرة 415 دونماً في الخليل وطوباس.
القيادة الفلسطينية تقول في بيان الاجتماع الأسبوعي، إنها تنظر بخطورة شديدة إلى استمرار الهجمة الاستيطانية وتطالب بوقف كل نشاط استيطاني على الفور.
دانت السلطة الوطنية الفلسطينية قرار الحكومة الإسرائيلية باستدراج عروض لبناء 174 وحدة استيطانية في مستوطنة "معاليه أدوميم" المحاذية للقدس، معتبرة ذلك "دليلاً إضافياً على عدم جدية الحكومة الإسرائيلية فيما يتعلق بالالتزام بعملية السلام".
كبير المفاوضين الفلسطينيين، صائب عريقات ينفي في تصريح خاص لصحيفة الحياة اعتراف فلسطيني بشرعية المستوطنات اليهودية في الضفة الغربية.
وزير التخطيط والتعاون الدولي الفلسطيني، نبيل شعث يرفض في تصريح خاص لصحيفة الحياة التفاوض مع الإسرائيليين قبل إنهاء إسرائيل العنف والحصار وإخلاء المستوطنات.
وزير الثقافة والإعلام الفلسطيني، ياسر عبد ربه يؤكد في تصريح خاص لوكالة فرانس برس، استمرار الشعب الفلسطيني بمكافحة البناء الاستيطاني في جبل أبو غنيم.