Aqsa Files
وزارة الخارجية الفلسطينية تطالب في بيان صحافي المجتمع الدولي بالتحرك الفوري لحماية القدس ومقدساتها من مخاطر التهويد الإسرائيلي.
افتتح الاحتلال الإسرائيلي اليوم في احتفال شبه سري، بحسب مصادر إسرائيلية، جزءاً من نفق سلوان العميق، بالقرب من العين الفوقا وسط بلدة سلوان الواقعة جنوب المسجد الأقصى، والذي أطلق عليه الاحتلال تسمية قلعة العين أو قلعة النبع، وذلك بعد 15 عاماً من الحفريات المتواصلة والعميقة، وبالتالي فإن افتتاح هذا النفق هو عملياً افتتاح المرحلة الأولى من المشروع التهويدي "مركز الزوار- بيت العين".
ويرتبط هذا الجزء من النفق بشبكة الأنفاق التي يحفرها الاحتلال الإسرائيلي أسفل بلدة سلوان في اتجاه المسجد الأقصى، وبالتالي فإن النفق الجديد يرتبط بشبكة الأنفاق التي يحفرها الاحتلال أسفل المسجد وفي محيطه، كما أن الحفر في هذا المقطع من النفق تخللته حفريات عميقة واقتطاع صخور ضخمة.
مؤسسة الأقصى للوقف والتراث تؤكد في بيان أن نائب رئيس الكنيست الإسرائيلي، موشيه فيجلن، اقتحم المسجد الأقصى من باب المغاربة برفقة حراسة معززة من شرطة الاحتلال الخاصة.
عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، رئيس دائرة شؤون القدس، أحمد قريع، يؤكد في تصريح صحافي أن اقتحام المسجد الأقصى من قبل المتطرفين اليهود تصرف عنصري يعكس حقيقة مخططات الحكومة الإسرائيلية.
قامت أذرع الاحتلال الإسرائيلي وما يسمى بـ "سلطة الآثار الإسرائيلية" بحفر نفق جديد، يبدأ من منطقة أسفل ساحة البراق، ويميل في اتجاه الغرب نحو جهة باب الخليل، أحد أبواب البلدة القديمة في القدس المحتلة. وتأتي هذه الحفريات ضمن شبكة الأنفاق التي يحفرها الاحتلال أسفل بلدة سلوان، وهي تفريعات جديدة تتسع مع استمرار الحفريات، بالإضافة إلى العمل المستمر في الحفريات أسفل أساسات المسجد الأقصى .
اقتحم الاحتلال الاسرائيلي وأذرعه التنفيذية رسمياً مطلة مجسم الهيكل والمقامة على سقف المدرسة اليهودية وكنيس إيش هتوراه، نار التوراة، على بعد أمتار قليلة من المسجد الأقصى غرباً، وعمد إلى وضع نواظير يمكنه من خلالها رؤية ساحات المسجد الأقصى والبلدة القديمة ومحيطهما. وتحتوي المطلة على سقف واسع يتسع لمئات الزائرين، بالإضافة إلى نصب مجسم كبير للهيكل.
حركة حماس تصدر بياناً تدعو فيه إلى النفير العام دفاعاً عن المسجد الأقصى وتحذّر إسرائيل من مغبّة عدوانها وجرائمها ضد المقدسات.
عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، رئيس دائرة شؤون القدس، أحمد قريع، يندد في بيان صحافي باقتحام المسجد الأقصى ومهاجمة المصلين بالقنابل الصوتية والأعيرة المطاطية.
الناطق باسم الرئاسة الفلسطينية، نبيل أبو ردينة، يحذر في تصريح صحافي من مواصلة الاعتداءات على المسجد الأقصى وعلى جموع المصلين والمرابطين في المسجد.
سادت حالة من الاحتقان الشديد في المسجد الأقصى، بعد أن اقتحمت قوات الشرطة والقوات الخاصة المسجد، وقامت بإطلاق القنابل الصوتية والاعتداء على المصلين والموجودين فيه بالهراوات، الأمر الذي أدى إلى إصابة طالبتين من مشروع مصاطب العلم. كذلك صعدت قوات الشرطة على صحن قبة الصخرة، وحاصرت الموجودين في الجامع القبلي المسقوف.
وجاء ذلك عشية الدعوات التي أطلقتها منظمات الهيكل إلى اقتحام جماعي للأقصى يوم غد الاثنين وتقديم ما يسمى قرابين الفصح العبري فيه.
وقد دعا نائب رئيس الحركة الاسلامية في الداخل الفلسطيني الشيخ كمال خطيب جميع الأهل في الداخل والقدس إلى المشاركة الفعالة في النفير العام إلى المسجد الأقصى يوم غد الاثنين 14/4/2014 كنوع من أنواع الدفاع عن المسجد وتعزيز الوجود الإسلامي فيه، وخصوصاً مع تزايد انتهاكات المستوطنين بحقه.
ترابط حشود من المصلين والمرابطين والمعتكفين من أهل القدس والداخل الفلسطيني منذ صلاة الفجر داخل المسجد الأقصى وعند بواباته للدفاع عنه وحمايته، في ظل دعوات منظمات الهيكل إلى اقتحام جماعي للأقصى وتقديم قرابين الفصح العبري فيه.
المراقب الدائم لدولة فلسطين لدى الأمم المتحدة، رياض منصور، يبعث رسائل متطابقة إلى مسؤولين أمميين يؤكد فيها أن الإجراءات الإسرائيلية غير القانونية في الحرم الشريف وفي بقية أنحاء القدس الشرقية المحتلة تشكل انتهاكا للعديد من قرارات مجلس الأمن والجمعية العامة للأمم المتحدة ذات الصلة.
المتحدّث باسم حركة حماس، فوزي برهوم، يستنكر في تصريح صحافي ما يقوم به الاحتلال الصهيوني من اقتحامات واعتداءات في القدس المحتلة وفي المسجد الأقصى.
مدير أوقاف القدس، عزام الخطيب، يحمل في تصريح صحافي خاص الشرطة الإسرائيلية مسؤولية التوتر الحاصل في المسجد الأقصى ومحيطه.
انسحبت قوات الاحتلال بشكل كامل من المسجد الأقصى وأعادت انتشارها عند بابي المغاربة والسلسلة، وذلك بعد اقتحامها له بقوات ضخمة واعتدائها على المصلين والموجودين في داخله بالرصاص المطاطي وغاز الفلفل في محاولة منها لإخراجهم منه وفض رباطهم المستمر فيه منذ ثلاثة أيام متواصلة.
وأبقت قوات الاحتلال على حصارها الخانق لبوابات الأقصى ومنعت الجميع من الدخول، وقامت في هذه الأثناء بالاعتداء على الرجال والنساء والأطفال وطلاب المدارس عند باب حطة، في محاولة منها لإجبارهم على مغادرة الباب.
أعلن نائب رئيس الكنيست الإسرائيلي موشيه فيجلين نيته اقتحام المسجد الأقصى صبيحة يوم غد الأحد 20/4/2014، ودعا مناصريه إلى مرافقته.
وكان فيجلين نشر على صفحته الخاصة على الفيسبوك أنه ومنذ اقتحامه الأخير للأقصى قبل نحو ثلاثة أسابيع اتخذ في قرارة نفسه قراراً باقتحام الاقصى مرة كل شهر عبري وبتاريخ محدد، وبحسب أقواله فإن هذا التاريخ يصادف هذا الشهر اليوم السبت، وبما أن اقتحام الأقصى يوم السبت غير ممكن فقد قرر اقتحامه يوم غد الأحد.
مدير أوقاف القدس، عزام الخطيب، يؤكد في تصريح صحافي خاص أن اقتحام المسجد الأقصى كان مدبراً.
حيا نائب رئيس الحركة الإسلامية في الداخل الفلسطيني الشيخ كمال الخطيب، صمود العشرات من المقدسيين وأهالي الداخل الفلسطيني ورباطهم على مدار أسبوع كامل، الأمر الذي أفشل الدعوات اليهودية إلى اقتحام الأقصى وتقديم القرابين فيه.
من جهة أُخرى، قال مدير المسجد الأقصى الشيخ عمر الكسواني أن 400 جندي من قوات الاحتلال اقتحموا الأقصى وهاجموا المصلين بالقنابل الصوتية وغاز الفلفل والأعيرة المطاطية، وحاصروا الشبان في المسجد القبلي وتعمدوا استهدافهم بالقنابل والرصاص، وحطموا زجاج المسجد بأعقاب البنادق وأطلقوا من خلالها الرصاص، الأمر الذي ألحق أضراراً بسجاد المسجد.
وقد أصيب العشرات من الفلسطينيين اليوم الأحد بكسور وجروح ورضوض، واعتقل 20 آخرين خلال مواجهات اندلعت في المسجد الأقصى والحارات الملاصقة، احتجاجاً على الحصار الشامل الذي فرض على المسجد.
اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي صباح يوم الأحد المسجد الأقصى واعتدت على المصلين والمرابطين هناك بالضرب المبرح، وأطلقت القنابل الصوتية والغاز المسيل للدموع، الأمر الذي أدى إلى إصابة العديد من الموجودين هناك، بينهم نائب رئيس الحركة الإسلامية الشيخ حسام أبو ليل.
اقتحم ثلاثة من الحريديم برفقة زوجاتهم وأبنائهم بعد الظهر المسجد الأقصى، وحاولوا أداء طقوس تلمودية عند منطقة الجامع القبلي المسقوف، مرددين شعارات "جبل الهيكل لنا لا للمسلمين"، فتصدى لهم حراس الأقصى وطلاب وطالبات مصاطب العلم، الأمر الذي استدعى تدخل قوات من شرطة الاحتلال و"التدخل السريع" الذين رافقوا المتطرفين أمتاراً قليلة حتى وصلوا إلى منطقة المصلى المرواني.
قام وفد من مؤسسة عمارة الاقصى وطلاب مصاطب العلم بزيارة الطالب في مصاطب العلم محمد جمال عويس (33 عام) من راس العامود، وذلك للاطمئنان على صحته وسلامته بعد إصابته برصاصة مطاطية في فمه خلال أحداث المسجد الأقصى الأخيرة، أدت إلى كسر بعض أسنانه وتخلخلها وما زال يتماثل للشفاء.
قام الاحتلال الإسرائيلي وأذرعه التنفيذية بتشغيل جزء من طريق باب المغاربة الملاصق للجدار الغربي للمسجد الأقصى ككنيس للنساء اليهوديات خلال "عيد الفصح العبري"، الأمر الذي يعني عملياً افتتاح المرحلة الأولى من مخطط تحويل طريق باب المغاربة وما تبقى من فجواتها الداخلية إلى كنيس يهودي.
وقالت مؤسسة الأقصى أنها تابعت في الأيام الأخيرة تطورات الأمور فيما يتعلق بقيام الاحتلال بنصب قطع وأعمدة خشبية كبيرة على جزء من طريق باب المغاربة، التي يواصل حفرها وتدمير معظم أجزائها، ولاحظت أنه خلال وقت قصير تم تغطية الأعمدة والألواح بمسقف خشبي واقٍ من الأشعة، وتم تركيب مروحة كهربائية ووضع كراسي وطاولات في المكان.
حذرت جامعة الدول العربية من خطورة استمرار الممارسات والانتهاكات الإسرائيلية بحق المسجد الأقصى والإصرار على منع المصلين الفلسطينيين من دخول المسجد والسماح للمستوطنين بدخوله.
وحمّل الأمين العام المساعد لشؤون فلسطين والأراضي العربية المحتلة السفير محمد صبيح حكومة إسرائيل الحالية المسؤولية عن التدهور الذي ستصل إليه الأمور جراء هذه الإجراءات والممارسات التي يقوم بها المتطرفون الإسرائيليون.
مؤسسة الأقصى للوقف والتراث تحذر في بيان من تبعات دعوات نشرتها منظمات الهيكل لبحث سبل تكثيف التواجد اليهودي في المسجد الأقصى المبارك واعادة محاولات الاقتحامات الجماعية.
اقتحم عشرات المستوطنين المتطرفين و"الربانيم" صباح الأربعاء باحات المسجد الأقصى من جهة باب المغاربة وسط حراسة مشددة من شرطة الاحتلال، التي منعت عدداً من طلاب مصاطب العلم من دخول المسجد.