ملف الإستيطان
وزير الدولة لشؤون الجدار والاستيطان الفلسطيني، ماهر غنيم، يدين في تصريح خاص لوكالة وفا قرار الحكومة الإسرائيلية توسيع وتطوير 70 مستوطنة في الضفة الغربية.
حركة فتح تصدر بياناً تؤكد فيه أن المقاومة الشعبية السلمية للاحتلال والاستيطان خيار وطني للفلسطينيين لمواجهة انتشار الاستيطان.
الرئيس الفلسطيني محمود عباس يعلن في خطاب له أمام مجلس الجامعة العربية في القاهرة إستئناف الفلسطينيين جهودهم للانضمام إلى عضوية الامم المتحدة إذا لم توافق اسرائيل على وقف البناء في المستوطنات كشرط لاستئناف المفاوضات.
الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية، نبيل أبو ردينة، يرحب بقرار مجلس حقوق الإنسان ويعتبره موقفاً دولياً جديداً يدعم الحقوق الفلسطينية، ويبعث برسالة إلى إسرائيل من المجتمع الدولي مفادها أن الاستيطان غير شرعي ويجب أن يتوقف بالكامل، شاكراً الدول التي أيدت هذا القرار.
عضو اللجنة المركزية لحركة فتح، صائب عريقات، يعتبر في بيان له أن قرار مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة حول الاستيطان الإسرائيلي هو انتصار للقانون الدولي، داعياً إسرائيل إلى قبول حل الدولتين.
اعتبرت السلطة الفلسطينية إعلان إسرائيل عن بناء مئات الوحدات الاستيطانية الجديدة بالقرب من مقر المجلس التشريعي في بلدة أبو ديس شرقي القدس، بأنه مشروع سياسي تقف خلفه الحكومة الإسرائيلية لخلق وقائع جديدة على الأرض تستثني القدس من المفاوضات وتكرّس سياسة التهويد التي تعمل إسرائيل على تنفيذها في المدينة منذ سنوات طويلة.
محافظ مدينة القدس، عدنان الحسيني يؤكد في تصريح خاص لوكالة فرانس برس بأنه لم يعد هناك مشاريع كتل كبيرة حول القدس لأن الإسرائيليين انهوا حزامهم الاستيطاني حول المدينة بكتل استيطانية كبيرة، وباتوا يغلقون النوافذ الصغيرة بتجمعات استيطانية تتراوح بين 300 و500 وحدة سكنية.
الرئاسة الفلسطينية تدين قرار إسرائيل بناء 654 وحدة استيطانية في القدس المحتلة، و180 وحدة أخرى في مستوطنة 'جفعات زئيف' في الضفة الغربية. والناطق باسم الرئاسة نبيل أبو ردينة يناشد في تصريح لوكالة وفا المجتمع الدولي، وخصوصاً الرباعية الدولية، الضغط على الحكومة الإسرائيلية لوقف هذه الممارسات التي توتر الأوضاع، مشدداً على أن السلام والاستيطان لا يلتقيان.
الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية، نبيل أبو ردينة، يطالب في بيان له الحكومة الإسرائيلية، بوقف الأعمال الأحادية الجانب فوراً، مديناً شرعنة ثلاث بؤر استيطانية عشوائية بالضفة الغربية. ووصف القرار الإسرائيلي بالسلبي، وقال: إذا كان الأمر كذلك، فهذا يدلل على الرد المتوقع على رسالة الرئيس، فإن نتنياهو يدفع بالأمور إلى الطريق المسدود مرة أخرى.
قال المراقب الدائم لفلسطين لدى الأمم المتحدة في نيويورك، السفير رياض منصور، إنه يجب اتخاذ تدابير عملية لإجبار إسرائيل على وقف نشاطاتها الاستيطانية غير القانونية، وسائر سياساتها وممارساتها غير القانونية في الأرض الفلسطينية المحتلة، بما فيها القدس الشرقية، والبدء بالتحرك نحو وضع حد للاحتلال الإسرائيلي لأكثر من 45 عاماً.
أعربت وزارة الخارجية الأمريكية، عن قلقها من قرار الحكومة الإسرائيلية تسوية مكانة ثلاث مستوطنات "غير شرعية"، وهي "بروخين" و"راحليم" و"سنسانا" والعمل على منح هذه المستوطنات صفة قانونية وشرعية، للحيلولة دون صدور قرار قضائي رسمي بإزالتها.
كذلك أدان وزير الخارجية البريطاني، ويليام هيغ، بشدة، هذا القرار. كما أعلنت القيادة الفلسطينية، عن رفضها القرار نفسه.
الخارجية الفلسطينية تدين في بيان لها دعوة البرلمان الأوروبي لرئيس مجلس شومرون الاستيطاني، غيرشون ميسكا، وتعتبرها مناقضة لمواقف الاتحاد الأوروبي المناهضة للاستيطان.
أمين عام الرئاسة الفلسطينية، الطيب عبد الرحيم، يؤكد في كلمة له خلال تفقده جرحى عصيرة القبلية الذين تعرضوا لهجوم من قبل مستوطنين،عدم إمكانية التعايش معهم أو إعطاء شرعية لوجودهم.
مسؤول ملف الاستيطان في الضفة الغربية، غسان دغلس، يؤكد في تصريح خاص لـوكالة قدس برس تشكيل المستوطنين فرقاً خاصة للاعتداء على الفلسطينيين، معتبراً حكومة نتنياهو حكومة استيطان ومستوطنين بامتياز.
الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، يؤكد في مؤتمر صحافي مشترك مع وزير الخارجية الفرنسي، لوران فابيوس، في رام الله أن الإعلان الإسرائيلي عن توسيع الاستيطان هو تعبير سيئ عن نوايا من لا يريد السلام.
حركة المقاومة الإسلامية، حماس، تدين في بيان لها إحراق المستوطنين مسجد قرية جبع الكبير شمال القدس، متهمة السلطات الإسرائيلية بحمايتهم.
بعثت القائم بالأعمال بالإنابة للبعثة المراقبة الدائمة لفلسطين لدى الأمم المتحدة في نيويورك، فداء عبد الهادي ناصر، رسائل متطابقة للأمين العام للأمم المتحدة، ورئيس مجلس الأمن (الصين) ورئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة، حول مواصلة إسرائيل حملتها الاستيطانية غير القانونية في الأرض الفلسطينية المحتلة، بما فيها القدس الشرقية، والتدابير غير القانونية التي تتخذها والتي تهدف لمصادرة المزيد من الأرض الفلسطينية، وتدمير منازل الفلسطينيين وممتلكاتهم، وترويع السكان المدنيين الفلسطينيين وتشريدهم.
رئيس مجلس قروي المضارب البدوية في الأغوار الشمالية، عارف دراغمة، يؤكد في تصريح صحافي استيلاء مستوطني روتم على مزيد من أراضي المنطقة دون الإعلان عن طرح عطاءات جديدة أو الإعلان عن مصادرة الأراضي.
القاضي الإسرائيلي المتقاعد، إدموند ليفي، يعد تقريراً يوصي فيه بشرعنة النقاط الاستيطانية العشوائية وتسهيل إجراءات ابتياع العقارات لليهود في مناطق الضفة الغربية. وقد قدم التقرير إلى رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو، قبل حوالي الشهر إلا إنه لم ينشر رسميا بعد.
القاضي الإسرائيلي المتقاعد، إدموند ليفي، يعد تقريراً يوصي فيه بشرعنة النقاط الاستيطانية العشوائية وتسهيل إجراءات ابتياع العقارات لليهود في مناطق الضفة الغربية. وقد قدم التقرير إلى رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو، قبل حوالي الشهر إلا إنه لم ينشر رسميا بعد.
الناطق باسم الرئاسة الفلسطينية، نبيل ابو ردينة يؤكد في بيان له رفض الجانب الفلسطيني الاعتراف بشرعية أي تواجد استيطاني على أراضي 67 بما فيها القدس.
وزير الخارجية الفلسطيني، رياض المالكي، يدعو في كلمة له خلال افتتاح أعمال مؤتمر الأمم المتحدة لدول آسيا والباسفيك في تايلاند حول القضية الفلسطينية، إلى إرسال مجموعات مراقبة لمتابعة الاستيطان بمناطق 'ج' والقدس.
رئيس كتلة التجمع البرلمانية، النائب جمال زحالقة، قال: إن قرارات لجنة ليفي بشأن الاستيطان تعتبر "رخصة لسرقة الأرض من الفلسطينيين ومنحها للمستوطنين. هذه اللجنة شكلت أصلاً لإيجاد مخرج وحل لما يسمى البؤر الاستيطانية غير القانونية. نحن لا نعترف بهذه اللجنة وبقراراتها، ولا نعترف بشرعية قرارات المحكمة العليا الإسرائيلية بشأن الاحتلال والاستيطان، فهذه قضايا دولية يحكمها القانون الدولي والمحاكم الدولية وقرارات الأمم المتحدة وليس القانون والمحاكم الإسرائيلية، التي تعتبر طرفاً وليس حكماً. القرار الحاسم هو ليس ما تقوله لجنة ليفي ولا ما تدعيه الحكومة الإسرائيلية ولا ما يقرّره الكنيست ولا حتى ما تقضي به المحكمة العليا الإسرائيلية، بل قرار المحكمة الدولية في لاهاي التي حسمت بأن كل المستوطنات غير شرعية ويجب إخلاؤها".
عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، حنان عشراوي تصدر بياناً تتهم فيه إسرائيل بإعطاء الضوء الأخضر للمستوطنين لإبادة الشعب الفلسطيني.
حركة المقاومة الإسلامية، حماس، تحذرفي بيان لها السلطات الإسرائيلية من عواقب إقامة فنادق ومرافق سياحية في مستوطنات الضفة الغربية.
حركة المقاومة الإسلامية، حماس، تصدر بياناً تعقيباً على الدعوات الإسرائيلية الداعية إلى تقسيم وقت الدخول للأقصى بين المسلمين والمستوطنين، تعتبر فيه الخطوة انتهاكاً سافراً لحرمة المسجد.
الحكومة الفلسطينية ترحب في بيان لها بقرار حكومة جنوب إفريقيا وضع علامات لتمييز بضائع المستوطنات الإسرائيلية.
الرئيس الفلسطيني، محمود عباس يؤكد في حديث خاص لإذاعة موطني ان اعتداءات المستوطنين على الفلسطينيين تتم بحماية الجيش الاسرائيلي.
وزير الأوقاف والشؤون الدينية في السلطة الفلسطينية، محمود الهباش يعتبر في تصريح صحافي خلال زيارته العائلة التي تعرضت لهجوم المستوطنين الإسرائيليين ان الوجود الاستيطاني على الأراضي الفلسطينية تكريس للعنف وإضاعة للسلام.
بعث المراقب الدائم لفلسطين لدى الأمم المتحدة في نيويورك، السفير رياض منصور، رسائل متطابقة إلى الأمين العام للأمم المتحدة ورئيس مجلس الأمن (فرنسا) ورئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة، حول أعمال العنف والإرهاب وجرائم الكراهية العنصرية التي ترتكب من قبل المستوطنين الإسرائيليين غير الشرعيين ضد السكان المدنيين الفلسطينيين وممتلكاتهم في الأرض الفلسطينية المحتلة، بما فيها القدس الشرقية.
حركة المقاومة الإسلامية (حماس) تثمن في بيان لها قرار حكومة جنوب أفريقيا وضع علامات على بضائع يتم إنتاجها في المستوطنات الإسرائيلية.
حركة المقاومة الإسلامية، حماس، تستنكرفي بيان منح السلطات الإسرائيلية محلات في سوق الخضار القديم لمجلس المستوطنات اليهودية في مدينة الخليل.
وزارة الخارجية الفلسطينية تتهم في بيان رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، بدعم الممارسات الإرهابية للمستوطنين بمنعه اعتقالهم.
كشف رئيس سلطة المياه الفلسطينية شداد العتيلي، أمس، عن رفض الجانب الفلسطيني لاشتراطات من السلطات الإسرائيلية تقضي بأن تكون موافقته على تنفيذ مشاريع مائية في المناطق المصنفة (ج) الخاضعة لسيطرته، بموافقة السلطة الفلسطينية على مشاريع مائية وصرف صحي خاصة بالمستوطنات في الضفة الغربية.
المفتي العام للقدس والديار الفلسطينية، الشيخ محمد حسين، يؤكد في تصريح عبر الهاتف لوكالة وفا أن الاقتحام المتكرر للمسجد الأقصى من قبل مستوطنين متطرفين دليل على بدء تقسيمه.
الخارجية الفلسطينية تدين في بيان اعتداءات المستوطنين المتواصلة ضد دور العبادة الإسلامية والمسيحية.
دعا عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، رئيس المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان..، تيسير خالد، جميع المواطنين الفلسطينيين في جميع محافظات الضفة الغربية وفي المقدمة منها في محافظة القدس إلى توثيق الأضرار، التي يتعرضون لها بسبب اعتداءات المستوطنين في موسم قطاف الزيتون بتقارير مفصلة ومصورة من أجل تقديمها إلى القناصل المعتمدين في القدس وسفراء وممثلي الدول الأجنبية لدى السلطة الوطنية الفلسطينية ولعرضها كذلك على الجهات المعنية في الأمم المتحدة والهيئات الدولية، بدءاً بمجلس حقوق الإنسان وانتهاءً بمحكمة الجنايات الدولية.
حذّر رئيس مجلس محلي أبو ديس، رائد البرغوثي، من الهجمات الاستيطانية المتواصلة على الأراضي المحيطة بالقدس، وآخرها مصادرة مساحات واسعة من أراضي أبو ديس لتوسيع سلسلة المستوطنات التي تحيط بالبلدة من مختلف الاتجاهات.
قال محافظ طوباس والأغوار الشمالية، مروان طوباسي، إن القوات الإسرائيلية تقوم، منذ أيام قليلة بتجريف مساحات واسعة من أراضي المواطنين في منطقة رأس حمصة، القريبة من البقيعة الشرقية بالأغوار الشمالية، وتقوم بشق طريق إلى التلة المحاذية للمنطقة، وحذّر طوباسي من كون هذه الأعمال تأتي تمهيداً لإقامة بؤرة استيطانية جديدة تضم آلاف الدونمات التابعة لمواطني المحافظة.
قال المراقب الدائم لفلسطين لدى الأمم المتحدة، في نيويورك، السفير رياض منصور، إن القدس الشرقية المحتلة، على وجه الخصوص، لا تزال تشكل الهدف الرئيسي للحملة الاستيطانية الإسرائيلية غير القانونية. وأضاف، في كلمته أمام مجلس الأمن، حول الحالة في الشرق الأوسط، بما في ذلك قضية فلسطين، أن السلطة القائمة بالاحتلال تواصل محاولاتها لتغيير التركيبة السكانية والطابع التاريخي والمركز القانوني والهوية الفلسطينية العربية لمدينة القدس بهدف تكريس الضم الفعلي لها، الذي لا يزال غير معترف به من قبل المجتمع الدولي بأسره حتى يومنا هذا.
الخارجية الفلسطينية تدين في بيان اعتماد الحكومة الإسرائيلية تقرير ليفي المتعلق بشرعنة البؤر الاستيطانية في الضفة الغربية.
عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، عزت الرشق، يثمن في تصريح صحافي دعوة مقرر الأمم المتحدة الخاص المعني بحقوق الإنسان في الأرض الفلسطينية، ريتشارد فولك، اإى مقاطعة الشركات التي ترتبط أنشطتها بالمستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية.
قال رئيس حزب "يش عتيد" [يوجد مستقبل] الإعلامي يائير لبيد إن الكتل الاستيطانية الكبرى معاليه أدوميم وغوش عتسيون وأريئيل [في الضفة الغربية] والقدس الموحدة يجب أن تظلا خاضعتين للسيادة الإسرائيلية في أي اتفاق سلام نهائي يتم التوصل إليه مع الفلسطينيين في المستقبل، وأكد أن على إسرائيل ألا تعترف مطلقاً بحق العودة للاجئين الفلسطينيين.
وجاءت أقواله هذه في سياق خطاب ألقاه اليوم في "المركز الجامعي أريئيل" في مستوطنة أريئيل في الضفة الغربية، وعرض فيه البرنامج السياسي لحزبه الجديد.
وأكد لبيد أن حزبه لن ينضم بعد الانتخابات العامة المقبلة إلى أي حكومة ترفض العودة إلى مائدة المفاوضات مع الفلسطينيين من أجل التوصل إلى اتفاق نهائي، وحذّر من أن عدم التوصل إلى اتفاق كهذا سيحول إسرائيل إلى دولة ثنائية القومية، الأمر الذي من شأنه أن يفقدها طابعها اليهودي.
دعا عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، تيسير خالد، إلى نقل ملف الاستيطان الإسرائيلي في الضفة الغربية بما فيها القدس، إلى مجلس الأمن الدولي ودعوته إلى تحمل مسؤولياته في إدانة النشاطات الاستيطانية الإسرائيلية والضغط على حكومة إسرائيل من أجل وقفها باعتبارها غير شرعية وتندرج وفق القانون الدولي الإنساني، إتفاقية جنيف الرابعة، والقانون الجنائي الدولي، نظام روما لمحكمة الجنايات الدولية، في إطار جرائم الحرب، حيث يحظر القانون الدولي على الدولة القائمة بالإحتلال نقل مواطنيها إلى المناطق الخاضعة للإحتلال.
رئيس دائرة شؤون القدس في منظمة التحرير الفلسطينية، أحمد قريع، يؤكد في تصريح صحافي أن قرار إسرائيل بناء وحدات استيطانية جديدة في القدس هو تحد صارخ لدول العالم التي صوتت لصالح فلسطين في الأمم المتحدة.
الناطق باسم الرئاسة الفلسطينية، نبيل أبو ردينة، يدين في تصريح خاص لوكالة وفا قرار الحكومة الإسرائيلية بناء 3600 وحدة استيطانية في القدس، ويعده تحدياً سافراً للمجتمع الدولي.
القيادة الفلسطينية تعلن في بيان عقب اجتماعها برئاسة الرئيس محمود عباس التوجه إلى مجلس الأمن لإصدار قرار ملزم لإسرائيل بوقف الاستيطان.
الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، يرفض في كلمة في مستهل اجتماع القيادة الفلسطينية السكوت عن الاستيطان الإسرائيلي، مؤكداً نيته التواصل مع الأمم المتحدة ومجلس الأمن بخصوصه.
الإدارة المدنية في إسرائيل تصادق على مشروع E1 لبناء 3 آلاف وحدة سكنية في المنطقة ما بين القدس ومستوطنة معاليه أدوميم.
الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، يؤكد في كلمة خلال استقباله عدداً من الإعلاميين والصحفيين الفلسطينيين أن الاستيطان في الأرض الفلسطينية، خاصة ما يسمى مشروع (إي1) الذي أعلنت عنه إسرائيل هو خط أحمر لا يمكن السكوت عليه، لأنه يقسم الأرض الفلسطينية.