ملف الإستيطان

20/10/2008

شارك مئات المستوطنين بإقامة ثلاث بؤر استيطانية، في الضفة الغربية بمرافقة قوات الجيش الإسرائيلي وتحت حمايته. وأكدت مصادر إسرائيلية أن الجيش رافق المستوطنين منذ لحظة انطلاقهم ووفّر لهم الحماية أثناء إقامة البؤر الاستيطانية ولم يتدخل في ما يقومون به بالرغم من أن بؤرتين أقيمتا في مناطق (أ) التي يمنع على الإسرائيليين دخولها.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
5/4/2014

المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطان يصدر بياناً تكشف فيه مخططات إسرائيلية لبناء آلاف الوحدات الاستيطانية في مختلف المناطق ومنها منطقة "أ".

المصدر: اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الارض ومقاومة الاستيطان.
9/9/2015

أكد قضاة المحكمة العليا الإسرائيلية، أن سلطات الاحتلال تمتلك صلاحية هدم مبان فلسطينية في المنطقتين أ و ب الخاضعتين للسيطرة المدنية الفلسطينية بموجب اتفاقيات أوسلو، وليس في المنطقة ج فقط الخاضعة للسيطرة المدنية الإسرائيلية بموجب هذه الاتفاقيات.

وقالت صحيفة "هآرتس"، إن قرار المحكمة العليا هذا جاء خلال نظر المحكمة، الأسبوع الماضي، في التماس قدّمه فلسطينيون شيدوا مبنى في منطقة الرأس الأحمر وقريباً من مستوطنة معاليه أدوميم في المنطقة ب، بادعاء أن الأرض التي تم البناء فيها صادرها الاحتلال لغرض بناء جدار الفصل العنصري.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطان.
26/4/2016

قامت مجموعة من ناشطات اليمين الإسرائيلي، ينتمين لجمعية "المرأة الخضراء" التي تتزعمها الناشطة اليمينية المتطرفة ناديا مطر، بإلصاق لافتات تدعو المستوطنين المقيمين بالضفة الغربية، إلى ضرورة دخول مناطق "أ" الخاضعة لسيادة أمنية ومدنية فلسطينية بموجب اتفاق "أوسلو"، وذلك استنادا لفتاوى حاخامات يهود بضرورة دخول هذه المناطق.

وقد علقت هذه الملصقات على مداخل عدد من المستوطنات، وفي الشوارع الالتفافية بالضفة، وعلى مكعبات اسمنتية، وكذلك محل لافتات كبيرة كانت قد وضعتها "الادارة المدنية" الإسرائيلية تؤكد فيها عدم جواز دخول المستوطنين لهذه المناطق. وكتب على الملصقات باللغة العربية: "آن أوان السيادة"، وجاءت هذه الخطوة بعد أيام من اطلاق رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو دعوة لكافة الاسرائيليين للتنزه بالضفة الغربية، لمناسبة عيد "الفصح اليهودي"، والتصرف كأنها أراضٍ تابعة للدولة العبرية.

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، وفا.