Aqsa Files
عضو اللجنة التنفيذية في منظمة التحرير الفلسطينية، رئيس دائرة شؤون القدس، أحمد قريع، يحذّر في تصريح صحافي من خطر التقسيم الزماني للمسجد الأقصى.
قال رئيس مجلس الأوقاف الإسلامية فى القدس الشيخ عبد العظيم سلهب، إن حصار المسجد الأقصى وإغلاقه أمام المصلين أمر خطر جداً، موضحاً أن إسرائيل تعلن صراحة أنها تنوي تغيير الوضع الراهن فى الأقصى.
وقال الشيخ سلهب، فى تصريح إذاعى صباح اليوم، تعليقاً على محاولات إسرائيل فرض تقسيم زماني فعلي فى المسجد الأقصى، إن "هذه الخطوة الإسرائيلية تأتي ضمن سياسة ممنهجة تمارسها قوات الأمن الإسرائيلية بأوامر من حكومة يمينية متطرفة تستهدف المسجد الأقصى."
قام عدد من طلاب الجامعات المنتمين إلى منظمة "طلاب من أجل جبل الهيكل"، في الفترة الأخيرة، بإعداد فيديو غنائي (فيديو كليب) شبابي يدعو إلى تكثيف اقتحام المسجد الأقصى وتأدية الصلوات اليهودية والشعائر التلمودية فيه. وتم تصوير أجزاء من هذا الفيديو داخل المسجد الأقصى، وأجزاء أُخرى في محيطه القريب،.
ويتضمن الشريط، مقاطع من اقتحامات المسجد الأقصى قام بها مشاركون في هذا الفيديو، بالإضافة إلى حركات ورقصات في أنحاء متفرقة من الأقصى. وتقوم مغنية إسرائيلية، أوريت عرفاه، بتقديم عرض غنائي باللغة الإنكليزية من جبل الطور- الزيتون- قبالة المسجد الأقصى، وتدعو إلى اقتحام المسجد، علماً بأنها تشارك في لقطات راقصة داخل المسجد الأقصى، يُرجح أنها صورت يوم الخميس في 12/6/2014 ضمن برنامج طلابي لاقتحام الاقصى، هذا وتم رفع الفيديو الغنائي على موقع yuotube، ويلقى رواجاً كبيراً حتى الآن.
مؤسسة الأقصى للوقف والتراث تكشف في بيان أن إسرائيل تهيىء الأرضية لبناء مركزين تهويديين إستيطانيين بالقرب من المسجد الأقصى.
اجتمع ممثلون عن الدول العربية والدول الإسلامية على هامش اجتماعات لجنة التراث العالمي التي تُعقد حالياً في الدوحة برئاسة الشيخة المياسة بنت حمد آل ثاني، رئيس مجلس أمناء متاحف قطر ورئيس لجنة التراث العالمي، وذلك بهدف تقديم عرض تفصيلي للانتهاكات التي ترتكبها سلطات الاحتلال الإسرائيلي بحق تراث بلدة القدس القديمة وخصوصاً المسجد الأقصى ومحيطه.
وناقش الاجتماع الذي عقد أمس السبت تلبية لدعوة من منظمة المؤتمر الإسلامي والمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم "ألكسو"، مسألة عدم الحرج من طرح قضية القدس في اجتماعات اليونسكو باعتبارها مسألة سياسية، أو تبتعد عن عمل اليونسكو، ذلك بأن ممارسات سلطات الاحتلال الإسرائيلي تؤثر في تراث المدينة. كذلك ناقش المجتمعون مسألة المصطلحات التي يقدمها الاحتلال الإسرائيلي إلى اليونسكو بهدف التهويد، الأمر الذي يوجب توعية أعضاء اليونسكو من الوقوع في شرك هذه المصطلحات، وجرى عرض لخطورة التقارير التي يقدمها الاحتلال لمنظمة اليونسكو ويعمد فيها إلى تغيير المعالم والأسماء لمحاربة الهوية الفلسطينية.
وزارة الخارجية الفلسطينية تطالب في بيان العالمين العربي والإسلامي بالتحرك العاجل لحماية المسجد الأقصى وعدم الإكتفاء ببيانات الإدانة، وذلك في أعقاب دعوة منظمات الهيكل المزعوم أنصارها وأتباعها للمشاركة في إقتحامات جماعية واسعة النطاق للمسجد الأقصى.
عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، رئيس دائرة شؤون القدس، أحمد قريع، يؤكد في تصريح صحافي أن محاصرة الاحتلال للمسجد الأقصى وإغلاقه عدوان خطير يجب التصدي له.
اعتكف مئات المصلين، من الرجال والنساء، من الداخل الفلسطيني والقدس، بالإضافة إلى طلاب وطالبات "مشروع إحياء مصاطب العلم في المسجد الاقصى"، داخل المسجد الأقصى وخارجه لمدة يومين متواصلين، وعلى مدار 24 ساعة. وتقدم المعتكفين قيادات الحركة الإسلامية في الداخل الفلسطيني بقيادة نائب رئيس الحركة الشيخ كمال الخطيب، وممثلون عن القوى الوطنية والإسلامية في بيت المقدس وأكنافه، ومحبو المسجد الأقصى، إذ تمكن هؤلاء من إحباط مخططات خطرة وغير مسبوقة بحق المسجد، أبرزها مخطط لفتح أربعة أبواب من المسجد الأقصى على مصراعيها بهدف فسح المجال أمام آلاف المستوطنين والجماعات اليهودية لاقتحام المسجد، وإقامة شعائر تلمودية في المنطقة الشرقية منه بالقرب من منطقة باب الرحمة، وذلك بالتزامن مع ما يطلق عليه الاحتلال ذكرى خراب الهيكل، وكتوطئة لفرض ميداني بقوة السلاح للتقسيم الزماني والمكاني للأقصى بين المسلمين واليهود، ضمن مخطط الاحتلال لإقامة الهيكل.
حذرت مؤسسة الأقصى للوقف والتراث في بيان من جنون الاحتلال الإسرائيلي وأذرعه وفعالياته خلال الفترة الأخيرة، ومن نشاطات منظمات احتلالية في "ذكرى خراب الهيكل"، ذلك بأن الاحتلال راح يتحدث بشكل واضح عن بناء الهيكل المزعوم على حساب المسجد الأقصى. وأكدت المؤسسة أن هناك مسعى محموم من جانب منظمات استيطانية احتلالية ووزراء في حكومة نتنياهو لجعل ملف بناء الهيكل المزعوم يتصدر أولويات النشاط الاحتلالي، لافتة إلى أن مثل هذه الأمور تدل على مرحلة الخطر الشديد التي وصل إليها المسجد الأقصى.
الرئيس الفلسطيني محمود عباس يشدد في كلمة في مستهل اجتماع القيادة الفلسطينية على رفض القيادة للتقسيم الزماني للحرم القدسي الشريف.
يواصل الاحتلال الإسرائيلي جرائمه بحق الأوقاف والمقدسات الإسلامية في القدس المحتلة، ولا سيما المسجد الأقصى ومحيطه، بهدف تهويد محيط المسجد الذي يطلق عليه اسم "بيت شتراوس"، وذلك من خلال تدمير عشرات الموجودات الأثرية الإسلامية العريقة، وطمس الآثار الإسلامية وتزييفها.
وتعمل سلطات الاحتلال لساعات طويلة وبطواقم متعددة ومكثفة من أجل إنجاز هذا المشروع في أسرع وقت ممكن، إذ جرى الانتهاء من العمل البنائي الهيكلي للمشروع، ويجري العمل في هذه الأيام على لصق أحجار رخامية على الواجهات الخارجية للمبنى. وتفيد المعلومات في هذا المجال أن أعمال هدم لجدران ولواجهات داخلية تتم في هذه الأيام، وستتسع رقعتها في الأيام المقبلة، وذلك ضمن مراحل تطبيق المشروع بأكمله، والذي يتضمن في تفاصيله هدم جدران وواجهات وغرف وقفية تاريخية إسلامية عريقة، وتحويلها إلى قاعات حديثة متعددة الاستعمالات.
الأمانة العامة لجامعة الدول العربية تصدر بياناً في الذكرى الـ 45 لحريق المسجد الأقصى، تدين فيه جميع الانتهاكات الإسرائيلية على المستويين الرسمي وغير الرسمي والتي تجري بشكل يومي بحق المسجد الأقصى.
تجهد منظمات الهيكل في سبيل الترويج لأكذوبة الهيكل، سواء من خلال نشر الوعي بين مختلف شرائح المجتمع الإسرائيلي ومكوناته فيما يتعلق بالاقتحامات اليهودية للأقصى، أو من خلال الفعاليات والنشاطات التي تجعل من رواية الهيكل المزعوم أمراً واقعاً يحظى باهتمام جماهيري وسياسي كبيرين.
ولم يتوقف النشاط الدعائي الكاذب لهذه المنظمات بشأن قضية الهيكل، إذ أصدر "ائتلاف منظمات الهيكل" مذكرة يوميات سنوية تحمل الأوقات والمواعيد التي يتم فيها اقتحام المسجد الأقصى مع تحديد الجهة المقتحمة والوقت .
قال وزير الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية الدكتور هايل عبد الحفيظ داود، إن على سلطات الاحتلال الإسرائيلي التوقف فوراً عن تخريب وتغيير معالم طريق باب المغاربة - الوقفية الإسلامية الذي قامت بحفره وإزالة أجزاء كبيرة منه منذ سنة 2004 ولغاية الآن، كما منعت الأوقاف الإسلامية ولجنة الإعمار في القدس من إصلاحه و ترميمه بعد انهيار أجزاء منه.
وأضاف أن السلطات المحتلة تقوم الآن بتركيب ممر خشبي فوق هذا الطريق خلافاً للقوانين الدولية، ولقرارات اليونسكو ولجنة التراث العالمي والمجلس التنفيذي، ولاتفاقية الحفاظ على التراث الثقافي والطبيعي لسنة 1972 التي قامت دولة الاحتلال بتوقيعها وهي تخالفها الآن بإجراءاتها التي غيرت معالم هذا الطريق التراثي العربي - الإسلامي الذي يشكل جزءاً من المسجد الأقصى، ويُعد طريقاً رئيسياً إلى أحد بواباته الواقعة في الجدار الغربي منه، كما يوجد تحته مسجد البراق.
بدأ الاحتلال الإسرائيلي، وبواسطة أذرعه التنفيذية، مثل سلطة الحدائق والطبيعة وسلطة الآثار الإسرائيلية وجمعية إلعاد الاستيطانية، بتعميق سيطرته على مسارات ينابيع وقنوات وأعين المياه العربية التاريخية العريقة من الفترة اليبوسية/الكنعانية ثم الإسلامية، وتحويلها إلى مسارات تلمودية/توراتية، تدّعي تاريخاً عبرياً موهوماً، وتطمس حقائق التاريخ والآثار، وذلك في منطقة بلدة سلوان، الواقعة جنوب المسجد الأقصى. وقد عمد الاحتلال إلى تعميق الحفريات والأنفاق وتفريعها وتحويلها إلى شبكة من الأنفاق والمسارات التلمودية التي يصل طولها مجتمعة إلى نحو 1000 متر، فقط في الكتف الشرقي من الهضبة، والتي تبدأ من رأس هضبة سلوان، منطقة عين أم الدرج، وتتجه شمالاً إلى منطقة العين الفوقا، وتنتهي في منطقة عين سلوان قرب مسجد القرية، علماً بأن الاحتلال يواصل تنفيذ الحفريات منذ سنة 1978.
وزارة الخارجية الفلسطينية تدين في بيان الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة ضد المسجد الأقصى، محذرة من التعامل مع التقسيم الزماني الحاصل للأقصى كأمر واقع مسلّم به.
عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، رئيس دائرة شؤون القدس، أحمد قريع، يؤكد في بيان صحافي أن استباحة المسجد الأقصى من قبل المستوطنين هو عدوان ديني.
وزارة الخارجية الفلسطينية تؤكد في بيان صحافي أن استمرار تشجيع الحكومة الإسرائيلية للمستوطنين على اقتحام المسجد الأقصى يعبر عن مضيّها في مخططها من أجل تقسيم الأقصى زمانياً ومكانياً.
عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، رئيس دائرة شؤون القدس، أحمد قريع، يطالب إسرائيل في تصريح صحافي بوقف استهدافها للمسجد الأقصى ووقف سياسة التهويد الممنهجة التي تتبعها في القدس.
شهدت عمليات استهداف المسجد الأقصى ومحيطه القريب تصعيداً خلال شهر أيلول/سبتمبر، فقد نفذ المستوطنون والجماعات اليهودية وعناصر احتلالية أُخرى العديد من الاقتحامات، بدعم من أذرع الاحتلال، السياسية والأمنية، وبالتزامن مع منع المصلين، من النساء والرجال، من دخول الأقصى.
كذلك نظمت السلطات الإسرائيلية حملة إبعادات عن الأقصى لمدة تتراوح بين الأسبوعين والشهرين، وقامت بملاحقة الناشطين وإغلاق المؤسسات، مثل "مؤسسة عمارة الأقصى والمقدسات"، وحظر نشاطها، وذلك في محاولة لتفريغ المسجد الأقصى من المصلين، أو تقليل وجودهم فيه، بهدف فرض أمر واقع جديد وتثبيت وجود شبه يومي يهودي هناك، ضمن مخطط التقسيم الزماني والمكاني.
كذلك شهد الشهر نفسه تطوراً خطراً تمثل في استهداف الوقف والمقابر الإسلامية حول المسجد الأقصى، وتحويل أجزاء منها إلى مقابر يهودية وهمية، بالتزامن مع توسيع رقعة الحفريات والأنفاق وتعميقها أسفل المسجد الأقصى وفي محيطه، ضمن مخطط تهويد المحيط الملاصق له .
مؤسسة الأقصى للوقف والتراث تصدر تقريراً تعلن فيه أن 1615 مستوطناً وعنصراً احتلالياً اقتحموا ودنسوا المسجد الأقصى خلال شهر أيلول.
حذرت مؤسسة الأقصى للوقف والتراث في بيان من مخطط احتلالي إسرائيلي لفتح باب القطانين، أحد أبواب المسجد الأقصى في الجهة الغربية، لتسهيل اقتحامات اليهود، فضلاً عن فتح باب المغاربة المخصص لاقتحامات اليهود والسياح الأجانب. وقالت المؤسسة إن مجرد طرح الموضوع للدراسة يعد تطوراً خطراً جداً، إذ عادة ما يبدأ الاحتلال وأذرعه بطرح اقتراحات أو دراسات أو تسريبات، ثم تبدأ كرة الثلج بالتدحرج، محاولة فرض أمر واقع جديد.
عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، حنان عشراوي، تؤكد في بيان صحافي أن المخطط الإسرائيلي القاضي بالسماح لليهود باقتحام المسجد الأقصى عبر باب القطانين وباب المغاربة، هو بمثابة إعلان حرب دينية ومواجهة شاملة مع العالم الإسلامي.
تم تنظيم الرباط الباكر والدائم إلى المسجد الأقصى من القدس والداخل الفلسطيني، بالإضافة إلى فعاليات لنصرة الأقصى وحمايته من الاحتلال، كما تم تكثيف الوقفات والاعتصامات في كل أنحاء العالم الإسلامي، وذلك في ظل دعوات من جانب منظمات إسرائيلية، أبرزها منظمة "طلاب من أجل الهيكل"، إلى اقتحامات جماعية للمسجد ابتداء من يوم غد الأربعاء وعلى مدار أسبوع بالتزامن مع "عيد العرش العبري"، فضلاً عن مطالبات بإغلاق المسجد الأقصى في وجه المسلمين وتأمين إقامة شعائر تلمودية فيه بحماية جيش الاحتلال.
قال رئيس الحركة الإسلامية في الداخل المحتل الشيخ رائد صلاح إن الاحتلال يحاول جعل اقتحامات المسجد الأقصى أمراً طبيعياً بالنسبة إلى المقدسيين والمسلمين.
وأضاف الشيخ صلاح خلال لقاء خاص على فضائية "الأقصى"، أن "الاحتلال يعمل طوال الوقت على تهويد القدس بهدف عزلها عن امتدادها الفلسطيني والعربي والإسلامي."
وكان عشرات المستوطنين وجنود الاحتلال قد اقتحموا المسجد الأقصى من جهة باب المغاربة.
الحكومة الفلسطينية تشدد في بيان صحافي على أن إقدام قوات الاحتلال على اقتحام المسجد الأقصى يأتي في إطار سياسية ممنهجة لفرض الأمر الواقع على المقدسات بقوة السلاح.
الرئيس الفلسطيني محمود عباس يحذر في تصريح صحافي الحكومة الإسرائيلية من مخاطر تحويل الصراع السياسي إلى صراع ديني، مؤكدا أن الشعب الفلسطيني لن يقبل بتمرير الإجراءات الإسرائيلية الخطيرة بحق المسجد الأقصى والحرم الإبراهيمي.
حركة حماس تنبه في بيان صحافي إلى خطورة الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة على المسجد الأقصى، وتؤكد أن الحركة لن تسمح بتهويد القدس.
وزارة الخارجية الفلسطينية تدين في بيان صحافي إعتداء القوات الإسرائيلية على المصلين والمعتصمين في المسجد الأقصى، وتؤكد أن القانون الدولي يرفض الإعتراف أو القبول بما تقوم به إسرائيل في القدس.
أكد نائب رئيس الحركة الإسلامية في الداخل المحتل الشيخ كمال الخطيب أن تصرفات الشرطة الإسرائيلية غير مسبوقة وتهدف إلى تقسيم مدينة القدس زمانياً.
وقال الخطيب في تصريح لـ "الرسالة نت"، إن سلطات الاحتلال بمختلف أجهزتها دخلت إلى المسجد الأقصى بصورة مباغتة، وأطلقت عدداً كبيراً من قنابل الصوت والغاز والرصاص المطاطي.
وقد أصيب الشيخ الخطيب إصابة طفيفة في قدمه جراء شظايا إحدى القنابل الصوتية التي أطلقها الاحتلال، فيما أصيب عشرات المصلين بإصابات حادة في الرأس والأقدام ومختلف أنحاء الجسم.
تجمع العلماء المسلمين في لبنان يدين في بيان الإنتهاكات المتمادية التي يقوم بها العدو الصهيوني في المسجد الأقصى.
مؤسسة الأقصى للوقف والتراث تحذّر في بيان من دعوات متعددة لمنظمات الهيكل لإقتحام المسجد الأقصى وإقامة شعائر تلمودية بمناسبة عيد العُرش اليهودي.
عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، رئيس دائرة شؤون القدس، أحمد قريع، يطالب في بيان صحافي قادة العرب والمسلمين بالتحرك على كافة الأصعدة لوقف الانتهاكات الإسرائيلية الجسيمة وخروقاتها المعلنة بحق المسجد الأقصى.
الرئيس الفلسطيني محمود عباس، يلقي كلمة خلال افتتاح الدورة الـ14 للمجلس الثوري لحركة فتح، يؤكد فيها أن القيادة الفلسطينية بصدد اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بخصوص اقتحامات المستوطنين المتكررة للمسجد الأقصى.
وزير الخارجية الفلسطيني، رياض المالكي، يؤكد في تصريح صحافي خاص أن تصريحات الرئيس محمود عباس بشأن المسجد الأقصى جاءت رداً على ما تقوم به إسرائيل من سياسات عنصرية للاستيلاء على المسجد.
يعتزم الكنيست الإسرائيلي طرح مشروع قانون تقاسم المسجد الأقصى، زمانياً ومكانياً، بين المسلمين واليهود على التصويت الشهر المقبل.
وبحسب مصادر عبرية، فإن القانون يسمح، عند صدوره، لليهود بالصلاة في الأقصى، وبتخصيص مكان ومواعيد محددة لصلواتهم وأداء شعائرهم وطقوسهم التلمودية.
ويحظر القانون تنظيم التظاهرات والاحتجاجات المضادة تحت طائلة العقوبة، في إشارة إلى الفلسطينيين.
عضو اللجنة التنفيذية في منظمة التحرير الفلسطينية، رئيس دائرة شؤون القدس، أحمد قريع، يشدد في بيان صحافي على أهمية مواجهة مخططات إسرائيل لتقسيم الأقصى وتهويد القدس.
مجلس الإفتاء الأعلى الفلسطيني يؤكد في بيان فتوى تحريم بيع الأرض وتسريب العقارات للأعداء، ومشيداً بالهبة الجماهيرية المساندة للمسجد الأقصى وبالمرابطين فيه.
المجلس الوطني الفلسطيني يطالب في بيان باتخاذ إجراءات عاجلة ورادعة ضد الكنيست الإسرائيلي، بعد طرحه لمشروع قانون تقسيم المسجد الأقصى زمانياً ومكانياً، وفرض السيادة الإسرائيلية عليه.
وزير الأوقاف والشؤون الدينية الفلسطيني، يوسف ادعيس، يؤكد في بيان أن إغلاق المسجد الأقصى من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي ما هو إلا مؤامرة جديدة لتقسيمه زمنياً ومكانياً.
عضو اللجنة المركزية لحركة فتح ومفوض العلاقات الدولية، نبيل شعث، يحذر في بيان صحافي من تداعيات الهجمة الإسرائيلية على مدينة القدس، مطالباً العالم العربي والإسلامي باتخاذ خطوات حاسمة لحماية المسجد الأقصى.
حركة حماس تدعو في تصريح صحافي الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية إلى النفير نصرة للمسجد الأقصى.
قالت مؤسسة الأقصى للوقف والتراث في بيان أصدرته صباحاً إن قوات الاحتلال فرضت طوقاً عسكرياً وحصاراً مشدداً على جميع مداخل المسجد الاقصى، ومنعت من هم دون الأربعين عاماً من الرجال من الدخول، بينما منعت النساء بصورة عامة، وأشارت المؤسسة إلى أن هذا التشديد القديم الجديد جاء في أعقاب اقتحام نائب رئيس الكنيست موشيه فيجلين المسجد الأقصى صباحاً، بالإضافة إلى 53 مستوطناً.
وأوضحت أن فيجلين اقتحم المسجد من باب المغاربة بحراسة مشددة من قوات الشرطة والوحدات الخاصة، وبرفقة كبار الضباط في شرطة لواء القدس، إذ قاموا بجولة في أنحاء المسجد، وذلك بهدف استفزاز مشاعر المسلمين، ومن أجل فرض وجود يهودي دائم في المسجد الأقصى كمقدمة لمخطط التقسيم الزماني والمكاني.
والجدير بالذكر أن اقتحام فيجلين قوبل برفض تام عبّر عنه المصلون بالتكبيرات والشعارات المناصرة للمسجد الأقصى. وفي سياق متصل سلّمت شرطة الاحتلال استدعاءات إلى التحقيق لعدد من حراس المسجد الأقصى، وهم أشرف أبو أرميلة وهيثم النمري وعرفات نجيب وعبد شريف.
الناطق باسم الرئاسة الفلسطينية، نبيل أبو ردينة، يحذر في تصريح صحافي من تصاعد الاقتحامات من قبل المستوطنين والمتطرفين للمسجد الأقصى، كما يدين قرارات الاستيطان الجديدة الصادرة عن الحكومة الإسرائيلية.
الناطق باسم الرئاسة الفلسطينية، نبيل أبو ردينة، يؤكد في بيان صحافي أن القيادة الفلسطينية قررت التوجه إلى مجلس الأمن فوراً ضد التصعيد الإسرائيلي في المسجد الأقصى المبارك.
رئيس الحكومة الأردنية، عبد الله النسور، يؤكد في مؤتمر صحافي وجود خطة حكومية ونوايا إسرائيلية واضحة لتغيير الحقائق فيما يتعلق بالأماكن المقدسة وخصوصاً المسجد الأقصى.
مدير عام الأوقاف الإسلامية في القدس، عزام الخطيب، يرفض في تصريح صحافي خاص المخططات الإسرائيلية بتثبيت بوابات إلكترونية على جميع مداخل المسجد الأقصى لفحص وتفتيش الداخلين إليه.
مؤسسة الأقصى للوقف والتراث تؤكد في بيان صحافي أن الاحتلال الإسرائيلي يستعد لفتح أنفاق وقاعات واسعة أسفل منطقة باب المطهرة، على بعد 20 متراً عن الحدود الغربية للمسجد الأقصى.
رئيس الحركة الإسلامية في الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1948، الشيخ رائد صلاح، يقول في مقابلة تلفزيونية أن بعض الجهات ضغطت على الفلسطينيين للسكوت عما يحدث من انتهاكات واقتحامات للمسجد الأقصى.
دعا الناشط اليميني اليهودي المتطرف يهودا غليك أنصاره إلى مواصلة اقتحام المسجد الأقصى.
وقالت صحيفة "معاريف"، على موقعها الإلكتروني إن غليك، أرسل آلاف الرسائل إلى متدينين مثله من جماعة ΄أمناء الهيكل̀ يدعوهم فيها إلى اقتحام المسجد الأقصى بمشاركة عشرات الآلاف من المستوطنين، ويطالبهم بعدم التوقف عن اقتحام المسجد، متمنياً لو أنه يستطيع المشاركة شخصياً، مضيفاً أن ما يمنعه هما الإصابة والقرار الأمني القاضي بمنعه من الاقتراب من الأقصى.
وكان غليك قد أصيب بجروح جراء تعرضه لمحاولة قتل على يد فلسطيني قبل نحو شهر.