ملف الإستيطان
جدد عشرات المستوطنين المتطرفين المتمركزين في مستوطنة 'ترسلة' المخلاة جنوب جنين، أعمال العنف والعربدة على الشارع الرئيس الرابط بين مدينتي جنين ونابلس.
وأفيد بأن عشرات المستوطنين وتحت حراسة وحماية قوات كبيرة من جيش الاحتلال، يمارسون ومنذ أيام أعمال العربدة على الشارع الرئيس جنين- نابلس، وهم يرفعون أعلام 'إسرائيل'، وسط توجيه كلمات نابية وعنصرية وشتائم للعرب، ويمارسون طقوساً تلمودية وينصبون خياماً داخل المستوطنة، في خطوة تمهد لإعادة إنشائها.
صادق رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو اليوم الأربعاء على مشاريع لإقامة 300 وحدة سكنية جديدة في مستوطنة بيت إيل [شمالي رام الله] على الفور.
وكانت الحكومة تعهدت بإقامة هذه الوحدات السكنية قبل نحو 3 سنوات عقب تنفيذ عملية نقل بعض المباني من موقع "غفعات هأولبانا" في هذه المستوطنة إلى موقع بديل.
كما قرر نتنياهو الدفع قدماً بمشاريع بناء جديدة في الأحياء اليهودية بسغات زئيف ورموت وغيلو وهار حوما الواقعة خارج الخط الأخضر في القدس.
ودان الناطق بلسان رئاسة السلطة الفلسطينية نبيل أبو ردينة خطوة رئيس الحكومة الإسرائيلية هذه. وقال في تصريحات أدلى بها إلى وسائل إعلام أمس، إن هذه السياسة مدمرة لكل الجهود التي تبذل من طرف الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي لإيجاد مخرج للمأزق الحالي في عملية السلام. ودعا أبو ردينة المجتمع الدولي إلى التدخل لوقف هذه السياسة الإسرائيلية وأكد أنها ستؤدي إلى مزيد من التدهور في الأوضاع.
كما عبر الاتحاد الأوروبي ووزارة الخارجية الأميركية عن قلقهما العميق من إعلان إسرائيل إقامة مئات الوحدات السكنية الجديدة في مستوطنة بيت إيل والقدس الشرقية.
وقال متحدث بلسان وزارة الخارجية الأميركية إن الولايات المتحدة ما تزال تنظر إلى المستوطنات في المناطق [المحتلة] على أنها غير شرعية وإن واشنطن تعارض بشدة خطوات توسيع البناء في الضفة الغربية والقدس الشرقية.
وأضاف أن التوسع الاستيطاني يهدد حل الدولتين ويشكك في التزام إسرائيل حل النزاع من خلال التفاوض.
وقللت مصادر سياسية رفيعة في القدس الليلة الماضية من شأن الإدانة الدولية والأوروبية لمشاريع البناء الجديدة التي أعلنتها الحكومة في مستوطنة بيت إيل والقدس الشرقية.
وقالت المصادر إن هذه الإدانة تلقائية وكانت متوقعة سلفاً.
وجاءت خطوة نتنياهو هذه بعد ساعات قليلة من قيام قوات الأمن الإسرائيلية بهدم العمارتين المعروفتين باسم "مشروع دراينوف" في مستوطنة بيت إيل تطبيقاً لقرار المحكمة الإسرائيلية العليا، وذلك في إثر رفض هذه المحكمة طلب الالتماس الذي قدمته الشركة التي أقامت العمارتين طالبة تأجيل عملية الهدم.
وقالت وزيرة العدل الإسرائيلية أييلت شاكيد من "البيت اليهودي" إنه يجب احترام قرار المحكمة بشأن العمارتين في بيت إيل نظراً إلى كون إسرائيل دولة قانون. وفي الوقت عينه أكدت شاكيد أنه ستُعاد إقامة العمارتين وفقاً للقانون فور انتهاء عملية الهدم.
وقال عضو الكنيست موتي يوغيف من "البيت اليهودي" إنه كان يجب توجيه الجرافات التي قامت بهدم العمارتين إلى المحكمة العليا. وأضاف أنه حان الوقت لتعرف السلطة القضائية من هو صاحب السيادة في الدولة.
وقالت أوساط في تحالف "المعسكر الصهيوني" إنها ستتوجه إلى المستشار القانوني للحكومة ليعمل على تقديم يوغيف للمحاكمة بتهمة التحريض على قضاة المحكمة العليا.
وقال وزير التربية والتعليم نفتالي بينت [رئيس "البيت اليهودي"] إنه قام بلفت نظر يوغيف إلى خطورة هذه الأقوال.
وأضاف بينت أن حزب "البيت اليهودي" سيواصل العمل من أجل الدفع قدماً بمشاريع بناء جديدة في يهودا والسامرة [الضفة الغربية] من خلال التقيّد بأحكام القانون.
وأعلن رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو أنه يرفض أي هجوم على المحكمة العليا على خلفية قرارها هدم عمارتين في مستوطنة بيت إيل.
وأكد في بيان صادر عن ديوان رئاسة الحكومة، أن إسرائيل دولة ديمقراطية تلتزم القانون وتحترم قرارات المحاكم.
كشفت صحيفة "هآرتس" اليوم الأربعاء، النقاب عن إقرار السلطات الإسرائيلية بناء ۸۸۸ وحدة استيطانية في المستوطنات البعيدة وخارج الكتل الاستيطانية في الضفة الغربية بعد تجميد الاستيطان خلال العام الماضي، وأضافت ان مجلس التخطيط في "الإدارة المدنية" سيبيض ۱۷۹ وحدة استيطانية بنيت قبل ۲۰ عاماً بدون ترخيص.
وفي مستوطنة "بيت ايل" سيقر بناء 296 وحدة استيطانية في معسكر حرس الحدود الذي سيتم نقله إلى مكان آخر من أجل البناء، علماً بأنه تم الاستيلاء على الأراضي بحجج أمنية. وأكدت الصحيفة أن إقرار الخطة الاستيطانية الجديدة من قبل وزير الحرب الإسرائيلي موشيه يعالون جاء لإرضاء المستوطنين في أعقاب قرار المحكمة العليا هدم بناء في بيت إيل أقيم بدون ترخيص وعلى أرض خاصة. وبحسب الصحيفة فإنه سيتم بناء 112 وحدة في مستوطنة معاليه أدوميم و381 وحدة في غفعات زئيف، و27 وحدة استيطانية في بيت أرييه، وسيتم تبييض 24 وحدة استيطانية في بسغوت و22 وحدة استيطانية في غفعات زئيف.
وكشفت الصحيفة أنه لن يتم تقديم حركة "أمنه" الاستيطانية المسؤولة عن البناء غير القانوني في الضفة للمحكمة وسيتم تبييض كافة الأبنية التي أقامتها الحركة الاستيطانية.
وافق رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، يوم أمس الأربعاء، على بناء مئات الوحدات الاستيطانية الجديدة في بيت إيل شرق رام الله والقدس، وذلك رداً على قرار محكمة العدل العليا الإسرائيلية. وقالت صحيفة "هآرتس" إن نتنياهو صادق على بناء 500 وحدة استيطانية في القدس.
السكرتير الإعلامي لوزارة الخارجية اليابانية، ياسوهيسا كاوامورا، يصدر بياناً بشأن البناء الإستيطاني من قبل إسرائيل تأسف فيه لمصادقة الحكومة الإسرائيلية على بناء استيطاني في الضفة وشرقي القدس.
قُتل طفل فلسطيني صغير عمره عام ونصف العام وأصيب ثلاثة من أفراد عائلته نتيجة إحراق منزلهم في قرية دوما جنوب الخليل على يد مستوطنين.
ووفقاً للتقارير، فقد وصل قرابة الساعة الرابعة فجر اليوم ملثمان إلى منزلين في قرية دوما القريبة من مستوطنة مغداليم، وبعد أن كتبا عبارات نازية بالعبرية على جدرانهما تقول "انتقام" "ويعيش الملك المخلص"، قاما بتحطيم إحدى النوافذ وألقيا زجاجتين حارقتين داخل المنزلين. أحد المنزلين كان خالياً، في حين كان الثاني مسكوناً مما تسبب بمقتل الطفل علي سعد دوابشة، وإصابة والده ووالدته وشقيقه بحروق.
وأعرب الجيش الإسرائيلي عن تخوفه من أن يؤدي مقتل الطفل إلى اندلاع مواجهات في الضفة الغربية. وأدان الناطق بلسان الجيش الإسرائيلي الحادثة واصفاً إياها بأنها "إرهاب يهودي" وبأنها أخطر حادثة وقعت خلال السنوات الأخيرة، مشدداً على مواصلة الجيش والقوى الأمنية مساعيها من أجل المحافظة على الأمن والنظام في الضفة الغربية.
وعلّق وزير الدفاع موشيه يعلون على الحادثة بالقول: "الحريق ومقتل طفل من أفظع الأعمال الإرهابية التي لا يمكن السكوت عنها ونحن ندينها بشدة. وتبذل قوات الأمن والجيش كل جهودها من أجل توقيف القتلة، وسوف نلاحقهم حتى نقبض عليهم". وأضاف أن إسرائيل لن "تسمح لإرهابيين يهود بالمس بحياة فلسطينيين في يهودا والسامرة [الضفة الغربة]، وسوف نحاربهم بلا هوادة وسنستخدم جميع الوسائل المتوفرة لدينا، وسنضرب بيد من حديد من يرسلهم ويغذيهم، وليس لدينا أي نية للتساهل في هذا الشأن".
أما الوزير نفتالي بينت فقال: "هذه ليست جريمة كراهية ولا جباية ثمن، إنها جريمة. إن إحراق المنزل في دوما ومقتل الطفل عمل إرهابي وحشي لا يمكن السكوت عنه". وطالب بينت القوى الأمنية ببذل كل ما في استطاعتها من أجل القبض على القتلة وإنزال أقسى العقاب بهم.
مركز عبد الله الحوراني للدراسات والتوثيق التابع لمنظمة التحرير الفلسطينية يؤكد في تقرير بشأن الانتهاكات الإسرائيلية بحق الشعب الفلسطيني، وأن مجلس التخطيط التابع للإدارة المدنية الإسرائيلية صادق على بناء 1686 وحدة استيطانية خلال شهر تموز/يوليو.
قرر رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو بصفته وزيراً للخارجية اليوم الأربعاء تعيين داني دايان سفيراً لإسرائيل لدى البرازيل خلفاً لابن الطائفة الدرزية رضا منصور.
وتولى دايان خلال السنوات الأخيرة منصب رئيس مجلس المستوطنات في يهودا والسامرة [الضفة الغربية].
استشهد سعد دوابشة (33 عاماً) في إحدى المستشفيات الإسرائيلية صباحاً، متأثراً بالجروح التي أصيب بها هو وزوجته وابنه، عقب إحراق منزله من قبل المستوطنين. وسعد دوابشة هو والد الطفل الرضيع علي، الذي استشهد عقب احراق منزل العائلة الأسبوع الماضي، في بلدة دوما جنوب نابلس.
هذا واندلعت مساءً مواجهات بين أهالي قرية دوما وقوات الاحتلال الإسرائيلي، عقب تشييع جثمان الشهيد سعد دوابشة إلى مثواه الأخير في البلدة.
استشهد الشاب أنس طه (20 عاماً) من بلدة قطنًة، شمال غرب القدس، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، بذريعة طعنه مستوطناً في محطّة وقود تابعة لشركة دور الون قرب مستوطنة موديعين، المقامة على أراضي المواطنين غرب رام الله.
أقرت الحكومة الإسرائيلية تحويل 340 مليون شيكل للمستوطنات في الضفة الغربية في إطار الميزانية التي صادقت عليها اليوم الخميس للعامين الحالي والمقبل. وسيتم تحويل 240 مليون شيكل من ميزانية العام الحالي، ومئة مليون ستحولها وزارة الأمن ووزارة المواصلات بالتساوي من ميزانية العام المقبل.
المراقب الدائم لدولة فلسطين لدى الأمم المتحدة، رياض منصور، يبعث برسائل متطابقة إلى مسؤولين أمميين، يستعرض فيها جملة من إرهاب المستوطنين الذي يتعرض له الفلسطينيون.
أوضحت دراسة لمركز "ماكرو" للاقتصاديات السياسية أن الحكومة استثمرت نحو 13 ألف شيكل لكل طالب في مدارس المستوطنات في الضفة الغربية، بينما خصصت نحو نصف ذلك المبلغ للطلاب في المناطق الأخرى في إسرائيل. وأشارت الدراسة إلى أن ذلك الإنفاق المضاعف يُلاحظ على المؤسسات التعليمية في الكتل الاستيطانية الواقعة إلى الغرب من الجدار الفاصل، وهي الكتل الرئيسية المتوقع أن تكون جزءاً من إسرائيل في أي اتفاق مستقبلي مع الفلسطينيين.
وسجل مركز "ماكرو" ما قيمته 12.899 شيكلاً لمصلحة كل طالب في المستوطنات الرئيسية مثل: كريات أربع ونوكديم وتكواع وبيت إيل، حيث تضم تلك المستوطنات نحو 70.000 فرد. أمّا الطلاب الآخرون في باقي المناطق الإسرائيلية (غير المستوطنات) ما قيمته 6540 شيكلاً، على الرغم من أن الوضع الاجتماعي والاقتصادي لسكان المستوطنات هو الأفضل على الإطلاق.
وبيّن تقرير دوري نشره مركز "أدفا" الإسرائيلي مرة كل عامين أنه خلال العقدين الماضيين، منذ سنة 1991 وحتى سنة 2014، حصلت المستوطنات على أكبر ميزانيات من الحكومة قياساً بالميزانيات التي حصلت عليها السلطات المحلية في باقي المدن والبلدات الإسرائيلية.
دهس مستوطن الطفل محمد مصطفى النجار (10 سنوات) من بلدة يتما جنوب نابلس، ولاذ بالفرار. وقد أصيب الطفل بكسر في ساقه اليمنى، ونقل إلى مستشفى رفيديا في نابلس.
الناشط ضد الاستيطان، صلاح الخواجا، يؤكد في تصريح خاص للمركز الفلسطيني للإعلام أن الاحتلال الإسرائيلي يسابق الزمن من أجل تنفيذ أكبر قدر من المشاريع الاستيطانية في الضفة الغربية، إذ تم في الربع الأول من عام 2015 بناء 580 وحدة استيطانية، مقابل 280 وحدة استيطانية في الربع الأول من عام 2014.
دعا مسؤولان أمميان إلى تجميد فوري لعمليات الهدم الإسرائيلية في الضفة الغربية. وأعرب منسق الأنشطة الإنسانية والإنمائية للأمم المتحدة في الأراضي الفلسطينية المحتلة روبرت بايبر، ومدير عمليات وكالة الأونروا في الضفة الغربية فيليب سانشيز، عن قلقهما البالغ إزاء عمليات الهدم التي نفذتها أمس الإدارة المدنية الإسرائيلية في التجمعات السكانية الفلسطينية الضعيفة التابعة للبدو اللاجئين في المنطقة ج، بالقرب من شرقي القدس. ونقلت صحيفة "الأيام" المحلية عن المسؤولين دعوتهما إلى التجميد الفوري لعمليات الهدم في الضفة الغربية.
أصيب عشرات المواطنين بحالات اختناق وبالرصاص المطاطي الذي أطلقه جنود الاحتلال الإسرائيلي، بعد هجوم شنه المستوطنون على عدد من المزارعين في محاولة لمنعهم من فلاحة واستصلاح أراضيهم في المنطقة الشرقية من قرية قصرة جنوب نابلس.
كشفت وثائق حصلت عليها صحيفة "هآرتس" أن الحكومة الإسرائيلية شطبت 64٪ من الديون المستحقة على 36 مستوطنة في الضفة الغربية والجولان. وأشارت الصحيفة إلى أنه بعد عملية التسوية بين وحدة الاستيطان والحكومة الإسرائيلية فإن هذه المستوطنات سوف تدفع مبلغ 49 مليون شيكل فقط من أصل 136 مليون شيكل. ووفقاً للتقديرات فإنه يوجد التزامات على عشرات المستوطنات بنحو 360 مليون شيكل، تتوقع الدولة أن تحصل منها بين 35-60 شيكلاً فقط، أي انها ستكون مضطرة إلى شطب نحو 83٪-90٪ من هذه الديون.
وبين هذه المستوطنات التي تم شطب مديونيتها: كدوميم؛ حلميش؛ بيت إيل؛ كفار ادوميم.
كشفت وثائق حصلت عليها الصحيفة أن الدولة شطبت 64٪ من ديون 36 مستوطنة في الضفة الغربية وبلدات في هضبة الجولان عائدة إلى دائرة الاستيطان. وفي الاجمال، فإن هذه البلدات ستلتزم بدفع 49 مليون شيكل للدولة من أصل مبلغ اجمالي قدره 136 مليون شيكل. وبالاستناد إلى تقديرات الدولة، فإن عشرات المستوطنات مدينة لدائرة الاستيطان بما يقارب 360 مليون شيكل. وتقدّر الدولة أنها ستنجح في جباية ما بين 35 إلى 60 مليون شيكل، أي انها ستضطر إلى شطب ما بين 83 إلى 90٪ من الديون.
وكانت هذه الديون تجمعت في إطار قروض من أموال الدولة منحتها دائرة الاستيطان للبلدات في الضفة الغربية وهضبة الجولان من أجل تطويرها بدءاً من العام 1978. ومن أبرزها بلدة كدوميم وديونها 24 مليون شيكل، وشفوت رحيل 18 مليوناً، وحلميش 17 مليوناً، وبيت إيل 16 مليوناً، وكفار أدوميم حيث يسكن الوزير أوري أريئيل المسؤول عن دائرة الاستيطان وديونها 14 مليوناً.
كشفت معطيات نشرها معهد أبحاث فلسطيني متخصص بشؤون الاستيطان والانتهاكات الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، النقاب عن أن شهر آب/أغسطس الماضي شهد ارتفاعاً حاداً في عدد المنازل والمنشآت التي هدمتها السلطات الإسرائيلية في الضفة الغربية والقدس، بذريعة البناء من دون ترخيص. وأشارت الإحصائية أن الاحتلال هدم خلال شهر آب/أغسطس 128 مبنى، وسلّم أوامر هدم لـ 60 منزلاً في الضفة والقدس.
حكومة الوفاق الوطني الفلسطيني تؤكد في بيان أن الحكومة الإسرائيلية متورطة في جريمة حرق عائلة الدوابشة لعدم محاسبة المستوطنين الجناة.
قطاع فلسطين والأراضي العربية المحتلة في جامعة الدول العربية يصدر بياناً بشأن استشهاد المواطنة الفلسطينية رهام دوابشة، يطالب فيه بمحاسبة المستوطنين المتطرفين على الجرائم التي ترتكب بحق الشعب الفلسطيني والمستمرة يومياً، وتحميل السلطة القائمة بالاحتلال المسؤولية الكاملة عن هذه الجرائم.
قال رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو إن قرار برلمان الاتحاد الأوروبي وضع شارات خاصة على منتجات المستوطنات في المناطق [المحتلة] يمس عملية السلام بين إسرائيل والفلسطينيين ولا يدفع بها قدماً.
وأضاف نتنياهو في تصريحات أدلى بها إلى وسائل إعلام اليوم على هامش الزيارة الرسمية التي يقوم بها إلى بريطانيا، أن خطوة الاتحاد الأوروبي غير مبررة وتشكل تشويها للعدالة وللمنطق.
وأكد أن جذور النزاع الإسرائيلي - الفلسطيني ليست كامنة في مناطق يهودا والسامرة [الضفة الغربية] ولا في المستوطنات، وحذّر من مغبة تكرار ما حدث في أوروبا عندما صنفوا منتجات صنعت على أيدي يهود.
وكان برلمان الاتحاد الأوروبي صادق أمس بأغلبية الأصوات على قرار ينص على وضع شارات على جميع بضائع المستوطنات في الضفة الغربية وهضبة الجولان لتمييزها عن غيرها من المنتجات.
وأيّد القرار 525 نائباً وعارضه 70 نائباً وامتنع 31 نائباً عن التصويت.
قدّم عضو الكنيست من الليكود ديفيد بيطان مشروع قرار أمام الكنيست يقضي بأن تمنح الكنيست الأولوية في عمليات الشراء إلى منتوجات المستوطنات في الضفة الغربية. وذكرت صحيفة "معاريف" في عددها الصادر اليوم الأربعاء، أن مشروع قرار بيطان جاء في أعقاب قرار الاتحاد الأوروبي بوسم منتوجات المستوطنات.
توجهت مجموعة من الناشطين اليساريين في إسرائيل بينهم ثلاثة سفراء سابقين إلى الحكومة البرازيلية وحضوها على عدم استقبال السفير الإسرائيلي الجديد لديها داني دايان لكونه مستوطناً وأشغل في السابق منصب "رئيس مجلس المستوطنات في يهودا والسامرة" [الضفة الغربية].
وكان رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو بصفته وزيراً للخارجية عين دايان سفيرا لإسرائيل في البرازيل، وترددت في إثر ذلك أنباء مفادها أن رئيسة البرازيل ديلما روسيف اعترضت على هذا التعيين وبعثت برسائل بهذا الخصوص إلى إسرائيل عبر قنوات دبلوماسية.
وقام أعضاء مجموعة الناشطين اليساريين هذه بإجراء محادثات مع سفيري البرازيل في إسرائيل ومناطق السلطة الفلسطينية وأوضحوا لهما أن استقبال دايان كسفير سيعني إضفاء شرعية دولية على مشروع الاستيطان في المناطق [المحتلة].
ويطلق على هذه المجموعة اسم "اللجنة السياسية لمنتدى منظمات السلام".
والدبلوماسيون السابقون الذين حضوا الحكومة البرازيلية على عدم استقبال دايان كسفير هم المدير العام لوزارة الخارجية السابق وسفير إسرائيل السابق في جنوب أفريقيا وتركيا الدكتور ألون ليئيل، وسفير إسرائيل السابق في جنوب أفريقيا إيلان باروخ، وسفير إسرائيل السابق في باريس إيلي بار نافي.
وقال ليئيل في تصريحات خاصة لصحيفة "هآرتس"، إنه تم إبلاغ البرازيليين بأن دايان هو وزير خارجية المستوطنات.
وأضاف ليئيل أنه مع السفيرين السابقين الآخرين سينشرون مقالاً ضد تعيين دايان في إحدى الصحف البرازيلية الكبرى خلال الأيام المقبلة.
اجتمع الرئيس الإسرائيلي، رؤوفين ريفلين، مع رؤساء السلطات المحلية للمستوطنات في الضفة الغربية، وأكد لهم التزام إسرائيل بمحاربة العنف الذي يواجهه سكان المستوطنات خلال الأشهر الأخيرة. وأضاف أن السلطات المختصة لن تسمح لأي كان بعرقلة مجرى الحياة الاعتيادية في الضفة الغربية.
حذرت الهيئة الإسلامية المسيحية لنصرة القدس والمقدسات اليوم الاثنين، من تمادي الدولة الإسرائيلية بمخططاتها ومشاريعها الاستيطانية في الأراضي الفلسطينية، ولا سيما في القدس، والتي كان آخرها تسويق مبان جديدة في مستوطنة نقيه يعقوف شمال القدس.
ونددت الهيئة بالمشروع الاستيطاني الذي يتضمن تسويق 78 وحدة سكنية، بالإضافة إلى استمرار البناء في ثلاثة مشاريع أُخرى، وتنفيذ مشاريع استيطانية.
قرّر وزير الدفاع الإسرائيلي موشيه يعالون ضم المستوطنة الجديدة الجاري إقامتها بالقرب من مخيم العروب جنوبي بيت لحم إلى المجمع الإقليمي غوش عتسيون غربي القدس. وأشارت إذاعة الجيش الإسرائيلي إلى أن هذه الخطوة تعني إضفاء صبغة الشرعنة الاستيطانية التي قام ثري أميركي بشراء أراضيها عبر شركات وهمية.
وصرّح يعالون أنه لن يكون هناك أي تجميد للاستيطان في الضفة الغربية والقدس، وأشار إلى أن البناء الاستيطاني في الضفة الغربية تطور وتنامى، لكن هناك فترات من التأخير في التنفيذ، وفق قوله.
قتل مستوطن وزوجته وأصيب أطفالهما الأربعة بجروح طفيفة في حادث إطلاق نار على سيارتهم قرب نابلس بين مستوطنتي ايتمار والون في الضفة الغربية المحتلة.
الناطق باسم حركة حماس، حسام بدران، يبارك في بيان العملية البطولية التي نفذها المقاومون في الضفة الغربية المحتلة وأدت إلى مقتل اثنين من المستوطنين وإصابة آخرين شرق نابلس.
قال رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو إن الاعتداء "الإرهابي" الذي وقع بالقرب من قرية بيت فوريك قضاء نابلس مساء اليوم وأدى إلى مقتل مستوطن إسرائيلي وزوجته ناجم عن التحريض الفلسطيني، وأكد أن إسرائيل ستتخذ سلسلة إجراءات صارمة للدفاع عن أمن سكانها.
وقال رئيس الدولة الإسرائيلية رؤوفين ريفلين إن إسرائيل ستواصل مكافحة "الإرهاب" بلا هوادة وستلقن أعداءها درساً. وأكد أن هذا هو السبيل الوحيد الكفيل بضمان حق السكان اليهود في العيش بأمن وأمان في أي مكان من أرض إسرائيل.
وأعلن في ساعة متقدمة اليوم أنه ستجري قبل ظهر غد في مقبرة غفعات شاؤول في القدس الشرقية مراسم تشييع جثماني المستوطنين الإسرائيليين اللذين قتلا الليلة الماضية بإطلاق نار كثيفة على سيارتهما بالقرب من قرية بيت فوريك. وذكر أن القتيلين هما إيتام ونعاما هينكين في الثلاثين من عمرهما من مستوطنة نيريا في منطقة رام الله. وكان أطفالهما الأربعة الذين تراوح أعمارهم بين أربعة أشهر وتسع سنوات بمعيتهما في السيارة ولم يصابوا بأذى.
ورجحت مصادر عسكرية إسرائيلية أن يكون الاعتداء تمّ من سيارة مسرعة.
وفي إثر هذا الاعتداء قام الجيش الإسرائيلي بتعزيز قواته العاملة في مناطق يهودا والسامرة [الضفة الغربية] بأربع كتائب عسكرية، كما قام بفرض طوق أمني على عدة قرى فلسطينية مجاورة لمكان الاعتداء.
وشهدت عشرات البلدات الفلسطينية طوال ساعات الليل وحتى ساعات الفجر مواجهات عنيفة بين فلسطينيين ومستوطنين يهود اقتحموا تلك البلدات.
رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، يلقي كلمة تعقيباً على عملية إطلاق النار في الضفة الغربية التي أدت إلى مقتل مستوطنين، يقول فيها إن هذا الاعتداء ناجم عن التحريض الفلسطيني، مؤكداً أن إسرائيل ستتخذ سلسلة إجراءات للدفاع عن أمن إسرائيل.
أضرم مستوطنون، اليوم الأحد، النار في حقول زراعية في قرية عوريف جنوب نابلس. كذلك أضرم مستوطنون النار، مساء أمس السبت، في حقول زراعية ببلدة حوارة جنوبي نابلس، شمال الضفة الغربية، في حين أحبط سكان البلدة ، هجوماً للمستوطنين على أحد المنازل.
من جهة أخرى، دعا مجلس مستوطنات الضفة الغربية المعروف باسم "يشاع دعا"، كل الجمعيات والمؤسسات والأحزاب اليمنية الداعمة للاستيطان إلى الخروج بمسيرات ضاغطة على الحكومة لتغيير سياتها في الضفة الغربية من أجل تعزيز حماية المستوطنين.
الرئيس الفلسطيني محمود عباس تلقى اتصالاً هاتفياً من الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي مون، لبحث الأحداث الأخيرة والتصعيد الخطير في الأراضي الفلسطينية، خصوصاً اقتحامات واستفزازات المستوطنين، بحماية الجيش الإسرائيلي، سواء للمسجد الأقصى، أو لقطع الطرقات واقتحام القرى، وقد طالب عباس بسرعة توفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني قبل أن تخرج الأمور عن السيطرة.
من جهة أخرى، أكد الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي مون، أنه سيجري اتصالاً مع رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، لنقل الرسالة من أجل وقف التصعيد الذي يقوم به المستوطنون.
شارك الآلاف من نشطاء اليمين الإسرائيلي مساء اليوم الاثنين في تظاهرة قبالة منزل رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو في القدس، طالبوا خلالها بإعادة الأمن إلى الضفة الغربية والقدس وجميع أنحاء إسرائيل وبتوسيع أعمال الاستيطان.
ودعت إلى هذه التظاهرة "لجنة مستوطنات السامرة" [منطقة نابلس] التي أقامت خيمة اعتصام قبالة المنزل الرسمي لرئيس الحكومة في القدس في إثر مقتل مستوطن إسرائيلي وزوجته بالقرب من قرية بيت فوريك الأسبوع الفائت.
وشارك في التظاهرة الوزراء حاييم كاتس وياريف ليفين وزئيف إلكين من الليكود.
ودعا كاتس إلى تشديد العقوبات على راشقي الحجارة والزجاجات الحارقة، وأكد أنه لم يأت للتظاهر ضد رئيس الحكومة وإنما لمطالبته بتشديد العقوبات وخصوصاً على أولياء أمور القاصرين المشاركين في المواجهات مع قوات الجيش والأمن.
كما دعا كاتس إلى توسيع أعمال البناء الاستيطاني في الضفة الغربية والقدس.
وقال رئيس المجلس الإقليمي لمستوطنات السامرة يوسي داغان إن المستوطنة الوحيدة التي أقامتها الحكومة الحالية في الضفة الغربية هي الروابي [المدينة الفلسطينية]. وأضاف أنه يتوقع من نتنياهو أن يعلن في ختام اجتماع المجلس الوزاري المصغر عن إقامة مستوطنة جديدة بين مستوطنتي إيتامار وألون موريه حيث قتل المستوطنان.
حاولت مجموعة من المستوطنين اختطاف الطفل محمد يوسف الأطرش (14 عاماً)، إلا أنهم فشلوا في ذلك بعد أن تمكن الطفل من الفرار. كما أصيب الفتى بهاء ليث المدهون (16 عاماً) بجروح جراء طعنه من قبل مستوطن في تل الرميدة.
من جهة أخرى، أصيب عشرات الشبان بالرصاص الحي والمعدني المغلف بالمطاط في مناطق التماس مع الجيش الإسرائيلي، لا سيما بالقرب من مستوطنة بيت إيل على المدخل الشمالي لمدينة البيرة وهي ما تعرف بحاجز الـ DCO.
أصيب شاب يبلغ من العمر 18 عاماً بالرصاص الحي في صدره خلال مواجهات مع قوات الاحتلال قرب مستوطنة 'بيت إيل'، المقامة على أراضي المواطنين شمال محافظة رام الله والبيرة.
في حين أصيب الطفل بلال مؤمن الجعبري 11 عاماً بجروح جراء دهسه من قبل مستوطن في مدينة الخليل.
تظاهر الليلة الماضية الآلاف من نشطاء اليمين المتطرف قبالة المنزل الرسمي لرئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو في القدس، احتجاجاً على تدهور الأوضاع الأمنية، ومطالبة بزيادة البناء الاستيطاني. ونظمت التظاهرات لجنة "هشومرون" الاستيطانية، التي أقامت خيمة اعتصام أمام منزل نتنياهو بعد مقتل مستوطنيْن في عملية إطلاق النار في مدينة نابلس قبل أيام. وشارك في التظاهرة عدد من الوزراء الإسرائيليين، بينهم حاييم كاتس، الذي طالب بزيادة البناء الاستيطاني في كل أنحاء الضفة الغربية والقدس، معتبراً أن تجميد الاستيطان يعبر عن ضعف. ودعا إلى توسيع مستوطنات قائمة وبناء مستوطنات جديدة في الضفة والقدس. من جانبه، قال رئيس المجلس الإقليمي للمستوطنات يوسي دغان إن المستوطنة الوحيدة التي أقامتها الحكومة الحالية هي مستوطنة روابي، داعياً إلى إقامة مستوطنات جديدة في الضفة الغربية.
قال مصدر سياسي رفيع في القدس اليوم الأربعاء إن المصلحة الإسرائيلية تقتضي حالياً عدم الإعلان عن توسيع رقعة أعمال البناء في مستوطنات يهودا والسامرة [الضفة الغربية] كرد على أعمال العنف الفلسطينية الأخيرة.
وتأتي أقوال هذا المصدر تعقيباً على مطالبة أوساط من المستوطنين بتوسيع أعمال البناء وعلى قيام "لجنة مستوطنات السامرة" [منطقة نابلس] بنصب خيمة اعتصام قبالة المنزل الرسمي لرئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو في القدس للدفع قدماً بهذه المطالبة.
وأكد المصدر السياسي الإسرائيلي نفسه أن مثل هذه الخطوة من شأنها أن تمس التأييد الدولي الذي تحظى إسرائيل به في الوقت الحالي في كل ما يتعلق بمكافحة "الإرهاب".
وأضاف المصدر أن المطلوب الآن تهدئة الخواطر تفادياً لتصعيد الموقف وأشار إلى أنه تم نقل رسالة بهذا الشأن إلى الجانب الفلسطيني. وأوضح أنه في الوقت عينه أكدت إسرائيل للسلطة الفلسطينية أنها لن تتردد في تشديد الإجراءات التي تتخذها إذا لم تقم السلطة بتهدئة الموقف.
قالت وسائل الإعلام العبرية، صباح اليوم الأربعاء، إن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو عقد في وقت متأخر من الليلة الماضية اجتماعاً مطولاً دام ثلاث ساعات مع رؤساء مجلس مستوطنات الضفة الغربية وبحضور وزير الحرب الإسرائيلي موشيه يعالون، للبحث في الأوضاع الأمنية وضرورة أن تردّ إسرائيل على تصاعد الأوضاع بإعلان مزيد من مخططات التوسع الاستيطاني.
الحكومة الفلسطينية تصدر بياناً تدين فيه اعتداء مجموعة من المستوطنين على وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات الفلسطيني، علام موسى، أثناء عودته إلى منزله قرب نابلس، وتحطيم سيارته وإصابته بجروح.
الحكومة الفلسطينية تصدر بياناً تحمل فيه الحكومة الإسرائيلية المسؤولية الكاملة عن الجرائم والانتهاكات التي يرتكبها جيش الاحتلال والمستوطنون بحق الشعب الفلسطيني في الأرض الفلسطينية المحتلة.
الحركة العالمية للدفاع عن الأطفال، فرع فلسطين، تقول في بيان إن 48 طفلاً على الأقل أصيبوا بنيران قوات الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنين خلال الأسبوع الأخير الذي شهد مواجهات عنيفة.
استشهد الطفل أحمد عبد الله شراكة، 13 عاماً، من مخيم الجلزون، متأثراً بجروحه التي أصيب بها في وقت قرب مستوطنة بيت إيل شمال شرق مدينة البيرة.
مجلس منظمات حقوق الإنسان الفلسطينية يصدر بياناً يطالب فيه المجتمع الدولي بالتدخل وتشكيل لجنة تحقيق في جرائم الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنين في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
استشهد الطفل حسن خالد مناصرة (15 عاماً)، وأصيب ابن عمه أحمد صالح مناصرة (13عاماً) بجروح خطيرة برصاص الاحتلال، بزعم طعنهما لمستوطنين اثنين في مستوطنة بسغات زئيف المقامة على أراضي حزما وبيت حنينا شمال القدس المحتلة.
اعتقل جهاز الأمن العام الإسرائيلي بالتعاون مع قوات من الجيش الإسرائيلي والشرطة ثلاثة من سكان مخيم عايدة قرب بيت لحم للاشتباه في ضلوعهم بإلقاء عبوة ناسفة باتجاه مستوطنة هار غيلو قرب بيت جالا قبل نحو شهرين، ما أدى إلى إصابة جندي من الجيش الإسرائيلي بجروح متوسطة.
رشق المستوطنون الإسرائيليون سيارات المواطنين الفلسطينيين بالحجارة قرب مستوطنة أفرات جنوب بيت لحم.
اندلعت مواجهات عنيفة بين مستوطنين وشبان فلسطينيين خلال اقتحام مجموعة من المستوطنين مقام يوسف شرق نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة، ما أسفر عن إصابة مستوطن وإحراق سيارة للمستوطنين.
وضعت سلطات الاحتلال الإسرائيلي مقاطع للجدار العازل في حي جبل المكبر جنوب شرق القدس المحتلة لفصله عن المستوطنة اليهودية القريبة منه المعروفة باسم "ارمون عنتسيف".