ملف الإستيطان
بدأت الجرافات الإسرائيلية بعملية توسيع مستوطنة "أفني حيفتس" الواقعة إلى الغرب من قرية شوفة قضاء طولكرم.
بلّغت الإدارة المدنية الإسرائيلية أهالي قرية سنيريا قضاء طولكرم أن السلطات الإسرائيلية ستقوم بإغلاق وتسييج مساحات من أراضيهم بهدف ضمها إلى مستوطنة "أورانيت" لأسباب أمنية.
أعلنت اللجنة الفرعية للاستيطان في مجلس التنظيم الأعلى في الضفة الغربية عزمها الشروع في توسيع مستوطنة "كدوميم" على مساحة نحو ألف دونم من أراضي قرية كفر قدوم قضاء قلقيلية.
ذكرت مصادر صحافية إسرائيلية أن خطة تفصيلية يجري وضع اللمسات الأخيرة عليها تتضمن توسيع حدود منطقتي مستوطنتي "معاليه أدوميم" و"غفعات زئيف". وأضافت المصادر أن الهدف من وضع هذه الخطة هو إيجاد امتداد استيطاني يهودي بين القدس وكلتا المستوطنتين.
أحضرت السلطات الإسرائيلية بيوتاً جاهزة بهدف توسيع حدود مستوطنة "معاليه عاموس"، المقامة على أراضي قرية كيسان جنوب بيت لحم، وضمت مستوطنين جدداً إليها.
قامت الجرافات الإسرائيلية بأعمال حفريات وتجريف في أراضي حزما وبيت حنينا وعناتا وشعفاط في القدس، وذلك بهدف توسيع مستوطنة "بسغات زئيف" وإقامة منطقة صناعية.
ذكرت صحيفة "هآرتس" أن خطط البناء ستتجدد بشأن 844 مسكناً في "غفعات طال" الواقعة داخل نطاق السلطة القانونية لمستوطنة "ألفي منشيه"، وقالت إن 150 شقة جديدة سيتم بناؤها داخل "ألفي منشيه" نفسها التي تضم حالياً 950 عائلة. ونسبت الصحيفة إلى مصادر حكومية قولها إن وزارة الإسكان أعدت قائمة إضافية بالمستوطنات التي ستستأنف فيها البناء.
قال مصدر مقرب من وزارة الإسكان الإسرائيلية إنه تم البدء بأعمال بناء 1050 مسكناً بمستوطنة "بيتار" في الضفة الغربية.
ذكرت صحيفة "معاريف" أن قائد المنطقة الوسطى الجنرال إيلان بيران ضم 3 آلاف دونم من الأراضي الفلسطينية إلى مستوطنة "معاليه أدوميم". وتقع هذه الأراضي غربي المستوطنة وتربطها بالقدس قرب العيسوية. وسوف يقام في هذه الأراضي حي سكني استيطاني جديد يضم 1500 وحدة سكنية و10 فنادق تضم 4 آلاف غرفة.
صادرت السلطات الإسرائيلية مئات الدونمات من أراضي أهالي قرية كفر لاقف قضاء قلقيلية، والواقعة بمحاذاة مستوطنة "غينات شومرون" وذلك بدعوى أنها أملاك دولة لضمها إلى المستوطنة المذكورة.
استولى مستوطنو مستوطنة "كدوميم" على 6 دونمات من أراضي مواطن من قرية كفر قدوم وبدأوا بالزراعة فيها ومنعوه من دخول الأرض بحجة أنها أصبحت جزءاً من المستوطنة.
مساعدة الناطق باسم وزارة الخارجية الفرنسية تطالب في تصريح صحافي بوقف توسيع مستوطنة أفرات بالضفة الغربية. وقالت "نتابع عن كثب أعمال توسيع هذه المستوطنة التي كنا اعتقدنا أنها توقفت. إن مواصلة العمل في هذه المستوطنات يبدو غير منسجم مع التقدم الحاصل في عملية السلام... أنها تبدو لنا متناقضة مع اتفاق جنيف ونرغب لذلك في وقفها".
الخبير الفلسطيني في شؤون الاستيطان في جمعية الدراسات العربية في القدس، خليل تفكجي، يتناول في حديث خاص لصحيفة "الحياة" التوسع الاستيطاني الاسرائيلي في القدس والضفة الغربية.
ذكرت مجلة "جيروزالم ريبورت" الإسرائيلية بأنه على الرغم من قرار الحكومة الإسرائيلية وقف إقامة حي استيطاني جديد فوق تل قريب من مستوطنة "إفرات" المجاورة لقرية "الخضر"، فإن مستوطني "إفرات" يخططون لزيادة عددهم من 5 آلاف مستوطن إلى 20 ألفاً. وقال قادة المستوطنة في حديث خاص للمجلة، إنهم يعتزمون البناء ليس فقط فوق تل الزيت وتل التمر، بل أيضاً فوق 3 تلال أخرى مجاورة لزيادة عدد وحدات السكن من 1000 إلى 4000 وحدة.
لجنة حقوق الإنسان تصدر القرار رقم 1995/1 (الدورة 51) تعبر فيه عن تأسفها لإستمرار توسيع وإقامة المستوطنات الإسرائيلية، ولإستمرار أعمال القتل، والسجن بدون محاكمة، ومصادرة ممتلكات الفلسطينيين ونزع ملكية أراضيهم.
ذكرت صحيفة "كول هعير" أن بلدية القدس ستصادر مساحات جديدة من الأراضي في جبل أبو غنيم في أم طوبا وذلك لضمها إلى مستوطنة "هارحوما". وبدأت البلدية بالإعداد لتعبيد 3 شوارع تؤدي إلى المستوطنة وذلك بهدف ربطها بتلبيوت وشارع الخليل.
حذر أهالي 13 قرية فلسطينية تقع إلى الشمال من مدينة القدس، من استمرار عمليات شق الطرق وتوسيع المستوطنات اليهودية التي أقيمت على أراضٍ كانت تابعة لقراهم قبل مصادرتها من جانب القوات الإسرائيلية.
وقال مواطنون من منطقة النبي صموئيل شمال غرب القدس إن عدداً كبيراً من الجرافات وآليات البناء الإسرائيلية تعمل ليل نهار لشق طرق جديدة وإضافة شقق سكنية للمستوطنين اليهود في المنطقة. وأشار المواطنون إلى أن القوات الإسرائيلية عمدت إلى بناء سور ضخم يبتلع مئات الدونمات من أراضي القرية تمهيداً لتوسيع المستوطنات الإسرائيلية المجاورة.
تلقى عدد من أهالي قرية بيت حنينا إشعارات من بلدية القدس تتعلق بقرار مصادرة مساحات واسعة من أراضيهم الواقعة بين النبي يعقوب شمالاً وعناتا جنوباً، ومن مستوطنة "بسغات زئيف" شرقاً إلى شارع رام الله – القدس غرباً. وتشمل المصادرات حوضين من أراضي بيت حنينا بالإضافة إلى أحواض تابعة لعدة قرى مجاورة. وقد تم اتخاذ القرار بمصادرة الأراضي بحجة المصلحة العامة لإقامة الطرق الالتفافية وتوسيع المستوطنات القائمة.
صادرت السلطات الإسرائيلية عدة دونمات من أراضي مواطن من سكان شعفاط شرقي القدس، وقامت باقتلاع العشرات من أشجار الزيتون وذلك بهدف توسيع مستوطنة "تل شعفاط" المقامة على أراضي القرية.
أشارت صحيفة "كول هعير" الإسرائيلية إلى أن بلدية القدس قامت بهدم مسجد معسكر للجيش الأردني في النبي يعقوب شمالي القدس بهدف توسيع المستوطنة المجاورة له والتمهيد لإكمال شق طريق رقم واحد باتجاه الشمال.
أكدت جامعة الدول العربية أن إسرائيل لا تزال تصادر شهرياً ما متوسطه 6 آلاف دونم من الأراضي الفلسطينية منذ توقيع اتفاق إعلان المبادئ بين منظمة التحرير الفلسطينية وإسرائيل في أيلول (سبتمبر) 1993. كما ذكرت أن إسرائيل تحاول التنصل من تعهداتها بشأن عدم بناء أي مستوطنات جديدة بادعائها أن أعمال الاستيطان الجارية إنما تنفّذ باستثمارات خاصة للمستوطنين، في حين أن أعمال توسيع المستوطنات القائمة منذ توقيع اتفاق أوسلو جارية ولم تتوقف.
هدمت الجرافات الإسرائيلية عدة منازل في قرية عناتا والرام قرب القدس كما هدمت عدة بيوت من الزينكو في منطقة عربية شمال مدينة رفح وبالقرب من مستوطنة "ميراج الغربية".
من جهة ثانية قامت الجرافات الإسرائيلية بشق طريق استيطاني يلتف حول مستوطنة "عطيرت" في قضاء رام الله، كما تم تجريف قطعة أرض في قرية كرمة قضاء الخليل بهدف توسيع حدود المستوطنة "عتنئيل". كما صادر مستوطنون يهود بمستوطنة "براخاه" المقامة على أراضي بورين وكفر قليل في جبل جرزيم في نابلس حوالى 100 دونم وأحاطوها بالأسلاك الشائكة بهدف توسيع حدود المستوطنة المذكورة من الجهة الشمالية الغربية.
بلّغت السلطات الإسرائيلية مختار قرية "ارتاح" قضاء طولكرم قراراً بمصادرة حوالى 110 دونمات من أراضي القرية. وفي قرية قريوت قضاء نابلس شرعت مجموعة من المستوطنين في أعمال تجريف وتسييج واسعة في أراضي القرية بهدف توسيع مستوطنة "عيلي".
كشفت تقارير صحافية إسرائيلية النقاب عن أن الحكومة الإسرائيلية بصدد إقرار خطط استيطانية واسعة النطاق في الأراضي الفلسطينية المحتلة تنص في بنودها الرئيسية على توسيع المستعمرات القائمة في الضفة الغربية وقطاع غزة، ومضاعفة عدد المستوطنين القاطنين فيها، وبناء آلاف الوحدات السكنية الجديدة في محيط مدينة القدس.
أعلنت وزارة الدفاع الإسرائيلية أن وزير الدفاع يتسحاق مردخاي وافق على وضع 298 منزلاً متنقلاً في مستوطنات يهودية في الضفة الغربية لاستخدامها لأغراض عامة وتعليمية وسيقيم فيها طلاب ومعلمون وموظفون إداريون.
اللجنة الفرعية لمنع التمييز وحماية الأقليات تصدر القرار رقم 1996/6 تؤكد فيه أن إصرار إسرائيل على إبقاء وتوسيع مستوطناتها وإنشاء مستوطنات جديدة هو أمر يتعارض مع عملية السلام. كما تؤكد على الانعكاسات الضارّة الاقتصادية والاجتماعية لتلك المستوطنات على الشعوب في الأراضي العربية المحتلة. وتطلب من إسرائيل الامتثال لالتزاماتها الدولية، واحترام قواعد القانون الدولي والامتناع عن إنشاء المستوطنات الإسرائيلية. كما تدعو إلى تفكيك هذه المستوطنات، وتؤكد أن جميع التدابير المتخذة بهدف ضم تلك الأراضي هي تدابير غير مشروعة ولاغية وباطلة.
قالت مصادر إسرائيلية إن وزير الدفاع الإسرائيلي يتسحاق مردخاي صادق على خطة لبناء 900 وحدة سكنية جديدة في مستوطنة "كريات سيفر" في منطقة رام الله.
وقالت صحيفة "معاريف" إن مردخاي قرّر البدء بتنفيذ خطة البناء في هذه المستوطنة فوراً على أن يشمل الحي الاستيطاني الجديد ما مجموعه 1806 وحدات، بحيث يتم إقرار الـ 900 وحدة الأخرى في مرحلة لاحقة بسبب مشاكل البنية التحتية في المنطقة.
شرع مستوطنو "رفافاه" الواقعة بالقرب من قرية دير إستيا في أعمال تجريف واسعة لأراضي القرية المحاذية للمستوطنة وفي جميع الاتجاهات. وأوضح المواطنون أن عمليات التجريف واقتلاع ما يزيد على 15 شجرة زيتون وصلت إلى أراضٍ تعود ملكيتها إلى قرية حارس، مؤكدين في الوقت ذاته أن حجم الأراضي التي تم تجريفها ومصادرتها تزيد على 250 دونماً جميعها مشجرة بأشجار الزيتون.
شرعت السلطات الإسرائيلية في نقل بيوت متنقلة إلى مستوطنة "بيتار" الواقعة على أراضي قريتي حوسان ونحالين.
وقال المواطنون إن أعمال توسيع وترميم المستوطنات تهدد مئات الدونمات الأخرى بالمصادرة. وتخطط السلطات الإسرائيلية لإقامة طوق استيطاني يربط ما بين مستوطنة "بيتار" في الشمال، ومستوطنة "إفرات" في الغرب، مروراً بعدة مستوطنات أخرى.
كشفت مصادر مطلعة في إسرائيل النقاب عن أن وزارة الإسكان الإسرائيلية تنوي إقامة 20 ألف وحدة سكنية استيطانية في القدس الشرقية والمناطق المحيطة بها، وأن أغلبية هذه المساكن ستقام وتسوّق في مستوطنتي "معاليه أدوميم" و"بيتار".
من ناحية أخرى تنوي وزارة الإسكان تسويق 800 وحدة سكنية أخرى في "بسغات زئيف" بقسميها الشرقي والشمالي، والتخطيط لإقامة نحو 300 وحدة سكنية في هذه المستوطنة.
بدأ مستوطنو مستوطنة "عيلي" المقامة على مساحات شاسعة من أراضي المواطنين في قرية الساوية قضاء نابلس، بشق العديد من الطرق الاستيطانية لتوسيع حدود المستوطنة وضم مزيد من الأراضي.
أقام مستوطنو مستوطنتي "راحيل" و"شيلو" 4 بيوت منقولة على أراضي قرية جالود في الضفة الغربية إلى الجنوب الشرقي من نابلس، برفقة وحماية قوات إسرائيلية في خطوة تهدف إلى استمرار أعمال التوسيع الاستيطاني.
من جهة أخرى، أقدم مستوطنو "ملك يشوع" المقامة على أراضي جلبون في محافظة جنين على فتح أنابيب مياه الصرف الصحي التابعة للمستوطنة على 1500 دونم زراعية من أراضي القرية.
وفي نابلس واصل مستوطنو "إيتامار" المقامة على أراضي المواطنين في قرية عورتا أعمال التجريف في الأراضي الزراعية المتاخمة لحدود المستوطنة.
قالت مصادر صحافية إسرائيلية إن مجلس مستوطنة "غفعات زئيف" يسعى للحصول على مكانة مدينة للمستوطنة التي يعيش فيها حوالى 8 آلاف نسمة. وبموجب مخططات بناء تمر بمراحل إقرار، ستضاف إلى هذه المستوطنة الواقعة شمالي القدس، حوالى 2650 وحدة سكنية جديدة وسيزيد عدد المستوطنين فيها على 20 ألفاً.
المجلس التشريعي الفلسطيني يدين في بيان الممارسات الإسرائيلية في القدس والتوسع الاستيطاني حولها ومحاولة تهويدها
صرّح نائب رئيس بلدية القدس والمسؤول عن ملف التنظيم والبناء أوري لوفليانسكي أن 18 ألف وحدة سكنية ستقام لليهود في محيط جبل أبو غنيم (هار حوما). وأوضح بأنه ينوي تخصيص جزء كبير من هذه المباني لليهود المتدينين.
أعلنت السلطات الإسرائيلية مصادرتها مئات الدونمات من أراضي بلدة "عناتا" الواقعة شرقي القدس، لتوسيع مستوطنة "طلمون" المقامة على أراضي البلدة.
لجنة حقوق الإنسان تصدر القرار رقم 1997/1 (الدورة 53) تدين فيه استمرار حكومة إسرائيل انتهاك حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة، لا سيما استمرار أعمال القتل، والسجن بدون محاكمة، واستمرار مصادرة الأراضي، وتوسيع وإقامة المستوطنات الإسرائيلية وتطلب إلى إسرائيل الكف عن هذه الأعمال. كما تدين إقامة مستوطنة إسرائيلية على جبل أبو غنيم في القدس العربية المحتلة.
لجنة حقوق الإنسان تصدر القرار رقم 1997/3 (الدورة 53) تعبر فيه عن قلقها إزاء أنشطة الاستيطان الإسرائيلي، بما في ذلك توسيع المستوطنات، وإسكان المستوطنين في الأراضي المحتلة، ونزع ملكية الأراضي، وهدم المنازل، ومصادرة الممتلكات، وطرد السكان التي تغير الطابع العمراني والتكوين السكاني للأراضي المحتلة.
قامت قوات كبيرة من الجيش الإسرائيلي والمستوطنين بالاستيلاء على أراضي قرية كفر لاقف في قلقيلية ووضعوا الأسلاك الشائكة من أجل توسيع مستوطنة "كرني شومرون".
من جانب آخر، أقدم مستوطنو "عيلي" المقامة على أراضي قرية الساوية على بناء وحدات استيطانية جديدة في مستوطنتهم. وأفاد شهود عيان أن المستوطنين يعتزمون مصادرة مئات الدونمات من الأراضي المزروعة تمهيداً لتوسيع المستوطنة.
باشرت الجرافات الإسرائيلية في تجريف نحو 60 دونماً مزروعة من بلدة يعبد بمحافظة جنين، وتقع بمحاذاة مستوطنة "شكيد" تمهيداً لمصادرتها وتوسيع المستوطنة المذكورة.
لجنة المستوطنات البشرية تصدر قرار رقم 16/18 تدعو فيه السلطات الإسرائيلية الى إنهاء مصادرة الأراضي الفلسطينية وإنشاء مستوطنات لإسكان المهاجرين عليها، ووقف جميع أشكال أنشطة التشييد لإقامة مستوطنة جديدة في جبل أبو غنيم إلى الجنوب من القدس الشرقية وذلك لتمكين الشعب الفلسطيني في الأراضي المحتلة من تأمين احتياجاته السكنية.
كشفت صحيفة "هآرتس" أن السلطات الإسرائيلية تدرس مشروعاً يقضي بتوسيع سلطة بلدية القدس لتشمل المستعمرات اليهودية الواقعة في الضاحية البعيدة لمدينة القدس. وقالت الصحيفة إن هذا المشروع الذي أعدّته وزارة الداخلية وبلدية القدس يشمل مستعمرات "معاليه أدوميم" و"غفعات زئيف" و"بيتار" و"غوش عتسيون"، لوضعها تحت سلطة ما يسمى "بلدية القدس الكبرى".
نشرت وزارة البناء والإسكان الإسرائيلية مناقصة لبناء 500 وحدة سكنية استيطانية جديدة في الضفة الغربية. وحسب المخططات ستقام 278 وحدة سكنية في مستوطنة "أريئيل" قرب نابلس، كما ستقام 222 وحدة أخرى في مستوطنة "ألون شبرت" في غوش عتصيون.
ذكر مواطنون من قرية الخضر قضاء بيت لحم أن مستوطني مستوطنة "ال ديفيد" المقامة على أراضي القرية، بدؤا بتركيب بيوت جاهزة للسكن في المستوطنة بهدف توسيعها واستقدام مستوطنين جدد إليها.
كشفت مصادر إسرائيلية النقاب عن إحدى الخطط التي أعدتها دائرة الأراضي العاملة في نطاق وزارة البنية التحتية تنص على توسيع مستعمرة "هارادار" المقامة على أراضٍ فلسطينية مصادرة شمال غرب القدس، بحيث يزداد عدد عائلات المستوطنين القاطنين فيها خلال السنوات الخمس المقبلة أكثر من ثلاثة أضعاف عددها الحالي.
ذكرت مصادر إسرائيلية أن المستوطنين اليهود القاطنين في الخليل استأنفوا أعمال البناء الرامية إلى توسيع بؤرتهم الاستيطانية في الحي الرئيس المسمى "حي أبونا إبراهيم" على مقربة من الحرم الإبراهيمي وسط المدينة.
أقدمت الجرافات الإسرائيلية على تجريف قطعة أرض في منطقة خلة حاضور في محافظة الخليل، تمهيداً لضمها إلى مستوطنة "كريات أربع" التي أقيمت على أراضي الخليل.
قالت صحيفة "كول هعير" الإسرائيلية إن وزير الدفاع الإسرائيلي يتسحاق مردخاي أقرّ مبدئياً مخططات بناء واسعة النطاق في مستوطنة "معاليه أدوميم". وكانت بلدية "معاليه أدوميم" قد أقرّت قبل حوالى شهر مخططات وزارة الإسكان ببناء 3650 وحدة سكنية في التلة الواقعة شرقي المستوطنة.
من ناحية أخرى، قالت الصحيفة إن وزارة الدفاع اتخذت قراراً مبدئياً بتوسيع مستوطنة "بيت حورون" باتجاه قاعدة حرس الحدود المجاورة.
كشفت صحيفة "هآرتس" أنه بالإضافة إلى الوحدات السكنية الـ 300 التي أعلن عن بنائها رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو في حريقة البصة على أراضي الخضر في مستوطنة "إفرات"، فإن هناك 400 وحدة سكنية قيد البناء. وقد أكد ذلك رئيس المجلس المحلي في مستوطنة "إفرات" يانون أحيمان.
قامت القوات الإسرائيلية والمستوطنون بأعمال تجريف وشق شارع استيطاني بمحاذاة مستوطنة "عناب" في محافظة طولكرم.
وفي بيت لحم شرعت السلطات الإسرائيلية في توسيع مستوطنة "بيتار" المقامة على أراضي نحالين وحوسان المجاورتين، حيث قامت بنقل آليات ثقيلة وحفارات للبدء بأعمال البناء في منطقة جبلية تبعد عن المستوطنة مسافة كيلومتر وتتصل بالخط الأخضر.