ملف الإستيطان
تنوي الحكومة الإسرائيلية أن تستأنف قريباً أعمال إنشاء الجدار الفاصل بين إسرائيل والضفة الغربية في منطقة غوش عتسيون [بيت لحم والخليل]، ومن ثم في منطقة المستوطنات المحيطة بغلاف مدينة القدس.
وكانت أعمال إنشاء هذا الجدار، الذي كان من المفترض أن يمتد على طول 760 كيلومتراً، قد توقفت قبل خمسة أعوام بعد استكمال إنشاء مئات الكيلومترات منه، بحجة عدم وجود ميزانيات كافية، غير أن مصادر مطلعة أكدت أن سبب توقف هذه الأعمال يعود إلى طلبات الاستئناف الكثيرة التي قدمت إلى المحكمة الإسرائيلية العليا.
وأعلن العقيد احتياط عوفر هيندي، رئيس المديرية المسؤولة عن أعمال إنشاء الجدار، في أثناء مناقشة أحد طلبات الاستئناف في المحكمة العليا اليوم، أن الحكومة تنوي أن تستأنف قريباً هذه الأعمال في منطقة غوش عتسيون، وأنها ستستأنفها في سنة 2013 في منطقة معاليه أدوميم بالقرب من القدس، وذلك لدوافع أمنية صرفة.
وقدرت مصادر قانونية اليوم بأن يؤدي استئناف أعمال إنشاء الجدار الفاصل إلى حملة نقد حادة لإسرائيل في العالم أجمع، فضلاً عن تقديم مزيد من طلبات الاستئناف إلى المحكمة العليا للحؤول دون ذلك.
استجابت المحكمة الإسرائيلية العليا، لطلب الحكومة الإسرائيلية منحها مهلة إضافية لثلاثة أسابيع حتى تتمكن من عرض سياستها الخاصة بهدم المنازل الاستيطانية المقامة على أراضٍ فلسطينية خاصة في الضفة الغربية. وبرّرت الحكومة الإسرائيلية طلبها المهلة الإضافية بضرورة إجراء المزيد من الدراسة والبحث الموضوعي الضروري لبلورة سياستها المعدلة.
أدانت وزارة الخارجية التركية بشدة قرار إسرائيل بناء كلية عسكرية ووحدات استيطانية جديدة في القدس الشرقية. ونقلت وكالة أنباء الأناضول عن بيان للوزارة، إدانتها "بشدة موافقة وزارة الداخلية الإسرائيلية على تشييد مبنى في القدس الشرقية لنقل كلية الدفاع الوطني". كما أدانت قرار إسرائيل فتح باب المناقصات لبناء مساكن جديدة في مستوطنتي "حارحوما" و"بيسغات زئيف" في القدس الشرقية، والموافقة على بناء مستوطنات جديدة في ضاحية تالبيوت جنوب القدس.
كذلك أدان البرلمان الأوروبي "أعمال العنف والمضايقات" التي يرتبكها المستوطنون في القدس والضفة الغربية بحق المدنيين الفلسطينيين، ودعا إسرائيل إلى الكف عن توسيع المستوطنات التي تشكل عائقاً أمام السلام.
رئيسة مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، لورا دوبوي لازاري، سفيرة الأوروغواي في جنيف، تعلن في كلمة لها أمام المجلس عن تشكيل لجنة لتقصي الحقائق حول تأثير توسيع المستوطنات في الأرض الفلسطينية المحتلة.
أشار تقرير مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية للأمم المتحدة في الأراضي الفلسطينية، إلى أن سياسة التخطيط وتنظيم الأراضي التي تتّبعها السلطات الإسرائيلية في المنطقة (ج) في الضفة الغربية تمنع الفلسطينيين فعلياً من البناء في 99% من أراضي المنطقة المسماه "ج" الخاضعة أمنياً. ويقول التقرير إنه إضافة إلى منع البناء في نحو 70% من أراضي المناطق المصنفة (ج) تطبق إسرائيل في النسبة المتبقية والتي هي 30% سلسلة قيود تلغي عملياً إمكانية الحصول على تراخيص للبناء، ويضيف التقرير أن السلطات الإسرائيلية لا تسمح، من الناحية الفعلية للفلسطينيين عامةَ بالبناء إلا ضمن الخطة التي صادقت عليها، وهي أقل من 1% من مساحة المنطقة (ج).
أعلنت إسرائيل، خططاً لبناء 851 منزلاً جديداً للمستوطنين في الضفة الغربية بعد ان أسقط "الكنيست" مشروع قانون لتقنين كل مساكن المستوطنين المبنية على أراضٍ مملوكة لفلسطينيين. وأعلن وزير الإسكان الإسرائيلي، ارييل اتياس، خطة بناء 551 وحدة سكنية في مستوطنات عديدة في الضفة الغربية.
القاضي الإسرائيلي المتقاعد، إدموند ليفي، يعد تقريراً يوصي فيه بشرعنة النقاط الاستيطانية العشوائية وتسهيل إجراءات ابتياع العقارات لليهود في مناطق الضفة الغربية. وقد قدم التقرير إلى رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو، قبل حوالي الشهر إلا إنه لم ينشر رسميا بعد.
القاضي الإسرائيلي المتقاعد، إدموند ليفي، يعد تقريراً يوصي فيه بشرعنة النقاط الاستيطانية العشوائية وتسهيل إجراءات ابتياع العقارات لليهود في مناطق الضفة الغربية. وقد قدم التقرير إلى رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو، قبل حوالي الشهر إلا إنه لم ينشر رسميا بعد.
رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، ينوه في بيان له بتقرير ليفي حول المستوطنات الذي يشرعن الاستيطان في الضفة الغربية.
أوصت اللجنة الخاصة التي عينها رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو وكلفها دراسة وضع البؤر الاستيطانية غير القانونية في المناطق [المحتلة]، والتي وقف على رأسها قاضي المحكمة العليا المتقاعد إدموند ليفي، بشرعنة جميع هذه البؤر في الضفة الغربية بأثر رجعي، حتى من دون اتخاذ الحكومة قراراً في هذا الشأن، وقالت إن الادعاء أن إسرائيل هي قوة محتلة في الضفة الغربية هو ادعاء باطل من أساسه.
كما أوصت اللجنة نفسها بتغيير النظام القانوني المعمول به في المناطق [المحتلة] بصورة جذرية، وبإلغاء سلسلة طويلة من القوانين والقرارات الصادرة عن المحكمة العليا والنيابة العامة، وذلك بهدف إتاحة المجال أمام إمكان "تطبيق حق اليهود في الاستيطان في جميع أنحاء يهودا والسامرة [الضفة الغربية]."
وقد قدمت هذه اللجنة توصياتها قبل أسبوعين إلى رئيس الحكومة، وجرى نشرها على الملأ اليوم. كما جرى نقلها إلى المستشار القانوني للحكومة الإسرائيلية يهودا فاينشتاين الذي يملك صلاحية قبولها أو رفضها.
وأعرب رئيس الحكومة في بيان خاص صادر عن ديوانه اليوم عن تقديره للعمل الذي قام به القاضي ليفي والذين عملوا معه، واصفاً إياه بأنه "عمل جاد وهادئ". وأضاف أنه سيرفع توصيات اللجنة إلى اللجنة الوزارية لشؤون الاستيطان التي شكلها مؤخراً لاتخاذ قرار بشأنه.
وقال نتنياهو إن تقرير "لجنة ليفي" يتطرق إلى مسألة شرعية مشروع الاستيطان في يهودا والسامرة [الضفة الغربية] بناء على وقائع وقضايا كثيرة، ويجب دراسته بصورة جادة .
وطالب عدد من أعضاء الكنيست من الأحزاب اليمينية بأن تتبنى اللجنة الوزارية لشؤون الاستيطان توصيات "لجنة ليفي". وقالت عضو الكنيست تسيبي حوتوفيلي [ليكود] أنها بدأت بجمع تواقيع أعضاء كنيست على مشروع قانون جديد ينص على تبني هذه التوصيات والبدء بتطبيقها فوراً.
الناطق باسم الرئاسة الفلسطينية، نبيل ابو ردينة يؤكد في بيان له رفض الجانب الفلسطيني الاعتراف بشرعية أي تواجد استيطاني على أراضي 67 بما فيها القدس.
أضرم مستوطنون من مستوطنة "ايتسهار" المقامة على أراضي قرى جنوب نابلس، النار، في أراضٍ مزروعة بالزيتون واللوز والحبوب. وقال مسؤول ملف الاستيطان في شمال الضفة الغربية، غسان دغلس، في تصريح صحفي إن "النيران التهمت نحو 20 دونماً، من أراضي أهالي قرية بورين"، موضحاً أن 'الأهالي حاولوا إخماد النيران، قبل امتدادها إلى مساحات أوسع".
كذلك، أقدم مستوطنون من مستوطنة "سوسيا" جنوب الخليل على كتابة شعارات عنصرية وتهديدية لسكان خربة سوسيا.
كشفت مصادر صحفية إسرائيلية، النقاب عن سلسلة مخططات استيطانية جديدة صادقت عليها مؤخراً السلطات الإسرائيلية، في الضفة الغربية والقدس. وذكرت صحيفة "كول هعير" التي تصدر في القدس، أن دائرة أراضي إسرائيل تعدّ لبناء 130 وحدة استيطانية جديدة في مستوطنة "هارحوما" في جبل أبو غنيم الواقعة على الطريق الجنوبي الشرقي من القدس إلى بيت لحم (جنوب الضفة الغربية)، كجزء من ألف وحدة سكنية تتطلع لإقامتها وتأجيرها لأزواج شابة، وفق الصحيفة.
أكد الخبير في شؤون الاستيطان مدير معهد أريج للأبحاث التطبيقية، جاد اسحق، أن الحكومة الإسرائيلية أقرّت بناء 20 ألف وحدة استيطانية جديدة في المستوطنات المقامة على الأرض الفلسطينية خصوصاً في محيط مدينة القدس وأنه تم إقرار 8 آلاف وحدة حتى الآن.
وأضاف اسحق، أن الحكومة الإسرائيلية تعمل إلى جانب إقامة وحدات استيطانية جديدة، على دمج مستوطنات صغيرة قائمة لتوسيعها حتى تصبح مستوطنات كبرى ضمن مخطط مكشوف للسيطرة على 70% من الأراضي الفلسطينية المصنفة (ج) التي تشكل 60% من أراضي الضفة في محاولة منها لخلق واقع جديد على الأرض.
خطت إسرائيل الخطوة الأولى لتحويل البؤرة الاستيطانية "جفعات سلعيت" التي تصفها بغير الشرعية شمال غور الأردن إلى مستوطنة، والتي أقيمت بعد عام 2001 مع 25 بؤرة استيطانية في مختلف أنحاء الضفة الغربية.
وقامت وزارة الجيش الإسرائيلي بالتعاقد مع مهندس لعمل مخطط هندسي لهذه البؤرة - وفقاً لما نشره موقع صحيفة "هآرتس" - وستدفع وزارة الجيش للمهندس المعماري 52 ألف شيقل مقابل هذه المخططات.
أكد رئيس مجلس محلي المالح والمضارب البدوية، عارف دراغمة، لوكالة "معا"، أن مستوطنين من مستوطنة "البقيعة" في الأغوار شرقي طوباس، استولوا على عشرات الدونمات من الأراضي.
كذلك، أتلف مستوطنون، عشرات الأشجار المثمرة وشقوا طريقاً وحفروا خندقاً في أراضي أحد المزارعين ببلدة الخضر جنوب بيت لحم.
من جهة أخرى، اقتحم مستوطنو مستوطنة "سوسيا" المقامة على أراضي المواطنين شرق يطا جنوب الخليل، الأراضي المحاذية للمستوطنة، واستولوا على 5 دونمات.
كذلك، قال رئيس لجنة الدفاع عن الأراضي ومواجهة الجدار والاستيطان في بلدة الخضر، أحمد صلاح، إن مستوطني "افرات" المقامة على أراضي البلدة باشروا بتجريف طرق في أراضي بلدة الخضر بهدف الربط بين عدة بؤر ونقاط استيطانية.
أقامت مجموعة من المستوطنين وتحت حماية الجنود الإسرائيليون بيوتاً متنقلة في منطقة "بطن المعصي" ببلدة الخضر جنوب بيت لحم.
أعرب منسق الأمم المتحدة لعملية السلام، روبرت سيري، عن اعتقاده من أن الاستمرار في بناء المستوطنات في مناطق الضفة الغربية تتعارض مع القانون الدولي.
كذلك، أدانت مجموعة الدول العربية فى الأمم المتحدة، مواصلة الاستيطان الإسرائيلى فى الضفة الغربية وطلبت من مجلس الأمن الدولى الموافقة على دعوة فلسطينية ليزور وفداً من المجلس المنطقة.
طالبت الإدارة المدنية التابعة للجيش الإسرائيلي بهدم قرية زنوطة جنوبي الضفة الغربية، بحجة أنها مقامة على موقع أثري "غير مهم"، علماً أنها أقامت مستعمرات على مواقع أثرية أكثر أهمية في مدينة الخليل والبلدة القديمة في القدس المحتلة.
قال رئيس سلطة المياه، د. شداد العتيلي، إن دراسات دولية وإسرائيلية أظهرت أن المستوطن الإسرائيلي في الضفة الغربية يستهلك 70 ضعف المواطن الفلسطيني، مشيراً إلى تقرير لمؤسسة بيتسليم الإسرائيلية، وتقرير الفرنسي، جوني جلافاني، الذي أكد وجود تمييز عنصري في المياه، فضلاً عن تقرير البنك الدولي الذي حمّل إسرائيل المسؤولية عن شح المياه المتوفرة للفلسطينيين.
حركة المقاومة الإسلامية، حماس، تحذرفي بيان لها السلطات الإسرائيلية من عواقب إقامة فنادق ومرافق سياحية في مستوطنات الضفة الغربية.
أقر وزير الجيش الإسرائيلي بناء 84 وحدة استيطانية إلى الشرق من مدينة الخليل بجوار مستوطنة "كريات اربع"، لتصبح المدينة حبيسة مستوطنات تلفها من كافة الاتجاهات، وأسيرة البؤر الاستيطانية في قلبها.
من جهة أخرى، ذكر الجهاز المركزي للإحصاء، أن عدد المستعمرين في الضفة الغربية خلال العام 2011 بلغ 536,932 مستعمر، مقارنة بـ 523,939 مستعمر في نهاية العام 2010، أي بنسبة نمو مقدارها 1.3%. وأشار التقرير الذي أعد بهذا الخصوص، إلى أن عدد المستعمرات الإسرائيلية في الأرض الفلسطينية بلغ نهاية العام الماضي 144 مستعمرة، وكان أكثرها في محافظة القدس بواقع 26 مستعمرة، منها 16 مستعمرة تم ضمها إلى إسرائيل، ثم محافظة رام الله والبيرة حيث يوجد فيها 24 مستعمرة.
بينت خرائط للإدارة المدنية الإسرائيلية، أن السلطات الإسرائيلية صادرت منذ العام 1967 آلاف الدونمات من أراضي الأوقاف الإسلامية في الضفة الغربية، لإقامة مستوطنات عليها. وقالت صحيفة "هآرتس"، إن وثيقة فلسطينية في دائرة الأوقاف أتثبت ذلك أيضاً.
وأشارت الصحيفة إلى أن مسؤولاً فلسطينياً رفيع المستوى في وزارة فلسطينية، أبلغها أن السلطة الفلسطينية تجري مشاورات مع وزارة الأوقاف بشأن الخطوات الواجب اتخاذها لاستعادة هذه الأملاك التي صودرت بين عامي 1967 و2008 وتقع أغلبيتها في منطقة أريحا.
وسّع الجيش الإسرائيلي، حدود بؤرة استيطانية تتوسط مستوطنتي "دانيال" و"اليعازر" المقامتين على أراضي المواطنين في بلدة الخضر جنوب بيت لحم. وأفاد منسق اللجنة الشعبية لمقاومة الجدار في الخضر، أحمد صلاح، بأن "الجيش يقوم ببناء بيوت في البؤرة الاستيطانية التي تم انشاؤها في العام 2001 وتحديداً في منطقة ظهر خلة العين، في خطوة ترمي إلى نهب وسرقة المزيد من الأراضي، ما يهدد أصحابها من الوصول إلى أراضيهم المحاذية لها".
ألغت المحكمة الإسرائيلية العليا شكويين يتطلبان منع هدم ثماني قرى فلسطينية في الضفة الغربية، فيما منحت سكان هذه القرى مهلة للتقدم بشكوى جديدة، وفق ما أفادت به منظمة إسرائيلية غير حكومية.
هاجم عدد من المستوطنين المتطرفين من البؤرة الاستيطانية "حفات جلعاد"، منزل مواطن من قرية فرعتا الواقعة بين مدينتي قلقيلية ونابلس والواقعه غربي نابلس وحاولوا إضرام النيران في المنزل.
اقتحم أكثر من 70 مستوطناً وبحماية الجيش الإسرائيلي المدخل الشمالي لمنطقة أم الركبة جنوب بلدة الخضر وتمركزوا على البركة الثالثة في منطقة برك سليمان وقاموا بتأدية طقوس دينية.
كذلك، خط مستوطنون من مستوطنة "ايتمار" شعارات عنصرية معادية في قرية عورتا شرقي نابلس.
سلّمت السلطات الإسرائيلية إخطارات لعدد من المزارعين في منطقة دير حجلة والزور في الأغوار شرق محافظة أريحا وطالبتهم بإخلاء ما يزيد عن 3000 دونم خلال فترة مدتها 45 يوماً.
كذلك، سلّمت القوات الإسرائيلية إخطارين بهدم منزلين في بلدة بيت أمر في منطقة شعب السير المحاذية لمستوطنة "كرمي تسور" المقامة على أراضي بلدة بيت أمر.
كما، شرعت مجموعة من المستوطنين بزراعة أرض مساحتها 5 دونمات في بلدة الخضر بعد أن تم الاستيلاء عليها سابقاً بحماية القوات الإسرائيلية.
شرع مستوطنون وتحت حماية الجنود الإسرائيليون، بإقامة متنزه ثالث على أراضي بلدة الخضر جنوب بيت لحم.
كذلك، أقدم مستوطنون من مستوطنة "ماعون"، على قطع 30 شجرة زيتون شرق بلدة يطا جنوب الخليل. كما، أقدم المستوطنون، من مستوطنتي "حلميش" و"نحالئيل"، بإتلاف واقتلاع المزروعات المروية في منطقة الواد والتي تعود ملكيتها إلى أهالي قريتي جمالا ودير عمار، قضاء رام الله.
واصل المستوطنون في أكثر من عشرين مستوطنة في محافظة سلفيت تلويث البيئة من مياه وتربة وهواء عبر سكب مجاريهم والمياه العادمة في أراضي قرى وبلدات محافظة سلفيت شمال الضفة الغربية.
كذلك، أتلف مستوطنو مستوطنة "كرمي تسور"، دفيئة زراعية مجهزة للزراعة بمساحة 500 متر مربع في بلدة بيت أمر شمال الخليل بالضفة الغربية.
كما أقدمت مجموعة من المستوطنين المتطرفين، على إحراق مركبة فلسطينية في ضاحية الزراعة بالقرب من مستوطنة بيت ايل شرق رام الله وخطوا عليها شعارات عنصرية باللغة العربية.
سلّمت القوات الإسرائيلية، إخطارات لمواطنين من قرية نحالين غرب بيت لحم، تقضي بإخلاء أراضيهم الزراعية والاستيلاء عليها لأغراض استيطانية.
كذلك، سلّمت طواقم بلدية الاحتلال في القدس، مدعومة بعناصر من الشرطة الإسرائيلية، إنذارات وإخطارات هدم إدارية لخمسة منازل في حي البستان في بلدة سلوان بالقدس.
كما قامت الجرافات الإسرائيلية، بتجريف مساحات جديدة من أراضي بلدة بروقين.
كشفت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، عن اتخاذ اعتداءات المستوطنين اليهود على المواطنين الفلسطينيين في الضفة الغربية والقدس منحىً تصاعدياً، حيث سجل 26 اعتداءً عنيفاً خلال الشهر الماضي، أدى إلى إصابة 19 فلسطينياً بجراح متفاوتة، فضلاً عن أضرار في الممتلكات العامة والخاصة.
قوات الأمن الإسرائيلية تبدأ بنقل المباني المتنقلة من نقطة مِغرون الاستيطانية العشوائية التي تم إخلاؤها مطلع الأسبوع بناء على قرار صادر عن محكمة العدل العليا.
باشرت شركة استيطانية في القدس، بعرض بيوت للبيع في مستوطنة جبل الزيتون والتي تطل على المسجد الأقصى. وجاء في الإعلانات التي نشرتها الشركة الاستيطانية، إنه تم إنهاء إقامة البيوت في حي "معلوت دافيد" في جبل الزيتون، وإن الحي يقع على مسافة قصيرة من "حائط المبكى" وإنه يمكن الوصول إلى الحائط سيراً على الأقدام.
من جهة أخرى، سلمت السلطات الإسرائيلية، إخطارات تقضي بهدم مساكن وخلية للطاقة الشمسية في خربة طوبا شرق يطا بمحافظة الخليل.
كما اعتدى مستوطنون من مستوطنة "شيلو"، بالضرب على عدد من العمال الفلسطينيين خلال عملهم بالطريق الرئيسي لقرية قريوت جنوب نابلس.
جدّدت بعثات دول الاتحاد الأوروبي في القدس ورام الله، شجب الاتحاد الأوروبي لعنف المستوطنين واستفزازاتهم المتعمدة والمستمرة ضد المدنيين الفلسطينيين. وقالت في بيان لها، إن "بعثات دول الاتحاد الأوروبي في القدس ورام الله تشعر بقلق خاص لتزايد عدد وحدة الاعتداءات الأخيرة ضد المدنيين الفلسطينيين من قبل مستوطنين متطرفين في الضفة بما في ذلك القدس الشرقية".
أقدم أحد المستوطنين على إحراق 16 طناً من البرسيم والقمح بالقرب من قرية الديوك. وقال سكان المنطقة إن المستوطن أقدم على إحراق (البالات) بشكل متعمد لإجبار البدو القاطنين في تلك المنطقة على الرحيل.
أضرم مستوطنون من مستوطنة "عيلي" النيران في عدد من أشجار اللوزيات في قرية قريوت جنوب نابلس.
كذلك، أضرم مستوطنون من مستوطنة "عمانوئيل" النار في أشجار الزيتون التابعة لبلدة اماتين شرق قلقيلية، ما أدى لاحتراق أكثر من 100 شجرة زيتون.
رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، يؤكد في كلمة عقب مصادقة الحكومة على تحويل المركز الجامعي في مستوطنة أريئيل إلى جامعة أن جميع الكتل الاستيطانية ستكون في إطار أي تسوية في المستقبل.
أصيب شابان بجروح، في اعتداء نفّذه مستوطنو مستوطنة "يتسهار" جنوبي مدينة نابلس. وذكرت مصادر محلية أن الشابين تعرضا للضرب المبرح بعد مهاجمتهما من قبل مجموعة من المستوطنين لدى مرورهما بالقرب من الطريق المؤدي للمستوطنة.
قرّرت الحكومة الإسرائيلية مصاردة أكثر من 800 دونم من أراضي المواطنين لصالح فتح وتوسعة طريق التفافي - طريق زواتا غربي نابلس.
وقد سلّمت قرارات المصادرة رسمياً إلى أصحاب الأراضي التي تعود ملكيتها إلى قرى بيت ايبا والناقورة وزواتا وإجنسنيا غربي المدينة.
الناطق باسم وزارة الخارجية الفرنسية، فيلييب لاليو، يؤكد في تصريح صحافي استنكار بلاده إنشاء جامعة في مستوطنة أريئيل في الضفة الغربية، مؤكداً موقف فرنسا الرافض للاستيطان على الأراضي الفلسطينية.
كشف مسؤول ملف الاستيطان في شمال الضفة الغربية، غسان دغلس، أن الحكومة الإسرائيلية أصدرت قراراً بمصادرة 675 دونماً من أراضي المواطنين في قرى عورتا وبورين جنوب وشرقي نابلس.
من ناحية أخرى، أضرم مستوطنون من مستوطنة "يتسهار" النار في ثلاثة مواقع متفرقة في أراضي قرية بورين جنوب نابلس. وتقدّر مساحتها بخمسة عشر دونماً.
كذلك، خط مستوطنون متطرفون شعارات عنصرية على جدران مسجد سلمان الفارسي بقرية امريش جنوب بلدة دورا بمحافظة الخليل.
حطم مستوطنون "حفات معون" شرق يطا، 30 شجرة زيتون مثمرة بمنطقة الحمرا إلى الشرق من قرية التوانة، وذلك للمرة الخامسة منذ بداية العام الجاري.
كشفت صحيفة "هآرتس" في موقعها على الشبكة، النقاب عن أن شركة قطارات إسرائيل الحكومية تساعد المستوطنين في الضفة الغربية في إقامة متنزه جديد على أراضٍ فلسطينية خاصة لسكان قرية بشتين الفلسطينية المجاورة لمستوطنة "نيلي". وقالت الصحيفة إن الإدارة المدنية ورداً على توجه من الصحيفة استصدرت مؤخراً أمراً للمستوطنة ولشركة القطارات بوقف هذه الأعمال، وطالبت الطرفين بإعادة الوضع إلى ما كانت عليه.
شرعت الآليات الإسرائيلية، بوضع الأساسات لبناء جسر مشاة يصل المركز الاستيطاني "مدينة داوود" بساحة البراق، وبأعمال حفريات في شارع وادي حلوة بسلوان جنوب المسجد الأقصى.
كذلك، أخطرت السلطات الإسرائيلية مواطناً بالاستيلاء على أرضه التي تبلغ مساحتها 6 دونمات زراعية ببلدة الخضر في منطقة ظهر الجرن الواقعة بين مستوطنتي "إفرات" و"إليعازر" جنوب محافظة بيت لحم بالضفة الغربية.
سلّمت السلطات الإسرائيلية خلال الأسبوع الحالي، إخطارات لوضع اليد على أراضٍ في قرية وادي فوكين غرب بيت لحم، تبلغ مساحتها 60 دونماً، وتضمنت الإخطارات خرائط توضح مساحات الأراضي المقرّر الاستيلاء عليها.
هاجم مستوطنو مستوطنة "أبراهام أفينو" وسط مدينة الخليل، منزل مواطن فلسطيني، واعتدوا بالضرب المبرح على طفلة (8 سنوات)، وذلك على مرأى جنود الاحتلال.
كذلك، استولت مجموعة من المستوطنين على 6 دونمات تقع في منطقة خلة الفحم التي تتوسط مستوطنتي "اليعازر" و"عصيون" في جنوب بلدة الخضر جنوب بيت لحم.
كشف رئيس سلطة المياه الفلسطينية شداد العتيلي، أمس، عن رفض الجانب الفلسطيني لاشتراطات من السلطات الإسرائيلية تقضي بأن تكون موافقته على تنفيذ مشاريع مائية في المناطق المصنفة (ج) الخاضعة لسيطرته، بموافقة السلطة الفلسطينية على مشاريع مائية وصرف صحي خاصة بالمستوطنات في الضفة الغربية.
اعتدى مستوطنون، على العشرات من المواطنين والمتضامنين الأجانب والإسرائيليين، خلال تظاهرة نظمت، في منطقة "مسافر يطا" جنوب شرقي الخليل، احتجاجاً على محاولات السلطات الإسرائيلية ترحيل أهالي 8 تجمعات سكانية في المنطقة.
واندلعت مواجهات بين مستوطنين ومواطنين بخربة بالخليل جنوب الضفة الغربية وأخرى جنوب نابلس شمال الضفة الغربية.
كذلك، رشقت مجموعة من مستوطني مستوطنة "ماعون" جنوب الخليل، بالحجارة مزراعين بخربة الحمرة المهددة بالمصادرة، فيما تدخل الجنود الإسرائيليون لتوفير الحماية للمستوطنين.
قامت الجرافات الإسرائيلية بتجريف مساحات واسعة من أراضي الأغوار القريبة من بلدتي "الجفتلك" و"عقربا"، وتحضيرها للزراعة من قبل المستوطنين. ويقدّر شهود عيان الأراضي المهددة بالتجريف والاستغلال من قبل القوات الإسرائيلية بـ 2000 دونم.
كذلك، جرفت مجموعة من المستوطنين أكثر من 200 دونم من أراضي قرية يانون جنوب نابلس بالرغم من وجود نزاع مع المستوطنين على هذه الأراضي في المحاكم الاسرائيلية.