ملف الإستيطان
تعتزم السلطات الإسرائيلية توسيع النواة الاستيطانية المقامة على جبل الطويل في البيرة، لتحويلها إلى مركز استيطاني يخدم المستوطنات القائمة في ضواحي رام الله. وأفادت الصحف العبرية أن المستوطنة الجديدة تحمل اسم "بساغوت" وهي تحاذي مدينة البيرة وتحاصرها من الجهة الشرقية.
أفادت الصحف العبرية أن السلطات الإسرائيلية باشرت في بيع مساحات شاسعة من الأراضي الواقعة غربي مدينة رام الله في نطاق مشروع استيطاني يحمل اسم "ابنِ بيتك بنفسك".
وأضافت الصحف أن السلطات الإسرائيلية تبيع الأراضي للإسرائيليين الراغبين في الاستيطان في تلك المنطقة حيث تنوي إقامة مدينة استيطانية جديدة تحمل اسم "غاني موديعين" تمتد على جانبي الخط الأخضر.
تم تمديد الطريق الاستيطانية والتي تمر بـ 6 مستوطنات قائمة و3 مستوطنات في طور التنفيذ ويطلق عليها اسم طريق "عبر السامرة" حيث تمر في مستوطنات جبال نابلس، وذلك بتعبيد 13 كيلومتراً إضافياً تساعد على تقريب المسافة بين مستوطنات غور الأردن والمنطقة الوسطى في إسرائيل، وتربطها بطريق ألون التي تصل مستوطنات "تفوح"، "أريئيل" و"القنة" حتى تقاطع كفر قاسم. وبذلك يبلغ مجموع ما تم تعبيده 51 كيلومتراً وسيتم تعبيد 17 كيلومتراً إضافياً تصل إلى مستوطنة "فصايل" في الأغوار وتربط الطريق التي تقطع السامرة بالسهل الساحلي.
بلّغ مساعد الحاكم العسكري للواء رام الله رئيس مجلس قروي المزرعة الشرقية بالوكالة وأعضاء المجلس بأن الأراضي الواقعة بين قريتي كفر مالك والمزرعة الشرقية والبالغة مساحتها 800 دونم والتي تعرف باسم "ظهرة الجرابرة"، سوف تستخدم لأغراض عسكرية.
قامت الجرافات الإسرائيلية بجرف وتسوية 400 دونم من أراضي قرية "عزون عتمة"، في جنوب شرق مدينة قلقيلية، وقامت قوات الأمن الإسرائيلية باعتقال صاحب الأرض بتهمة عرقلة عمل رسمي.
ذكرت صحيفة "معاريف" بأن الخطة التي تعدّها الشعبة الاستيطانية التابعة للوكالة اليهودية لتوطين 100 ألف إسرائيلي في الضفة الغربية ستكلف نحو 20 مليار شيكل بالأسعار الحالية أي 5 مليارات شيكل بالسنة الواحدة.
تلقى 60 مواطناً من بلدة سلواد في الضفة الغربية إشعارات من سلطات الحكم العسكري الإسرائيلي تخطرهم فيها بأنها قرّرت وضع يدها على أراضيهم لأغراض عسكرية.
صادرت السلطات العسكرية الإسرائيلية 6 آلاف دونم من أراضي قريتي صوريف وبني نعيم. وبلّغت السلطات العسكرية مخاتير القريتين بأوامر الاستيلاء واعتبروها منطقة مغلقة تحت تصرف الجيش الإسرائيلي.
قرّرت السلطات الإسرائيلية إقامة مستوطنتين زراعيتين جديدتين في منطقة نابلس. كذلك قرّرت وكالة الاستيطان اليهودية إقامة مستوطنة جديدة بالقرب من مخيم الويعمة الذي يقع شمالي مدينة أريحا على طريق نابلس – جفتلك.
باشرت وزارة الإسكان الإسرائيلية بإقامة المساكن الأولى من المدينة الاستيطانية "غفعات زئيف" الواقعة بين رام الله والقدس. ووفقاً للخطة الاستيطانية، تنوي السلطات الإسرائيلية إقامة 5 آلاف وحدة سكنية في المنطقة من أجل إسكان 30 ألف شخص.
أقرّت لجنة مشتركة مكونة من الحكومة الإسرائيلية والوكالة اليهودية إقامة مستوطنة جديدة على أراضي الضفة الغربية بالقرب من قرية رنتيس وتدعى "بيت أرييه"، وسوف تخصص لاستيعاب العديد من العائلات وتتولى وزارة الإسكان والبناء إقامة المباني فيها.
بلّغت السلطات العسكرية الإسرائيلية جميع رؤساء المجالس القروية والمخاتير في قرى بورين وعوريف وحوارة ومادما وعصيرة القبلية، أنها قرّرت الاستيلاء على مساحة 600 دونم من أراضي جبل سليمان الفارسي والذي يقع إلى الجنوب من مدينة نابلس.
الجمعية العامة للأمم المتحدة تصدر قرار رقم 36/147 باء تقر فيه أن جميع التدابير والإجراءات التي اتخذتها إسرائيل في الأراضي الفلسطينية والأراضي العربية المحتلة منذ سنة 1967، بما فيها القدس، تنتهك اتفاقية جنيف المتعلقة بحماية الأشخاص المدنيين وقت الحرب وتشكل عائقاً امام تحقيق السلام، وتشجب إقامة إسرائيل المستوطنات في الأراضي الفلسطينية والأراضي العربية الأخرى المحتلة وتطالب مرة أخرى بأن تعمد حكومة إسرائيل إلى الكفّ فوراً عن اتخاذ أي إجراء من شأنه أن يُفضي إلى تغيير المركز القانوني أو الطبيعة الجغرافية أو التكوين الديموغرافي للأراضي الفلسطينية والأراضي العربية المحتلة.
الجمعية العامة للأمم المتحدة تصدر قرار رقم 36/147 جيم تؤكد فيه أن الاحتلال في حد ذاته انتهاك جسيم لحقوق الإنسان للسكان المدنيين في الأراضي العربية المحتلة، كما تدين إستمرار إسرائيل في سياسة ضم الأراضي وإنشاء المستوطنات الإسرائيلية ونقل سكان أغراب إليها، وما يلي ذلك من إجلاء وترحيل وطرد وتشريد ونقل سكان الأراضي المحتلة العرب.
رفضت محكمة العدل العليا الإسرائيلية الاستئناف الذي قدمه 16 من أصحاب الأراضي العرب في سبع قرى في الضفة الغربية وطالبوا فيه بإصدار أمر لقائد منطقة الضفة الغربية بإلغاء إعلان أراضيهم أراضي أميرية.
جرى الاحتفال ببدء إقامة المستوطنة الجديدة شا-نور في وادي سنور، على الطريق الرئيسي نابلس-جنين في الضفة الغربية. وقد استوطن هناك في هذه المرحلة عشرات العائلات من الأزواج الشبان من عدة مدن من إسرائيل.
صادر الحكم العسكري الإسرائيلي في الضفة الغربية 200 دونم من الأراضي تعود ملكيتها إلى سكان قرية المغير في منطقة رام الله. وأمر أصحاب الأراضي بالتوجه إلى المكتب المسؤول عن أموال الغائبين للحصول على تعويضات. وقد تمت المصادرة بحجة الأغراض العسكرية. كما أغلق الحكم العسكري 20 ألف دونم من أراضي القرية للحجة نفسها، في حين ذكر سكان القرية أن الأراضي المصادرة مخصصة لإقامة مستوطنة عليها.
ذكرت مصادر إسرائيلية أن الجيش الإسرائيلي يقيم 10 نقاط استيطانية في مختلف أنحاء الضفة الغربية. وأشارت المصادر إلى أن هذه العملية تتم من دون وجود صلة بين الجيش والعناصر الاستيطانية الرسمية، إلاّ إنها أكدت أن هذه النقاط ستتحول في المستقبل القريب إلى مستوطنات مدنية دائمة.
ذكرت صحيفة "معاريف" أن حوادث عنف كثيرة وقعت مؤخراً في المنطقة الشمالية من الضفة الغربية نتيجة محاولة المستوطنين الاستيلاء بالقوة على أراض عربية. وأضافت الصحيفة أن مواطناً من إحدى قرى منطقة طولكرم اشتكى من قيام أحد سكان مستوطنة "كرني شومرون" بمحاولة للاستيلاء على أرضه واقتلاع 17 شجرة زيتون من حقله.
قدّم مواطنو قرية سنيرية التماساً إلى المحكمة العليا الإسرائيلية طالبوا فيه إصدار أمر احترازي يمنع الحاكم العسكري لطولكرم بتقديم حماية عسكرية للمستوطنين الإسرائيليين الذين استولوا على أراضٍ في قرية سنيرية في ضواحي طولكرم. وجاء في الالتماس أن المستوطنين استولوا قبل 3 أسابيع على أراضٍ تابعة لـ 8 من سكان قرية سنيرية وقاموا بقلع أشجار الزيتون ومنعوا أصحابها من زراعتها كما ضربوا إحدى نساء القرية ومنعوها من فلاحة الأرض.
قامت القوات الإسرائيلية بوضع يدها على قطعة أرض مساحتها ما يقرب من 200 دونم من أراضي قرية الجيب لواء رام الله.
قامت الجرافات الإسرائيلية بجرف مئات الدونمات من أراضي قرية "إماتين" جنوب غرب نابلس.
من جهة أخرى، قامت قوات الدوريات الخضراء ورجال حرس الحدود الإسرائيلي بإخلاء 3 عائلات عربية من قرية عرب الحجيرات في الجليل ومصادرة مواشيها بحجة أن الأراضي التي يعيشون عليها تابعة لدائرة أراضي إسرائيل.
قدم عدد من سكان قرية بيت سوريك في قضاء رام الله شكوى إلى الحكم العسكري الإسرائيلي بشأن قيام مستوطنين إسرائيليين بفلاحة 700 دونم من أراضيهم وبمنعهم من الدخول إليها.
صادرت مجموعة من المستوطنين الإسرائيليين أرض تقدّر مساحتها بحوالى 500 دونم، وتقع غربي مدينة أريحا. وقد بدأت السلطات الإسرائيلية بتسهيلها وجرفها لتهيئتها للزراعة.
استولت السلطات الإسرائيلية على مساحات واسعة في المنطقة المشرفة على مدينة نابلس في الجبل الجنوبي تقدّر بألوف الدونمات، وذلك من أجل إقامة مستوطنة كبيرة عليها. وقد تلقى ما يزيد على 300 شخص من سكان نابلس وقريتي بورين وكفر قليل أوامر خطية من القيادة العسكرية تبلغهم بقرار الاستيلاء على أراضيهم الواقعة في جبل جرزيم وجبل الدقان.
وفي تطور آخر، أبلغت السلطات الإسرائيلية أهالي قريتي سرطة وقراوة بقضاء طولكرم، أنها قرّرت وضع يدها على 250 دونماً في قرية قراوى و1000 دونم في قرية سرطة لاستعمالها لأغراض وصفت بأنها خاصة. وطلب من المخاتير تبليغ الأهالي بهذه الأوامر.
وفي أريحا بدأت السلطات الإسرائيلية بتسوية 140 دونماً من الأراضي الواقعة في منطقة المطار شمال المدينة والتي تعود ملكيتها للمواطنين تمهيداً لإقامة مستوطنة عليها.
تلقى سكان عرب من قرى بورين والقليلة ولاقف جنوبي غربي نابلس في الضفة الغربية، إخطاراً بمصادرة نحو 200 دونم من أراضيهم لأغراض عسكرية. ويبدو أن مصادرة هذه الأراضي مرتبطة بالخطة التي وضعتها وزارة الدفاع الإسرائيلية وهيئات استيطانية لإقامة مجموعة من المراكز الاستيطانية العسكرية للناحل في الضفة الغربية.
أرسل أهالي قرية عابود، غرب مدينة رام الله، عريضة إلى وزير الدفاع الإسرائيلي يطالبونه فيها بوقف إجراءات مصادرة أراضيهم التي تدّعي السلطات بأنها أراضي صخرية وحكومية. وقد أرفقت بالعريضة نسخاً عن كواشين عثمانية تثبت ملكيتهم لهذه الأراضي التي تزيد مساحتها على 800 دونم.
من ناحية أخرى، استدعى الحاكم العسكري الإسرائيلي وضابط الإدارة المدنية مخاتير ورؤساء المجالس القروية في قرى كفر الديك ودير بلوط ورافات، حيث أبلغوا رسمياً بقرار السلطات بمصادرة مساحة من أراضي قراهم بين قريتي كفر الديك ودير بلوط والبالغ مساحتها 5 آلاف دونم.
صادر الحكم العسكري الإسرائيلي في الضفة الغربية نحو 4000 دونم بالقرب من قريتي بتير والولجة وأعلنها أراض أميرية، بغرض إقامة مركز مديني جديد باسم بيتار في المنطقة الواقعة بين بيت جالا وحتى كفار بتير، جنوبي خط السكك الحديد. وقد أجريت الاستعدادات الأولية لإقامة هذا المركز.
وافقت اللجنة الاستيطانية المشتركة على طلب وزير الدفاع الإسرائيلي أريئيل شارون إقامة 14 مستوطنة عسكرية في الضفة الغربية. منها مستوطنتان في الخليل و7 في غور أريحا ومنطقة نابلس و5 في منطقة جنين.
كما وافقت اللجنة المشتركة أيضاً على إقامة 3 مستوطنات جديدة في غور الأردن وأخرى شمال شرقي بحيرة طبرية في هضبة الجولان.
قامت سلطات الحكم العسكري الإسرائيلي بتبليغ 40 مواطناً من قرية صفا يملكون 500 دونم من أراضي القرية، بقرارها مصادرة أراضيهم وطلبت منهم مراجعة دائرة الحكم العسكري لاستلام تعويضات عن قيمة الأرض المصادرة.
من جهة أخرى، بدأت الجرافات الإسرائيلية بالعمل في الأراضي التي صادرتها السلطات مؤخراً والتي تبلغ مساحتها 2000 دونم في مناطق كفر قليل وعراق بورين والطور، تمهيداً لإقامة مستوطنة عليها.
نائب القائد العام لقوات الثورة الفلسطينية، خليل الوزير، يكشف في تصريح صحافي خاص عن الأهداف الحقيقية من وراء ممارسات السلطات الإسرائيلية القمعية في الضفة الغربية وقطاع غزة والمتمثلة بضم هذه الأراضي، ويشيد بالانتفاضة الفلسطينية.
بلّغ المسؤول عن أملاك الغائبين أهالي قرية بيت سيرا غرب مدينة رام الله بمصادرة 300 دونم من أراضيهم.
قامت السلطات الإسرائيلية بوضع يدها على قطعة أرض مساحتها حوالى 200 دونم في قرية الجيب قضاء رام الله. والأراضي المصادرة تقع في منطقة شعب أبو سالم وحديقة باكير. وقامت السلطات الإسرائيلية بشق شارع في تلك المنطقة يصل مستوطنة "زئيف غابوتنسكي".
صرح رئيس حزب العمل، شمعون بيرس، خلال جولة قام بها في الضفة الغربية ووادي الأردن بأن على حكومة الليكود أن توقف على الفور الاستيطان في الضفة الغربية، لكنه أضاف أن المعراخ في حال وصوله إلى الحكم لن يخلي مستوطنات من الضفة وفكرة كهذه ليست واردة.
وزّع المستوطنون الإسرائيليون من مستوطنات "غوش عتسيون" المقامة فوق الأراضي العربية في منطقتي الخليل وبيت لحم، بياناً في مختلف القرى الفلسطينية في المنطقة، حمل تهديداً مباشراً بالانتقام من أهالي تلك القرى.
بلّغت السلطات العسكرية الإسرائيلية عدداً من سكان قرية بورين قضاء نابلس، بأنها قرّرت مصادرة عدة آلاف من الدونمات من أراضيهم وذلك لشق طريق جديدة تمتد من شارع القدس إلى عين مخنة ثم تتفرّع إلى جبل أبو اسماعيل وكرم عبيد ثم إلى الدقاقة والطور.
بلّغت السلطات الإسرائيلية رئيس مجلس قروي صوريف، جنوب الضفة الغربية، بأنه تقرّر مصادرة 20 ألف دونم من أراضي صوريف، وأمهلتهم مدة 21 يوماً لتقديم الاعتراضات والأوراق الثبوتية التي تثبت ملكية أهالي صوريف لهذه الأراضي.
ذكر مصدر إسرائيلي أن الصندوق القومي الإسرائيلي "هكيرن هكييمت" يعدّ أراضي تقع على جانبي الخط الأخضر لتوسيع وإقامة 15 مستوطنة، بينها مستوطنات كانت قد أقيمت في الماضي. وقال مدير عام الصندوق إنه في السنة المقبلة سيتم إعداد 30 ألف دونم لإقامة مستوطنات جديدة، وإنه سيقام في منطقة باتير 6 مستوطنات.
وذكرت صحيفة "هآرتس" أنه يجري الآن في الضفة الغربية بناء مستوطنة إسرائيلية جديدة ستحمل اسم مناعي، تقع بالقرب من مستوطنة كرني شومرون في شمال الضفة الغربية.
بلّغ حارس أملاك الغائبين عدداً من سكان قرية قطنة في الضفة الغربية قرار مصادرة نحو 200 دونم من أراضي خلة ربيع الواقعة شرقي القرية. وقد أعطيت مهلة 25 يوماً لأصحاب هذه الأراضي للاعتراض على قرار المصادرة.
أكدت مصادر إسرائيلية رسمية أن سلطات الجيش الإسرائيلي استولت على 40 موقعاً في الضفة الغربية وقطاع غزة بهدف إقامة مستوطنات "ناحل" تحمل طابعاً مدنياً عسكرياً في آن واحد.
قامت السلطات الإسرائيلية بتاريخ 19 آذار (مارس) 1982، بإصدار قرار بمصادرة نصف أراضي قرية نحالين قضاء بيت لحم، والبالغة حوالى 4 آلاف دونم تقع في الجهة الغربية من القرية بالقرب من مستوطنة "كفار عتسيون" أكبر مستوطنات الجنوب.
تقرر إقامة مستوطنة دينية جديدة باسم كريات نطفيم شرقي إلكانا على طريق حوتسيه شومرون. وستضم هذه المستوطنة مدرسة ميدانية ودار ضيافة ومدرسة دينية.
وجّهت السلطات العسكرية الإسرائيلية إلى عدد من أهالي قرية كفر قليّل قضاء نابلس، إشعارات جديدة بواسطة البريد أبلغتهم فيها بوضع اليد على مساحة 450 دونماً من أراضيهم في مناطق عديدة من القرية.
قررت وزارات الدفاع والبناء والزراعة في إسرائيل إقامة ثلاث مدن جديدة في الضفة الغربية هي بيت أرييه ونيلي ويكير. كما سيتم توسيع مدينة أريئيل. والمقصود بناء 8900 شقة سكنية. والهدف من إقامة المدن الثلاث الجديدة هو زيادة الوجود اليهودي في وسط الضفة الغربية. وقد تم تحديد 27 ألف دونم من الأراضي الأميرية وأراضي الغائبين كاحتياطي أراض لمدن كرني شومرون وألكانا وعمنوئيل، لغرض بناء آلاف الشقق السكنية الإضافية.
وضعت السلطات الإسرائيلية يدها على مساحات واسعة جديدة من أراضي قرية بورين، حيث أبلغت أصحاب الأراضي في مناطق الوسطية الواقعة على طريق القدس ومناطق عين مخنة وأبو اسماعيل وكرم عيد والجندرة، بأن عليهم التوجه إلى مقر الحكم العسكري لاستلام التعويضات.
قرّرت وزارات الدفاع والإسكان والزراعة الإسرائيلية إقامة 3 مدن استيطانية في الضفة الغربية في غضون السنوات الثلاث المقبلة، تحمل أسماء "بيت أرييه" و"نيلي" و"يكير". كما قرّرت توسيع مدينة "اريئيل" وسيتم بموجب هذا المخطط إنشاء نحو 8900 وحدة سكنية جديدة.
قررت لجنة الاستيطان المشتركة من الحكومة الإسرائيلية ورؤساء شعبة الاستيطان في المنظمة الصهيونية إقامة ست مستوطنات جديدة في الضفة الغربية، ومركز إقليمي جديد في وسط مرتفعات الجولان ومستوطنة أخرى في إطار خطة تدعيم القدس.
استدعت سلطات الحكم العسكري رؤساء ومجالس ومخاتير قرى كفر الديك ودير بلوط وبروقين، وبلّغتهم قرار مصادرة 1000 دونم من أراضي كفر الديك ودير بلوط في الضفة الغربية.
وفي محافظة الخليل قام مستوطنو "كريات اربع" بالاعتداء على أراضي في منطقة البويرة، حيث قامت الجرافات بحرث الأرض البالغة مساحتها 16 دونماً، كما قامت بهدم السلاسل الحجرية حولها.
مجلس بلدية غزة يؤكد في بيان رفض الإدارة المدنية التي فرضتها السلطات الإسرائيلية على الضفة الغربية وقطاع غزة المحتلين، بغية إرغام المواطنين على النزوح، تميهداً لضمها خالية من السكان.
قرّرت سلطات الحكم العسكري مصادرة مساحة 3300 دونم من الأراضي الزراعية في بلدة بني نعيم جنوب الضفة الغربية. وتم تبليغ القرار إلى رئيس وأعضاء مجلس قروي بني نعيم والمخاتير والوجهاء، وأبلغوا أمراً بمنع دخول هذه الأراضي لأي سبب كان.