ملف الإستيطان

6/9/1975

أجرى راديو إسرائيل مقابلة مع رئيس الحكومة الإسرائيلية، يتسحاق رابين، حدد فيها موقف إسرائيل بالنسبة إلى إنجاز تسوية مع كل من لبنان والأردن وسورية، مؤكداً أنه لا يمكن، في أي حال من الأحوال، إزالة أي من المستوطنات في الجولان، كما أنه لا يمكن إعادة الوضع في جبل الشيخ إلى ما كان عليه قبل حرب 1973.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد 22 (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1975)، 252.
15/9/1975

أفاد راديو إسرائيل أن مستوطني كيبوتس عين زيوان في هضبة الجولان بدأوا بحراثة الأرض لغاية الخط السوري مباشرة، ليؤكدوا تمسكهم بالبقاء في الهضبة. وأضاف الراديو أن القلق يسود أوساط المستوطنين إزاء انسحاب إسرائيلي محتمل من الجولان. وفي وقت لاحق، أفاد الراديو أن المجلس الإقليمي في الجليل الأعلى أقر، في نهاية نقاشه، موقفه السابق والقاضي بدعم إزالة المستوطنات من هضبة الجولان في ضوء احتمال التوصل إلى تسوية هناك تؤدي إلى تنازلات إقليمية في المنطقة.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد 22 (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1975)، 293.
17/9/1975

أفاد راديو إسرائيل أن وزير المواصلات الإسرائيلي، غاد يعقوبي، قال خلال جولة في منطقة الجولان كانت قد دعته إليها لجنة مستوطني الهضبة السورية المحتلة، إنه يجب توسيع الإسكان في الهضبة، لكن ينبغي أن يتم ذلك بشكل منظم وبناء على قرارات الحكومة الإسرائيلية. وبالنسبة إلى السكان الدروز في الجولان، أشار يعقوبي إلى أنهم سيعاملون معاملة السكان الإسرائيليين ما داموا يقطنون الأراضي الإسرائيلية. من جهة أخرى، أفاد راديو إسرائيل أنه تم الشروع في استصلاح مساحة من الأراضي بالقرب من نواة يوناثان الاستيطانية في تل فرج في هضبة الجولان لإقامة مباني سكنية فيها.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد 22 (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1975)، 297.
23/9/1975

ذكرت صحيفة "معاريف" أن حزب مبام يعارض إقامة أربع مستوطنات أخرى في هضبة الجولان لاعتقاد زعمائه أن ذلك لن يخدم مصالح إسرائيل في هذه الفترة، وإنما يؤدي إلى ازدياد تأزم العلاقات مع الدول العربية، في الوقت الذي تبرز فيه احتمالات للتسوية معها. من جهة أخرى، ذكرت صحيفة "دافار" أن حركة ياعد رأت أمس، فيما يخص مبادرة اللجنة الوزارية لشؤون الاستيطان إقامة مستوطنات جديدة في هضبة الجولان والضفة الغربية، أن هذه الخطة لم تأت في وقتها، وخصوصاً أنه ليس لدى الحكومة في الوقت الحاضر خطة واضحة لإنجاز تسوية سلمية. وطالبت سكرتارية ياعد الحكومة بتجميد خطة إقامة المستوطنات الجديدة كتعبير عن الرغبة الصادقة في السلام.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد 22 (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1975)، 313.
25/9/1975

أفاد راديو إسرائيل أن وزير الإسكان الإسرائيلي، إبراهيم عوفر، قال في تصريح أدلى به خلال جولة قام بها في منطقة كتسرين في الجولان إنه سيتم الشروع في إقامة مئتي مسكن في المنطقة إضافة إلى مدرسة وروضة أطفال، وذلك ضمن المرحلة الأولى لخطة الإسكان التي رصد لها 91 مليون ليرة.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد 22 (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1975)، 319.
9/10/1975

ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" أن مركز الكيبوتس الموحد التابع لأحدوت هعفوداه، تبنى أربعة قرارات تدعو إلى التمسك بالجولان والعمل على استيطانه وجاء في القرارات أن الكيبوتس الموحد يرى أهمية تعزيز التشكيل العسكري والاستيطاني على امتداد السلاسل الجبلية والتلال في هضبة الجولان. وأكد الكيبوتس الموحد وقوفه إلى جانب الاستمرار في مشاريع تطوير هضبة الجولان، وإنشاء مستوطنات أخرى هناك، بما في ذلك مدينة كتسرين التي خطط لإقامتها في الجولان. وأضاف أن أي اتفاق مع سورية، يجب أن يقوم على أساس عدم الانسحاب سواء من المستوطنات نفسها أم من المناطق الضرورية لتطويرها. كما شجبت القرارات كل اتجاه يهدف إلى تأخير استمرار تطور الاستيطان في الجولان كما هو مخطط.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد 22 (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1975)، 357.
16/10/1975

ذكرت الإذاعة الإسرائيلية أن قوات الأمن الإسرائيلية في الجولان تستعد لإحباط محاولات استيطان تقوم بها جماعة من غوش إيمونيم وشباب حيروت. وقررت لجنة المستوطنين في الجولان أنها ستضطر إلى تأييد الاستيطان من دون موافقة الحكومة إذا لم تقر في الأيام القليلة المقبلة عملية استيطان أربع مستوطنات جديدة اقترحت المؤسسات إقامتها في الجولان.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد 22 (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1975)، 386.
4/11/1975

ذكرت صحيفة "الاتحاد" (حيفا) أن السلطات الإسرائيلية ربطت مصير المستوطنات في الجولان بالاعتبارات العسكرية الاستراتيجية والأمنية. وهذا ما أكده وزير الدولة لشؤون الاستيطان يسرائيل غاليلي الذي قال: "كل من يطالب بإخلاء الجيش الإسرائيلي من الجولان، يطالب باقتلاع المستوطنات، وكل من يطالب باقتلاع المستوطنات، معناه أنه لا يعارض إبعاد الجيش الإسرائيلي، لأن الجيش الإسرائيلي يندمج والمستوطنات في وحدة واحدة".

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1975 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1978)، 109.
20/11/1975

تمكن فدائيون تابعون للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين من اقتحام مستوطنة رمات مغشيميم في مرتفعات الجولان، وجاء في بيان الجبهة، أن المجموعة المقاتلة تمكنت من الوصول إلى المقر المحلي لشبيبة الناحل العسكرية وتدميره. وقد اشتبكت المجموعة مع القوات الإسرائيلية، لكنها تمكنت من العودة إلى قواعدها من دون إصابات.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1975 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1978)، 63.
26/11/1975

نقلت الإذاعة الإسرائيلية عن عضو الكنيست زفولون هامر قوله إنه يسعى لدى الحكومة كي تقرر، في أقرب وقت ممكن، إقامة أربع مستوطنات في الجولان، ذلك بأن المستوطنات أصبحت حيوية جداً وخصوصاً بعد عملية رمات مغشميم. وأضافت الإذاعة أن هامر كان قد تولى الحراسة، في إحدى ليالي هذا الأسبوع، في رمات مغشميم. ضمن نطاق جولة قام بها في مستوطنات الجولان المحتل، واجتمع بأعضاء المستوطنات الموجودين هناك قيد التدريب قبيل استيطانهم في المستوطنات الأربع المقرر إقامتها في الجولان المحتل.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد 22 (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1975)، 538.
1/12/1975

اتخذت اللجنة الوزارية لشؤون الاستيطان قراراً بإقامة أربع مستوطنات في هضبة الجولان. وبدأت أعمال تمهيد الأرض وشق الطرق لهذه النقاط الاستيطانية. 

المصدر: نشرة مؤسسة الدراسات الفلسطينية، مج 5، ع 23 و 24 (1و16/12/1975): 583.
3/12/1975

قالت صحيفة "نيويورك تايمز" إن قرار الحكومة الإسرائيلية القاضي بإقامة المستوطنات الجديدة في الجولان يزيد من تعقيد المشكلات التي ستضطر إسرائيل إلى مواجهتها خلال الأشهر المقبلة. وأضافت الصحيفة أن هذا القرار ليس له أي أساس سياسي أو عسكري، وأن هذه الممارسات تعد من قبيل التوسع الإقليمي المتعمد.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد 22 (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1975)، 566.
4/12/1975

أفادت وكالات الأنباء أن السلطات الإسرائيلية بدأت أعمال إنشاء أربع مستعمرات إسرائيلية جديدة في الجولان المحتل، وأن سورية حذرت الولايات المتحدة والأمم المتحدة من أنها لن تقف مكتوفة اليدين إن أقامت إسرائيل مستعمرات جديدة في مرتفعات الجولان. كذلك ذكرت الإذاعة الإسرائيلية أن مجموعة من حركة حيروت بدأت العمل على إقامة مستوطنة في الجولان في المنطقة الواقعة شمال غرب مستوطنة رمات مغشميم.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد 22 (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1975)، 571.
11/12/1975

ذكرت صحيفة "جيروزالم بوست" أن رئيس الحكومة الإسرائيلية، يتسحاق رابين، ووزير الدفاع، شمعون بيرس، قاما بجولة في هضبة الجولان المحتلة. وقد خاطب رابين، خلال جولته، تجمعاً من المستوطنين فقال إنه يعتبر العمليتين العسكريتين اللتين نفذتا في هضبة الجولان المحتلة في الفترة الأخيرة أكثر من مجرد إغارة يقوم بها فدائيون، بل هما تدخلان في إطار العمليات العسكرية التي تتحمل مسؤوليتها الحكومة السورية مباشرة. وأضاف رابين أنه نتيجة رفض سورية الدخول "معنا" في المفاوضات، "فإننا قد نجد أنفسنا مضطرين إلى مجابهة مغامرة عسكرية سورية"، مشيراً إلى أن حكومته ستستمر في بناء أربع مستوطنات في الجولان كان قد اتخذ قرار حكومي بشأن تشييدها في وقت سابق.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد 22 (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1975)، 603.
11/1/1976

ذكرت صحيفة "معاريف" أن أعضاء نواة شاعل التابعة لشبيبة حركة حيروت، استوطنوا مزرعة القنيطرة معاليه غميلا في جنوبي هضبة الجولان.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1976 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1979)، 80.
2/2/1976

ذكرت نشرة "رصد إذاعة إسرائيل" (بيروت) أن رئيس مصلحة البناء القروي في المستوطنات الجديدة، صرّح "أنه تم الشروع في إقامة مستوطنتين دائمتين في جنوب الجولان ووسطه. كما سيتم الشروع في إقامة مستوطنة تل زايت بالقرب من رمات مغشيميم في فصل الربيع".

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1976 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1979)، 80.
3/3/1976

أوردت صحيفة "الأنباء" (القدس) أن مجلة "جولان" التي يصدرها مركز الإرشاد (التابع لمستوطنات الجولان)، ذكرت أن خمس قرى جديدة ستقام وسط هضبة الجولان، وستعتمد هذه القرى على الزراعة والصناعة. كما يجري التخطيط لإقامة أربع قرى جديدة تعتمد على الصناعة. وذكرت المجلة أنه سيتم إعداد نحو 140 ألف دونم للزراعة ضمن مشروع تطوير الزراعة، كما سيخصص نحو 400 ألف دونم للمراعي، ويوجد في قرى الجولان اليوم 17 مصنعاً تبلغ قيمة الاستثمارات فيها 21,5 مليون ليرة تقريباً. أمّا قيمة إنتاج هذه المصانع فتبلغ 13 مليون ليرة.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1976 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1979)، 80.
18/4/1976

ذكرت صحيفة "دافار" أن اللجنة الاستيطانية التابعة للمركز الزراعي قدمت خطة لإقامة 28 مستوطنة جديدة في الجليل وغور الأردن وهضبة الجولان ومشارف رفح وعرفا. وأضافت الصحيفة إن النقاش الذي دار بشأن هذا الموضوع مؤخراً أسفر عن تحديد أماكن الاستيطان.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد 23 (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1976)، 353.
26/8/1976

أعلن الناطق بلسان شركة ميكوروت للمياه خلال جولة صحافية جرت في مشاريع المياه والبناء التي تقوم بها الشركة في الجولان، أن الشركة وظفت هذا العام في تطوير مشاريع المياه في هضبة الجولان أكثر من 10 ملايين ليرة إسرائيلية. وفي هذا الإطار، ستتم هذا العام إقامة أربع محطات ضخ على امتداد الهضبة، ستضاعف تزويد المستوطنات هناك بالمياه.كما أن الشركة ستواصل بناء مستوطنات جديدة وإنجاز قرى قائمة بواسطة الشركة المتفرعة منها، شركة البناء والتطوير.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الرابع والعشرون (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1982)، 199.
6/1/1977

صرح رئيس الحكومة الإسرائيلية يتسحاق رابين، خلال الاحتفال بتحويل مستوطنة متسبيه شاليم إلى مستعمرة دائمة بأنه منذ حرب الأيام الستة أقيمت 112 مستوطنة جديدة، منها 36 داخل الخط الأخضر و76 خارجه، مضيفاً أن هذه المستوطنات تهدف إلى توسيع الحدود، وتعزيز أمن إسرائيل وتعزيز خطوط المواجهة على امتداد هضبة الجولان ونهر الأردن وأوفيرا، وتعزيز القدس وجبل الجليل، وضمان إغلاق المنطقة الواقعة جنوبي قطاع غزة.

المصدر: نشرة مؤسسة الدراسات الفلسطينية، مج 7، ع 1 (1 و16/1/1977): 7.
26/1/1977

ذكرت صحيفة هآرتس أن عدد المستوطنات التي أقيمت في المناطق المحتلة، خارج الخط الأخضر، بلغ 73 مستوطنة يصل عدد سكانها إلى 7500نسمة، تتوزع على المناطق التالية: هضبة الجولان 26 مستوطنة، مشارف رفح وسيناء 19 مستوطنة، غور الأردن 18 مستوطنة، غوش عتصيون وسهل ألون 5 مستوطنات. وهناك 5 مستوطنات لا تزال قيد التنفيذ.

المصدر: نشرة مؤسسة الدراسات الفلسطينية، مج 7، ع 5 و 6 (1 و16/3/1977): 209.
7/5/1977

عقد في مستوطنة عين زيفان في هضبة الجولان مؤتمر بمبادرة من حركة الكيبوتس الموحد حضره عدد من المسؤولين عن الحركة الاستيطانية. وقد قرر المؤتمرون الدعوة إلى تنشيط الاستيطان في الجولان والمبادرة إلى دفع الحركات الاستيطانية الأُخرى والحكومة والجمهور لتعزيز الاستيطان في الحدود الشرقية كحاجز أمام إمكان حصول ضغوط سياسية للانسحاب.

المصدر: نشرة مؤسسة الدراسات الفلسطينية، مج 7، ع 9 و 10 (1 و16/5/1977): 431.
17/1/1979

قام رئيس حزب العمل، شمعون بيرس، على رأس وفد من الحزب بجولة في مستوطنات الجولان تضامناً مع المستوطنين في الهضبة إزاء القلق من أن التنازل عن سيناء وإزالة المستوطنات في مشارف رفح قد يشكل نموذجاً لإخلاء مستوطنات الجولان في حال إجراء مفاوضات مع سورية.

المصدر: نشرة مؤسسة الدراسات الفلسطينية، مج 9، ع 2 (شباط 1979): 96.
19/4/1979

اتخذت الحكومة الإسرائيلية قراراً باستمرار الاستيطان في المناطق، وأكدته بإعلان إقامة مستوطنتين جديدتين في هضبة الجولان هما سخيخ ودباسية عند ملتقى الحدود الإسرائيلية – الأردنية – السورية.

المصدر: نشرة مؤسسة الدراسات الفلسطينية، مج 9، ع 7 (تموز 1979): 454.
16/1/1980

تسلم رئيس الحكومة الإسرائيلية، مناحم بيغن، عريضة وقعها 745 ألف إسرائيلي منهم 70 عضو كنيست وستة وزراء. وقد دعت العريضة رئيس الحكومة إلى إحلال السيادة الإسرائيلية على هضبة الجولان، مشيرة إلى أن الجولان جزء لا يتجزأ من إسرائيل.

المصدر: نشرة مؤسسة الدراسات الفلسطينية، مج 10، ع 3 (15/2/1980): 11.
3/2/1980

أقيمت في جنوبي هضبة الجولان مستعمرة جديدة تدعى "ناطور". وتأتي إقامة هذه المستعمرة بعد سنتين من تجميد الاستيطان في الهضبة.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية، ع 72 (1/3/1980): 14.
10/2/1980

أقرت الحكومة الإسرائيلية مخططاً لإقامة 1600 وحدة سكنية لتكثيف الاستيطان في المناطق المحتلة. ويقضي هذا المشروع الذي عرضه وزير البناء والإسكان، دافيد ليفي، بتركيز إقامة الوحدات السكنية في المناطق التالية: جبل نابلس، وغور الأردن، والجولان، بالإضافة إلى زيادة كبيرة في مستعمرتي كريات أربع ومعاليه أدوميم.

المصدر: نشرة مؤسسة الدراسات الفلسطينية، مج 10، ع 4 (29/2/1980): 14.
1/3/1980

مجلس الأمن يصدر قرار رقم 465 ‏(1980) يشجب فيه تأييد حكومة إسرائيل الرسمي للإستيطان الإسرائيلي في المناطق الفلسطينية والعربية المحتلة منذ عام 1967، ويقر أن جميع التدابير التي اتخذتها إسرائيل لتغيير المعالم المادية والتركيب السكاني والهيكل المؤسسي في الأراضي الفلسطينية ليس لها أي مستند قانوني، وأن سياسة إسرائيل تشكل خرقاً فاضحاً لإتفاقية جنيف الرابعة، ويدعو الحكومة الإسرائيلية وشعبها إلى وقف هذه الإجراءات وتفكيك المستوطنات القائمة، والتوقف عن إنشاء المستوطنات وبنائها والتخطيط لها في الأراضي العربية المحتلة منذ عام1967، بما فيها القدس.

المصدر: قرارات الأمم المتحدة بشأن فلسطين والصراع العربي- الإسرائيلي. المجلد الثاني: 1975-1981 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1994).
11/6/1980

تعتزم وزارة الإسكان الإسرائيلية والعناصر الاستيطانية اليهودية إقامة 150 وحدة سكنية في مدينة كتسرين الاستيطانية في هضبة الجولان خلال السنة الحالية.

وقالت مصادر استيطانية أنه سيجري توطين 95 وحدة سكنية في هذه المدينة، وأن السلطات الإسرائيلية عزّزت مركز الشرطة الموجود فيها.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية، ع 76 (1/7/1980): 4.
22/7/1980

أفادت مصادر صحافية إسرائيلية أن العناصر الاستيطانية الإسرائيلية سوف تباشر بإقامة مستوطنة شبه عسكرية جديدة من نوع "منطرة" في شمال هضبة الجولان حيث أن الموقع يشرف على سهل الحولة وجبال الخليل وجبل الشيخ ومناطق أخرى.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية، ع 77 (1/8/1980): 1.
24/7/1980

ذكرت مصادر الهستدروت الصهيوني أنه منذ عام 1976 وحتى الآن أقيمت 25 مستوطنة جديدة في الضفة الغربية و9 مستوطنات في غور الأردن و5 مستوطنات في قطاع غزة و10 في النقب ووادي عربة و52 في جبال الجليل و10 في هضبة الجولان.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية، ع 77 (1/8/1980): 18.
19/8/1980

بدأ العمل بتنفيذ المرحلة الثالثة من مخطط توسيع مدينة "كتسرين" الاستيطانية المقامة في هضبة الجولان. وقد تمّ بناء نحو 50 وحدة سكنية جديدة. وخصصت الدوائر الاستيطانية نحو 150 مليون ليرة إسرائيلية لإقامة عدد من المصانع في المدينة بهدف تشغيل المستوطنين. كذلك بوشر ببناء نحو 54 وحدة سكنية في عدد من مستوطنات الجولان.

وفي منطقة الجليل، تم إقامة مستعمرة جديدة تدعى "ألون هغليل" على الطريق الذي يربط مدينتي الناصرة وشفاعمرو. وذكرت الصحف العبرية أن المستعمرة الجديدة سوف تستوعب في المرحلة الأولى 12 عائلة خصص لها نحو 1500 دونم.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية، ع 78 (1/9/1980): 2.
3/9/1980

صرح رئيس حزب العمل، شمعون بيرس، خلال لقاء مع ممثلين عن حركة الاستيطان بأن إسرائيل لن تنسحب من هضبة الجولان، لأنها تشكل الكتف الأمني لإسرائيل ولأنها حيوية لأمن الدولة، نظراً إلى أن إسرائيل هوجمت مرتين منها.  وأضاف أن تطبيق القانون الإسرائيلي على الهضبة الآن قد يلحق الضرر بمكانة إسرائيل والجولان.

المصدر: نشرة مؤسسة الدراسات الفلسطينية، مج 10، ع 18 (30/9/1980): 7.
20/10/1980

أقرّت اللجنة المالية التابعة للكنيست تخصيص مبلغ 10 ملايين شيكل من أجل إقامة مستوطنتين جديدتين في منطقة "قطيف" الاستيطانية في قطاع غزة. كما أقرّت تخصيص مليوني شيكل من أجل مشروع مياه لمستوطنات هضبة الجولان، و3 ملايين شيكل من أجل مشروع مياه لمستوطنات الضفة الغربية.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية، ع 80 (1/11/1980): 1.
13/11/1980

صرّح نائب وزير الدفاع الإسرائيلي مردخاي تسيبوري أن منطقة الضفة الغربية وغور الأردن وقطاع غزة وهضبة الجولان تستطيع استيعاب 1.5 مليون من المستوطنين اليهود. وقال إن مسحاً للأراضي قامت به وزارة الدفاع، يشير إلى أنه ليس هناك ما يمنع إقامة مستوطنات يهودية كبيرة في هذه المناطق.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية، ع 81 (1/12/1980): 4.
22/12/1980

تقوم وزارة الزراعة الإسرائيلية بالإعداد لخطة استيطانية خمسية يتم بموجبها إنشاء 48 مستوطنة معظمها في هضبة الجولان وغور الأردن، وعلى مساحة ما يزيد على 300 ألف دونم. ومن المتوقع أن يكلف تنفيذ هذه الخطة مبلغ 14.6 ألف مليون شيكل.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية، ع 82 (1/1/1981): 4.
11/3/1981

رفض الكنيست الإسرائيلي بأغلبية 45 صوتاً ضد 14 وامتناع 5 من التصويت، مشروع قانون بضم هضبة الجولان إلى إسرائيل، تقدم به حزب هتحيا.

المصدر: نشرة مؤسسة الدراسات الفلسطينية، مج 11، ع 4 (نيسان 1981): 259.
5/4/1981

ذكرت صحيفة "معاريف" أن وزارة المالية خصصت ميزانية خاصة لإنشاء مستوطنات جديدة في هضبة الجولان السورية. وقامت وزارة الاستيطان بتحديد مواقع المستوطنات الجديدة في أماكن استراتيجية وفقاً لما يدعى بالمشروع الأمني الإسرائيلي في الهضبة السورية.

هذا وقد باشرت السلطات الإسرائيلية بالأعمال التمهيدية لهذه المستوطنات إضافة إلى 3 مستوطنات أخرى.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 86 (1/5/1981): 11-12.
6/4/1981

قرّرت اللجنة الوزارية الإسرائيلية للشؤون الاستيطانية إقامة مستوطنة يهودية جديدة بالقرب من مدينة القدس على تلة الرادار الواقعة على الخط الأخضر. كذلك قرّرت اللجنة إقامة مستوطنة يطلق عليها اسم بيت عربا ب بالقرب من مدينة أريحا.

من ناحية أخرى يعتزم مركز الإرشاد الخاص بـ "المناطق التطويرية" في إسرائيل بالمشاركة مع جهات استيطانية أخرى، الإعلان عن مشروع جديد لتشجيع الاستيطان في هضبة الجولان تحت شعار "بيتي هنا في الجولان".

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 86 (1/5/1981): 10.
17/5/1981

اقيمت مستوطنة إسرائيلية جديدة في هضبة الجولان أطلق عليها اسم "ليكع". وتقع هذه المستوطنة على بعد 3 كيلومترات من الحدود السورية.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 87 (1/6/1981): 4.
27/5/1981

قرر رئيس الحكومة الإسرائيلية ووزيرا المال والإسكان البدء ببناء 200 وحدة سكنية في مرتفعات الجولان وذلك خارج إطار الخطة الأصلية لبناء 158 وحدة سكنية. وبذلك يصل بناء الوحدات السكنية في مرتفعات الجولان، في السنة الحالية، إلى 358 وحدة.

المصدر: نشرة مؤسسة الدراسات الفلسطينية، مج 11، ع 6 (حزيران 1981): 389.
31/5/1981

ذكرت صحيفة "معاريف" أنه تم تدشين مستوطنة إسرائيلية أخرى على أراضي قرية مسعدة في هضبة الجولان السورية. وأضافت الصحيفة أنه تم إسكان العشرات من الأزواج الشابة في المستوطنة الجديدة التي تحمل اسم "هاراودم" والواقعة على سفح تلة يصل ارتفاعها إلى 1200 متر عن سطح البحر، الأمر الذي يمنحها أهمية استراتيجية.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 88 (1/7/1981): 17.
29/6/1981

بدأت إقامة كيبوتس متسار في جنوبي مرتفعات الجولان. وتعتبر متسار المستوطنة التاسعة والعشرين في مرتفعات الجولان، والثالثة التي تبدأ إقامتها في الشهر الأخير.

المصدر: نشرة مؤسسة الدراسات الفلسطينية، مج 11، ع 7 (تموز 1981): 454.
19/8/1981

أفادت الصحف العبرية أن حركة الكشاف الإسرائيلية تنوي إقامة 7 مستوطنات جديدة في النقب والجليل والجولان. وقالت أيضاً إن تمويل المستوطنات الجديدة سيكون من الوكالة اليهودية والحكومة الإسرائيلية.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 90 (1/9/1981): 2.
8/9/1981

بدأ العمل على إقامة مجموعة من المصانع الجديدة في مرتفعات الجولان. أكبرها مصنع تعبئة متعدد الأغراض للفاكهة تم بناؤه في كتسرين بناء على قرار المستوطنات القروية في الجولان وإدارة الاستيطان في الوكالة اليهودية ووزارة الصناعة والتجارة. كما أقيم في الجولان مصنع أوشرا للتعبئة والتسويق.

المصدر: نشرة مؤسسة الدراسات الفلسطينية، مج 11، ع 9 (أيلول 1981): 577.
14/12/1981

الحكومة السورية تصدر بياناً يشجب ضم إسرائيل لمرتفعات الجولان، ويحذر من خطورة هذا الإجراء.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1981 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1982).
15/12/1981

صرح وزير الخارجية الإسرائيلي، يتسحاق شمير، أمام لجنة الشؤون الخارجية والأمن التابعة للكنيست أنه كان يتعين تطبيق القانون الإسرائيلي على مناطق محتفظ بها أُخرى. وكان توقيت القانون الإسرائيلي في الجولان في محله بالرغم من المعرفة بما سيسببه من معارضة وصعوبات سياسية.

المصدر: نشرة مؤسسة الدراسات الفلسطينية، مج 12، ع 1 (كانون الثاني 1982): 59.
15/12/1981

اتخذ رجال الدين والزعماء الدروز في مرتفعات الجولان في اجتماع طارئ عقدوه في المعبد الرئيسي للطائفة في مجدل شمس، قراراً بإعلان الإضراب العام في القرى الدرزية الخمس مدة ثلاثة أيام احتجاجاً على تطبيق القانون الإسرائيلي على مرتفعات الجولان.

المصدر: نشرة مؤسسة الدراسات الفلسطينية، مج 12، ع 1 (كانون الثاني): 60.
16/12/1981

الجمعية العامة للأمم المتحدة تصدر قرار رقم 36‏/147 باء تقر فيه أن جميع التدابير والإجراءات التي اتخذتها إسرائيل في الأراضي الفلسطينية والأراضي العربية المحتلة منذ سنة 1967، بما فيها القدس، تنتهك اتفاقية جنيف المتعلقة بحماية الأشخاص المدنيين وقت الحرب وتشكل عائقاً امام تحقيق السلام، وتشجب إقامة إسرائيل  المستوطنات في الأراضي الفلسطينية والأراضي العربية الأخرى المحتلة وتطالب مرة أخرى بأن تعمد حكومة إسرائيل إلى الكفّ فوراً عن اتخاذ أي إجراء من شأنه أن يُفضي إلى تغيير المركز القانوني أو الطبيعة الجغرافية أو التكوين الديموغرافي للأراضي الفلسطينية والأراضي العربية المحتلة.

المصدر: قرارات الأمم المتحدة بشأن فلسطين والصراع العربي- الإسرائيلي. المجلد الثاني: 1975-1981 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1994).
16/12/1981

الجمعية العامة للأمم المتحدة تصدر قرار رقم 36‏/147 جيم تؤكد فيه أن الاحتلال في حد ذاته انتهاك جسيم لحقوق الإنسان للسكان المدنيين في الأراضي العربية المحتلة، كما تدين إستمرار إسرائيل في سياسة ضم الأراضي وإنشاء المستوطنات الإسرائيلية ونقل سكان أغراب إليها، وما يلي ذلك من إجلاء وترحيل وطرد وتشريد ونقل سكان الأراضي المحتلة العرب.

المصدر: قرارات الأمم المتحدة بشأن فلسطين والصراع العربي- الإسرائيلي. المجلد الثاني: 1975-1981 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1994).

Pages