ملف الإستيطان
رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، يقول في تصريح صحافي تعقيباً على قرار الاتحاد الأوروبي بشأن تصنيف منتجات المستوطنات، إن هذه الخطوة ليست مبررة وهي تشكل تشويهاً للعدالة وللمنطق و تمس أيضاً بعملية السلام.
المراقب الدائم لدولة فلسطين لدى الأمم المتحدة، رياض منصور، يطالب في كلمة الدول الأعضاء في المنظمة الدولية للعمل على اتخاذ إجراءات سياسية واقتصادية صارمة ضد المستوطنات وبضائعها.
عقدت نائبة وزير الخارجية الإسرائيلية، تسيبي حوتوفيلي، اجتماعاً مع وزير الخارجية الإسبانية، خوسيه مانويل غارسيا، وأكدت حوتوفيلي خلال الاجتماع معارضة إسرائيل الشديدة لخطة الاتحاد الأوروبي وسم المنتجات الإسرائيلية التي مصدرها المستوطنات في المناطق المحتلة.
ودعت حوتوفيلي في تصريح صحافي الدول الأوروبية إلى العمل على وضع حد للتحريض الفلسطيني على العنف بدلاً من الانشغال بوسم منتجات المستوطنات.
وزارة الخارجية الفلسطينية تصدر بياناً ترحب فيه بمصادقة الاتحاد الأوروبي على التعليمات بوضع علامات على كافة المنتجات التي تصنع في المستوطنات الاسرائيلية في الأرض المحتلة والجولان.
رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، ينتقد في تصريح صحافي قرار الاتحاد الأوروبي بخصوص وسم المنتجات الإسرائيلية، مؤكداً أن وسم منتجات المستوطنات سيعود بالضرر على الفلسطينيين العاملين في المصانع الإسرائيلية.
وزير الدفاع الإسرائيلي، موشيه يعالون، قال في تصريح صحافي أن قرار الاتحاد الأوروبي وسم منتجات المستوطنات ينطوي على نفاق ويعتبر "جائزة للارهاب"، وأن هذه الخطوة تبعد السلام عن المنطقة. واعرب عن دهشته لاقدام الاتحاد الاوروبي على المس بالدولة الديمقراطية الوحيدة في الشرق الأوسط ساعة مواجهتها موجة ارهاب. وذكر يعالون أن الدول الأوروبية تسرع توقيع اتفاقات اقتصادية مع إيران وهي دولة داعمة "للارهاب" في الشرق الاوسط وفي أوروبا.
الرئيس الفلسطيني محمود عباس والرئيس القبرصي، نيكوس اناستاسيادس، يعقدان مؤتمراً صحفياً مشتركاً يقول فيه عباس إن الشعب الفلسطيني يعيش ظروفاً لا يمكن احتمالها أو القبول بها، مثمناً مواقف الاتحاد الأوروبي تجاه الاستيطان ومنتجات المستوطنات.
التقى أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، صائب عريقات، المبعوث الأوروبي لعملية السلام، فرناندو جنتلني، وثمن عريقات قرار الاتحاد الأوروبي بوسم منتوجات المستوطنات، واعتبره خطوة في الاتجاه الصحيح، مؤكداً أن الاتحاد الأوروبي شريك حقيقي وفعلي في عملية السلام.
وأعتبر عريقات قرار الحكومة الإسرائيلية بتجميد دور الاتحاد الأوروبي في عملية السلام ابتزازاً صارخاً، مشيراً إلى أن الحكومة الإسرائيلية رفضت طلبات الاتحاد الأوروبي وأعضاء الرباعية الدولية والمجتمع الدولي المتكررة بوقف الاستيطان وتنفيذ الاتفاقات الموقعة، وترسيم حدود الدولتين على حدود 1967، وأصرت على تكثيف النشاطات الاستيطانية والإملاءات والعقوبات الجماعية، والإعدامات الميدانية، وذلك لتدمير خيار الدولتين واستبداله بمبدأ الدولة الواحدة بنظامين.
وزارة الخارجية الفلسطينية تصدر بياناً تدين فيه سياسة التخويف التي تتبعها الحكومة الإسرائيلية بحق بعض الدول الأوروبية في معرض ردها على قرار الاتحاد الاوروبي بوسم منتجات المستوطنات.
أمين سر اللجنة التنفيذية في منظمة التحرير الفلسطينية، صائب عريقات، يعبرفي رسالة عن الاستياء بشأن قرار البرلمان التشيكي حث الحكومة التشيكية على عدم تنفيذ قواعد وتوجيهات الاتحاد الأوروبي بشأن منتجات المستوطنات الإسرائيلية.
وزارة الاقتصاد الوطني الفلسطيني تصدر تقريراً سنوياً تؤكد فيه أنه تم ضبط 135 طناً من منتجات المستوطنات خلال العام الماضي 2015.
رئيس الكنيست، يولي إدلشتاين، طالب خلال الاجتماع الذي عقده مع رئيس البرلمان الأوروبي، مارتين شولتس، الاتحاد الأوروبي بالامتناع عن تمويل منظمات لحقوق الإنسان في إسرائيل بحجة أنها تقوم بتسليم السلطة الفلسطينية أسماء تجار أراض فلسطينيين يبيعون أراضي في المناطق المحتلة إلى [مستوطنين] يهود.
وأكد إدلشتاين أن إسرائيل ستصمد في وجه قرار الاتحاد الأوروبي وسم منتجات المستوطنات، لكنه في الوقت عينه أشار إلى أن آلاف الفلسطينيين الذين يعملون في مصانع المستوطنات هم الذين لن يصمدوا نظراً إلى أن مقاطعة المنتجات الإسرائيلية ستؤدي إلى قطع مصدر رزق هؤلاء العمال الفلسطينيين وستقضي على بذور السلام في مناطق التشغيل المشتركة. وقال إدلشتاين إنه لا يجوز لدول وشخصيات أوروبية إعلان رفضها اللاسامية وفي الوقت نفسه اتخاذ مواقف معادية لإسرائيل.
أمين سر اللجنة التنفيذية في منظمة التحرير الفلسطينية، صائب عريقات، يدعو في بيان دول العالم إلى سحب استثماراتها من جميع الشركات المتواطئة مع الاحتلال الإسرائيلي ومشاريعه الاستيطانية.
أمين سر المجلس الثوري لحركة فتح، أمين مقبول، يعتبر في تصريح خاص لإذاعة "موطني" أن اتخاذ الاتحاد الأوروبي مواقف وقرارات ضد المستوطنات الإسرائيلية خطوة جيدة في الطريق الصحيح.
رئيس المجلس الوطني الفلسطيني، سليم الزعنون، يرحب في تصريح صحافي بقرار المجلس الوزاري في الاتحاد الأوروبي بمقاطعة ما تنتجه المستوطنات الإسرائيلية من بضائع بشكل تام، ووقف تطبيق الاتفاقيات الموقعة بين الجانبين الإسرائيلي والأوروبي في الأراضي المحتلة عام 1967.
الحكومة الفلسطينية تصدر بياناً عقب جلستها الأسبوعية تشيد فيه بموقف وزيرة خارجية السويد ومطالبتها بفتح تحقيق دولي بشأن الإعدامات الميدانية التي ترتكبها السلطات الإسرائيلية بحق الفلسطينيين، وبموقف الاتحاد الأوروبي وقراراته بشأن الاستيطان.
عضو اللجنة المركزية لحركة فتح، ومفوض العلاقات الدولية، نبيل شعث، يشدد في تصريح خاص لإذاعة "موطني" على أهمية قرار الاتحاد الأوروبي الذي نص على أن الاتفاقيات الموقعة مع إسرائيل لا تسري على الأراضي المحتلة، وتأكيده التمسك بوضع ملصقات على منتجات المستوطنين.
الناطق باسم حركة حماس، سامي أبو زهري، يرحب في تصريح صحافي بالبيان الصادر عن مجلس وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي والذي دعا إلى إنهاء حصار غزة ورفض سياسة الاستيطان.
وزارة الخارجية الفلسطينية تصدر بياناً ترحب فيه بالبيان الصادر عن المجلس الوزاري للاتحاد الاوروبي بشأن الاستيطان، وتنتقد مواقف بعض الدول الأعضاء في الاتحاد التي أعاقت إصدار بيان متجانس وفرضت لغة مخففة تعفي إسرائيل من الإدانة.
قالت "هيومن رايتس ووتش" في تقرير أصدرته بعنوان "تجارة الاحتلال: كيف تسهم الأعمال التجارية بالمستوطنات في انتهاك إسرائيل لحقوق الفلسطينيين"، إن على الشركات أن تكف عن العمل في المستوطنات الإسرائيلية، وعن تمويلها وخدمتها والتجارة معها، من أجل الالتزام بما عليها من مسؤوليات بمجال حقوق الإنسان.
قال أمين سر اللجنة التنفيذية في منظمة التحرير الفلسطينية، صائب عريقات، أنه آن الأوان للمجتمع الدولي للبدء الفوري في مساءلة ومحاسبة الحكومة الإسرائيلية، وإنهاء كافة العلاقات والارتباط مع المستوطنات الاستعمارية الإسرائيلية، وليس مجرد وسم منتوجاتها، والتي تعتبر خطوة هامة على الطريق الصحيح.
وثمن عريقات لدى استقباله القنصل الفرنسي العام هارفي مارغو، وقنصل السويد العام آن صوفي نيلسون، وممثل هولندا لدى فلسطين بيتر مالمو، كل على حدة، استنتاجات المجلس الوزاري لدول الاتحاد الأوروبي بخصوص موقفهم الموحد إزاء الحفاظ على مبدأ حل الدولتين وإنهاء الاحتلال الذي بدأ عام 1967، واعتبار مجمل الاستيطان الإسرائيلي غير شرعي ومخالف للقانون الدولي، ودعوتهم لتحقيق المصالحة الفلسطينية وتشكيل حكومة وحدة وطنية. وأشار إلى أن نية الحكومة الإسرائيلية الاستيلاء على 1500 دونم على المدخل الجنوبي لمدينة أريحا، وهدم بيوت في سلوان، هو رد على قرارات الاتحاد الأوروبي.
الأمين العام المساعد لشؤون فلسطين والأراضي العربية المحتلة في جامعة الدول العربية، سعيد أبو علي، يؤكد في بيان أن الجامعة العربية ترحب بقرار المجلس الوزاري للاتحاد الأوروبي بشأن منتجات المستوطنات.
نائب الأمين العام لجامعة الدول العربية، أحمد بن حلي، يعقد مؤتمراً صحافياً مشتركاً مع وفد من البرلمان الأوروبي، يعبّر فيه عن امتعاضه لموقف رئيس البرلمان الأوروبي المعارض لقرار وضع علامات على منتجات المستوطنات.
جرى اتصال هاتفي بين رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، ومسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، فيديريكا موغيريني، وتناولا معاً التحديات المشتركة التي تواجه الجانبين في مكافحة الإرهاب وقرار الاتحاد وسم منتوجات المستوطنات. وأكد نتنياهو وجوب التصدي للتحريض الفلسطيني الذي يشجع الأعمال الإرهابية ضد المواطنين الإسرائيليين، مشيراً إلى عدم موافقة إسرائيل على أعمال البناء في المنطقة المصنفة (جيم) دون الحصول على التراخيص اللازمة. وأشاد بموقف موغيريني على خلفية معارضة الاتحاد الأوروبي لمقاطعة إسرائيل.
وبدورها اعربت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي عن تضامنها مع الشعب الإسرائيلي حيال الاعتداءات الإرهابية الأخيرة، مكررة التزام الاتحاد بأمن إسرائيل.
أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، صائب عريقات، وجه احتجاجاً شديد اللهجة للحكومة البريطانية بشأن قرارها تجريم المقاطعة لإسرائيل، خاصة فيما يتعلق بقرارات المجالس البريطانية. جاء ذلك أثناء لقاء عريقات مع وزير الدولة البريطاني لشؤون الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، اليود توباياس، يرافقه القنصل البريطاني العام.
وأكد عريقات أن قرار الحكومة البريطانية يعتبر مكافأة لسلطة الاحتلال على نهجها المدمر لخيار الدولتين، وعلى استمرار نشاطاتها الاستيطانية، وفرض الحقائق على الأرض، وجرائم الحرب المرتكبة بحق الشعب الفلسطيني الأعزل.
وشدد على أن قرار الحكومة البريطانية يعتبر عملاً مناقضاً ومنافياً للقانون الدولي، وللشرعية الدولية، متسائلاً: كيف تسمح حكومة المحافظين البريطانية لمستوطن مثل يولي ادلستين بإلقاء كلمة أمام لجنة في البرلمان البريطاني، مؤكدا أن مثل هذه الممارسات تعتبر تجاوزا لكل حدود الدبلوماسية، وإنها تكافئ من يرتكب جرائم الحرب، ويخالف القانون الدولي.
وتساءل أيضا: كيف يمكن لبريطانيا أن تكون جزءا من مكافحة الإرهاب في المنطقة، في الوقت الذي تكافئ فيه ارهاب الدولة المنظم الذي تقوم به سلطة الاحتلال بحق الشعب الفلسطيني.
رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، يشيد في تصريح صحافي عقب لقائه وزير شؤون مجلس الوزراء البريطاني، ماثيو هانكوك، بالحكومة البريطانية لرفضها التمييز بحق إسرائيل والإسرائيليين.
ومن جهة أخرى أدلى وزير شؤون مجلس الوزراء البريطاني، ماثيو هانكوك، بتصريح صحافي أكد فيه أن ممارسة أي تمييز بحق دول أعضاء في منظمة التجارة العالمية، ومنها إسرائيل، يعتبر إجراءً خاطئاً وغير قانوني.
الحكومة الفلسطينية تصدر بياناً عقب جلستها الأسبوعية تشدد فيه على أن القيادة الفلسطينية تدعو إلى مقاطعة بضائع المستوطنات، وتدعم كافة النشاطات الداعية لمقاطعة المستوطنات.
رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، قال في تصريح صحافي خلال اجتماع لنشطاء الليكود في أوفاكيم [جنوب إسرائيل]، تعقيباً على تصريحات رئيس الحكومة البريطانية، ديفيد كاميرون، التي دان فيها الاستيطان الإسرائيلي في المناطق المحتلة والقدس الشرقية، إن السيادة الإسرائيلية في القدس الشرقية تحميها من تنظيم "داعش" ومن حركة حماس. وأكد نتنياهو أيضاً أن كاميرون نسي على ما يبدو حقائق أساسية بشأن القدس، وشدّد على أن السيادة الإسرائيلية في القدس هي التي تمنع "داعش" و"حماس" من إحراق الأماكن المقدسة في المدينة مثلما يفعل الإسلام المتشدّد في سائر أنحاء الشرق الأوسط. وأضاف نتنياهو أنه فقط السيادة الإسرائيلية في القدس تحافظ على سلطة القانون للجميع وضمان وجود شوارع وأماكن عمل وباقي وسائل الحياة المنظمة للسكان العرب في المدينة.
وكان كاميرون أكد خلال نقاش في البرلمان البريطاني أن بريطانيا لا تدعم المستوطنات غير القانونية في المناطق المحتلة ولا تقبل الوضع القائم في القدس الشرقية، لكنه في الوقت عينه أكد دعمه لإسرائيل في كل ما يتعلق بمكافحة "الإرهاب". وأشار إلى أنه عندما زار القدس لأول مرة وشاهد الوضع في شطرها المحتل كان مصدوماً للغاية، ووصف هذا الوضع بأنه مفزع.
وزير الخارجية الفلسطيني، رياض المالكي، يلقي كلمة أمام مجلس حقوق الإنسان بدورته الحادية والثلاثين، يؤكد فيها أن الشعب الفلسطيني يتعرض إلى إرهاب منظم من إسرائيل، ويحث جميع الدول لمقاطعة بضائع المستوطنات ومنع دخول المستوطنين غير الشرعيين الى دولهم.
وزارة الخارجية الفلسطينية تصدر بياناً تدين فيه تصريحات سفير إسرائيل لدى الأمم المتحدة، داني دانون، ضد وزير الخارجية الفلسطيني، رياض المالكي، لدعوته جميع الدول لمقاطعة منظومة الاستيطان بما فيها منع دخول المستوطنين غير الشرعيين إلى أراضيهم.
وزارة الخارجية الفلسطينية تصدر بياناً تطالب فيه المجتمع الدولي بتجفيف مصادر تمويل الجمعيات الاستيطانية.
وزير الخارجية الفلسطيني، رياض المالكي، يؤكد في كلمة أمام مجلس جامعة الدول العربية على المستوى الوزراي في دورته العادية 145، أن الممارسات الإسرائيلية المتصاعدة سواء على صعيد استمرار الاستيطان، وما يتعرض له المسجد الأقصى من اعتداءات، ما هي إلا انطلاقة سريعة ومخططة نحو تطبيق نظام عنصري .
أكد سفير الاتحاد الاوروبي لدى إسرائيل، لارس فابورغ اندرسن، في كلمة خلال مؤتمر أن سياسة الاتحاد هي نقيض حركة المقاطعة الدولية ضد إسرائيل، موضحاً أنه يجب التمييز بين هذه الحركة ووسم منتوجات المستوطنات. وأضاف السفير الأوروبي أن هذه المنتجات تسوق في الدول الاوروبية إلا أنها لا تحظى بنفس الامتيازات الممنوحة للبضائع التي مصدرها داخل الخط الأخضر. وأشار أندرسن إلى أن حدود إسرائيل الشرعية لا تتضمن المستوطنات.
أما وزير المالية الإسرائيلي، موشيه كحلون، فقد أكد في كلمة خلال ذات المؤتمر أن الفلسطينيين هم الأكثر تضرراَ من جراء حركة المقاطعة، وبيًن أن المقاطعة تلحق اضراراً بصادرات المستوطنات التي يشكل العمال الفلسطينيون في أماكن عملها السواد الأعظم. وأكد كحلون أن إسرائيل تتطلع إلى الأمن فيما يحتاج الفلسطينيون الى كسب العيش.
المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان، التابع لمنظمة التحرير الفلسطينية، يصدر تقريراً دورياً يشيد فيه بمصادقة مجلس حقوق الإنسان على مشروع قرار (القائمة السوداء) الذي يضم أسماء شركات تعمل بصورة مباشرة أو غير مباشرة في المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية والقدس الشرقية وهضبة الجولان.
المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية، جون كيربي، يدين في تصريح صحافي قراراً لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، يدعو لإعداد قاعدة بيانات بالشركات العاملة في الضفة الغربية المحتلة وهو تحرك وصفته إسرائيل بأنه "قائمة سوداء." واتهم كيربي المجلس بالتحيز ضد إسرائيل. وفي حين كرر كيربي وجهة النظر الأمريكية بأن بناء المستوطنات الإسرائيلية في أراض محتلة يقلص من فرص تحقيق سلام مع الفلسطينيين، فإنه قال أيضا إن إنشاء قاعدة بيانات سيمثل خطوة لا سابق لها من قبل المجلس تتجاوز سلطته.
رئيس الحكومة الفلسطينية، رامي الحمد الله، يدعو في كلمة خلال استقباله ممثلين من الاتحاد الأوروبي، دول الاتحاد الأوروبي للاعتراف بدولة فلسطين، ومنع دخول بضائع المستوطنات لأراضيها.
المكتب الوطني للدفاع عن الأرض يصدر تقرير المقاطعة الدوري وفيه أخبار حركة المقاطعة ومن ضمنها الدعوة التي وجهها عشرات النواب في البرلمان الأوروبي إلى رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم، مطالبين فيها استبعاد الأندية التي اقامتها إسرائيل في مستوطنات الضفة الغربية من الاتحاد الإسرائيلي لكرة القدم. كما تشمل التقرير تفاصيل متعلقة بنشاطات حملة المقاطعة على المستويات المحلية والعربية والدولية والإسرائيلية.
المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان يصدر تقريراً يؤكد فيه إن أعمال الهدم والمصادرة الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية ضد المشاريع الممولة من الاتحاد الأوروبي تصاعدت بشكل كبير خلال الفترة الماضية، بعد التحرك الأوروبي في العام الماضي لوسم منتجات المستوطنات الإسرائيلية.
مندوبية فلسطين في جامعة الدول العربية تصدر بياناً عقب اختتام أعمال المؤتمر الـ 90 لضباط اتصال المكاتب الإقليمية لمقاطعة إسرائيل، تؤكد فيه أن المؤتمر اتخذ توصيات بإدراج مجموعة من الشركات الدولية التي تتعامل مع منظومة الاحتلال الإسرائيلي على لائحة المقاطعة والحظر.
الأمين العام المساعد لشئون فلسطين والأراضي العربية المحتلة في جامعة الدول العربية، سعيد أبو علي، يلقي كلمة في اجتماع المؤتمر الـ 90 لضباط اتصال المكاتب الإقليمية للمقاطعة العربية لإسرائيل، يؤكد فيها الاستمرار في تفعيل المقاطعة العربية لإسرائيل والتواصل مع الحملات الدولية الآخذة في الانتشار والتنامي بسرعة كبيرة بين شعوب العالم لمقاطعة إسرائيل، وخاصة بضائع المستوطنات وسحب الاستثمارات منها.
مندوبية فلسطين في جامعة الدول العربية تصدر بياناً عقب اختتام أعمال المؤتمر الـ 90 لضباط اتصال المكاتب الإقليمية لمقاطعة إسرائيل، تؤكد فيه أن المؤتمر اتخذ توصيات بإدراج مجموعة من الشركات الدولية التي تتعامل مع منظومة الاحتلال الإسرائيلي على لائحة المقاطعة والحظر.
المتحدث الرسمي باسم حركة فتح في أوروبا، جمال نزال، يحذر في بيان من أن المساعي الإسرائيلية لتجريم أشكال سلمية من التضامن الشعبي الأوروبي مع فلسطين، مثل المقاطعة الاقتصادية والأكاديمية للمستوطنات، هي خطر على قضية الديمقراطية والحقوق في العالم وفي أوروبا.
مؤتمر وزراء خارجية منظمة التعاون الإسلامي المنعقد في العاصمة الأوزبكية طشقند، يصدر في ختام دورته الثالثة والأربعين قراراً بشأن المكتب الإسلامي لقاطعة إسرائيل، يدعو فيه الدول الأعضاء والمجتمع الدولي الى حظر منتجات المستوطنات الإسرائيلية غير القانونية في أسواقها وإتخاذ تدابير ضد الكيانات والأفراد المتورطين أو المستفيدين من تعزيز المستوطنات. كما يدعو الدول الأعضاء الى الإلتزام بتطبيق أحكام المقاطعة الإسلامية ضد إسرائيل.