ملف الإستيطان
استكملت دائرة الاستيطان التابعة للوكالة اليهودية بناء مستوطنتين جديدتين في الجليل تدعيان منوف وشخينيا. والمستوطنتان صناعيتان وتنتسبان للاتحاد الزراعي. وسيقيم في مستوطنة منوف نواة من المهاجرين من جنوب إفريقيا تضم 36 عائلة، كما ستقيم في مستوطنة شخينيا 12 عائلة من المهاجرين القادمين من الدول الناطقة بالإنكليزية.
صرح وزير الزراعة الإسرائيلي، أريئيل شارون، بأنه على الحكومة، الآن أكثر من أي وقت مضى، القيام بخطوات لتحقيق مخططها لإقامة الحكم الذاتي واستكمال البرنامج الاستيطاني الواسع الذي أقرته. وهذان الأمران هما الرد الوحيد على خطر إقامة دولة فلسطينية. جاء حديث شارون هذا بمناسبة مرور سنة على إقامة مستوطنة ريحان الواقعة قرب قرية أم الفحم العربية.
سلطات الحكم العسكري تصادر 4000 دونم من سكان قرية دير إستيا جنوبي غربي نابلس من أجل شق طريق جديد يصل بين مستوطنتي أريئيل وكرني شومرون وتمت المصادرة للأغراض العامة في الوقت الذي يؤكد فيه السكان أن مجموع الأراضي المصادرة منهم ومن سكان القرى المجاورة يزيد على 15 ألف دونم.
كما صادر الحكم العسكري 600 دونم من سكان قريتي عين يبرود وسلواد لغرض إقامة شبكة لتصريف المياه لمستوطنة عوفرا شمالي شرقي رام الله.
شرعت السلطات الإسرائيلية في إقامة مستوطنة جديدة تدعى كرمي يوسيف بالقرب من رحوفوت تقوم على مساحة تبلغ 10000 دونم من أراضي قرية أبو شوشة العربية المهجورة. وستقام هذه المستوطنة على أساس تمويل ذاتي من المستوطنين لأنها لا تقع في المناطق المحتلة بعد سنة 1967 التي تتولى الحكومة فيها تمويل المستوطنات.
صرح رئيس حزب العمل، شمعون بيرس، خلال لقاء مع ممثلين عن حركة الاستيطان بأن إسرائيل لن تنسحب من هضبة الجولان، لأنها تشكل الكتف الأمني لإسرائيل ولأنها حيوية لأمن الدولة، نظراً إلى أن إسرائيل هوجمت مرتين منها. وأضاف أن تطبيق القانون الإسرائيلي على الهضبة الآن قد يلحق الضرر بمكانة إسرائيل والجولان.
الاجتماع التمهيدي لمؤتمر الجماهير العربية الفلسطينية في الأرض المحتلة يصدر بياناً ختامياً يؤكد فيه أن اتفاقية السلام المصرية – الإسرائيلية لم تزحزح حكومة إسرائيل الحالية قيد أنملة عن مطامعها وممارستها التوسعية المعادية للشعب الفلسطيني، ويدعو إلى إقامة أوسع وحدة صف نضالية حول الميثاق الوطني والديمقراطي الملزم.
نشرت شعبة الاستيطان في الوكالة اليهودية برئاسة متتياهو دروبلس برنامجها الذي يشمل إقامة 70 مستوطنة جديدة في الضفة الغربية حتى عام 1985. وستقام المستوطنات الجديدة على مدى المنطقة الممتدة من جنوب جبل الخليل إلى شمال جبال نابلس.
وتعتزم شعبة الاستيطان، التي تعمل بالتنسيق مع الحكومة الإسرائيلية، إقامة من 12 إلى 15 مستوطنة سنوياً.
نسبت صحيفة "هآرتس" إلى قائد أركان الجيش الإسرائيلي رفائيل إيتان قوله إن ترتيب سلّم الأفضليات المفضل للاستيطان الإسرائيلي يجب أن يتمثل في إقامة العديد من المستوطنات على طول حدود إسرائيل مع الدول العربية. وفي الدرجة الأولى في النقب وغور الأردن.
أقرت اللجنة المالية التابعة للكنيست رصد بضعة ملايين من الشيكلات من احتياطي الميزانية العامة لإقامة كيبوتسين في النقب، و100 مليون شيكل لإقامة كيبوتسين آخرين في منطقة قطيف في قطاع غزة. كما أقرت اللجنة أيضاً تخصيص مليوني شيكل لمشاريع المياه في الضفة الغربية. ورصد مبلغ 6 ملايين شيكل للحاجات الداخلية لإدارة أراضي إسرائيل يالإضافة إلى 10 ملايين شيكل لأغراض التنمية.
تمت إقامة مرصد غليون في الجليل على مسافة ثمانية كيلومترات غربي كرمئيل. وسيسكن في هذا المرصد في المرحلة الأولى 15 عائلة سيرتفع عددها في المستقبل لتصبح 80 عائلة بعد أن يتحول المرصد إلى مستوطنة مدنية.
قررت اللجنة الوزارية لشؤون القدس إقامة حي جديد سيضم نحو 9000 شقة في المنطقة المصادرة في شمالي القدس، والتي تمتد من ضواحي التلة الفرنسية إلى حي النبي يعقوب.
قررت اللجنة المشتركة لشؤون الاستيطان، برئاسة وزير الزراعة، أريئيل شارون، إقامة مستعمرة مدينية في غفعون. كما أقرت إقامة مستعمرة تحمل اسم مخماش بين كفار أدوميم وريمونيم شرقي رام الله في الضفة الغربية. كما تقرر تشكيل لجنة برئاسة رئيس إدارة الاستيطان في الوكالة اليهودية، متتياهو دروبلس، من أجل استكمال المراصد في الجليل، على أساس 30 وحدة سكنية في المدى القريب كحد أدنى.
الحكومة الإسرائيلية تصادر 117 دونماً في سهل البطوف تعود ملكيتها إلى عرب من سكان قرية سخنين بغرض توسيع مستعمرة لوطم. وهذه هي المرة الأولى، في السنتين الأخيرتين، التي تصادر فيها الحكومة أراضي في الجليل من أجل تطوير مستعمرات يهودية.
في أعقاب مشاورات جرت بين الجهات الاستيطانية في إسرائيل تقرّر إقامة مستوطنة يهودية جديدة في تلة "الرادار" الواقعة على الحدود الشمالية الغربية لمدينة القدس. وذكرت صحيفة "هآرتس" أن عضو بلدية القدس إليعيزر غلاوباخ بعث برسالة عاجلة إلى رئيس بلدية القدس تيدي كوليك يطلب فيها طرح قرار إنشاء المستوطنة الجديدة للمناقشة من قبل مجلس البلدية على ضوء قرار الحكومة واللجنة الوزارية لشؤون القدس بإعطاء الأولوية لإقامة الحي اليهودي في المنطقة الواقعة بين مستوطنتي نفيه يعقوف والتلة الفرنسية.
أعلن وزير الزراعة والاستيطان الإسرائيلي أريئيل شارون خطة استيطانية جديدة تقضي بإقامة العديد من المستوطنات على السفوح الغربية والجنوبية لجبال الخليل خلال فترة قصيرة. وقال شارون إن الهدف من إنشاء هذه المستوطنات هو خلق حاجز سكاني يهودي بين العرب في منطقة النقب ومنطقة الخليل.
بدأت شعبة الاستيطان في المنظمة الصهيونية بإقامة ثلاثة مراصد استيطانية في الجليل الأسفل والجليل الغربي. وعلم أنه تقرر العمل بشكل مستعجل في إقامة هذه المراصد وهي: يفتاح إيل 3، افطين 1 وسوليليم 2. ومع إتمام بناء هذه المراصد الثلاثة الجديدة سيصل عدد المراصد في الجليل إلى 35 مرصداً.
قررت اللجنة المشتركة للاستيطان من الحكومة والوكالة اليهودية، برئاسة وزير الزراعة أريئيل شارون، إقامة مستوطنتين جديدتين في الضفة الغربية وهما "نيلي" و"ياكير 2". وستُقام المستوطنتان على مساحة نحو ألف دونم من أراضي الدولة. ومن المقرر أن تستوعب كل واحدة منهما نحو 300 أسرة. وستتولى شعبة الاستيطان في المنظمة الصهيونية عملية بنائهما.
أشارت مصادر إسرائيلية إلى أن سلطات الحكم العسكري الإسرائيلي أعلنت عن 15 ألف دونم في منطقة نابلس كأراضٍ "حكومية" لغرض الاستيطان. وقالت إنه تم تبليغ مخاتير قرى طوباس وحارس بالموضوع. وذكرت هذه المصادر أنه بالإضافة إلى 6 آلاف دونم سيتم إقامة منطقة صناعية عليها تابعة لمستوطنة أريئيل بالقرب من قرية حارس. وأعلنت سلطات الحكم العسكري عن إغلاق 9 آلاف دونم في منطقة قرية طوباس باعتبارها أراضٍ تابعة للدولة.
وقدّم وزير الإسكان الإسرائيلي ديفيد ليفي للجنة المشتركة للاستيطان تقريراً جاء فيه أن وزارته ستقيم بالتعاون مع شركة بناء ما بين 200 إلى 300 وحدة سكنية أولية في مدينة غفعون الاستيطانية بالقرب من قرية جبع العربية، وسيتم تغيير اسم المستوطنة إلى اسم غفعات زئيف. وأضاف بأن وزارته ستشرع كذلك ببناء 500 وحدة سكنية في مستوطنة كرني شومرون ج لتكون مستوطنة دائمة لأسر الجنود النظاميين.
ذكرت صحيفة "معاريف" أن رئيس دائرة الاستيطان في الوكالة اليهودية رعنان فايتس بعث برسالة إلى رئيس لجنة المالية التابعة للكنيست جاء فيها أن خطة وزير الزراعة الإسرائيلي أريئيل شارون بإقامة مستوطنات جديدة وتوسيع المستوطنات القائمة في الضفة الغربية، يكلّف تنفيذها نحو مليار شيكل وأن هذا المبلغ غير متوفر في الميزانية الحالية. وطالب فايتس في رسالته أعضاء اللجنة بالتدخل لمنع تنفيذ خطة شارون.
ذكرت صحيفة "جيروزاليم بوست" نقلاً عن مدير الصندوق اليهودي، موشيه ريغان، أن السلطات الإسرائيلية تنوي إنشاء 6 أو 7 مستوطنات إسرائيلية في الأعوام الثلاثة المقبلة في منطقة وادي عربة، حيث سيتم إنشاء 3 منها في منطقة أطلق عليها اسم "كيكاو سدوم".
صرح وزير الزراعة الإسرائيلي، أريئيل شارون، خلال جولة لرؤساء تحرير الصحف في المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية أن عدد المستوطنات في الضفة الغربية سيصل حتى نهاية شهر حزيران/يونيو إلى 85 مستعمرة. وكشف شارون أنه يجري تنفيذ خطة إقامة المستعمرات العشر الأخيرة في إطار الخطة التي تم وضعها في بداية حكم حكومة الليكود.
قال رئيس دائرة الاستيطان في الوكالة اليهودية، متتياهو دروبلس، في مؤتمر صحافي في تل أبيب إنه سيتم حتى صيف سنة 1981 توطين 25 ألف يهودي في الضفة الغربية. وقال دروبلس إنه في مقابل 72 مستعمرة جديدة أقيمت في الضفة الغربية وفي الجليل في الفترة 1967 إلى 1977، أقيمت 165 مستعمرة جديدة، منها 58 في الجليل الغربي في الفترة من 1977 إلى 1980.
بدأت شعبة الاستيطان في المنظمة الصهيونية هكيرن هكييمت بشق طرق لسبع مستوطنات جديدة في الضفة الغربية من المقرر جعلها مأهولة في أيار/مايو 1981. وستبلغ نفقات إقامتها نحو 50 مليون شيكل.
رفض الكنيست الإسرائيلي بأغلبية 45 صوتاً ضد 14 وامتناع 5 من التصويت، مشروع قانون بضم هضبة الجولان إلى إسرائيل، تقدم به حزب هتحيا.
ذكرت الإذاعة الإسرائيلية أن 7 مستوطنات سوف تقام في أقرب فرصة ممكنة في الضفة الغربية، وأن 14 مستوطنة أخرى موجودة بالفعل سيتم تعزيزها في إطار برنامج وضعه وزير الزراعة الإسرائيلي أريئيل شارون. وذكرت الإذاعة أن مبلغاً يقدّر بـ 150 مليون شيكل سيرصد لهذا البرنامج الذي من بين ما ينص عليه، بناء 4 آلاف وحدة سكنية في الأراضي المحتلة خلال 3 أشهر.
ذكرت صحيفة "معاريف" أن وزارة الإسكان الإسرائيلية قد توقع خلال الأسبوع الحالي على عقد استيطاني مع عدد من المقاولين الإسرائيليين لإنشاء 500 وحدة سكنية في منطقة قلقيلية.
وتقوم وزارة الإسكان الإسرائيلية بتمويل المشروع بصورة جزئية بقيمة 100 ألف شيكل لكل وحدة سكنية، وستعمل 9 شركات إسرائيلية مع وزارة الإسكان لإتمام المشروع الاستيطاني. وتلتزم وزارة الإسكان بشراء هذه الوحدات السكنية إذا لم تستطع الشركات الإسرائيلية بيعها.
ذكرت صحيفة "معاريف" أن وزارة المالية خصصت ميزانية خاصة لإنشاء مستوطنات جديدة في هضبة الجولان السورية. وقامت وزارة الاستيطان بتحديد مواقع المستوطنات الجديدة في أماكن استراتيجية وفقاً لما يدعى بالمشروع الأمني الإسرائيلي في الهضبة السورية.
هذا وقد باشرت السلطات الإسرائيلية بالأعمال التمهيدية لهذه المستوطنات إضافة إلى 3 مستوطنات أخرى.
قرّرت اللجنة الوزارية الإسرائيلية للشؤون الاستيطانية إقامة مستوطنة يهودية جديدة بالقرب من مدينة القدس على تلة الرادار الواقعة على الخط الأخضر. كذلك قرّرت اللجنة إقامة مستوطنة يطلق عليها اسم بيت عربا ب بالقرب من مدينة أريحا.
من ناحية أخرى يعتزم مركز الإرشاد الخاص بـ "المناطق التطويرية" في إسرائيل بالمشاركة مع جهات استيطانية أخرى، الإعلان عن مشروع جديد لتشجيع الاستيطان في هضبة الجولان تحت شعار "بيتي هنا في الجولان".
قدّم عدد من سكان قرية جنصافوت، بالقرب من مدينة طولكرم التماساً إلى محكمة العدل العليا الإسرائيلية، يطالبون فيه بمنع سلطات الحكم العسكري الإسرائيلي من الاستيلاء على أراضيهم بهدف استخدامها لإقامة مصنع تابع لمستوطنة كرني شومرون.
ذكرت صحيفة "معاريف" أن دائرة الاستيطان في الوكالة اليهودية قرّرت إقامة مستوطنتين جديدتين قرب قرية تفوح وزعترة في ضواحي مدينة الخليل. وسيتم إنشاء المستوطنة الأولى في معاليه عاموس قرب مستوطنة تكواع في المنطقة، والمستوطنة الثانية سيباشر في إنشائها بعد 4 أشهر في كرني شومرون قرب قلقيلية وتحمل اسم عمانؤيل.
تقوم شركة ميكوروت الإسرائيلية بتنفيذ أشغال يصل حجمها إلى 55 مليون شيكل، تهدف إلى تأمين مد عشر مستوطنات إسرائيلية في الضفة الغربية بالمياه، وتشمل هذه الأشغال خمس عمليات للتنقيب عن المياه في سيلو وأريئيل وحورون وكرني شومرون ولفنيه.
أكدت صحيفة "هآرتس" الخبر الذي أفاد بأن سلطات الحكم العسكري الإسرائيلي تقوم بتوزيع الاستيطان اليهودي في الخليل على أماكن متفرقة من المدينة من أجل ضمان توسيعه بصورة مكثفة. وقالت "هآرتس" إن سلطات الحكم العسكري قد أخلت 3 بيوت عربية أخرى في قلب مدينة الخليل وقامت بتسليمها للمستوطنين اليهود من مستوطنة "كريات أربع".
صادقت لجنة المالية التابعة للكنيست الإسرائيلي على تخصيص مبلغ 100 مليون شيكل من أجل توسيع 6 مستوطنات إسرائيلية جديدة في الضفة الغربية. كذلك خصّصت اللجنة المذكورة ميزانية خاصة لدعم المصانع والمشاريع الاستيطانية في الضفة الغربية.
تبيّن من الاستفتاء الشعبي الذي أجرته صحيفة "معاريف" وقامت بنشره، أن نحو 70٪ من الإسرائيليين يؤيدون الاستيطان في الضفة الغربية وقطاع غزة، بينما يتحفظ البعض الآخر من الاستيطان.
ذكرت مصادر إسرائيلية أن 3 مستوطنات جديدة ستقام في الضفة الغربية. وستقام الأولى جنوب شرق أريحا وتدعى "بيت العربة"، والثانية على سفوح جبل الخليل وتدعى "متسبيه لخيش"، أما الثالثة وتدعى "ترتسا" فستقام شمال غرب طوباس. وأضافت المصادر أن تكاليف إقامة هذه المستوطنات ستغطى من ميزانية مقدارها 100 مليون شيكل خصصتها وزارة المالية للاستيطان.
ذكرت صحيفة "جيروزاليم بوست" أن مجلس بلدية القدس صادق على الخريطة الهيكلية لمنطقة شمال القدس وتشمل آلاف الدونمات. وأشارت الصحيفة إلى أنه سيقام في المنطقة الواقعة ما بين "التلة الفرنسية" في الشيخ جراح وحتى حي "النبي يعقوب" 13 ألف وحدة سكنية لليهود، وأوضحت على أن معظمها سيقام على أراضٍ عربية مصادرة بينما سيسمح للعرب بالبناء على أراضيهم ورفع الحظر الذي كان مفروضاً على "إقامة أبنية عربية" في تلك المنطقة.
بدأت إقامة كيبوتس متسار في جنوبي مرتفعات الجولان. وتعتبر متسار المستوطنة التاسعة والعشرين في مرتفعات الجولان، والثالثة التي تبدأ إقامتها في الشهر الأخير.
قرّرت اللجنة الوزارية الإسرائيلية لشؤون المستوطنات إقامة مستوطنتين جديدتين، الأولى "بيتار" وسوف تقام إلى الجنوب من جبل الخليل، والثانية "بيت أرييه ب" وسوف تقام في منطقة "تفي تسوف" إلى الغرب من رام الله. كما تقرّر تحويل مستوطنتين من مستوطنة "ناحل" إلى مستوطنات مدنية في منطقة الخليل وهما: "معون" و"كرمل".
وأعلنت دائرة الاستيطان في الوكالة اليهودية عن اتخاذ قرارين: الأول يقضي بتوسيع مستوطنة "تسوفر" الواقعة جنوب جبل الخليل، والثاني شق طريق تربط بين مستوطنة "مخماش" وبين مستوطنة "نفيه يعقوف" في القدس.
أصدرت سلطات الحكم العسكري أمراً يحظر البناء على أراض مساحتها نصف مليون دونم في الضفة الغربية من دون الحصول على إذن مسبق من مجلس التخطيط الأعلى في الضفة الغربية. ويتيح القرار الجديد منع العرب سكان الضفة الغربية من البناء في هذه المناطق المجاورة للقدس والتي كان يسمح بالبناء فيها حتى هذه الفترة.
أفادت الصحف العبرية أن السلطات الإسرائيلية باشرت في بيع مساحات شاسعة من الأراضي الواقعة غربي مدينة رام الله في نطاق مشروع استيطاني يحمل اسم "ابنِ بيتك بنفسك".
وأضافت الصحف أن السلطات الإسرائيلية تبيع الأراضي للإسرائيليين الراغبين في الاستيطان في تلك المنطقة حيث تنوي إقامة مدينة استيطانية جديدة تحمل اسم "غاني موديعين" تمتد على جانبي الخط الأخضر.
بدأ العمل على إقامة مجموعة من المصانع الجديدة في مرتفعات الجولان. أكبرها مصنع تعبئة متعدد الأغراض للفاكهة تم بناؤه في كتسرين بناء على قرار المستوطنات القروية في الجولان وإدارة الاستيطان في الوكالة اليهودية ووزارة الصناعة والتجارة. كما أقيم في الجولان مصنع أوشرا للتعبئة والتسويق.
أعلن رئيس دائرة الاستيطان في الوكالة اليهودية، متتياهو دروبلس، خلال حفل إقامة مرصد استيطاني جديد في الجليل، أنه تم حتى الآن إقامة 24 مرصداً استيطانياً في الجليل والمثلث. واضاف أنه تم استكمال أعمال البنية التحتية، مثل شق الطرق وإقامة مبان وخط كهرباء، في المراصد الجديدة التي سيتم توطينها في الأسابيع القريبة القادمة.
قال رئيس دائرة الاستيطان في الوكالة اليهودية، متتياهو دروبلس، أنه سيتم في إطار خطة توطين وتهويد الجليل إقامة خمس عشرة مستوطنة في أشكال استيطانية متعددة، بالإضافة إلى المستوطنات الدائمة وعددها 21 مستوطنة و35 مرصداً استيطانياً أقيمت في الجليل منذ سنة 1977.
قرّرت اللجنة الوزارية الإسرائيلية لشؤون الاستيطان إقامة مستوطنتين جديدتين ومركزاً للمستوطنات الواقعة قرب بيت لاهيا في قطاع غزة. كما قرّرت أيضاً فتح شارع من مستوطنة "نفيه يعقوف" إلى طريق آلون المحاذي لمنطقة الغور وشارع آخر في جبال الخليل.
أعلنت الوكالة اليهودية وشركة هكيرن هكييمت وإدارة أراضي إسرائيل رسمياً عن قرارها إقامة 30 ألف وحدة سكن لاستيعاب 100 ألف يهودي خلال السنوات الأربع المقبلة.
ذكرت صحيفة "معاريف" بأن الخطة التي تعدّها الشعبة الاستيطانية التابعة للوكالة اليهودية لتوطين 100 ألف إسرائيلي في الضفة الغربية ستكلف نحو 20 مليار شيكل بالأسعار الحالية أي 5 مليارات شيكل بالسنة الواحدة.
ذكرت مصادر في قوة مراقبي الأمم المتحدة في مرتفعات الجولان أن إسرائيل قد بدأت عقب إصدار قانون الجولان بتحويل نقطة العبور على حدودها مع سورية إلى نقطة عبور دولية. وبدأت بإقامة مباني حدود ثابتة في نقطة المرور على مقربة من القنيطرة.
طرح في كيبوتس كتسرين مخطط استيطاني جديد لهضبة الجولان يهدف إلى إقامة 7 مستوطنات جديدة وأطلق عليه "مشروع الأنوار". ويهدف هذا المشروع إلى توطين 20 ألف يهودي في هضبة الجولان خلال السنوات الأربع المقبلة في مقابل إنهاء إنشاء المستوطنات القائمة حالياً في الهضبة.
أعلنت مصادر إسرائيلية عن مخطط لإقامة مدينة استيطانية جديدة على مساحة الأربعة آلاف دونم التي كانت سلطات الحكم العسكري قد صادرتها في المنطقة الواقعة بين رأس بيت جالا وقرية بتير في جنوبي القدس، وستحمل اسم "بيتار" وتبنى في نطاق إحكام الطوق الاستيطاني اليهودي حول القدس.
وافقت اللجنة الاستيطانية المشتركة على طلب وزير الدفاع الإسرائيلي أريئيل شارون إقامة 14 مستوطنة عسكرية في الضفة الغربية. منها مستوطنتان في الخليل و7 في غور أريحا ومنطقة نابلس و5 في منطقة جنين.
كما وافقت اللجنة المشتركة أيضاً على إقامة 3 مستوطنات جديدة في غور الأردن وأخرى شمال شرقي بحيرة طبرية في هضبة الجولان.