ملف الإستيطان
الجمعية العامة للأمم المتحدة تصدر قرار رقم 40/161 دال تشجب فيه تمادي إسرائيل في تنفيذ جميع التدابير والإجراءات التي اتخذتها في الأراضي العربية المحتلة، وبخاصة إقامة المستوطنات في الأراضي الفلسطينية والأراضي العربية الأخرى المحتلة. وتطالب بأن تكفّ إسرائيل فوراً عن اتخاذ أي إجراء من شأنه أن يُفضي إلى تغيير المركز القانوني أو الطبيعة الجغرافية أو التكوين الديموغرافي للأراضي الفلسطينية.
الجمعية العامة للأمم المتحدة تصدر قرار رقم 40/168 ألف تؤكد فيه اقتناعها بأن قضية فلسطين هي لبّ النزاع في الشرق الأوسط، وانه لن يتحقق السلام في المنطقة دون انسحاب إسرائيل الفوري وغير المشروط من جميع الأراضي الفلسطينية والأراضي العربية الأخرى المحتلة. وتُدين عدوان إسرائيل وسياساتها وممارساتها ضد الشعب الفلسطيني وفي الجولان، بما في ذلك نزع ملكية الأراضي وضمها، وإقامة المستوطنات، وغيرها من التدابير الإرهابية والعدوانية التي تشكل انتهاكاً لمبادئ القانون الدولي.
الجمعية العامة للأمم المتحدة تصدر قرار رقم 40/161 جيم تقر فيه أن جميع التدابير والإجراءات التي اتخذتها إسرائيل في الأراضي العربية المحتلة تنتهك الأحكام ذات الصلة من اتفاقية جنيف المتعلقة بحماية الأشخاص المدنيين وقت الحرب، بخاصة إقامة المستوطنات في الأراضي الفلسطينية والأراضي العربية الأخرى المحتلة، بما فيها القدس. وتطالب بأن تكفّ إسرائيل فوراً عن اتخاذ أي إجراء من شأنه أن يُفضي إلى تغيير المركز القانوني أو الطبيعة الجغرافية أو التكوين الديموغرافي للأراضي العربية المحتلة.
الجمعية العامة للأمم المتحدة تصدر قرار رقم 40/201 ترفض فيه الخطط والإجراءات الإسرائيلية الرامية إلى تغيير التكوين الديموغرافي للأراضي الفلسطينية المحتلة، والزيادة والتوسُّع في المستوطنات الإسرائيلية، وغير ذلك من الخطط والإجراءات التي تخلق أوضاعاً تؤدي إلى تشريد الفلسطينيين وخروجهم من الأراضي الفلسطينية المحتلة. وترجو من الأمين العام أن ينظم حلقة دراسية تتناول المشاريع الإنمائية ذات الأولوية اللازمة لتحسين أحوال معيشة الشعب الفلسطيني في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
صرح وزير البناء والإسكان الإسرائيلي، دافيد ليفي، خلال مؤتمر لحركة حيروت عقد في مستعمرة معاليه أدوميم بأنه سيتم البدء بإنشاء 13 مستعمرة جديدة في الضفة الغربية وقطاع غزة خلال سنة 1986.
لجنة حقوق الإنسان تصدر قرار رقم 1986/1 ألف (الدورة 42) تدين فيه السياسات والممارسات الإسرائيلية لتشجيع إقامة وتوسيع المستعمرات الاستيطانية في الأراضي المحتلة، وما يلي ذلك من ضم للأراضي العربية المحتلة ونقل سكان غرباء إليها وتسليحم، وتفريغ الأراضي المحتلة من سكانها العرب وإبعادهم وطردهم وتهجيرهم ونقلهم وإنكار حقهم في العودة.
كشف نائب رئيس الحكومة الإسرائيلية دافيد ليفي، في كلمة ألقاها في حفل وضع حجر الأساس لمستعمرة نفيه دانيال في غوش عتصيون أن أشغال البناء ستبدأ في ساحة اليهود في الخليل خلال الأسابيع المقبلة من أجل توطين عشرات اليهود في المكان. وبناء على خطة وزارة الإسكان سيقام في ساحة اليهود مبنى دائم كبير يتألف من أربع طبقات توطن فيه إحدى عشرة عائلة وينقل إليه مركز دراسات أرض إسرائيل التابع لحركة بيتار الذي يقع اليوم في تل الرميده.
أقام نحو 100 شخص من مستوطني قطاع غزة مستعمرة ناحل في تل السلطان، في المكان الذي يفترض أن يقيم فيه لاجئو معسكر كندا. وجلب المستوطنون معهم خياماً ونصبوها في المكان، ولم يعرقل الجيش الإسرائيلي وصول المستوطنين إلى تل السلطان. وقالت لجنة رؤساء المستعمرات أن الغاية من مستعمرة الناحل هي الاحتجاج على توطين لاجئين في المنطقة واقتلاع مستعمرات يهودية. ودعت اللجنة إلى تطبيق القانون اليهودي في قطاع غزة على الفور.
جمعية الصحة العالمية تصدر قرار رقم ج ص ع 39 ـ 10 تدين فيه إسرائيل لاستمرارها في إقامة المستعمرات الإسرائيلية في فلسطين والجولان، ولإستغلالها غير الشرعي للثروات والموارد الطبيعية للسكان العرب في هذه الأراضي والاستيلاء على مصادر المياه وتحويلها لأغراض الاحتلال والاستيطان.
قال رئيس قسم الاستيطان التابع للوكالة اليهودية متتياهو دروبلس إن لدى قسم الاستيطان خطة تقضي ببناء مستعمرتين إضافيتين في قطاع غزة بالقرب من مستعمرة نتسريم. وأضاف دروبلس: "كان ثمة بديل يقضي بإقامة مدينة كبيرة في المكان، لكن هذا الإمكان أزيل من جدول الأعمال. والخطة هي بناء كيبوتسين إضافيين".
أعلن رئيس قسم التخطيط والتطوير في قطاع النقب في دائرة الاستيطان بنحاس كهانا أن ست مستعمرات في منطقة نتسانا بين قطاع الباشور وغوش قطيف سوف تبني. ويوجد في المنطقة أراض زراعية مساحتها 35 ألف دونم.
دُشنت مستعمرتان جديدتان في قطاع غزة، "بدولح" و"بني عتسمونا"، بحضور نائب رئيس الحكومة الإسرائيلية ووزير البناء والإسكان، دافيد ليفي. وقد وعد ليفي بتوسيع الحكومة للاستيطان في قطاع غزة. وقال إن المستعمرة المركزية نفيه دكاليم ستتحول إلى مستعمرة مدينية، وأن نتسريم ستتحول إلى مستعمرة دائمة وأنه سيتم التعجيل بإنشاء مستعمرات رفيح-يام.
تم تدشين مستوطنتين جديدتين الأولى بين مدينة خان يونس ودير البلح بجوار مستوطنة "غوش قطيف" وتبلغ مساحتها 2160 دونماً، والثانية شمال رفح جنوب مستوطنة "موراغ" وتبلغ مساحتها 1820 دونماً.
الرئيس المصري حسني مبارك يرفض في خطاب أمام جلسة مشتركة لمجلسي الشعب والشورى المصريين، تصريحات رئيس الحكومة الإسرائيلية، يتسحاق شمير، عن وجوب مواصلة سياسة الاستيطان.
الجمعية العامة للأمم المتحدة تصدر قرار رقم 41/63 جيم تعرب فيه عن وقلقها إزاء الحالة الراهنة في الأراضي العربية المحتلة نتيجة لاستمرار الاحتلال الإسرائيلي ولما اتخذته إسرائيل من تدابير تستهدف تغيير الطبيعة الجغرافية والتكوين الديموغرافي لتلك الأراضي، خاصة إقامة المستوطنات، وتطالب بأن تتقيد إسرائيل بالتزاماتها الدولية وفقاً لمبادئ القانون الدولي.
الجمعية العامة للأمم المتحدة تصدر قرار رقم 41/63 دال تؤكد فيه أن الاحتلال يشكّل في حدّ ذاته انتهاكاً لحقوق الإنسان للسكان المدنيين في الأراضي العربية المحتلة. كما تدين ضمها أجزاء من الأراضي المحتلة وإنشاء مستوطنات إسرائيلية ونقل سكان أغراب إليها، وما يلي ذلك من إجلاء وترحيل وطرد وتشريد ونقل سكان الأراضي المحتلة العرب.
الجمعية العامة للأمم المتحدة تصدر قرار رقم 41/162 ألف تُدين فيه عدوان إسرائيل وسياساتها وممارساتها ضد الشعب الفلسطيني وفي الجولان، بما في ذلك نزع ملكية الأراضي وضمها، وإقامة المستوطنات، وغيرها من التدابير الإرهابية والعدوانية التي تشكل انتهاكاً لمبادئ القانون الدولي. كما ترى أن الاتفاقات المعقودة بين الولايات المتحدة وإسرائيل بشأن التعاون الاستراتيجي ومواصلة تزويد إسرائيل بالأسلحة والأعتدة الحديثة والمعونة الاقتصادية تشجع إسرائيل على مواصلة سياساتها وممارساتها العدوانية والتوسعية في الأراضي الفلسطينية والأراضي العربية المحتلة.
حركتا "هتحيا" و"تسوميت" تتقدمان ببرنامجهما الانتخابي إلى انتخابات الكنيست الحادي عشر، تشجعان فيه هجرة اليهود وإقامة المستوطنات.
ذكرت صحيفة "عل همشمار" بأن الأعمال جارية في منطقة "ابراهام اخينو" بوسط مدينة الخليل وذلك من أجل بناء مبنى استيطاني من 10 طوابق يهدف لاستيعاب عائلات يهودية.
لجنة حقوق الإنسان تصدر القرار رقم 1987/2 ألف (الدورة 43) تؤكد فيه أن الاحتلال في حدّ ذاته يشكل انتهاكاً لحقوق الإنسان للسكان المدنيين في الأراضي العربية المحتلة. وترفض وتدين قرار إسرائيل بضم القدس وتغيير الطابع العمراني والتركيب السكاني، وتعتبر جميع هذه التدابير لاغية وباطلة. كما تدين سياسات إسرائيل التي تشجع إنشاء مستعمرات استيطانية في الأراضي المحتلة وإلى التوسع في إنشائها، وكل الممارسات الناتجة عن تلك السياسات؛ من ضم الأراضي المحتلة، ونقل سكان غرباء مستجلبين من أنحاء أخرى من العالم وتوطينهم مكان مالكي الأرض الفلسطينيين الأصليين في المستوطنات وتسليحهم لكي يرتكبوا أعمال عنف ضد المدنيين العرب، وإجلاء وترحيل وطرد وتشريد ونقل سكان الأراضي المحتلة العرب وإنكار حقهم في العودة إلى وطنهم. فترجو اللجنة من الجمعية العامة أن توصي مجلس الأمن بأن يتخذ ضد إسرائيل التدابير المشار إليها في الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة لاستمرارها في انتهاك حقوق الإنسان.
ذكرت صحيفة "عل همشمار" أن جماعة "غوش ايمونيم" الاستيطانية قرّرت إقامة 12 مستوطنة في الأراضي المحتلة خلال الفصح اليهودي بعد أسبوعين.
تم وضع حجر الأساس لمستوطنة "بيتار" قرب منطقة "غوش عتصيون" إلى الجنوب من القدس بحضور وزير الإسكان الإسرائيلي.
دعت لجنة المستوطنات في الضفة الغربية إلى إقامة مستوطنات جديدة في الضفة الغربية وقطاع غزة بحجة كفالة الأمن في هذه المناطق.
لجنة المستوطنات البشرية تصدر القرار رقم 10/13 تعرب فيه عن قلقها البالغ حيال استمرار سياسات الاستيطان الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وتطالب إسرائيل بوقف إنشاء مستوطنات إسرائيلية جديدة في الأراضي الفلسطينية المحتلة على الفور، وبإزالة المستوطنات القائمة.
في منطقة جبال الجليل على شارع الناصرة – حيفا وفي المنطقة التي يكثر فيها البدو، أقيمت مستوطنة يهودية جديدة مكونة من فيلات سكنية سوف تستوعب بحسب المخطط 400 عائلة يهودية.
تم تدشين مستوطنة "هار ادار" في تلة الرادار قرب بلدة قطنة شمال القدس، بحضور نائب رئيس الوزراء الإسرائيلي، دايفيد ليفي. وتسكن في هذه المستوطنة 60 عائلة ويتم بناء 300 وحدة سكنية فيها.
أعلن زعماء حركة "غوش ايمونيم" الاستيطانية عن وجود قرار لدى الحركة يقضي بإقامة مستوطنتين جديدتين الأولى في شمال الضفة الغربية، والثانية إلى الجنوب من مدينة الخليل.
برنامج الأمم المتحدة للبيئة تصدر المقرر رقم 14/11 يشجب فيه قيام إسرائيل مصادرة الأراضي ومصادر المياه وإقامة المستعمرات الاستيطانية وتدمير الأشجار والمزروعات في الأراضي الفلسطينية والعربية الأخرى المحتلة. ويرجو من المدير التنفيذي للبرنامج ان يقدم المساعدة في إطار الموارد المتاحة إلى الشعب الفلسطيني لمساعدتها على حماية وتطوير البيئة في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
تم تدشين مستوطنة يهودية جديدة في منطقة "مسجاف" بالجليل حيث استوعبت في المرحلة الأولى 15 عائلة من المهاجرين الجدد من دول أمريكا اللاتينية.
قرّرت السلطات الإسرائيلية إقامة 4 مستوطنات جديدة في الضفة الغربية. وأشار راديو إسرائيل إلى أن المستوطنات الجديدة تقع في مناطق الأغوار ونابلس وبيت لحم والقدس.
لجنة حقوق الإنسان / اللجنة الفرعية لمنع التمييز وحماية الأقليات تصدر القرار رقم 1987/11 تؤكد فيه أن الاحتلال الإسرائيلي في حدّ ذاته يشكل انتهاكاً لحقوق الإنسان للسكان في الأراضي العربية المحتلة. وتدين الممارسات المنهجية الثابتة لسلطات الاحتلال الإسرائيلي التي تنتهك حقوق الإنسان والحريات الأساسية في الأراضي، ومنها تدين تطبيق إسرائيل سياسة "القبضة الحديدية" ضد سكان الأراضي المحتلة، ومصادرة الأراضي وإنشاء المستوطنات الإسرائيلية.
تم وضع حجر الأساس لمستوطنة "افني حيفتس" شمالي الضفة الغربية قرب طولكرم، وستضم 2000 عائلة وتمتد مساحتها على 1500 دونم.
أقامت حركة الموشافيم مستعمرة جديدة على خط الحدود مع مصر، وستتم عملية إسكان المستعمرة خلال الأشهر العشرة المقبلة بنواتين من أبناء الموشافيم. وستعمل المستعمرة الجديدة في نطاق الزراعة والمياه الساخنة، كما ستقام فيها صناعة.
حركة "امنا" وهي الشعبة الاستيطانية التابعة لحركة "غوش ايمونيم"، ستقوم بإرسال 10 أسر لاستيطان مستوطنة "هار براخا" في جبال نابلس، بعد أن هجرها المستوطنون الذين كانوا يقطنون فيها ولم يبق من سكانها سوى 4 أسر.
قرّرت حركة "الوشافيم" إقامة مستوطنة جديدة بالقرب من الحدود المصرية على بعد 10 كيلومترات من نيتسانا حيث سيتم توطينها بعد 10 أشهر.
أجريت مراسم احتفال بإعلان نواتين استيطانيتين جديدتين في قطاع غزة: الأولى دوغيت وتضم 70 عائلة من جميع أنحاء إسرائيل تعتزم إقامة قرية صيد وسياحة على شاطئ البحر شمالي غزة، والثانية تسوفيه تابعة لغوش إيمونيم وتضم 15 عائلة مؤلفة أساساً من أبناء مستعمرات دينية بجنوب إسرائيل.
تم وضع حجر الأساس لمستوطنة "دوغيت" في قطاع غزة، وستستوطن فيها 70 عائلة يهودية كمرحلة أولى.
بدأت السلطات الإسرائيلية بإنشاء مستوطنتين جديدتين الأولى في منطقة رفح، والثانية شمالي مدينة غزة. ويساهم في تغطية تكاليفها الصندوق القومي الإسرائيلي.
أبلغت السلطات العسكرية الإسرائيلية 15 شخصاً من سكان بيت حانون في قطاع غزة، بوجوب إخلاء عدة قطع من الأرض تبلغ مساحتها حوالى 300 دونم ، وذلك تمهيداً لبناء مستوطنة عليها.
الجمعية العامة تصدر القرار رقم 42/160 جيم تشجب فيه تمادي إسرائيل في تنفيذ التدابير والإجراءات التي اتخذتها في الأراضي الفلسطينية والعربية المحتلة، وبخاصة إقامة المستوطنات في الأراضي، وتطالبها بأن تتقيد التزاماتها الدولية، كما تطلب بأن تكفّ فوراً عن اتخاذ أي إجراء من شأنه أن يُفضي إلى تغيير المركز القانوني أو الطبيعة الجغرافية أو التكوين الديموغرافي للأراضي المحتلة.
الجمعية العامة تصدر القرار رقم 42/160 دال تؤكد فيه أن الاحتلال العسكري الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية والأراضي العربية الأخرى هو ذو طابع مؤقت، وبالتالي لا يعطي إسرائيل أي حق كان في ضم أجزاء من الأراضي المحتلة، أو فرض القوانين والولاية والإدارة الإسرائيلية على الجولان العربية السورية، أو إقامة وتوسيع مستوطنات إسرائيلية في الأراضي العربية الخاصة والعامة، أو نقل سكان أجانب إليها وتسليحهم. وتطلب من إسرائيل أن تتخذ خطوات فورية لعودة جميع السكان العرب والفلسطينيين المشرّدين.
الجمعية العامة تصدر القرار رقم 42/190 ترفض فيه الخطط الإسرائيلية الهادفة إلى تغيير التكوين الديموغرافي للأراضي الفلسطينية المحتلة، خصوصاً إجراءاتها لزيادة وتوسيع المستوطنات الإسرائيلية، وغير ذلك من الخطط والإجراءات التي تشرد الفلسطينيين وتخرجهم من الأراضي الفلسطينية. كما تعرب عن جزعها إزاء تدهور أحوال معيشة الشعب الفلسطيني منذ عام 1967 نتيجة للاحتلال الإسرائيلي، مؤكدة أن الاحتلال يتنافى مع المتطلبات الأساسية للتنمية الاجتماعية والاقتصادية.
الجمعية العامة تصدر القرار رقم 42/209 باء تدين به عدوان إسرائيل وسياساتها وممارساتها ضد الشعب الفلسطيني في الأراضي الفلسطينية المحتلة وخارجها، بما في ذلك إقامة المستوطنات، ونزع ملكية الأراضي، وضم الأراضي. وتشجب عدم امتثال إسرائيل لقرارات مجلس الأمن وتقضي بأن قرار إسرائيل ضم القدس وإعلانها "عاصمة" لها، كما تعتبر جميع التدابير الرامية إلى تغيير طابعها العمراني وتكوينها الديموغرافي وهيكلها المؤسّسي، لاغية وباطلة.
قامت الجرافات الإسرائيلية بتجريف أرض تابعة لسكان قرية حوسان قضاء بيت لحم تمهيداً لإقامة مستوطنة جديدة.
أقرّ الكنيست الإسرائيلي قانون "الجليل" الذي يهدف إلى إقامة أجهزة ومؤسسات لدعم وتطوير وتوسيع الاستيطان اليهودي في الجليل. وقد أُقرّ القانون بالقراءتين الثانية والثالثة.
احتفلت المؤسسات الاستيطانية الإسرائيلية بتدشين مستوطنة "ليفنا" في منطقة الخليل بحضور رئيس الحكومة وزير البناء والإسكان، دافيد ليفي.
الأمين العام لجامعة الدول العربية، الشاذلي القليبي، يدين في تصريح صحافي بناء مستوطنة جديدة في الضفة الغربية المحتلة.
لجنة حقوق الإنسان تصدر القرار رقم 1988/1 ألف (الدورة 44) تؤكد فيه أن الاحتلال في حدّ ذاته يشكل انتهاكاً لحقوق الإنسان للسكان المدنيين في الأراضي العربية المحتلة. وتدين سياسات إسرائيل التي تشجع إنشاء مستعمرات استيطانية في الأراضي المحتلة وإلى التوسع في إنشائها وتسليح المستوطنين لقتل الفلسطينيين تحت إشراف سلطات الإحتلال. كما تدين إستمرار إسرائيل في اتباع سياسة "القبضة الحديدية" والانتهاك المستمر والمنهجي لحقوق الإنسان والتي تتضمن سياسة العنف الجسدي المتمثلة في تكسير عظام الأطفال والنساء والرجال والتسبب في إجهاض النساء نتيجة للضرب المبرح. فترجو اللجنة من الجمعية العامة أن توصي مجلس الأمن بأن يتخذ ضد إسرائيل التدابير المشار إليها في الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة لاستمرارها في انتهاك حقوق الإنسان.
ذكرت صحيفة "معاريف" أن مستوطنتين جديدتين ستقامان غربي نابلس بواسطة "رابطة المستوطنات". وستقام المستوطنة الأولى قرب قرية "بروقين" العربية قرب الشارع المؤدي من المستوطنتين اليهوديتين "فدوئيل" و"عاليه زهاف" إلى مستوطنة "أريئيل"، وستقام المستوطنة الثانية جنوبي مستوطنة "بيت أرييه". كما سيتم توسيع مستوطنة "أليعيزر" في منطقة غوش عتسيون والتي بقي فيها 18 عائلة مستوطنة لتصل إلى 60 عائلة استيطانية جديدة.
قدم قسم الاستيطان في المنظمة الصهيونية برئاسة متتياهو دروبلس مشروعاً إلى رئيس الحكومة لإنشاء سبع مستعمرات جديدة في الضفة الغربية وغوش قطيف في غزة. وذكرت أوساط مقربة من دروبلس أن العمل سيبدأ حال الحصول على موافقة رئيس الحكومة على الرغم من معارضة المعراخ المشروع.