ملف الإستيطان

21/8/1968

أعلن وزير الإسكان الإسرائيلي مردخاي بنطوف، أن 18 مستعمرة جديدة أُنشئت في الأراضي المحتلة منذ حرب حزيران/يونيو، وأن 3 مستعمرات جديدة تقرّر إنشاؤها، وهي قيد التخطيط. وقال إن عشر مستعمرات من تلك التي أُنشئت حتى الآن كانت في مرتفعات الجولان، وثلاث في الضفة الغربية وخمس في النقب وسيناء.

واعترف بنطوف بأن وزارته أنفقت 15 مليون ليرة إسرائيلية على إنشاء هذه المستعمرات، وتم تخصيص 3 ملايين ليرة أُخرى لإقامة 3 مستعمرات جديدة، واحدة في النقب واثنتان في الضفة الغربية.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية للعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971)، 539.
16/12/1968

أعلنت صحيفة "الأهرام" أن منظمة سرية للمقاومة هدفها تحرير سيناء من الاحتلال الإسرائيلي تقوم بعمليات فدائية في شبه جزيرة سيناء منذ عدة أشهر. وأضافت الصحيفة أن قيادة المنظمة قررت إصدار بلاغات عن عملياتها في المستقبل لتحول دون قيام إسرائيل بإخفاء حقائق المقاومة المسلحة في سيناء.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية للعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971)، 679.
3/1/1969

ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" أنه تبين، من خلال استفتاء شعبي أجرته، أن 74٪ من الإسرائيليين يؤيدون استيطان الأراضي المحتلة، بينما يعارضه 10٪، أمّا البقية فقالوا إنهم لم يقرروا بعد كيف يجب أن تتصرف إسرائيل في هذه الأراضي. وقال 42٪ من الذين جرى استفتاؤهم إنهم يعتقدون أن إقامة مدن يهودية هي الوسيلة المرغوب فيها لتنفيذ سياسة الاستيطان، بينما قال 32٪ منهم إنهم يعتقدون أن الاستيطان يجب أن يتم عن طريق الاستيطان الزراعي فقط. وتبين أن نسبة 33٪ من مؤيدي الاستيطان يؤيدون الاستيطان السريع في مرتفعات الجولان، و26٪ الاستيطان السريع في الضفة الغربية، و30٪ الاستيطان السريع في جميع الأراضي العربية المحتلة، و19٪ يرغبون في الاستيطان السريع في وادي الأردن، و2٪ يرغبون في الاستيطان السريع في غزة وسيناء.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1969 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1972)، 401-402.
3/4/1969

كتبت صحيفة "الأهرام" تحقيقاً عن منظمة سيناء العربية قالت فيه إن استراتيجيا المنظمة تهدف إلى كشف العدو وجعله يشعر بعجزه عن السيطرة على الأراضي التي يحتلها وإفهامه أن احتلاله لها مليئ بالعمليات المقلقة المكلفة، وكذلك إلى العمل في خطوط العدو الخلفية لإنهاكه بعمليات فدائية من الخلف بالإضافة إلى عمليات القوات المسلحة في المواجهة. كما تهدف الاستراتيجيا إلى إفقاد العدو عناصر عسكرية مهمة ثم القيام بعمليات تشل قدرات العدو والاستيلاء على أسلحته وعتاده. 

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد التاسع (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1969)، 267.
23/10/1969

أعلن ناطق عسكري إسرائيلي أن الطيران المصري قام بغارة جوية على مستعمرة ناحل يام شمال سيناء. وبعد ذلك فتحت المدفعية المصرية نيرانها على المواقع الإسرائيلية عبر قناة السويس، لكنه لم يتحدث عن الخسائر التي أصيبت بها القوات الإسرائيلية نتيجة ذلك. وكان الناطق قد أعلن في وقت سابق أن الطائرات الإسرائيلية قصفت منشآت عسكرية مصرية في منطقة السويس ومواقع للفدائيين في الأردن، وعادت إلى مواقعها سالمة. وقالت مصادر عسكرية إسرائيلية أن القوات الأردنية قتلت إسرائيلي واحد ودمرت بعض أملاكه خلال قصفها مستعمرتي أشدوت يعقوف وكفار روبين، وقد هرع السكان إلى الملاجئ خلال القصف الذي كان الفدائيون قد بدأوه بقصف غيشر.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد العاشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1969)، 379.
23/1/1970

نشرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية ما سمّته مشروع السلام الجديد الذي عرضه مئير يعاري في الجلسة التي عقدتها اللجنة السياسية لحزب مبام. ويعارض هذا المشروع إقامة مستوطنات ومدن وقرى دائمة في الأراضي المحتلة، ويؤيد إعلان إسرائيل الفوري موافقتها على الانسحاب إلى حدود آمنة ومتفق عليها بعد ضمان حلول سلام ثابت باتفاقية تقرر الحدود الآمنة والمتفق عليها بين الدول المعنية. وجاء في المشروع أن القدس ستبقى لإسرائيل، وكذلك الهضبة السورية المحتلة، وستجرَّد سيناء من السلاح، وتتعهد الدول العربية المجاورة بالقضاء على "العمليات الإرهابية"، ثم توقع إسرائيل والدول العربية اتفاقية تتعلق بحل قضية اللاجئين، وعلى إسرائيل أن تستوعب عدداً معيناً من اللاجئين داخل حدودها.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الحادي عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1970)، 52.
9/3/1970

صرّح نائب رئيسة الحكومة الإسرائيلية، يغآل ألون، في الكنيست [بحسب ما ورد في محاضر الكنيست]، أنه "خلال السنتين والنصف [الأخيرة] أقيمت في مناطق متعددة، وراء ما يسمى بالخط الأخضر [خطوط الهدنة قبل حزيران/يونيو] 22 مستوطنة ونقطة استيطان دفاعية، وهناك 8 في طور الإنشاء". وفصّل ألون مواقع هذه المستوطنات قائلاً: في هضبة الجولان 10 مستوطنات و4 في طور الإنشاء، وفي غور الأردن 5 مستوطنات وواحدة في طور الإنشاء، وفي شمالي سيناء 3 مستوطنات وواحدة في طور الإنشاء في مشارف رفح، ومستوطنتان في غوش عتسيون وواحدة – هي عبارة عن مركز قروي – في طور الإنشاء، ومستوطنة في موديعين [شمالي غربي القدس]. وذلك إضافة إلى مجموعة المستوطنين في الخليل ونشاطات البناء والإسكان الواسعة في القدس الشرقية.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1970 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1974)، 74.
5/1/1971

إذاعة إسرائيل ذكرت أن أول قرية مدنية في سيناء أقيمت أمس في منطقة رفح. وقد وضع قسم الاستيطان التابع للوكالة اليهودية، التي أقامت هذه القرية، تحت تصرف سكانها أراضي عليها شبكة للري لزراعة الخضار التي ستعد للتصدير بالاضافة إلى بيارة ومزارع للدجاج. وقد تم توصيل المياه إلى هذه القرية الجديدة بعد أن ربطت شكبة مياهها بشكبة المياه القطرية.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الثالث عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1972)، 27.
6/1/1971

الأنوار" نقلت عن صحيفة "لوموند" في طبعتها الأسبوعية التي تصدر باللغة الإنكليزية التحقيق التي نشرته عن المستعمرات الإسرائيلية في الأراضي المحتلة، ونسبت "لوموند" إلى وزير الدفاع الإسرائيلي، موشيه ديان قوله: إن أفضل طريقة هي إسكان أكبر عدد ممكن من اليهود بأسرع وقت مستطاع في الضفة الغربية وصحراء سيناء ومرتفعات الجولان، أي في جميع الأراضي التي احتلتها إسرائيل في العام 1967.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الثالث عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1972)، 29-30.
9/1/1971

وكالات الأنباء ذكرت أن مندوبي مصر والأردن في الأمم المتحدة قدما رسالة مشتركة إلى الأمين العام للأمم المتحدة يو ثانت قالا فيها إن إسرائيل تنوي أن تجعل نحو 200 ألف يهودي يستوطنون في القدس في السنوات الخمس المقبلة وأن تبنى "قرية يهودية" دائمة في الجزء المحتل من الضفة الغربية وقطاع غزة ومرتفعات الجولان وصحراء سيناء. وأشارت الرسالة كذلك إلى الخرائط التي تنشر في الصحف الإسرائيلية وتظهر فيها الأراضي المحتلة وكأنها جزء من إسرائيل.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الثالث عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1972)، 38.
26/2/1971

"المحرر" نقلت عن "يديعوت أحرونوت" أن السلطات الإسرائيلية قررت إنشاء أربع مستعمرات على الساحل بين رفح والعريش، تكون ثلاث منها مستعمرات نحال، وإقامة سلسلة من المزارع ومستعمرات نحال على ساحل سيناء بين إيلات وشرم الشيخ على الطريق المعبدة التي شقت مؤخراً والتي تصل البلدتين، وتأسيس قريتين في الجولان وبذلك يصبح عدد المستعمرات الإسرائيلية في هذه المنطقة 14 تسكنها ألفا عائلة تؤمن مدخولها من الزراعة والسياحة، وتأسيس قريتين أخريين على نهر الأردن بالاضافة إلى القرى الست القائمة حالياً.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الثالث عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1972)، 225.
5/4/1971

أعلن رئيس مجلس إدارة الصندوق القومي الإسرائيلي (هكيرن هكييمت ليسرائيل) يعقوف تسور، [وبحسب صحيفة "عال همشمار"]، أنه تم تخصيص 13 مليون ليرة إسرائيلية لتطوير الأراضي في مناطق الاستيطان الجديدة في مرتفعات الجولان والغور وشمالي سيناء والعربة. وتشمل مشاريع التطوير استصلاح الأراضي للزراعة، وشق طرق جديدة.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1971 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1975)، 99.
12/2/1972

صحيفة "العلم" المغربية، ذكرت أن رئيس الصندوق القومي الصهيوني، يعقوب تسود، قال في تل أبيب، إن مشاريع مؤسسته للعام 1972 تشمل إنشاء نحو 15 مستعمرة في أعالي جبل الشيخ لحماية القسم الشمالي من المرتفعات السورية وفي السهول الواقعة بين غزة والعريش لتأمين جدار من الحماية لخطوط المواصلات بين غزة وسيناء.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الخامس عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1974)، 161.
16/2/1972

"هآرتس" عرضت لمشاريع الاستيطان اليهودية وأوضاع المستوطنات القائمة حالياً، فذكرت أن عدد المستوطنات في الجولان المحتل أصبح 16، ويتم حالياً إنشاء خمس مستوطنات جديدة، ويوجد في غور الأردن تسع مستوطنات، وتقام حالياً ثلاث مستوطنات جديدة، وفي غوش عتصيون، جنوب شرقي القدس ثلاث مستوطنات، وفي قطاع غزة وسيناء ثماني مستوطنات وثلاث أخرى يتم إنشاؤها. وقد أقيمت مستوطنة واحدة في سهل إيلون، شرقي اللد والرملة، كما أقيمت خمس مستوطنات في وادي عربة. وذكرت الصحيفة أن سياسة إقامة المستوطنات في المناطق المختلفة هي من اختصاص اللجنة الوزارية لشؤون الاستيطان، أما منفذوه فلا يتدخلون في السياسة العليا، وأضافت الصحيفة أن نحو 85 مليون ليرة من موازنة قسم الاستيطان سيخصص للسكن، و31 مليون ليرة لتطوير الزراعة، و14 مليون ليرة لإعداد أرض للبناء ولأعمال زراعية، بإدارة الـ "كيرن كييمت" لإسرائيل.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الخامس عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1974)، 174.
23/3/1972

"وكالة الصحافة الفرنسية" ذكرت أن الجنرال عيزر وايزمن انتقد بشدة، في حديث أدلى به لإذاعة إسرائيل، أوساط اليسار الإسرائيلي التي تنتقد إقامة المستوطنات في الأراضي المحتلة. وكان وايزمن يزور كيبوتز ناحال ديكله الواقع بين سيناء وغزة للتعبير عن الدعم المعنوي "لهؤلاء المزارعين الذين يخصبون الصحراء". وذكر وايزمن أنه منذ ما يقرب القرن، فإن تركيز المستوطنات اليهودية، جرى على أراض عربية سابقاً. "هؤلاء الذين ينتقدون اليوم إنشاء المستوطنات في الأراضي المحتلة، ينسون أن المستوطنات السابقة أنشئت على أراض عربية، أن كل قطعة أرض نشغلها إما تكون مشتراة أو منتزعة بالقوة أو محتلة بعد انتصار عسكري على العرب".

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الخامس عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1974)، 324.
2/6/1972

صحيفة "دافار" الإسرائيلية نشرة لائحة بأسماء المستوطنات اليهودية التي أقامتها إسرائيل في المناطق المحتلة بعد حرب حزيران (يونيو) 1967. وقالت الصحيفة إن ما أقيم في هضبة الجولان هو التالي: كيبوتس سنير، كيبوتس الروم، كيبوتس ماروم هجولان، كيبوتس عين زيفان، مستوطنة تعاونية ناحل جشور، كيبوتس راموت مجشميم، ناحل أفيك، مستوطنة تعاونية ناحل عال، كيبوتس نؤوت هاجولان، موشاف مافوحمه، كيبوتس جفعات يوآف، مركز بني يهودا، تعاونية صناعية جنات، مستوطنة تعاونية نفي أتيف، وموشاف راموت. وذكرت الصحيفة أن ما أقيم في الضفة الغربية المحتلة هو: مستوطنة تعاونية محاولا، مستوطنة تعاونية أرجمان، ناحل حمرا (عطاروت)، ناحل مشؤاه، موشاف معاليه افرايم، ناحل جلجال، ناحل نعران، ناحل كاليه، ناحل ميتسبيه شاليم، كيبوتس كفار عتصيون، مركز آلون شفوت، كيبوتس روش تسوريم، كيبوتس مافو حورون، موشاف بوكيعه. وأضافت الصحيفة أن ما أقيم في قطاع غزة وسيناء ووادي عربة هو التالي: ناحل كفار دروم، موشاف سدوت، مستوطنة تعاونية دكله، ناحل سيناي، ناحل يام، مستوطنة تعاونية نؤوت هاكيكار، مستوطنة تعاونية عين حتسبه، ناحل تسوفار، ناحل كنوراه، موشاف نفيحوت، موشاف دي – زهاف، ناحل نتسريم، ناحل مورج وموشاف فاران.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الخامس عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1974)، 548.
19/6/1972

ذكرت صحيفة "عال همشمار" أن السلطات الإسرائيلية في سيناء أعلنت عزمها ضم جزيرة المرجان، وطبة، والزقاق البحري إلى منطقة بلدية إيلات، وتطبيق القوانين الإسرائيلية فيها. وتقع المناطق المذكورة على شاطئ سيناء، جنوبي إيلات. وأقامت سلطات الاحتلال فيها مراكز للسباحة والسياحة والاستجمام.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1972 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1976)، 103.
7/7/1972

هآرتس" ذكرت أنه تم افتتاح شاطىء سباحة جديد للمستحمين الإسرائيليين في شبه جزيرة سيناء بين رفح والعريش ويمتد إلى ما وراء الحقول التابعة لمستوطنة ديكله.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد السادس عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1974)، 19.
8/9/1972

نشرت صحيفة "معاريف" مقالاً، بمناسبة مرور خمسة أعوام على حرب 1967، ذكرت فيه أنه جرى إنفاق مبلغ 100 مليون ليرة إسرائيلية على إقامة 43 مستوطنة، تمتد من جبل الشيخ إلى شرم الشيخ (بينها 24 دائمة، و13 شبه عسكرية، ومركزان مدنيان، يقيم بها 2500 مواطن دائم) وتتوزع جغرافياً كما يلي: 17 في الجولان، 16 في الضفة الغربية، 10 في قطاع غزة وشمالي سيناء. وأضافت "معاريف": أن نسبة السكان اليهود في مستوطنات غور الأردن والجولان قليلة جداً. وعزت ذلك إلى عدم وجود سياسة متماسكة، "فلدى الحكومة مشاريع عديدة، لها آباء مختلفون".

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1972 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1976)، 104-105.
11/10/1972

الإذاعة الإسرائيلية ذكرت أنه ستقام قريباً ست مستوطنات جديدة في هضبة الجولان وفي غور الأردن وشمال سيناء، وسيستوطن في اثنتين منها مهاجرون من الاتحاد السوفياتي. وقد أعلن ذلك اليوم في اجتماع رئاسة الجباية الموحدة لإسرائيل الذي عقد في القدس. وأعلن مدير عام الجباية الموحدة، شمعون بخار، أن سكان إسرائيل تبرعوا منذ "حرب الأيام الستة" بأكثر من 25 مليون ليرة أنفقت على تحصين قرى الحدود وإقامة قواعد للاستيطان الجديد.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد السادس عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1974)، 300.
26/12/1972

"نيويورك تايمز" ذكرت أن اقتراحاً تقدم به وزير الدفاع الإسرائيلي، موشيه دايان، إلى الحكومة الإسرائيلية أثار خلافات واسعة فيها. ويقضي الاقتراح بإنشاء مدينة يهودية تتسع لنحو 250 ألفاً في المنطقة الواقعة بين رفح والعريش اسمها يميت. وذكرت الصحيفة أن بنحاس سابير وصف الاقتراح بأنه "إلحاق زاحف" للأراضي  المحتلة. واعتبر هذا الأمر مهدداً لإمكانات الوصول إلى سلام متفاوض عليه مع الدول العربية. وأضاف أن المشروع أيضاً سيزيد الأعباء الضرائبية على الإسرائيليين. وذكرت الصحيفة أن معظم الوزراء الإسرائيليين يرون مع دايان أن الحدود القادمة مع مصر يجب أن تشكل خطاً يمر من شرم الشيخ إلى نقطة في شمالي سيناء على البحر المتوسط في شرقي العريش. ونسبت الصحيفة إلى مصادر مقربة من دايان قولها إن المدينة المقترحة ستكون عازلاً بين مصر وإسرائيل، ذلك "أن وجوداً إسرائيلياً مكثفاً سيحول دون التعاون بين مصر وغزة".

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد السادس عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1974)، 516.
31/1/1973

"جيروزالم بوست" ذكرت أن الدكتور رعنان فايتس، رئيس قسم الإسكان في الوكالة اليهودية، عرض في مؤتمر صحفي عقده في تل أبيب، مشروعاً كان قد قدمه إلى سكرتارية حزب العمل الإسرائيلي منذ عدة أشهر، يتعلق بتسوية أوضاع السكان العرب في الأراضي العربية المحتلة. ويقوم مشروع فايتس على تقسيم فلسطين المحتلة ومعها المرتفعات السورية المحتلة وجزء من سيناء إلى ثماني مناطق إضافة إلى منطقة القدس، وخمس من هذه المناطق اعتبرها يهودية، وهي مناطق صفد، حيفا، تل أبيب، إشدود وبير السبع. أما المناطق الثلاث الأخرى فاعتبرها عربية، وهي الخليل وغزة ونابلس والمناطق المحيطة بها. وقد اعتبر فايتس المرتفعات السورية المحتلة من ضمن المناطق اليهودية حيث ضمها إلى منطقة صفد، كما اعتبر المنطقة الممتدة بين قطاع غزة والعريش يهودية أيضاً وألحقها بمنطقة بير السبع. وذكرت الإذاعة الإسرائيلية أن فايتس دعا في مشروعه إلى إنشاء مدينة في المرتفعات السورية المحتلة تستوعب 20,000 من السكان، كما دعا إلى إنشاء مدينة أخرى في مشارف رفح تستوعب 30,000 آخرين. واقترح تطوير مدينة أوفيرا الواقعة في شرم الشيخ لتستوعب 10,000 من السكان. وذكرت "الجيروزالم بوست" أن فايتس أكد في مؤتمره الصحفي المشار إليه، أن مشروعه لا يؤثر على أي احتمال لعقد تسوية سياسية مع الأردن، وأنه يتجنب الحديث عن كيان فلسطيني يتمتع بحكم ذاتي، أو اتحاد المناطق الفلسطينية واليهودية معاً.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد السابع عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1975)، 83.
13/2/1973

"النهار" أوردت بعض التفاصيل عن المقابلة التي أجرتها مجلة "تايم" الأميركية مع جولدا مئير. فذكرت أن جولدا مئير قالت أنها ترفض اقتراحات حسين بن طلال لتقسيم القدس مع الأردن واستقلال الضفة الغربية وقالت إن الوسيلة الوحيدة التي يستطيع بها العرب أن يستردوا القدس هي الحرب والانتصار فيها. وأضافت أن الانسحاب من معظم أراضي شبه جزيرة سيناء والضفة الغربية وإعادة الضفة الغربية إلى السيادة الأردنية مع احتفاظ إسرائيل بمواقع عسكرية أمر خاضع للتفاوض ورفضت مئير الانسحاب من الجولان أو شرم الشيخ وقالت "لا أستطيع أن أتخيل أي إسرائيلي بلغ به الجنون يوافق على انسحابنا كلياً من مرتفعات الجولان".

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد السابع عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1975)، 119.
16/3/1973

نسبت صحيفة "الاتحاد" (حيفا) إلى مدير قسم الإسكان في الاتحاد الصهيوني أن عدد المستوطنات الزراعية التابعة للاتحاد سيصل في نهاية سنة 1973، إلى 50 مستوطنة، ولا يشمل هذا العدد أوفيرا (في شرم الشيخ) وكريات أربع (في الخليل). وقال إنه، منذ حرب 1967، أقيمت 44 مستوطنة في المناطق المحتلة، منها 17 في الجولان، و12 في غور الأردن، و11 في سيناء، و3 في جبال الخليل، وواحدة في اللطرون. وستقام 6 مستوطنات أُخرى حتى أواخر سنة 1973، اثنتان في غور الأردن، واثنتان في منطقة الخليل، وواحدة في مشارف رفح، وواحدة في هضبة الجولان.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1973 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1976)، 91.
27/3/1973

الإذاعة الإسرائيلية ذكرت أن شمعون بيرس علق على خطاب محمد أنور السادات فقال إنه تخلى عن فكرة التسوية مع إسرائيل. وأضاف أن مصير شرم الشيخ لن يحدد بالمدافع وإنما بواسطة الجرارات. وأكد أنه لن يكون أي انسحاب من شرم الشيخ وأنه يجب إقامة مستوطنات على امتداد الساحل من إيلات حتى شرم الشيخ. كما تحدثت "دافار" عن الأهداف الداخلية لتدابير السادات فقالت "من المشكوك فيه أن يكون لخطوات السادات انعكاس فوري بالنسبة إلى الصراع مع إسرائيل. ومن الواضح أن الاتصال مع الأميركيين سيستمر في ظل التهديدات المعروفة بسلاح النفط. ومن الواضح أيضاً أنه ليس هناك في هذا الوقت أي تغيير في موقف السادات من شروط التسوية".

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد السابع عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1975)، 266-267.
2/4/1973

راديو إسرائيل ذكر أن موشيه ديان، وزير الدفاع الإسرائيلي، أكد أمس في افتتاح المؤتمر القطري لمنظمة العاملين في الجيش الإسرائيلي، أن القوة الإسرائيلية شرط للتسوية الدائمة مع العرب، والتي ستأتي ولن يكون مفر من مجيئها، وأضاف أن العرب "سيكونون مرغمين على التحدث إلينا، وعلى التفاهم معنا" وعبر عن وجهة نظره فيما سماه الحدود الدائمة لإسرائيل، فقال إن هذه الحدود لن تكون حدود (قدس مجزأة، ... ولا حدود 15 كم تفصل بين قلقيليه والبحر، ولا لساناً مصرياً [يقصد قطاع غزة]، ولا حدود تسلط غريب على مضائق إيلات ولا حدود الوضع السابق في الخليل".

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد السابع عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1975)، 281.
6/4/1973

راديو إسرائيل ذكر أن غولدا مئير قالت في حديث لها مع أسرة أمناء الجامعة العبرية، أنه ينبغي على مصر أن تعترف بشرم الشيخ كمنطقة حيوية لإسرائيل، كما ينبغي علينا أن نعترف بقناة السويس كقناة حيوية لمصر. وحول عقد تسوية مع الأردن، قالت مئير إن حسين بن طلال، لا يرغب حقاً في الحرب، ولكنه لا يستطيع أن يضمن تنفيذ أي معاهدة سلام يمكن أن تعقد معه وتساءلت "من يضمن لنا أن نظامه سيستمر حتى يتمكن من تنفيذ المعاهدة". وأضافت مئير حول تصورها لطبيعة التسوية مع الأردن، فقالت "إننا نريد أن نبقى على نهر الأردن لنمنع الجيش الأردني من العبور، ولسنا مهتمين بأن نبقي جيشاً فقط، بل يجب أن يكون هناك استيطان زراعي وصناعي. إن علينا أن نقسم الضفة الغربية بأسلوب يجعل من المواطنين، مواطنين أردنيين عن طريق منطقة اتصال بالضفة الشرقية". وأضافت "أن هذا لا يسعني أن أتجاهل المشاعر الخاصة، الدينية والتاريخية، الراسخة لدينا، تجاه اليهودية والسامرة". وذكرت وكالات الأنباء أن مئير أكدت في حديثها أنها لن تعيد جميع الأراضي العربية المحتلة حتى لو وافق العرب على توقيع معاهدة صلح مع إسرائيل.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد السابع عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1975)، 292-293.
6/4/1973

أشارت صحيفة "دافار" إلى أن المدير العام لإدارة أراضي إسرائيل العميد المتقاعد مئير زرياع ذكر أنه لا يعرف تماماً مساحة الأراضي التي استملكها الإسرائيليون في المناطق المحتلة، لأنه لا يوجد تسجيل في الطابو. وعدد الجهات المعنية بشراء الأراضي: إدارة أراضي إسرائيل؛ هكيرن هكييمت ليسرائيل؛ جماعة تضم 20 محامياً متخصصين بتجارة الأراضي؛ جماعة من ممثلي شركات البناء الكبيرة؛ سماسرة؛ تجار؛ وكلاء لجهات في الخارج. وقال إن الصفقات محدودة، وإن الأراضي التي استملكها الكيرين كاييمت وإدارة أراضي إسرائيل، تبلغ "بضع عشرات الآلاف" من الدونمات، نصفه في الضفة والنصف الآخر في جنوبي قطاع غزة، وجنوبي سيناء، وفي منطقة رفح. وأضاف أن العمليات تتم للاستيطان، "وندفع غالباً أرضاً في مقابل أرض، أي عمليات مبادلة ... من أرض الدولة ... فالحكومة الإسرائيلية، كوريثة للحكم الأردني، تعتبر مالكة مساحات واسعة...".

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1973 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1976)، 95.
11/2/1974

قررت اللجنة الوزارية لشؤون الاستيطان في المناطق المحتلة تجميد مشاريع إقامة ميناء عميق ومطار ووسائل مواصلات برية، على نطاق واسع، في مدينة يميت بمشارف رفح، بينما يستمر العمل على إقامة المدينة بحسب صيغة مختصرة، أي على أساس تشييد 800 مسكن خلال 4 أعوام.

المصدر: نشرة مؤسسة الدراسات الفلسطينية، مج 4، ع 4 (16/2/1974): 98.
21/3/1974

ذكرت صحيفة "دافار" أن نشاط هكيرن هكييمت ليسرائيل (الصندوق القومي الإسرائيلي) في شراء الأراضي شمل قطاع غزة وشمالي سيناء، إذ خُصص لسنة 1974-1975 مبلغ 2.6 مليون ليرة إسرائيلية لـ "أعمال التطوير"، وكان من المقرر أن يُعَدّ خلال سنة 1974، 500 دونم من الأراضي في مشارف رفح من أجل الزراعة، بالإضافة إلى 1130 دونماً كانت قد أُعدَّت في السنة الماضية.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1974 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1977)، 83.
26/11/1974

"الاتحاد" ذكرت أن آلافاً من بدو ساحل رفح تلقوا، في الآونة الأخيرة، إشعارات من حاكم المنطقة العسكري، يبلغهم فيها أنه لن يسمح لهم بالإقامة في بيوتهم وأراضيهم بعد الخامس عشر من كانون الثاني (يناير) القادم، وأضافت الصحيفة أنه ورد في القرار كذلك أنه يتعين على البدو إخلاء مساكنهم خلال هذه المدة أو التفاوض مع سلطات الحكم العسكري حول مستقبل هذه الأراضي. هذا وذكرت الصحيفة أن أحد مشايخ البدو قال إن الحاكم العسكري للمنطقة عرض عليهم تعويضاً مقداره خمسة دونمات لكل بدوي تصادر أرضه. وأضافت الصحيفة أن "موظفاً كبيراً" هددهم عندما رفضوا، بمصادرة أراضيهم ودفع التعويض لهم بالشيكات المصرفية. من جهة أخرى وتمشياً مع سياسة مصادرة الأراضي ذكرت الصحيفة أن الحكومة قررت في جلستها الأخيرة أمس الأول، إقامة منطقة صناعية في المنطقة المحتلة على مسافة 14 كم شرقي القدس، على جانبي طريق القدس أريحا. ونسبت الصحيفة إلى أهارون باريف، قوله في حديث صحفي إن المشروع لا يقتضي إلحاق المنطقة "بالدولة في الوقت الحاضر". ولكن ستجري مصادرة أراضي من أصحابها لضمان منطقة 6 آلاف دونم يتطلبها المشروع.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد العشرون (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1979)، 704-705.
25/3/1975

ذكرت صحيفة "الاتحاد" (حيفا) أن السلطات الإسرائيلية صادرت 36 ألف دونم من عرب السواركة في منطقة الجورة في سيناء المصرية.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1975 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1978)، 111.
25/5/1975

أشارت نشرة "رصد إذاعة إسرائيل" (بيروت)، أن وزير الإسكان الإسرائيلي أبراهام عوفر قال في جلسة الحكومة الإسرائيلية الأسبوعية، "إن الميزانية التي خصصت للاستيطان في المناطق لم يسبق لها مثيل، وذلك لترسيخ دعائم المستوطنات القائمة، وإقامة ثلاثة مراكز مدينية جديدة، وإقامة مستوطنتين في الجولان، وأُخرى في ناحل سيناء ... وإسكان غلغال في غور الأردن بالسكان المدنيين، وبناء الجسور في هضبة الجولان، والبدء في بناء 1200 وحدة سكنية جديدة هذا العام، بالإضافة إلى أن اللجنة الوزارية لشؤون الاستيطان اتخذت قراراً ... بإقامة أربع مستوطنات أُخرى هذا العام في المناطق".

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1975 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1978)، 105-106.
13/6/1975

أشارت نشرة "رصد إذاعة إسرائيل" (بيروت)، أن لدى الحكومة الإسرائيلية مخططاً لإقامة مستوطنة زراعية في منطقة أبو سوير في سيناء. وقد تشكلت نواة استيطانية لهذا الغرض.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1975 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1978)، 110.
23/9/1975

أفادت صحيفة "هآرتس" أن وزير الإسكان، إبراهيم عوفر، نفى وجود خطة لإقامة ثلاث مستوطنات وعشر نقاط حول القدس، كما نفى وجود نية للقيام بذلك، وذكر أن معظم هذه المستوطنات والنقاط تقع في الضفة الغربية. وحسب قوله، فإن الخطة الجدية الوحيدة في منطقة القدس، في هذه الأثناء، هي إقامة حي كبير في منطقة غفعون (الجيب) شمال النبي صموئيل، في مجال الضفة الغربية، وكذلك بناء حي يحتوي على مئات الوحدات السكنية في جبل غيلا بالقرب من بيت جالا.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد 22 (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1975)، 316.
13/8/1976

ذكرت صحيفة "دافار" أن وزير الزراعة الإسرائيلي أهرون أوزان أعلن في واشنطن: "أن هناك برنامجاً لإقامة حزام من المستوطنات الزراعية يعتمد على زراعات التصدير، بين مشارف رفح ونيتسانا في سيناء".

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1976 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1979)، 80.
27/10/1976

تم استكمال بناء 350 مسكناً في مستعمرة يميت على مشارف رفح، وقد شغل منها حتى الآن 200 مسكن وسلم 50 مسكناً منها إلى وزارة الاستيعاب لإسكانها. وقد صرح شلومو أفني، الموظف في وزارة الإسكان الإسرائيلية بأنه يجري بناء 200 مسكن آخر في المستوطنة لافتاً إلى أن استكمال برنامج الإسكان في يميت بنحو 300 مسكن سنوياً سيستغرق ما بين 3 أو 4 سنوات.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الرابع والعشرون (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1982)، 452.
26/1/1977

ذكرت صحيفة هآرتس أن عدد المستوطنات التي أقيمت في المناطق المحتلة، خارج الخط الأخضر، بلغ 73 مستوطنة يصل عدد سكانها إلى 7500نسمة، تتوزع على المناطق التالية: هضبة الجولان 26 مستوطنة، مشارف رفح وسيناء 19 مستوطنة، غور الأردن 18 مستوطنة، غوش عتصيون وسهل ألون 5 مستوطنات. وهناك 5 مستوطنات لا تزال قيد التنفيذ.

المصدر: نشرة مؤسسة الدراسات الفلسطينية، مج 7، ع 5 و 6 (1 و16/3/1977): 209.
10/1/1978

لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشعب المصري تصدر بياناً حول تصريحات المسؤولين الإسرائيليين بشأن إقامة مستوطنات جديدة وتدعيم ما هو قائم منها وخاصة في سيناء.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1978 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1980).
23/7/1981

ذكرت صحيفة "معاريف" أن لجنة المستوطنات الإسرائيلية المعارضة للانسحاب الإسرائيلي من سيناء ستعيد تعبئة مستوطنة "ياميت" بالمستوطنين الجدد بعد أن رحل المستوطنون الأوائل عنها في نطاق اتفاقية تعويضات مع الحكومة الإسرائيلية.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 89 (1/8/1981): 2.
20/1/1982

أقامت حركة "وقف الانسحاب الإسرائيلي من سيناء" مستوطنة جديدة على ساحل البحر قرب مستوطنة "يميت".

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 95 (1/2/1982): 3.